شرح ألفية ابن مالك

شرح ألفية ابن مالك للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 127

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد بن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد. قال الناظم رحمه الله تعالى ان - 00:00:01ضَ

حسب النسب اي هذا باب باب النسب. ويسمى ايضا عند بعضهم بالاضافة نسب معناه الاضافة اذا نسبت الشي الى الشيء معناه اظفت الشي لا لا شيء فقلت هذا دمشقي معناه انك اظفته الى - 00:00:28ضَ

بلا دهو دمشق مكي نسبته الى حدا مكة اذا النسبة هي الاظافة والاظافة هي هي النسبة لكن لا يفسر الاظافة بالمعنى الاصطلاحي انما بالمعنى اللغوي. نسبة كما سبق وقد سماه سيبويه بالتسميتين - 00:00:48ضَ

يعني سماه نسبا وسماه اضافة كل منهما سائغ لان المشهور هو باب هذا مشهور عند النحاس وعند الصنفيين لان الكوفيين ذهبوا الى ان التسمية بالاضافة اولى. وحقيقته الحاق ياء مشددة في اخر الاسم لتدل على نسبته الى المجرد عنها. هذي حقيقة النسب - 00:01:08ضَ

الحاق يعني زيادة. زيادة ياء مشددة. ياء مشددة. في اخر الاسم في اخر الاسم اذ الفعل لا ينسب اليه. والحرف لا ينسب اليه. ولذلك سبق ان بعضهم عدا من علامات - 00:01:38ضَ

ما كونه منسوبا قرشي مكي مدني دمشقي مصري تركي الى اخره. هذي كلها اسماء بدليل ماذا؟ بدليل النسب بدليلي النسب فلا ينسب الا الى الاسماء. اذا الحاق ياء مشددة لا مخففة ويا على جهة الخصوص - 00:01:58ضَ

لا الف ولا ياء ولا واو في اخر الاسم لا غيره لانه من خصوص الاسماء بل من علامة الاسماء وظيفتها لتدل على نسبته الى المجرد عنها. الى مجرد عنها. تقول تمكي مكي - 00:02:18ضَ

هنا الحقت اخر الاسم وهو مكة ياء مشددة. هذه الياء تدل على ماذا؟ على ان هذا الاسم صاحب هذا الاسم مكي منسوب الى مكة الى البلد مكة. اذا عندنا منسوب ومنسوب اليه - 00:02:38ضَ

نسب اليه مكة والمنسوب هو هو مكين. هو مكين. حينئذ مكي فيه معنى ليس فيه الاسم المنسوب اليه اذا وظيفة هذه الياء لتدل على نسبته الى المجرد عنها. والمجرد مكة والمتصل بها او - 00:02:58ضَ

والملحق بها مكي حينئذ فيه معنى زائد على مجرد اللفظ المجرد عنها. ولم تلحق الالف لما اختيرت الياء دون الالف لماذا؟ قالوا لان يصير الاعراب تقديريا. لاننا لو جعلنا الالف هي التي تدل على النسبة. والالف - 00:03:18ضَ

ليست قابلة للحركة. اذا اخرجنا كل ما يمكن ان تتصل به هذه الياء اخرجناه عن الاعراب الظاهر الاعراب التقديري يعني الالف لا تظهر عليها فتحة ولا كسرة ولا ضمة. اذا انتقل الاعراب الى تقديري - 00:03:38ضَ

ولا الواو لم نختر الواو لماذا؟ لان الواو ثقيلة. الواو ثقيلة ثم هي مشددة. فواوان مع ضم اذا ضمت صار فيه فيه ثقل. وشددت الياء ولم تكن ياء مخففة. لان هي ياء شديدة - 00:03:58ضَ

جدد قرشي مكي ياء مشددة مثقلة عبارة عن عن ياءين قالوا ليجري عليها وجوه الارام الثلاث ان لو كانت مخففة لقدرنا الظمة والكسرة وظهرت الفتحة. حينئذ نشدد وصار ثاني متحرك ظهرت عليه الحركات كلها. اذا شددت الياء ليجني عليها وجوه الاعرام الثلاثة. ولو - 00:04:18ضَ

يعني لم تكن مشددة وانما ياء ساكنة لاستثقلت الظمة والكسر عليها كالقاضي. ولان لا باستبياء المتكلم على وجه اخر في كونها مشددة الوجه الاول ليظهر عليها وجوه الاعراب الثلاثة. اذ لو كانت مخففة لكان - 00:04:48ضَ

القاضي والقاضي انما تقدر عليه الظمة والكسرة وتظهر الفتحة. لم يستكمل وجوه الاعراب من حيث الظهور. ثانيا لا تلتمس بياع المتكلم. يعني لو كانت ساكنة لوقع لبسه. يا متكلم ساكنة غلامي. قرشي. وهذا فيه - 00:05:08ضَ

ثالثا لو كانت خفيفة لحذفت للتخلص من انتقاء الساكنين وهذا اوجه هذا اوجه الوجوه الثلاثة انها لو كانت خفيفة لحذفت للتخلص من التقاء الساكنين. وهذا حينئذ نحتاج الى شيء اخر ليدل - 00:05:28ضَ

على ان هذا اللفظ منسوب الى المجرد عنها. لان اللفظ الذي او الكلمة او الحرف الذي جيء به لمعنى الاصل فيه انه لا يحذف الاصل فيه انه لا يحذف وجعلنا هذا قاعدة مطردة في كل ما كان فيه تردد في الحلف بينما له معنى - 00:05:48ضَ

وما ليس له معنى وما كان له معنى اولى بالبقاء وما ليس له معنى كحرف مبنى حينئذ نقول الاولى ان وهذه الياء حرف حرف عليه الاعراب. عليه الاعراب. هذا لا اشكال فيه. هذا قرشي. رأيت قرشي - 00:06:08ضَ

مررت بقرشي اذا حرف عليه اعراب. ونقل عن الكوفيين انها اسم مضاف اليه في محل جرف انها اسم مضاف اليه في محل جر. يعني مثل مثل ماذا؟ مثل ماذا مثل اخي نعم احسنت مثل اخي. يعني يا المتكلم كما تقول اخ مضاف يا المتكلم زميل متصل. في محل - 00:06:28ضَ

الايجار المضاف اليه مثل قرشي. نقل عن الكوفيين وهذا يحتاج الى تحرير في نقله عن الكوفيه في كونها اسما مضافا في محل جمر واحتجوا بقول بعض العرب رأيت التميمية تيمعة دي رأيت التميمية - 00:06:58ضَ

ها شاهد في قولي تيمي تيمي هذا بدن من سابقه رأيت التميمي تميمي عندنا كلمتان الكلمة الاولى لا شك انها منصوبة. لان رأيت هذا يتعدى يحتاج الى مفعول. اذا التميمي هذا - 00:07:18ضَ

مفعول به تيمي بالجر. دل على ان الياء في محل جر. ولذلك جاء مجرورا وبدل مجرور مجرور وهذا ظعيف لانه يمكن تأويله ولا يحتج بقاعدة متأصلة الا فيما لا يمكن تأويله وما يمكن تأويله - 00:07:38ضَ

هذا فيه ضعف يعني يمكن ان يقال رأيت التميمية صاحبتين حذف المضاف وابقي المضاف اليه على بحاله على على حاله. واحتجوا بقول بعض العرب رأيت تميمية تيمي عادية بجادتين قالوا انه بدل من ياء النسب - 00:07:58ضَ

يعني هو المجرور هو الذي تصور ان يكون مجرورا في محل جرم. واديب بان التقدير صاحب تيم وحذف المضاف واوقف المضاف اليه بحاله. وهذا سبق انه جائز لكنه قليل. النسب. قال الناظم يا ان كيال - 00:08:18ضَ

كرسي زاد للنسب. وكل ما تليه كسره وجب. يا ان كي يذكر وصية زاد للنسب. وكل ما تليه كسره وجم. النسب يحدث به بسببه وما يكون مترتبا على الياء التي تزاد ثلاث تغييرات. ثلاث تغييرات. الاول لفظي - 00:08:38ضَ

ثاني معنوي وثالث حكمي. الاول لفظي والثاني معنوي وثالث حكمي. اللفظي ثلاثة اشياء. ثلاثة اشياء. اولا الحاق ياء مشددة اخر المنسوب اليه. اخر المنسوب اليه. الحاق ياء مشددة اخر المنسوب اليه. ياء كيا الكرسي. ثاني - 00:09:08ضَ

ما قبلها كرسي سين مكسورة. ثالثا نقل اعرابه اليها. يعني هذه الياء لانك تقول قريش الشين هي محل الاعراب هي حرف الاعراب. قريش قريشا قريش اذا قلت قرشي الشين صارت مكسورة مطلقا دائما. اين محل الاعراب؟ انتقل - 00:09:38ضَ

اقل اي شيء الى الياء اذا انسحب حرف الاعراب من الشين الى الياء اذا صارت هي محلا للاعرابي محلا اذا هذي ثلاثة احكام لفظية. تتعلق بالنسب الاول الحاق ياء مشددة اخر المنسوب اليه - 00:10:08ضَ

وكسر ما قبلها ونقل اعرابه اليها. هذه عامة في كل اسم منسوب اليه تفعل به هذه الاية. قد يزاد بعض التغييرات كما سيأتي لكنها ليست مضطردة في في كل منسوب اليه. بل هي في بعض دون دون بعض. كحذف تاء التأنيث مثلا او الف - 00:10:28ضَ

في المقصورة نقول هذا يكون مقيدا بما فيه التأنيث. كذلك الالف المقصورة الرابعة والخامسة. يقول هذا مقيد بما فيه الف التأليف المقصود كذلك ما فيه ياء مشددة هذا مقيد. اما الحكم العام المطرد مطلقا في كل منسوب اليه هي هذه الثلاثة الاحكام - 00:10:48ضَ

وثاني معنوي وهو صيرورته اسما لما لم يكن له وهو المنسوب وقد كان قبل ذلك اسما للمنسوب اليه مكة اسم للبلد معروف. يقول تمكي صار اسما لك انت. صحيح؟ مكة اسم - 00:11:08ضَ

البلد يقول تمكي لفظ مكي انتقل ليس انتقالا كليا انسلخ من الاول لا صار علما البلد وكذلك صار اسما لك انت وانت مكي. اذا هو اسم مسماه ما يصدق عليه المنسوب. الثالث - 00:11:28ضَ

وهو تغيير حكمي معاملته معاملة الصفة المشبهة في رفعه المظمر والظاهر باطراد يعني يعمل عمل الفعل. لكن هنا يعمل عمل الصفة المشبهة. في رفع ما بعده فقط ان ضميرا واما اسما ظاهرا. ولذلك يصح ان يقال زيد تميمي ابوه. زيد - 00:11:48ضَ

تميمي ابوه زيد مبتدا وتميمي خبر ابوه فاعل. ما الذي رفعه ها تميمي الاسم المنسوب. الاسم المنسوب. اذا عمل معاملة الصفة المشبهة فرفع ولا ينصب. لا ثم لذلك الحق بصفة مشبهة دون غيري لماذا؟ لكوني يرفع ولا ولا ينصب. يا انت يا الكرسي اشار الى التغيير اللفظي - 00:12:18ضَ

