المطلع على متن إيساغوجي للشيخ أحمد بن عمر الحازمي

المطلع على متن إيساغوجي للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 14

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي. ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد - 00:00:00ضَ

عندما قسم القياس الاقتراني استثنائي عرفنا الفرق بينهما مع لكل منهما قال والمكرر بين مقدمتي القياس فاكثر سواء كان محمولا ام موضوعا ام مقدما ام تاليا يسمى حدا اوسط يعني لا يصح - 00:00:27ضَ

ان يكون ثم ترابط بين مقدمتين او مقدمتي قياس لا اذا كان بينهما وسط يعني ما يجمع بينهما وهو ما يسمى هنا بالحد الاوسط. الحد الاقصى لذلك قال مكرر الذي تكرر - 00:00:47ضَ

والحج المكرر هكذا. والحد المكرر بين مقدمتي القياس فاكثر فاكثر مبني على ما سلف من جواز تركيب مقياس اقتراني وتقدم ان الحق خلافه. يعني من باب الظاهر فقط والا هو كذلك قال بان القياس لا - 00:01:04ضَ

اكثر من مقدمتين. فان وجد حينئذ هما قياسان بسيطان وقوله فاكثر حينئذ كانه يخالف ما سبق لا حكمه هنا باعتبار الظاهر والمكرر بين مقدمتي القياس فاكثر سواء كان محمولا اي هذا المكرر - 00:01:21ضَ

فيهما او في احدهما ام موضوعا ام مقدما ام تاليا عمم مصنفنا قال عمم ليدخل القياس الاقتراني المركب من الحمليات والشرطيات عمم سواء هذا فيه تعميم كذلك من مقدمتي القياس. والمقدمة تطلق - 00:01:40ضَ

يراد بها الحملة تطلق يراد بها ماذا الشرقية ومعلوم ان الحملية موضوع ومحمول والشرطية ماذا؟ مقدم وتاني. فهنا عمم. وجاء بلفظ سواء سواء كان محمولا ما هو الذي كان سواء كان اي المكرر بين مقدمية القياس محمولا ام موظوعا ام مقدما ام تاليا - 00:02:04ضَ

هذا فيه تعميم ليشمل القياس الاقتراني المركب لحمليات والشرطيات. فالاوسط ان كانت تاليا في الصغرى مقدما في الكبرى فهو الشكل الاول. يعني ليس خاصا بالحمليات. الحمليات امرها ظاهر وان كان العكس فهو الرابع. وان كان تاليا فيهما فهو الثاني. وان كان مقدما فيهما فهو الثالث. فيما سيأتي ان شاء الله. وعلى قياس - 00:02:27ضَ

شرائط انتاجها حتى يشترط في الاول قياس الشكل الاول ايجاب الصورة او ايجاب الصورة وكلية الكبرى وفي الثاني اختلاف المقدمتين في الكيفية في الكلية الكبرى نحو كل ما كانت الشمس الطالعة فالنهر موجود وكلما كان النهار موجودا فالارض مضيئة يعني - 00:02:51ضَ

كل ما سيذكره المصنفون مما يتعلق بالحمليات فالشرطيات كذلك كما ان الحمليات تكون في الشكل الاول والثاني والثالث والرابع تنقسم الاشكال اربعة انواع. هذا ليس خاصا بالحمليات. وانما يدخل كذلك - 00:03:11ضَ

وكل ما تعلق بالشكل من دروب واشكال ونتائج كذلك الشأن في الحميات كالشأن في الشرطيات والشأن في الشرطيات كالشأن في لا فرق بينهما البت. ولذلك عمم المصنف هنا سواء كان محمولا ام موضوعا هذا في الحمليات - 00:03:27ضَ

ام مقدما ام تاليا؟ فكل ما سيأتي حينئذ يحمل على الحملية والشرطية وتعميم الشالح فيه تورك على المصنف حيث خص البيان بالقياس الاقتراني الحملي بقوله وموضوع المطلوب يسمى حدا اوسط لتوسطه بين طرفي المطلوب وموضوع المطلوب يسمى حدا اصغر - 00:03:46ضَ

ومحموله يسمى حدا اكبر. قال الموضوع محمول اذا ما عمم فاراد الشارح ان ينكت عليه نوريك عليه. حينئذ قال سواء كان محمولا سواء كان محمولا ام موضوعا ام مقدما ام تانيا - 00:04:11ضَ

فان البيان المذكور انما يجري فيه دون الشرط لو قيدناه بالموضوع والمحمول. كما قصر البيان في العكس والتناقض عليه ولو قال بدل الموضوع المحكوم عليه وبدل المحمول المحكوم به فان هذه الاصطلاحات المذكورة جارية - 00:04:28ضَ

في القياس الاقتران المركب من الشرطيات لكان اضبط وافيد. من اجل التعميم لئلا يظن بان الحكم خاص بالحمليات قال والمكرر بين مقدمتي القياس يسمى حدا اوسط يسمى حدا اوسطا. اما تسميته حدا فلوقوعه طرفا للقضية - 00:04:46ضَ

ورفعا جزءا طرف ليس المرد الاخير لا قد يكون موضوعا مراد طرفا يعني جزءا من القضية موضوعا او محمولا او مقدما او تاليا. ولكونه طرفا للنسبة لتوسطه قال الشارع لتوسطه بين طرفي المطلوب. مطلوب المقصود به هنا - 00:05:13ضَ

النتيجة بتوسطه بين طرفي المطلوب يعني طرفي النتيجة بتوسطه علة لتسمية اوسط اي لانه وسيلة لنسبة الاكبر للاصغر فهو في المعنى وسط بينهما يعني اذا قيل العالم متغيم وكل متغير - 00:05:34ضَ

حادث العالم متغير وكل متغير حادث. اين المكرر هنا بين قظيتين متغير جاء محمولا في الصورة العالم متغير جاء محمولا. وكل متغير هذا جاء موضوعا. جاء موضوعا حينئذ ما وجه الربط؟ هو جيء به للتوسط بين بين - 00:05:57ضَ

طرفي المطلوب يعني كن واسطة. كيف واسطة؟ العالم متغير وكل متغيب دخل فيه العالم كذلك صار من افراده العالم. اذا صار ارتباط بين بين المقدمتين فصار شبه امتزاج بين المقدمتين. حينئذ العالم متغيب. حكمت على العالم بكونه متغيرا. ثم - 00:06:19ضَ

بمقدمة كبرى قد كل متغير حادث. هل هذه اجنبية من كل وجه عن المقدمة صورة؟ لا بينهما ارتباط. ما هو ان العالم فرد من افراد موضوعها كيف عرفنا لكونه موضوعا وحمل عليه الحد الاوسط - 00:06:44ضَ

ولذلك هو يدخل الموظوع موظوع الصورة في الوصف ثم يكون فردا من افراد موظوع الكبرى فصار بينهما ترابط صار بينهما ترابط ولذلك قلنا فيما سبق المقدمتين هكذا جاء زيد وذهب عمرو لا يكون بينهما ماذا؟ لا يكون القياس هذا واضح - 00:07:05ضَ

لماذا؟ لانه ليس بينهم ارتباط. والارتباط انما يحصل بماذا؟ بالحد الاوسط. الحد الاوسط هو المكرر قد يكون موضوعا في الصورة محمولا قد يكون لذلك عما قال سواء كان محمولا ام موضوعا ام مقدما ام تاليا. يأتي بهذه المواضع الاربعاء. حينئذ نقول هذا يسمى الحد الاوسط - 00:07:24ضَ

والمكرر بين مقدمتي القياس يسمى حدا اوسط لتوسطه بين طرفي المطلوب العالم متغير. وكل متغير حال العالم حادث كيف جئنا للعالم حادث قلنا بواسطة هذه الواسطة هي التحليل السابق الذي ذكرناه في ادخال احد النوعين تحت الاخر - 00:07:42ضَ

لذلك قال هنا لتوسطه علة لتسميته اوسط اي لانه وسيلة لنسبة الاكبر للاصغر. فهو في المعنى وسط بينهما. وسط بينهما. قال وموظوع المطلوب في حملة ومقدمه في الشرقية يسمى حدا اصم - 00:08:04ضَ

موضوع النتيجة العالم كذلك يقول العالم هذا موضوع النتيجة. يسمى حدا الاوصار حدا اصغر حدا اصغر. اين هو موجود هو موضوع الصغرى موضوع الصغرى. يسمى حدا اصغر لانه اخص في الاغلب - 00:08:24ضَ

من ماذا؟ من المحمول والاخص اقل افرادا. بخلاف الاعم فهو اكثر افرادا. وهو اكثر افرادا قال ومحموله اي المطلوب في الحملية وتاليه في الشرطية يسمى حدا حدا اكبر. اذا عندنا ثلاثة حدود - 00:08:45ضَ

الاول الحد الاوسط وهو المكرر مقدمتين يعني الحد الاوسط تنظر الى القياس مقدمتين. المكرر فيهما في القظيتين في المقدمتين هو الحد الاوسط الاصغر والاكبر تنظر الى ماذا؟ الى النتيجة. فموضوعها هو الاصل. ومحمولها هو هو الاكبر. او مقدمها - 00:09:04ضَ

هو الاصغر وتاليها هو هو الاكبر. اتضحت هذه الحدود الثلاث طيب قال ومحمولها للمطلوب الحملي وتاليه في الشرقية يسمى حدا اكبر. لانه اعم في الاغلب عالم متغير كل متغير حادث. عالم حادث. حادثة عام. يشمل العالم وغيره - 00:09:27ضَ

