باحث

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي. ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين واصلي على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الناظم رحمه الله تعالى باب النواصب اي هذا باب بيان - 00:00:00ضَ

النواصب والنواص الجمع ناصبة او ناصبة يعني يجوز فيه الوجهان لكن على على ان كان ناصبا لانها اداة. لن اداة. اذا اداة فهي ناصبة. وجمع نواصب فاعلا او ناصب اي هذا اللفظ ناصب. لما ذكر الناظم رحمه الله تعالى في الباب السابق ذكر قسمة الافعال - 00:00:38ضَ

وانها ثلاثة. ماض وامر ومضارع. ماض وامن ومضارع. بين ان الماضي مبني وان الامر ايضا مبني وذكرنا ان للماضي ثلاث حالات. وللامر اربع حالات. والمضاف ذكر انه قال وفي سوى ليل وجوبا يعرب وابني على فتح مضارعا. المضارع اما ان يكون مبنيا - 00:01:08ضَ

او مره يعني تارة يكون مبنيا وتارة يكون مرادا. وبناؤه اما على فتح واما على يبنى على الفتح الى اتصل به نون التوكيد الثقيلة او الخفيفة مباشرة هذا الطيف اذا قال بنور باشر ويبنى على السكون اذا اتصل به نون الاناث. اذا اتصل به نون الاناث - 00:01:38ضَ

نون الايمان اولى من القوم بنون النسوة. لما؟ لان نون النسوة خاصة بالعقلاء. ونون الاناث هذه عار لذلك ذكر الحريري مثلا فقال النوق يسرحن يسرحن. النوق يسرح يسرحن يشرحن النون هذه نون النون النوق يسرح - 00:02:08ضَ

النوق هذا نسوة يؤمن مؤنث مجاز المؤنث حقيقي مؤنث حقيقي لكنه ليس من العقلاء. ليس من من العقلاء. النوق يشرحن لا يصح ان تقول هذه النون نون النصف. لان نون النسوة خاصة - 00:02:38ضَ

من عقلاء والوالدات يرضعن هذه نون الاناث ونون المسك. اذا لذلك ابن مالك رحمه الله يعمم واعربوا مضارعا العالية من نون التوكيد مباشر ومن دون اناث. كي يرون من فروجه. الحاصل انه في هاتين الحالتين يمنى فعلى - 00:02:58ضَ

فيما سواهما قلنا يرعى ولاعرابه ثلاث حالات اما ان يكون مرفوعا واما ان يكون منصوبا واما ان كورة ملزومة. اعرابه ان خلا عن ناصب وجازع. ولذلك العامل به معنى. وهو التجرد عن الناصح - 00:03:18ضَ

والجازي ارفعه مضارعا اذا يجرد من ناصب وجازم كتسعى. اذا تقول يقوم زيد يقوم فعل مضارع لما المطبوع من عامل فيه؟ ما الذي احدث الضمة؟ تقول لتجرده عن الناصب والجاهل. وهو عامل معه - 00:03:38ضَ

الحالة الثانية ان يكون منصوبا والحالة الثالثة ان يكون ملزوما. فبدأ الناظم رحمه الله تعالى يبين ما وما يقتضي الجزم. وعوامل النصب كلها لفظي. وعوامل الجزم الاصل فيها انها لفظية واختلف في طلب واختلف في فيما جزم في جواب الطلب. هل وقوعه في جواب - 00:03:58ضَ

طلب قومه كونه جازما له فهو معنوي والا فلاح. وسيأتي بيانا. فعنون لي النواصب فقال باب النواصب واصل عند المصريين محصورة في اربعة. ان ولن واذا اوكي. هذه النواصب تنصف - 00:04:28ضَ

بنفسك ولا خامس لها عند المصريين. وما عدا ذلك مما نصب بعد غير المنكور فهو منصوب بان الماراثون اما وجوبا واما جوازا. ولذلك نقول اذا النواصب اربع ان وهي ام الباء. ولذلك - 00:04:48ضَ

تعمل ظاهرة ومضمرة. يعني تعمل ظاهرة ان يغفر لي. وتعمى مضمرة جئتك او جئت جئتك لتكرمني. لتكرمني اقول فعل مضارع منصوب بان مظمار. يعني مخفية غير ملحوظ بها. لا واذا وكيف؟ الناظم رحمه الله تعالى بين بعض احكام بعض هذه - 00:05:08ضَ

الاربع واجمل في بعضها ولم يذكر احكام البعض. فقال وانصب لي ما بارع من فعل بلال. وكي مع اللام محذ واذا هذه كم؟ وانصب لي ما قارع من فعل بدل - 00:05:38ضَ

الاول وكي مع اللام وحرف. وايمان. ثم قال في البيت الثالث وانصب باهل هذه اربعة ادوات تنصب الفعل المضارع. وانصب ايها النحوي لما ضارع. لما ضارع انصب هذا فعل فعل امر يتعدى بنفسه ولا يتعدى به حرف الجرح. ما هذا مفعول انس؟ ولكنه ادخل - 00:05:58ضَ

للتأكيد. لان اللام الداخلة على معمول الفعل المتعدي هي زائل. اذا نقول بقوله لما طارح علم هذه الزائفة؟ لماذا نحكم عليها بالزيادة؟ لان الفعل متعدي بنفسه. لان الفعل بنفسه والذي يحتاج ان يتعدى بغيره هو ما هو؟ الفعل اللازم مررت - 00:06:28ضَ

زيد هذا مفعول به في المعنى. مرة لا يتعذى بنفسه وانما يحتاج الى حرف جر يتعذب به. انصب ما ضارع هذا الاصل الحاصل ان اللام هنا زائدة والحكم عليها بالزيادة لان الفعل متعذب يتعدى بنفسه ولا يحتاج الى حرف - 00:06:58ضَ

تعدى به ارسم ما طارع سبق ان ذكرنا ان ما الموصولة مع اصيلتنا في قوة المشتق اذا انصب انسب لي مضارعا. من فعل من هذه بيانية متعلقة بالمحظوظ بيان بما انصب بلا - 00:07:18ضَ

