التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي. ان يقدم لكم هذه المادة والان فمع الحلقة الثانية عشر. والامر مبني على السكون مثال وان تلاه الف ولا مفسر وقل ليقم الغلام - 00:00:00ضَ
وان امرت من سعة ومن غدا فاسقط الحرف الاخير ابدا. يقول يا زيد في يوم الاحد وسائل الخيرات والامر ومن اجد اجد الجواب وان يكن امرك للمؤنث فقل لها خافي رجال العبث. سبق احكام - 00:00:35ضَ
الماضي قلنا فيه ثلاثة مذاهب للنحات. المذهب الاول انه قد يكون ساكنا وقد يكون مبنيا على السكون وقد يكون مبنيا على الفتح وقد يكون مبنيا على على الظن. يبنى على الفتح اذا لم يتصل باخره شيء - 00:01:05ضَ
وقلنا التفسير الشيعي هذه لظمير رفع متحرك وواو جماعة هو هذا الذي كما سقط انه يبنى على السكون اذا لم يتصل به شيء يعني لا واو الجماعة ولا ضمير رفع متحرك هذا يبنى على الفتح نعم - 00:01:26ضَ
يبنى على الفتح اذا لم يتصل به ضمير رفع متحرك ولا واو الجماعة وقلنا اذا اتصل به ما لا ينقل بناءه الى غير فتح تاء التأنيث الساكنة والف اثنين فتقول ضرب هذا فعل ماضي مبني على الفتح - 00:01:50ضَ
لما بني على الفتح؟ لانه لم يتصل به شيء ينقل بناءه عن الفتحة وضربت هند قلنا هذا مبني على الفتح. وان اتصل به تاء الثاني الساكنة. لكن هذا الذي اتصل به لم ينقل بناءه عن عن الفتح - 00:02:16ضَ
ضربا هذا اتصل به الف الاثنين والف الاسنين ضمير رفع ساكن. اذا هل نقل بناؤه عن الفتح الى غيره؟ الجواب لا هذه الحالة الاولى سواء كان الفتح ظاهرا او مقدرا - 00:02:35ضَ
الحالة الثانية الجمهور انه يبنى على السكون وهذا ضابطه اذ اتصل به ضمير رفع متحرك ضمير ورفع متحرك. ضمير لا لست من ظاهر رفع هذا لا لا منصوب متحرك لا ساخن ويستثنى الواو اذا الظمير ورفع متحرك اذا اتصل الفعل الماظي بني على - 00:02:53ضَ
على السكون على قول الجمهور لما ان لي علتين او لاحدى علتين علة الجمهور انه كره الثواني اربعة من الحادثات فيما هو؟ كالكلمة الواحدة وسبق بيانها يعني هذا السكون تكون عارض. وكون المنفقون العارظا لا يمنع ان يكون سكون بناء. يعني قد يكون قائل كيف الجمهور يعللون ان هذا - 00:03:23ضَ
لدفع ثواني اربع متحركات ما هو في الكلمة الواحدة. ثم يقولون هو مبني على السكون. نقول لا اه لا تعارض بين هذين. انت مبني على الكفر وهذا الكسر للتخلص من - 00:03:54ضَ
الاصل ان هذا مبني والاصل ان يكون على على السكون فالتقى ساكنان حركت السير اذا هذه الكثرة التي في انفي هي للتخلص من وانت مبني على علكة اذا لا تنافي - 00:04:13ضَ
آآ ابن مالك رد هذه العلة بانها خاسرة ورجح ان السكون من اجل الفاعلين تميم بين ساع والمفعول. لانك تقول اكرمنا هنا هذه تأتي في محل رفع وفي محل نص وفي محل جر. قال ابن مالك - 00:04:31ضَ
فاننا لمن المنح. اذا اه اذا جاءت او موضع واتصلت بالفعل الماضي وكان مبنيا على الفتح لما ميزنا نادا على الفاعلين هنا الدالة على المفعولين فتقول اكرمنا بفقه الميث فالتفت الفاعل بالمفعول فسكن اخر الفعل اذا اتصل به ظمير اي اتصل به ما الدال على على الفاعلين لما لم - 00:04:55ضَ
يعفى لان الفاعل كجزء من من الفعل الفاعل كجزء من الفعل. واما المفعول فهو في نية الانفطار. لذلك اكرمنا هذه ثلاث كلمات اكرم فعل ماضي والفاعل اذا قلت زيد اكرمنا زيد مبتلى اكرم فعل ماضي والفاعل ضمير مستتر ولا الدال على المفعول - 00:05:33ضَ
