#شرح_سنن_أبي_داود ( مكتمل )

المجلس (69) | شرح سنن أبي داود | فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد البدر | #الشيخ_عبدالمحسن_العباد

عبدالمحسن البدر

طبعا قال ابو هريرة قال ما امرني انه قال يعني مصيبة على معمل هل يحفظ مثلا من زهري او كلام ابي هريرة وكما قلت او او كلام معمر نفسه فان ذلك الابتلاء يحمل على - 00:00:03ضَ

انا ابو داوود ورواه عبد الرحمن ابن اسحاق عن الزبيري ورواه الاوزاعي عن الزبري هذي ايوه ورواه الاوزاعي عند عبد الرحمن ابن حرب لو جاء من اعظم المسلمون بذلك فلم يكونوا يقرأون معه في نهاية عمره صلى الله عليه وسلم - 00:00:40ضَ

قال ابو داوود نبي محمد ابن يحيى بن مالك قال قوله منفع الناس من كلام الزبير ثم اورد هذا الكلام عن اما قول عند احد هو دائر بين ان يكون الذي قال ان ابو هريرة واما زهري لله واما ما - 00:01:19ضَ

آآ قال ان الله اذا لم يبلغ الامام بالقراءة آآ والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين من مظاهرا وبارك الله فيكم ونفعنا الله بما قلت - 00:01:39ضَ

على هذا هل يحصل بالامام ان يسجد بعد الفاتحة فشا لم يتمكن من المأمومين من ايراد الله نحن نعلم انه سبق ان مر بنا الاحاديث التي الامام وهي عن آآ الحسن عن ثمرة - 00:02:07ضَ

ورواية الحسن عن سفرة كما هو معلوم اه الاتصال انما هو في حديث العقيقة واما غيرها وانه لا يصح اذا كان ما جاء الا من تلك الطريق ولا يثبت فليس هناك شيء ثابت يدل على ان الامام يسقط ليقرأ الناس الفاتحة - 00:02:23ضَ

يعني يسكت يعني يتأمل يعني ما يريد ان يقرأ به او يعني يريد ان يختار يعني شيء ان يقرأ به يمكن اما ان يسجد من اجل ان يقرأ الناس. بسم الله الرحمن الرحيم - 00:02:44ضَ

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود رحمة الله عليه باب من رأى القراءة اذا لم يذهب الامام بقراءته - 00:03:02ضَ

قال حدثنا ابو الوليد الطغيان الدين قال حدثنا شعبة قال حاء وحدثنا محمد ابن كثير العبدي قال اخبرنا شعبة المعنى عن عن زوارة عن عمران بن قصي رضي الله عنه - 00:03:22ضَ

ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم صلى الظهر وجاء رجل فقرأ خلفه فابن ربك الاعلى فلما فرغ قال ايكم قرأ؟ قالوا رجل قال اردت ان بعضكم خالجنيها قال ابو داوود قال الوليد في حديث - 00:03:36ضَ

قال ابو الوليد في حديثه قال شعبة فقلت لقتادة اليس قول سعيد انصت للقرآن قال ذاك اذا جهر بك وقال ابن كثير في حديثه قال قلت لقتادة كأنه كره قال لو كرهه نهى عنه - 00:03:59ضَ

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اراد يقول الامام ابو داوود رحمه الله تعالى باب من رأى - 00:04:24ضَ

اذا جهر من رأى القراءة اذا لم يزهر الامام بقراءته. بعض من رأى القراءة اذا لم يجهر الامام في قراءته المقصود من هذه الترجمة ان المأموم آآ اذا اقر الامام - 00:04:38ضَ

فانه يقرأ ولكنه لا يجهر قال الامام وعلى غير الامام وانما يقرأ الفاتحة وكذلك سورة يقرأ الفاتحة وغيرها ولان لانه ليس هناك معارضة ومقابلة او مع قراءة الامام لان لانه اذا جهر يسمعه اذا استمع له - 00:04:58ضَ

ولكنه اذا اصر ليس هناك اجتماع والمهموم يقرأ ولا يفهم ويقرأ الفاتحة وغير الفاتحة وقد عرفنا فيما مضى ان العلماء لهم في حق المأموم الذي يصلي وراء الامام ثلاثة اقوال - 00:05:35ضَ

القول الاول انه يقرأ الفاتحة دون غيرها فيما اذا جهر الامام يعني فيما اذا جهر يقتصر على الفاتحة وفيما اذا كانت الصلاة سرية يقرأ الفاتحة وغير الفاتحة والقول الثاني يقول بانه لا يقرأ - 00:05:56ضَ

الصلاة الجهرية ولا في السرية ليس على المأموم قراءة سواء اصر الامام او جهر ضرب الامام وجع. والقول الثالث يقول انه للجهرية لا يقرأ وفي السرية يقرأ يغسل ويفرق بين الصلوات الجهرية والصلوات البرية - 00:06:25ضَ

يقرأ لانه ليس هناك قراءة قرآن حتى يستمع له وفي الجهرية يستمع ولا يقرأ والقول الراجح هو القول الاول الذي يدل الذي هو القول لزوم القراءة على المأموم اي قراءة الفاتحة - 00:06:47ضَ

لجميع الاحوال سواء اسر الامام او جهر واما بالنسبة لغير الفاتحة فلا يقرأها بالجهرية ولا يقرأها مع الفاتحة في الذرية والدليل على هذا ان النبي عليه الصلاة والسلام قال اه لا تفعلوا الا بفاتحة الكتاب او الا ان يقرأ احدكم بفاتحة الكتاب فانه لا صلاة لمن لم يقرأ من ام الكتاب - 00:07:08ضَ

هذا هو هذه الاقوال الثلاثة وقد عرفنا انه آآ سواء اشر الامام او جهر فان الصحيح فهو القراءة ولكنه لا يجهر للصلوات السرية لانه بذلك على الامام وعلى غير الامام - 00:07:36ضَ

واما كونه يقرأ سرا فان هذا مطلوب منه ولا محظور فيه ولا مانع منه وقد اورد ابو داوود حديث عمران ابن حصين رضي الله تعالى عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بهم الظهر - 00:07:57ضَ

ثم لما انصرف قال ايكم رأى صلى الظهر فجاء رجل فقرأ قلبه اسم ربك الاعلى صلى الظهر فجاء رجل وصلى وقرأ خلفه وسبح اسم ربك الاعلى اي معناها انه سمع صوت قراءته بها - 00:08:14ضَ

وقال فلما فرغ قال ايكم قرأ؟ قالوا رجل فلما فرظ قال ايكم اقرأ قرأ قال رجل قال قال قد عرفت ان بعضكم قال جميلا. قد عرفت ان بعضكم قال جميلا. يعني نازعني في القراءة - 00:08:33ضَ

المخالفة هي المنازعة في القراءة والمداخلة والتداخل وهذا انما يكون محظورا وممنوعا منه اذا آآ جهرا واما اذا كانت القراءة بدون جهر فان هذا لا يشكال فيه ولا يؤثر على الناس لا يؤثر على الامام شيئا - 00:08:50ضَ

وانما يؤثر في ماذا طلع صوته ولهذا الرسول صلى الله عليه وسلم عرف انه قرأ بسبعين طلع صوت واما كون الامام يقول الامام هو يقرأ فهذا لا تثبت فيه عن الامام ولا مخالفة مع الامام ولا مداخلة مع الامام. وقراءة الامام سرية وقراءة الامام السرية - 00:09:12ضَ

قال ابو داوود قال ابو داوود قال ابو الوليد في حديثه قال ثعبة فقلت لقتادة عليك قول بعيد للقرآن يعني قال سعيدة وقلت لقتادة اليس قول سعيد؟ انصت القرآن؟ هم. قال انما ذاك في الجهرية. والصلاة سرية - 00:09:34ضَ

الصلاة لان ما هي سرية يقرأ فيها لانه ما هناك ما هناك قرآن يوصد له اذا كان هناك قرآنا ينصت الى الصلاة الجهرية ولذلك يكون في الجهرية يكون الاستماع الا في الفاتحة - 00:10:10ضَ

فانه يقرأها ولو كان الامام يقرأ اذا لم يكن هناك تمكن من الاتيان بها في سكتات الامام النسبة الاولى التي فيها التي فيها وان وجد شيء بعد الفاتحة او بعد السورة - 00:10:26ضَ

من السكوت فانه يقرأ في ذلك وان لم يكن هناك سكوت فان الفاتحة تقرأ ولو كان الامام يقرأ لانه قد جاءت ابناؤها عن رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه - 00:10:43ضَ

قال ذاك اذا جهر به وقال ابن كثير في حديثه قال قلت لقتادة كأنه كره قال لو كرهه نهى عنه. قال قلت لقتادة قال ابن كثير ابي داود والاول ابو الوليد هو شيخ ابي داوود - 00:10:58ضَ