هذا هو الاداة الاولى التي ينصب بها. قدمها الناظم على ان مع كون ان هي ام الباء لان لا الملازمة ملازمة للنصب. اما ما عداها فقد يكون ناصبا وقد لا يكون. لان ان في لغة بعض - 00:07:38ضَ

العرب قد تحمل على ماء يعني قد لا ينصب بها. قد لا ينصب بها. ان تقرأان على اسماء ويحكما من والا تشعر احدا. ان تقرأان تقرأان تفعلان. هذا فعل مضارع. وقلنا من الامثلة الخمسة - 00:07:58ضَ

والفعل المضارع من الامثلة الخمسة ينصب حذف النور. وهنا قال ان تقرأني وان هذه ناصبة. اذا نقول في لغة بعض العرب قد يحمل ان علماء. ما المصدرية؟ هذه لا تنصف. لا تعمل. المصدرية الاصل فيها - 00:08:18ضَ

بلغة الجمهور انها تعني وبعض لغة العرب انها لا يعملها حملا على ما ولذلك قال ابن مالك وبعضهم اهمل ان وبعضهم اي بعض العرب اهمل ان حملا على ما ابقي. حيث استحقت عمله. الحاصل انه قدم لنا - 00:08:38ضَ

لانها ملازمة للنصب. يرد السؤال كيف هي ملازمة للنصب وان هي ام الباب؟ نقول انت قد تهمل. لا تنصب الفعل المبارك ولذلك جعل قراءة غير السبعة لمن اراد ان يتم الرضاعة لمن اراد ان يتم - 00:08:58ضَ

هذا فعل مضارع مرفوع. مع ان ان هذه ناصية مثل وان تصوموا. لم لم تنصب؟ نقول حملا على ما المصدري اما المفطرية لا لا تعني. اذا قدم لندن لانها ملازمة للنصب. لن نبرح هذا مثالها. لن نؤثرك - 00:09:18ضَ

لن نؤثرك لن هذه تفيد النفي والاستقبال. تفيد النفي والاستقبال نفي تنفي مدخولها. لن نمرح لن نؤثره. لن نؤثر نفت الاشارة ايضا افادت نقل الفعل المضارع من الدلالة على الحال الى الاستقبال. لانه عند الجمهور ان - 00:09:38ضَ

الفعل المضارع له زمنه. زمن الحال وزمن الاستقبال. فاذا قيل زيد يصلي يصلي هذا يحتمل انه يصلي الان ويحتمل انه يصلي في المستقبل. وعليه متى يحكم عليه متى يحكم لدلالة الفعل على الزمن - 00:10:08ضَ

في المستقبل اذا دخل عليه عامل يخرجه الى الاستقبال. كالسين وسوفه. زيد سوف يصلي متى الان في المستقبل. زيد سيصلي. في المستقبل. مما ينقل الفعل المضارع من الدلالة على الحال - 00:10:28ضَ

الى الاستقبال لن مثل مثل السين وصوفه. اذا قلت زيد الذي يصلي هذه افادت انه ينفع عنه الصلاة في الوقت حال. اذا هي تنفي الحدث في المستقبل. تنفي الحدث في في المستقبل. اذا نقول لن هذه - 00:10:48ضَ

حرف يفيد النفي والاستقبال. مثاله لن نمرح لا الحرف نفي واستقبال مبني على السكون لا محل له من العراق. والحروف كلها مبنية لا محل لها من العراق. نبرح فعل مضارع ناقص منصوب بدل - 00:11:08ضَ

نصبه فتحة ظاهرة على اخره. لن نؤثرها. لن حرف نفي واستقبال مبني على السكون لا محل له من الاعراب نؤثرك فعل مضارع منصوب بلا. ونصبه فتحة ظاهرة على اخره. فان لم - 00:11:28ضَ

فلتفعلوا ولن تفعلوا ولن حرف ندب واستقبال. تفعل فعل مضارع منصوب بلال. ونصبه حذف النون بانه من الامثلة الخمسة. وكي مع اللام وحذف واذا وكي هذا هو الناصب الثاني. كيف - 00:11:48ضَ

مع اللام يحدث وكي المراد بهاتي الناصبة. كي الناصبة. احترازا من كيد التعليمية ومتى تكون كي ناصبة اذا تقدمت عليها اللام لفظا او تقديرا. اذا تقدمت عليها اللام لفظا او تقديرا. لاظا ان يتلفظ بها. تقول جئتك لكي - 00:12:08ضَ

اكرمك جئتك لكي هنا تقدمت عليها الله. اذا نقول كي ناصبك مصدرية نصبت الفعل المضارع بنفسها مثل لنا. جئتك لكي اللام حرف جر وكي حرف تعليل المصدر حرف المصدر حرف نصب او مصدر - 00:12:38ضَ

لكي اكرمك اكرم هذا فعل مضارع منصوب بكيف. وعلامة نصبه فتحة ظاهرة على اخره. هذا ان لفظت بالله وقد تحلف اللام وتنويها. فتقول جئتك كي اكرمك. اذا نويت في نفسك ان الاصل - 00:13:08ضَ

وانك حذفت اللام استغناء عنها بنيتها. فحينئذ اذا نويت اللام تقول كي اكرمك اكرم هذا آآ فعل مضارع منصوب بكي نفسها. لماذا؟ لانها مصدرية. ناصحة اذا اذا قدرت اللام قبل كي فحينئذ تكون كي مصدرية الناصبة - 00:13:28ضَ

متى تكون تعليلية حرف جر ولا تكون ناصبة؟ اذا لم تنوي اللام. قلت جئتك كي اكرمك جئتك كي اكرمك. اذا لم تنوي اللام وان الاصل لكي وانك حذفت اللام استغناء عنها بنيتها فتقول - 00:13:58ضَ

كي حرب جر وتعليم. واكرم فعل مضارع منصوب بان مضمرة بعد كلمة. لماذا لماذا كان النصب بان ولم يكن النصب بكي لان كي هذه ليست ناصبة. ليست كل كي ناصبة. وانما - 00:14:18ضَ

