المحبة ديال لولاد لي كتكون عند الاباء والامهات كتكون كبيرة كبيرة لواحد الدرجة غريبة جدا كانت عندو عليه الصلاة والسلام الصلوات ديالو كانت عندو المحبة ديال الولاد على الصلاة ديالو وجعلت قرة عيني في الصلاة يعني هاديك السكينة ديالنا - 00:00:00
النفس طمأنينة ديال القلب لي كتكون عند الإنسان لما كيشوف وليداتو كتجي لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لما كيدخل الصلاة مكبرا تكبيرة الإحرام. انتهى هاديك الساعة راه حصلتلو كمال. حصل ليه كمال الطمأنينة. او كمال السكينة. جمال الروح - 00:00:20
جمال الروح فعلا كان كيفيض على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بالطمأنينة والسكينة والمحبة حينما يدخل في صلواته لانه بما عبد الله جل وعلا على اكمل ما يكون الصدق. ما كاينش شي واحد اللي كان صادق في العبادة ديالو بالمستوى اللي كان عند سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام - 00:00:40
اما واني اعبدكم لله واتقاكم له. ما باقيش شي واحد في البشرية لا قبل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ولا من بعد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يبلغ المستوى لي كان عليه النبي عليه الصلاة والسلام فكمان العبادة ديالو فكمال التعلق بالله جل وعلا وهاد المعنى العجيب - 00:01:00
ولي الانسان الى ذاقو الى دوقو فعلا كيوجد الراحة ديالو في الصلوات في العبادات بصفة عامة انما ذكرت الصلاة في الحديث لانها هي ام العبادات حقيقة ام العبادات على الاطلاق هي الصلوات فإذا المؤمن حينما يجد - 00:01:20
اقرار عينه اي قرارة نفسه وسكينة قلبه في عباداته. فهذا الانسان مبقاتش العبادة عندو فيها مشقة ابدا حاشا واش تكون عندو المشقة فالعبادة بالعكس كيوجد فيها اللذة والراحة السرور والسكينة وهذا هو السر فالكلمة التي قيلت - 00:01:40
يبدأ الانسان حاملا. كيبدا العبادة ديالو هازها بحالا هاز التقل على كتافو. لكن من بعد ما كيبان الصدق ديالو مع الله. الله سبحانه وتعالى كيبدا يدوقو يدوقلو القلب ديالو من النور ديال هاديك العبادات فيكتشف وراه مدة وهو يصلي ولكن عاد كيبدا يكتشف الصلاة وراه هذا لي واقع لينا حنا فهاد الزمان هذا - 00:02:00
الذين يتركون الصلاة منا مشكلتهم الكبرى انهم لا يعرفون الصلاة. والله الذي لا اله الا هو ما ترك الصلاة من عرفها. اللي عرف الصلاة حقيقة والله ما يقدر يتركها. ابدا ما يستطاعش. بل ماشي ما يقدرش يتركها. ما يقدرش يخرجها على الوقت ديالها. وتصوري واحد - 00:02:20
سديتيلو النفس من مناخرو ومن فمو وجميع منافذ التنفس قطعت عليه النفس ختانق يختنق وتضيق نفسه ويحرص غادي ينفجر. راه هكداك كيوقع للمومن في الحالة لي كتفوتو الصلاة او يعني كيتأخر بيه الوقت حتى كيولي اللحظة - 00:02:40
ما يسمى بوقت الضرورة. يعني لا قدر الله واحد تعطل هو على العصر يعني حتى بدات الشمش كتصفار يعني بقات لها دقة سائق معدودات وتغيب. المومن الحقيقي فهاد اللحظة كيكون يشعر بالاختناق. فيه الضيق الضيق الضيق ما يلقى راحتو حتى يدخل في الصلاة - 00:03:00
لله جل وعلا مصليا عاد كيطلع الصعداء ويتنفس بحالا واحد كان غارق فواحد الكلتة وجبدتيه فكيطلع النفس ويرتاح ويشعر بالراحة والطمأنينة را هادي هي الحالة ديال المومن لما كيدوق الحقيقة ديال العبادة. فلذلك لو ان الناس فعلا من تاركي الصلاة - 00:03:20