الاول الذي قلنا هو ثلاثة اشياء الحاق ياء مشددة كسر ما قبلها نقل الاعراب اليها. ياء كيا الكرسي زادوا للنسب. زادوا للنسب ياء. ياء هذا مفعول مقدم لقوله زادوا. والواو هنا - 00:12:48ضَ

من العرب ولا يحمل على النحات. لان الذين زادوا بالفعل هم هم العرب ومن نحات فحكموا بانها للنسب ونحو ذلك. واما الزيادة الحقيقية فهي للعرب. زادوا العرب للنسب يعني لاجله للدلالة على النسب عرفنا المراد بالنسب زادوا للنسب ياء هذا مفعول مقدم - 00:13:08ضَ

كيا الكرسي كياء بصره للضرورة. ويا كيان كرسي ياء مضاف والكرسي مضاف اليه مجنون متعلق محذوف صفة لياء ياء ها كائنة كياء الكرسي ياء كائنة كياء نقول هذا جار مجرور صفة لي قوله يا صفة لقوله ياء يعني انهم اذا قصدوه - 00:13:38ضَ

نسبة شيء الى اب او قبيلة او بلد او نحو ذلك جعلوا حرف اعرابه تاء مشددة ياء مشددة فياء الكرسي مكسورا ما قبلها كقولهم في النسب الى زيد زيدي زيدي حينئذ نقول كياء الكرسي انظر في ياء الكرسي ياء مشددة قبلها كسرة ها - 00:14:08ضَ

ماذا بقي؟ محل اعراب. اذا ثلاثة احكام مأخوذة من ياء الكرسي. من ياء الكرسي لكنها ليست يا اكوصي يا نسب. بدليل ماذا؟ انها مشبه بها. والمشبه هو ياء النساء والمشبه مغاير للمشبه به. اذا اراد الناظم هنا ان يبين ان النسب انما يكون على هذه الصيغة. ياء مشدد - 00:14:38ضَ

قبلها كسرة كرسي. ثم الاعراب يكون على هذه على هذه الياء. ياء كيا الكرسي. اذا لم يعني اظن هنا بقوله يا ان كيا الكرسي ان ياء الكرسي هي ياء نساء وانما هي ياء زائدة كما سبق معناها. افهم - 00:15:08ضَ

قوله كالكرسي امرين. اولهما التغيير اللفظي المذكور. السابق ثلاثة اشياء من حيث الحاق الياء سدد وكسر ما قبله الياء. هكذا قال الاشموني والمكودي وغيره ان الناظم هنا اراد بالكرسي دلالة على التغييرات كلها. فدخل فيه ان ما قبله يكون مكسورا. وهذا الظاهر. هذا ظاهر - 00:15:28ضَ

لكن قد يقال بان الناظم لم يرد هذا. انما اراد ان الياء كياء الكرسي في شيئين. انها مشددة وانها محل اعراب واما كون ما قبلها مكسور فهذا قد يوهم ان قوله وكل ما تليه كسره وجب - 00:15:58ضَ

يكون حشوة. لماذا؟ لانه قد ذكره بالمثال ومعلوم ان ابن مالك رحمه الله يعطي الاحكام بالامثلة. فاذا اخذنا ان مشددة كياكل هذا حكم. واخذنا انها حرف اعراب نقل اليه الاعراب هذا حكم. بقي ماذا؟ كسر ما قبلها. ان اخذناه من - 00:16:18ضَ

المثال وهذا ظاهر ولا بأس به حينئذ كيف نصرف قوله وكل ما تليه كسره وجابه يعني ما تليه يا ما قبله يكون مكسورا يكون مكسورا. حينئذ نقول دل قول الكرسي على حكمين والحكم الثالث نأخذه من - 00:16:38ضَ

الثاني من الشطر الثاني وهذا اولى. والاخر حكم الثاني بقوله كالكرسي ان ياء الكرسي ليست للناس لان المشبه به غير مشبه. لانه شبه هذه الياء ياء زادوا للنسب يعني ياء النسب. كياء الكرسي - 00:16:58ضَ

اذا شبه ياء النسب بياء الكرسي ولو كانت ياء الكرسي ياء النسب ها لصار تشبيه شيء بنفسه كزيد سبق ان هذا لا يجوز. زيد كزيد لا يجوز. انما يقال زيد كعمرو. عمرو كزيد. ياء الكرسي - 00:17:18ضَ

فيا النسب يا النسب فيا الكرسي فيما ذكر. فدل على ان المشبه مغاير للمشبه به. اذا ياء الكرسي ليست وكل ما تليه كسره وجابه. كل مبتداه وهو مضاف وماء. اسم الرسول بالمعنى الذي في محل جر مضاف اليه - 00:17:38ضَ

ما تليه تليه تليه عندنا ظميران ظمير بارز وظمير مستتر. ظمير مستتر فاعل ويعود على الياء. مات لي الياء تليه. الظمير الثاني اعود اليه شيء. الى ما يعني ما هذه - 00:17:58ضَ

اسم موصول لها صلة وصلة لابد ان يكون فم عائد يعود عليها. وكل ما تليه ما تليه الياء ما تكون الياء تالية له وهو ما قبله ما قبل الياء. يعني الحرف الاخير قبل اتصال ياء النسب. كسره وجمع - 00:18:18ضَ

كسره هذا ممتدثان وجب هذا خبر مبتدأ الثاني وجب فعل ماضي والفاعل ضمير ستر هو يعود على الكسر. يعود على على الكسر. والجملة خبر عن المبتدأ الثاني كسره. وجملة المبتدأ الثاني وخبره بمحل خبر المبتدأ - 00:18:38ضَ

اول وهو كل. اذا كل ما كل الذي كل حرف اخر تليه الياء كسره وجب. فما هنا اسم منصوب في الواقع على اي شيء على الحرف الاخير. ولذلك قلنا من الاحكام كسر ما قبلها. يعني الحرف الاخير قبل ياء النسب. وجب كسرهم - 00:18:58ضَ

وجب. كسره. اي كسر الحرف الذي تليه الياء. كسر الحرف الذي تليه الياء. ما حكمه؟ واجب والمناسبة واضحة ان يا نسب بل الياء عموما لا يناسبه ما قبله الا الا الكسر. واما الفتح - 00:19:18ضَ

هذا سيأتي انه يقتضي ان الياء الاولى تقلب واوا. قال الشارح هنا اذا اريد اظافة شيء الى بلد او قبيلة او شخص او نحو ذلك جعل اخره ياء مشددا. مكسورا ما قبلها ياء مشددة مكسورا ما قبل - 00:19:38ضَ

فيقال في النسب الى دمشق دمشقي دمشقي دمشق قاف ثم جئت به مشددة وكسرت ما انتقل الاعراب من القاف الى الياء. قلت دمشقي والى تميم تميمي والى احمد احمدي احمدي ومثله لكن ما نص ابن عقيل هنا على انتقال الاعراب لانه قد يكون واضحا ان الاعرابي ينتقل الى - 00:19:58ضَ

الى الياء المشددة. ومثله مما حواه احذف وتاء. تأنيث نوم مدته لا تثبته. وان تكون ذا ثان سكن وقلبها وون حثها حسن. قلنا يحذف يزاد من التغييرات على نسب او لاجل النسب ثلاث قلنا هذه عامة. ثم تحصل بعض التغييرات لبعض الكلمات دون بعض. دون دون بعض - 00:20:28ضَ

يحذف لهذه الياء امور في الاخر. وامور متصلة بي بالاخرة. يعني يقال فيه ما قيل في تصغير وفي جمع التكسير. فبعض الاشياء بعض الكلمات اذا اردنا ان نوصل ونلحق بها ياء النسب لابد من الحذف - 00:20:58ضَ

كما ذكرنا كمثال مكة مكة هذي تاء تاء تأنيث لا نقل مكة ها ما يصح نحذف التاء. حينئذ التاء هذه اخر. اخر مكة. مكة مكة. وجب حذف التاء لاجل ياء - 00:21:18ضَ

اذا نحذف الاخير نحذف الاخير. بعض الاشياء تكون متصلة بالاخير كما سيأتي. ما يحذف وهو الكلمة التي يراد النسبة اليها ستة اشياء. ستة اشياء ستة امور. الاول اشار اليه بقوله ومثله مما حواه احذف. احذف مثله مثله ضمير يعود الى الى الياء. مثل - 00:21:38ضَ

او يعني مثل الياء المشددة ياء النسب. ما كان مثيلا لها وجب حذفه مطلقا. سواء كانت المشددة ياءين زائدتين ام كانت الاولى اصلية والثانية زائدة مطلقا يعني كل ياء شدد واردت النسبة اليه تحذفها تسقطها. وتأتي مكانها بياء النسب. بياء النسب - 00:22:08ضَ

مثله مما حواه احذف. احذف مثله. يعني مثل الياء ظمير هنا يعود الى الياء ياء النسب. مثله مما هذا دار مجنون متعلق بقوله احذف احذف مما يعني من الذي حواه حواه - 00:22:38ضَ

هوا ضميره مستتر يعود الى ما والضمير البارز مفعول به يعود الى الى مثل الى المثل. يعني اسم حوى حوى هذه الياء المشددة. مثل ما ذكرت لوردت النسبة اليه ها نقول احذف مما حوى هذه الياء. احذف مما حوى هذه الياء وهو الكرسي - 00:22:58ضَ

تحذف الياء منه وتقول كرسي حذفت الياء المشددة التي هي اصل زائدة في كرسي ونسبته الى الى الكرسي شخص قلت كرسي ماذا صنعت؟ اسقطت الياء المشددة الاولى ووضعت محلها ياء مشددة للنسب. شافعي الشافعي - 00:23:28ضَ

الشافعي الاصل العالم محمد ابن ادريس منسوب الى شافع هذا لا اشكال فيه شافع قلت كدمشق دمشقي لكن لو اراد احد من اتباعه ان ينتسب الى الشافعي قلت هذا شافعي نسبته الى اين؟ الى شافع - 00:23:48ضَ

الشافعي الى الثاني. حينئذ اجتمع عندنا اربع يئات. فوجب اسقاط الياءين التي هي من الشافعي نسقط الياء مشددة ونأتي بياء مشددة اخرى. اذا اذا وجد في الاسم الذي نريد ان ننسب اليه ونلحق به ياء النسب اذا ورد فيه ياء مشددة ودبحتها. مطلقا بدون - 00:24:08ضَ

سواء كانت هاء سواء كانت هذين يائين زائدتين ام احداهما زائدة والاخرى اصلية ومطلقا تقول نسبة الى الشافعي الامام الجليل تقول هذا شافعي شافعي المذهبي شافعي نسبته الى الشافعي رحمه الله - 00:24:38ضَ

الياء الاولى وجئت بياء اخرى. اذا الموضع الاول من المواضع التي من الاخر وهي ستة الياء المشددة الواقعة بعد ثلاثة احرف فصاعدا. والناظم لم يقيده لكن الصباح قيدوه. كقولك في النسب الى الشافعي شافعي. والى المرمي مرمي. مرمي مرمي - 00:24:58ضَ