اتكون ناصبة اذا كانت مصدرية؟ ومتى تكون مصدرية اذا تقدمت عليها اللام او حذفت ونويتها؟ اذا اذا حذفتها ولم تنوها فهي حرف جر. ما الذي نصب الفعل المضارع الذي يليها؟ المضمرة وجوبا بعدها - 00:14:38ضَ

تعين كونها جارة اذا تلتها ان او اللام. في السابق قلنا تكون مصدرية اذا سبقتها اللام. طيب اذا جئتك كي لاكرمك. ما الذي حصل هنا؟ تأخرت الله. جئت كي لاكرمك. تقول هذه كي قولا واحدا حرف جر. لاكرمك اكرم هذا فعل مضارع منصوب بان بعد - 00:14:58ضَ

جئتك كي ان اكرمك. ظهرت ان بعدك. فنقول كي هذه حرف جر وليست ناصبتان اذا كي قد تكون ناصبة وقد تكون جارة حرف جر تعليم وقد تكون محتملا متى تكون ناصبة قطعا اذا سبقتها الله لفظ بها؟ جئتك لكي فنقطع هنا انك هي التي عملت - 00:15:28ضَ

النصر في الفعل المضارع. اذا قيل جئتك كي لاكرمك. ظهرت اللام بعد كلمة. او ظهرت ان بعد كي حينئذ نقطع انها جارة تعليمية وليست ناصبة. اذا قيل جئتك كي اكرمك - 00:15:58ضَ

هنا يحتمل انما الاعمال بالنية. اذا نويت ان الاصل لكي وانك حذفت اللام استغناء عن انا بنيتها فحينئذ تكون كي ناصبة. واذا لم تنوي الله فنقول كي جارك. اذا تحتمل النوعين - 00:16:18ضَ

لذلك قالوا وكي مع اللام وحاء. لكي لا تحسب. لكي لا يكون على المؤمنين حرام. لكي لا يكون يكون هذا فعل مضارع ناقص منصوب بكيد. ووجب اظهار ان هنا لانه لان الفعل ما في كما سيأتي - 00:16:38ضَ

وكيم علام محدث. وكيم علام. اذا تكون ناصبة بنفسها مصدرية اذا كانت مع اللام. يعني ملفوظا بها وحذف مع نيتها. وحذف مع نيتها. ولك ان تعمم فتجعل كي علامة على - 00:16:58ضَ

ان الفعل المضارع بعدها منصوب بان مضمرة اذا نويت الحذف او قدرت الحذف في كلام الناظم انه اعم من ذلك فتقول حذف اذا حذفت الله اما بنيتها واما مع عدم نيتها. اما بنيتها فتكون كيد - 00:17:18ضَ

ناصبة واما مع عدم نيتها فيكون الفعل منصوبا بان مضمرة بعدك. هذا هو الناصب الثاني كيد. واذا هذا الناصب الثالث. واذا هذا حرف جواب وجزاء عند سيبويه رحمه الله تعالى. لانها تقع جوابا يتكلم المتكلم - 00:17:38ضَ

يقول لك سازورك انت تجيبه فتقول اذا اكرمك. اذا اكرمك وقعت في جوارح وثانيا جزاء ان ما بعدها جزاء ومسبب ومرتب عما ذكر في الكلام السابق الذي ذكره غيره. اذا اذا نقول حرف جواب وجزاء. لماذا حرف جواب؟ لانها تقع في - 00:17:58ضَ

جوابي كلام ثابت. يقول لك القائل سازورك تجيبه انت. اذا اكرمك. جواب. الاكرام مسبب عن المجيء والزيارة. اذا هي حرف جواب وجزاء. لكن لا تنصب مطلقا وانما لها ثلاثة شروط ذكرها الناظم في البيت الذي يليه - 00:18:28ضَ

قد ان صدرت ان صدرت يعني وقعت في صدر الجملة في صدر جملة الجواب. سازوره اذا اكرمك. اذا قال انا اذا اكرمك وجب الرفع بطل عملها. لماذا لانها لم تصدق. اذا صدرت في اول جملة الجواب هذا هو الشرط الاول لاعمال اذا فيما بعدها - 00:18:48ضَ

اذا لم تصدر وسبقها غيرها نقول بطن عملها. ولو وجد فيها بقية الشروط. سازورك انا اذا اكرمك وجب الرفع. سازورك اذا اكرمك بالنصب. لماذا؟ لانها وقعت صدري جملة الجواب. ان صدرت هي فانصب بها بنفسها. لا بان مضمرة بعدها - 00:19:18ضَ

انها ناصبة بنفسها ككي ولن المستقبل هذا هو الشرط الثاني. ان يكون الفعل المضارع الذي يليها دالا على الاستقبال. فاذا قال قائل احبك. فقال له المجيب اذا تصدق متى تصدق في المستقبل او الان؟ الان لانه يقول احبك هذا اعلام واخبار - 00:19:48ضَ

فقال له المجيب اذا تصدق. تصدق هذا يجب رفع. ولا يجوز نصبه. لماذا؟ لانك صدقت في قولك احبك. وهذا يدل على الحال. وشرط النصب به اذا ان يكون الفعل الذي يليها دالا على الاستقبال له - 00:20:18ضَ

سازورك اذا اكرمك. الاكرام يقع بعد بعد الكلام. بعد ان يقول سأزورك. يعني بعد ان متصلا. الا يفصل بين اذا والفعل المضارع الذي يليها. لا بد ان يكون متصلة فلو قال اذا يا ابا عبد الله اكرمك وجب الرأي. اذا في داري اكرمك وجبرتك - 00:20:38ضَ

اذا والله اكرمك القسم فقط استثني القسم وما عدا القسم لا يجوز ان يكون فاصلا بين اذا ومدخولها. ولذلك قال متصلا اي يكون الفعل المضارع المستقبل متصلا باذن يفصل بينهما الا باليمين والقصر. اذا والله اكرمك بالنصب على العصر. لماذا؟ لانه يكفر - 00:21:08ضَ