في محل نصب مفعول به. اذا اكرمنا هذا ثلاث كلمات. ليس بكلمتين. اكرمنا زيدا اكرمنا هذا كلمتان وسبق ان الفعل مع الفاعل مع فعله كجزء من الكلمة. بدليل السكون العارض هذا لانه عمل معاملة - 00:06:04ضَ
الكلمة الواحدة دفعا لتوالي اربع متحركات فيما هو في الكلمة الواحدة. وقلنا اوضح من هذا مثال الزيدان يضربان قلنا الاعراب يكون في اخر الكلمة. في اخر الكلمة. والامثلة الخامسة ترفع ثبات النون - 00:06:26ضَ
هنا قلنا الزيدان يضربان يضربا الالف هذه ساعة ثم جاءت النون اذا النون لا تأتي الا في اخر الكلمة. اذا عومل الالف ليضرب معاملة الجزء من من الكلمة. هذا اوظح ما لتدلل - 00:06:46ضَ
من جهة الله. المعلمون من جهة المعنى ان كل حدث لابد له من محدث كل حدث لابد له من محدث. ولذلك بعضهم بعض النحى يجعل دلالة الفعل على الفاعل دلالة تظمنية - 00:07:03ضَ
يقول الفعل يدل على معنى ويدل على زمن وهذا لا شك انه من دلالة التضمن وضعية ويدل على نسبة ما يعني الى فاعل ما بقطع النظر عن شخص ونوع الفاعل. قام هذا يسر بمفاعل بقطع النظر عن القائم هل وجد - 00:07:23ضَ
سيدنا عمرو بن خالد. اذا نسبة ما هذه ثلاثة اشياء بعض المحايد على ان الفعل يدل عليها دلالة وضعية دلالة وضعية وعلى كل واحد منها دلالة تظمنية اذا الحالة الثانية انه يسجل الفعل الماضي معا - 00:07:42ضَ
ضمير رفع متحرك او نون الاناث النسوة امنة قمنا هذا فعل ماضي مبني على سكون لاتصاله بنون الاناث. الحالة الثالثة يبنى على الظم اذا اتصل به واو الجماعة ظمير يدل على الجماعة واو الجماعة من اضافة الدال الى المدلول - 00:08:02ضَ
الف اثنين هذا من اضافة الدالنا الى المدلول تاء التأنيث من اضافة الدال الى المدلول تنوين التنكير بالاضافة الدال الى المذلول. اذا واو الجماعة واو تدل على جمع يدل على جمعه - 00:08:28ضَ
ضربوا الزيدون ضربوا. ضربوا هذا فعل ماضي على هذا القول مبني. بني على اي شيء على الظرف لماذا جيء بالظن وقد كان مفتوحا ضربه لمناسبة الوعظ وكونها للمناسبة لا يمنع ان تكون رمة بناء او ظمة بناء كما قلنا في في اذا هذا قوله قول الجمهور - 00:08:47ضَ
وقلنا اذا اتصلت الواو هذا اهم مسألة اذا اتصلت الواو فعل ماظم صحيح اخر ماذا نصنع نظن ما قبل المرأة. صحيح الاخرة ضرب الباء هذه حرف صحيح ليس معتلا. اقول ضربوا لان الواو لا ينافذها ما قبلها الا الا مظلوما. واذا - 00:09:15ضَ
اذا كان اخر الفعل معتل الاخر يعني حرف علم الف او واو او ياء. ماذا نصنع ماذا نصنع ننظر ما قبل اللام المعتل فان كان مفتوحا او مضموما حذفنا حرف العلة وابقينا الحركة كما هي - 00:09:40ضَ
دعوا اشتروا ما ادفعوا لان الواو يناسبها ما قبلها ان يكون مضموما يقول لا. اصله سعى بالالف اتصلت به وهو الجماعة هذا سعيوا على ودن فعلوا طيب الصدق ده الضمة على الياء فاسقطت - 00:10:08ضَ
لا ليس هكذا نقول تحركت الياء وانفتح ما قبلها فطلبت صارت بعدها واو ساكنة تقع ساكنة لا يمكن تحريك الالف لانها لا تقبل الحركة. نلجأ الى المرتبة الثانية وهي الحذف. وتوفر الشرطان كونه حرف علة وما قبله - 00:10:33ضَ
دليل على الحق ما قبله مفتوحا فتقول تعاون اذا ما قبل الواو نقول مضموم ولكنه تقدير الناس لا تحقيقا. اذا ما قبل الواو قد يقدر وقد تكون محقق ضربوا ما قبل الواو مضموم. تحقيقا دعوا اشتروا ما قبل الواو مضموم لكنه تقديرا. هذا ان كان - 00:10:59ضَ