الشيخ الاول وهذا في الطريق الاولى وابن كثير محمد ابن كثير عبدي هو شيخه في الطريق الثانية قال قلت للقدادة كانه كره يعني كره هذا الفعل قال لو كره لنهى عنه - 00:11:23ضَ

نقول بذلك القراءة لو كانت منهيا عنها لمنع منها ولكن الشيء الذي اه يكره وهو الجهر لان الامام لا يجهر وكذلك المأموم لا ينفع لان الجهر يحصل به التسبيح والمخالفة - 00:11:39ضَ

وانزغال الامام بذلك الصوت الذي آآ يشغله واما اصل القراءة فانها لا تقرأ بل هي مشروعة وقد جاء ما يدل ذلك عنه الصحابة انهم يقرأون خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:12:01ضَ

بل ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يسمعهم الآية احيانا حتى يعرفوا السورة التي يقرأ بها من اجل ان يقرأوا بها قال حدثنا ابو الوليد الرياني. ابو الوليد الطياسي كان من عبد الملك - 00:12:20ضَ

ثقة اخرج له اصحاب عن شعبة عن ثوبه بن الحجاج الواسطي ثم البصري صلح وحدثنا محمد ابن زيد. ثم قال حاء وهي تتحول من بين محمد ابن كثير وهو العبد - 00:12:39ضَ

ووثق اخرجه عن جعبة المعنى عن جعبة المعنى اي ان هاتين الطريقين آآ لم تكن متفق عليه الالفاظ وانما الاتفاق في المعنى مع وجود خلاف في الالفاظ هذه الطريقة التي يستعملها ابو داود رحمه الله انه عندما يذكر اه طرقا متعددة يشير الى ان الاتفاق انما هو في - 00:12:57ضَ

انا وليس اتفاقا في الاتفاق في الالفاظ قل لها يقول لفظا ومعنى وانما هو معنى الاتفاق معنى لا لفظا القتادة؟ عن قتادة البصر ثقة اخرجه اصحابه عن زوارة عن زرارة ابن اوفى - 00:13:26ضَ

وهو ثقة اخرجه اصحابه في جدة وزرارة بن اوفى هذا ذكروا في ترجمته انه كان كان اميرا على البصرة او البصرة وكان يقوم يصلي بالناس وقرأ في سورة المدثر واينما وصل عند قول الله عز وجل فاذا نقر في الناقور - 00:13:50ضَ

وذلك يومئذ يوم عسير فزهق وخر مغفيا عليه وماذا رحمة الله عليه وقد ذكروا ذلك في برمته وذكره ابن كثير في تفسيره عند قوله عند قوله فاذا نقر في الناقورة - 00:14:15ضَ

عن عمران ابن حصين ابو نزير صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه اخرجه ها وبالمناسبة ان فيه قراءة ان ان فيه قراءة يعني آآ فيما اسر به اللسان - 00:14:33ضَ

وانه يقرأ حين اقر به العلماء وهذا فيه ان ذلك المأموم قرأ سبح اسم ربك الاعلى ورأى الامام اه الامام يقرأ فيها ترديدها يعني غير الفاتحة قوله صلى الله عليه وسلم - 00:14:58ضَ

قد علمت ان بعضكم هرب وان بعضكم قال جميل. عرفت ان بعضكم خرج منها يعني بكونه سمع صوته لا لكونه يعني اشر بها لانهم كلهم يسرون وكلهم يقرأون وسلمان القراءة - 00:15:18ضَ

ولازم يكون يقرأه بذبح ضرب دلالة يعني مخالفة القراءة يعني معناها انها تداخل القراءة يكون في تسبيح قال حدثنا ابن المثنى قال حدثنا ابن ابي عدي عن بعد ايوة عن سعيد عن قتادة عن زرارة عن عمران بن حصين رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى بهم الظهر فلما انفتن قال ايكم فرأى - 00:15:40ضَ

ربي باذن ربك الاعلى. فقال رجل انا. فقال قد علمت الله فقال علمت ان بعضكم قال جميعا. ورد حديث عن ابراهيم اخرى وهو مثل الذي قبله قال حدثنا ابن المسمى ابن المثنى محمد ابن المثنى العنزي ابو موسى الملقب بالزمن - 00:16:08ضَ

وهو مشهور بكنيته ولهذا عندما يأتي اه تهذيب التهذيب عند ذكر الشيوخ والتلاميذ يقول وابو موسى روى عنه ابو موسى او كذا ابو موسى المقصود بمحمد ابن عمل ابنه ابو موسى - 00:16:33ضَ

وهو ثقة اخرج له اصحاب كتب ستة بل هو شيخ لاصحاب كتب روى عنه مباشرة وبجدوان هل بابي عزيز عملوا مكانة علي ابن ابي عدي ومحمد ابن ابراهيم ابن ابي عزة مكتوب الى جدة - 00:16:54ضَ

اخرجوا اصحابكم في الجنة عن سعيد عن سعيد هو ابن ابي عروض وهو ثقة اخرجه اصحاب عن جانب ابن ابي عدي ليس له شيخ اسمه زعل لتهريب الكمال وانما الذي يروي عنه - 00:17:12ضَ

آآ آآ يروي عنه ابن ابي عدي وايضا هو مشهور بالرواية عن اه عن قتادة سعيد بن ابي عروبة ها؟ ايش ما ادري عن شيخ هو ومحمد ابن إبراهيم ابن ابي علي - 00:17:34ضَ

ليس في شيوخه وانما شيخه الذي هو يعني هو سعيد ثم قتادة الذي اشتهر بالرواية عنه فمن اسمه سعيد سعيد ابن ابي عروضة عن قتادة عن زرارة عن امراء ابن قصي. وقد مر ذكرهم - 00:18:14ضَ

قال رحمه الله تعالى باب ما يجزئ الامي والاعجمي من القراءة قال حددنا وهم بن بقية قال اخبرنا خالد عن حميد الاعرج عن محمد بن المنفدر عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه قال خرج علينا رسول - 00:18:52ضَ

رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن نقرأ القرآن وحين الاعرابي والاعجمي. فقال اقرأوا فكل حسن وسيجيء قوام يقيمونه كما يقام الكذب يتعجلونه ولا يتعجلونه وما ورد ابو داوود رحمه الله هذه ترجمة - 00:19:09ضَ

قراءة الباب ما يظهر الامي والاعجمي من القراءة. البعض ما يجزع الامي والاعجمي من القراءة الام هو الذي لا يقرأ ولا يقول ولا تميم هو غير العربي الذي آآ العربية - 00:19:28ضَ

وانما هو من العجم ولغته لغة العجم هذا هو الاعجمي ما يجزئه من القراءة ما يجزئ من القراءة آآ يحتمل ان يكون المراد من الترجمة يعني القرآن الذي يقرأ به وهو يجزئه - 00:19:48ضَ

او الذي يجبر عن القراءة اذا لم يستطع القراءة ولم يكن عنده شيء من القرآن وكل من الحالتين يكون بالنسبة للاعرابي والاعجم او الام والاعدام فقد يكون الام والاعرابي والاعتمي - 00:20:11ضَ

عندهم شيء من القرآن ولكنهم لا يقيمون يقيمونه يعني باتقان وترذيل كما يجيده من يجيده وفي هذه الحالة يقرأون على حسب احوالهم ما دام انهم يقومون الحروف ولا يحصل يعني آآ خطأ - 00:20:33ضَ

فانهم يقرأون ولو لم يكونوا متمكنين في التجديد والترديد والحالة الثانية ان يكون الواحد منهم ما عنده شيء من القرآن ما عنده شيء من القرآن فما الذي يجبره منه يعني بدلا منه - 00:20:55ضَ

ورد في ذلك احاديث فيها ما يدل على ان الاعرابي الاعجمي يقرأ على يعني ما امكنه وتيسر له وورد انه اذا لم يكن عنده صيام من القرآن انه يحمد الله ويسبحه ويبلغه - 00:21:17ضَ

ورد في هذه الترجمة احاديث واذا فقوله ما يجزئ الاعرابي ما يلجأ لامي والاعجمي من القراءة يعني يمكن ان يكون مقصود القرآن حيث يكون عندي شيء من القرآن ولكن لا يقرأه كما يقرأ المتمكن في قراءته - 00:21:41ضَ

ويقرأ على حسب حاله او يكون ما عنده اصل شيء من القرآن فهذا يأتي بالتسبيح والتحميد والتهليل والتكبير يكفيه عن القرآن لكن هذا لا يكون لا يعني ان الانسان يقوم كذلك باستمرار ولكن حيث - 00:22:04ضَ

يعني يعجب في الحال عن ان يتعلم شيئا من القرآن فانه يأتي بهذه الكلمات ويصلي ولكن عليه ان يتعلم وهو معناها يبقى هكذا دائما وابدا ما يتعلم الفاتحة ويقول سبحان الله والحمد لله والله اكبر - 00:22:28ضَ