لانه اعم في الاغلب والاعم اكثر افرادا اكثر افرادا قال والمقدمة التي فيها الاصغر تسمى الصغرى مقدمة صغرى. لاشتمالها على الاصغر والتي فيها الاكبر تسمى الكبرى لاشتماله على على الاكبر. هذا لا اشكال فيه. قال واقتران السورة بالكبرى في الايجاب والسلبي وفي الكلية والجزئية - 00:09:48ضَ

يسمى قرينة وضربا اقتران اجتماع الصغرى بالكبرى عالم متغير وكل متغير حادث اصطحب ثم نظر اليهما باعتبار ماذا؟ باعتبار السلب والاجابة الكلية والجزئية. النظر هذا في هذه الهيئة من حيث السلب والايجاب والكلية والجزئية. لا باعتبار - 00:10:15ضَ

الحد الاوسط تكرانه او الاصغر او الاكبر لا لا بالنظر الى الحدود انما بالنظر الى السلب والايجاب او الكلية والجزئية ويسمى ماذا اما قرينة وضربا تم قرينة وضربا. ظاهره ان القرينة والضرب اسم لذلك الاقتران - 00:10:38ضَ

ومثله يقال في هيئة التأليف الى اخره. هيئة التأليف الى اخره. قال السعد التحقيق ان القياس باعتبار ايجاب مقدمتيه مقترنتين وسلبهما وكليتهما وجزئيتهما. يسمى قرينة وضربا عندكم قبل الهمزة وجزئيتهما - 00:10:57ضَ

تسمى قرينة وضربا. وباعتبار الهيئة الحاصلة له من كيفية وضع الحد الاوسط عند الاصغر والاكبر من جهة كونه موضوع لهما او محمولا عليهما او محمولا على احدهما وموضوعا للاخر يسمى شكلا. اذا فرق بين - 00:11:28ضَ

الضرب والشكل. الشكل ينظر الى السلب والايجابي والكلية والجزئية الضرب ينظر الى السلب والايجاب والكلية والجزئية. واما باعتبار النظر في الحد بكونه محمولا في الصورة موضوعا في الكبرى الى اخره هذا يسمى شكلا. هذا يسمى يسمى شكلان - 00:11:46ضَ

قال يسمى شكلان فقد يتعدد الضرب ويتحد الشكل صحيح يتعدد الضرب الشكل واحد حمل بصغرى وضعه بكبرى لكن اي تكون الاولى موجبة والثانية سالبة تكون الاولى كلية والثانية كليا اولى جزئية والثانية جزئية تعدل لكن الشكل واحد - 00:12:07ضَ

وقد يكون بالعكس كالموجبتين الكليتين من الشكل الاول والثالث. وعبارة القطب اقتران الصغرى بالكبرى في ايجابهما وسلبهما وكليتهما وجزئيتهما يسمى قرينة والهيئة الحاصلة من وضع الحد الاوسط عند الحدين الاخرين بحسب حمله عليهما او وضعه لهما او حمله على احدهما ووضع للاخر وتسمى - 00:12:25ضَ

اذا اتفق القطب قال هنا واقتران الصورة بالكبرى في الايجابي والسلبي وفي الكلية الجزئية يسمى قرينة وضربا. قليلة وضربا. وهيئة التأليف مرت به التركيب. وهيئة التأليف اي التركيب الحاصلة للقياس من اجتماع الصغرى والكبرى تسمى شكلا. تسمى شكلا تشبيها لها بالهيئة الحسية الحاصلة من احاطة الحد الواحد - 00:12:51ضَ

والحدود بالمقدار. اذا هيئة التأليف من اجتماع الصغرى والكبرى باعتبار الحد الاوسط نقول هذا يسمى شكلا وبالنظر الى السلب والجاء كل جزئي يسمى ضربا. قال والاشكال اربعة الان شروع في الاشكال - 00:13:22ضَ

والاشكال اربعة والاشكال فيها اشكال والاشكال اربعة لان النظر هنا يكون باعتبار الحد الاوسط. لان الحد الاوسط ان كان محمولا يعني على الاصغر في الصورة موضوعا للاكبر في الكبرى حمل بصورة وضعه بكبرى. هذا يسمى شكل شكلا اولا. كل جيم باء وكل باء الف - 00:13:39ضَ

انظروا انه ما تكرر تكرر صار ماذا؟ محمولا في الصورة موضوعا الكبرى. اذا اذا تكرم الحد الاوسط لابد من وجود الحد الاوسط ان ان كان موضوعا ان كان محمولا في الصورة موضوعا في الكبرى فهو ماذا - 00:14:07ضَ

هو شكله الاول وهو شكله الاول مدوخنا اذا لان الحد الاوسط ان كان محمولا على الاصغر في الصغرى موضوع للاكمل في الكبرى نحو كل جيم باء وكل باء الف. فهو الشكل الاول - 00:14:28ضَ

معي الحد الاوسط ان كان محمولا بالصغرى موضوعا في الكبرى. يسمى ماذا؟ يسمى الشكل الاول. هذا اهم شيء. حفظته الطيب هذا الحد الاوسط ان كان ان كان محمولا في الصغرى موضوعا في الكبرى. حينئذ يسمى ماذا - 00:14:47ضَ

العالم متغير وكل متغير حادث هذا من الشكل الاول. مثال محفوظ. هذا يسمى الشكل الاول. لان الحد الاوسط هو متغير وقع ماذا؟ محمولا في الصورة موضوعا في الكبرى فهو الشكل الاول - 00:15:05ضَ

لانه على الترتيب الطبيعي وهو الانتقال من الاصغر للاوسط ثم الانتقال منه الى الاكبر. ثم الانتقال منه الى الاكبر. قال هنا وان كان محمولا فيهما. يعني الحد الاوسط محمولا فيهما في الصغرى والكبرى. نحو كل جيم باء - 00:15:21ضَ

ولا شيئا من الف باء انظر باء هو الحد الاوسط. جاء مكررا محمولا في الصورة ومحمولا في في الكبرى. نحن كل انسان حيوان وكل حيوان جسم حيوان انظر كل انسان حيوان - 00:15:40ضَ

وكل حيوان جسم مثلا. حينما يقول الحيوان هذا حد اوسط جاء محمولا في الصورة موضوعا في في الكبرى قال هنا وهو الشكل الثاني وهو الشكل الثاني يعني ان كان الاوسط محمولا فيهما اي في المقدمتين. فهو الشكل الثاني يعني يتلو الشكل الاول. لانه شابه الاول في حمل الاوسط في صغراه - 00:15:55ضَ

التي هي اشرف من كبراه لاشتمالها على الاصغر الاشرف من من الاكبر نحو ماذا قال كل جيم باء ولا شيء من الف او الشكل الثاني. وان كان موضوعا فيهما يعني في المقدمتين الصغرى والكبرى نحو كل جيم باء - 00:16:21ضَ

وكل جيم دال صار موضوعا في الصغرى والكبرى جيم باء جيم دال اذن ديمو الحد الاوسط. فهو الشكل الثالث لانه اشبه الاول في وضع الوسط للاكمل في الكبرى نحو كل جيم باء وكل جيم دال - 00:16:41ضَ

وان كان موضوعا في الصورة محمولا في الكبرى موضوعها في الصغرى محمول عكس عكس الشكل الاول نحو كل باجي وكل الف جيم فهو الشكل الرابع. فهو الشكل الرابع المخالف للاول - 00:16:55ضَ

في مقدمتيه البعيد عن مقتضى الترتيب الطبيعي جدا. لان فيه انتقالا من الوسط للاصغر ثم من الاكبر اليه. اذا هذا اربعة اشكال اربعة اشكال. الاول حمل بصغرى وضع بكبرى. اللي هو شكله اول. الثاني ان يكون محمولا فيهما - 00:17:12ضَ

الثالث ان يكون موضوعا فيهما. الرابع عكسا اول يكون محمولا في الصغرى موضوعا فيه بالكبرى اه عكس ان يكون موضوعا في الصغرى محمولا في الكبرى طيب قال رحمه الله تعالى فان قلت - 00:17:30ضَ

فلا يتكرر الحد الاوسط الا في الثاني والثالث ان قلت فلا يتكرر الحد الاوسط الا في والثالث يعني دون الاول والرابع كان الحد الاوسط فيهما. وتكراره شرط في كل شكل في كل شكل. يعني مرادهما مر معنا مرارا. وهو ان الموضوع اذا نقل هل - 00:17:48ضَ

صدقه على ما صدق عليه في الاول او لا؟ هذا المراد يعني اذا قلنا كل عالم متغير. متغير المراد به المفهوم للافراد وكل متغير هنا مكرر المراد به المفهوم لا مرت به الافراد فكيف تكرر - 00:18:10ضَ

اذا اختلف مراد هنا الجواب عن هذا الاشكال فان قلت قال السعد الحد الاوسط في الشكل الاول والرابع ليس بمكرر لانه اذا وقع محمولا فالمراد به المفهوم واذا وقع موضوعا فالمراد به الذات يعني افراد. والجواب ما سيذكره المصنف - 00:18:28ضَ

قال فان قلت فلا يتكرر الحد الاوسط الا في الثاني والثالث. لان المراد بالاوسط اذا وقع موضوعا الذات. يعني افراد واذا وقع محمولا المفهوم. اللفظ ولو اتحد ولو كان عينه اذا وقع موضوعا فالمراد به الذات يعني افراد. واذا وقع محمولا فالمراد به المفهوم. يعني المعنى الحقيقي الذي يكون ذهنيا. قلنا - 00:18:47ضَ