مفتوحة. كذلك اذا كان مظلوما صاروا على اذا اضت واو الجماعة اردت اتصالها بالفعل قلنا يحرك الواو الاول اللي هو لام الكلمة بالظمة اجتمع في قناة الواو وقبلها واو مضموم. فحذفنا - 00:11:26ضَ
ضمة الذي ينام الكلمة فالتقى ساكنة الواو الساكنة الاولى والواو او الجماعة فحدثنا الواو الاولى فحذفنا الواو ان كان ما قبل اللام المعتل مكسورا نقول نقلب هذه الكسرة ضمة مع حذف حرف العلة. رضي رظي اذا اردت ان تصل بها واو الجماعة فقل - 00:11:48ضَ
هنا حصل ماذا من اي جهة الخروج من الكسر الى الضم هذا لا يوجد ان في الفروع في الاصول لا يوجد. يوجد في الفروع فقط فعل ضرب. اما في الاصل لا يوجد. لذلك في الفعل الماضي الفاء دائما تكون مفتوحة - 00:12:20ضَ
لا يوجد انتقال من كسر الى ظم هنا الخروج من الكسر كسر الضاد الى ضم الياء. ماذا صنعنا حصل اعلان بالنقل. نقلنا حركة الياء الى الضاد قبلها بعد سلبها حركتها - 00:12:48ضَ
ربي نحذف الكثرة صارت ساكنة يمهدها من اجل ان ننقد حركة الياء تنقلنا حركة ميائنا الى الضوء عملية جراحية حركة نقلنا حركة الياء الى الضاد التقى ساكنان الياء والواو فحدثنا - 00:13:14ضَ
قوله نعم ضميري ان فعلا فيه تفصيل وقبلها قد فتح او ضمن كما قد وضح كقولنا رضوا بكل يسر. اذا هذا هو المذهب الاول وهذا الذي عليه المتأخرون. التسديد انه يبنى على - 00:13:35ضَ
السكون وعلى الفتح وعلى الظم. المذهب الثاني اسقاط الظم فقط ويبقى انه مبني على الفتح وعلى السكون. اين جعلوا ضربوه مبني على الفتح المقدر لان البناء على الفتح قد يكون ظاهرا وقد يكون مقدرا. ظربوا عندهم يقول فعل ماظي مبني على فتح مقدر. من - 00:14:11ضَ
من ظهوره انشغال المحل بحركة المناسبة. المذهب الثالث وقلنا هذا هو الصحيح والارجح عند المحققين انهم مبني على الفتح مطلقا يعني كلما جاء الفعل ماض فهو مبني على فتح المقابل. الظاهر ان كان ظاهرا وان لم يظهر فقدر. وهذا اسهل - 00:14:37ضَ
يقول ضربة فعل ماضي مبني على فتح ظاهر. دعا فعل ماض مبني على فتح مقدر ضرب يقول ضرب فعل ماضي مبني على فتح مقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بالسكون العارض - 00:14:58ضَ
ان اردت ان تحصل فقل بسكون المجلوب بدفع توهم بدفع ثواني اربع متحركات فيما هو كالكلمة الواحدة او التميز بين الفاعل اه ضربوا تقول هذا فعل ماضي مبني على فتحه المقدر - 00:15:18ضَ
الجواب عن لماذا نقدر؟ لان نقول علة بناء الماضي لا يسأل عنها وعلة حركة البناء هذه نسأل عنها. وسبق انها اسامة الفعل الماضي منكم مشابهة فالمشابهة هذه موجودة في ضربة ودعا وضربت وضربوا - 00:15:39ضَ
اذا وجدت المشابهة اذا وجد المقتضي للبناء على الحركة ثم وجدت حركة حركة مناسبة السكون في دفعة سلام عليكم في ضرب للواو نقول الاصل بقاء ما كان على ما كان حتى يرد - 00:16:07ضَ
عاقل صحيح. وهنا معلل السكون ومعلل الظم. فنبقى على على الاصل. واليقين لا يزول ولا بالاحتمال طيب ننتقل الى النوع الثاني من انواع الفعل وهو فعل الامرين وهو فعل الامر - 00:16:27ضَ
الاول فهي ثلاث ما لهن رابع ماض وفعل الامر والمضاربة وفعل الامر كنا تم به وقدمه على المضارع لانه قد يكون مزيدا وقد يكون مجردا ام هذا فعل امر مجرد اخرج هذا فعل امر مزيد - 00:16:46ضَ
