شرح السلم المنورق المطول

شرح السلم المنورق المطول للشيخ أحمد بن عمر الحازمي21

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين. اما بعد - 00:00:00ضَ

ولا زال الحديث في هذا الفصل فصل في الاشكال حيث عرف فيه الناظم الشكل وفرق بين الشكل والضم خاصة الضرب ماذا؟ بالقضيتين قضيتي القياس المسورتين. فان خلتا عن السور فهي شر. هذا على ظاهر كلام الناظم من غير ان تعتبر الاسفار. وقيل من غير ان تعتبر اي من غير اشتراط اعتبار الاسوأ - 00:00:27ضَ

عن ايدي يصدق على المسورة وعلى غيرها. فتكون العلاقة بين الشكل والضرب العموم الخصوص منه فكل ضرب شكل ولا عكس. الضرب خاص بالمسورتين او المسورة ولو مسورة واحدة في القيام - 00:00:57ضَ

والشكل اعم يطلق على المسورتين وعلى عدم المسورة. فان خلت او فان خلت قضية قياس عن السورين نقول هذا شكل لا ضرب. وان كانتا مسورتين فهما ضرب وشكر. هذا هو المشهور. لذلك يقولون دروب الاشكال. وهذا لا يصح الا اذا كان الشكل اعم من الضرب. هذا هو المشهد. دروب الاشكال - 00:01:17ضَ

وعليه سارة الشيخ الامين رحمه الله في المقدمة. ثم قسم الاشكال باعتبار الحد الوسط. باعتبار حد الوصل تكراره لانه لا لا يكون قياسا الا بتكرار الحد الواسع. وقلنا كل قياس فيه اربع كلمات. فيه - 00:01:47ضَ

اربع كلمات لان القضية الاولى والقضية الثانية لابد فيهما من موضوع ومحمول اذا موضوعان ومحمولان هي اربع كلمات. والحد الوسط لابد ان يكون كلمة ان يكون كلمة مكررة بين في مقدمتي وحينئذ من جهة الافادة لا من جهة اللفظ الكلمات كم؟ ثلاث. كلمات ثلاث - 00:02:07ضَ

الحد الاصغر والحد الاكبر والحد الوسط ننتقل من التسمية الان موضوع المحمول نقول الحد الاوسط الذي هو موضوع النتيجة. موضوع النتيجة الحد الاكبر الذي هو محمول النتيجة. والحد الوسط هذا يلغى لدى الانتاج. وهو الكلمة المكررة بين - 00:02:37ضَ

يعتبر كالرابط والنسبة بينهما والا فتصير المقدمتان اجنبيتين. كل انسان ناطق وكل فرس صحاح. نقول لا علاقة به. هنا اربع كلمات من جهة العدد ومن جهة الافادة سيكون قياسا صحيحا الا اذا وجد فيه ثلاث كلمات من جهة الافادة. واربع كلمات من جهة العدد. اذا قسم - 00:03:04ضَ

الاشكال باعتبار الحد الوسطي باعتبار تكراره الى اربعة انواع. الى اربعة انواع. الشكل الاول والشكل الثاني والشكل الثالث والشكل الرابع. لما هي اربعة؟ هي قسمة عقلية. لان الحد الوسط اما ان يكون - 00:03:34ضَ

موضوعا فيهما. واما ان يكون محمولا فيهما. واما ان يكون موضوعا في المقدمة الصغرى محمولا في المقدمة الكبرى. واما ان يكون بالعكس ان يكون محمولا في المقدمة الصغرى موضوعا في المقدمة الكبرى. هذا نسميه - 00:03:54ضَ

الاخير بصورة وضعه بكبرى. يدعى بشكل اول ومطرح. اذا الاخير هذا هو الشكل الاول وهو الاولى بالتقديم. ان يكون فالحد الوسط محمولا فيه الصورة موضوعا في الكبرى ثم يليه في الرتبة ان يكون محمولا فيهما. وحمله في الكل. ثانيا عرف يعني شكلا ثانيا عرف - 00:04:14ضَ

شكلا ثانيا. ووضعه في الكل ان يكون موضوعا في الكل في الصغرى والكبرى. هذا يدعى يسمى شكلا ثالثا ثالثا ورابع الاشكال عكس الاول. ورابع الاشكال عكس الاول. يعني ان يكون الحد الوسط موضوعا - 00:04:49ضَ

صورة محمولا في في الكبرى. والاول هو الاكمل عندهم. والاشرف. لماذا لانه وافق طبع من حيث الانتقال من الموضوع الى الحد الوسط ثم من الحد الوسط الى المحموم هذا اكمل ان يكون انتقال من الموضوع الى حد الوسط ثم من الحد الوسط الى - 00:05:09ضَ

المحمول. يليه في الرتبة ما كان محمولا فيهما. لماذا؟ لانه وافق الشكل الاول الذي هو وكلما وافق الشيء الاشرف كان اقرب اليه. وافقه في ماذا؟ في المقدمة الصغرى. لان الحد الوسط في الشكل الاول - 00:05:37ضَ

محمولا في الصورة. الثاني محمولا ايضا في في الصورة. ولم يوافقه في الكبرى. والثالث وافقه في الكبرى ولم يوافقه في وقدم ما وافق في السورة على ما وافق في الكبرى لم؟ لان الصورة عندهم اشرف من من الكبرى. لماذا؟ لانها - 00:05:57ضَ