وقوعه يعني الاوسط محمولا في صور الاول مثلا وان اريد به يعني بالاوسط المفهوم. لكن ليس المراد ان ذات الموضوع عين المفهوم ليس المراد ان ذات الموضوع يعني افراد الاصغر عين المفهوم الاوسط بل انه يصدق عليه المفهوم - 00:19:13ضَ

يعني المراد به الافراد ولا شك انه اذا اريد به الافراد لا ينفك عنه المفهوم كليا متباينا لا. الافراد يصدق عليه المفهوم يصدق عليه المفهوم انسان حيوان ناطق اذا اعتبرت انسان انه محمولا فالمفهوم هو الحيوان الناطق. واذا اعتبرته افرادا - 00:19:38ضَ

حينئذ الافراد هذه لم تنفق عن المعنى بل يصدق عليها. هذا المراد هنا. ولذلك قلنا العالم متغير. ادخلت العالم حكمت عليه بانه متغير ثم صار العالم متغير داخلا في كل متغير. صار فردا من افراده. فيصدق عليه المفهوم كما يصدق عليه الذات. حينئذ - 00:19:57ضَ

لا لا انفكاك. قال قلنا وقوعه محمولا. يعني الاوسط محمول في الصورة الاول مثلا. وان اريد به المفهوم لا نخالف في هذا. ما دام انه وقع محمولا فالمراد به المفهوم. لكن ليس المراد ان ذات الموضوع اذا جعل موضوعا عينا مفهوم - 00:20:17ضَ

بل انه يصدق عليه اي ان ذات الموضوع وافراده يصدق عليها المفهوم للاوصاف. ذات الموضوع وافراده يصدق عليه ماذا المفهوم لي للاوصف فيتكرر الاوسط في جميع الاشكال لانه بمنزلة ان يقال ذات الاصغر يصدق عليه مفروض - 00:20:37ضَ

الاوسط وكل ما يصدق عليه مفهوم الاوسط يثبت له الاكبر ذات الاصغر يصدق عليه مفهوم الاوسط العالم ذاته الاصغر. يصدق عليه مفهوم الاوسط انه متغير. وكل ما يصدق عليه مفهوم الاوسط انه متغير يثبت له الاكبر وهو النوع - 00:20:59ضَ

حادث وهو انه حادث قال رحمه الله تعالى وقدم الشكل الاول لانه المنتج للمطالب الاربعة كما سيأتي. يعني له انتاجات اربعة. وكلها مستوفاة ولانه على النظم الطبيعي انا هنا لمطالب الاربعة الموجبة الكلية والجزئية والسالبة كذلك. قال ولانه على النظم الطبيعي اي موافق للطبع في الاستدلال على المطلوب - 00:21:20ضَ

بخلاف باقي الاشكال. ولذا ترد اليه عند الاحتياج اليها ومن ثم جعل في الرتبة الاولى والنظم الطبيعي هو الانتقال على التدريج من الاصغر للاوسط. عالم تدخله في المتغير ثم تنتقل - 00:21:49ضَ

متغير ويكون موضوعا فدخل فيه العالم متغير وانتقلت الى من صدق عليه موضوع محمول الكبرى ثم النتيجة. اذا فيه ترتيب ترتيب. وهذا الترتيب موافق للطبيعة الانتقال على التدريج من الاصغر للاوسط ثم منه الى الاكبر. وهذا لا يوجد الا في الاول - 00:22:04ضَ

فهو اقرب الى الطبع بمعنى ان الطبيعة مجبولة على الانتقال من الشيء للواسطة بان يتصور العقل اولا شيئا ثم يحكم عليه بالواسطة بان يحملها عليه ثم يحكم على الواسطة بان يحمل عليه شيئا اخر فيلزم من هذين الحكمين الحكم - 00:22:26ضَ

وعلى الشيء الاول بالشيء الاخر. نحو العالم متغير. وكل متغير حادث فانك لما حكمت على جميع افراد العالم بالمتغير وحكمت على جميع افراد المتغير بحادث لزم ان يحكم على جميع افراد العالم بحادث ويكون حكم الواسطة مقتضيا للمطلوب على ما ذكرناه. اي الحكم على العالم بانه - 00:22:44ضَ

بانه حادث قال رحمه الله تعالى ولانه على النظم الطبيعي والانتقال من الموضوع للحد الاوسط ثم منه الى المحمول حتى يلزم الانتقال من الموضوع الى المحمول. يعني لو قبل الحد الاصغر الحد الاكبر كان احسن. من الموضوع يعني الحد الاصغر - 00:23:04ضَ

الى المحمول يعني الحد الاكبر هذا احسن ثم الثاني يعني ثن به الشكل الثاني لانه اقرب لانه الى الشكل الثاني اقرب الاشكال الباقية اليه يعني الاول لمشاركته الثاني اياه الاول في ماذا؟ في صورهم - 00:23:24ضَ

في في صورة اهو. التي هي اشرف المقدمتين لاشتمالها على الموضوع الذي هو اشرف من المحمول لان المحمول انما يطلب لاجله للموضوع ايجابا او سلبا. ايجابا او سلبا. اذا هنا الثالث النبي لانه اشترك مع الاول في - 00:23:45ضَ

هذا في الصورة في ان الحد الاوسط في كل منهما محمولا الشكل الاول حد الاوسط محمول في الصورة وفي الثاني كذلك محمول في الصغرى بخلافه في الكبرى. حينئذ نقول ماذا؟ لانه محمول فيهما - 00:24:03ضَ

حينئذ نقول اشتركا. اذا الجزء الاول فيه الشكل الاول والثاني فصار قريبا منه. هكذا ثم الثالث لان له قربا ما اليه لمشاركته اياه في اخص المقدمتين وهي الكبرى انما كانت اخص لاشتمالها على محمول المطلوب الذي يطلب لاجل الموضوع فيكون الموضوع اشرف منه او اخس - 00:24:18ضَ

قضية مشتملة عليه اخص هكذا ثم الثالث لان له قربا ماء اليهم. لان له يعني الثالث قربا ما اليه للاول. لمشاركته يعني الثالث اياه اول في اخص المقدمتين بخلاف رابع لا قرب له اصلا - 00:24:46ضَ

لانه عكس السابق يعني في الصورة خالفهم. صار موضوعا وفي الكبرى خالفهم وصار محمولا صار محمولا لمخالفتي اياه فيهما وبعده عن الطبع جدا. بعده عن الطبع جدا اذ لا يستحصر به المطلوب الا بعد اعمال كثيرة - 00:25:07ضَ

ولذا اسقطه الرئيس شيخ الرئيس والفرابي من الاشكال. يعني عدوا الاشكال ثلاثة الرابع هذا لا يلتفت اليه قال والثاني خس خس المراد بها اشتمال على محمول المطلوب الذي يطلب لاجل موضوع. ويكون الموضوع اشرف منه وهو خاص. عندهم القاعدة - 00:25:27ضَ

الموضوع اشرف من المحمول والنتيجة فيها موظوع وفيها محمول حينئذ المقدمة التي اشتملت على موضوع النتيجة اشرف واشرف من ماذا؟ من المقدمة التي اشتملت على على المحمولية. هذا الذي يترتب عليه قضية الشرف - 00:25:46ضَ

وشرف هكذا اصطلاحي والثاني منها. الثاني منها من ماذا من الاشكال ثاني منها اي اشكال اربعة وهو ما حمل فيه الاوسط في المقدمتين نحو كل فرص حيوان ولا شيء من جانب الحيوان. ينتج لا شيء من الفرس بحجر - 00:26:04ضَ

يرتد الى يرتد يعني يرجع يرجع الى الاول فالردة هنا صلاحية عرفية. يعني رجع الى الى الاول. والثاني منها اي من اشكال يرتد الى الاول يعني يرجع الى الاول بماذا؟ بعكس الكبرى. عكس الكبرى. يعني تأتي بعكسها. فلابد ان تكون ضابط العكس - 00:26:21ضَ

لو انت تأتي به بالعكس وهي في قولنا في المثال المتقدم لا شيء من الحجر بحيوان. وعكسه لا شيء من الحيوان بحجر. قلبتها. لانها سالبة كلية عكسها كهيان الصورة السلبية يبقى كما هو. ويضم هذا العكس للصغرى فيرجع للاول. هكذا كل فرس حيوان ولا شيء من الحيوان. كل فرس حيوان - 00:26:46ضَ

لا محمولا ولا شيئا من الحيوان بحجر جاء موضوع هذا الشكل الاول. رددته بعد ان كان محمولا فيهما الى ماذا؟ الى الشكل الاول. ينتج لا شيء من الفرس بحجر. اذا الثاني منها يرتد الى الاول. يعني ترده الى الاول. كيف ترده؟ اذا وقع محمولا فيهما - 00:27:08ضَ

ترد بعكس الكبرى تأتي بالعكس حينئذ انتظر منها قياس فيكون ماذا؟ يكون محمولا في الصورة موضوعا في الكبرى. قال لانها المخالفة للنظم الطبيعي العكس الكبرى يعني لانها كبرى هذه المخالفة هكذا - 00:27:29ضَ

انا عندي بعضها ممسوحة لانها المخالفة للنظم الطبيعي لانها يعني عكس الكبرى كبرى مخالفة للنظم الطبيعي. يعني لماذا نأتي بعكسها لانها مخالفة للنظم الطبيعي ونحتاج الى ماذا؟ الى تقريبها ما يكون موافقا للطبيعة - 00:27:51ضَ