والمضارع لا يكون الا مزيدا فيه. والمزيد فيه فرع عنه عن المجرب قال رحمه الله والامر مبني على السكون مثال المغبون والامر هل هذه للعهد الذكري قال وفعل الامر في الاول ماض وفعل الامر. الاضافة هنا من باب اضافة الدال الى المدلول - 00:17:05ضَ
او المسمى الى الاسم يجوز ان يكون هذا يجوز ان يكون ذاك. وفعل الامر فعل دال على الامر الطلب او فعل هذا مسمى يسمى الامر ان من باب اضافة المسمى الى الاسم الامر - 00:17:31ضَ
او من باب اضافة الدال الى المدلول. اذا والامر الذي سبق ذكره نوعا من انواع الفعلي مبني على هل هذه تقول للعهد؟ الذكر اذا اعيدت النكرة معرفة فهي عين عين الاولى كما سبق بيانها. الامر - 00:17:50ضَ
وفي اللغة نقيض النهي النهي ويجمع على اوامر. وفي الاصطلاح عند النحاة ما دل على طلب حدث في المستقبل. ما دل على طلب حدث في المستقبل. وبعضهم يزيد وضعا ما دل وظعا - 00:18:10ضَ
على طلب حدث في المستقبل. وهذا اجمل. وان كان الاكثر على انه لا يذكر. على انه لا يذكر ما قلنا ما في الحدود اما ان تكون اسم موصول بمعنى الذي وهذه تحتاج الى مفسر واما - 00:18:30ضَ
ان تكون الاكرة موقوفة اما ان تكون اثم موصول او تكون نكرة موصوفة. هنا نفسرها بفعل نجعلها اسما موصولا ونفسرها بفعله. اذا فعل وقلنا الفعل يؤخذ جنسا في حد ان - 00:18:50ضَ
انواع الفعل كما تؤخذ الكلمة جنسا في حد انواع الكلمة فنقول الامر ما يعني فعله ويشمل الفعل فعل الماضي ويشمل فعل الامر ويشمل فعل الفعل المضارع. فهو جنس تحته ثلاثة انواع. ما دل - 00:19:10ضَ
زل قلنا يعني فعل ذو دلالة. وهذا من افعال الماضي التي نزع منها الزمن مطلقا. التي نزع منها الزمن مطلقة. الافعال في التعاليف لا تدل على زمن ما لا في الماضي ولا في الحال ولا في الاستقبال. وانما المراد بها - 00:19:31ضَ
آآ اثبات اثبات اثبات الوصل او الحدث الذي دل عليه دل لما سبقه تقول فعل ذو دلالة. هذا المقصود فعل ذو دلالة. قطع النظر عن وقت الدلالة. ذو دلالة فعل ذو دلالة. وضع الناس - 00:19:53ضَ
ان شاء الله الانواع الثلاثة ما دل على طلب حدث الصنم يكون في الزمن المستقبل على طلب معنى على طلب قيام او قعود او نوم الى اخره. قوله طلب حدث - 00:20:12ضَ
هذا اخرج المضارع والماظي لان الماضي يدل على حدث وقع وانتهى والمظالع لا يدل على طلب حدث وانما يدل على وقوع حدث وفرق بين طلب الوقوع وبين وقوع الحدث اذا قوله ما دل على طلب حدث طلب حدث هذا اخرج المضارع والعمر. في المستقبل في الزمن المستقبل يعني - 00:20:30ضَ
قدمنا المستقبل المراد به ما بعد او الزمن الذي بعد زمان التكلم منذ ان ينتهي من كلامه نقول جاء وقت او الزمن المستقبل ما كان قبل التكلم هذا ماض ما كان زمن التكلم هذا الحال ما كان بانقضاء تكلم هذا هذا المستقبل. في المستقبل - 00:20:58ضَ
هذا نقول لبيان الواقع لا للاحترام لماذا؟ لانه اذا خرج المضارع والماظي بقوله طلب حدث فماذا بقي معنا لم يبقى معنا شيء لان القسمة ثلاثية. فتعين الحد بعد خروج الماضي والمضارع ان يكون المراد به فعل الامر. اذا في المستقبل - 00:21:20ضَ
هذا لبيان الواقع لا للاحترام لانه ايضا من جهة التعليم طلبوا الحنفي لا يتصور ان يطلب حدث وقع في الزمن الماضي محادث يعني ايجاد معلوم والماظي حاصل وواقع وموجود وطلبوا تحصيل الحاصل محال - 00:21:44ضَ