يقدر حذف الاولى. قدروا حذف الاولى يعني الياء المشددة الاولى. وجعل ياء النسب في موضعها العلة من ذلك قالوا لان لا يجتمع عندنا اربع رئات وهذا فقير. اجتماع يا اين مع كثرة قبلها ثقيل. فكيف تأتي باربع - 00:25:28ضَ

وكل عبارة عن كسرتين يعني ثمان كسرات. قالوا هذا فيه فيه ثقل. فيتحد لفظ المنسوب والمنسوب اليه. هذا لا شك جاء الشافعي وتعليمه الشافعي المذهب والشافعي الامام شافعي. اذا اتحد اللفظ هذا وذاك وفرق - 00:25:48ضَ

من جهتي ها من جهة التقدير فحسب يعني معنى ولكن يختلف التقدير ويظهر ذلك اثر ذلك قد يقول قائل ما الفائدة؟ ما الفائدة؟ نحذف الياء ونأتي بها اخرى؟ قالوا يظهر ذلك تقديم في نحو بخاتي - 00:26:08ضَ

تقول بخاتي بخات في دمع بختي اذا سمي به ثم نسب اليه. فانك تقول هذا مصروفا وكان قبل النسب غير مصروف غير مصروف بخاتي بخاتي بخاتي هذا ممنوع من الصرف. لم بخاتي ممنوع من الصرف. لما اردت النسبة الي اسقطت الياء المشددة. وزدته - 00:26:28ضَ

النسب صرف صار مصروفا لكن هذا اثره قليل اثره قليل ولكن التعليم هو الذي يمكن ان يعتمد نقول لئلا لو زدنا ياء مشددة على تلك الياء المشددة نجتمع عندنا اربع ياءات اربع ياءات - 00:26:58ضَ

تم الصرف وعدم هذا قليل كلمات محفوظة. والحكم عام هنا في كل منسوب تحذف الياء ويؤتى بياء جديدة ومثله مما حواه احذف فيحذف هذا فعل امر فاعل انت ومثله هذا مفعول به وهو مضاف ها ظمير متصل - 00:27:18ضَ

في محل ايجار مضاف اليه. والظمير هنا يعود على الياء ياء النسم. مثله يعني مثل ياء النسب مثل ياء النسب. مما فحواه مما حواه مما اتصل به حوافه ظميران ظمير مستتر وظمير بارز الظمير - 00:27:38ضَ

متصل يعود الظمير المستتر يعود الى ها. مما حوى هو. يعود على ماء ها ها الى منصبني حوى ليس عندنا منسوب اليه هنا ومثله مما حواه حوى هو هوى المثل المثل ضمير - 00:27:58ضَ

تعود على المثل. لان المثل هو الذي حوى. حوى ماذا؟ حوى تلك الياء التي هي مشابهة ياء النسب او هي في الحقيقة ياء النسب. والضمير البارز يعود الى ما يعني يحذف لياء النسب. كل ياء تماثلها. كل ياء - 00:28:28ضَ

تماثلها في كونها مشددة لكن قيدوها بعد ثلاثة احرف بعد ثلاثة احرف فصاعدا ويجعل مكانها ياء النساء او ياء النساء. تحذف هذا وتأتي بهذا. هذا الموضع الاول. الموضع الثاني اشار اليه - 00:28:48ضَ

بقوله وتاء تأنيث وتاء تأنيث قصاره للضرورة قصره للظرورة هذا مفعول مقدم لقوله لا اتثبتن لا ناهية وتثبتا هذا فعل مضارع مبني اتصال ابن التوكيد الخفيفة المنقلب الفا وقفا وتاء هذا مفعول مقدم او وهو مضاف وتأنيث المضاف اليه. او عاطفة مدته - 00:29:08ضَ

مدته هذا معطوف على تاء. فدل على ان التا هنا مفعول به. يعني قد يقول قائل لماذا لا نقول بانه مبتدأ يقول تثبت هذا نحتاج الى تقدير. لانه ينصب. يحتاج الى مفعول. ثم قال مدته بالنصب - 00:29:38ضَ

دل على انه معطوف على منصوب. اذا تاء هذا المنصوب. هذا منصوب. اذا تاء تأنيث تاء تأنيث. لا تثبتي. اذا وضع الثاني مما يكون اخرا ويراد به النسب حذف تاء التأنيث. حذف تاء التأنيث فيقال في - 00:29:58ضَ

سبيل فاطمة مثلا فاطمي فاطمي حذفت تاء التأنيث والى مكة مكي مكي والى المدينة ها مدني مدني سيأتي فعيلة تحذف تحذف صحيفة صحفي لانها تجتمع على متا تأنيث بنسبة امرأة الى الى مكة. لانه كان - 00:30:18ضَ

قال اذا لئلا تجتمع علامة تأنيف بنسبة امرأة الى مكة كان يقال مكتية مكتية هذا فاسد. ولانه يؤدي الى وقوع التاء التأنيث حشوا. هذا علة اخرى اذا المسموع في لسان العرب انك اذا نسبت الى ما فيه تاء اسقطت التاء. قطع النظر عن العلة. فتقول مكي مدني - 00:30:48ضَ

ولا تقل مكتي ولا مدينتي ونحو ذلك وهذا كله فاسد. وانما ترجع الى انس العرب. واما قول المتكلمين في في ذات ذات وقول العامة في الخليفة خليفتي فلحن صواب ان يقال ذووي - 00:31:18ضَ

نسبة الى الذات نووي وخليفي هذا هذا الظاهر. وتأت انيس او مدته او مدته. هذا ثالث مما يحذف وهو مادة التأنيث. مادة التأنيث. فيما سبق اذا اطلق الناظم المادة صرفناه الى - 00:31:38ضَ

ها الممدودة صحراء لكن هنا قيده في السابق يطلق مدة وهنا قال مدته يعني مدة التأنيث. ومتى يكون التأنيث مدا؟ فيما اذا كانت مقصورة. اذا قصده بقول هنا مدته مراد به الف التأنيث المقصورة. الف التأنيث المقصورة. بدليل ماذا؟ الاظافة. خصص - 00:31:58ضَ

بالاضافة وان كان المشهور ان يعبر عن المقصورة بالالف والممدودة بالمد على اصلها هذا المشهور هذا الذي مضى معنا مرارا ولكن هنا عانى الف التأنيث المقصورة بذلك اظافها وقوله او للعطف - 00:32:28ضَ

يعني مادة التأنيث. واما الالف في حمراء فليست للتأنيث. مد ليست للتأنيث. وانما حبلى سلمى وبعثرة وحشيشة وكفرة كلها بالمراد بها الف الف التأنيث الف التأنيث. اذا الموضع الثالث مد - 00:32:48ضَ

التأنيث والمراد بها الف التأنيث المقصورة. الف التأنيث المقصورة. والف التأليف قال لا اثبتي او مدته لا تثبتي. لكنه استثنى وان تكن تربع سكن فقلبه واوا. وحثه حسن. اذا فيه تفصيل ليست مطلقا تحذف وليست مطلقا تثبت. حينئذ نقول هي اما ان تكون رابعة او - 00:33:08ضَ

او خامسة فصاعدا. واما الثالثة فسيأتي بحثها. ثالثة سيأتي بحثها. فاما ان تكون رابعة او خامسة اما ان تكون رابعة او خامسة. رابعة مثل حبلى وقعت رابعته. او خامسة فصاعدا - 00:33:38ضَ

فان كانت خامسة فصاعدا حذفت وجها واحدا. قولا واحدا حذفت ان كانت خامسة وصاعدة حذفت ارتحل منها. لا نحتاج الى قلب ولا غيره تحذفها مباشرة كقولك في حبارة حباري وقعت هنا - 00:33:58ضَ

خامسة حبارى وقعت الالف الف التأنيث المقصورة خامسة اردت النسبة اليها ماذا تصنع احذف هذه الالف. وقل حباري حباري بكسر الراء. ثم تزيد ياء النسب مشددة ثم الاعرابي يكون انظر انتقل الاعراب من التقدير الى الظاهر. اصل حبارة الاعراب تقديري الالف غير قابلة - 00:34:28ضَ

الحركات لما نسبت اليها انتقل الاعراب من فوائد النسب انتقل الاعراب من التقدير الى الظاهر قلت حباري رأيت حباري مراتب حبارية صار الاعراب فيه ظاهرا. اذا اذا كانت خامسة فصاعدا وجب حذف الالف كما في حبارة - 00:34:58ضَ

طبعثري طبعثري ري كسر الراء في ماذا؟ كسر الراوي زيادة ياء مشددة رياء زيادة نعم كسر الراء وزيادة ياء مشددة وانتقل الاعرابي واليه النصارى ظاهرا. وقرقري قرقري يقرقر. كذلك تقول حثيثي بحثيثة - 00:35:18ضَ

هذا اذا كانت ماذا؟ خامسة فصاعدا. قولا واحدا وجها واحدا تحذف وان كانت رابعة ان كانت رابعة حينئذ فيه تفصيل. كانت رابعة فيه تفصيل. ان كانت رابعة تنفيس من ثانيه متحرك. اذا وقعت رابعة ننظر الى الثاني يعني ثاني الكلمة. اما ان يكون متحركا او ساكنا - 00:35:48ضَ

ان كانت متحركة لحقت باختها الخامسة وصاعدة. ها ان كانت رابعة ان كان الثاني متحرك حكمها حكم الخامسة والصاعدة الحذف الحذف. كانت رابعة في اسم ثاني محرك حذفت كالخامسة كقولك في جامازا جامزي جمث جاما - 00:36:18ضَ

ذا كم هذي؟ اربعة وقعت رابعة جاء ما زا ثلاثة الالف مزا الان لفقعة رابعة. ننظر في الثاني جاما ميم فاذا به متحركة. نزل منزلة حرف خامس. حينئذ حذفناها. بقي ماذا؟ وان تكن تربع ذا - 00:36:48ضَ

سكن لا تحذف. ان كانت رابعة والحرف الثاني ساكن. قال لا تحذف فاقلبها واوا ولا يتعين الحذف لا تحذف يعني لا تحذف وجوبا هذا الذي يعني لا يعني لا تحذف هجوما لا يتعين حذفها. وانما انت مخير بين اثنين. اما القلب الى الواو واما الحذف - 00:37:18ضَ

ائمة واما الحث وان كان الثان وان كان ثانيه ساكنا فوجهان قلبها واوا وحذفها وان تكن اي ها مادة التأنيث المقصورة تكن الظمير يعود الى مدته. ان تكن مادة في التأنيث المقصورة تربح تربح تربع اي تصيره ذا اربعة. اربعة هذا فعل مضارع - 00:37:48ضَ

اربعة هذا فعل مظانع. بمعنى تصيره ذا اربعة ان تكن الالف سيرت الاسم الذي هي فيه ذا اربعة ذا اربعة ذا ثان سكن ساكن ذا من ساكن فقلبها واوا وحثها حسن قلبها واوا يعني يجوز ان تغلى ابوابه - 00:38:18ضَ

او ان تحذفها. حب حب لا. ها؟ رابعة والثاني ساكن. يجوز ان تقول حب لوي بقلب الالف واو حبلوي ويجوز ان تقول حبلي حبلي حذف وحب لوي بقلب الالف واوا يعني ابقائها وقلبها واوا. وان تكن - 00:38:48ضَ