او من المتهاونين في ادائها ذاقوا فعلا الحقيقة ديال الصلاة. اكتشفوا فعلا المعنى ديال الصلاة ما يقدروش يأخروها وما يقدروش يتركوها الى كانوا تاركينها. وهكذا سائر العبادات حتى ملي تشوفي واحد مكيزكيش راه مشكلتو راه مزال مدوقشي الزكاة شكوناهي - 00:03:40
لو تذوق حقيقة الزكاة لما استطاع ان يبخل ولو بدرهم من حق الله جل وعلا. راه العبادات كلها عندها الطبيعة العبادات في الإسلام عبارة عن اذواق. شتي بنادم نتا الى حطيتولو واحد العدد ديال الشهيوات من الأطعمة التي يحبها وتميل نفسها - 00:04:00
وكل الميل اليها. يكون في راحتو حتى يدوق من هادي ويدوق من هادي ويدوق من هادي عاد كيكون فرحتو. هادي في الأطعمة المادية. طبعا العبادات هي الروح او كما سماها احد الربانيين من قبل قوت القلوب القوت اللي كيتقوت منو القلب راه هو العبادات - 00:04:20
فهذا القوت حينما لا تميل نفسك اليه معناه ان ديك النفس مريضة ومن يك ذا فمن مر مريض يجد مرا الماء الزلالة يعني واحد مريض فيه السخانة لا قدر الله ولا عندو شي مرض معين تعطيه الما - 00:04:40
نحن زلال زلال يعني حلو كيشرك الانسان بالحلاوة كيشرب الما كيجيه مرض هو ماشي الما اللي مر فمو اللي مر هو اللي مريض اما المساليم صافي كوثر زلال. هكذا واقع لنا مع العبادات. العبادات واحد كيصلي جاياه الصلاة ثقيلة كيزكي جايه الزكاة ثقيلة. هو مرض - 00:05:00
هو مريض لأن واحد كتعطيه العسل كيقولك مر ما يمكنش. اذن نتا خصك دوز على عند الطبيب على الجسم ديالك راه فيك شي لا لأن الموازين عندك معوجة ما يمكنش الحلو تقول لي مر هادي موازين مقلوبة. العبادات كلها اذواق. بعضها - 00:05:20
مختلف عن بعض الذوق ديال الصلاة ماشي بحال الذوق ديال الزكا. والذوق د الزكاة ماشي بحال الصيام ماشي بحال الحج. ماشي بحال صلاة النفل ماشي بحال قيام الليل. كل عبادة سبحان - 00:05:40
الاسلام عندها واحد الحلاوة وواحد اللذة خاصة بها ما كايناش في العبادة الاخرى ولكن يعني واحدة كتنسيك في الاخرى ولهذا حقا وصدقا اذا ضاق العبادات لا يستطيع ابدا ان يتخلف عنها لا يستطيع راه هذا هو المقصود بتدبر القرآن - 00:05:50
هو هذا افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها؟ لو تدبر الناس القرآن لتعلقوا به ولصارت قلوبهم معلقة ببيوت الله جل وعلا وبحقوق الله اداء حتى يؤدوا ما عليهم لله جل وعلا من حق اذا هادي الطريقة باش راحنا نشتغلو مع كتاب الله عز وجل كنجلسو هنا باش - 00:06:10
ندوقو من النعمة لي كرمنا بها رب العالمين سبحانه وتعالى والتي لا تحاط شكرا ابدا لو اننا جلسنا العمر ديالنا ايها المؤمنات نجلسو العمر ديالنا كامل وحنا نحمدو الله ونشكروه على النعمة لي عطانا يفنى الإنسان يموت بنادم والعمر كامل وهو كيحمد الله - 00:06:40
وينتهي العمر وتنتهي الطاقة البشرية ولا تنتهي النعمة ولا ينتهي الفضل الرباني الذي استحق به سبحانه وتعالى الحمد والشكر. يعني شي واحد يقول زعما انا قادر نشكر الله تعالى الشكر الكامل التام ما يمكنش - 00:07:00