لا يمكن ان يتوجه الامر الى امر قد وقع. ولذلك الاصوليون يشترطون في الفعل المكلف به ان يكون معدوما هي ثلاثة شروط معلومة معدوما مقدورا عليه معلوما مقدورا عليه معدوما. لانه اذا اذا اديت صلاة العشاء - 00:22:10ضَ
بريئة الذمة لا يمكن ان يتوجه اليك خطاب بتأدية صلاة العشاء مرة اخرى هذا محال لانه من تحصيل الحاصل هي صلاة واحدة ولا تعاد ولا تكرر. كذلك طلب حدث الفعل المضارع يدل على حدث يقع في الحال. وما يقع في - 00:22:32ضَ
لا يقع في المستقبل الا اذا فرر مرة اخرى اما نفسه عينه لا يمكن ان يعاق واضح هذا؟ اذا في المستقبل هذا نقول لبيان الواقع لا للاحتراز. وضعا سبق لنا وضعا في تعريف المفردات المراد - 00:22:52ضَ
في الوضع الشخصي لا النووي اذا قيد المركبات بالوظع نقول نفسر الوظع بالوظع النوعي المتعلق القوائم العامة وما يستقرأ من كلام العرب ولم ينص عليه بعينه اما الوظع الشخصي هذا متعلق بالمفردات. وسبق حده بانه جعل اللفظ دليلا على المعنى. جعل اللفظ - 00:23:11ضَ
دليلا على المعنى هنا وضعا ايضا نقول للاخراج والادخال افعل هذه هي صيغة الامر افعل افعل قد يراد بها الخبر يعني قد تستعمل لا في الزمن المستقبل. وانما في الزمن الماظي. ويمثل لها النحاس بقوله عليه - 00:23:39ضَ
الصلاة والسلام كما في حجة الوداع علمي ولا حرج علمي اني هذا فعل امر. هل المراد به تحصيل او طلب حدث الرمي؟ لا المراد رميت والحانة هذه ولا حرج وهذه ارمي وما شابهها مما اريد به الاخبار عن وقوع الحدث بصيغة افعل المراد به الزمن الماضي - 00:24:07ضَ
وهي في العصر ماذا؟ المراد بها تحصيل الحدث في الزمن المستقبل اذا اني من جهة الوضع دال على طلب حدث ومن جهة الاستعمال نزع منها دلالتها على طلب الحذر. اذا لابد من ادخاله في الحذر هذا اولا. ثانيا افعل هذه - 00:24:35ضَ
وهذا يعتني بها الاصوليون اكثر انها قد ينزع منها الدلالة على طلب الفعل طلب الحدث. وهذا اذا استعملت في ما وضعت له اصلا. وقد تستعمل في غير ما وضعت له اصلا في التهديد - 00:24:58ضَ
والتسوية اصبروا او لا تصبروا التكوين التي يذكرها اهل الاصول اكثر من ثلاثين معنى. تستعمل فيه التي اصل وضعها للامر ستحمل على طلب الحدث حقيقة وعلى غيره مجازا. اصبروا او لا - 00:25:16ضَ
هل هناك تحفيظ الصبر هنا؟ ليس هذا المراد. كذلك اذا صرفت الى الاباحة بقرينها هل هذا طلب تحصيل الانتشار؟ لا انما ابيح لذلك بعضهم يرى ان الافعال التي للاباحة هي بمعنى الفعل الماضي يعني معدولة عن الفعل الماضي وهذا - 00:25:36ضَ
الحاصل ان وضعا لادخال افعل اذا اريد بها الزمن الماضي. يعني الخبر علمي ولا حرج وادخل بها ايضا افعل ان في للاباحة والتهديد والتسوية والتكوين قم كونوا حجارة او حديدة كونوا هل هذا الامر لتحصيل - 00:26:00ضَ
التكوين لا انما هو من باب التعجيل. اذا خرج استعمال افعل الاصلي الذي هو دلالة على تفصيل الحدث الى امر خارج عنه. البيانيون يقولون الاول حقيقي والثاني والثاني مزاجي. اذا كل معنى استعمل فيه اسعى في غير التحقيق - 00:26:25ضَ
نقول هذا مجال هذا مزاد لاخراج هذا لاخراج الجملة التي يعبر عنها البيانيون بانها جملة خبرية لفظا انشائية المعنى والان شاء اعم من الامر. قد يأتي دعاء وقد يأتي امر. لكن اذا كان المقصود من الجملة الطلب فيقولون في هذه جملة خبرية - 00:26:45ضَ