اربعون. اربع قلنا فعل مضارع. والظميل يعود الى ها. الى الالف. الى اسم تكن. الى اسم تكن لان جنة اربع خبر. ولابد من رابط بين الاسم لانه في العاصم ماذا؟ مبتدأ. واذا وقع وقع - 00:39:18ضَ

خبر كان واخواتها جملة لابد من رابط بينها وبين اسمها. لانها في الاصل منتدى وخبر. اذا اي تصيره ذا اربعة ذا ثان ذا هذا مفعول لتربعة يعني صاحبته ثاني او صاحبة - 00:39:38ضَ

ذا ثان ذا مضاف وثان مضاف اليه. سكن اي الثاني والجملة صفة مثال يعني ذا فان ساكن. فقلبها فوقع في جواب الشرط. قلبها مبتدأ واوا. هذا مفعول ثاني هذي يتعدى الاثنين. وهو مصدر اضيف الى المفعول الاول الهاء. قلبها قلب الالف واوا. هذا مفعول ثاني - 00:39:58ضَ

وحذفها هذا مبتدأ. وحسن الخبر الثاني الخبر الثاني. اين مبتدأ الاول ها فقلبها مبتدأ واول قلنا مفعول اترك واوا فقلبها مبتدأ وحذفها مبتدأ حسن خبر. اين المبتدل؟ ها اين الخبر؟ حسن؟ لا حسن الخبر الثاني حذفها. حذفها حسن - 00:40:28ضَ

هذا مبتدأ وخبر قلبها هذا مبتلى ايه محذور لو قال تحث حسن والجملة في مائة فقلبها منتدى اول وحث ممتد ثاني وحسن الخبر الثاني والجملة وخبر المبتدأ الاول ها هل يصح او لا؟ يعني لو قلنا فقلبها الان - 00:41:08ضَ

مرينا على هذا الاعراب كثير قلبه مبتدأ اول وحثوى مبتدأ ثاني وحسن الخبر الثاني والجملة خبر الاول لماذا اريد تعليلا نحويا؟ ها العاطف يمنع هذا اولا طيب لولا لم يكن عاطف ايضا لا يجوز. لماذا؟ لانك لو جعلت الخبر حينئذ يكون المعنى قلبها حذف - 00:41:38ضَ

يا حسن معا قلبه حثه معا في وقت واحد. لكن نحن نقدر هنا خبل المبتدأ الاول فقلبها جائز او مستساغ او لا بأس به. وتجعل وحذو حسن جملة مستقلة. اما لو جعلت حذو حسن وقلبها هذا ما يصلح. لانه يصير المحل واحد قلب - 00:42:08ضَ

لا اما قلب فلا تحذف واما حذف فلا تقلب. واما قلب حث في وقت واحد. نقول لا هذا ما يصدق ما يصلح الاعرابي اذا اعربته فقلبه مبتدأ اول حثه وابتدى ثاني مع انه ما يجوز لوجود الواو ما يجوز لكن لو اسقطنا الواو - 00:42:38ضَ

واراد انسان يعرف هذا قل نعم. وانت كنت اربع ذاتان سكن. فقلبها واواء ونحته حسن. يعني ان الف المقصورة اذا كانت رابعة في اسم ساكن الثاني جاز فيها الحذف والقلب واوا - 00:42:58ضَ

نحو حبلى تقول فيها على الاول قلبها حثوها حبلي وعلى الثاني وهو القلب حبلى قوي حملوي بقلب الالف واو. ويجوز مع القلب ان يفصل بينها وبين اللام بالف زائدة ها يجوز مع القلب ان يفصل بينها وبين اللام بالف زائدة تشبيها بالممدودة - 00:43:18ضَ

فتقول حملاوي حبلاوي تزاد الف تزاد الف بين اللام والواو. بين اللام والواو وليس في كلام ناظم ترجيح احد الوجهين عن الاخر وليس على حد سواء بل الحث هو المختار وان اخره فقلبه واوا وحذفها حسن وحذفها حسن. اذا هل فيه - 00:43:48ضَ

ترجيح انما قدم الواو واخره ها الحذف قد يقال بانه لما حذف هذا من انه حذف خبر الاول ونص على الخبر الثاني فما نص على خبره مقدم يمكن عندك يعني وقلب هوا حذف الخبر - 00:44:18ضَ

الف وحسن شراح يقولون لم ينص الناظم على ماذا؟ على الترجيح. وهذا ما اخذ عليه لانه سوى بينهما والحكم ليس ليس على التسوية لكن اقول يمكن ان يقال بانه نص على الثاني حث وحسن وحذف الخبر الاول دل على انه على انه مختار وانه ارجح على كل - 00:44:48ضَ

الارجح الحذف هنا. الارجح الحذف وهو المختار. وفهم من البيت تقييده وان تكن اربع ذا ثان فهم من البيت انها اذا كانت خامسة فما فوق او رابعة في اسم ثانيه متحرك وجب حثها - 00:45:08ضَ

وجب حثوى لدخولها في الضابط الاول. لانه قال او مدته لا تثبتي. هذا عام. عام مدته قلنا المادة هنا مادة التأنيث اما ان تكون خامسة او او رابعة. الثالثة سيأتي البحث فيها. اما تكون رابعة او خامسة. ان كان - 00:45:28ضَ

خامسة ها وجب حذو مطلقا. هل يمكن ان نأخذ التفصيل هنا من البيت الثاني؟ نعم. نقول لانه قال وان تكنت اربع او فسوى فيها طرفين. قلب الواو والحذف. مفهومه ان الخامسة تحذف بلا تفصيل - 00:45:48ضَ

بلا بلا تفصيل. وتقييد الرابعة بانها اذا كانت ذاتان سكن. ففيها الوجهان كان مفهومه انه اذا لم يسكن الثاني كالخامسة. كا كالخامسة. اذا الاحوال ثلاثة خامسة رابعة ثانيها ساكن رابعة ثانيها متحرك. من البيتين من قوله او مدته لا تثبتي. وان تكنت اربع. نقول - 00:46:08ضَ

خامسا مطلقا بلا تفصيل تحذف. الرابعة ها ذا ثان متحرك كالخامسة. باقي الثالث وهو الذي ذكر فيه الوجهين. واضح هذا؟ وان تكن تربح ذاتان سكن فقلبها واوا وحذفها حسن. اذا - 00:46:38ضَ

كم الان ذكر؟ مما يحذف ها كم؟ ثلاثة ومثله مما احذف هذا الاول. وتاء تأنيث هذا الثاني. او مدته هذا الثالث. قول لا تثبتي وما بعده هذا تفصيل. تفصيل قوله مدته. نعود الى قوله ومثله مما حواه احذفيه. مما - 00:46:58ضَ

رواه احذفيه. يعني المراد هنا ان تحذف الياء المشددة كما ذكرناه سابقا. هذا يشمل على التفصيل موضعين ما كانت او ثلاثة ما كانت فيه الياء للنسب ما كانت فيه الياء للنسب كبصر - 00:47:28ضَ

في النسب اليه بصري هذا واضح ذكرنا له مثاله كالشافعي وهو امهار. الثاني ما كانت فيه الياء لغير النسب. نحو كرسي. فتقول في النسب اليه كرسيه وهذا مثلنا به. الثالث مكانة اصله واوا. مكان اصلها واو النحو مرمي. اصله - 00:47:48ضَ

مرموي وقلبت الواو ياء فادغمت في الياء فتقول في النسب اليه مرمي وسيأتي فيه وجه اخر وهو قلب الياء الاولى الى اصلها الى اصلها تكون مرموي وهذا فيه تفصيل سيأتي بحثه قال الشارح هنا يعني - 00:48:08ضَ

انه اذا كان في اخر الاسم ياء كياء الكرسي. لماذا؟ لكونها مشددة واقعة بعد ثلاثة احرف فصاعدا وجب حذفها وجعل ياء النسب موضعها. ويقال في النسب الى الشافعي شافعي وبالنسب الى مرمي مرمي. انظر ما الثلاث بمثالين لان الثاني فيه خلاف. والاول متفق عليه - 00:48:28ضَ

من باب اولى. قلنا الانواع كم؟ ثلاثة. ياء النسب. ها؟ وياء كياء كرسي. وياء شدد الاولى اصلية والثانية زائدة. هنا مثل بي الشافعي ياء زائدا مطلقا الاولى والثانية لان مشدد عبارة عن ياءين ومرمي الياء الاولى اصله منقلبة عن اصل والثانية زائدة من باب اولى انه يأكل سي - 00:48:58ضَ

انها تحذف واذا حذفت ياء النسب الشافعي ما من اولى يا كرسي. اذا انواع ثلاثة. وكذلك ان كان اخر التأنيث وجب حذفها للنسب فيقال في النسب الى مكة مكي ومثل تاء التأنيث وجوب الحذف للنسب الف التأنيث - 00:49:28ضَ

اذا كانت خامسة فصاعدا كحضار ما قال خامسا ناظر. اليس كذلك؟ لكن لما استثنى قال وان تكن اربع ان تكن تربع علمنا ان مراده او مدته خامسة. ثم الرابعة على التفصيل الذي ذكرناه. اذا كان - 00:49:48ضَ

خامسة فصاعدا كحبارا وحباري او رابعة متحركا ثاني ما هي فيه كجمزة وان كانت رابعة ساكنا ثاني ما هي فيه كحبلى جاز فيه وجهان. احدهما وهو المختار فتقول حبلي والثاني قلبها واوا فتقول حب لوي ويجوز زيادة واو الف - 00:50:08ضَ

من بين اللاملاوي حملاوي لشبهها لشبهها الملحق والاصلي ها لشبه الملحق والاصلي ما لها وللاصلي قلب يعتمى. والالف الجائزة اربعا ازل كذاك يا المنقوص خامسا عزل. والحث في رابعا احق من قلب وحتم قلب ثالث نعن. لشبهها - 00:50:38ضَ

زميلي يعود الى الف التأنيث المقصورة. الملحق والاصلي ها قلنا الالف المقصورة سابقا جمع التكسير قد تكون للحق مثل علقة. وقد تكون للتأنيث مثل حملة. وقد تكون اصلية. قد تكون اصلية - 00:51:08ضَ

قال هنا لشبهها. هذا خبر مقدم. والظميل يعود الى الف التأنيث. الملحق. قيل هنا بكسر الحاء اي الملحق كلمته بكلمة اخرى. وهكذا ظبطه المكودي ونص عليه صبان. الملحق بالكسر هكذا ضبط هنا محي الدين لشبهها الملحق والاصلي الاصلي يعني الالف الاصلي - 00:51:38ضَ

والالف التي الالحاق. ما لها ما لها؟ الذي لها وهو ثابت لالف الالحاق والالف الاصلية. وما هو الذي ثبت لها ها؟ ما هو الذي ثبت لها؟ الحذف او القلب توصيل يعني ان الالف الرابعة اذا كانت للالحاق نحو وعلقة او منقلبة عن - 00:52:08ضَ

اصل نحو مرمي فلها مال الف التأنيث من نحو حبلى. اذا الظمير هنا يعود الى المتأخر من القلب والحازفين وتقول ظفري وظفروي ظفري وظفروي ومرمي ومرموي مرموي. فهنا قوله لشبه هاماء ما ما - 00:52:48ضَ