والقرآن هو من هذا القبيل وقد سبق بيان هذا من قبلو القرآن من هاد النوع يعني من هاد النوع ديال النعم الربانية لي ميمكنش الإنسان يقول راني كملت الشغل ديالي معاها الصحابة صحاب سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام ورضي عنهم وارضاهم عاشوا الحياة ديالهم كلها مع - 00:07:20
القرآن الكريم ملي سلموا ملي دخلوا في الإسلام وهوما مع القرآن مع القرآن بالليل مع القرآن بالنهار مع القرآن في العمل ديالهم مع القرآن في السلم مع القرآن الحرب مع القرآن جميع الأحوال ديالهم كيكونو مع القرآن الكريم. والقرآن يعني ما كانش يعني عندو واحد الوقت محدود كيعطيوه وقت ويسدو عليه - 00:07:40
لا ابدا هاديك التلاوة تلاوة يعني يقرا القرآن هي لي عندها الوقت يعني الانسان كيدير ليها واحد الورد صباح وعشية او صباح بوحدو او عشية بوحدها على حساب الظروف ديالو ولكن المعاني والأذواق الذوق ديال القرآن معندو وقت ديما الأوقات يعني العمر ديال بنادم كلو - 00:08:00
معاني واذواق ديال القرآن الكريم فإلى نعس كينعس على الذوق ديال القرآن الكريم ويلا فاق الصباح يفيق على الذوق ديال القرآن الكريم ويلا مشى الخدمة ديالو ويلا ارتاح ويلا ويلا مرض ويلا برا فجميع الأحوال. في احوال الصحة والمرض يعني كل الأحوال ديال الإنسان سبحان الله العظيم - 00:08:20
يعيش على اذواق القرآن الكريم مما انعم الله عليه به من النعم في الآيات العلامات. ايات كل اية كيعطيك واحد البلاكة لما كدوزي من ديك الطريق وتستاجبي للآية ودوزي غتلقاي قدامك مائدة ميدة ميدة ديال الطعام الرباني الروحاني - 00:08:40
مما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب البشر والأشياء الغريبة والعجيبة في كتاب الله الأشياء الغريبة والعجيبة حقيقة - 00:09:00
التفريغ
المحبة ديال لولاد لي كتكون عند الاباء والامهات كتكون كبيرة كبيرة لواحد الدرجة غريبة جدا كانت عندو عليه الصلاة والسلام الصلوات ديالو كانت عندو المحبة ديال الولاد على الصلاة ديالو وجعلت قرة عيني في الصلاة يعني هاديك السكينة ديالنا - 00:00:00
النفس طمأنينة ديال القلب لي كتكون عند الإنسان لما كيشوف وليداتو كتجي لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لما كيدخل الصلاة مكبرا تكبيرة الإحرام. انتهى هاديك الساعة راه حصلتلو كمال. حصل ليه كمال الطمأنينة. او كمال السكينة. جمال الروح - 00:00:20
جمال الروح فعلا كان كيفيض على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بالطمأنينة والسكينة والمحبة حينما يدخل في صلواته لانه بما عبد الله جل وعلا على اكمل ما يكون الصدق. ما كاينش شي واحد اللي كان صادق في العبادة ديالو بالمستوى اللي كان عند سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام - 00:00:40
اما واني اعبدكم لله واتقاكم له. ما باقيش شي واحد في البشرية لا قبل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ولا من بعد سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام يبلغ المستوى لي كان عليه النبي عليه الصلاة والسلام فكمان العبادة ديالو فكمال التعلق بالله جل وعلا وهاد المعنى العجيب - 00:01:00
ولي الانسان الى ذاقو الى دوقو فعلا كيوجد الراحة ديالو في الصلوات في العبادات بصفة عامة انما ذكرت الصلاة في الحديث لانها هي ام العبادات حقيقة ام العبادات على الاطلاق هي الصلوات فإذا المؤمن حينما يجد - 00:01:20