على موضوع النتيجة. مشتمل على موضوع النتيجة. وما اشتمل على موضوع النتيجة اشرف مما اشتمل على محمول النتيجة. لماذا؟ لان الموضوع عندهم في الحقيقة هو ايضا الموضوع متبوع. والمحمول اه - 00:06:17ضَ

لان المحمول تابع والموضوع متبوع. لان المحمول تابع والموضوع متبوع وايهما اشرف؟ المتبوع. نقول لا عكس عفوا. المحمول متبوع. والموظوع تابع. وعليه والمتبوع اشرف منه من التابع. فما وافق في الاشرف كان مقدما على ما وافق فيما هو دونه - 00:06:41ضَ

اذا صارت المقدمة الصغرى اشرف من المقدمة الكبرى لاشتمالها على موضوع النتيجة. اذ هو متبوع والمحمود قولوا ثابت اذ هو ما هو يا اخوان الموضوع محمول او تابع الموضوع متبوع. المحمول تابع. وفي النتيجة - 00:07:11ضَ

الموضوع متبوع والمحمول تابع. حمل وحمله في الكل وحمله في الكل يعني يكون محمولا في المقدمة صورة ومحمولا في المقدمة الكبرى. ان يكون الحد الوسط محمولا في الصورة محمولا في الكبرى. المحمول تابع. والموضوع متبوع. هنا الشكل - 00:07:42ضَ

ثاني وافق الشكل الاول في كون المحمول الحد الوسط وقع محمولا في الصغرى كما وقع في صورة في الشكل الاول والمتبوع اشرف منه من التابع. الثالث الذي هو الشكل الثالث حقيقة - 00:08:12ضَ

ما هو؟ ان يكون الحد الوسط موضوعا فيهما. في المقدمة الصغرى والمقدمة الكبرى. هذا تلا الثاني لكونه وافق الشكل الاول في الاخس. الذي هو المقدمة الكبرى. لان المقدمة الكبرى عندهم اخس من - 00:08:32ضَ

المقدمة الصور التي اشرف من الكبرى. الرابع لا علاقة له الاول بل بعض مسقطه لا يعده شكلا وانما عده جالي نوس فتبعه المتأخرون. اذا هذه الاربعة كما قال الناظم وهي على - 00:08:52ضَ

في في التكمل. وهي على الترتيب في التكمل. ما ادري نواصل او ها طيب قال اما الاول اما الاول هذا تفصيل لماذا تفصيل للاشكال هذه اربعة اشكال كل شكل بحسب القسمة العقلية - 00:09:12ضَ

ستة عشر ضرب. كل شكل بحسب القسمة العقلية ستة عشر ضربا. لماذا ستة عشر ضربا لان مم الصورة اما كلية واما جزئية. وكل منهم اما سالبة واما موجبة. والكبرى اما كليا واما جزئي. وعلى كل اما سالبة - 00:09:46ضَ

واما موجب اما سالبة واما موجب. الاربعة سوريات تضرب في الاربع الكبريات. نتيجة ستة عشر ستة عشر ضربة هذا بحسب القسمة العقلية. هل كلها منتجة؟ الجواب لا بعضها منتج وبعضها عقيم. يعني المقصود بالانتاج هنا ان تكون النتيجة صادقة لازمة في كل وقت - 00:10:16ضَ

وليس المقصود انها تصدق في وضع دون وضع. وانما تكون ملازمة للصدق اقول ليس كل شكل من هذه الاشكال الاربعة الذي كل شكل يتركب عقلا من ستة عشر ضربا ليس - 00:10:46ضَ

كل هذه الدروب منتجة. وانما بعضها منتج وبعضها عقيم. كيف نميز المنتج من ذكروا لكل شكل شروطا. متى ما وجدت كان الشكل منتجا. ومتى ما ها لم تتحقق كان الضرب ماذا؟ عقيم ما معنى عقيم؟ غير - 00:11:06ضَ

كنت غير منتن او غير ملازم للصدق في النتيجة. لان بعضها كما سيأتي قد يخرج ويعد عقيما لكون في نتيجته قد تصدق وقد تكذب. وانما المراد هنا المنتج ان يكون ملازما للانتاج. ان يكون ملازما الانتاج - 00:11:36ضَ

للمناطق في معرفة العقيم من المنتج العقيم من المنتج طريقان. طريق الاسقاط وطريق التحصيل. طريق الاسقاط يعني اسقاط الدروب العقيدة. طريق الاسقاط للضروب العقيدة. هذا ضابطه ان المنطقي يتعرض لبيان الدروب العقيمة تصريحا - 00:11:56ضَ

وللمنتجة تلويحا. يعني يقول بهذا الشرط خرج كيت وكيت وكيت. وبالشرط الثاني خرج كيت وكيت وكيت. هذا التعرض لاي شيء للضروب العقيم لكنه تصريح ويتضمن تلويحا هذا الظروب المنتج. لانه اذا خرج ذا وذا وذا تعين ما تظمنه شرطان وهذا هو المنتج لكنه - 00:12:35ضَ