استعمال القسم في لسان العرب ولذلك يتسامح معه فيما لا يتسامح مع غيره او بيمين فصل فصل اه الالف هذه لي للاطلاق يعني فصل الفعل المضارع عن ان باليمين باليمين دار مجرور متعلق بقوله - 00:21:38ضَ

اذا والله نرميهم بحرب تشيب الطفل من قبل المشيب. اذا والله نرميهم. نصب الشاعر نرمي نار النية ما العامل فيه؟ اذا اذا حرف جواب وجزاء مبني على سبل لا محل له من الاعراب. نار النية فعل - 00:21:58ضَ

فرع منصوب باذن ونصبه فتحة ظاهرة على اخره. اذا هذه ثلاثة شروط لا بد من توفرها فيه اذا اذا كانت ناصبة اذا انتفى منها شرط واحد فيجب رفع الفعل المضارع بعدها. ان تكون مصدرة في اول الكلام - 00:22:18ضَ

لو لم تكن مصدرة وجب رفع الفعل المضارع الذي يليها. الثاني ان يكون الفعل المضارع دالا على الاستقبال. فان دل على فلا يجوز. الثالث ان تكون متصلة بالفعل المبارك. ولا يستثنى من فاصل بينهما الا باليمين والشاهد قول - 00:22:38ضَ

اذا والله نرميهم بحرب. وانصت بان الان شرع في العصر. شرع في الاصل. واخرها لان فيها تفصيلا لانها تعمل ظاهرة ومضمرة. اما لن وكي واذا فهذه لا تعمل الا ظاهرا. لا تعمل الا - 00:22:58ضَ

ظاهرة يعني لا تقدر. اما ان بفتح الهمزة وسكون النون المصدرية هذه تعمل ظاهرة و مضمرا. قال وانصف بان ما لم تلي علما. ما لم تلي. لم تلي. ايش عرفت - 00:23:18ضَ

فعل مبارك مرزوق بلم وجزمه حذف حذف حرف العلم. لكن مكتوب الياء عنده تلي بالياء. عندكم؟ عندك ما اسمع نعم تلي واحد من تلي هذا فعل مضارع مجزوم وهذه الياء للاشباع او للضرورة. تلي قد يزيد الشاعر - 00:23:38ضَ

الياء اشباعا للكسرة او الواو اشباعا للضمة او الفتح الالف اشباعا الفتحة. وخاصة الفعل المضارع الملزوم بحذف حرف العلة. الم يأتيك والانباء تنمي بما لاقت لبول يعني الم يأتيك يأتيك مثل الذي معك. اصلها الم يأتك يأتك يأتي - 00:24:38ضَ

اليس كذلك؟ نحذف حرف العلة. ولكنه قال الم يأتيك باليعتبة الياء. نقول مرزوق حذف حرف العلة وهذه الياء للاشباع او للضرورة ضرورة الوزن. هجوت زبانة ثم جئت معتذرا من هدم زبانة لم تهجو ولم تدع. تهجو - 00:25:08ضَ

تدعو اذا العجوز غضبت فطلقي ولا ترضاها ولا تملك. ولا هذه نعم فرضاها ولا تملك. اذا هذه الياء نقول الاشباع او للضرورة. وانصف بان ان نظرية باعتبار ما قبلها لها ثلاثة احوال. اما ان يسبقها ما يدل على العلم. ان يسبقها يعني تقدم عليها - 00:25:28ضَ

ما يدل على العلم. يعني نبض العلم او مما يفهم منه العلم. واما ان يتقدم ما يدل على الظن. واما الا يتقدمها ما يدل على العلم ولا ما يدل على الظرف - 00:25:58ضَ

ثلاثة احوال اما ان يسبقها ما يدل على العلم. واما ان يسبقها ما يدل على الظن والرجحة. واما الا يسبقها ما على العلم ولا مان يدل على او ما يدل على الظن. ان تقدمها ما يدل على العلم فهي مخففة - 00:26:18ضَ

من الثقيلة لا غير. يعني ليست ناصحة. فهي مخففة من الثقيلة. اخت ان ان اخت ان وان قد تخطف. يعني كيف تخفف؟ تحذف احدى النونين. ان كلا ان كنا ان خففت فاعملت ان قد تخفف وتعمل فيما بعدها. لكن اذا خففت ان - 00:26:38ضَ

وجب حث اسمها ويكون الخبر جملة فعلية. ويكون الخبر جملة فعلية او اسمية. ان الحمدلله ان الحمدلله ان هذه مخففة من الثقيلة. الحمدلله هذه جملة مبتدأ وخبر في محل راح خبر ان. اين اسمها؟ تقول ضمير الشأن محذوف. تقدير - 00:27:08ضَ

الحمد لله. ان لا اله الا الله. بالامس جا سؤال واشهد ان فيقول لماذا لا نشدد النون؟ واشهد ان ان لا اله الا الله. لماذا؟ لان ان ليست مشددة هنا لماذا؟ لو كانت مشددة لقلنا اين اسمها؟ غير موجود. ولكن نقول اشهد ان - 00:27:38ضَ

اي ان الحال والشأن لا اله الا الله. جملة لا اله الا الله هذه خبر. والاسم محبوب وجوبا. وان تخفف ان فاسمها سكن وخبر اجعل جملة من بعدي عنه. اذا اشهد ان نقول هذا غلط. لماذا؟ لانها مخففة من - 00:28:08ضَ

من الثقيلة وليست هي المشددة. الحاصل انه اذا سبق ان المصدرية اذا سبقها ما يدل على العلم فهي مخففة من الثقيلة. ما معنى مخففة من الثقيلة؟ اي ان اصلها ان اخطئن. حذفت احدى النونين. هذه - 00:28:28ضَ

لا تكون ناصبة للفعل المضارع بل تدخل على الجملة الاسمية من خصائص الجملة الاسمية. علم ان سيكون منكم مرة علم ان سيكون. ان هذه ليست مثل ان في قوله تعالى وان تصوموا - 00:28:48ضَ