اقرار عينه اي قرارة نفسه وسكينة قلبه في عباداته. فهذا الانسان مبقاتش العبادة عندو فيها مشقة ابدا حاشا واش تكون عندو المشقة فالعبادة بالعكس كيوجد فيها اللذة والراحة السرور والسكينة وهذا هو السر فالكلمة التي قيلت - 00:01:40
يبدأ الانسان حاملا. كيبدا العبادة ديالو هازها بحالا هاز التقل على كتافو. لكن من بعد ما كيبان الصدق ديالو مع الله. الله سبحانه وتعالى كيبدا يدوقو يدوقلو القلب ديالو من النور ديال هاديك العبادات فيكتشف وراه مدة وهو يصلي ولكن عاد كيبدا يكتشف الصلاة وراه هذا لي واقع لينا حنا فهاد الزمان هذا - 00:02:00
الذين يتركون الصلاة منا مشكلتهم الكبرى انهم لا يعرفون الصلاة. والله الذي لا اله الا هو ما ترك الصلاة من عرفها. اللي عرف الصلاة حقيقة والله ما يقدر يتركها. ابدا ما يستطاعش. بل ماشي ما يقدرش يتركها. ما يقدرش يخرجها على الوقت ديالها. وتصوري واحد - 00:02:20
سديتيلو النفس من مناخرو ومن فمو وجميع منافذ التنفس قطعت عليه النفس ختانق يختنق وتضيق نفسه ويحرص غادي ينفجر. راه هكداك كيوقع للمومن في الحالة لي كتفوتو الصلاة او يعني كيتأخر بيه الوقت حتى كيولي اللحظة - 00:02:40
ما يسمى بوقت الضرورة. يعني لا قدر الله واحد تعطل هو على العصر يعني حتى بدات الشمش كتصفار يعني بقات لها دقة سائق معدودات وتغيب. المومن الحقيقي فهاد اللحظة كيكون يشعر بالاختناق. فيه الضيق الضيق الضيق ما يلقى راحتو حتى يدخل في الصلاة - 00:03:00
لله جل وعلا مصليا عاد كيطلع الصعداء ويتنفس بحالا واحد كان غارق فواحد الكلتة وجبدتيه فكيطلع النفس ويرتاح ويشعر بالراحة والطمأنينة را هادي هي الحالة ديال المومن لما كيدوق الحقيقة ديال العبادة. فلذلك لو ان الناس فعلا من تاركي الصلاة - 00:03:20
او من المتهاونين في ادائها ذاقوا فعلا الحقيقة ديال الصلاة. اكتشفوا فعلا المعنى ديال الصلاة ما يقدروش يأخروها وما يقدروش يتركوها الى كانوا تاركينها. وهكذا سائر العبادات حتى ملي تشوفي واحد مكيزكيش راه مشكلتو راه مزال مدوقشي الزكاة شكوناهي - 00:03:40
لو تذوق حقيقة الزكاة لما استطاع ان يبخل ولو بدرهم من حق الله جل وعلا. راه العبادات كلها عندها الطبيعة العبادات في الإسلام عبارة عن اذواق. شتي بنادم نتا الى حطيتولو واحد العدد ديال الشهيوات من الأطعمة التي يحبها وتميل نفسها - 00:04:00
وكل الميل اليها. يكون في راحتو حتى يدوق من هادي ويدوق من هادي ويدوق من هادي عاد كيكون فرحتو. هادي في الأطعمة المادية. طبعا العبادات هي الروح او كما سماها احد الربانيين من قبل قوت القلوب القوت اللي كيتقوت منو القلب راه هو العبادات - 00:04:20
فهذا القوت حينما لا تميل نفسك اليه معناه ان ديك النفس مريضة ومن يك ذا فمن مر مريض يجد مرا الماء الزلالة يعني واحد مريض فيه السخانة لا قدر الله ولا عندو شي مرض معين تعطيه الما - 00:04:40
نحن زلال زلال يعني حلو كيشرك الانسان بالحلاوة كيشرب الما كيجيه مرض هو ماشي الما اللي مر فمو اللي مر هو اللي مريض اما المساليم صافي كوثر زلال. هكذا واقع لنا مع العبادات. العبادات واحد كيصلي جاياه الصلاة ثقيلة كيزكي جايه الزكاة ثقيلة. هو مرض - 00:05:00
هو مريض لأن واحد كتعطيه العسل كيقولك مر ما يمكنش. اذن نتا خصك دوز على عند الطبيب على الجسم ديالك راه فيك شي لا لأن الموازين عندك معوجة ما يمكنش الحلو تقول لي مر هادي موازين مقلوبة. العبادات كلها اذواق. بعضها - 00:05:20