يعني الذي ثبت لها لتاء التأنيث لشبهها الملحق والاصلي. الملحق هذا نعت لشبه. والاصلي معطوف عليه. ما لها ما ثبت لها. لها من جاره مجرم متعلق محذوف صلة المغصون. الذي لها الذي لي الف التأنيث كانت رابعة عن تفصيل السابق لشبهها - 00:53:18ضَ

يعني ثابت لشبهها. ما هو الذي ثبت لشبهها؟ ها التفصيل السابق. وما هو الشبيه بها؟ الملحق والاصل الملحق والاصلية. اذا نقول الالف الرابعة اذا كانت للالحاق او منقلبة عن اصل - 00:53:48ضَ

سنين وحكمها حكم حبلي. يعني من حيث حذفها ومن حيث القلب. قل حبلي وحب لوي. كذلك ومرمي ومرموي. الا ان القلب في الاصل احسن من الحذف. القلب في الاصل احسن منه من الحذفي. فمرموي ها افصح من مرمي. واليه اشار بقوله - 00:54:08ضَ

الاصلي قلب يعتمى. قلب يعتمى يعني يختار للاصل قلب. قلب هذا مبتلى كما يعني يختار. يقال اعتماه يعتميه اذا اذا اختاره. يعتمى نائب الفاعل يعود الى القلب. يعني يختار وللاصل هذا خبر مقدم. اذا قلب ها للاصلي يعتمى. ولكن جملة تعتمد - 00:54:38ضَ

هذه صفة لقلب فلا يفصل بينهما. حينئذ تقدر هكذا قلب يختار للاصل. ولا تقل قلب للاصلي يعتمى قلب يعتمى يعني يختار للاصلية. للاصلية. حينئذ نص الناظم على ان ما كان منقلبا عن اصل - 00:55:08ضَ

فيكون ماذا؟ يكون القلب ارجح من الحذف. القلب ارجح من من الحذف. واراده للناظم بالاصلي المنقلب عن اصل واو او ياء. هذا معلوم لان الالف لا تكون اصلا. الالف لا تكون اصلا غير - 00:55:28ضَ

الا في حرف وشبه حرف فقط. واما في الاسم فلابد ان تكون منقلبا. عواو او ياء او نحكم بزيادة. نحكم لها بزيادة هنا اذا قلنا الف اصلية. حينئذ لابد انها منقلبة عواو او ياء. وللاصل قلب يؤتى. خاصة الناظم - 00:55:48ضَ

الاصلي وسكت عن الملحق. الالف التي تكون الايه؟ للالحاق. فما هو الاولى؟ قلنا هناك ماذا قلبها واوا وحذفه حسن. اي الوجهين المختار؟ الحذف. هذا الحذف هنا الاصلي ملحق. هنا الاصل استثناه بان القلب هو المختار. سكت عن الف الالحاق وسوى بينها وبين الف - 00:56:08ضَ

كيف؟ حينئذ الف التأنيث يختار فيها الحث على القلب. كذلك ما سوى بها وهو الف للحاق اذا يختار فيها الحث على ها القلب. ولكن ليس الامر كذلك. بل القلب في الملحق. احسن من من - 00:56:38ضَ

من الحادثة. القول وللاصلي قلب يعتمى. حينئذ لابد من توجيهه بانه يشمل النوعين. وليس حكم خاصا بالاصل حينئذ نقول الف التأنيث يجوز فيها الوجهان والحث ارجح احسن واما الف الالحاط - 00:56:58ضَ

والاصلية يجوز فيها الوجهان والقلب ارجح. وظاهر عبارة الناظم ماذا؟ انه خص الاصلي بان القلب يختار اذا سوى بين الف الالحاق والف التأنيث. هذا الظاهر. فيكون الف الالحاق الحذف ارجح من القلب. والصواب هو العكس. الصواب هو هو العكس - 00:57:18ضَ

ونحمل كلام الناظم هنا على ما ذكره في كافية وشرحها. تخصيصه الاصلي بترجيح القلب يوهم ان الف الحاق ليست كذلك. بل تكون كالف التأنيث في ترجيح الحذف. لانه مقتضى قوله ما لها الذي ثبت لها. لالف التأنين - 00:57:38ضَ

يثبت للاصل والملحق واستثنى الاصلي. بقي الملحق. بقي الملحق. ليست كذلك بل تكون كالف التأنيث منيح الحال فيه لانه مقتضى قوله ما نهى. وقد صرح هو ناظم ابن مالك رحمه الله في الكافية. وفي شرحها بان القلب في الف - 00:57:58ضَ

الرابعة اجود من الحذف اجود من من الحذف هو نفسه صرح بهذا اجود من الحثفي كالاصلية وبين الف للحاق والاصلية. وهنا ظاهر عباراته التفريق بينهما. فالحق التي للحاق بالتأنيث والحث فيها اجود - 00:58:18ضَ

واستثنى الاصلية والصواب التسوية بينهما. لكن ذكر ان الحث في الف الالحاق اشبه من الحذف في الاصلية. لان الف الالحاق شبيهة بالف حبلى في الزيادة. على كل ينبغي حمل كلامه هنا على ان القلب في الاصلية من اجل ان - 00:58:38ضَ

يعني نجعل الحكم عام وللاصلي قلب يؤتى حينئذ نقول مراده هنا ان القلب في الاصلية اكثر من القلب في اللتين الالحاق. اكثر من القلب في للإلحاق وان كان القلب فيهما جميعا معا اجود من الحذف اجود من من الحذف كما نص هو عليه في شرح الكعبة - 00:58:58ضَ

عافية. هذا من باب التأويل. كان ظاهر العبارة يحتاج الى مبالغة في التأويل. لماذا؟ لان قول ولي الاصلي قلب هذا تخصيص بعد تعميم. تخصيص بعد بعد تعميم. لانه عمم ما لها اسم منصون. عم كل ما ثبت لالف التأنيث - 00:59:28ضَ

ثبت لي الف الالحاق والاصلية هذا الظاهر. ثم خصص قال وللاصلي قلبنا قدم الخبر على المنتدى قلب يعتمى يختال للاصل. ظاهره والله اعلم انه قد يكون خالف ما في الكافية. خالف ما ما في الكافية. حينئذ سوى - 00:59:48ضَ

هنا في هذا المقام في هذا المتن بين الف التأنيث والف الالحاق في ان الحذف اجود من القلب. وهناك سوى الاصلية والف الالحاق في كون القلب اجود من من الحاثفين. قد يكون هنا رجع لكن يس وغيره - 01:00:08ضَ

اول العبارة قالوا قول وللاصلي قلب يعتمى ليس مراده الترجيح من حيث هو. بل مراده ان القلب في الاصلي اكثر من ها من التي للحق. كل منهما الراجح فيه القلب على الحذف. فهو المختار. الا ان - 01:00:28ضَ

في التي للحاق اكثر من التي آآ نعم القلب التي في القلب في التي للاصل التي الاصلية الالف التأنيث الف الاصلية اكثر فيها القلب من التي للحاق. لكن هذه العبارة فيها فيها لان ظاهره ما ذكرناه سابقا. على كل - 01:00:48ضَ

الصواب قوله وللاصلي قلب يؤتى انه لا لا يختص بالاصلية فحسب. بل الحكم عام في الاصلية والتي ايد اللحاق الاصلية والتي ليه؟ للحاق. لشبه الملحق والاصلي ما لها وللاصل في قلب يعتمى. والالف الجائزة اربعا ازل. بين ها الالف ان كانت - 01:01:08ضَ

خامسة فصاعدة. والالفة الجائزة اربعا ازن هذا تنصيص على المفهوم السابق اليس كذلك؟ الف هذا مفعول مقدم. الجائزة نعته نعته اربعا مفعول كل الجائز يعني الذي جاز اربعا عن اربعة احرف وذكرهن باعتباره حرف تأنيث الحرف ازل يعني احذف - 01:01:38ضَ

عزل بمعنى الحذف احذف احذف الالف الجائزة اربعا جائزة اربعا. حينئذ الالف مقصورة اذا كانت خامسة مطلقا وجب حثها وجب حثها. اي اذا كانت الف المقصود خامسة فصاعدا فصاعدا حذفت مطلقا. حذفت مطلقا. سواء كانت اصلية نحو مصطفى - 01:02:08ضَ

مستدعى او للتأنيث نحو حبارة وخليط او الالحاق او التكسير نحو حبركة او حبركة وقبعثرة وتقول فيها كلها مصطفي ومستدعي وحباري وخليطي في يوم وقب عثري كلها بدون تفصيل تحذف الالف اذا كانت خامسة فصاعدا بقطع النظر عن - 01:02:38ضَ

يعني التعنيف او غيرهم. للتعنيف او او غيره. وهذا تنصيص على ما سبق. تنصيص على ما سبق. لكن يستفاد منه ان الحكم في السابق مدته يعني مادة التأنيث. وهنا زاد ماذا؟ ها - 01:03:08ضَ

او مدته لا تثبت يعني مدة التأنيث قلنا اذا كانت خامسة مادة التأنيث هنا زادنا ماذا؟ اذا كانت خامسة فصاعدا لغير التأليف سواء كانت اصلية او كانت للحاق او للتكسير. فيكون فيه تصريح - 01:03:28ضَ

بالمفهوم السابق من حيث التعنيف. ومن حيث غير التعنيف دخل معنا الخامسة وصاعدة التي للالحاق التي للتكسير والتي ها والاصلية والاصلية واضح هذا؟ والانف الجائزة اربعا ازن اربعا ازن. كذلك يا المنقوص خامسا عزل - 01:03:48ضَ

خامسا ازن مم هذا النوع الرابع مما يحذف للنسب وهو ياء المنقوص تجاوز اربعة متجاوزة اربعة. كذلك يا المنقوصي. خامسا عزم. يعني انتقل الى بيان المنقوص وبدأ بالخامسة ثم على جهة النزول. اذا كانت ياء المنقوص خامسة وجب حثها وجب - 01:04:18ضَ

تذاك اي مثل ذاك الحكم السابق. يا المنقوصي ياء المنقوصي. وهو منتدى وهو مضاف فالمنقوص مضاف اليه عزل جملة خبر عزل فعل ونائب فاعل والضمير يعود الى ياء المنقوص حال - 01:04:48ضَ

خامسا حال كونه وجب حثه مطلقا وجب حثه مطلقا. اذا ياء المنقوص اذا كانت متجاوزة اربع وجب حثها وجب حثها. مثل ماذا؟ ها؟ معتدين معتد يقول معتدي معتد معتدي معتدي معتدي - 01:05:08ضَ

هدية بحذف الياء او معتد حذفت الياء للتخلص من الساكنين تنوين. ولكن اذا نسبته قلت ثدي بحذف الياء بحذف ايه؟ الياء. كذلك مستعلي مستعلي مستعلي. مستعل اذا اذا كانت ياء المنقوص خامسة فصاعدا وجب حذفها عند النسب اليه. فتقول في معتد ومستعل معتدي - 01:05:38ضَ

وموجب الحذف هو الثقل. وحينئذ لما نص على الخامسة علمنا ان السادس من باب اولى. لان العلة هي الثقل الخامسة ثقيلة بقاؤها مع ياء النسب. اذا السادسة من باب اولى ان تكون اثقل. اذا كذاك - 01:06:08ضَ