لانك يرد السؤال اولا الشكل الثاني مخالف للاول. يمكن ان ترده الى الشكل الاول. ماذا تصنع؟ تعكس الكبرى. لماذا الكبرى دون الصغرى؟ لانها هي التي خالفت النظم الطبيعي ونحن قلنا الشكل الثاني اقل موافقة للطبيعة. حينئذ نريد ان نرده. نرده بماذا؟ بعكس الكبرى. لان الكبرى هي التي وقع فيها الخلاف - 00:28:17ضَ

لان هاي الكبرى في الشكل الثاني هي المخالفة لنظم الطبيعي بان تقول في مثاله السابق هذا تصوير العكس الكبرى لا شيء بمثال السابق ولا شيئا من باء الف ذكرناه فيما فيما - 00:28:40ضَ

ولا شيء من باء الف. لان سالبة كلية عكسها مثلها عكسها مثلها قال هنا والثالث يرتد اليه يعني للاول والثالث وهو الثالث الذي الحد الاوسط موضوع فيه فيهما. كل جسم مؤلف وكل واحد جسم حادث - 00:28:55ضَ

وقع موضوعا فيه في مقدمتين والثالث يرتد اليه عن الاول بعكس الصغرى هي المخالفة. لانها هي الصغرى في الثالث المخالفة لانها المخالفة لذلك اي للنظم الطبيعي بان تقول في مثال سابق بعض - 00:29:19ضَ

باجي بعض با با با جي لان كليا يرتد ان يرجع اليه الاول بعكس الصغر بانقاف مثال بعض المؤلف جسم. اذا عكس الموجب الكلية ما هو سالمة جزئية سالبة جزئية - 00:29:41ضَ

خالد عكس الكلية الموجب الكلية موجبة جزئية. ويضم هذا العكس صغرى لكبرى ويرجع للاول هكذا بعض المؤلف جسم وكل جسم حادث ينتج بعض المؤلف حادث. حينئذ حينئذ ينتظم الثالث مع عكس الصغرى - 00:29:55ضَ

يكون كالاول رجع الى الاول بان كان محمولا في الصغرى موضوعا في الكبرى قال هنا لانها المخالفة لذلك للنظام الطبيعي وهي صورا اول بان تقول تصوير العكس الصغرى. مثاله السابق اي في قوله وان كان موضوعا فيهما. وهي السابقة. نحو كل جيم باء وكل جيم - 00:30:14ضَ

بعض باديم هذه النتيجة. هذه الصورة بعد عكسها لانها موجبة كلية وعكسها موجبة جزئية. والرابع اي ما وضع فيه الحد الاوسط في الصغرى وحمل فيه في الكبرى نحو كل انسان حيوان وكل ناطق - 00:30:37ضَ

انسان صار موظوعا في الصور محمولا الكبرى عكس الشكل الاول هذا ابعدها يرتد اليه يعني يرجع الى الاول بعكس الترتيب عكس الترتيب هذا العكس الترتيبي بان تقول في مثاله السابق - 00:30:54ضَ

كل الف باء وكل باء جيم ما هو المثال السابق اولا كله بقى الف كله جيم باء هكذا ايوه اذا انعكسه قال كل الف باء وباء جيم يعني يجعل الموضوع محمولا والمحمول موضوعا هكذا - 00:31:11ضَ

قال هنا بعكس الترتيب اي بين مقدمتين بتأخير الصغرى وجعلها كبرى. وتقديم الكبرى وجعل يصوغ نعم ليس ليس لذلك قلت ما هو السابق اللي هناك لا هو يحتاج الرجوع الى السابق بعد الاشكال - 00:31:28ضَ

عنده ماذا لا لا مم على كل اذا في خطأ ارد. المراد يجعل الصغرى كبرى والكبرى صغرى. الوقت ما يسمح. الذي يجعل الكبرى صغرى والصغرى كبرى. هذا المراد هنا بعكس الترتيب. عكس الترتيب - 00:31:44ضَ

قال هنا مثال سابق نعم بعكس الترتيب اي بين مقدمتين بتأخير الصغرى وجعلها كبرى. وتقديم الكبرى وجعلها صغرى بان تكون مثالا متقدم كل ناطق انسان وكل انسان الحيوان ينتج كل ناطق حيوان. اذا رددته - 00:32:08ضَ

الى الاول وهو العكس وهو وهو الشكل الرابع رددته الى الاول بعكس الترتيب. يعني بقلب المقدمتين قال هنا او بعكس المقدمتين جميعا عكس اي نعم. او بعكس مقدمتين جميعا اي بعكس كل واحدة باقية في محلها. يعني تأتي بعكسها - 00:32:24ضَ

قدمت صورة تلقيها كما هي وتأتي بعكسها والمقدمة الكبرى تبقيها كما هي تأتي بعكسها وتثبت العكس. كأنه يقول سورة ارتداد في الرابع له صورتان اما عكس الترتيب واما اثبات الصغرى في محلها لكن بعكسها. عكس الاصطلاح مستوي. او ابقاء الكبرى في محلها مع ماذا؟ مع عكسها. لو عكس المستوي. فله صورتان - 00:32:48ضَ

او بعكس المقدمتين جميعا. اي بعكس كل واحدة باقية في محلها. فان تقول المثال المتقدم بعض الحيوان انسان هو كل. وبعض الانسان الناطق فقد رجع الى الاول لكن لضرب العقيم لعدم كلية الكفر يعني لا ينتج. يعني الرابع رددناه بلا فائدة - 00:33:10ضَ

بلا فائدة لانه لن ينتج. هو هو رجع لكنه صار عقيما. والعقيم الذي لا ينتج. هذا المراد به هنا. او بعكس المقدمتين جميعا بعكس كل واحدة بقيت في محلها. بان تقول عن التصوير لهذا العكس فيه بعض جيم باء - 00:33:30ضَ

وبعض باء الف وهذي تحقق منها ما استطيع الان. وان هذه الواو حالية. وان كان هذا غير منتج لعدم كلية الكبرى. عدم كلية الكبرى. ومثال ما ينتج منه من الرابع كل جيم با ولا شيء من الف جيم فيرد بالعكس - 00:33:50ضَ

والثانية الى بعض باء جيم ولا شيء من جيم الف ولا شيئا من دين من ديم الف هذا تمثله بالحيوان ناطق وان شاء الله تأتي معك ذكرى هنا بان تقول فيه اي المثال السابق تصوير عكس المقدمتين. بعض جيم باء الى اخره لان الموجب الكلي عكسه موجب جزئية. وان كان هذا الروحانيا - 00:34:13ضَ

منه الى الرابع بعكس مقدمتيه. قول كل جيم باء اي كل انسان حيوان هذا كله جينبا السابق هذا ولا شيء من الف جيم اي من الحجر انسان بالعكس اي لكل مقدمة مع بقائها في محلها - 00:34:35ضَ

قول بعض با جيم اي هذا فيرد بالعكس الى بعض با جيم اي لان عكس الموجب الكلية موجبة جزئيا. طيب. ولا شيء من جيم الف لان سالب الكلية عكسه مثلها. ينتج ليس بعض الف ليس بعض الحيوان حجر - 00:34:57ضَ

مثلا اي واضح هذا. قال رحمه الله تعالى والكامل ما هو الشكل الاول والكامل البين الانتاج كامل انما كان كامل لانتاج المطالب الاربعة. طالب الاربعة اي الانتاج المطلوب كوني على النظم الطبيعي البين اي الظاهر الذي لا خفاء في انتاجه - 00:35:13ضَ

البين الانتاجي انما هو الشكل الاول لما مر لانه موافق للطبع الاخرين والرابع بعيد عن الطبع جدا. والذي له عقل سليم سليم من موانع الادراك او لا خلل فيهم وطبع - 00:35:36ضَ

هاي ذهن مستقيم. مستقيم اي لا عوج فيه. لا يحتاج الى رد الثاني الى الاول لا يحتاج الى رد الثاني الى الاول. وانما مباشرة ها يأتي بالنتائج. لا يحتاج الى رد الثاني الى الاول في - 00:35:57ضَ

انتاجه لاقربيته اليه كما مر. قريب منه يعني اشتركا في المقدمة صغرى كل منهما الحد الاصغر صار موضوعا. هو قريب منه لا يحتاج الى ان يعمل ذهنه فيرده الى ماذا؟ الى الشكل الاول. مباشرة يأتي به بالنتائج - 00:36:15ضَ

قال في السنتاجه لاقربيته. يعني الثاني اليه يعني الى الاول كما مر اي في قوله ثم الثاني لانه اقرب الاشكال الباقية اليهم الى اخره. قالوا هنا فائدة ولان حاصل الثاني الاستدلال بتنافي اللوازم على تنافي الملزومات مثلا - 00:36:35ضَ

مثلا كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر حيوان. قد تنافي لازم الانسان وهو الحيوان ولازم الحجري. لا شيء من الحجر حيوان. مع انه اثبت كل انسان حيوان ولا شيء من الحجر حيوان نفاهم وقد تنافى هنا لازم الانسان والحيوان ولازم الحجر وهو لا حيوان - 00:36:55ضَ

فلزم تنافي الانسان واو الحجر. قال هنا وانما ينتج الثاني عند اختلاف مقدمتيه بالايجاب والسلبي بالايجاب والسلبي اخر ما ما او شرط الانتاج يعني الاربعة كل واحد لها ماذا لها الشروط الاشكال الاربعة كل واحد لها لها شروط - 00:37:13ضَ

نعم يذكر الاول قال هنا وانما ينتج الثاني عند اختلاف مقدمتيه. عند اختلاف مقدمتيه بالايجاب والسلبي عند اختلاف مقدمتيه اي وعند كلية كبراهما يعني شرطه الاختلاف بالكيف احداهما موجبا والاخرى سالما. مع كلية كبرى له شرطان مع كلية كبرى. اي وعند كلية كبراهما فانتاج الثاني متوقف على شرط - 00:37:35ضَ

