التفريغ
ولهذا يشرع ان يستقبل الانسان آآ العيد بالتكبير فان ذلك مما اتفق عليه اهل العلم آآ ان كبر في ليلة العيد فان التكبيرة فيها اكد من التكبيرات التي تكون في اه العشر من - 00:00:00ضَ
الاول من ذي الحجة لامر الله تعالى بها صريحا في هذه الاية في قوله وتكبروا الله على ما هداكم والتكبير هو بكل صيغة تفيد تعظيم الله عز وجل لعدم حفظ صيغة بعينها عن النبي صلى الله عليه وسلم وانما جاء عن الصحابة جملة من الصيغ التي - 00:00:20ضَ
يصلح فيها تحقيق المطلوب النبوي المطلوب الالهي في قوله وليتكبروا الله على ما هداكم لقوله تعالى تكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون. فينبغي اه اه التكبير ويجزئ في ذلك ان يقول الله اكبر الله اكبر - 00:00:40ضَ
اكبر الله اكبر واصح ما ورد في ذلك ما جاء عن سلمان باسناد جيد الله اكبر الله اكبر كبيرا وجاء عن عبد الله ابن مسعود الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله والله اكبر الله اكبر ولله الحمد. والتكبير هنا لا يقيد بصلاة انما يكون في كل الاوقات من غروب الشمس اخر يوم من ايام - 00:01:00ضَ
اه رمضان سواء تم الشهر او اه رؤيا الهلال من غير تمام فانه يكبر اه من علمه بالعيد او من بختمه لاخر يوم من ايام رمضان. آآ الى صلاة العيد. فاذا آآ انقضت الصلاة آآ انتهى - 00:01:20ضَ
تكبير فلا تكبير بعد ذلك فيما يتعلق بتكبيرات العيد - 00:01:40ضَ