يعني بدل القرآن؟ لا وانما الانسان الذي حان وقت الصلاة او جاء وقت الصلاة او اه دخل في الاسلام وهنا يعرف كيف فانه يصلي ولكنه يعني قبل ان يتعلم الفاتحة وغيرها - 00:22:44ضَ

يأتي بسبحان الله والحمد لله والله اكبر وتجزيء وتسليم اذا عرفنا ان هذه الترجمة يدخل تحتها شيئا آآ من عنده شيء من القرآن وهو اعرابي او امي او اعجمي ولكنه لا يجيده كما يجيده غيره - 00:23:03ضَ

من الاخوان والتجنيد فانه يأتي به على حسب حاله ما دام ان ان المعنى مستقيم وليس فيه حالة للمعنى واذا كان او يقول ما عنده شيء اصلا ويكون هذا غالبا يكون شيء مؤقت - 00:23:24ضَ

فانه يأتي بدلا منه او يأتي عوضا عنه عوضا عن القراءة سبحان الله والحمد لله والله اكبر ولا اله الا الله والله اكبر اورد ابو داوود رحمه الله لا يجد احاديث - 00:23:44ضَ

اولها حديث جابر ابن عبد الله حديث جابر ابن عبد الله الانصار رضي الله عنه قال كنا نصلي خلف رسول الله قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقرأ القرآن قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقرأ القرآن - 00:23:59ضَ

وفينا وفينا الاعرابي والاعجمي وفينا الاعرابي ولا يعني كل يقرأ القرآن ويتفاوتون في قراءة القرآن الرسول صلى الله عليه وسلم قال اقرأوا فكلكم حسن نعم. اقرأوا فكل حزن. اقرؤوا فكل حسن - 00:24:14ضَ

يعني كل كل كل حدث يعني ما ما عند الاعرابي وما عند الاعجمي وما يقدر عليه من القراءة عدن نعم. وسيجيء اقوام يقيمونه كما يقام الذكر يتعجلونه ولا يتعجلون. وسيجيء اقوام - 00:24:33ضَ

يقيمونه كما يقام القبل وهو الازدحام الذي يرمى بها يقيمونه كما يقام القدح يتعجلونه ولا يتعجلونه يعني انهم يتقنون القرآن ويحسنون قراءته ويتمكنون من قراءته ولكن هم هم الدنيا وليس همهم الاخرة - 00:24:56ضَ

يريدون تعجل الصواب دون ان ان يؤجلوا الثواب يقول عمهم الدنيا وليس همهم الاخرة عمهم الفانية وليس همهم الباقية وليس هذا تذكير لاقامة القرآن والعناية بالقرآن فان ذلك محبوس ولكن المعذور - 00:25:22ضَ

هو كونهم يجيدون القرآن ويفهمونه ولكن هم هم الدنيا ويتعجلون الثواب ولا يتعجلون هذا هو المذموم واما اقامة القرآن والحرص على اجادته دون تكلف ودون مبالغة فان ذلك مطلوب ولذا فالذي اخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم اخبار عن اناس هذه صفتهم - 00:25:48ضَ

اما اذا اذا اما من يأتي ويزيل القرآن ويفهم القرآن ولا يكون همه الدنيا ولا يكون متعجلا الثواب بل قصده ان يقرأ القرآن ويتدبره ويحصل الاجر في لكل حرف واحد عشر حسنات - 00:26:18ضَ

كما جاء ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فان هذا محمود وانما المذموم اوصاف هؤلاء الذين سيأتون وهم متمكنون من القرآن ويقيمون القرآن يقيمون حروبه ويقيمون قراءته ولكنهم - 00:26:41ضَ

لا يعملون به ويتعجلون الثواب ولا يتعجلونه يعني هم هم الدنيا وليس همهم الاخرة واذا فليس به تزكيت في اقامة القرآن واتقانه ولكن الذي لا يصلح هو آآ المبالغة الزيادة - 00:27:00ضَ

الذي تخرج عن الحد في قراءة القرآن هذا هو الذي لا يقرأه قال حدثنا وهم ابن بقية. ثم هذا في اخبار عن امور مستقبلة وكل ما اخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم - 00:27:25ضَ

فانه لا بد وان يقع لانه لا ينطق عن الهوى عليه الصلاة والسلام فهذا اخبار عن قوم سيأتون هذا شأنهم وهذا وصفهم ولا شك ان هذا قد وقع وان هناك - 00:27:43ضَ

من يكون عنده اتقان للقرآن ولكن اهم في الدنيا وليس عمه الاخرة والعياذ بالله حدثنا وحدة البقية وهو الواسطي وهو ثقة. نعم. عن خالد بن عبد الله الواسطي خالد هو ابن عبد الله الواطي ووثقها اخرجه اصحاب عن حميد الاعرج - 00:28:02ضَ

وهو لا بأس به اخرجه الخالق من الجنة. عن محمد ابن كبر وثقة. اخرجه اصحاب كثير. عن جابر ابن عبد الله الانصاري رضي الله عنهما الصحابي الجليل احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم - 00:28:34ضَ

قال حدثنا احمد بن صالح قال حدثنا عبد الله بن وهب قال اخبرني عمرو وابن لهيعة عن بكر ابن زواجة عن وفاء ابن زبيح الصدمي عن سهل ابن كعب الساعدي رضي الله عنهما انه قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوما ونحن نخترق - 00:28:55ضَ

وقال الحمد لله كتاب الله واحد وفيكم الاحمر وفيكم الابيض وفيكم الاسود اقرؤوه قبل ان يقرأه اقوام يقيمونه كما يقوم الدم يتعجل تتعجل اجره ولا يتأجله. ابو داوود حديث السعدي رضي الله عنه - 00:29:13ضَ

وهو مثل حديث جابر المتقدم الرسول صلى الله عليه وسلم خرج عليهم وفيهم الاحمر والابيض والابيض والاسود وقال اقرأوا قبل ان يأتي يعني معناه يقرأ وكل يعني كل الحسن كما جاء في الحديث المتقدم قبل ان يأتي - 00:29:36ضَ

ولكن هذا شأنهم ديونات هذا شأنهم ولا يكن شأن واحد منكم مثلهم فهو مثل حديث آآ اه جابر ابن عبد الله المتقدم وزاده توضيحا بالتعجل والتأجل يتعجلون اجرأ يتعجلون اجره وثوابه ولا يتعجلون - 00:29:59ضَ

يعني يريدون الدنيا ولا يريدون الاخرة يريدون العاجلة ولا يريدون الاخرة الحديث هو واضح او اذا كان العمل من اجل الدنيا يعني يعملون بهماج الدنيا يعني يقول استقم بهذا المعنى - 00:30:21ضَ

النور او نقل عن النهاية قل اي يتعجلون العمل بالقراءة ولا ولا يتأخرون معرفة من العبارة ان تعجلهم اعزمهم بقراءة القرآن وليس العمل يعني القرآن قال حدثنا احد فهذا النقل من النهاية هل هو الصحيح - 00:30:56ضَ

يعني ما ادري الحديث واضح وهي ان تعجل الاجر قال حدثنا احمد بن صالح احمد بن صالح رجله مسلم اخرجه البخاري وابو داود والترمذي في الزنائر. عن عبد الله ابن وهب عن ابي - 00:31:57ضَ

المصري ثقة فقير اخرج له اصحابه بالشدة عن عمرو بن الحارث المصري ثقة اخرجه اصحابه وابن لهيعة هو عبد الله بن لهيعة المصري وهو صديق احترقت كتبه فاختلط هو حديث اخرجه الامام ابو داوود الترمذي. اخرجه مسلم وابو داوود. الترمذي وابن ماجة. والترمذي وابن ماجة. النسائي ما كان - 00:32:19ضَ

يحدث عنه بل اذا جاء ذكره لمثل هذا الاعتناد الذي فيه القرن بينه وبين غيره يقول النسائي عندنا فلان ورجل اخر يلهمه يعني لا يحذفه لان لان فيه رجلين يعني كان فيه رجلين - 00:32:48ضَ

لكن هو لا يخرج لهذا الرجل وكان يحافظ على الاسناد ولكنه يبهم الثاني الذي قبلنا عمرو وبن لهيعة عمرو وابو اللحية يعني النسائي طريقته عندما يأتي آآ يأتيه باللحية مقرون مع غيره - 00:33:09ضَ

يقول فلان ورجل اخر يبهنه عن ذكر ذي عن بكر ابن زواجة ايضا المصري وابن لحيحة المصري وهو نعم عن وفاء ابن جريحة صدقي وهو ايضا مسلم وهو مقبول اخرجه ابو داوود - 00:33:32ضَ

عن فهم عن سهل ابن سعد ابن سعد رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث اخرجه اصحاب وآآ كونه مقبول اه لا يؤثر في ذلك لان لانه بمعنى الحديث المتقدم - 00:34:04ضَ