وان تصوموا عن هذه المصدرية. دخلت على الفعل المضارع فنصبته. وهو فعل مضارع منصوب بان ونصب حذف النور علم ان سيكون ان هذه مخففة من الثقيلة. اصل التركيب ان حذفت - 00:29:08ضَ

النوني تخفيفا. فحذف اسمها وجوبا. علم انه سيكون. سيكون هذا يجب رفعه ولا يجوز لماذا؟ لان ان هذه لا تنصب الفعل المبارك. اذا اذا وجدت ان بفتح الهمزة واسكان النون - 00:29:28ضَ

وقد سبقها علم او ما يدل على العلم فهي حينئذ مخففة من الثقيلة وليست الناصية. الحالة الثانية مثالها ما ذكر علم ان سيكون. الحالة الثانية ان يتقدم عليها ما يدل على الظن - 00:29:48ضَ

ان يتقدم عليها ما يدل على الظن. فهي حينئذ محتملة. يعني لا نقطع انها مخففة من ولا نقطع انها الناصب. بل يجوز ان تقدرها المخففة ويجوز ان تقدرها الناس ولذلك اختلف القراء في قوله تعالى وحسبوا الا تكون فتنة وحسبوا - 00:30:08ضَ

الا تكونوا فتنة. بالرفع وبالنصر. بالرفع على ان ان مخففة من الثقيلة. وبالنصب على انها ناصبة وحسبوا الا تكون نقول الا تكون الحرف نصب مصدري تكون فعل مضارع منصوب لماذا؟ لاننا قدرنا ان نحسب هذه للظن. اليس كذلك؟ لو كانت حاسبة بمعنى العلم - 00:30:38ضَ

وجب ان يكون ما بعدها مرفوع. يعني الفعل المضارع بعد ان مرفوع لماذا؟ لانها قطعة مخففة من من الثقيلة احاسبوا الا تكونوا فتنة. حاسبوا الا تكونوا. ان هذه مخففة من الثقيلة واسمها محذوف وجوبا ولا تكون - 00:31:08ضَ

هذه جملة الخبر. لكن ايهما الارجح؟ ها؟ النصب ارجح منه من الرفض. النصب ارجح من الرفع لانه هو الكثير في كلام العرب ولذلك اتفق القراء على النصب في قوله تعالى احسب الناس ان يتركوا. ان - 00:31:28ضَ

يتركوه هذا فعل مضارع منصوب بالف. ونصبه حذف النون. مع انه سبقها ما يدل على الظن احسب احسب الناس ان يتركوا. حسب هذا يدل على على الظن من اخوات ظن. ونصب الفعل المضار مع جواز رفعه - 00:31:48ضَ

في غيره. الحالة الثالثة الا يسبقها ما يدل على العلم ولا ما يدل على الظن فهي ناصبة وجوبا فهي ناصبة وجوبا. وان تصوموا خير لكم. ان الله لا يغفر ان يشرك به. ان - 00:32:08ضَ

فهذه ناصبة وجوبا تعمل النص لماذا؟ لانه لم يتقدمها ما يدل على العلم ولا ما يدل على الظن. لذلك قال الناظر فسر هذا التفصيل والا الاصل انه لا يذكر لكن ذكره فنذكره. وانصب بان وجوبا ويتعين ان - 00:32:28ضَ

ناصبة. ما لم تلي علما. ما لم تلي علما. يعني ما لم تلي ما لم تتبع ما يدل على العلم. ليس المقصود العلم لفظ العلم لا كل ما يدل على العلم. من اليقين ورأى - 00:32:48ضَ

تحقق وتبين اذا تقدمت هذه الالفاظ على ان فهي مخففة من من الثقيلة. وصح وجهان الصبر والنصب لما بعدها بعد الظن يعني بعد ما يدل على الظن والنصب رجع على الرفع - 00:33:08ضَ

والنصب رجح على الرفع. لذلك وانصب بان وجوبا اذا انتفى عنها شرطان ان يسبقها ما يدل على العلم. وان يسبقها ما يدل على الظن. اذا قلت وانصب بان وجوبه اما وحسبوا الا تكون تكونوا النصب جائز هنا ليس واجب. اذا النصب بان تأخذ من هذا ان النصب بان لما بعد - 00:33:28ضَ

الفعل المضارع قد يكون واجبا. وقد يكون جائزا. متى يجب؟ اذا لم يسبقها ما يدل على العلم ولا الظالم وان تصوموا خير لكم. متى يجوز النصب بها اذا تقدم عليها ما يدل على على الظن؟ هذي ثلاثة احوال - 00:33:58ضَ

واضحة؟ نعم. وبادلا بالجر فانصب واضمرا لان جوازك ارتقاء لينظرا هل هذه قلنا تعمل ظاهرة ومغمرة؟ مضمرة يعني مخفية محذوفة ولكنها ماء منوية. وعملها مضمرة قد يكون جاهزا وقد يكون واجبا. يكون جاهزا ويكون واجبا. جائزا يعني يجوز النطق بال واظهارها - 00:34:18ضَ

ويجوز عدم اظهارها. امرت لاكرم زيد. امرت لان اكرم زيدا. يجوز الوجه يجوز ان تلفظ بان ويجوز ان تحذفه. هذا هو المراد بقولهم تعمل ان مضمرة الجواز. يعني يجوز ان تلفظ بها ويجوز ان تحذفها. جئت لان اكرم زيد. جئت لاكرم الزيت يجوز الوجهان. اما - 00:34:48ضَ

فهو لا يجوز ان تلفظ بان. وانما يجب حثها. يجب حثها. مواضع حذف او تقدير جوازا في موضعين. اشار اليها الناظم بقوله وبعد لام الجر وقوله كبعد عام الموضع الاول ان تكون ان المضمر جوازا بعد لام الجر. بعد لام الجر - 00:35:18ضَ