طيب اختلاف المقدمتين في الكيف في السلب والايجاب وكلية كبراهما. كليتك كبراهما. لكن اختصر على احداهما على احد الشرطين قال انما ينتج الثاني عند اختلاف مقدمتيه بالايجاب والسلبي قال بان - 00:38:11ضَ

تصوير يعني اراد ان يفصل لك ما سبق. الاختلاف ما المراد به؟ بان تكون احداهما موجبا احدى مقدمتين الصغرى والكبرى لكن اذا كانت الصورة موجبة لازم الثانية تكون سالبة. واذا كانت الصغرى سالبة لازم تكون الكبرى موجبة. بان تكون احداهما موجبة والاخرى سالبة. اذ - 00:38:29ضَ

للتعليم لماذا هذا القيد؟ لو كانتا موجبتين او سالبتين اذا اختلفت النتيجة يعني اضطربت تصدق تارة لا تصدق تعرى. ومر معنا انه اذا كانت النتيجة مضطربة غير مضطردة قاعدة لا قاعدة لان القوم هنا لا يقعدون الا للمطرد. فغير المطرد حينئذ لا يقعدون له. الاختلاف المتيجة اذ لو كانتا موجبتين - 00:38:51ضَ

الاشتراط ائتلاف مكيفا فانتادي. لاختلاف النتيجة اي بصدقها تارة وكذبها اخرى وهذا فيديو ماذا انها ليست لازمة يفيد عدم لزومها القياس وانها ليست نتيجته. اذ يستحيل انفكاك اللازم عن ملزومه. ملزوم الذي هو المقدمتان. واللازم الذي هو - 00:39:17ضَ

النتيجة فان اللازم المقدمات بحسب مقدماته طيب اذ لو كانتا موجبتين او سالبتين اذا اختلفت النتيجة. اراد ان يبين امثلة ما نحتاجها. اما في الموجبتين فلانه يصدق كل انسان حيوان وكل ناطق - 00:39:39ضَ

حيوان صحيح كل انسان حيوان صادق كل ناطق حيوان صادق. والحق الايجاب والحق الايجاب اي كون النتيجة موجبة وهي كل انسان ناطق كما استلزمه القياس. اذا صدقتنا ولو بدلنا الكبرى كل ناطق حيوان - 00:39:58ضَ

لقولنا وكل فرس حيوان كان الحق السلب هيكون النتيجة سالبة وهي لا شيء من الانسان بفرس. اي والذي انتجه القياس الايجاب الحق السلب يعني الحق الذي ينبغي ان تكون النتيجة عنه لكن لم تكن. وانما جاءت موجبة اذا لم تضطرد النتيجة. لم لم تضطرب. والحق السلب ان نعم - 00:40:19ضَ

والحق السلب يعني الحق ان تكون سالبة لكن النتيجة ليست سالبة بل هي موجبة قال هنا السلب واي كون النتيجة سالبة وهي لا شيء من السالب فرس اي والذي انتجه القياس الايجاب وهو بعظ الانسان فرس وهي كاذبة وهي - 00:40:40ضَ

وهي كاذبة. واما في السالبتين ولانه يصدق لا شيء من الانسان بحجر. صدق ولا شيء من الفرس بحجر والحق السلب اي وهو لا شيء من الانسان بفرس كما انتجه القياس. صدقت يعني ولو بدلنا الكبرى بقولنا ولا شيء - 00:40:57ضَ

من الناطق بحجر كان الحق الايجاب اي وهو كل انسان ناطق. والقياس المذكور ينتج لا شيء من الانسان بناطق وهو كاذب. وهو وهو هو كاذب. اذا هذا السر في اشتراط اختلاف الكيف - 00:41:18ضَ

ان احداهما تكون سالبة والاخرى تكون ماذا موجبة اذ لو كانتا سالبتين صدقة تارة وكذبت تارة او كانت موجبتين صدقة تارة وكذبت تارة اخرى هذا المراد قال هنا ويشترط في انتاجه اي الثاني ايضا كلية الكبرى. لم يذكره الماتن. انما ذكره زيادة الشارع - 00:41:32ضَ

ويشترط في انتاجه. يعني الانتاج الثاني ايضا كما اشترط ماذا كما اشترط فيه اختلاف الكيف فهما شرطان لابد من توفرهما معا قال الكلية الكبرى والا اي تكن كلية بان كانت جزئية - 00:41:58ضَ

اختلفت النتيجة يعني لم تضطرد وهذا ينافي كونه لازما مقياس. اذا لم تضطرد بمعنى انها تصدق تارة وتكذب اخرى. حينئذ نقول هذا ينافي كونها لازمة للقياس. لان لا يتخلف عن ملزومه. لازم لا يتخلف عنه عن ملزومه. قال هنا والا لا اختلفت النتيجة - 00:42:15ضَ

اي بصدقها مع صدق القياس تارة وكذبها معه اخرى. وهذا يستلزم انها ليست نتيجة لانها لازم وهو لا ينفك عن ملزومه لا ينفك عنه عن ملزومه. كقولنا لا شيء من اللسان بفرس - 00:42:36ضَ

وبعض الحيوان فرس والحق الايجاب كل انسان حيوان ونتيجة قياس بعض اللسان ليس بحيوان وهو باطن هو وهو باطل. ولو قلنا وبعض الصاهن فرس كان الحق السلب اي بعض الانسان ليس بصاحن كما انتجه - 00:42:52ضَ

القياس كما انتجهوا القياس ونعم وكقولنا كل انسان حيوان وبعض الجسم كل انسان حيوان صادقا. وبعض الجسم ليس بحيوان نعم ماذا جمادا مثلا وبعض الجسم ليس بحيوان والحق الايجاب اي كل انسان جسم. ونتيجة القياس بعض الانسان ليس بالجسم كاذبا - 00:43:09ضَ

كاذبة. ولو قلنا وبعض الحاجة اللي ليس بحيوان كان الحق السلب. اي بعض الانسان ليس بحجر. كما انتجه القياس. فصدقت هنا كان الحق السلب كان الحق سلبا فشرط انتاج الثاني بحسب الكيف اختلاف مقدمتيه. سلبا وايجابا. وبحسب الكم كلية الكبرى. لابد ان يكون - 00:43:34ضَ

كبرى كليته. فلو كان جزئية حينئذ يكون عقيما واضح هذا طيب قالوا شرط انتاج الثالث. شرط انتاج الثالث نعم وشرط انتاج الثالث بحسب الكيف يعني اختلاف مقدمتيه في الكيف هذا يفيد ان الثاني لا ينتج الا السلب كليا - 00:43:58ضَ

او جزئيا اذا النتيجة تتبع الخسيسة دائما نتيجة تتبع الاخص منهما يعني ان كان احداهما سالب واخرى موجبة كانت النتيجة سالبة. ان كان احدى المقدمتين جزئية والاخرى كلية كانت النتيجة جزئية هكذا - 00:44:23ضَ

وهكذا قال هنا وشرط انتاج الثالث بحسب الكيفي ايجاب الصغرى وبحسب الكم كلية احدى مقدمتيه سواء كانت الصغرى او الكبرى ليس كالسابق وشرط انتاج رابع بحسب الكيف والكم اما ها - 00:44:40ضَ

اما ايجاب المقدمتين مع كلية الصغرى او اختلافهما اما ايجاب المقدمتين مع كلية الصغرى او اختلافهما بالكيفي مع كلية احداهما. يعني هذا او ذاك؟ هذا او ذاك. وشرط انتاج اول بحسب الكيف ايجاب الصورة وبحسب الكم - 00:45:04ضَ

الكلية الكبرى كما يؤخذ من كلامه الاتي. ولذلك اخره قدم ما يتعلق بالثاني والثالث والرابع. لانه لم يفصل فيها. وانما يفصل مسكنا اول وهو قال والشكر الاول هو الذي جعل معيار العلوم يعني النظرية ميزان معيار كميزان وزنا ومعنى - 00:45:26ضَ

والشكل الاول هو الذي جعل معيار العلوم. قال العطار كمكيال ما يقدر به الشيء المراد بالعلوم النتائج النتائج ولكن هنا عمم الشارع لم يخصه بالنتائج الا اذا قيل النتائج تستلزم المقدمات - 00:45:48ضَ

المراد بالعلوم النتائج ولما كانت بقية الاشكال ترد اليه عند التحقق انتاجها جعل كانه ميزان لها يعرف به صحيحها من فاسدها صحيح هو مين؟ من فاسد. قال هنا والشكل الاول هو الذي جعل معيار العلوم. قال من حاش نظري اي ميزانها لارتداد البقية اليه - 00:46:06ضَ

كما مر امتداد البقية اليه المناسب لانتاجه المطالب الاربعة. وكونه على النظم الطبيعي. هذه العلة احسن لا لكون الاربعة او الثلاث ترد ترد اليه ترتد اليه وانما لكونه عن النظم الطبيعي وانتاجه الاربعة. ولذلك سمي كاملا لهذه العلة - 00:46:26ضَ

لا لكون الثاني يرد اليها والثالثة والرابع لا. مثل هذه العلة فنورد فنورده هنا وحده. يعني نذكره هنا بالتفصيل وحده. الذي هو الكامل الشكل الاول. مع ضروبه ليجعل دستورا قال الدستور بالضم النسخة - 00:46:45ضَ

المعلومة للجماعات التي فيها تحريرها معربة والجمع دساتير يقول الشارح اي قانونا تفسيره باللازم هكذا قال في القاموس الدستور بالضم النسخة المعلومة للجماعات قال ليجعل دستورا بالظم اي ماذا اي قانونا اي قانون الدستور بمعنى قانون - 00:47:04ضَ

