مقاطع مفيدة

حكم التهنئة بعشر ذي الحجة

عبدالمحسن الزامل

حكم التهنئة بعشر ذي الحجة. التهنئة عموما في هذه المناسبات مما وقع فيه الخلاف وجماهير علماء على انه لا بأس من التهنئة في هذه المناسبات في ايام الاعياد والحقوا بها عشر ذي الحجة - 00:00:00ضَ

هو ما يشبهه من المناسبات التي يفرح بها المسلمون وتكون مناسبات لها فضل وهو خصوص النصوص فيها وخصوصا هذه العشر التي فضلها بعض العلماء على عشر ذي آآ عشر اواخر من رمضان - 00:00:15ضَ

فيها خلاف وبعض اهل العلم فضلها الا ما ورد من اخبار وهذه المسألة مسألة التهنئة بهذا اه من اهل العلم من قال انها التهنئة مستحبة ومشروعة واذا كانت مشروعة لابد من دليل لانه اذا كانت مشروعة ومستحبة فهي في باب العباد الى دليل ينظر الفداء ومنهم من قال - 00:00:33ضَ

ان هذه من باب العادات لا من باب العبادات. فكما وخصوصا في الاعياد وخصوصا في الاعياد وكذلك اعتياد الناس لبعضهم البعض في مثل هذه المناسبات امر اعتادوه والحق بعظهم عشر ذي الحجة بالاعياد قالوا كما انه يهنى بالعيد وهي من المناسبات - 00:00:57ضَ

التي هي من باب العادات اللي هو باب التهنئة وان كانت هي من العبارات لكن التهنئة جرى الناس على على هذا وهذا آآ ذكروه عن ابي الحسن المقدسي شيخ المنذري ذكره عنه الحافظ الحافظ ابو الحسن المقدسي - 00:01:19ضَ

ومن المتأخرين العلامة عبدالرحمن بن ناصر السعدي ايضا اختار هذا القول وايضا مما استأنسوا به ما ورد عنه باثار في هذا الباب عن الصحابة رضي الله عنهم فقد روى البيهقي - 00:01:39ضَ

عن محمد ابن زياد هذا الشامي عن ابي امامة رضي الله عنه ان ابا امامة رضي الله عنه كان آآ يهنئ في العيد يقول تقبل الله منا ومنكم يعني من يقابله في ايام العيد يقول تقبل الله منا ومنكم - 00:01:55ضَ

وكذلك ايضا جبير بن نفير كما روى المحاملي قال باسناد حسن آآ قال كان اصحاب النبي سلم اذا لقي بعظهم بعظا قالوا تقبل الله منا ومنكم. وذكر في هذا اثار عن بعظ التابعين من علماء الشام ايظا - 00:02:16ضَ

في هذا وقالوا انها جرت مجرى العادات والحق بها ما يهنئ الناس بعضهم بعضا وهذا اه النفوس جبلت عليه وجاء ايضا في الصحيحين ان اصل التهنئة مشروعة اصل التهنئة مشروعة فاذا شرعت في هذا الباب فيما يكون فرح - 00:02:35ضَ

حد خاصا ففرح العام من باب اولى كما اه قام طلحة بن عبيد الله الى كعب مالك فهنأه لانه هذا في الصحيحين فهذا في الصحيحين فكأنه من المعروف والنبي عليه الصلاة والسلام اقر هذا الشيء وذكروا اثارا في - 00:02:58ضَ

الباب - 00:03:18ضَ