لذلك قالوا وبعدنا من جري فانصت. واضمرا واضمرا باسقاط همزة القطع والعصر واضمرا. لانه من اضمن يضمر واضومر لان جواث واضمر لان اللام هنا زاء لان اضمر هذا امر متعد بنفسه. مثل قوله وان جوازا اي لا وجوبا. وذلك بعد لا - 00:35:48ضَ

وامرنا لنسلم لرب العالمين. لنسلم هذه اللام لا من جرى. تدل على التعليق نسلم هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة جوازه. لم قلنا جوازا لم قلنا جوازا في هذا الموضع؟ لوجود لام الجرح؟ لوجود لام الجرح اذا رأيت - 00:36:18ضَ

دخلت على الفعل المضارع وهو منصوب فاعلم ان الناصب هو ان مضمرة الجواز. يعني يجوز ان تذكرها ويجوز ان ان تحذفها. هذه اللام سواء كانت تفيد التعليل وانزلنا اليك الذكر لتبين. لتبين - 00:36:48ضَ

تبين هذا فعل مضارع منصوب بان جوازا بعد لام التعذيب. او كانت للعاقبة. فالتقطه ال فرعون ليكون ليكون لهم عدوا وحسنا. يكون هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة بعد لام العاق - 00:37:08ضَ

وفرق بين لام تعليم وبين العاقل. او زائدة انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل الذكر انما يريد الله ليذهبه. يريد هذا يتعدى بنفسه. كل لام دخلت على على معمول فعل متعد فهي زاد - 00:37:28ضَ

هذي قاعدة عامة. كل لام دخلت على معمول فعل متعد فهي زائل. يريد هذه بنفسه ليذهب ان يذهب يريد اذهابه يتعذب بنفسه اذا اللام هذه نقول زائد هذه زائدة وبعد لام الجر فانصب واضمرا لان جوازك ترتقى لينظرا لينظر الهلال لينظرا - 00:37:48ضَ

ينظر معرضه لينظر فعل مضارع منصوب بان مضمون جواز بعد لام التعليم. لانها وقعت معللة لما بعدها. الموضع الثاني الذي تضمر فيه انا جوازا كبعد عاطف. اي كما تضمر جوازا بعد لام الجر تؤمر جوازا بعد عاطف عليه - 00:38:18ضَ

على اسم خالص بعد عاطف اطلق الناظم هنا العاطفة والاطلاق ليس مراد بل هو مقيد باربعة انواع الواو والفاء وثم واو. يعني تظمر ان جوازا بعد الواو والفاء وثم واو. على اسم خالص يعني وقع الفعل المضارع بعد عاطفه - 00:38:48ضَ

والمعطوف عليه اسم خالص من التقدير بالفعل. يعني اسم جامدا اما مصدرا او غيره ان مصدرا او غيره. بالمثال يتضح المقال. ولبس عباءة وتقر عين. احب الي من لبس الشفوف ولبس عباءة وتقرع وبعد عاطف اين العاطف هنا - 00:39:18ضَ

الواو وتقرع وتقرع بعد عاطف. اذا اغمرت ان جوازا بعد عاطف فيها الفعل المضارع منصوب هنا وتقرع بالنصر. ما الذي نصبه؟ نقول المضمرة الجواز. لماذا؟ لوقوع بعد حرف عاطف والمعطوف عليه اسم خالص. من التقدير بالفعل. الاسماء على مرتبتين. اما ان يكون اسم - 00:39:48ضَ

فيه معنى الفعل يعني فيه رائحة الفعل يدل على الحدث كاسم الفاعل او اسم المفعول او الصفة المشبهة او افعل التفضيل او امثلة مبالغة الى اخره. هذه التي تسمى بالمشتقات. ان عطف على - 00:40:18ضَ

فيجب رفع الفعل المضارع. ان عطف على اسم خالص يعني خلص خلص من التشبيه والتأويل بالفعل وهو الاسم الجامع. وهنا لبس ما نوعه؟ مصدر. اذا هو جانب. ولبس عباءة قر عيني لبسها هذا مبتدأ احبه هذا خبره. ولبس عباءة وتقر وعين نقول هنا العاطف الواو وقعت بعده - 00:40:38ضَ

المضمرة جوازا لعطفها الفعل على الاسم الخالص. يعني الاسم الذي خلص من تأويله بالفعل ليس فيه معنى الفعل. واضح هذا؟ كبعد عاطف على اسم خالص. ان يكون الفعل قد وقف على ما ليس مشتقا. لم يعطف على اسم فاعل ولا اسم مفعول ولا سائر المشتقات. انعطف - 00:41:08ضَ

على مصدر ونحوه فحينئذ نقول هذا قد عطف على اسم خالص. يعني ليس فيه معنى الفعل الصورة ليس فيه معنى الفعل. نقول الاسماء على نوعين. اما ان يكون فيه معنى الفعل وهذا مختص - 00:41:38ضَ

المشتقات والمشتقات سبعة اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة الى اخره. ما عدا هذه المشتقات هي الاسماء اما ان تدل على ذات فقط او على معن على معن فقط. والمراد باسم الخالص هو ما دل على ذاك - 00:41:58ضَ

ان فقط او على معنى فقط تأملوا. ولبس عباءة وتقر عين. وما كان لبشر ان ليكلمه الله الا وحي او من وراء حجاب او يرسله. هذا محل الشاهد او يرسل - 00:42:18ضَ

قصد هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة جوازا بعد عاطف وهو اول. والمعطوف عليه وحيا وهو مصدر وهو مصدر اسم خالص من التأويل بالفعل. تأملوا واغمر لها اذا هذان الموضعان - 00:42:38ضَ

هذان موضعان تضمر فيهما ان ولكن على جهة الجواز. الموضع الاول ان تكون بعد لام الجر مطلقا سواء كانت للتعليم او للعاقبة او زاهرة. ويستثني النحا انه اذا دخل قالت لام التعليل لا مجر على فعل منفي يجب اظهاره انا. لان لا يعلم - 00:42:58ضَ