قال حدثنا عثمان ابن ابي شيبة قال حدثنا وشيع ابن الجراح قال حدثنا سفيان الثوري عن ابي خالد الدالاني عن ابراهيم السحبتي عن عبد الله ابن ابي اوقى رضي الله عنه انه قال جاء رجل الى النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال اني لا استطيع ان اخذ من القرآن شيئا - 00:34:19ضَ

فعلمني ما يجذبني منه قال قل سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم قال يا رسول الله هذا لله عز وجل فما لي؟ قال قل اللهم ارحمني وارزقني وعافني واهدني. فلما - 00:34:38ضَ

ما قام قال هكذا بيده. وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اما هذا فقد ملأ يده من الخير ثم اورد ابو داوود رحمه الله حديث عبدالله بن ابي اوقى رضي الله عنه - 00:35:00ضَ

انه جاء رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقال يا رسول الله انني لا استطيع ان احفظ من القرآن شيئا. لا استطيع ان اخذ من القرآن شيئا فعلمني فعلمني ما يجزئني منه - 00:35:14ضَ

انني لا استطيع ان اخذ من القرآن شيئا فعلمني ما يجون انا ليس معنى ذلك انه لا يستطيع انه يعني يأخذ من القرآن شيئا ابدا ولكنه يعني لعله في الحال - 00:35:32ضَ

يعني في العالم لا يستطيع ولكن يريد ان يصلي ويريد ان اه اه يعلمه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا يجزئه يعني عن القراءة فبدل القراءة حتى يتمكن يعني من ان يأخذ شيئا - 00:35:45ضَ

والذي يستطيع ان يعرف هذه الكلمات يمكن ان يعرف الفاتحة وان يتعلم الفاتحة وانما المقصود هو التمكن من الاتيان بالصلاة قبل ان يتعلم قبل ان يتمكن هذا هو المقصود قال يدعو له؟ فقال اني لا استطيع ان اخذ من القرآن شيئا فعلمه ما يجزئني منه. فعلمني - 00:36:04ضَ

ما يجزئني منه كلمة منه هنا الرسول صلى الله عليه وسلم علمه شيئا غير القرآن تسبيح وتهليل وتكبير وتحميد واذا فكلمت منه ايش المراد بها نعم نعم هي يعني يعني بدلا منه - 00:36:35ضَ

يعني شأن يجعله يأتي بشيء يقوم مقام القرآن يعني في حال قيامه وكلمت منه تأتي بهذا المعنى يعني انه بمعنى البدء ومنه قول الله عز وجل قل من يقرأكم بالليل والنهار من الرحمن - 00:36:58ضَ

يعني بدل الرحمن من الذي يفعل هذا غير الرحمن او بدل الرحمن؟ ما في احد الا الله سبحانه وتعالى هو الذي يخلعكم اذا يقنعكم بالليل وهو من الرحمن هي ممكن هذا المعنى - 00:37:19ضَ

او بهذا المعنى يعني بدلا من الرحمن ومنه قول الشاعر تجارية لم تأكل المراقبة ولم ولم تذب من من البقول الفسقاء. يعني بدل البقول فاذا فقوله منه يعني بدلا منه او شيء يعني يجزئ عنه بدلا منه - 00:37:35ضَ

لانه لو كان المقصود به جزءين من القرآن يعلمه شيء من القرآن يعني لو كانت سبعين يعني شيء من القرآن يكون التاريخ هو يريد شيئا غير القرآن يعني وهذا يعني اه حتى يتمكن - 00:37:56ضَ

وليس معنى ذلك انه يستمر دائما وابدا ما يتعلم القرآن ولا يتعلم شيء من القرآن وانما يأتي بهذه الكلمات فلما قال له الرسول صلى الله عليه وسلم هذه المقالة قال هذا لربي - 00:38:12ضَ

فيقول الثناء على الله عز وجل ما في سؤال هذه يعني طلب يعني وشيء نرجوه يعني يحصل لي هذه لربي هذه الكلمات هي لله سبحانه وتعالى لانها كلها ثناء على الله عز وجل - 00:38:26ضَ

يعني فقال اللهم ارحمني وارزقني وعافني واهدني لان هذه كلها مطالب واسئلة من الله عز وجل تعود عليه اللهم ارحمني يطلب منه الرحمة وارزقني واطلبوا منه الرزق على آآ ارحمني وارزقني وعافني - 00:38:41ضَ

يطلبونه العافية والسلامة واهد يعني ثبتني على الهدى الحاصل وجدني من الهدى فهو يطلب التثبيت على ما قد حصل ويطلب المزيد مما لم يحصل من الهداية ولهذا اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين طلبوا الهداية في شيخه - 00:39:15ضَ

التثبيت على الهداية العاطلة وطلبوا المزيد من الهداية والذين فسدوا زادهم هدى واتاهم تقواهم وهو يطلب التثبيت على ما هو حاصل والمزيد مما لم يحصل ونزيد مما لم يحصل نعم - 00:39:41ضَ

تجارية لم تأكل المرققة ولم تذق من البقول المثقى يعني بدل البقول فلما قام قال هكذا بيده فلما قام السائل او الرجل هكذا بيدهنه يعني يعني قال يعني هي بمعنى فعلا - 00:40:02ضَ

يعني قال بيده هكذا اي فعل هكذا هذه الاتيان بالقول بدل الفعل والقول يؤتى به الفعل وهذا منه يعني قال بيده هكذا يعني فعل بيدها يعني قبض يعني كأنه قبض يعني هذه الاسئلة التي عدها - 00:40:30ضَ

يعني معناه انه قبض عليها وانه آآ مسكها وانه حفظها وانه اه ابقى عليها فالرسول صلى الله عليه وسلم قال اما هذا فقد ملأ يده من قد ملأ يده من الخير - 00:40:48ضَ

ما في رفع يديه وانما فيه انه ثاني قبض يده قال بيده هكذا يعني هذا ملأ يده قال حدثنا عثمان عثمان بن ابي شيبة. عثمان بن ابي شيبة رضي الله عنه - 00:41:08ضَ

الوزير ابن الجراح الجراح الرعاة الكوفي وهو ثقة اخرجه اصحاب عن سفيان الثوري عن سفيان الثوري وهو سفيان بن سعيد اخرجه عن ابي طالب عن ابي خالد ابن عبد الرحمن نعم كثيرا اخرج له اخرجه اصحاب - 00:41:27ضَ

عن إبراهيم عن إبراهيم الستكي وابراهيم ابن عبد الرحمن الستكي صدوق معي في اخرج له البخاري وابو داوود والنسائي عن عبد الله ابن ابي عمر عن عبد الله ابن ابي وقاصة رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه اخرجه اصحاب - 00:41:51ضَ

وجاء في طريق كان معك قرآن قطرة والا فاحمد الله نعم وفيه يعني في رجاله يعني هذا الذي هو خرج له البخاري البخاري يعني اذا ما يؤثر يعني كونه سيء الحق - 00:42:15ضَ

البخاري قال حدثنا ابو توبة الربيع قلنا اخبرنا ابو اسحاق عن حميد عن الحسن عن جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما انه قال كنا وهو يدعو قياما وقعودا ونسبح ركوعا وسجودا - 00:42:38ضَ

ثم رودي ابو داوود رحمه الله حديث جابر هل قلنا المطوع فندعوا قياما وقعودا ونسبح ركوعا وسجودا تبدأ ركوعا يعني انهم آآ كانوا يدعون في حال قيامهم وان يدعونا في حال قيامهم - 00:43:15ضَ

البدل القرآن او مع القرآن لكن الحديث لم يثبت لان لانه اولا فيه انقطاع وثانيا هو موقوف على ذلك على جابر وليس من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ثم ايضا جاء - 00:43:40ضَ

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تدل على انه لابد من قراءة الفاتحة العلاج من قراءة القرآن فيعني مع ضعف الحديث ومخالف للاحاديث الذي فيها يعني ايجاد القراءة والالزام بالقراءة - 00:44:06ضَ

قال حدثنا ابو ثوبة الربيع ابن ابو ثوبة الربيع ابن نافع ثقة اخرجه البخاري واصحاب السنة عن ابي اسحاق وهو ابراهيم محمد والله ابراهيم محمد عن عبيد الطويل حميد بن ابي حميد الطويل - 00:44:24ضَ

عن الحسن ابن ابي الحسن البصري وثقة اخرجه الحفظ للفتنة عن جابر وجع بن عبدالله الانصاري صاحب رسول الله عليه السلام قد مر ذكره ولم يسمع الحسن بن جابر وهو منقطع ومع ذلك هو موقوف على جابر - 00:45:05ضَ

فهو غير ثابت وغير صحيح ومع ذلك معارض الاحاديث التي فيها اه لزوم القراءة يعني في حاله وانما الدعاء آآ انما يكون في حق من لا يقدر على القراءة يعني مؤقتا كما سبق في الحديث الذي قبل اية - 00:45:22ضَ

