فوائد من شرح كتاب الشبهات | الشيخ د عبدالله الغنيمان
التفريغ
لان الشيخ رحمه الله مقام كان له اعدى ثلاثة. ثلاثة انواع من العدا الذين قاموا ضده اولهم العلماء علماء السوء الذين كانوا يأكلون اموال الناس بالباطل وكانوا يترأسون قاموا اشد القيام وصاروا يكذبون الكذب. ويرسلون الرسائل الى الافاق - 00:00:01ضَ
انه خرج عندنا رجل جاء بمذهب خامس. وانه يكفر الناس وانه وانه الى اخره. ولا تزال كتبهم موجودة ويتخذها بعض الناس ايضا الى الان انها صحيحة وان يبني عليها. ويدعو الناس الى منابذتها وجعلوا المذهب الوهابي مذهب خاص - 00:00:32ضَ
خارج عن عن الاسلام لهذا السبب القسم الثاني او النوع الثاني من الاعداء الملوك الامراء ان آدوه وحاربوه بعضهم وهم كلهم القسم الثالث عوام الناس وعوام الناس تبع لهؤلاء ولهذا كان - 00:00:58ضَ
يعني دعوته شبيهة بدعوة المصطفى صلى الله عليه وسلم كان يدخل معه الرجل والرجلان وهكذا حتى تمكن ثم صار ما صار كما هو معروف الان الدرعية الان صارت مع الرياض - 00:01:21ضَ
اشتبكت مع الرياض كان الحرب بين اهل الدرعية الشيخ واهل الرياض ثلاثون سنة تزوج الرجل فيها وانجب ولدا وقاتل الولد مع ابيه. بهذا ثلاثون سنة وهو قتال بينهم حتى ان الله جل وعلا - 00:01:40ضَ
نصره وايده بال سعود ولما قبلوا ذلك ثم تمكن من مكنهم الله جل وعلا من الجزيرة كلها صارت بايديهم واهلك الله اعداءهم وتبين ان الحق معهم ولكن الحق معادى دائما - 00:02:07ضَ
الحروب كانت على رسول الله صلى الله عليه وسلم. سابقة آآ كل يدعي ان خصمه انه هو الظالم وانه المعتدي ولكن الشيخ ما كان يعتني بما ينشر عنه لانه يعتني بالدعوة فقط يرسل الدعاء - 00:02:35ضَ
الرسائل وغيرها والدعاة لاصلاح من حوله ويجتهد في كون العلماء انهم يرجعون لان العالم اذا فقه عرف تبعه قوم كثير كثيرون فهو يحرص على هذا فاذا ايس منه هناك يبين باطله مثل ما صنع مع - 00:02:59ضَ
ابن سحيم اوسع رسائل متعددة ثم فيما بعد ارسل له الشيخ رسالة يقول ابين فيها انك مشرك انت وابوك. تبين لنا انواع شرك الشرك فيه تفعل كذا وتفعل كذا وتفعل - 00:03:24ضَ
وقبله كان يتلطف معاه يرجو انه يرجع ولكن لما رأى انه معاند فالمعاند له يعني خطاب غير خطاب غيره نعم - 00:03:43ضَ