ويستنتج منه المطالب كلها تنتج منه المطالب كلها وهي الموجب الكلي والسالب الكلي والموجب الجزئي والسالب الجزء. الدجاجات الاربعة بخلاف بقية الاشكال اي لان الثاني لا الا السلب والثالث لا ينتج الا الجزئي. والرابع لا ينتج لا ينتج الاجابة الكلي - 00:47:32ضَ

هذي فوائد طيبة الثاني لا ينتج الا السلب والثالث لا ينتج الا الجزئي. والرابع لا ينتج الاجابة الكلي. بخلاف ماذا؟ الشكل الاول انه ينتج هذه المطالب كلها. يستنتج منه المطالب كلها. موجب الكلي والسالب الكلي. كلية بنوعيها. والموجب الجزئي والسالب - 00:47:58ضَ

جزئين جزئية بنوعيها بخلاف بقية الاشكال. قال وضروبه وضروبه الشكل الاول لا اله الا الله ودروبه كدروب سائر الاشكال بحسب القسمة العقلية ستة عشر الشكل الاول كضروب سائر يعني باقي. سائل بمعنى باقي. تأتي معنا جميع. وتأتي بمعنى باقي - 00:48:19ضَ

في غروب سائر الاشكال بحسب القسمة العقلية ستة عشر ستة عشر كيف وصلنا لهذه الستة؟ ستة عشر لان كلا من مقدمتيه اما موجبا او سالما موجبة او سالبة. وكل من هاتين اما كلية او جزئية. اثنين في اثنين - 00:48:48ضَ

باربعة فجملة كل منهما اربعة. مقدمتيه كذلك اما كلية او جزئية ثم اما سالبة او موجب اثنان في اثنين باربعة صارت اربعة. والحاصل من ضرب اربعة في اربعة ستة عشر من الايمان جاءت - 00:49:11ضَ

الاربعة الثانية هذي يعني المقدمة الصغرى لها سالب موجب كلية جزئية اثنين في اثنين باربعة اذا اربعة طيب ثم اربعة في الكبرى مثلها واضح؟ ايه قال من ضرب اربعة في اربعة ستة عشر - 00:49:27ضَ

يسقط منها من هذه الستة عشر ليست كلها منتجة بل بعضه عقيم. يسقط منها قال ماذا يسقط منها بشرطي انتاجه. اثنين شرطي مثنى. بشرطي انتاجه السابقين هما ايجاب الصغرى او الكلية الكبرى اثنا عشر عقيمة يسقط اثنا عشر فاعل يسقط - 00:49:52ضَ

عقيمة اذا من الستة عشر اثنى عشر عقيم باقي كم اربعة من ستة عشر والعقيمة كاسمه عقيمة. لا تنتج اثنى عشر هذا فاعل يسقط عقيمة. ثمانية خرجت منها من اثني عشر بالاول - 00:50:18ضَ

اجابة الصغرى حاصلة من ضرب الكلية والجزئية السالبتين من الصغرى في الاربع الكبريات سقط من الصورة قلنا ايجاب الصورة اشترطنا ماذا؟ الاجابة الصغرى. طيب ما الاحتمالات للصورة ما الاحتمالات كلية موجبة جزئية موجبة. بقي اثنان - 00:50:38ضَ

طيب كلية سالبة جزئية سالبة خرجت ليست مرادا. ولذلك قال هما ايجاب الصغرى والكلية الكبرى عقيما لا تنتج منها الاثني عشر بالاول ايجابي الصورة حاصلة اي ثمانية من ضرب الكلية والجزئية السالبتين من الصغرى هذي خارجة - 00:51:11ضَ

في الاربع الكبريات يعني كبرياتنا الاربع كما هي ونأتي الى الصورة. اشترطنا الايجاب حينئذ السالب الكلي والجزئية السالبة اثنان اثنان في اربعة بثمان خرجت الشرط الاول قال اذا يسقط منها بشرط انتاجه السابقين اثنا عشر عقيما. ثمانية منها بالاول ايجابي الصغرى. حاصلة من اين جاءت الثماني هذه؟ حاصلة - 00:51:31ضَ

ثمانية يعني تحصلنا عليها من ضرب الكلية والجزئية السالبتين من الصغرى. من الصغرى لحاله من الكلية الجزئية. يعني هذا لا لا ينتج يعني اشترطنا ماذا؟ ايجاب الصغرى. اذا الكلية السالبة خرجت. وهي لها اربعة احوال. والجزئية السالبة خرجت - 00:52:01ضَ

اربعة احوال هذي ثمانية الاربع الكبريات واربعة بالثاني ما هو الثاني الكلية الكبرى كلية الكبرى الشرط الثاني كلية الكبرى ماذا الكلية الكبرى سواء كانت موجبة او سالبة ارادت الجزئية الموجبة والجزئية السالبة - 00:52:21ضَ

كذلك مع الاربع ها مع اثنين نعم. اثنين في اثنين بأربعة. احسنتم ما شاء الله مفتحين قال حاصلة واربعة بالثاني يعني بالشرط الثاني كلية الكبرى حاصلة من ضرب الجزئية الموجبة والجزئية السالبة من الكبرى في الكلية والجزئية الموجبتين من - 00:52:46ضَ

اثنين في اثنين باربعة. اثنين في اثنين باربعة طيب قال فظروبه المنتجة اربعة الضرب الاول ان تكون المقدمتان موجبتين كليتين والنتيجة كلية موجبة مقدمتان صورة وكبرى موجبتين كليتين شرط حقق - 00:53:07ضَ

اجابة صغرى تحقق. كلية الكبرى تحقق. النتيجة كلية موجبة. نحو كل جسم مؤلف. كل مؤلف حادث. اولا هو من الشكل الاول مؤلف هذا الحد الاوسط محمول في الصورة موضوع في الكبرى - 00:53:32ضَ

النتيجة فكل جسم حادث كل جسم حادث جعله اولا اجتماعنا على شرفين كلية الايجاب. قال هنا فكل جسم حادث. هذه النتيجة نتيجة كلية موجبة كلية موجبة. اذا انتج الثاني ان تكونا اي المقدمتين - 00:53:49ضَ

كليتين والكبرى سالبة والنتيجة سالبة كليا تتبع الاخص. كل جسم مؤلف هذه صورة كلية موجبة ولا شيء من المؤلف بقديم هذه كلية سالمة فلا شيء من الجسم بقديم. فلا شيء من الجسم بقديم. هي النتيجة لانها تتبع خسيسي - 00:54:15ضَ

المقدمتين او خصيص المقدمتين في السلب والجزئية سلبي الثالث ان تكونا موجبتين والصغرى جزئية والنتيجة موجبة جزئية. نحن بعض الجسم مؤلف هذه موجبة جزئية. وكل مؤلف حادث كلية موجبة. فبعض الجسم حادث. هذا ماذا - 00:54:40ضَ

موجبة جزئية جعله ثالثا لاشتماله على شرف ايجابي. الرابع ان تكون الصورة موجبة جزئية والكبرى سالبة كلية والنتيجة سالبة جزئيا قصتين. نحو بعض الجسم مؤلف جزئية موجبة ولا شيء من المؤلف بقديم - 00:55:08ضَ

هذي سالبة ولا شيء من المؤلف قديم فبعض الجسم ليس بقديم هذه النتيجة سالمة جزئية قال والمنتج من ضروب الشكل الثاني اربعة ايضا ايضا اي كما انتج السابق ومن الثالث ستة - 00:55:32ضَ

ومن الرابع ثمانية عند المتأخرين وخمسة عند المتقدمين. وعليه ابن الحاجب وتوصيل ذلك وامثلته واقامة البرهان عليه يطلب من المطولات قال رحمه الله تعالى والقياس الاقتراني عرفنا قياس اقتراني الذي دل على نتيجة به - 00:55:57ضَ

بقوة دل على النتيجة بالقوة يعني لا بالفعل لا لا بالفعل قالوا قياس الاقتران يتركب اما من الحمليتين كما مرة واما من المتصلتين واما من المنفصلتين يعني اراد ان يبين لك الاقتران مما يتألف - 00:56:17ضَ

مما يتألف فقال اما ان يتألف ويترقب من الحمليتين كما مرة. في الامثلة السابقة كما في قولنا كل جسم مؤلف وكل مؤلف محدث. هذا قياس اكتراني مركب من حمليتين. مقدمة صورة حملية. والمقدمة - 00:56:41ضَ

كبرى حملية الصورة الثانية مما يتألف منه الاقتران واما من الشرطيتين واما من الشرطيتين المراد بالشرطيتين هنا وقيدها. قال واما من المتصلتين وشرطيتين يعني ما تقابل الحملية هذا اختبار عملية ما هي العملية - 00:57:00ضَ

ولله الضابطان الاول ان تنحل الى مفردين الثاني الا يكون فيها تعليق. انتبه للثاني هذا الشرطية ان تنحني للمفردين او الا تنحل لو انحلت على الخلاف حينئذ يكون بالقوة ولكن الشرط الثاني وهو ان يكون الحكم فيها معلقا. فالتعليق مهم في حملية وشرطية. قال واما - 00:57:34ضَ

من الشرطيتين المتصلتين قال الاولى واما من الشرطيات يصدق ترقبه منها وحدها او مع الحملية فان اقسامه خمسة ويسمى شرطيا ان كانت اجزاءه شرطيات التسمية ظاهرة او بعضها حملي وبعضها شرطي وتسميته بذلك لعلاقة الجزئية. وغلبه بالتسمية الجزء الشرقي لكونه اعظم. يعني قول من - 00:58:01ضَ

