التفريغ
الله تعالى. يا رب. يا رب طب هنا يعني ولا تجزون الا ما كنتم تعملون. آآ انا ارد على حضرتك في الملاحظ في هذه الاية الكريمة ان ربنا سبحانه وتعالى بداية آآ قدم نفي الظلم على الجزاء - 00:00:00ضَ
فاليوم لا تظلم نفس شيئا. ولا تجزون الا ما كنتم تعملون في اخرى مثلا عكس سبحانه وتعالى الترتيب. فقال مثلا اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم. ان الله سريع الحساب - 00:00:19ضَ
فلماذا هذا وكيف نفهم اللمسة البيانية الموجودة في كلنا طبعا التقديم والتأخير بحسب السياق. تمام موجود هو اصلا جو صورة ياسين. هم هي في العلاقات بين الافراد افراد المجتمع وظلمهم بعضهم لبعض - 00:00:33ضَ
معاملات. معاملات. نعم. يعني ذكر قبل هذه الاية ظلم اصحاب القرية للمرسلين فكذبوهما عززنا بثالث وظلمهم قتلهم للرجل الصالح. هم. الذي جاء من اقسام اقصى المدينة. قتلوا هذا ظلم قتلوه ظلم. نعم - 00:00:53ضَ
ذكر ظلم الموسرين للفقراء ان يطعموا من لو يشاء الله اطعمه. نعم ذكر النصيحة تأخذهم وهم يخصمون. هم اذا هي لاحظ الجو هو في العلاقات وظلم بعضهم لبعض فاذا قدم الظلم - 00:01:16ضَ
مناسبة لمسرح الحالة التي كنت اعبر عنها الان بينما في سورة غافر ليس السياق ولا اصلا السورة في العلاقات بين افراد المجتمع. كيف العقيدة هي مم ليست اصلا ليست هي في العلاقات بين الافراد وظلم بعضهم لبعض. اصلا هي يمكن لم يرد فيها موطن ظلم بعض الناس لبعض - 00:01:35ضَ
يعني هي اية واحدة يمكن وهمت كل امة برسولهم ليأخذوه فقط وذكر الهم لما لم لم يدخل الاخث والهم همت يعني لم يفعل همت كل امة لكن لم يفعلوا وانت لا تجالس صح مو هكذا لم يحصل انت تعاقب على ما حصل وليس - 00:02:01ضَ
اعلى ما في نفسك اما ان يفعل ولم يفعل فلذلك لا هو قدم انه قال بقدم الجزاء قدم الظلم في سياق فيه مظالم كل نفس بما كسبت. نعم. لا ظل اليوم - 00:02:24ضَ
السياق مختلف المقام مختلف بارك الله - 00:02:46ضَ