يا المنقوص خامسا كذاك شرابه؟ نعم كيف خبر؟ يا هذا مبتدأ عزي هو الخبر ياء المنقوص عزل حال كونه. خامسا كذاك اي مثل ذاك الحكم السابق وهو قول والالف الحائز اربعا ازن. اذا متعلق بقول ازن كذاك جار مجرور متعلق بقوله عزل - 01:06:28ضَ

والحث في اليارى بعا في اليا رابعا احق من قلب حذف مبتدأ. في الياء قصره لي ضرورة وهو جار مجرور متعلق بقوله الحث لانه مصدر احق هذا خبر المبتدأ. ورابعا هذا حال من الياء. في الياء حال كونه رابعا. احق من ماذا؟ من قلب - 01:06:58ضَ

اذا يجوز فيه الوجهان. الحذف والقلب والحذف احق. اذا اولى صار فيه ترجيح. صار فيه اذا اذا كانت الياء ياء المنقوص رابعة. نعم. اذا كانت رابعة جاز فيها وجهان. الحث والقلب - 01:07:28ضَ

فتقول في النسب لقاض قاضي قاضي بالحاتفين وهو اجود من قابوي. قضوي تلقي الياء وتقلبها واوا. تقلبها وتفتح ما قبلها سيأتي اورد القلب انفتاحا. اذا والحث في الياء من المنقوص حال كون الياء رابعا احق - 01:07:48ضَ

قلب يعني من قلبه من قلب الياء. التنوين هنا عوض عن عن المحذوف. وتقول قاضي قاضي يجوز فيه المجهان حيث ارجح وحتم قلب ثالث يعم. ها وحتم قلب ثالث يعن قلب ثالث حتم. حتم هذا خبر مقدم بمعنى انه يجب قلب ثالث - 01:08:18ضَ

ثالثا اطلقه الناظم. قلنا في الرابعة الالف المقصورة ثالثة سكت عنها. والياء هنا ذكر الخامسة الرابعة واطلق ثالث فعم النوعين يعني وحتم قلب ثالث من ثالث فتى الان في المقصورة اذا وقعت ثالثة لانه لم يبين حكمه فيما سبق. وكذلك يا المنقوص اذا وقع الثالثة كشجي - 01:08:48ضَ

ما حكمها القلب تعين فيها القلب؟ وجب قلب الالف في الفتى واوا. هذا في اذا كان اذا وقع ثالثة ووجب قلب الياء في المنقوص واوا اذا وقع ثالثة. اذا وقعت ثالثة اذا - 01:09:18ضَ

من بين حكم الالف التي بالتأنيث فيما اذا وقعت رابعة وخامسة وقلن بقي الثالثة لم يتعرض لها. ما حكمها؟ وجب قلبها واوان؟ فتقول في فتى فتوي. فتوي وجب ماذا؟ لكون الالف هنا المقصورة وقعت رابعة. كذلك في شجا شجي شجي. نقول هنا وقت - 01:09:38ضَ

الياء ياء المنقوص ثالثة. ما حكمها؟ بين الخامسة وجب الحذف الرابعة فيها وجهان. الثالثة يجب القلب يجب القائمة تقول شذوي ولا تقل سجي شجوي بالقلب قلب الياء واوا اذا قول - 01:10:08ضَ

سوحتم وحتم هذا تأكيد يعني واجب قلب ثالث قلب مبتدا وهو مضاف ثالث اطلق الناظم هنا فيشمل ياء المنقوص والالف المقصورة. وحاتم هذا خبر مقرر ويعن بمعنى يعرف عين بمعنى يعرف الظمير هنا يعود على الثالث والجملة صفة لثالث. سواء كان ياء منقوص او الف المقصود وهو حكم - 01:10:28ضَ

نحو عام وفاتها فتقول فيه مع موي وفتوي فتوي وانما قلبت الالف هوا فتاة قلنا اصلها فتيان ها فتية ها الالف وهنا قلنا تقلب ماذا؟ تقلب واو لماذا لم ترجع الى اصلها؟ اذا ما رجعت الى اصلها ما رجعت الى الى اصلها - 01:10:58ضَ

كما قلبت واوا لو رجعت الى اصلها لقلبت ياعا لقلبت ياعا هنا قيل فتوي لقلبت الالف في فتا واوا كراهة اجتماع الكسرة والياءات. يعني فرارا من الثقل. لانك لو قلبت هياء ثم عند نياء - 01:11:28ضَ

الان وعندنا كسرة مشكلة هذي صار فيها ثقل على اللسان فيه ثقل على على اللسان وسيأتي هناك الحذف اذا اجتمع عندنا ثلاث فئات او اربعة فئات وحتم القلب ثالث يعلم قلب ثالث يعن - 01:11:48ضَ

قال الشارح هنا يعني ان الالف الف للحاق المقصورة. كالف التأنيث. ها يعني في ان الف الالحاق المقصورة كالف التأنيث في وجوب الحذف. ان كانت خامسة ان كانت خامسة كحبوت وحبرت وجواز الحث والقلب ان كانت رابعة. كعلقا - 01:12:08ضَ

القي وعلى القوي جاز الوجهين. ولكن المختار هنا القلب عكس الف التأنيث. واما الالف الاصلية فان كانت ثالثة قلبت واوا قلبت واوا. انظر ابن عقيل هنا الف الالحاق المقصورة كالف التأنيث - 01:12:38ضَ

ثم قال المختار هنا القلب عكس الف التأنيث لم يسوي بينهما. مع ان الناظم قال ما لها؟ ثبت لها. واما الالف الاصلية فان كانت ثالثة قلبت واوا كعصا وعصوي. الالف الاصلية ان كانت ثالثة قلمت واوا - 01:12:58ضَ

حصل وعصوي وفتى وفتوي وان كانت رابعة قلبت ايضا واوا كماله وربما حذفت كما هي الاول هو المختار يعني اجازة فيها الوجهان لكن لا على السواء واليه اشار بقوله الاصلي قلب يعتمى اي يختار - 01:13:18ضَ

قال اتميت الشيء اي اخترته. وان كانت خامسة فصاعدا وجب الحذف كمصطفي في مصطفى لذلك شعر بقوله والالف الجائزة اربعا از عام هذا. واشار بقولك ذاك يا المنقوص الى اخره لانه اذا نسب الى منقوص - 01:13:38ضَ

فان كانت ياء ثالثة قلبت واوا. وفتح ما قبلها نحو شذوي شدوي. في وان كانت رابعة حذفت نحو قاضي بقاض وقد تقلب واوا نحو قاضوي وان كانت خامسة قاعدا وجب حذفها وجب حذفها كمعتدي في معتد ومستعلي في مستعلي. والحبرك ذكر القراد - 01:13:58ضَ

والانثى حبركاته والعلقة نبت واحد علقات واو لذا القلب انفتاحا وفعل وفعل اين هما افتح وفعل وفعل فعل بكسرتين واولي ذا القلب فتحا. كيف يعني هذا يعني اذا قلبت في المنقوص واوا افتح ما قبله. ولذلك شجاوي - 01:14:28ضَ

كذلك تفتح ما قبله تفتح ما ما قبله. يعني يكون ما قبل الواو مفتوحا. ما قبل الواو مفتوحة. لان الواو هذي منقلبة عن ماذا؟ عن ياء اذا ما قبلها يكون مكسورا. ما قبل - 01:14:58ضَ

كونوا مكسورا. وايهما اسباق؟ قلب الكسرة فتحة يعني فتح ما قبل الياء. اولا ثم تقلب او العكس اه واولي يعني اتبع ذا القلب انفتاحا واولي هذا فعل امر مبني على حذف حرف العلة والفاعل انت. ذا مفعول اول. يحتمل انه - 01:15:18ضَ

بمعنى صاحب. بمعنى صاحب. ذا القلب يعني صاحب القلب. يعني الحرف المقلوب. حرف المقلوب حينئذ هو مضاف القلب مضاف اليه. ويحتمل ان ذا شرية. سمشارة او لذا القلب وقلبه بمعنى المقلوب نعت او بدل وعطب يعني. انفتاحا هذا مفعول ثاني لاولي. مفعول ثاني لاول - 01:15:48ضَ

والمراد هنا اي ان ياء المنقوص اذا قلبت واوا فتح ما قبلها. ان ياء المنقوص اذا قلبت واوا فتح ما قبلها. ومتى تقول ابو واوا؟ قد تقلب واوا وجوبا وجوازا - 01:16:18ضَ

جوازا اذا كانت رابعة ووجوبا اذا كانت ثالثة. في الموظعين افتح ما قبل الواو. لان هذه الواو منقلبة عن ياء او ما قبل مكسور. اذا وجب قلب ما قبل الياء ما قبل الواو فتحة. وظاهر كلام الناظم واولد القلب انفتاحا - 01:16:38ضَ

يفيد تبعية الحرف المقلوب للفتح. يعني اولا تقلب ثم تفتح. والصواب العكس انك تفتح اولا ثم تقلب. ها الظاهر عبارة الناظم او لذا القلب انفتاحا او لذا القلب يعني مقلوب او له اتبعه انفتاحا هذا ظاهر عبارة سيأتي لها توجيه - 01:16:58ضَ

والتحقيق ان الفتح سابق للقلب. ان الفتح سابق للقلب. يعني قبل ان تقلب تفتح وذلك انه اذا اريد النسب الى نحو شاد فتحت عينه فتحت عينه. كما تفتح عينك نمر - 01:17:28ضَ

سيأتي فاعل فاذا فتحت انقلبت الياء الفا انقلبت الياء الفا شجي ها شجي قلت يا شايع شجاع تحركت الياء وفتح ما قبلها وقلبت الفا. سجيا. فتحت عينه كما ستفتح عين نميمة فاذا فتحت انقلبت الياء الفا. لتحركها وانفتاح ما قبلها. فيصير شجاك فتى - 01:17:48ضَ

سجى كفتى ثم تقلب الفه واوا كما تقلب فيه فتى. اذا الانواع في شجو غلبت عن الف لعن ياء. غلبت عن الف لا عن ياء. هي انقلبت عن ياء لان ياء منقوص لكنها ليس - 01:18:18ضَ

مباشرة وانما بواسطة قلب الياء الفا. ثم بعد ذلك تقلب الالف واوا. اذا الفتح سابق على القلب فتح سابق على على القلب. واما عبارة الناظم في ظاهرها تفيد تبعية الحرف المقلوب للفتح. واولي صاحب - 01:18:38ضَ

القلب يعني المقلوب. صاحب القلب يعني المقلوب فتحا انفتاحا. اذا اقلب اولا ثم اتبع ها انفتاحا. هذا ظاهر عبارة. ويمكن ان يجاب بان يبقى القلب وعلى معناه المصدري. يعني لا نقول القلب بمعنى المقلوب. وانما المراد به المعنى المصدري. نعتا او بدلا - 01:18:58ضَ

او بيانا من ذا الاشارية. فيفيد حينئذ سبق الفتح على نفس القلب. لان المفعول الاول فاعل في المعنى ويكون كلامه صريحا في ان القلب ولي الفتح. الاعتراظ يرد على ماذا؟ اذا اردنا ذا بمعنى صاحب. بمعنى - 01:19:28ضَ

