يعني من كان مع الناس في الصلاة ومع ذلك يقوم يصلي ويرى وكأنه رحمه الله الى قول النبي عليه السلام ثم هو في الحقيقة مواهب لاخوانه. لانه اذا قال يصلي يلفت نظر اخوانه ربما اخوانه ايضا يحبون ان يشاركهم - 00:00:00ضَ

وقد بعضهم ربما يقوم فلا يحشر المقصود من التراويح. المقصود ان يرتاحوا وان ينشروا والناس في بعض المساجد مثل هذه الايام ربما يرتاحون وقد تساق القهوة والشاي احيانا وهذا لا بأس به. ربما - 00:00:30ضَ

تكون الراحة مثلا بحديث حديث فلهذا لا يشرع عناصر وهو يقوم يصلي. وهذا في حق نوع الخلاف على الجماعة. وهذا يبين كلمة عظيمة. فانت على خير وانت كانك تصلي وانت كانك تصلي - 00:00:50ضَ

يكون انتباهك اعظم من قيامك. اولا لانك توافي باخوانك واخوانك يحبون ان توافقهم وان تجلس كما جلسوا. ايضا انت في الحقيقة ينظر اليك انك تفردت بشيء والناس ضعيفة حينما تصلي - 00:01:10ضَ

وهو ينتظر الصلاة. ثم ايضا هدف ما يعينك على المسار والصلاة. وايضا في مزيد ولهذا يكره التنفل بينها. بهذه المعاني فيما يظهر الله عنه. وربما عند التأمل تظهر معاني اخرى - 00:01:30ضَ

معاني اخرى ولهذا لم يقع عن السلف رضي الله عنهم كانوا يقع منهم مثل هذا والمخالفة لا هل ابعد شيء عن البخاري واشد شيء في محبة الاجتماع. وهذا يؤمن الى هذه المسألة وهو الاتباع والائتلاف على من تم عليه اخوانه. ولذا لو ان انسان - 00:01:50ضَ

يعني كان فيه السفر مثلا او كانوا متصاحبين في طلب العلم فطلب العلم ثم ارادوا او ورد المصلي كان المسألة من باب ان يقرأ القرآن من اراد ان يرتاح الاجتماع - 00:02:10ضَ

انه في هذه الحالة خلاف على اخوانك. فالعبادة عبادة الوقت كما نستحضرونك الطيب رحمه الله العبادة الافضل هو جلوسها هي عبادة هي وظيفة الوقت. هي وظيفة. فكيف ركعتم؟ تقرأ القرآن مثلا او تصلي مثلا - 00:02:40ضَ

او يقتضي ذلك. لكن هذا من حيث ممارسة مجالستكم مما فهو المحبة والاجتماع هذا امر يدرك وهذه هي العبادة القيم رحمه الله في اوائل بلاد السالكين ان وظيفة وعبادة الوقت في حال قد تكون مقبولة في حال بالنسبة لحال اخرى. لا التعقيد بعدها في - 00:03:00ضَ

يعني بالتعقيب بعدها لا بأس وهذا هو الحقيقة اجمل قلم في نظر وينبغي التفصيل فيه في الحقيقة ينظر التعقيب يعني ان ان يعود الى الصلاة. بعد التراويح بعدها في جماعة. وخرج مثلا انه اذا صلى - 00:03:30ضَ

في اول الليل ثم بعد ذلك يرجعون الى بيوتهم الذي ينام والذي يتناول طعام والذي يذهب للزيارة ويكون الرجوع ماذا؟ بعد ثلاث ساعات اربع ساعات. مثل ما يبقى احيانا في رمضان وخاصة في اواخر رمضان. مسألة - 00:03:50ضَ

فيوصل باول الليل ولا يوترون. هذا لا بأس اذا رجع الى بيته يصلي. ولا بأس ان صلى مع هذا. لكن صلاتي في المسجد هذا موضوع نظري ان لم يكن في المسجد احدا ويحتمل على لكن - 00:04:10ضَ

انه حينما يكون المسألة آآ يعني في كل يرجع الى حاله والى عمله في احد اعماله في هذه الحالة لا بأس ان يعقب ان يعود سواء في جماعة او مرادفة اما اذا كان آآ فصل يسير - 00:04:30ضَ

للراحة مثلا فكما تقع فكما تقدم اما التعقيد بعدها على هذه الصفة وهو حينما يكون فصل طويل سواء كان بنوم او غير نوم والله اعلم خاصة في العشر الاواخر النبي عليه الصلاة والسلام كان يحلل ربما مثل بعض الناس يصلي في مسجد. تقوم صلاته. مثلا مختصر - 00:04:50ضَ

لا يمكن ان يمنع ان يقال لا بل يصلي ما احب ما شاء وربما احيانا صلى في بيته ايها المصلين سبب القضاء نعم فاذا نزل على هذا التفصيل كان المعنى اتوجه ندم على هذا والله على - 00:05:20ضَ

السلام عليكم - 00:05:40ضَ