انشائية المعنى. تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله هذه جاء بعدها يغفر لكم والقاعدة عند النحاس ان كان في بعضها عند بعضهم نزاع ان الفعل المضارع اذا وقع في جواب الطلب - 00:27:14ضَ
يغفر لكم ذنوبكم. يغفر ما العامل هنا وقوعها في دواب القدر. اين الطلب؟ ليس عندنا طلب نقول تؤمنون هذا في قوة قولك امنوا يغفر لكم امنوا يغفر لكم. قل تعالوا اتلوا - 00:27:34ضَ
هذي نسبة تعالوا هذا فعل امر اتلوا على اصله بالواو. فعل مضارع. هنا حذفت الواو للجزم. ما الجازم؟ وقوعه في جواب الصلاة الطلب هذا بذاته تعالى. يؤمنون بالله يعني امنوا بالله وجاهدوا يغفر لكم - 00:27:53ضَ
اذا تؤمنون بالله هذا دل على على الصلاة. وايضا يقبل يا المخاطبة. تؤمنين وتجاهدين هل هو فعل امر؟ نقول لا لماذا؟ لان دلالته على الطلب عارضة دلالته على الطلب عارضا. وعندما قاعدة ما دل على طلب حدث وضعا لا من جهة الاستعمال - 00:28:16ضَ
والمطلقات يتربصن مبتدأ وخبر. المراد المطلقات ليتربصن هذه جملة خبرية انشائية معنا. يعني المقصود بها الامر. المقصود بها الامر. الامر هنا جاء من جهة او من جهة الوضع اصل الوضع او بالاستعمال نقول بالاستعمال - 00:28:42ضَ
اذا وضعا نخرج الجمل الخبرية لفظا المراد بها من جهة المعنى الطلاق. تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله قال يغفر لكم الدليل على ان المراد بهذه الجملة طلب جزم الفعل المضارع في جوابه - 00:29:08ضَ
هو في قوة امنوا وجاهدوا ليغفر لكم كذلك المطلقات يتربصن والمطلقات يتربصن. كذلك الفعل المضارع المقرون بداع الطلبية او اللام الطلبية لا هذا المراد به الطلب لينفق الصلاة بالايمان كلام الامر المراد به الطلب. دل على الطلب يقول نعم دل على الطلب. لكن هل هو من - 00:29:29ضَ
الوضع يضرب ينفق لا. وانما بدخول لا للامر ولا الناهية اذا استعمال ينفق وتضرب في الطلب لم يأتي من جهة الوقف وانما من جهة الاستعمال. نفس النار دلالته على الطلب وضعي. النفس لا الناهية دلالته على النهي هذا وضعي. لكن كون الفعل المضارع يضمن النهي - 00:29:59ضَ
والامر هذا جاء من جهة الاستعمار لا من جهة الوضع. كذلك ثالثا يخرج فعل التعدد ما احسن زيدا واحسن بزيد ما احسن لا كلام لنا فيها احسن هذا جاء على - 00:30:27ضَ
صيغتي الامر هل هو فعل امر؟ نقول لا لان استعمال هذه الصيغة جاء عرضا ولم يأتي من جهة لان احسن هذا فعل ماضي جاء على صورة فعل الامر احسن بزيد لذلك بزيد الباء زائدة زيد هذا نقول فيه اعرابه - 00:30:47ضَ
ولو كانت افعل على ما بها ما رفعت اسم الظاهرة هذا نقول فاعل مغفور ورفع ضمه مطمنا على اخره منع من ظهور اشتغال اه المحل بحركة حرف الجر الزائد. جاء به من اجل - 00:31:12ضَ
احسن هذا نقول فيه فعل ماضي مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره الفتح يعني مجيئه على صورة فعل الامر. مجيئه على صورة فعل الامر. هذه ثلاثة امور خرجت بقولنا وضع الاول - 00:31:28ضَ
الجملة الخبرية ثانيا ليمسك ثالثا فعلا تعجب احسن بزيدين. هذا حال نفع الامر عند عند اللحام. ما دلنا وضعا على طلب حدث في المستقبل. على مثله كما سبق مرتبا من شيئين - 00:31:50ضَ