لئلا يعلم اهل الكتاب لئلا يعلم يعلم هذا فعل مضارع منصوب بان وقعت بعد التعليم لكن هنا يجب اظهارها. لماذا؟ لكون الفعل منفي. لكون الفعل منفي. واضمر لها على الوجوب وخصوص - 00:43:28ضَ

خمسا عقيبة لام جحد مثلما. المواضع التي يجب ان تضمر فيهما فيها الوجوب قال واظمر لها ايظا اللام هنا زائد واسقط همزة القطع واظمن والاصل واظمأ لها واظمرها يعني ان على الوجوب اللغوي واخصصي خمسة يعني خمسة مواضع هي التي تخصصها بكون المضمرة بعد - 00:43:48ضَ

وجوبا عقيدة لام جحد. عقيبة لام جحد. العقيبة هذي لغة في عقل. وبعضهم ينكرها. والاشهر انها عقب انها عقب بدون زيادة الرياء. عقيدة لام جهد. لام الجحود هذه ضابطها عند النحاس ما تقدمها او - 00:44:18ضَ

ما كان او لم يكن. كل لام سبقها ما كان. كان ماضي سبقت بي او نفيت بماء او لم يكن. فحينئذ يحكم على اللام انها لام الجحود وما كان الله ليعذبهم - 00:44:38ضَ

وما كان الله ليعذبهم ليعذبهم. اللام هذه نقول لام الجحود. لماذا؟ لانها سبقت بما كان ليست لام الجر. ليعذبهم فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد لام الجحود. لام الجحود. ما معنى - 00:44:58ضَ

ما معنى الجحود؟ انا ما ذكرته الايثارة لكن بعضهم يقيده الانكار مع علم. يعني اخص من مطلق الانكار لكن المراد هنا الانكار ليس التخصيص لذلك جاء في القرآن وجحدوا بها واستيقنتها. اذا الانكار اذا كان مع علم يسمى جحودا. والا يسمى - 00:45:18ضَ

يا رب لم يكن الله ليغفر لهم ليغفر ليغفر هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد لام الجحود لانها سبقت بي لم يكن خمسا عقيبة لام جحد مثلما كان ذو التقوى ليغشوا ظالما هذا مثال - 00:45:48ضَ

من عند الناظم تبرع به. ما كان كان منفية بماء. ذو التقوى ذوو هذا شرابه اسمك اكمل مرفوع بماذا بالواقع نيابة عن الضمة لانه ملح نعم احسنت ملحق بي جمع المذكر السالم. ملحق بذمع المذكر السالم. ذو التقوى ذو مضاف والتقوى مضاف اليه - 00:46:08ضَ

ليغشوا يغشوا هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة بعد لام الجحود. لماذا عينا انها لام الجحود بما كان ليخشوا ظالما ما نصبه بماذا؟ حذف النون لانه من الامثلة الخمسة هذا مفعول به. الموضع الثاني الذي تنصب ينصب الفعل مضارعا مضمرة وجوبا وبعد حد. بعد حد - 00:46:48ضَ

لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع. حتى يرجع. يرجع هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد حد. وعند الكوفيين ان حتى هي الناصب ولكن هذا فاسد لماذا؟ لان حتى - 00:47:18ضَ

الاسم حتى مطلع الفجر. ولا يمكن ان يعمل عامل واحد عملين. النصب والجراء. وبعدها حتى حيث معناها اذا يعني تفيد معنى اناء. لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع الى ان يرجع. فهي - 00:47:38ضَ

انا على يعني تفيد الغاية. تفيد الغاية. اسلم حتى تدخل الجنة. اسلم حتى تدخل الجنة تدخل هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد حاجته. ولكن حتى هنا ليس معناها الى - 00:47:58ضَ

وانما معناها كي اذا حتى الناصبة او التي ينصب بعدها الفعل مبارا بان مضمرة قد تكون بمعنى الى قد تكون بمعنى كي وبعد حتى حيث معناها الى تعمل بدار الخلد حتى تنقل. تنقل هذا فعل مضارع - 00:48:18ضَ

منصوب بان مضمرة وجوبا بعد حتى وذلك هذه للاطلاق. وهذا فيه اشارة لقوله تعالى واعبد ربك حتى يأتيك اليقين. واو الثالث الموضع الثالث او يعني ينصب الفعل المضارع بان مضمرة - 00:48:38ضَ

وجوبا بعد او اذ المعنى بنحو الا او او الناصبة او التي يقع او تضمر بعدها ان تأتي بمعنى الا وتأتي بمعنى الى لالزمنك او تقضيني حقي لالزمنك او تقضيني تقضيني هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد عوض. واول - 00:48:58ضَ

ما معناها؟ الى لالزمنك الى ان تقضيني حقا مثل الناظم لهذا بقولك لا تقر العين او يعطى الفتاة. لا تقر العين او لا تقر العين الا ان يعطى الحجر لا تقر العين الى ان يعطى - 00:49:28ضَ

يعني يجوز ان تقدر اوهن بمعنى الا ويجوز ان تقدر بمعنى اله. لاقتلن الكافر او يسكت هذي بمعنى الا الا ان يصلح الا ان يسلم. واو اذا المعنى اذا المعنى بنحو الا - 00:49:58ضَ

فاتى ثلاث قر العين او يعطى. يعطى هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد او وعلامة نصبه يعطى نعم ايه؟ فتحة مقدر على على الالف. والفتى نائم احسنت. يعطى هذا فعل مضارع مغير الصيغة. وبعد واو ثم فاء وقع صدر جواب قرروا منه كالدعاء - 00:50:18ضَ

سببية والواو المعية تضمر ان بعدهما وجوبا. ولكن اذا وقعت في قدر جملة جواب لنفي محض او طلب بالفعل. اذا وقعت في جواب نفي محض او طلب لي بالفعل. نفي محض ماذا؟ لا يقضى عليهم فيموت. لا يقضى عليهم فيموت. يموت وهذا فعل - 00:50:58ضَ