تصريحا وانما هو تلويح. الطريق الثاني طريق التحصيل وهو عكس هذا. ان يتعرض لبيان الظروف المنتج تصريحا وللعقيمة تلويح. وهذا هو الذي يسلكه المناطق في البيان لايضاحه ولانه اسهل للفهم. طريق التحصيل اوظح من طريق الاسقاط. التحصيل لاي شيء للضروب المنتجة - 00:13:05ضَ

يعني يتعرض لها تصليحا لا تلميحا. والاسقاط يعني الاسقاط للظروف العقيمة. دروب العقل تصليحا لا لا تلويحا وانما يكون تلويحا. قال اما الاول وهذا شروع من الناظم في بيان ما يشترط لانتاج كل شكله. كل شكل من هذه الاشكال الاربعة له شرطان او شرط. الرابع له شرط واحد. والشكل - 00:13:35ضَ

الاول والثاني والثالث لهما لها شرطان. اما الاول اما هذه حرف شرط وتفصيل وترتيب يعني متضمنة لي لشرط. اما الاول فشرطه الايجاب. فهذه وقع في جواب جواب الشرط. اين جواب الشرط - 00:14:05ضَ

وشرطه الاجاب خطأ الاول شرطه الايجابي. الاول هذا مبتدأ اول. شرطه مبتدأ ثاني. الايجاب خبر المبتدأ الثاني. الجملة الثاني وخبره خبر تدبر. لماذا ذكرت هذه الفاهنة؟ هذه زحلقة. يعني اخرت عنه عن تقديم اصل - 00:14:27ضَ

واما فالاول هي ستة مواضع اما فالاول يعني يفصل بين يفصل بين اما والفاء منها المبطل وهو هذا فاما اليتيم فلا تقهر فاما اليتيم فلا الفهد وقع في الشر على كل اما الاول يعني الشكل الاول فشرطه الايجاب فشرطه الفاء وقع في - 00:14:52ضَ

ثواب الشرط شرطه ان يشترط لانتاج الشكل الاول شرطان يشترط لانتاج الشرط الاول امران. الامر الاول من حيث الكيف. من حيث الكيف قال فشرطه الايجاب في صوراه. ان تكون صوراه موجبة. وهنا اطلق - 00:15:22ضَ

من حيث الكم وقيد من حيث الكيف. قيد من حيث الكيف. فنقول الشرط الاول اول في انتاج الشكل الاول ان تكون المقدمة الصورة موجبة. سواء كانت كلية او جزئية وان ترى كلية كبراه. هذا هو الشرط الثاني. ان ترى كلية كبراه. الشرط الثاني - 00:15:52ضَ

من حيث الكم. اذا قيد الكم واطلق الكيف. قيد الكم لانه كلية لا جزئية. واطلق من جهة الكيف. اذا هذان شرطان. الشرط الاول ان تكون المقدمة موجبة سواء كانت كلية او جزئية. الشرط الثاني ان تكون المقدمة الكبرى كليا - 00:16:22ضَ

سواء كانت سالبة او موجة. اذا اردنا على طريقة التحصين نعرف المنتج من هذا الشكل نقول كم؟ اربعة. لماذا؟ لان السورة اما هي متعينة انها موجبة. اما كلية موجبة واما جزئية موجبة. ولا تكون غير ذلك. عدم الاستقراء. والكبرى كليا اما سالبة - 00:16:52ضَ

واما موجب. اثنان في اثنين اربعة اثنان في اثنين باربعة. اذا المنتج اربعة. وسيأتي قوله فمنتج لاول اربعة. هذا تصريح المنتج تلويح وتعريض العقيدة. بالعقيم تقول خرج بالشرط الاول ثمانية ابرك - 00:17:22ضَ

خرج ثمانية اضرب. كيف خرج ثمانية اضرب؟ لان الاولى المقدمة الصغرى احتمالاتها كم؟ اربع من حيث هي اربعة في اربعة وستة عشر ننظر الى العصر. احتمالاتها اربعة اما موجبة واما كلية وكل منهما - 00:17:47ضَ

او جزئية. هنا عين الايجاب. خرج ماذا؟ السلب. اما جزئين واما كلية. اذا خرج بالشرط الاول الذي هو ايجاب الصورة ما لو كان سالبة نية او جزئية وهذان امران في الاربع الكبريات. اثنين في اربعة بثمانية. اذا سقط - 00:18:07ضَ

خرج بالشرط الاول الشكل الاول الذي هو ايجاب الصورة ما لو كانت سالبة. وعلى كل منهم من السالبة لم تكن كلية او جزئية. اذا امران الاربع الكبريات كما هي كلية جزئية كل منهم مسالب او - 00:18:37ضَ

موجبة لا ينتج مع الكبريات الاربع لو كانت الصورة سالبة كلية او سالبة جزئية. وانما عينوا الانتاج اذا كانت الصورة موجبة. وهنا تخلف ايجاب الصورة. وكان السالبة. حينئذ نقول خرج بالشرط - 00:18:57ضَ

اول ثمانية اضرب عقيمة. لماذا؟ لان لو كان السالبة الصغرى اما كلية او جزئية هذان امران في الاربع الكبريات هذي ثمانية هذه ثمانية. وخرج بالشرط الثاني الذي هو الكلية الكبرى. اربعة. خرج - 00:19:17ضَ