لكان احسن لماذا لانه يصدق على شرطيتين محضن وعلى الشرطية والحملية لا مانع ان تكون الصغرى حملية والكبرى شرطية وبالعكس كما انه قد يتألم من حمليتين او شرطيتين كذلك باختلاف الحملية والشرطية - 00:58:31ضَ

قال هنا العطار قوله المتصلتين واما من الشرطيتين متصلتين لما كان الاحق بهذا الاسم من بين الاقسام ما يتركب من متصلتين بان اطلاق الشرطية المتصلة حقيقي دون المنفصلة كذلك وقع البداءة في البحث به - 00:58:52ضَ

وهو على ثلاثة اقسام لان المشترك بينهما اما ان يكون جزءا تاما منهما. مقدم التالي او غير تام واما جزءا تاما من احدهما غير تام من الاخر والمطبوع منه يعني مقبول الذي تقبله نفس طبيعة - 00:59:15ضَ

مكانة الشركة في جزء تام من المقدمتين وتنعقد فيه الاشكال الاربعة لانه ان كان تاليا في الصورة مقدما في الكبرى فهو الشكل الاول. وان كان تاليا فيهما فهو الشكل الثاني. وان كان مقدما فيهما فهو الشكل الثالث. وان كان - 00:59:35ضَ

مقدما في الصغرى تاني في الكبرى فهو الشكل الرابع العكس الاول وشرائطه وعدد الدروب والنتيجة في الكمية والكيفية بكل شكل كما في الحمليات من غير فرق لا فرق بينهما البتة. حتى يشترط في الاول - 00:59:51ضَ

ايجاب الصورة والكلية الكبرى. وفي الشكل الثاني اختلاف مقدمتيه في الكيف وكلية الكبرى الى غير ذلك وكذلك عدد دروبها الا في الشكل الرابع فان دروبه هنا خمسة هنا خمسة الى اخر ما ذكروا لاننا لم نذكر ما يتعلق الشكل الرابع. اذا واما من الشرطيتين المتصلتين كقولنا ان كانت - 01:00:09ضَ

الشمس طالعة فالنهار موجود وان كان النهار موجود موجودا فالارض مضيئة ينتج ان كانت الشمس طالعة فالارض مضيئة ان كانت الشمس طالعة فالنهار موجود شمس طالعة هذا مقدم النهار موجود هذا - 01:00:33ضَ

وان كان النهار موجودا هذا حد الوسط موضوع في الصورة محمول محمول في الصورة موضوع في الكبرى. طيب فالارض مضيئة هذا مقدمة كبرى. ينتج ان كانت الشمس طالعة فالارض موظية. قال واما من شرطيتين منفصلتين يعني كما تألف من المتصلتين - 01:00:57ضَ

المتصلتين. تألف كذلك من المنفصلتين. قال العطار اقسامه ثلاثة ايضا. والمطبوع منه مكانة الشركة في جزء غير تام من مقدمتين وشرط انتاجه ايجاب المقدمتين وكلية احداهما وصدق منع الخلو وتنعقد فيه الاشكال. الاربعة ايضا بحسب الطرفين المشاركين. والشرائط المعتبرة بين الحمليتين معتبرة هنا بين - 01:01:22ضَ

مشاركين ومحله المكونات قال كقولنا كل عدد فهو اما زوج كل عدد اما زوج او فرد. صحيح؟ كل عدد فهو اما زوج وهو المنقسم بمتساويين. اي صحيحين اخرج ماذا؟ الفرد. او فرد وهما ليس كذلك. يعني ما لا ينقسم الى متساويين - 01:01:49ضَ

طيب وكل زوج اما زوج الزوج او زوج الفرد حركوا الاذهان. زوج الزوج الاربعة زوج الزوجة كذلك زوج الزوجة اربعة وهو وكل زوج اما زوج الزوجين قال وما تركب او يتركب من ضرب زوج في زوجه. يسمى زوج الزوجة - 01:02:17ضَ

زوج في زوج. اثنين في اربعة. اثنين في ستة. ها؟ ستة في ثمان. كل هذا يسمى زوج الزوجة. لانه ظرب ماذا؟ ظرب زوج في زوج. او زوج وهو ما تركب من ضرب زوج في فرض كالستة مثلا - 01:02:43ضَ

ثلاثة باثنين هذا الزوج ضربت بثلاث تسمى ماذا؟ زوج الفردي والعشرة اثنين في خمسة اذا زوج في فرض زوج في في فرض وفسره بعضهم بما لو قسم قسمة واحدة لانتهت قسمته الى عدد فرض غير - 01:02:59ضَ

الواحد هذا ماذا زوج زوج الفرد يعني اذا قسمه قسمة واحدة مرة واحدة لانتهت قسمته الى عدد فرد غير الواحد. يعني نصف الاثنين كستة وعشرة ستة تقسيمه على اثنين ثلاثة اذا انتهى الى فرض - 01:03:17ضَ

عشرة تقسيم على اثنين انتهينا الى فرض خمسة. ينتج كل عدد اما فرد او زوج الزوج او زوج الفرد او زوج الفردي. اذا قال هنا فسره بعض مما لو قسم قسمة واحدة زوج الفرد - 01:03:38ضَ

لو قسم قسمة واحدة لانتهت قسمته الى عدد فرد غيري الواحد الواحد كستة وعشرة ينتج كل عدد اما فرد وهو الذي لا ينقسم الى متساويين او زوج الزوج وهو ما تركم من ضرب زوج في زوج او زوج الفرد على المعنيين المذكور - 01:03:54ضَ

اما انه تركب من ضرب زوج في فرض او انه ينتهي يقسم قسمة واحدة تنتهي لعدد فرد غير غير الواحد. وبقي زوج الزوج والفرد وهو من قسم اكثر من مرة - 01:04:23ضَ

وانتهى تنصيفه الى عدد فرد ليس بواحد احترز به عن اثنين كاثني عشر ينقسم اكثر من مرة اذ كل من نصفيها ستة. كذلك وهي اي ستة زوج وكل من نصفي الستة ثلاثة وهي فرض وهي وهي فرض. بقي زوج الزوج والفرد - 01:04:38ضَ

وهو من قسم اكثر من مرة. ومن سبق ان قسم مرة واحدة هذا الفرق بينهما. ما مر سابق قسم مرة واحدة. هنا انقسم اكثر من مرة. اكثر من من مرة - 01:05:02ضَ

يقول اثني عشر تقسيم على اثنين ستة ستة على اثنين ثلاثة. اذا قسم اكثر من مرة وهو منقسم اكثر من مرة وانتهى تنصيفه الى عدد فرد ثلاثة ليس بواحد قال احترز به عن الاربع - 01:05:16ضَ

فان الزوج الزوج فقط اثني عشر اذ كل من نصفيها ستة يعني اذا ضرب اذا قسمت على اثنين وهي زوج يعني الستة وكل من نصفي الستة ثلاثة اذا قسمت علاه على اثنين. وهي فرض وهي وهي فرض. فهذا مركب من القسمين قبله - 01:05:33ضَ

انه من حيث انه انقسم نصفين كل نصف منهما زوج صحيح قسمين من قسمين قسم قسمين اثني عشر على اثنين ستة. طيب كل نصف منهما زوج اشبه زوج الزوج. ومن حيث انه وصل به التقسيم لعدد فرد الى الثلاث. ستة على اثنين ثلاثة - 01:05:54ضَ

ومن حيث انه وصل به التقسيم الى عدد فرد غير الواحد اشبه زوج الفردون. اذا مراد المثال هنا فقط المثال السابق طيب او من حملة متصلة يعني الاقتران يتألم من حملة او - 01:06:19ضَ

ومتصلا ليس او من حملية ومتصلة واقسام هذا القياس اربعة. لان الحملية اما ان تكون صغرى او كبرى وايا ما كان فالمشارك لها اما مقدم متصلة او تادها والمطبوع من بين الاقسام ما تكون حملية كبرى والشركة مع تالي متصلة لانه كلما يصدق المقدم يصدق التالي بالظرورة استلزام - 01:06:36ضَ

في السابق كلما صدق المقدم صدق الثاني والحملية صادقة في نفس الامر وتنعقد فيه الاشكال الاربعة باعتبار تأليف التهاني مع الحملية كما مر معنا. قال هنا او من حملة متصلة سواء كانت الحملية صغرى والمتصلة كبرى ام بالعكس - 01:07:00ضَ

ام بالعكس المتصلة الصور والحملية كبرى وهو المطبوع منها اي الموافق للطبع بشرط اشتراك المقدمتين في تالي متصلة كما في مثال مصنف. ولذا مثل به مصنف هنا وفي مياتم فيما يأتي - 01:07:23ضَ

قال وهو ما هو الضمير هنا يعود الى ماذا سواء كانت الحملة الصورة والمتصلة كبرى ام بالعكس قال وهو المطبوع منهما بنسخة العطار بينهما بينهما ومنهما احسن. وهو رد هناك الظمير يعود العكس - 01:07:41ضَ

هاي الموافق للطبع ورد هنا الى الجميع وهو الظاهر. كقولنا كلما كان هذا الانسان كلما كان هذا انسانا حيوان وكل حيوان جسم ينتج كل ما كان هذا انسان فهو جسمه - 01:08:05ضَ

هذا مؤلف من ماذا كلما كان هذا انسانا فهو حيوان. وكل حيوان جسم اذا الصورة شرطية متصلة والكبرى حملية ينتج كل مكان هذا انسان فهو جسم. ومثال كون الحملية صغرى كل انسان حيوان. وكلما كان الشيء حيوانا فهو جسم ينتج كل انسان - 01:08:22ضَ