دلالته على الطلب بالصيغة وسبق بيانها. ايضا قبوله او مع قبوله يا المخاطبة. وقلنا يا المخاطبة ولا نقول المتكلم لان هذه ثانية تدخل على الكلم ثلاث ندخل على الحرب وتدخل على الاثم وتدخل على الفعل. مر بي اخي فاكرمني. مر بيا هذه يا المتكلم - 00:32:12ضَ
دخل عليه حرف الجر اخي المتكلم اضيفت الى الاسم فاكرمني هذه هي المتكلم واتصلت بي الفعل والمراد به ان الرياء هنا ياء المخاطبة وهذه اسم ضمير اثم عند الجمهور ونادى عن مازن فجعلها حرفا وقد - 00:32:36ضَ
ترى الفاعلة مستترة. كلي واشربي وقلبي. قال كلي هذا فعل امر والفاعل ضمير مستتر. وهذه الياء يقول حرف دال على الخطاب. حرف دال على الخطاب. كما قال بعضهم في قامة هند - 00:32:59ضَ
قامت هذا تاء فاعل ظمير وهند بدن لكن هذا ضعيف الحاصل ان علامة فعل الامر مركبة من شيئين دلالته على الظلم بصيغته مع قبوله المخاطبة وهي ظمير مثل على قول - 00:33:15ضَ
او قبوله نون التوكيد فقيل او او الخفيفة دون توحيدا ثقيلة او الخفيفة. ان دل على الطلب ولم يقبل الياء نقول هذا اما ان يكون اذا دل على طلب ولم يقبل يا المخاطبة. صح. هذا دل على الطلب. طلب السكوت. ما دل على الطلب؟ طلب الانتفاخ - 00:33:31ضَ
اه حي هلا دنيا على الطلب وهو الاقبال. اقبل يعني هل يقبل يا الكلمات الثلاث هذه؟ هل تقبل ياء المخاطر ياء الفاعل؟ فاعلة؟ لا. هل تقبل نون التوكيد؟ الجواب لا. اذا - 00:33:56ضَ
فيها احد الدليلين على فعل الامر اولا نقبل الدليل الاخر. فنقول هذه اما ان تكون فعل امر او مصدرا ضربا زيدا ضربا زيدا هذا ضربا مصدر ناب مناب فيفهم من اللفظ - 00:34:12ضَ
او بما ناب عنه الطلب هل نقبل الياء الفاعلة؟ الجواب لا هل يقبلنا نون التوحيد؟ الجواب لا. اذا دلالته على الطلب لم تجعله لم لم تصيبه بل هو مصدر ناب مناب عامله. وهل دلالته على الطلب من اللفظ او من العامل؟ هذا فيه نزاع. المقصود انه - 00:34:36ضَ
يفهم منه الطلاق. سواء كان بصيغته ضربا او بما ناب عنه او تكون حاصلة مثل كلا بمعنى انتهي. انتهي هذا دل على طلبي حدث هل يقبل كلا يا الفاعلة او نون التوكيد؟ الجواب لا. الجواب لا. فان قبل - 00:35:01ضَ
نون التوكيد او ياء الفاعلة فهو فعل مضارع. تقومين ولم يقبل ولم يدل على الطلب ولم يدل على الطلاق. لتنفقي لتأخذي هذا دل على الطلب وقبل يا الفاعلة هل هو فعل امر - 00:35:25ضَ
هل هو فعلا نحن نقول مركبة من دلالتها على الطلب مع قبوله هي الفاعلة. هنا لتنفقي لتنفقي بكسر الفاء ليس بصيغتي ليس بصيغتي وانما دل على الطلب بواسطة علام فلا يلتفت الدلالة على الطلب بدون صيغة انما هو - 00:35:48ضَ
بواسطة مع قبول اذا لتأكلي لا نقول هذا الامر وانما هو فعل فعل مضارع حكم فعل الامر البناء. لذلك صدره قال والامر مبني. وهذا نأخذ منه ان المصنف وليس بي كوفي لانه لو كان كوفي لكان معربا عندهم. الفعل الامر مبني على الصحيح - 00:36:11ضَ
لما؟ لان الاصل في الافعال البناء الاصل في الافعال البناء ولا موجب لاعرابه كما وجد المقتضي والموجب في الفعل المضارع. لان الفعل المضارع اعرب وخرج عن لانه اشبه الاسم مشابهة تامة. اما فعل الامر فلم يشبه الاسم لا تامة ولا ناقصة - 00:36:41ضَ
فبقي على على اصله وهو انه مبني. الكوفي عنده من الامر معرب مجزوم بنا من امر مقدرة. وهذا اشد ما يظعف مذهب الكفرين. لان اعمال الجازم مقدرا كاعمال الجار مقدرا وهو انه ضعيف - 00:37:08ضَ
