التفريغ
الان تعالى الذين عليهم الحديث في هذه الابواب فشعبة سفيانين ومالك احمد والشافعي والبخاري ومسلم وابي داوود الترمذي والنسائي. وابي داوود اخرين من ائمة الاسلام لا يمتنعون عن التحصيل بالشواهد. ولكن يضبطون هذا الباب في ضوابط متعددة. ولا - 00:00:00ضَ
ولذلك لا يرى في كلام او الا قلة. لا يغفلون عن هذا الحديث يفهمون وتعويد الجاهلين. الامام ابو داود سأل الامام احمد عن هذا فقال ابا عبدالله هو الصحيح اكبر من قوله حتى هذا الحديث - 00:00:40ضَ
فلعل يحسن من مجموع اخره المتأخرون يتوسعون في هذا يرى في اكثر على حديث حسن في كلامه مكان وقد يلجأون الى بعض يريدون بعض الشواهد ومتابعات من كتب الغرائز التي ما كانت معروفة بعقد السلف ثم يحصنون - 00:01:20ضَ
الاحاديث التي قد تكون مخالفة للاصول او مخالفة للعقائد او مخالفة لروايات الشيخين. وقد يأتون زيادات اصول صحيحة ثم يحصلون على الزيادات على هذي الاصول. معروفة عند ائمة السلف. وتتوسع المعاصرون في قضية التلفيق - 00:01:50ضَ
الاحاديث وجمعة حديث متكامل ولا يرى عند ائمة السلام فلذلك ذهب التحسين للشواهد ذات معروف يعني لكن ليس بالصورة الموجودة في العصر الحاضر بالله تقول لا يجوز التحسين بالشواهد الا بالفروض. الشرط الاول الا يكون في العقائد. لان العقائد تحتاج الى احاديث صحيحة - 00:02:10ضَ
مستقلة بنفسها. الشرط الثاني الا يكون في الاصول سواء كانت الاصول الطهارة بل الائمة الكبار لا يقبلون حديث الصدوق اذا جاء في اصل من؟ بل بعض العلماء يروا الحديث التقى الذي لا يعرف تفرد وكثرة - 00:02:40ضَ
اذا جاء في الاصوم. الشرط الثالث الا يخالف الاحاديث الصحيحة اسم الله عليه. فكل من وصل وضوءا اه تسلية الشرط الرابع هذا حديث لا يقبل مطلقا. لا يقبل مطلقا - 00:03:10ضَ