جسم نعم قال وانما وانما كان الذي متصلته صغرى هكذا عندكم وانما كان الذي متصلته صغرى مطبوعا لان مقدم المتصل متميز عن تاليها بحسب المفهوم. لان المقدم ملزوم والتالي لازم. صحيح. ويقدم الاول يوافق الوضع الطبع - 01:08:46ضَ

طيب مطبوع المقبول يعني الذي يوافق النفس. قال هنا واما من حملية ومنفصلة سواء كانت الحملة الصغرى واما من حملية ومنفصلة سواء كانت الحملة الصغرى والمنفصلة كبرى ام بالعكس لقولنا كل عدد اما زوج او فرد - 01:09:11ضَ

وكل زوج فهو منقسم بمتساويين صورة منفصلة والكبرى حمليا ينتج كل عدد اما فرد او منقسم بمتساويين او منقسم بمتساويين. فنتيجة هذا المثال او القياس هذا محتمل لكن العطار يقول المشار اليه المثال المذكور لا مطلق القياس المركب لحملية منفصلة ونتيجة هذا منفصلة مانعة - 01:09:34ضَ

خلو لكن ما هو ظاهر الظاهر انه المراد به قياس هذا النوع يعني الذي ذكره هنا فنتيجة هذا منفصلة مانعة خلو اي وجمع ايضا فهي حقيقية. مركبة مما لم يشارك - 01:10:06ضَ

ومن نتيجة التأليف الحاصل مما يشارك ومن الحمليات ونتيجة هذا منفصلة قال مانعة خلو مركبة مما لم يشارك بفتح الراء. اي الطرف الذي لم تشارك العملية الشرطية فيه الذي لم يشارك - 01:10:22ضَ

وهو فرض هنا مثلا كل عدد اما زوج او فرد وكل زوج فهو من قسم متساوي ينتج كل عدد اما فرض او من قسم متساويين والذي لم يشاركه فرد بمثال مصنف - 01:10:45ضَ

قال هنا مانعة خلو فنتيجة هذا مانعة خلو مركبة مما لم يشارك ومن نتيجة التأليف الحاصل مما يشارك قال العطار هنا قول مركبة مما لم يشارك والذي يظهر لي في حل هذه العبارة ان المنفصلة القائلة كل عدد اما زوج واما فرد - 01:10:59ضَ

الواقعة الصغرى مركبة من قضيتين حمليتين هما العدد زوج والعدد فرض. يعني رد المنفصلة الى حمليتين المنفصلة الى حمليتين. لما تقرر ان اجزاء الشرطيات متصلة كانت او منفصلة حمليات يعني المقدم هو في الاصل حمليا. اذا كانت الشمس طالعة. الشمس طالعة حملية فالنهار موجود. هذه حملية. اذا اجزاء شرطيات حمليات - 01:11:25ضَ

قال وان الحملة الواقعة كبرى هي كل زوج منقسم بمتساويين فموضوع الحملة الكبرى احد اجزاء المنفصلة وهو الزوج وهذا معنى المشاركة انه شارك اذ مقدم منفصل وقع موضوعا في الحملية - 01:11:54ضَ

واما التالي وهو فرض فلم تقع فيه مشاركة حينما وقعت المشاركة في ماذا؟ في الزوج لا في الفرض. فاذا ركبنا قياسا من حمليتين ولذلك قالوا ومن نتيجة التأليف الحاصل تأليفي عن قياس الحاصل مما يشاركه من الحملية هذا الذي عاناه هنا عطار. فاذا ركبنا قياسا من حمليتين صغراهما مقدس - 01:12:13ضَ

منفصلة وكبراهما الحملة الواقع كبرى مع المنفصلة انتظم قياسا ايرانيا من الشكل الاول هكذا العدد زوج وكل زوج فهو منقسم بمتساويين ينتج العدد منقسم بمتساويين فاذا ضممت هذه النتيجة الى الجزئي الغير - 01:12:37ضَ

المشترك وهو العدد الفرد وادخلت عليه اداة الانفصال صار هكذا العدد اما فرد او منقسم بمتساويين فهذه المنفصلة التي حكمنا عليها بانها نتيجة القياس المركب من منفصلة وحملية مركبة من الجزء الغير المشارك ومن التأليف اي نتيجة - 01:12:57ضَ

التأليف اي المؤلف الذي هو القياس الاقتراني الذي قررناه لك المركب من الجزء الغير مشارك ابن حملية. اذا قوله من نتيجة التأليف الحاصل مما يشارك ومن الحمل. المقصود به ماذا - 01:13:17ضَ

الارض الذي لم يشارك كان في النتيجة. كان في في النتيجة. قالوا قد تتعدد فيه الحمليات هنا قال ماذا؟ نتيجة هذا منفصلة مانعة خلو مركبة النتيجة ما هي كل عدد اما فرد او منقسم بمتساويين - 01:13:32ضَ

اما فرض او منقسمون اذا قلنا منعة جمع زد مانعة خلو زد وجمع لابد من الزيادة لانه قال ما هذا كله عدد اما زوج او اما فرض او منقسم متساوي. ما هو المنقسم متساويين - 01:13:54ضَ

الزوج اذا هذي مانعة جمع وخلو. هو قال ماذا؟ مانعة خلو فقط. زد وجمع. لان هي الحقيقية هي الحقيقية هذي مؤلفة من ماذا؟ مؤلفة من فرد لم يشارك الذي هو الفرد - 01:14:13ضَ

من فرد يعني اقصد به الفرض جزء. من جزء لم يشارك. ومن نتيجة التأليف الحاصل مما يشارك بفتح الراء اي الطرف الذي شارك الحملة شرطية فيه وهو زوج في مثال مصنف - 01:14:30ضَ

في مثال مصنف ومن الحملية قال رحمه الله تعالى وقد تتعدد فيه الحمليات فيه ظبي نعود الى ماذا القياس المؤلم منفصلة صغرى وحملية كبرى يعني اقتران قلنا يتألف من حملة منفصلة. قال وقد تتعدد فيه - 01:14:44ضَ

هاي القياس المؤلم منفصلة الصغرى وحملية تتعدد فيه الحمليات هذا مقابل قوله واما من حملية منفصلة اشار به الى ان هذا القسم تارة تكون الحملية فيه واحدة كمثال المتن وقد تتعدد وهو القياس المقسم هذا كلام منفصل - 01:15:06ضَ

كلام جديد قد تتعدد فيه يعني المقياس الاقتراني حملياته. بتعدد اجزاء الانفصال يعني عدد ما شئت يقول مثلا الجسم اما تراب واما ماء واما نار واما الى ما شاء الله هذا يسمى ماذا؟ يسمى تعدد يسمى تعدد وقلنا كل واحد من هذه الجزئيات - 01:15:26ضَ

في قوة حملية هذا تراب هذا ماء. اذا تعادت الحمليات. هذا المراد هنا بتعدد اجزاء الانفصال يعني منفصلة. كقولنا كل جيم اما باء واما دال واما هاء وكل باء طاء وكل دا طاء وكلها طاء ينتج كل جيم طاء. فنتيجة هذا حملي - 01:15:46ضَ

ويسمى القياس المقسم قياس مقسم او المقسم ظبطه بالاثنين هذا. قال هنا المقسم بفتح السين لاشتماله على اقسام متعددة الثامن متعددة هنا قوله كل رجيم اما باء واما دال اي كل كلمة اما اسم - 01:16:08ضَ

واما فعل واما حرف تعدد. وكل اسم قول مفرد. وكل فعل قول مفرد وكل حرف قول مفرد. ينتج كل كلمة قول مفرد مثلا حصل التعدد حصل التعدد. المراد انه كالسابق لكن في السابق زوج فرد - 01:16:31ضَ

وهنا زاد التعدد. زاد زاد التعدد. ويسمى القياس المقسم. قال له العطار اي يسمى هذا القسم الثاني وهو ما تعدد فيه الحمليات بتعدد اجزاء الانفصال واتحد تأليف النتيجة بهذا الاسم هذا الاسم قسم - 01:16:49ضَ

فاما ان اختلف تأليف النتيجة كقول لكل جسم فهو اما نبات او حيوان او معدن وكل نبات نام وكل كل حيوان حساس اختلفت. وكل معدن جوهر فنتيجته منفصلة مانعة خلو هي كل جسم اما نام او حساس او جوهر - 01:17:09ضَ

ولا يسمى قياسا مقسما او مقسما قال وظبطه المحشي بصيغة اسم المفعول. قال العطار الذي يظهر لي صحة قراءتي بصيغة اسم الفاعل. على طريق الاسناد المجازي. وعلى صيغة اسم المفعول على انه من حذف على انه من الحذف والايصال. اي المقسم فيه - 01:17:29ضَ

لان صورته على صورة التقسيم. اذا يجوز فيه الوجهان قول فنتيجة هذا حملية وذلك لانه لا بد من صدق احد الاجزاء اجزاء الانفصال اذ شرط هذا القياس ان تكون منفصلة موجبة كليا مانعة خلو وحقيقية. ومعلوم ان الحمليات صادقة في - 01:17:49ضَ

الامر فاي جزء يفرض صدقه من اجزاء المنفصلة صدق ما يشاركه الحمليات وينتج النتيجة المطلوبة لانه في قوة الحملية قال او من متصلة ومنفصلة او من متصلة او منفصلة نقف على هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد - 01:18:11ضَ

على اله وصحبه اجمعين - 01:18:32ضَ