التفريغ
من العذاب بخلاف بقاء الرسول مم بقاء الرسول يمنع العذاب مدة بقائه فان خرج ما كان الله ليعذبهم وانت فيهم اذا العذاب جاء بالفعل لبقاء الرسول فقط هذا مدة بقايا فقط. حقي حقي هذا دلالة الفعل. وما كان الله معذبهم على وجه الدوام. وهم يستغفرون. وهم يستغفرون - 00:00:00ضَ
طالما هنالك استغفار فلعلم ما يعذب مطلقا حتى يعني لاحظ يعني رحمة ربنا. ما قال وهم مستغفرون وهم يستغفرون. يعني وان لم يكن فيهم صفة ثابتة لكن ربنا ما يعاقبهم - 00:00:24ضَ
الله. وان لم يكن الاستغفار لفتة طيبة. وان لم يكن الاستغفار كما تفضلت ان الاسم يدل على التحقق والثبوت واللزوم. نعم. لكن معذبهم اسم ومعذبهم اسم ويستغفرون فعل. فعلا مع ذلك مانع ثابت الاستغفار وان لم يكن دائما - 00:00:38ضَ
الله اكبر. حتى لاحظوا ماذا قال ربنا وما كنا مهلكي القرى الا واهلها ظالمون ما قال يظلمون. نعم صفة ثابتة. اذا كان الظلم صفة ثابتة ويرفع عنهم العذاب وان لم يكن الاستغفار فيهم صفة ثابتة - 00:00:58ضَ
اذا يا دكتور الوقوف عند الكلمة غاية في منتهى الخطورة في القرآن الكريم ليس مجرد شرح هكذا يعني. لا لا الامر ابعد من هذا. طبعا ولذلك هم يعني كانوا يعلمون هذا الامر - 00:01:20ضَ
يعني ابو جهل كان يعني مسلا احنا نتعلم ابو لهب كان فهم انه العذاب مرتبط بكذا لان الرسول فيهم اكيد يعلمون اكثر اكثر مما اعلم نحن نتعلم هم يعلمون هذا الامر بالسليقة - 00:01:37ضَ
لغتهم ولذلك هم عجزوا عن ان يأتوا باي سورة معلش ربنا سبحانه وتعالى قال وما كنا مهلكي القرى الا واهلها ظالمون يعني يهلكهم اذا كان الظلم صفة ثابتة لكن يرفع العذاب وان لم يكن الاستغفار فيهم صفة - 00:01:52ضَ
نعم - 00:02:16ضَ