اربعة لماذا؟ لانها لو لم تكن كليا ماذا ستكون؟ جزئية السالبة والموجبة. مع تثبيت صحة الشرط الاول. وهو كون الصورة موجبة. لماذا ماذا نقول؟ لا نقول اربعة نقول اثنان في الاول. لماذا؟ لانك تنتقل - 00:19:37ضَ

من جهة اختبار الصحة المقدمة من الاولى الى الثانية. فتثبت صحة الاولى ثم تنتقل الى الثانية. بالعكس. في السابق قد قلنا اسقطنا بالايجاب ثمانية اذرع اعتبرنا عدم الايجاب الذي هو السلب امرين. وظربناه في الاربع - 00:20:05ضَ

الكبريات لم ننظر الى كونها كلية كبرى لماذا؟ لانها تصحيح واختبار المقدمات يبدأ من صورة الى الكبرى ورتب المقدمات يعني قدم الصور على الكبرى مختبرا نختبر الاولى اذا توفر فيها الشرط - 00:20:25ضَ

شرط انتاج الشكل الاول ننتقل الى الثانية. اذا لم يتوفر نقول اسقطناه اساسا. ولا نلتفت الى مقدمة الكبرى واضح هذا؟ فحينئذ نقول الشرط الثاني ايجاء كلية الكبرى بهذا الشرط اسقط - 00:20:45ضَ

اربعة اضرب عقيمة. وهي اذا لم تكن كلية فهي اما جزئية سالبة واما جزئية موجبة وعلى اثبات صحة وتحقق الشرط الاول الايجاب اما جزئية واما كلية اثنان في اثنين باربعة ثمانية - 00:21:05ضَ

اربعة اثنى عشر اثنى عشر من ستة عشر بقي اربعة. بقي؟ اربعة. اذا نقول الشكل الاول من حيث العقد قسم العقلية اضربه ستة عشر. المنتج منها اربعة. المنتج منها اربعة - 00:21:25ضَ

والعقيم اثنا عشر خرج باشتراط ايجاب الصغرى ثمانية. وخرج باشتراط كلية كبرى اربعة. اربعة وثمان اثنا عشر واضح هذا فشرطه الايجاب في صغراه. وان ترى كلية كبراه. هذان شرطان لا بد من - 00:21:45ضَ

بهما اذا لم تكن قد نقول قائل لماذا شرطوا في الصورة ان تكون ان تكون موجبة؟ ولماذا شرطوا في الكبرى ان تكون كلية لانه اذا انتفى ايجاب الصورة قد تصدق النتيجة وقد تكذب. واذا انتفى كلية - 00:22:14ضَ

كبرى قد تصدق النتيجة وقد تكذب. وفي المطولات امثلتها. فحينئذ متى يتعين في الشكل الاول حيث الحد الوسط يكون محمولا في الصورة موضوعة في الكبرى. متى يتعين فيه صدق النتيجة التزاما مطلقا. بحيث انها لا - 00:22:34ضَ

الا صادقة اذا كانت الصورة موجبة كلية او جزئية وان تكون المقدمة الكبرى كلية سواء كانت سالبة او موجبة النوع الثاني الشكل الثاني قال فشرطه الايجاب في صغراه وان ترى كلية كبراه. والثاني اي - 00:22:54ضَ

يختلفا في الكيف مع الكلية الكبرى. مع كلية الكبرى. له شرط واقع. والثاني اي الشكل الثاني هذا صفة لموصوف محذوف ان يختلفا. والثاني ان يختلفا. ان يختلفا شراب خبر ها - 00:23:19ضَ

منطق نحو ها خبر ماذا هل هو يخبر عن الشكل مطلقا؟ الثاني؟ حتى تقول خبر انظر الى المعنى. الان الثاني ان يختلفا هذا حكمه اي اي المحكوم عليه؟ اين هو؟ الشرط احسنت. الشرط والثاني شرطه ان يختلفا. ان - 00:23:51ضَ

هذا خبر مبتدأ محسوب. لان المقام هنا مقام تبيين شروط الاشكال. وحينئذ تقول ان يختلف عن هذه مصدرية اختلفا. يختلفا انه ما دخلت عليه بتأويل مصدر. بتأويل محل رفع خبر. مبتدأ محدود والثاني شرطه اختلاف مقدمتين. اي - 00:24:21ضَ

يختلفا الالف هذه فاعل. الالف. فاعل. الالف فاعل. الالف فاعل ومرجع الظمير هنا المقدمتان مرجع الظمير المقدمتان مقدمتان مؤنثة ومذكر مؤنث واذا رجع الظمير الى مؤنث ما حكم التأنيث مطلقا سواء كان مجازيا او واجب التعليم. فهنا ماذا قال؟ يختلفان والاصل ان يقال تختلف - 00:24:51ضَ

عرفت؟ عرفت ما الجواب قضية مؤنث اولها بمذكر مقدمة مؤنث ان تختلف من يجوز ارجاع الظمير باعتبار كون المقدمة او النتيجة قوله يجوز وسبق معنى هذا انه يؤنس او يذكر ويكون مرادا مقدمة او النتيجة. لماذا نجيب؟ نقول - 00:25:35ضَ