صاحب يرد الاعتراض. لان الصاحب هنا في قوة التأويل. حينئذ كانك قلت او للمقلوب انفتاح. اذا حصل القلب. حصل القلب. وقع الاشكال. لكن لو قلت او لذا القلب او لذا القلب - 01:19:48ضَ

ثم ذا القلب هذا مفعول اول وهو في في المعنى فاعل. انفتاحا انفتاحا. حينئذ يقتضي ان الانفتاح سابقا على القلب. فنجعل القلب من معنى المصدر. يعني لا نأوله بالمقلوب. لو نزلناه على المعنى الذي - 01:20:08ضَ

يراد به لو جعلناه ذا بمعنى صاحب حينئذ وقع الحدث مطلوب وقع الحدث وقع القلب او للانفتاحا بعد قلبه هذا المراد. لكن لو جعلناه على المعنى المصدر القلب من حيث هو معنى قبل ان تقلب حينئذ يؤول على ما - 01:20:28ضَ

اذا صغرته كما ذكرناه سابقا. او لذا القلب انفتاحا. فاذا اردت القلب حينئذ او للذي تريد قلبه انفتاحا. صار على معناه الاصلي. هنا عبر الصبان بقوله بان يبقى القلب على معناه المصدر. نعتا او - 01:20:48ضَ

بدلا او بيانا من ذا الاشهارية. اذا لا نجعله ذا بمعنى صاحب. فيفيد سبق الفتح على نفس القلب لان المفعول الاول فاعل في المعنى فيكون كلامه صريحا في ان القلب ولي الفتح. هذا واضح واولد القلب انفتاح - 01:21:08ضَ

افتتاحا واورد القلب هكذا. واورد القلب انفتاحا. ثم قال وفعل وفعل عينه مفتح وفعل وفعلا يعني ان المنسوب اليه اذا كان ثلاثيا وعينه مكسورة مطلقا. سواء كان الفاء مفتوحة نحو فاعل كنمر او فعل. فاءه مضمومة كدؤل او فعل كابل. اذا - 01:21:28ضَ

نسبت اليه ماذا تصنع؟ تقلب الكسرة فتحة. كسرة العين نمر نمري نماري تفتح العين. دؤل دؤلي دؤلي فتحت العين. ابل ها ابالي بليز بلا زي تقلب حركة العين فتحة. لئلا تتوالى عند - 01:21:58ضَ

كسرة وياءات وياء يعني ان المنسوب اليه اذا كان ثلاثيا مكسور العين وجب فتح عينه سواء كان مفتوح الفاء كنن او مكسورها كابن او مضمومها كدون فتقول فيها نمري وعبلي ودؤلي كراهة اجتماع الكثرة معاليها - 01:22:28ضَ

اذا قوله هو فاعل مبتدأ وفعل كدؤل معطوف عليه افتح عينهما. متى؟ في افتح عينهما متى في النسم عينه هذا مفعول مقدم لقوله افتح افتح وفعل ها ترى فعل معطوف - 01:22:48ضَ

على الهاء عينهما على الهاء. وهنا فلم يعد اه المضاف لان الناظم لا يرى وجوب ذلك. وفي حينئذ وفعل هكذا يكون التقدير على قوله عينهما يعني وعينا فعل رصد لفظه وعين فعل - 01:23:18ضَ

عطفه على الظمير لقوله عينهما عينهما. والناظم لا يشترى لا يشترط في العطف على الظمير المجرور العامل كما سبق عود خافظي واضح؟ اذا وفعل بالخظ عطفا على الظمير المظاف اليه - 01:23:48ضَ

اين هما؟ لان عينا نقول هذا مفعول به وهو مضاف هاء ظمير متصل مبني على الظم في محل جر مضاف اليه. والميم الالف هذي في ملحقات مضاف مضاف اليه عين والهاء. والميم حرف عماد والالف هذان للتثنية. دلالة على التثنية. اذا المضاف اليه - 01:24:08ضَ

عطف عليه وفعل. ويجوز ان يكون فعل مبتدأ محذوف الخبر. محذوف الخبر فعل كذلك يعني في وجود فتح العين. يعني قال افتح انت عينهما. اذا الفتح واجب. للتخلص من الكسر ثم يا. اذا - 01:24:28ضَ

كذلك في وجوب فتح العين في وجوب فتح العين. قال الناظم هنا قال الشارح يعني انك اذا قلبت ياء المنقوص واوا وجب فتح ما قبلها نحو شجوي وقضوي واشار بقوله وفعل اه فعل الى اخره انه اذا نسب الى ما قبل اخره كسرة - 01:24:48ضَ

كانت الكسرة هو ثلاثي. والناظم عين الثلاثي هنا. عين الثلاثي. لما قال فاعلون وفعل وفعل. ما فقط دل على ان الناظم يعني به الثلاثي. فهم من اقتصاره على الثلاثي ان ما زاد على الثلاثة مما - 01:25:18ضَ

قبل اخره كسرة لا يغير. لما اقتصر الناظم على الثلاثي مفهومه ان ما زاد على الثلاثة مما قبل اخره كسرة لا يغير. يبقى على على حاله. فاندرج في ذلك صور. درج في ذلك صور. الاولى - 01:25:38ضَ

ما كان على خمسة احرف نحو جح مرش جح مالي ش. اذا قبل الاخير كسرة واو خماسي والثانية الصورة الثانية ما كان على اربعة احرف متحركات نحو جندل جنة دل. اذا - 01:25:58ضَ

وقبل اخره كسرة لكنه رباعي لكنه رباعي. والثالثة ما كان على اربعة اربعة احرف وثانيه ساكن. نحو ان تغلب تغلب. ما قبل الباء مكسور. فالاولان لا طيران الاولان جحملش جحملشي تبقى الكسرة كما هي تبقى الكسرة كما هي - 01:26:18ضَ

نبيل جنادل جندلي اذا تبقى كما هي الكسرة ولا تغير. واما الثالثة وفيه وجهان. الارجح والاعرف انه لا يغير. والاخر انه يفتح انه يفتح. وقد سمع الفتح مع الكسرة في تغلبي. تغلبي تغلبي. تغلبي تغلبي. وفي القياس عليه - 01:26:48ضَ

ذلك يحصي بي يحص بي يحص بي ويثري بي ويثر بي وفي القياس عليه خلاف اي على الفتح. فذهب المبرد ابن الصراج الى اضطراده. وهو عند الخليل وسيباويه شاذ مقصور عن السماء. اذا زحماديش وآآ الثاني - 01:27:18ضَ

وهو جند والثالث وهو تغلب بان كان الثاني ساكن. نقول الاول ان يبقى كما هو. واما الثالثة في وجهان سمع فيه الفتح والكسر. ولكن الفتحة عند سيبويه والخليل شاذ. قال الشارع هنا - 01:27:38ضَ

اشار بقوله وفاعل الى اخره لانه اذا نسب الى ما قبل اخر كسرة وكانت الكسرة مسبوقة بحرف واحد وجب التخفيف بجعل كسرة وتقول في نمر نمري دئل دؤلي ابن ابلي. وقيل في المرمي مرموي واختير في استعمالهم - 01:27:58ضَ

هذا سبقه الشطر الاول في السابق قيل في المرمي مر موي هذي المسألة تقدم في قوله ومثله ها مما حواه احذف لكن عادها هنا للتنبيه على ان من العرب من يفرق بين ما يراه زائدتان - 01:28:18ضَ

وما احديائه اصلية كمرمي فيوافق في الاول على الحال فيه على حذفه. يقول في النسب الى الشافعي الشافعي واما يعني فلا يحذف ياءه بل يحذف الزائد منهما ويقلب الاصلية واوا ويقول حينئذ في النسب الى مرمي مرموي وهي لغة - 01:28:38ضَ

قليلة المختار خلافها. قال ابو حيان شذ في مرمي مرمي مرموي يعني يعتبره شاذة. وقيل في المرمي مرموي مرماوي هذا شرابه نائب فاعل لقيل في المرمي متعلق به. واختير في استعمالهم مرمي. وان كان ذلك موافق الا انه في - 01:28:58ضَ

في الاستعمال بالاختيار مرمي هو مقدم وارجح على مرموي. واختير هذا فعل ماظي مغير الصيغة مرمية نائب فاعل في استعماله متعلق قد سبق انه ان كان اذا كان اخر الاسم ياء مشددا مسبوقة باكثر من حرفين وجب حذفها في النسب. فيقال في الشافعي - 01:29:18ضَ

شافعي وفيه مرمي مرمي واشار هنا الى انه اذا كانت احدى اليائين اصلا والاخرى زائدة فمن العرب من يكتفي بحذف منهما ويبقي الاصلية ويقلبها واوا فيقول في المرمي مرموي وهي لغة قليلة. والمختار اللغة الاولى - 01:29:38ضَ

وهي الحذف سواء كانتا زائدتين ام لا؟ فتقول في الشافعي شافعي وفي مرمي مرمي ونحن حي فتح ثانه يجب واردده واوا ان يكن عنه قلم. ونحو حي حي هذا اللفظ ياء مشددة قبلها حرف - 01:29:58ضَ

واحد ياء مشددة قبلها حرف واحد. ونحو حي فتح ثانيه يجب ان كانت الياء الاولى منقلبة عواو وجب قلبها واو وردها الى اصلها. فتقول طي طووي حيي يعني حيوي حيوي باثبات الياء الاولى - 01:30:18ضَ

وقلب الثانية. واردده واوا واوا. اردده اي الثاني. واوا ان يكن. ثانيه عن عن الواو قل. فان لم يكن منقلبا عن الواو بل اصله ياء ثبت على ما هو عليه. اي اذا نسب الى ما اخره ياء مشدد - 01:30:48ضَ

اذا نسب الى ما اخره ياء مشددة فاما ان ان تكون مسبوقة بحرف الياء او بحرفين او ثلاثة فاكثر. اما ان تكون هذه الياء المشددة مسبوقة بحرف واحد نحو حي او حرفين نحوه - 01:31:08ضَ

سيأتي هذا ويفردها ببيت او ثلاثة فاكثر. فان كانت مسبوقة بحرف لم يحذف من الاسم شيء عند النسب اذا كانت مسبوقة بحرف لم يحذف شيء من الاسم عند النسب. ولكن يفتح ثانيه ويعامل معاملة - 01:31:28ضَ

المقصور الثلاثي. ان كان ثانيه ياء في الاصل لم تزد على ذلك. كقولك في حيوي حيوي حيوي يتحرك الثاني وقلبت الياء الاولى نعم فتحت ثانيه وهو الياء وقلبت الاخيرة الفا حيوي لان مشدد الاخيرة ياء النسب. وحي حي الان مشددة الاولى فتحت - 01:31:48ضَ

حتى انفك الادغام ساكنة اذا حركتها فقه الادغام وقلبت الياء الثانية قلبتها واوا قلت حيوي حيوي. وتقول في حي حيوي فتحت ثانيه فقلبت الياء الاخيرة الفا لتحركها وانفتاح ما قبلها. ثم قلبت واوا لاجل ياء النسب. لاجل ياء النسب. وان كان ثانيه في الاصل - 01:32:18ضَ

