التفريغ
ولكن قوله هنا يعني لا يسترقون يعني لا يطلبون الرقية. ولا يكتوون ايضا لا يطلبون الاكتواء. كما هو في احد التفسيرين السياق يدل عليه ولا يتطيرون. قد يقول انسان انا ما اطلب الرقية ما قد طلبت الرقية. ولم اكتوي ولن اطلب الكي. وايضا الحمد لله ما - 00:00:00ضَ
قائلا انا من السبعين الف والجواب كما قال جمع من اهل العلم ليس الحديث هذا انظر الى قوله ولا وعلى ربهم يتوكلون. لما قال النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام قام عكاشة بن محصن - 00:00:28ضَ
وقال يا رسول الله ادعو الله يجعلني فهم ان هذا فضل ليس لكل الناس. انما هو مخصوص بسبعين الف ولما قام من بعده رده المعنى في هذا الحديث المعنى الاولي لهذا الحديث المهم الذي يجب ان يعقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو ان هؤلاء لشدة - 00:00:48ضَ
تعلقهم بالله تبارك وتعالى لا ينظرون الى غيره. لا ينظرون الى السبب. انما ينظرون الى المسبب سبحانه وتعالى والفاعل لذلك قد يقول انسان انا ان شاء الله الحمد لله انا اصنع هذا - 00:01:10ضَ
اصنع هذا الذي ذكره قلنا اذا اصابك مرض قد تنظر في الله تبارك وتعالى وانه هو الذي يشفي. ولكن اذا اشتد المرض اشتد فعلا مرظ عليك انظر الى قلبك انت تفكر في المستشفى ولا تفكر في الله - 00:01:26ضَ
صحيح اذا صار السبعين الف يا شيخ ليس ليسوا هكذا. السبعين الف في الاول وفي الاخر من شدة تعلقهم بالله لا مكان للاسباب. حتى هذه الاسباب في قلوبهم هذا صعب - 00:01:48ضَ
قد ادركت بعض العلماء هنا في هذه البلاد ما دخل مستشفى في حياته ولما افاق في اخر حياته رأى في المستشفى قال اخرجوني لشدة تعلقه بالله تبارك وتعالى يرقي نفسه - 00:02:05ضَ
ويسأل الله تبارك يدعو يدعو الله تبارك وتعالى ان يصرف عنه هذا السوء او هذا المرض هذا هو تحقيق ان يكون الانسان من السبعين الفا اما ان كل الناس يدخلون في السبعين الف هذا الحديث لا لا يقول بهذا نعم - 00:02:21ضَ
- 00:02:38ضَ