المقدمة تسمى قولا. واذا ذكر لا بد ان نؤول. فيكون مرجع الظمير مذكرا ان يختلفا المقدمتان باعتبار كونهما قولين. والقول مذكر والقول مذكر. اذا هنا قوله والثاني ان يختلفا يعني هو ثاني شرطه اختلاف المقدمتين في الكيف. هذا الشرط الاول - 00:26:14ضَ

في انتاج الشكل الثاني ان يكون ان يكون كل من المقدمتين مختلفتين في الكيف. ان تكون احداهما الصغرى مثلا سالبة يتعين ان تكون الكبرى واذا كانت الصورة موجبة يتعين ان تكون الكبرى سالبة. يتعين ان تكون الكبرى سالبة. اذا قوله - 00:26:44ضَ

ثاني ان يختلفا مع الكيف في الكيف مع كلية الكبرى. هذا فيه بيان لشروط انتاج الشكل الثاني الشرط الاول اختلاف المقدمتين في الكيف. بان تكون احداهما موجبة والاخرى سالبة. الشرط الثاني - 00:27:11ضَ

مع الكلية الكبرى مع كلية الكبرى. هنا وافق الشكل الثاني الشكل الاول في الشرط الثاني كذلك اذا الشرط الشكل الاول والشكل الثاني يجتمعان في الشرط الثاني. وهو ان كلا من كبراه - 00:27:31ضَ

انه لابد ان تكون كليا. لابد من كبراه ان تكون كلية. مع كلية كبرى. هذا شرط من حيث الكم اطلق من حيث الكيف او قيده قينه احسنت. قيده لماذا؟ لانه تعرظ - 00:27:51ضَ

الاول في الشرط الاول تخالف المقدمتين ايجابا وسلبا. فاذا كانت الاولى موجبة يتعين ان تكون الثانية سالفة والعكس بالعكس وعليه اذا اردت ان تبين المنتج على طريق التحصيل ماذا تقول - 00:28:11ضَ

ماذا نقول الثانية الكلية. اما ان تكون سالبة واما ان تكون موجبة. لان الاولى اطلقها من جهة الكم الكبرى اما ان تكون سالبة كلية سالبة واما ان تكون كلية موجبة. اذا كانت الثانية - 00:28:32ضَ

كلية سالبة. متى تنتج مع الاولى؟ اذا كان الجزئية موجبة كلية موجبة. احسنت. واذا كانت كلية موجبة متى تنتج مع الاولى؟ اذا كان الجزئية سالبة وكلية سالبة. كم هذه؟ اربعة - 00:28:54ضَ

صار المنتج اربعة. صار المنتج اربعة اذا الشكل الثاني في انتاجه الاول الاول انتاجه كم المنتج؟ اربعة من ستة عشر والثاني اربعة من ستة عشر من ستة عشر. والثاني ان يختلفا في الكيف مع الكلية الكبرى - 00:29:14ضَ

اي للشكل الثاني. شرط وقع شرط لانتاجه وقع له. يعني بمعنى واقع له. بمعنى؟ واقع له ثم قال والثالث الايجاب في سورهما. وان ترى كلية احداهما يرد على الثاني ما ورد على الاولاد. لماذا عين الشرط الاول باختلاف المقدمتين كيف ولماذا عين في الشرط الثاني - 00:29:39ضَ

بكوني المقدمة الكبرى كليا. نقول لانه في غير هذين الموظعين كما لو تخلفت المقدمة او اتفقتا سلبا او ايجابا هنا النتيجة قد تصدق وقد تكذب. والذي يعد في الشكل انه منتج - 00:30:09ضَ

اذا كانت النتيجة صادقة لازمة. اما التي تكذب في وقت وتصدق في وقت هذه تعد من الامر بالعقيم. تعد من الامر العقيمة العقيمة. والثاني ان يختلفا في الكيف مع الكلية الكبرى. لو اردنا بالاسقاط - 00:30:29ضَ

كيف نسقط بالاول الشرط الاول عملية ذهنية. كيف نسقط؟ اذا لم يختلفا في الكيف. نقول اتفقا. اتفقا في كيف؟ واذا اتفقا في الكيف اما ان يكونا سالبتين او موجبتين. وعلى كل منهما اما كلية - 00:30:50ضَ

كليتين واما جزئيتين. واما الاولى كلية. والثانية جزئية او بالعكس الصورة جزئية والكبرى كلية. اربعة هذه كليتان جزئيتان الصورة كلية والكبرى جزئية بالعكس الصورة كليا والكبرى جزئيا. اربعة في كونهما سالبتين - 00:31:14ضَ

او موجبة اربعة في اثنين بثمانية. اذا سقط بالاول كم؟ ثمانية. سقط بالشرط الاول وهو اختلاف المقدمتين ماذا؟ ثمانية اضرب عقيم. لانهما اذا لم يختلفا كيفا بان اتفقا اتفاقهما اما سالبتان واما موجب واما موجبتان. وعليهما هذا من حيث الكيف. وعليهما - 00:31:44ضَ