مختلف عن بعض الذوق ديال الصلاة ماشي بحال الذوق ديال الزكا. والذوق د الزكاة ماشي بحال الصيام ماشي بحال الحج. ماشي بحال صلاة النفل ماشي بحال قيام الليل. كل عبادة سبحان - 00:05:40
الاسلام عندها واحد الحلاوة وواحد اللذة خاصة بها ما كايناش في العبادة الاخرى ولكن يعني واحدة كتنسيك في الاخرى ولهذا حقا وصدقا اذا ضاق العبادات لا يستطيع ابدا ان يتخلف عنها لا يستطيع راه هذا هو المقصود بتدبر القرآن - 00:05:50
هو هذا افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها؟ لو تدبر الناس القرآن لتعلقوا به ولصارت قلوبهم معلقة ببيوت الله جل وعلا وبحقوق الله اداء حتى يؤدوا ما عليهم لله جل وعلا من حق اذا هادي الطريقة باش راحنا نشتغلو مع كتاب الله عز وجل كنجلسو هنا باش - 00:06:10
ندوقو من النعمة لي كرمنا بها رب العالمين سبحانه وتعالى والتي لا تحاط شكرا ابدا لو اننا جلسنا العمر ديالنا ايها المؤمنات نجلسو العمر ديالنا كامل وحنا نحمدو الله ونشكروه على النعمة لي عطانا يفنى الإنسان يموت بنادم والعمر كامل وهو كيحمد الله - 00:06:40
وينتهي العمر وتنتهي الطاقة البشرية ولا تنتهي النعمة ولا ينتهي الفضل الرباني الذي استحق به سبحانه وتعالى الحمد والشكر. يعني شي واحد يقول زعما انا قادر نشكر الله تعالى الشكر الكامل التام ما يمكنش - 00:07:00
والقرآن هو من هذا القبيل وقد سبق بيان هذا من قبلو القرآن من هاد النوع يعني من هاد النوع ديال النعم الربانية لي ميمكنش الإنسان يقول راني كملت الشغل ديالي معاها الصحابة صحاب سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام ورضي عنهم وارضاهم عاشوا الحياة ديالهم كلها مع - 00:07:20
القرآن الكريم ملي سلموا ملي دخلوا في الإسلام وهوما مع القرآن مع القرآن بالليل مع القرآن بالنهار مع القرآن في العمل ديالهم مع القرآن في السلم مع القرآن الحرب مع القرآن جميع الأحوال ديالهم كيكونو مع القرآن الكريم. والقرآن يعني ما كانش يعني عندو واحد الوقت محدود كيعطيوه وقت ويسدو عليه - 00:07:40
لا ابدا هاديك التلاوة تلاوة يعني يقرا القرآن هي لي عندها الوقت يعني الانسان كيدير ليها واحد الورد صباح وعشية او صباح بوحدو او عشية بوحدها على حساب الظروف ديالو ولكن المعاني والأذواق الذوق ديال القرآن معندو وقت ديما الأوقات يعني العمر ديال بنادم كلو - 00:08:00
معاني واذواق ديال القرآن الكريم فإلى نعس كينعس على الذوق ديال القرآن الكريم ويلا فاق الصباح يفيق على الذوق ديال القرآن الكريم ويلا مشى الخدمة ديالو ويلا ارتاح ويلا ويلا مرض ويلا برا فجميع الأحوال. في احوال الصحة والمرض يعني كل الأحوال ديال الإنسان سبحان الله العظيم - 00:08:20
يعيش على اذواق القرآن الكريم مما انعم الله عليه به من النعم في الآيات العلامات. ايات كل اية كيعطيك واحد البلاكة لما كدوزي من ديك الطريق وتستاجبي للآية ودوزي غتلقاي قدامك مائدة ميدة ميدة ديال الطعام الرباني الروحاني - 00:08:40
مما لا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب البشر والأشياء الغريبة والعجيبة في كتاب الله الأشياء الغريبة والعجيبة حقيقة - 00:09:00