اما ان يكون اه عملهم في حال قيام الدعاء بدل القراءة فهذا لم يثبت ولم يضع يعني هذا الذي جاء عن جابر رضي الله تعالى عنه هو مع كونه موقوف - 00:45:43ضَ

لكن آآ الصحابة كنا نفعل كذا وكذا يعني في الغالب ان ان ان هذا في زمانه صلى الله عليه وسلم لكن واضحة ولكن هذه علة اخرى وان ندعو لاننا قال ندعو فقط ندعو ان معنى هذا ان ان عمله في حال قيام هو الدعاء - 00:46:11ضَ

لكن الحديث لم قال انه جاء عن الحسن قال حدثنا محمد ابن اسماعيل قال حدثنا حماد عن حميد مثل لم يذكر التطوع قال كان الحسن يقرأ بالظهر والعصر اماما او خلف امام - 00:46:47ضَ

الامام وينبه ويكبر ويهلل والزانيات ثم ورد الحديث او الاثر عن عن عن جابر وقال مثله يعني مثل ما تقدم واضاف ان الحسن كان كان يقرأ في الظهر والعصر اماما او قلب امام الكتاب ويسبح ويكبر قدر خاصة بلا رياضة نعم وهذا فيه تنفيص على انه يقرأ الفاتحة - 00:47:06ضَ

فهو يسبح ويكبر قدر قراءة الذاريات يعني شيء كثير في حال قيام وهذا فيه الحسن يعني وهو من فعل الحسن يعني ثابت ولكن لا حجة فيه لان الحجة انما هي ما جاء عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم - 00:47:35ضَ

قال حدثنا موسى ابن اسماعيل. موسى ابن اسماعيل ثقة اخرجناه اصحابه في الجنة. الحماد الحماد هو ابن سلمة ثقة اخرجه اصحابه كثير اخرجه ابو خالدا ومسلم واصحاب السنن عن عبيد ابن ابي حميد الطويل - 00:47:58ضَ

ومثله مثله يعني مثل ما تقدم يعني عن الحسن عن جابر وبعد ذلك قالوا وكان العدد يعني فهو بالنسبة لما تقدم معناه انها هذا غير ثابت مضاف يعني غير ثابت - 00:48:16ضَ

ولكنه الى الحسن وان الحسن اذا كان يكبر ويعني آآ يدعو آآ في حال قيامه بعد الفاتحة يعني دعاء طويلا على قدر الجاريات هذا ثابت الى العذاب قال رحمه الله تعالى باب تمام التكبير - 00:48:34ضَ

قال حدثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا حماد عن غيلان ابن جرير عن انه قال صليت انا وعمران بن الخطين خلف علي بن ابي طالب رضي الله عنه فكان اذا سجد كبر واذا رجع كبر واذا نهض من الركعتين كبر فلما انطربنا اخذ عمران بيدي - 00:49:00ضَ

وقال لقد ظل هذا قبل او قال لقد صلى بنا هذا قبل صلاة محمد صلى الله عليه واله وسلم وما ورد ابو داوود رحمه الله وهي ثمان تكبير يعني كونه يؤتى بالتكفير - 00:49:19ضَ

في جميع الاحوال الذي ورد ورد في السنة بها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي عند كل خوف ورفع عند عند الدخول في الصلاة وعند كل حرف ورفع الا عند القيام من الركوع فيقال سمع الله لمن حمده - 00:49:34ضَ

والا عند التسليم وقال السلام عليكم ورحمة الله وما عدا ذلك كله الحرام عند الركوع عند السجود الثانية كل ذلك كثير فهذا هو تمام التكبير يعني يأتي به في جميع الاحوال - 00:49:54ضَ

وفي جميع الانتقالات من ركن الى ربع يعني من القيام الى الركوع من القيام الى السجود من القيام من السجود من السجود بعد الجلوس من القيام بعد السجدة الثانية هذا هو التكبير وهذا مقصود بتمام التكبير - 00:50:15ضَ

يعني يأتي به في جميع المواضع الذي ورد فيها وسلام التكبير الاتيان به في هذه المواضع ويقول في الفجر احدى عشر تكبيرة لان كل ركعة فيها خمس وتكبيرة الاحرام وصلاة المغرب فيها سبعة عشر - 00:50:41ضَ

ولا تروح تعال كل ركعة فيها خمس وتكبيرة الاحرام وتكبيرة القيام من التشهد الاول والرباعيات كل صلاة فيها اثنين وعشرين تكبيرا قد تكون تكبيرات الصلوات الخمس في اليوم والليلة اربعة وتسعين - 00:51:02ضَ

اربعة وستين تكبيرة في اليوم والليلة يقول الله اكبر في صلاة الفرض هذا هو تمام الجميع الاتيان به جميع المواضع ذكر اثنان التكبير الى انه سيأتي ان فيه حجز تكبير في بعض المواضع - 00:51:18ضَ

وانه لا يؤتى بالتكبير لا يؤتى بالتكبير لكن لعل ذاته محمولا على انه اخفاء كثير وليس يعني حلفا له وعدم الاتيان به لكن الاتيان به في اه اه الامام فانه يجهر به - 00:51:34ضَ

ويأتي به ويأتي به في جميع المواضع هذا هو المقصود بزمم التدبير فاورد ابو داوود رحمه الله حديث علي حبيبي انا علي؟ عمران. عمران ابن الخطير ان علي رضي الله عنه صلى - 00:51:56ضَ

هو حديث آآ حديث آآ عمران لان عليها صلى بهم صلاة فكان يكبر فكان اذا سجد كفرا اذا سجد كبر يعني اذا هوى من القيام بالسجود كبر واذا رجع كظمأ - 00:52:15ضَ

واذا ركع كبر عندما يكون قائما يكبر وبعد ما يرفع من السجود من الركوع يكبر عند ها واذا نهض من الركعتين كالضرب واذا نهض من الركعتين كبر يعني القيام من التشهد الاول - 00:52:31ضَ

نعم وانا مصرف فلما انصرفنا اخذ عمران بيدي وقال لقد صلى هذا قبل او قال لقد صلى بنا هذا قبل صلاة محمد صلى الله عليه واله. قال عمران بن الخطين لقد صلى بنا هذا قبل يعني لما - 00:52:49ضَ

لا بنا الصلاة التي مرت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني مشتملة على التكبير حالة تكبير نعم قال حدثنا سليمان ابن حرب. سليمان ابن حرب قطعة اخرجه اصحاب اخرجه اصحاب عن غيلان ابن - 00:53:04ضَ

اخرجه اصحابه ان اذا جاء سليمان يروي عن عماز وهو غير منسوب فالمراد يعني قعدت موتى من اذا جاء عن مات غير مسئول يراد به ابن سلمة واما سليمان ابن حرب اذا جاء فالمراد به حماد ابن زيد - 00:53:25ضَ

محمد ايوه عن مطرف بن عبدالله بن شخير هو ثقة اخرجه عن عمران بن حصين عن عمران بن حصين رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه اخرجه قال حدثنا عمرو ابن عثمان - 00:53:48ضَ

وهو المسند عمران بن عقيل لانه قال ان الصلاة عليه هذه صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم ومعنى هذا ان هذه الهيئة التي هي على هذه الصفة هي صلاة رسول الله فهذا هو رفعه الى رسول الله عليه الصلاة والسلام من - 00:54:10ضَ

ابي من من امراض رضي الله عنه قال حدثني عمران ابن قال حدثنا عمرو ابن عثمان قال حدثنا قال حدثنا ابي وبقية عن شعيب عن الزهري انه قال اخبرني ابو بكر بن عبد الرحمن وابو سلمة ان ابا هريرة رضي الله عنه كان يكبر في كل صلاة من المكذوبة - 00:54:27ضَ

وغيرها حين يقول ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول ربنا ولك الحمد قبل ان يسجد ثم يقول الله اكبر حين يهوي ساجدا ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يرفع رأسه - 00:55:00ضَ

ويكبر حين يقوم من الجلوس باثنتين فيفعل ذلك في كل ركعة حتى يفرغ من من الصلاة. ثم يقول حين ينصرف والذي نفسي بيده اني لاقربكم شبها بصلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان كانت هذه ان كانت هذه لصلاته حتى فارقت دنيا - 00:55:20ضَ

قال ابو داوود هذا الكلام الاخير يجعله مالك الزبيري وغيرهما عن الزهري عن علي ابن حبين ووافق عبد الاعلى عن معمر شعيب ابن ابي حمزة عن الزهري كما ورد ابو داوود حديث ابي هريرة رضي الله عنه - 00:55:43ضَ

وفيه انه صلى بالناس وكان يكبر حين يقوم عند تكبيرة الاحرام ويكبر حين يركع ويكبر حين اه يسجد ويكبر حين يقوم من السجود ويكبر حين يسجد ويكبر حين يقوم ثم عند القيام من الركعتين - 00:56:00ضَ

آآ يعني الصلاة التي فيها او رباعية ثم يقول صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة برسول الله اسأل الله جل هذا فيه تمام التكبير الذي اشار اليه المصنف وهو الاتيان به في المواضع كلها - 00:56:21ضَ