من حيث كم؟ اما كليتين واما جزئيتين. هذه اربعة واما الاولى كلية والثانية جزئية او بالعكس هذه اربعة الكل اربعة ليست الاولى. اربعة في اثنين سالبتان او موجبتان نقول بثمانية. اذا سقط بالشرط الاول ثمانية اضعاف - 00:32:17ضَ

ويسقط بالشرط الثاني الذي هو كل اه كلية الكبرى اربعة اضعاف. اربعة اظرف لماذا؟ لانها اذا لم تكن كن كلية ماذا ستكون؟ جزئية. اما سالبة واما موجب. اذا كانت جزئية سالبة لا انتاج لها - 00:32:40ضَ

مع السالبتين الجزئية الكلية. واذا كانت موجبة لا انتاج لها مع موجبتين كلية وجزئية. هذه كم؟ اربعة. فصار الذي سقط برغل الثاني لا. الشرط الثاني اربعة افظل اربعة اظرب عقيم. ثمانية واربعة عشرة. ثمانية واربعة اثنى عشر. واربعة التي هي - 00:33:00ضَ

منتجع هذه ستة عشر. هذه ستة عشر. اذا عرفنا الان شرط الشكل الثاني. والثاني ان يختلفا في الكيف يعني يشترط في انتاج الشكل الثاني اختلاف المقدمتين الصورة والكبرى كيف بان تكون الاولى سالبة يتعين ان تكون الثانية موجبة. واذا كانت الاولى موجبة يتعين ان تكون الثانية - 00:33:30ضَ

الثاني الشرط الثاني كلية الكبرى ان تكون الكبرى كليا. سواء كانت سالبة او او موجبة. سواء كان سالبة او موجبة. بطريق التحصيل ننظر الى الشرط الثاني وهو كلية الكبرى. اما سالبة واما موجبة - 00:34:00ضَ

اذا كانت سالبة كلية لا انتاج الا مع الموجبتين. السوريين. جزئية او كلية اذا كانت كلية موجبة لا انتاج لها الا مع السالبتين السوريين. هذه اربعة. بطريق والاخراج والحظ نقول سقط بالشرط الاول ثمانية اضل. لماذا؟ لانهما اي - 00:34:23ضَ

مقدمتين اذا لم يختلفا كيفا بان اتفقتا. فالاتفاق اما ان يكون في السلب او في الايجاب في ان هنا سالبتين او موجبتين هذي قسمة العقلية. المقدمتان اما سالبتان او موجبتان او مختلفتان. الثالثة - 00:34:53ضَ

القسم الثالث هذا هو شرط الانتاج. اذا لم يتوفر فاما سالبتان واما موجبتان. وعلى كل اما كليتان واما جزئيتان واما احداهما كلية والاخرى جزئية وهذي تحتها قسمان اربعة في اثنين بثمان سقط ثمانية - 00:35:13ضَ

سقط ثمانية اضلع. الشرط الثاني الذي هو كلية كبرى اذا لم تكن كلية عكسها. اذا لم كلية سالبة او كلية موجبة فماذا ستكون؟ تكون جزئية. اذا كانت جزئية مع تحقيق الشرط الاول. لا - 00:35:33ضَ

انظر الى اربع مع تحقيق الشرط الاول وهو اختلاف الكيف. ان كان الجزئية فاما ان تكون جزئية سالبة او جزئية موجبة. ان كانت جزئية سالبة فلا انتاج لها مع السالبتين الصوفيين - 00:35:53ضَ

واذا كانت جزئية موجبة فلا انتاج لها مع الموجبتين. هذه اربعة سقطت ثمان واربع واربعة اثنى عشر. اذا الشكل الثاني نقول القسمة العقلية ستة عشر ضربا اربعة منتجة واثنا عشر عقيمة خرج ثمانية باشتراط اختلاف الكيفي وخرج - 00:36:13ضَ

اخذت اربعة باشتراط كلية الكبرى. متى يكون منتجا بتوفر الشرطين؟ بتوفر الشرطين. هذا الشكل الثاني. والثالث الايجاب في صغراهما. وان ترى كلية احداهما. والثالث اي الشكل الثالث والشكل الثالث الايجاب خبر لمبتدأ محذوف. اي شرطه من حيث - 00:36:44ضَ

الكيف من حيث الكيف. يشترط فيه امران شرط الاول من حيث الكيف الايجاب في صغراهما اي صغرى المقدمتين. سواء كانت كلية او جزئية. المهم ان تكون المقدمة الصغرى موجب المهم ان تكون المقدمة الصغرى موجبة. سواء كانت كلية او جزئية. كلية او جزئية. وان - 00:37:14ضَ

اكن نية احداهما. وان ترى كلية احداهما. الشرط الثاني كون احدى مقدمتين كليتين. كون احدى المقدمتين كلية. هذا هو الشرط الثاني. ان كانت الاولى كلية تحقق الشرط الاول والثاني. اذا كانت الاولى كلية موجب. نقول تحقق الشرط الاول والثاني - 00:37:44ضَ

لماذا؟ لان الايجاب هو تحقيق الشرط الاول. وكون احدى المقدمتين لعلى التعيين كلية نقول تحقق الشرط الثاني. تحقق الشرط الثاني. اذا نقول والثالث الايجاب في صغراهما وان ترى كل احداهما. الصورة اذا اردنا بطريق التحصيل ان نصل الى المنتج من هذا الشكل. نقول الصغرى لا تكون الا - 00:38:14ضَ

