باحث

وعلى اله وصحبه اجمعين ومن دعا بدعوته الى يوم الدين هو كانوا يعني اشد منكم قوة كانوا اشد منهم قوة في اكثر من موضع. نعم وفي موضع في غافر كانوا هم اشد منهم قوة - 00:00:00ضَ

في ملاحظة السياق الجواب يتوحد نعم. اتفضل. لو قرأنا كل اية في سياقه الجواب راح يكون واضح. نعم قال في التوبة وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم - 00:00:25ضَ

ولعنهم الله على كالذين من قبلكم كانوا اشد منكم قوة. نعم واكثر اموالا واولادا فاستمتعوا باخلاقهم واستمتعتم باخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم الا يقول اولئك حبط تعبانهم في الدنيا والاخرة. تمام - 00:00:48ضَ

الروم اولا يسيروا في الارض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم اشد منهم قوة واثاروا الارض وعمروها اكثر مما عمروها يقول فما كان الله ليظلمهم. ولكن كانوا انفسهم يظلمون. يظلمون - 00:01:08ضَ

في فاطر ولم يسيروا في الارض فينظروا كيف كان عاق ربة الذين من قبلهم وكانوا اشد منهم قوة وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الارض هذه الايات الثلاث - 00:01:23ضَ

من دون هم. نعم في غافر التي هي فيها هم اولم يسيروا في الارض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم كانوا هم اشد منهم قوة واثارا في الارض فاخذهم الله بذنوبهم - 00:01:39ضَ

وما كان لهم من الله من واق ذلك بانهم كانت تأتيهم رسلهم بالبينات فكفروا اخذهم الله انه قوي شديد العقاب. نعم. هذه الايات لو جئنا الى اية اية. اية التوبة. هم. كالذين من قبلكم - 00:01:57ضَ

كانوا اشد منكم قوة واكثر اموال وولادة زيد ماذا قال عنهم؟ ماذا فعل فيهم قال اولئك حبطت اعمالهم في الدنيا والاخرة. تمام هل ذكر لهم عقوبة؟ لا ما ذكر نعم - 00:02:15ضَ

اية الروم فينظر كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانوا اشد منهم قوة فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا انفسهم لا ما في فاطر اولم يسيروا في الارض ينظر كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا اشد منهم قوة وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الارظ انه كان عليما قديرا - 00:02:33ضَ

ما ذكر لهم شيء. طيب. انتهت. نعم. الان نأتي الى غافر. طيب اولا يسيروا في الارض انظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم الى ان يقول فاخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق. مم عذاب اه اخذهم الله بذنوبهم - 00:03:02ضَ

وما كان لهم من الله من واق. ذلك لانهم كانت تأتيهم رسلهم البينات فكفروا. فاخذهم الله انه قوي شديد العقاب. نعم لاحظ قال فاخذهم الله بذنوبهم ما قال الايات الاخرى. هم - 00:03:23ضَ

قال وما كان لهم من الله من واق ما ذكرت لك ثم ان اكرر فاخذهم الله يعني تأكد المسألة. هم. كررها. نعم. فاخذهم الله هذا تكرار. طيب. توكيد. هم. وبعدين قال انه قوي شديد هنا للتوكيل. طبعا - 00:03:43ضَ

يؤكد تكرار اه توكيد الاول الاخذ. الاخذ. الاخذ. سلم يا رب. نعم. ثم قال انه قوي شديد العقاب قوي اوصاف شديدة. وانه ايضا اكد ايضا اكد. نعم اذا هذه الامور تقتضي التوقيت فقالوا كانوا هم هم انها تفيد هم هم الضمير ضمير فصل لسيدي التوكيد. توكيل - 00:04:05ضَ

لانه كان مفهوما من ضمير الجمع في الفعل كان. هم لم يذكرهم ضمير الفصل هو الذي افاد توكيد هم باعينهم هؤلاء. نعم. كانوا هم. تمام. التأكيد في اخذهم مرتين مم. التأكيد في انه قوي شديد العقاب - 00:04:29ضَ

صحيح. العقوبة اللي ذكرها وما كان لهم من الله من واق. هم. وفيها توكيل من واق فيها توكيد لان هذي التوكيد الاستغراق فتوكيدات متعددة اضافة الى الاخذ اقتضى اذا الموطن موطن توكيف قال كانوا هم اشد منهم قوة. فاقتضى توكيدهم. مو هكذا؟ ولا نعم. اصلا لا لا - 00:04:50ضَ

لا يصح دنانير ليس لغة ان هذه يخليها من منهم والباقي يضيف لها. وهذا لا اسأل حضرتك كلغة انت يستقيم كلغة لكن ليس منهم كم؟ لكن ليست بيان اذا لم تأت خارج القرآن طبعا اذا لم تأتي بهم. خلاص. ما في اشكال. نكون لمسة بيانية. طبعا. ما يكون فيها لمسة بيانية. لأ ليس فيها لمسة. ليس فيها - 00:05:15ضَ

اضافة الى انه هاي مو فقط هذا. اصلا هي هذه الاية يعني هي مناسبة لاول السورة. ايضا ايضا يعني من حيث؟ سياق السورة يعني ربنا ما قال في اول السورة. قال غافر الذنب. اه. فيها غافر. مهم. حم. لأ الرابط بينها وبين هؤلاء من حيث ماذا؟ التوكيد مثلا - 00:05:39ضَ

التوكيد والسياق يعني نفس هذا. تفضل. غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول فانه قوي ذي العقاب. نعم لا اله الا هو اليه المصير كذبت قبلهم قوم نوح والاحزاب من بعدهم. وهمت كل امة برسولهم ليأخذوه - 00:05:59ضَ

وجادلوا بالباطل ليدفظوا به الحق فاخذته اه صح واخذهم هذه مم فاخذتهم قوي وهكذا كما اخذهم ذكر اخذه في الثانية. فاخذتهم فكيف كان عقابه مم. انه قوي شديد العقاب. نعم. نعم. يعني كيف تاخذها؟ يعني هي مناسبة لاول السورة ومناسبة بحد ذاتها لوضعها هي - 00:06:21ضَ

نعم. تعبير هو. هم. فاذا من اكثر من وجه هي مناسبة متسقة. متسقة نعم - 00:06:48ضَ