والتكبير تكبيرة الاحرام اتفق على انها لابد منها بل ان الصلاة انما تنعقد بها وقد قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم تحريمها التبذير تحريم الصلاة في التكبير داخلا في الصلاة الا اذا كبر - 00:56:40ضَ

يدخل بدون تكبير ما دخل في الصلاة فهذه لا بد منها واما التكبيرات الاخرى وهي تكبيرات الانتقال فهذه اختلف فيها العلماء منهما قال باستحبابها ومنهم من قال بوجوبها لانها واجبة - 00:57:03ضَ

الصلاة ولكن التكبيرة الاولى الاحرام هذه ركن لابد منه بل انها هي التي يكون بها الدخول في الصلاة وبدونها لا لا يكون الانسان داخلا في الصلاة لا يقول ان داخل الصلاة بدون ان يقول الله اكبر التي هي تكبيرة الاحرام - 00:57:21ضَ

سيدنا ابا هريرة رضي الله عنه كان يكبر بكل صلاة من المكتوبة وغيرها. ابو هريرة رضي الله عنه كان يكبر في كل صلاة من المطلوبة وغيرها يعني في الفرائض والنوافل - 00:57:45ضَ

يكبر فيها جميعها ايوه يكبر حين يقول يكبر حين يقوم يعني تكبيرة الاحرام يعني يقوم يعني من يكون قائما ليس المقصود انه يقوم من آآ من جهة جديدة وكذا لان هذا اول الصلاة اين يقوم - 00:57:59ضَ

يعني حيث يكون حين يكون قائما يعني يريد ان يسحب الصلاة يكبر فيدخل الصلاة ثم يكبر فيما يركع ثم يكبر حين يركع كلمة حين يركع يعني ما انا حين يوجد منه الهوي - 00:58:18ضَ

للركوع ثم يقول سمع الله لمن حمده. ثم يقول سمع الله لمن حمده عندما يقوم من الركوع لانه ما في تكبير ليس فيه تكبير يعني في هذا المقام وانما فيه تجميع - 00:58:33ضَ

ثم يقول ربنا ولك الحمد قبل ان يثبت. ثم يقول ربنا ولك الحمد قبل ان يسجد يعني في حال قيامه في حال قيامه بعد الركوع وقبل السجود ثم يقول الله اكبر حين يهوي ساجدا. ثم يقول الله اكبر حين يهوي ساجدا - 00:58:51ضَ

فيكبر حين يهوي وفي هذا التقدير انه عند الحوش يعني ما يكبر وهو قائم ثم يسجد ولا يكبر وهو ساجد حينما حينما في الارض وانما حين يهود ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يرفع رأسه من السجود من السجدة الاولى - 00:59:09ضَ

ثم يكبر حين يسجد ثم يكبر حين يسجد يتسجد الثانية ثم يكبر حين يرفع رأسه. ثم يكبر حين يرفع رأسه من السجدة الدانية ثم يكبر حين يقوم من الجلوس لاثنتين ثم يكبر حين يقوم من الجلوس في اثنتين - 00:59:29ضَ

نعم ويفعل ذلك في كل ركعة حتى يفرغ من الصلاة. فيفعل ذلك في كل ركعة حتى يفرغ من الصلاة. يعني كل ركعة فيها خمسة خمسة تكبيرات تكبيرة عند الركوع وتكبيرا عند السجود وتكبيرا عند القيام من السجود وتكبير عند السجود الثاني وتكبير عند القيام من السجدة الثانية - 00:59:47ضَ

عند الرفع من كل ركعة فيها ويضاف الى ذلك تكبيرة الاحرام وتكبيرة تكبيرة القيام من الركعتين بالنسبة للصلاة السلفية والرباعية ثم يقول حين ينضرب والذي نفسي بيده اني لاقربكم شبها بصلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان كانت هذه لصلاته حتى - 01:00:08ضَ

طرق الدنيا ثم يقول اني اقربكم كذا برسول الله صلى الله عليه وسلم والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على اله ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد - 01:00:37ضَ

قال الامام ابو داوود ابن الثاني رحمة الله عليه تحت باب تمام التكبير. قال حدثنا عمرو بن عثمان قال حدثنا ابي وبقية عن صعيم عن الزبير انه قال اخبرني ابو بكر بن عبدالرحمن وابو سلمة ان ابا هريرة رضي الله عنه كان يكبر في - 01:01:06ضَ

صلاة من المكتوبة وغيرها يكبر حين يقول ثم يكبر حين يركع ثم يقول سمع الله لمن حمده ثم يقول ربنا ولك الحمد قبل ان يثبت. ثم يقول الله اكبر حين يحمي ساجدا. ثم يكبر حين يرفع رأسه. ثم يكبر حين - 01:01:26ضَ

ثم يكبر حين يرفع رأسه ثم يكبر حين يقوم من الجنوب باثنتين فيفعل ذلك في كل ركعة حتى يقرب من الصلاة ثم يقول حين ينصرف والذي نفسي بيده اني لاقربكم شبها بصلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في - 01:01:46ضَ

الهاجرين صلاته حتى فارق الدنيا قال ابو داوود هذا الكلام الاخير يجعله ما لك الزبيدي وغيرهما عن الزبيري عن علي ابن حزير ووافق عزل الاعلى عن معمر شعيب ابن ابي حمزة عن الجبريل - 01:02:06ضَ

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد هذا الحديث الذي اورده ابو داوود رحمه الله تعالى - 01:02:25ضَ

بعد ترجمة التكبير هذا حبيب ابي هريرة رضي الله عنه عرفنا بما مضى ان تمام التكبير المراد به ان المصلي يأتي بجميع التكبيرات التي تكون في الصلوات سواء كانت مفروضة او نافلة - 01:02:38ضَ

بحيث فيأتي بها لدخول الصلاة تكبيرة الاحرام ثم عند كل خوف ورفع الا عند القيام من الركوع فانه يقول جمع الله لمن حمده وما عدا ذلك فانه في كل خفض ورفع يكبر - 01:02:58ضَ

وزمام التكبير هو ان يجعل او ان يأتي بالتكبيرات كلها في الصلاة آآ كل ركعة من ركعات الصلاة فيها خمسة تكبيرات تكبيرة آآ تكبيرة عند الركوع وتكبيرة عند السجود وتكبيرة عند القيام من السجدة الاولى ومن السجدة الاولى وتكبيره عند السجدة الثانية - 01:03:20ضَ

وتكبيرة عند القيام من المسجد الجامعي بل والركعة ثم ركعت الصلاة فيها خمس تكبيرات وعلى هذا تكون صلاة الفجر فيها احدى عشرة تكبيرة تكبيرة الاحرام وخمس تكبيرات في كل ركعة - 01:03:43ضَ

هنا الركعتين ليكون ركعات احدى عشر والمغرب سبع عشرة الى الخمس عشرة التي هي خمسة في كل ركعة تكبيرة الاحرام والتكبيرة عند القيام من التشهد الاول والصلاة الرباعية اثنتان وعشرون تكبيرة. اربعة تكبيرات كل واحد تكبيرة فيها خمس - 01:04:02ضَ

يضاف الى ذلك تكبيرة الاحرام في الاول والتكبيرة عند القيام من التشهد الاول التشهد الاول والقيام من ركعتين وعلى هذا تكون اه التكبيرات بالنسبة للفجر الحادي عشر وفي المغرب العشرة وفي كل - 01:04:26ضَ

آآ صلاته مع الصلوات الرباعية آآ اثنتان تكون الركعات اثنتين وعشرين فيكون مجموع في الصلوات الخمس كلها اربعة وتسعين تكبيرة اي عندك كل خصم ورفع الا الا عند القيام من الركوع فانه يقال سمع الله لمن حمده ولا يؤتى بالتكبير كما جاءت - 01:04:46ضَ

صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك وحديث ابي هريرة هذا الذي اورده المصنف تحت هذه الترجمة وقد سبق قبله حديث علي رضي الله عنه آآ يقول فيه المصنف ان ابا هريرة صلى بالناس وقال وكان يكبر في آآ - 01:05:12ضَ

فالمفروض في الصلوات المفروضة وفي النافلة وانه يكبر حين يقوم اي عندما يقوم عندما يقوم للصلاة ويدخل فيها فانه يكبر وهو قائم ثم بعد عندما يأتي الركوع يكبر حين يركع - 01:05:32ضَ

اي انه يكبر في حال غويه من القيام الى الركوع ليس في حال قيامه وليس في حال ركوعه وانما هو بين الركنين الركن الذي هو القيام والركن الذي هو الركوع التكبير يكون بينهما. ولهذا قال حين يركع - 01:05:54ضَ