موجبة. الصغرى لا تكون الا موجب. لان الشرط ايجاب الصغرى. وهي حينئذ اذا كانت موجبة اما كلية واما جزئية. اما كلية واما جزئية. اذا كانت كلية تجمع الاربع الكبريات. اذا كانت الصورة موجبة كليا. انتجت مع الاربع الكبريات. هذه كم - 00:38:44ضَ

اربعة واما جزئية وهي تنتج مع الكلية الموجبة او السائلة. وهذان كم اثنان اربعة واثنين ست اذا المنتج من الشكل الثالث ستة اضرب ثم ثالث ستة كما قال الناظج. كيف بطريق التحصيل؟ نقول الصورة لا تكون الا موجب. الصورة لا تكون الا موجب - 00:39:14ضَ

والكبرى ها الصورة لا تكون الا موجبة. وحينئذ اما كلية واما جزئية. ان كانت كلية فهي منتجة مع الاربع الكبريات. وان كانت جزئية فهي منتجة مع الكلية الموجبة او السائق - 00:39:44ضَ

اربعة واثنان هذه ستة. اربعة واثنان هذه ستة. ثم قال ورابع اي الشكل الرابع. ورابع اي وشكل رابع. عدم جمع الخستين. هذا له شرط واحد. عدم جمع القصتين عدم هذا خبر مبتدأ محذور اي شرطه عدم جمع الخستين. ما المراد بالخصة - 00:40:04ضَ

السلب والجزئية. السلب والجزئية. يعني الا يجتمع في القياس خستان سواء كانتا من جنس واحد او من جنسين. من جنسين يعني كم؟ والكيف. من جنس واحد واحد او من جنسين من جنس واحد كان تكون سالبتين. الاولى سالبة كلية سالبة والثانية كلية سالبة. نقول على الشكل الرابع - 00:40:34ضَ

فلا يوجد. لماذا؟ لاجتماع الخصيتين. اين الخسة؟ ليس عندنا جزئية. نقول هنا خستان من جنس واحد وهو كون المقدمة الصغرى سالبة والثانية كبرى سالبة. اذا كانت الاولى موجبة جزئية والثانية موجبة جزئية نقول نجتمع فيه - 00:41:04ضَ

الخستان لماذا؟ لان الاولى جزئية والثانية جزئية. هذا اجتماع للخصتين من جنس واحد. اما من جنسين ان تكون الاولى او الثانية سالبة جزئية. سالبة جزئية. وعليه نقول اجتماع ولو في مقدمة واحدة. ولو في مقدمة واحدة لانه قد تكون الاولى سالبة جزئية والثانية كلية موجبة - 00:41:24ضَ

نقول هذا من الشكل الرابع هل ينتج؟ لا ينتج. لماذا؟ لاجتماع الخستين. لاجتماع الخسيتين. اين الخستان في المقدمة الصغرى كونها سالبة جزئية كونها سالبة جزئيا. اذا ورابع اي وشكل رابع شرطه عدم - 00:41:54ضَ

جمع الخستين التي هي السلب والايجاب. اذا يشترط لانتاج الشكل الرابع الا يجتمع فيه وهو شرط واحد. سواء كانتا من جنسين كالسالبة والجزئية ولو في مقدمة واحدة او من جنس واحد الا في صورة استثناها الناظر. الا في صورة استثناها الناظم من الشكل الرابع. يعني قد تنتج مع كون - 00:42:14ضَ

القياس قد اجتمع فيه خستان. وهو فيما اذا كانت الاولى سالبة موجبة جزئية والثانية كلية كما سيذكرها الناظم. اذا الطريق لتحصيل المنتج من الشكل الرابع ان نقول الصورة لا تكون سالبة جزئيا - 00:42:44ضَ

الصورة لا تكون سالبة جزئية. اليس كذلك؟ لماذا؟ لماذا؟ لانك لو نظرت الى الصورة ورتب المقدمات صحيحة من فاسد مختبر. اردت ان تختبر وهي من شغلها الرابع. هل هو منتج او لا؟ تنظر في المقدمة الصغرى. سالبة جزئية اسقطته مباشرة - 00:43:08ضَ

ماذا؟ لاجتماع الخستين ولو في مقدمة واحدة. اذا الاولى المقدمة الصغرى لا تكون سالبة جزئية ابدا. اذا الم تكن سالبة جزئية فاما ان تكون موجبة سالبة كلية واما ان تكون موجبة كلية واما ان تكون - 00:43:28ضَ

موجبة جزئية. لان احتمالات الصغرى كم؟ اربعة. امتنع واحد منها وهو كونها سالبة جزئيا في ماذا؟ ثلاث كلية سالبة كلية موجبة جزئية موجبة. اذا الصغرى لا تكون سالبة جزئية. فاما ان - 00:43:48ضَ

ان تكون موجبة كليا وهي تنتج مع الموجبة بقسميها اذا كانت السورة موجبة كليا انتجت مع الموجبة ها. الكلية والجزئية ومع السالبة الكلية. هذي ثلاثة الاولى الصغرى كلية موجبة. والثانية كلية موجب لا اشكال. الاولى كلية موجبة. والثانية - 00:44:08ضَ