مبارك وقع بعد السببية في جواد النفي لا يقضى في جواب النفي فنقول يموت فعل مضارع منصوب بان وجوبا مضمرة وجوبا بعد فاء السببية. لما اظمرت وجوبا لوقوعها في جواب نفي المحض. ما تأتينا فتحذر - 00:51:28ضَ

ما تأتينا فتحدثنا. احدث هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا لوقوعها في جواب النفي. النفي المحض يعني غير المنتقض. غير المنتقب. لان انك قد ينطق اما بالا واما بتكرار النفي. لو قيل ما تأتينا الا فتحدثنا. هنا يجب الرفع. لماذا - 00:51:58ضَ

لان الا تثبتوا ما تثبت لما بعدها ما نفته عما قبله. وهذا لفظه. ما تزال تأتينا يجب الرفع لماذا؟ لان زال للنفي ونفي النفي اثبات. حاصل انه يشترط ان يقع الفعل بعد فاعل سببية - 00:52:28ضَ

في جواب نفي محض غير منتقض بالا ولا بتكرار للنفي. او الطلب الطلب هذا مثل له الناظم بالدعاء اذا وقع فاو السببية او واو المائية في جواب طلبه. كالدعاء الذي مثل - 00:52:48ضَ

النار حينئذ يجب ان ينصب الفعل مظانا بان مضمرة بعد فاء السببية او واو معين. ربي وفقني فلا اعدل فلا اعدل اعدل هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد الفاء السببية لماذا - 00:53:08ضَ

هذا لوقوعه في جواب الطلب. والمراد بالطلب هنا الدعاء. ربي وفقني. والا الطلب ثمانية مروان هو ادعو وسل واعلم لحظه فمن وردك ذاك النفي قد كمل. ولكل مثال يحتاج الى طول لكن مثل - 00:53:28ضَ

انهم بالدعاء ونكتفي به. وبعد واو ثم فاء وقع. الالف هذه الظمير يعود الى الواو والفاء. صدر يعني صدر جملة جواب نفي محض او طلب محض. نفي محض او طلب - 00:53:48ضَ

محضن قرروه اي العلماء كالدعاء. فاحرص على التقوى فتختار. تحرص احرص هذا امر على التقوى متعلق به فتختار السببية. تختار هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد فعل السببية. لماذا اظهرت لوقوعها في جواب الطلب وهو الامر؟ احرص فتختار - 00:54:08ضَ

ولا ترجوا النجاة وتسيء. هذا مثال لاظمار ان بعد واو المعية لوقوعها في جواب لا ترجو هذا نهي وقع واو المعية في صدر الجواب وتوسيع تسيء هذا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا - 00:54:38ضَ

هذا واو المعية لوقوعها في جواب النهي وتسيء العمل. ثم متى دل على الشرط الطلق فاجزم جوابا لم يكن فان صحب ان قصد الجزاء ان وقع الفعل المضارع بعد فائز سببية في جواب الطلب كما سبق المثال السابق - 00:54:58ضَ

احرص على التقوى فتختار. فاحرص على التقوى فتختاره. ان دل الطلب على الشرط يعني ضمن معنى الشرط. يعني تعليق الجواب على الفعل. تعليق الجواب على الفعل. فرز جوابا لم يكن صحب. اذا اسقطت الفاء من تختار. وقصدت الجزاء نقول وجب جزم الفعل المضارع - 00:55:18ضَ

وجب جزم الفعل المضارع. فاحرص على التقوى تختر. لو اسقطت الفعل. وقصدت الجزاء يعني تقصد ان الجواب مترتب على ما سبق. او انه مسبب على على ما سبق. قل تعالوا اتلو هذا مثال مشهور - 00:55:48ضَ

قل تعالى تعالوا اتلوا. لو قيل في غير القرآن قل تعالوا فاتلوا بالنصب. لماذا بالنصب لانه وقع في جواب الامر تعال فتقول اتلوه قل تعالوا فاتلوه فعل مضارع بان مضمرة وجوبا بعد وقاء السببية. لو اسقطت الفاء قل تعالوا وقصدت الجزاء. ان - 00:56:08ضَ

ومرتبة على الاتيان ان التلاوة مسببة على الاتيان نقول يجب جزم الفعل المضارع قل تعالوا اتلوا اذا اتوا هذا فعل مضارع مجزوم وجزمه حذف حرف العلة ما الجازم فيه وقوعه في جواب الطلب - 00:56:38ضَ

في جواب الطلاق. ثم متى دل على شرط الطلب؟ الطلب ما اعرابه؟ شراب الطلب هنا ثم متى دل الطلب على الشرط؟ ثم متى دل الطلب على الشرط؟ فهذه ان جوابا الذي هو الفعل المضارع الذي نصب في في المثال السابق لم يكن فاعل صحب لم يكن صحب فاء - 00:56:58ضَ

ان قصد الجزاء به للطلب. ان قصد ان الجواب مرتب على ما سبق. ان لم يقصد يجب الرفع ذلك اتفق القراء على الرفع في قوله تعالى خذ من اموالهم صدقة تطهرهم. مع ان الظاهر انه مثل قل تعالى لكن ليس - 00:57:28ضَ

المقصود ان الطهارة مرتبة على او التطهير مرتب على الاخذ. وانما المقصود خذ من اموالهم صدقة مطهرة الجملة صفة لي الصدقة. كعامل الله يصدق آآ كعامل الله بصدق تقرب عامل - 00:57:48ضَ

هذا فعل امر تقرضه هذا فعل مضارع مجزوم لوقوعه في جواب الطلب وجزمه السكون المقدر منع من ظهور الحركة الروي اذا هذه خمسة مواضع ذكرها الناظم يظمر بعدها وجوبا وهي لا - 00:58:08ضَ

وحتى واو وبعد واو المعية وبعد فاء السببية ثم ذكر احد الجوازم وهو وجزم الفعل المضارع اذا وقع في جواب الطلب صلى الله وسلم على نبينا محمد - 00:58:28ضَ