يعني في الوقت الذي يكون فيه يحوي للركوع يكبر. واذا قام من الركوع يقول سمع الله لمن حمده وعندما ينتصب قائما يقول ربنا ولك الحمد ثم يكبر حين يسجد يسجد اي بين قيامه وسجوده. ثم يكبر حين يرفع اي من السجدة الاولى - 01:06:13ضَ

ثم يكبر حين يسجد اي سجدة ثم يكبر حين يرفع اي من السجدة الثانية يفعل ذلك في جميع الركعات ثم يقول ولما صرف قال والذي نفسي بيده اني لاتبعكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم - 01:06:39ضَ

يعني انه يأتي بهذه التكبيرات كلها وانه يكون لصلاته التي صلاها بهم مصبحا صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم والمقصود ومقصود ابي هريرة رضي الله عنه من هذا الكلام - 01:07:03ضَ

وهو كونه يقسم لانه اشبههم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم المقصود من ذلك تنبيهه الى ان يعرفوا ان هذه الهيئة هذه الصلاة التي صلاها انما هي صفة صلاة رسول الله صلى الله - 01:07:18ضَ

صلى الله عليه وسلم وهي كيفية صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام ويكون بذلك حاثا لهم على ان يتأملوا بافعاله وفي اقواله في صلاته لانه بذلك آآ لانه يصلي بهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم - 01:07:33ضَ

وهو انه اشبههم بصلاة رسول الله عليه الصلاة والسلام فهذا هو قصده من الاتيان بهذا باخبارهم بذلك واقسامه على ذلك يستحقهم ويرغبهم بان يعرف السنن وان يعرفوا هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاتهم وليس المقصود من ذلك التمدح والثناء وانه يمدح نفسه ويثني على - 01:07:53ضَ

اه وانما يقصد بذلك حثهم اه اخبارهم بان هذه الهيئة التي فعلها هي صفة صلاة رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ثم يقول بعد ذلك ان كانت الا من هذه لصلاته حتى فارق الدنيا. ان كانت هذه لصلاته حتى فارق الدنيا. يعني انه مستمر على ذلك - 01:08:17ضَ

هذه الهيئة التي فعلها وفيها هذه التقديرات الذي آآ تبلغ آآ هذه الاعداد في كل ركعة من الركعات هذه صلاته حتى فارق الدنيا اي انه على هذه الهيئة وعلى هذه الكيفية التي صلى - 01:08:43ضَ

فلاح لهم او صلح بهم ابو هريرة رضي الله عنه صاحب رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه قال حدثنا عمرو بن عثمان قال حدثنا عمرو بن عثمان وهو عمرو بن عثمان بن سعيد بن كثير الحمصي وهو وهو صدوق اخرج له آآ ابو داوود اخرجه - 01:09:05ضَ

وابو داوود والنسائي وابن ماجة عن ابيه عن ابيه وهو عثمان ابن سعيد ابن كثير وهو صدوق ايضا وهو ثقة الاخ وهو ثقة اخرج له ابو داوود النسائي وابن ماجة - 01:09:32ضَ

وضمير وبقية وبقية ابن الوليد وهو صدوق آآ وزير التدريس عن الضعفاء وكثير رواية عن الضعفاء وحديثه آآ اخرجه البخاري سابقا ومثل ما قال سنن ان تعيبه ابن ابي حمزة الحمصي - 01:09:46ضَ

وهو ثقة اخرجه اصحاب الكتب الستة عن الزهري وهو محمد ابن متعب ابن عبيدالله ابن شهاب الزهري ثقة فقير اخرجه اصحاب كتب الجثة عن ابي بكر ابن عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام - 01:10:08ضَ

ورزقة خطير وفقهاء المدينة السبعة على احد الاقوال الثلاثة في السابع منهم والفقهاء السبعة في المدينة في عصر التابعين اه اه تبعث تبعث من الفقهاء كانوا في مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام في عصر التابعين - 01:10:23ضَ

وستة منهم متفق على عدلهم في الفقهاء السبعة. والتابع فيه خلاف على اقوال ثلاثة والفتة المتفقة على عدهم بالفقهاء السبعة هم عبيد الله بن عبدالله بن عتبة بن مسعود وخارجها بن زيد بن ثابت وسعيد بن المسيب والقاسم بن محمد - 01:10:44ضَ

ابي بكر الصديق وسليمان ابن يسار وعروة بن الزبير بن العوام. هؤلاء ستة متفق على عدلهم في البقاء السبعة. واما السابع ففيه ثلاثة اقوال وقيل ابو بكر ابن عبد الرحمن ابن حارث ابن هشام الذي معنا هنا وقيل هو ابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف الذي ايضا جاء - 01:11:02ضَ

في مسجد الاسناد مع ابي بكر ابن عبد الرحمن. والقول الثالث انه سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب وعلى هذا فابو بكر ابن عبد الرحمن ابن حارث ابن زيدان احد فقهاء المدينة السبعة الذين اشتهروا بهذا اللقب وهو على اختلاف في - 01:11:22ضَ

وليس على اتفاق في ولهذا فان هؤلاء الفقهاء السبعة يأتي ذكرهم بهذا اللقب ويغني عن عدلهم كما كما يأتي في بعض المسائل الفقهية مثل مسألة عروض التجارة زكاة عروض التجارة عندما يذكر العلماء الكلام عليها - 01:11:41ضَ

يقولون وقد قال بها الائمة الاربعة والفقهاء السبعة الان مع الاربعة اللي هم اصحاب المذاهب الاربعة المشهورة ابو حنيفة ومالك واحمد والفقهاء السبعة هم هؤلاء السبعة الذين ذكرتهم ستة متفقين على عبدهم للفقهاء السبعة وواحد آآ والسابع منهم مختلف فيه على ثلاثة - 01:12:04ضَ

باقوال ومعنا في هذا الاسناد اثنان من الفقهاء السبعة الذين اختلف في عدهم للفقهاء الجمعة وهم ابو عبدالرحمن بن حازم وابو كلمة بن عبد الرحمن بن عوف وكل منهما ثقة وحديثه اخرجه اصحاب كتب الفتنة. عن ابي - 01:12:29ضَ

ابو هريرة عبدالرحمن ابن فخر الدوسي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وهم ابو هريرة هريرة وابن عمر وابن عباس وابو زعيم وانس وجابر وام المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنهم وعن الصحابة - 01:12:49ضَ

اجمعين ستة رجال وامرأة واحدة هؤلاء السبعة هم الذين الذين اه رووا احاديث كثيرة عن رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه كما قال ابو داوود نعم قال ابو داوود هذا الكلام الاخير يجعله ما لك والزميري وغيرهما عن الزهري عن علي ابن - 01:13:09ضَ

قال ابو داوود هذا الكلام الاخير اي ان كانت آآ آآ هذه لصلاته حتى فارق الدنيا يجعله يجعله مالي يجعله مالك والزبيدي وغيرهما عن الزبيري مالك والزبيدي وغيرهما. نعم. وغيرهما عن الزهري عن علي بن حسين - 01:13:34ضَ

عن الزهر عن علي بن حسين ومالك هو آآ احد فقهاء المدينة في عصر التابعين آآ آآ ومالك بن انس رحمة الله عليه واحد اصحاب المذاهب المشهورة بالمطبوعة مذاهب اهل السنة وحديثه اخرجه - 01:13:55ضَ

والزليدي ومحمد بن الوليد الزبيدي الحمقي وهو ثقة اخرجها عند الترمذي. نعم. اخرجه اصحابه الا الترمذي عن الزهري وقد مات وذكره علي بن الحسين هو علي بن الحسين وابن آآ ابن علي ابن ابي طالب زين العابدين - 01:14:18ضَ

وهو ثقة اخرجه ووافق عبد الاعلى عن معمر شعيب ابن ابي حمزة عن الزهري ثم قال ابو داوود رحمه الله ووافق العبد الاعلى اه اه ووافق عبد الاعلى؟ نعم عن معمر ووافق عبد الاعلى - 01:14:39ضَ

آآ في روايته عن الزهري وافق ووارق عبد الاعلى عن معمر صعيب ابن ابي حمزة عن ابن. ووافق عبد الاعلى عن معمر عن الزهري اي ان ان عبدي الاعلى وافق - 01:15:01ضَ

آآ وافق عبد الاله ان معمر وافق وافق عبد الاعلى هو الذي وافق شعيب ابن ابي حمزة في الرواية او يختلفون العبد الاعلى عن معمر وشعيب عن الجندي عبدالاعلى عن معمر ايه وشعيب عبدالاعلى عن معمر عن الزهري - 01:15:27ضَ

وسعيد عن الزهري وافقها دلالة عن معمر وعيب عن الزهري وهذه الموافقة لكونه الزهري يروي عن شيخين وهما ابو بكر ابن عبد الرحمن وابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن عوف - 01:15:51ضَ

هذا هو المقصود بالموافقة وقد جاء عن الزهري انه روى عن ابي بكر ابن عبد الرحمن وحده وجاء عنه ايضا انه روى عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن وحده ولكن الذي حصل - 01:16:08ضَ