جزئية موجب. الاولى كلية موجبة. والثانية سالبة كلية. اذا قيل سالبة كلية والاولى كلية موجبة ليس عندنا في الستائر. ليس عندنا انما خسة واحدة. ويشترط للاسقاط ان يجتمع خصة اذا اذا كانت الصغرى كلية موجبة انتجت مع المقدمة الكبرى اذا كانت موجبة بقسميها - 00:44:42ضَ

الكلية والجزئية والسالبة الكلية. والسالبة الكلية. طيب اذا كانت المقدمة الصغرى سالبة كلية متى تنتج معلم المقدمة الكبرى؟ مع الموجبة الجزئية اجتمع خستان مع الموجبة الكلية. اذا لا تنتج الا مع الموجبة الكلية. لا تنتج الا مع الموجبة الكلية. هذي كم؟ اربعة - 00:45:12ضَ

مع صورة مستثناة من اجتماع الخزتين خمسة. اذا المنتج من الشكل الرابع خمسة اضرب. اربعة على الاصل توفير او تحقق الشرط وواحد للاستثناء. لماذا استثني؟ لانه وجد ان النتيجة صادقة في عمله - 00:45:41ضَ

لا تكذبوا في حال من الاحوال. لا تكذبوا في حال من من الاحوال ورابع عدم جمع الخسيتين اي شرط واحد وهو عدم اجتماع الخستين سواء كانت من جنس واحد او من جنسين على ما ذكر الا - 00:46:01ضَ

سورة الا سورة الباهون بمعنى بمعنى ظرفية. والظرفية تسبن بباء. الا في سورة واحدة ففيها تسبيل ففيها اي ففي تلك السورة تظهر يظهر اجتماع في السقي. الا بصورة يعني الا في صورة واحدة - 00:46:19ضَ

من الشكل الرابع اجتمع فيه الخستان. الا انه يكون منتجا. اذا الاستثناء من الانتاج او من عدم الانتاج من عدم الانتاج. الاستثناء من عدم الانتاج. لماذا؟ لان الاصل في الشكل الرابع اذا اجتمع فيه خستان لا - 00:46:49ضَ

الا في هذه الصورة. الا بصورة ففيها يستبين. تستبين بعض النسخ تستبين بالتاء. تستبين الصورة كونها منتجة مع اجتماع يستبين جمع الخستين في الصغرى. يجوز هذا ويجوز ذلك. ما هي - 00:47:13ضَ

في هذه الصورة قال صغراهما موجبة جزئية كبراهما سالبة كلية صغراهما اي سورة المقدمتين موجبة الجزئية. الاصل في المقدمة الصغرى انها لا تكون موجبة جزئية كما سبق. الاصل في انه يمتنع ان تكون سالبة سالبة جزئية. اما كونها موجبة جزئية فلا انتاج لها - 00:47:33ضَ

الا مع السالبة الكلية. وهي صورة المستثناة. لا ان كان لها الا مع السالبة الكلية. مع السالبة الكلية مع الموجبة الكلية نعم لو كان السالم لاجتمع فيها قصتان. لذلك قال صغراهما موجبة جزئية. ان تكون صورة موجبة - 00:48:03ضَ

كبراهما اي كبرى المقدمتين سالبة كليا. هنا اجتمع عندنا في الستان الا انها انا الضربة يعد من المنتج لا من العقيم. لماذا؟ لاضطرار صدق النتيجة. بعض ثواني الانسان ولا شيء من الحجر بحيوانه. اولا حقق هل هو من الشكل الاول او الثاني والثالث او الرابع؟ بعض - 00:48:23ضَ

الحيوان انسان. ولا شيء من الحجر بحيوان. اين الحد الوسط؟ حيوان. حيوان اين هو في المقدمة الصغرى؟ محمول. او موضوع بعض الانسان بعض الحيوان انسان موظوع في الصورة ولا شيء من الحجر بحيوان. محمول في في الثانية. بعض الحيوان انسان هذه جزئية اذا خسة. لا - 00:48:53ضَ

لا شيء هذه كلية سالبة اذا خس اجتمع فيه خستان. ما النتيجة بعض الحيوان انسان. لا شيء من الحجر بحيوان عندهم وتتبع النتيجة الاخس من تلك المقدمات هكذا. اذا كان في المقدمتين جزئية وكلية. تتبع النتيجة الاخيرة - 00:49:26ضَ

كما وكيف ليس بعض الانسان بحجر احسنت. ليس بعض الانسان بحجر. اذا وجد اسالب في المقدمتين لابد ان تكون النتيجة سالبة. اذا وجد جزئية نقول لابد ان تكون المقدمة جزئية. وهنا بعض الحيوان - 00:49:56ضَ

هذي جزئية ولا شيء من الانسان ولا شيئا من من الحجر بحيوان نقول النتيجة ليس بعض الانسان بحاجة. ليس بعض الانسان بحجر. اذا الشكل الرابع شرطه عدم اجتماع الخستين الا في سورة واحدة جوز اجتماع الخستين لكونها منتجة. يعني النتيجة تكون - 00:50:16ضَ

صادقة ابدا صادقة ابدا نقف على هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد - 00:50:46ضَ