واوردت تهويل اصله اذا كان حي قلنا الياء الاولى اصلية ليست منقلبة عواظ لكن طي الياء الاولى انطويت. الياء الاولى منقلبة عنه عواو. حينئذ اذا حركته قلبت الياء واو الى اصلها تقول وان كان ثانيه في الاصل واو رددته الى اصله فتقول في طي طووي - 01:32:48ضَ

انا ومنطويت وان كانت مسبوقة بحرفين وهذا سيأتي حكمها. كذلك ان كانت مسبوقة بثلاثة فاكثر هذا تقدم السابق قوله ماذا؟ ومثلها مما حواه احذف. مما حواه احذف. وان كانت رابعة - 01:33:18ضَ

صاعدا. كذلك الثالث كرسي تحذف. واما ان كانت مسبوقة بحرف او حرفين حرفين سينص عليه. واما حرف واحد ففي التفصيل الذي ذكرناه ونحو هذا مبتدا وهو مضاف حي مضاف اليه مضاف اليه. فتح - 01:33:38ضَ

هذا مبتدأ ومضاف ثانيه مضاف اليه ثانيه يعني ثاني حي يجب يجب الظمير يعود الى فتح ثانيه الواجب هو الفتح والجملة خبر المبتدأ الثاني فتح والمبتدأ الثاني خبره ها خبر المبتدأ - 01:33:58ضَ

الاول نحظوا هذا منتدى اول فتح منتدى ثاني يجب خبر المنتدى الثاني. فتح مضاف وثانيه مضاف اليه. واردده اردده ردود هذا فعل امر فعل انت والظمير هنا مفعول اول واو مفعول ثاني ردوده الظمير يعود الى - 01:34:18ضَ

الى الثاني. فتح ثانيه. اردده يعني الثاني واوا. رده الى اصله. متى؟ ان يكن ثانيه. عن عن الواو قلب. الظمير يعود الى الى الثاني. ان يكن الظمير مستتر هنا اسمه يكن. عنه يعني عن قول هو اي - 01:34:38ضَ

الثاني والجملة خبر يكن. فهم منه ان الياء الاولى اذا كانت ياء اصلية من اصالة بقيت على حالها كما في حي ولم عليه لانه مثل بحي ما نص عليه انه مثل بيه بحي. اذا المراد بهذا البيت انه اذا تقدم على الياء حرف واحد ونسبت اليه - 01:34:58ضَ

لم يحذف منه شيء بل يفتح ثانيه وهو الياء الساكنة المدغمة في الاخيرة فان كان اصله واو رددتها وقلت في طي طووي وانما وقلبت الياء الاخيرة واوا هنا رواوين لماذا؟ قالوا العلة هي العلة في الفتى اتوي العلا تكون عند الايام وقبلها كسرة - 01:35:18ضَ

الا هي هي العلة. قال الشارح واشار هنا اذ واشار هنا الى انها اذا كانت مسبوقة بحرف واحد لم يحذف من الاسم في النسب شيء. بل ثانيه ويقلب ثالثه واوا. ثم ان كان ثانيه ليس بدلا من واو لم يغير. وان كان بدلا من - 01:35:38ضَ

قاوم قلب واوا. رجع الى اصله. فتقول في حي حيوي لانه من حييت وفي طي سلطات طواوي لانه من؟ من طويت. وعلم التثنية تحذف للنسب ومثل ذا في جمع تصحيح وجمع. هذا ما يتعلق بالخامس والسادس - 01:35:58ضَ

مما يجب حذفه من الاخير. وهو علامة التثنية وعلامة جمع التصحيح. علامة التثنية وعلامة جمع التصحيح وعالم التثنية احذف احذف ها عالم التثنية يعني علامته علم مضاف التثنية مضاف اليه. احذر - 01:36:18ضَ

طفل النسب يعني اجل النسب لاجل النسب. ومثل ذا في جمع تصحيح وجب مثل مبتداه مضاف ذا مشار اليه حذف للنسب في جمع تصحيح متعلق بقوله ودب جمع مضاف وتصحيح المضاف اليه والجر مجرور متعلق بقوله وجب وجب ذا الذي هو - 01:36:38ضَ

وحذف العلامة للنسب. حث العلامة للنسب. اذا عاد الظمير الى العلامة الى المضاف دون المضاف اليه. دون مضاف اليه لانه رددته الى المضاف المضاف اليه وقعت في لبس. حذف علامة التثنية من جمع تصحيح هذا ما يتأتى. انما عاد الظمير على ما - 01:36:58ضَ

على المضاف دون مضاف اليه. اذا وعالم التثنية اي علامته احذف وجوبا للنسب لاجل النسب. ومثل ذا الحذف السابق العلامة وجب في جمع تصحيح مثل مبتدأ وجب جملة خبر. اذا اذا اردت ان تنسب الى ما - 01:37:18ضَ

فيه الف ونون زيدان تحذف الالف والنون تغزيدي زيدي زيدي تقول زيدي كذلك فيستوي حينئذ اذن النسبة الى المفرد والى المثنى والجمع. مثنى والجمع. ولذلك الشراح اكثرهم الشارح والمراد الاشموني حملوا البيت هنا على النسبة الى المثنى والجمع. يعني اذا سميت رجلا بزيدان وسميت رجل بزيدون - 01:37:38ضَ

اغتسبت اليه. لكن مكودي ابى وجعل هنا النسبة الى الى المفرد. النسبة الى الى المفرد. وعالم التثنية تحذف للنسب حينئذ تحذف من اجل ان تنسب الى المفرد. لا ان تنسب الى المثنى نفسه. لماذا؟ لانك اذا جعلت الحكم معلقا على - 01:38:08ضَ

المفرد على واحد المثنى واحد الجمع اخذ منه المثنى والجمع. واذا عكست قد لا يؤخذ منه المفرد يعني عندنا امران الان. زيدان اذا اردت النسبة الى واحده. حينئذ تحذف الالف والنون وتنسب الى زيد لا الى زيدان - 01:38:28ضَ

تحذف الالف والنون وتنسب الى زيد وهذا واضح تقول زيدي مسلمون مسلمي تنسب الى المفرد واذا سمي بزيدان وزيدون مسلمون مسلمات. الحكم عين الحكم في المفرد. تحذف الالف والنون والف والتاء والواو والنون والياء والنون - 01:38:48ضَ

وتنسب الى المفرد. حينئذ نسبت الى المفرد تبعا لا اصالة. وعلى رأي المكود نسبت الى الواحد اصالة لا لا تبعا. على كل النتيجة واحدة. وانما المراد ما مقصود الناظم بهذا البيت؟ هل هو مقصود واحد المثنى؟ او المثنى - 01:39:08ضَ

نفسه اذا نسبت الى المثنى كله محتمل. كله محتمل لان الحكم متحد. اذا وعدم التثنية احذف من ماذا نسبي الى المفرد او الى المثنى محتمل. على ما ذهب اليه المكودي للمفرد للنسب الى المفرد فانت اردت زيد. زيد - 01:39:28ضَ

نعم لا تنسي من اللفظ وانما ارجعي لا الى المفرد اقول زيدي واذا سمي بزيدان صار مدلوله مفرد حين ادري كيف تنسب الى زيدان؟ كما تنسب الى المفرد. فتحذف الالف والنون. الف والنون. واضح التفريق؟ عندنا زيدان علم - 01:39:48ضَ

اذا اردت النسبة اليه ماذا تصنع؟ هل تنظر الى المفرد؟ او تنظر الى اللفظ نفسه؟ تنظر للفظ الى اللفظ نفسه على ظاهر العبارة هنا فتأتي الى الالف والنون تحذفها وتأتي بالياء المشددة تقول زيدي. زيدي كذلك - 01:40:08ضَ

الملك زيدون تأتي الى الواو والنون تحديدا تقول زيدي استويا. استويا. قال المكودي يعني انك اذا نسبت الى مثنى او مجموع على حد. حذفت العلامة ونسبت الى الواحد. فتقول في النسب الى زيدين وزيدين زيدين اتحدا - 01:40:28ضَ

ثم قال وحمل الشارح كلاما ناظم على ان ذلك فيما سمي به من المثنى والمجموع وتبعه المراني وكذلك والصبار كلهم على هذا. وفيه نظر والذي ينبغي ان يحمل عليه ما ذكرته. ويفهم منه ان حكم ما سمي به من - 01:40:48ضَ

النوعين على لغة الحكاية حكم المثنى والمجموع. حتى ابن هشام جعله فيما سمي به. اذا اكثر الشراح على ان هذا البيت مراد ناظم به ما سمي به من المثنى. سميت رجل بزيدان اذا مدلوله مفرد. وسميته رجل بزيدون اذا مدلوله مدلوله مفرد - 01:41:08ضَ

قال اهل الشالح ويحذف من المنسوب اليه ما فيه من علامة تثنيته او جمع نعم من علامة تثنية او جمع تصحيح. فاذا سميت رجلا ابن عقيل حمله على المسمى بالمثنى والجمعي. وعرفته بالالف رفعا وبالياء جرا ونصبا. قلت - 01:41:28ضَ

وتقول فيه من اسمه زيدون اذا اردت بالحروف زيدي وفيه من اسمه هندات هندي هندي هذا فيه لبس اذا الخامس والسادس علامة التثني وعلامة جمع تصحيح المذكر. وتقول في النسب الى زيدان وزيدون علمين مغربين بالحروف - 01:41:48ضَ

وفي النسب الى مسلمين ومسلمين ومسلمات مسلمي مسلمي. وفي النسب لا تمرات تمري بالاسكان. واما من اجر المثنى مجرى حمدان والحق. به يعني مجرى حمدان ماذا؟ الزمه قل الف واعربه بي بالحركات اعبر عنه ابن سلمان. والجمع المذكر مجرى غسلين فانه لا يحذف منه - 01:42:08ضَ

بل يقول في النسب في من اسمه مسلم ان مسلمان كما هو. هذا فيه من عربه بالحركات. وفي النسب الى زيدون كن عالما زايدين بقلب الواو نونا. ومن اجراه مجرى هارون او مجرى عربون او الزمه الواو فتح النون - 01:42:38ضَ

قال زيدوني ومسلموني. هكذا قال ومن منع صرف الجمع المؤنث نزل تائه ونزل تتاء مكة والفه منزلة الف جمزة وحذفهما. فيقول فيمن اسمه تمرات تمري مثل جمزي نحو ضخمات ففي الفه القلب والحذف ضخمات. ثاني ساكن. لانها كالف حبلى. تقول ضخماوية - 01:42:58ضَ

وضخموي والحذف هو المختار. وليس في الف مسلمات وسرادقات الا الحذف. اي مما الفوا خامسة صاعدا سواء كان جمعا لاسم او صفة وحكم ما الحق بالمثنى والمجموع تصحيحا حكمهما. وتقول في النسب الاثنين اثني - 01:43:28ضَ

ثانوي والى عشرين عشرين والى ولاة اولي. اذا هذه كلها تفريعات على هذه المسألة وعدم تثنية يحذف لي النسب ومثل ذا في جمع تصحيح وجم. لهذا انتهت المسائل التي يجب حذفها من اخر - 01:43:48ضَ

باسم المنسوب اليه والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:44:08ضَ