فتاوى الجامع الكبير - المجموعة الرابعة
حكم استقدام الكفار إلى بلاد المسلمين 0 - بن باز - مشروع كبار العلماء
التفريغ
ويقول ان الذين وصلوا الى المملكة من اهل الكفر بنسائهم واسرهم كثيرون. واصبحوا يؤثرون في مواطنين تأثيرا سيئا للغاية. يعادل تماما الاثر الذي يحدثونه في من يذهب اليهم من المبتعثين. فهنأوا الدين - 00:00:00ضَ
على الالتزام بتقاليد المملكة وهي التقاليد الاسلامية في كل مظاهرهم وزجهم او لا يسمح لهم بالبقاء صيانة للدين والمسلمين هذا السؤال العظيم انه وارد وان الخبر الان موجود وعظيم والتأثر الموجودين - 00:00:20ضَ
ولهذا وجه العلماء الى الله لانهاء عقود الكفرة اليه بما فيه بقائه بين فضائل عظيمة من المسلمين ان من فعل الضرورة اليه صلاة خاصة كما ان النبي صلى الله عليه وسلم اقر - 00:00:40ضَ
اليهود في خير نحتاج اليهم عمال في خيبر ثم ادناه عمر بعد ما امر النبي عليه الصلاة والسلام وهكذا لما اضطر الى دليل من المدينة كبر واحدا وثلاثين يدل على المدينة وعلى دين قومه من عرف امانته وانه لا يضره في هذا في هذا السبيل فالمقصود انه - 00:01:10ضَ
لا بأس بها عند وجود شروطها. ولكن لا ينبغي للمسلم في دين مكان ان يرضى بهذه الحالة وان الدنيا الكفار ويحتجون بوجودهم لجهاد الدولة هذا غلط لا يجوز لا يجوز شراء العمال لا من الجن ولا من ولا من فيلا ولا بغيرها ولا من الدين لا يجوز اموال الكفار ابدا ولا - 00:01:30ضَ
عاملات كافرات ومربيات كل هذا منكر يجب القضاء عليه ويجب التعاون ضده هكذا يجب على المسلمين اينما كانوا ولا يحمله الطمع في الاموال او او ما اشبه ذلك يجب ان لا يحملهم هذا على التساهل حتى - 00:02:00ضَ
الذين يمرون المسلمين من بيوتهم ويضرون اخلاقهم ويضرون عقائدهم ويضرون اسرارهم كل هذا معلوم فالواجب على المسلمين اينما كانوا ان يحذروا هذا وان يكون عند الضرورة المسلمين ايضا بدعوة الاسلام بل يجب على من اراد شيئا ان يعتني به وان يبعث من يختار النسب المناسب النسبة المناسبة للضرورة وهي بنفسه حتى - 00:02:20ضَ
سيسأل مسلما طيبا او مسلمة طيبة تنفع المسلمين بالعمل ويقول سبحانه فالمسلمون اولى بالناس من من اولئك اولى بان ينفعونا او ينفعوا انفسهم فهم اخواننا وينفعهم الواجب على ما له شأن بهذا وان يراقب الله وان يحذر الكفار كيفما كان وان يحذر - 00:02:50ضَ
والمربيات مساعدا للمسلمين ومساعدا للدولة في الكفار المسلمين حتى لا يبقى الا المسلم والمسلمة وحتى نسأل الله العون على ذلك. نعم - 00:03:30ضَ