Baheth

خرج النبي محمد ذات يوم من بين اصحابه ونزل في بعض بساتين المدينة وحيطانه فلما نزل البستان بعض الصحابة قال خليني ادور على الرسول فوجده جالس على حافة بير فقال لاكونن اليوم بوابا على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم. فجلس فاذا اول القادمين يبحث عن رسول الله ابو بكر - 00:00:00ضَ

قال له لا تدخل يا ابا بكر حتى استأذن لك من رسول الله. فقال يا نبي الله ابو بكر بالباب يستأذن. قال ائذن له وبشره بالجنة شوية ووقف واذا عمر جاي يبحث يبحث عن رسول الله - 00:00:23ضَ

في ساحة ابي بكر قال له لا تدخل حتى استأذن لك من رسول الله. دخل قال اعمر يستأذن. قال ائذن له وبشره بالجنة بعد شوية واذا عثمان جاي يلهث يبحث عن رسول الله - 00:00:37ضَ

قال له لا تدخل حتى استأذن فخرج وهو فخرج وهو يقول له ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه يقول رسول الله على حافة البير. ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه. فلما فلما خرج - 00:00:49ضَ

اليه الصحابي الذي عمل نفسه وبوابا لرسول الله قال ان رسول الله يأذن لك ويبشرك بالجنة على بلوى تصيبك. فتهلل وجه عثمان وقال الحمد لله والله المستعان هذا عثمان دخل النبي مرة وابو بكر وعمر ابو بكر وعمر جالسين عند النبي محمد. انكشف بعض فخذه ما حرص على سترها - 00:01:08ضَ

فاذا عثمان يدخل فقام بسرعة النبي وغطى فخذه فقالوا له كيف تفعل هذا مع عثمان؟ قال الا استحي من رجل تستحي منه الملائكة - 00:01:33ضَ