اذا اه من اه عبد الاعلى هو اه بلال عن عمر عن الزهري اه مثل ما جاء عن سعيد ابن ابي حمزة عن الزهري بان الزهري يروي عن شيخين وهما امركم يا عبد الرحمن وابو سلمة ابن عبد الرحمن ابن - 01:16:25ضَ

وعبد الاعلى هو ابن عبدالاعلى عن معمر معمر بن راشد الالفي البصري ثم اليمامي وهو ثقة اخرجه ستة بعيد عن الزهري مر مر قال حدثنا محمد ابن بشار ابن المثنى قال حدثنا ابو داوود قال حدثنا شعبة عن الحسن ابن عمران قال ابن بشار الشامي - 01:16:45ضَ

وقال ابو داوود ابو عبد الله العسقلاني عن ابن عبد الرحمن ابن ابدى عن ابيه رضي الله عنه انه صلى مع رسول الله صلى الله عليه واله وكان لا يتم التكبير. قال ابو داوود معناه اذا رفع رأسه من الخشوع واراد ان يسجد لم يكبر - 01:17:19ضَ

اذا قام من السجود لم يكبر ثم ورد ابو داوود حديث عبد الرحمن ابن ابدى انه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان لا يتم التكبير وهذا يخالف - 01:17:39ضَ

ما تقدم عن ابي هريرة من اتمام التبذير والاتيان بالتكبيرات عند كل خصم ورفع وهو الذي ترجم له ابو داوود حيث قال باب تمام التكبير هذا فيه عدم اتمام التكبير - 01:17:53ضَ

اي حجب شيء منه وعدم الاتيان بشيء منه ولازم يمكن ان يحمل هذا الحديث لو صح على انها المقصود بذلك اخفاءه وانه كان لا يظهر منه او لا يعني يحصل منه الجهر - 01:18:09ضَ

يعني كما كثيرا بالتكبير في هذه الموضعين الذين اشار اليهما ابو داوود وهما عند السجود وابدأ اذا رفع رأسه من الركوع واراد ان يسجد واذا قام اذا سجد واذا قام من السجود. اذا سجد واذا قام من السجود يعني في اه - 01:18:27ضَ

ها كاينة بحالتين آآ كان لا كان لا يتم التفسير لكن الحديث غير صحيح وفي اسناده من هو ضعيف وعلى هذا فلا يثبت والمعتمد هو ما جاء في حديث ابي هريرة وحديث عليهم الذي قبله - 01:18:50ضَ

رضي الله تعالى عنهما وفي ذلك اتمام التكبير تمام التكبير والاتيان بالتكبيرات كلها ولو صح حديث عبدالرحمن العبداء لا امكن ان يحمل على ان المراد بذلك اخفاء او عدم اظهاره كما ينبغي - 01:19:09ضَ

لا ان المقصود تركه نهائيا وعدم الاتيان به يرفض نهائيا وعدم الاتيان به. ولكن الحديث ضعيف من اجل آآ احد رواته وهو الحسن ابن عمران الذي هو لين الحديث. قال حبيبنا محمد البشار هو الملقن - 01:19:28ضَ

رد البصري وهو ثقة اخرج له اصحاب بل هو شيخ لاصحاب كثر الستة رووا عنه مباشرة وبدون واسطة. وكذلك كيف وكان محمد ابن المثنى؟ وهو محمد المثنى العنزي ابو موسى الملقب بالزمن وهو ثقة اخرج له اصحاب - 01:19:50ضَ

بل هو شيخ لاصحابك في وهذان شيخان لابي داوود وهما شيخان لاصحاب الكتب الشتة الباقين آآ رواه البخاري ومسلم وابو داوود والترمذي والنسائي وابن ماجة هذان من شيوخهما من شيوخهما - 01:20:11ضَ

ماشي هو كده وهما من شيوخ البخاري والصغار وقد مات في سنة واحدة اي قبل وفاة البخاري باربع سنوات سنة اثنتين وخمسين ومئتين البخاري في موسى ومئتين. ومثلهم في كونه من شيوخ شيوخ اصحاب كثرة الفتنة - 01:20:31ضَ

ومات في السنة التي مات فيها يعقوب بن ابراهيم الجورقي. وهؤلاء الثلاثة من صغار شيوخ البخاري وهم شيوخ لاصحاب كلها وقد ماتت ثلاثة قبل البخاري اي قبل وفاة البخاري سنتين حيث - 01:20:51ضَ

اذا توفي الثلاثة وتوفي البخاري يعني بعدهم بثلاث سنوات وهي سنة ست وخمسين وقد قال الحافظ ابن ابن حجر لما ذكر ترجمة محمد قال وكان هو وبن جار كفارة ومات في سنة واحدة يعني انهما - 01:21:11ضَ

في امور كثيرة متفقان في الشيوخ والتلاميذ وكونهما من اهل البصرة وقد مات في سنة واحدة وهي اثنتين وخمسين ومئتين. عن ابي داوود وابو داوود هو سليمان ابن داوود داوود واصحاب السنن الاربعة. عن شعبة؟ نعم - 01:21:37ضَ

شعبة هو من حجاج الواسطي ثم البصري وهو ثقة وصف بانه امير المؤمنين في الحديث وحديثه اخرجه اصحاب كتب الشتاء. ومن حسن عن الحسن بن عمران وهو لين الحديث اخرج حديثه ابو داوود وحده اخرج حديثه ابو داوود وحده - 01:22:05ضَ

قال ابن بشار الثاني وقال ابو داوود ابو عبد الله العسقلاني. قال ابن بشار وهو شيخ ابي داود الاول من الشيخين اضاف في اسناده وفي آآ ذكر هذا الشيخ الذي هو الحسن العمران فقالت يامي - 01:22:26ضَ

فقالت نعم يعني محمد المثنى في اسناده قال الحسن العمران الشامي وابو داوود قال في اسناده العقلاني ابو عبد الله العطلاني يعني ذكر كنيته وانه وابو عبدالله وذكر نسبته وهي العقلاني والعقلاني لا تنافي بينها وبين اه - 01:22:48ضَ

لان على الصلاة منذ الاف الصيام فالذي قال عنه الاسلام نسبة عامة. والذي قال عنه العقلاني نسبة خاصة لان هي من بلاد الشام. فكان ابن المثنى كان ابن بشار قال الشامي وقال ابو داوود ابو عبد الله العسقلاني - 01:23:15ضَ

لكن اه يشكل على يعني هذا الكلام ان ابا ان محمد البشار انما يروي عن ابي داوود وهو شركه وآآ وهو انما اخذ عنه وانما اخذ عنه فكونه يذكر ابو داوود مع ان القول الاول او الذي حكاه اولا هو من طريق ابي داوود - 01:23:39ضَ

هو من طريق ابي داوود فلا ادري هل يعني الكلام هذا صحيح او ان المراد الذي قال هذا الشيخ الثاني الذي هو ابن مثنى الذي هو بالمثنى لان ابو داوود شيخ لمحمد بسام - 01:24:08ضَ

والاسناد هو عن طريق ابي داوود وانما اخذ عن اه ابي داود عن ابو داوود وسنة الاثنين وعلى كل يعني هذه الاضافة هي زيادة الايضاح لهذا الرجل الذي هو الحسن ابن عمران الاول - 01:24:27ضَ

ذكر نسبته الى الاسلام وفي الثاني ذكرى نسبة الى الى عقلان وذكر بصميته وهو ابو عبد الله والحديث ضعيف بسبب هذا الشخص الذي هو الحسن ابن عمران روحا عني عبدالرحمن ابن حمزة. عن ابن عبد الرحمن ابن ابزة وهو سعيد - 01:24:48ضَ

ابني عبد الرحمن ابن وهو؟ وهو ثقة اخرجه اصحاب كثير عن ابيه عبدالرحمن ابن ابدى رضي الله عنه وهو صحابي اخرج له وهو صحابي اخرجه نعم قال رحمه الله تعالى باب كيف يضع ركبتيه قبل يديه - 01:25:09ضَ

قال حدثنا الحسن ابن علي وهزيل ابن عيسى قال حدثنا يزيد ابن هارون قال اخبرنا شهيد عن عاصم ابن كليب عن هديه عن والد ابن حجر رضي الله عنه انه قال رأيت النبي صلى الله عليه واله وسلم اذا سجد وضع ركبتيه قبل يديه واذا نهض رفع يديه - 01:25:34ضَ

ثم ورد ابو داوود رحمه الله هذه قرية وهي باب كيف يضع اه ركبتيه قبل يديه كيف يضع ركبتيه قبل يديه؟ عقد الترجمة لوضع الركبتين قبل اليدين اه وجعل ذلك او اه ابو حنبلة وذلك بقوله كيف - 01:25:54ضَ

اورد تحت هذه الترجمة آآ حديث عن عن آآ حديث عن وائل ابن حجر فيه تقديم الركبتين على اليدين - 01:26:19ضَ