يحفظ ولا يقاس عليه. حرف الجر لا يعمل مقدرا وناموا الامر ايضا لا تعملوا مقدرة وانما يعمل اذا كان ظاهره الحرف ضعيف الاصل انه لا يعمل. وهذا يعني اولى ما يتمسك به في الرد على مذهب الكوفيين - 00:37:32ضَ
قول بعضهم انه لم يشبه الاثم مشابهة تامة او ناقصة حتى يعرف مشابهة تامة حتى يعرب بفعل الامر هذا ضعيف لم؟ لان الاصل في الافعال عند الكوفيين العراق وليس البناء - 00:37:52ضَ
وهو القول الصحيح ان الاعراب اصل في الاسماء فرع فيه الافعال عند الكوفيين الاعراب اصل في الاسماء وفي الافعال الاصل عندهم ان الفعل معرب. فاذا وجد احتمال انه مبني رجعوا الى الاصل - 00:38:11ضَ
عند البصريين الاصل في الفعل البناء فاذا وجد احتمال وشك في اعرابه رجعوا الى الاصل وهو انه انه مبني الحاصل اننا نقول قوله والامر مبني يعني ان المصنف يرى مذهب المصريين وهو القول - 00:38:33ضَ
ان الامر صيغة مستقلة برأسها وليست مقتطعة من الفعل المضارع. والامر مبني على السكوت حالات فعل الامر اربعة حالات وفعل الامر اربعة. يعني يبنى على احد اربعة امور. الاول قال مبني على السكون. وهذا هو الاصل في - 00:38:54ضَ
ان يسكن وهذا ضابطه اذا كان فعل الامر صحيح الاخرة اذا كان فعل الامر صحيح الاخر ولم يتصل به الف اثنين ولا ضمير جمع ولا تقول اضرب هذا فعل امر على وزني افعل - 00:39:18ضَ
افعل اضرب افعل اضرب هذا نقول فعل الامر دل على الطلب نعم دل على الطلب. هل يقبل يا فاعلة؟ نقول نعم. يصح ان تقول ادري به على اي شيء مبني نقول على السكون. لم؟ لانه صحيح الاخر - 00:39:50ضَ
اخره الباء اضرب ولم يتصل به الف اثنين اضربا ونضرب ولا اضربين اذا اتصل به الف اثنين او واو جماعة او ظمير المؤنث المخاطب هذا يأتي بيان هذا الحالة الثانية التي يبنى على السكون ايضا اذا اتصل به نون الاناس - 00:40:12ضَ
مطلقا سواء كان صحيح الاخر او معتلا الصحيح والمعتل هذه فائدة الصحيحة والمعتل هذا يختلف الاصطلاح فيه بين النحاس والصرفيين حصل في يوم عندهم الصحيح ما خلا حروف الفعل او الاسم من حروف العلة - 00:40:36ضَ
ضرب على وزني فعل. لم يأتي فاؤه حرف علة ولا عينه حرف علة ولا لامه حرف عينة. ضرب هذا عندهم صحيح ان وجد او عينه او لامه حرف من حروف العلة حكموا عليه بكونه معتلا. وعد - 00:41:03ضَ
هذا معتل. لم؟ لانه حرف من حروف العلة وهي الواو. قال قال هذا عند اذا عند ما كان احدى حروف يعني فاءه او عينه او لامه حرفا من حروف العلة - 00:41:25ضَ
اما عند النحاة فيخصصون المعتل بما كانت لامه حرفا من حروف العلة فعند النحا وعد صحيح وعند النحاة قال صحيح وعند النحاة رضي معتاد واضح هذا؟ اذا المعتل عند الصنفيين عند الصرفيين وعند النحاة بينهما عموم وخصوص مطلق - 00:41:50ضَ
كل معتل نحوي صرف ولا عقد رضي هذا معتل صرفي ومعتل نحوي وعلى محله صحيح لحظة قال هذا معتل صلحي صحيح نحوي مم انقسم الاصول عند الحل الى صحيح والى محل. المحتل ما فيه حرف علة صحيحهم خلافه محل هذا - 00:42:18ضَ
يقول الحالة الثانية اذا اتصل بالفعل فعل الامر نون الاناث سواء كان صحيح الاخر او معتل الاخر اذا قلنا معتل اخر صار التقييم هذا لبيان الواقع لا للاحترام لان اذا اصدق عند النحاس انصرف الى ما كانت لامه حرفا من حروف العلة. اذا لا يحتاج الى ان نقول معتل الاخر او صحيح - 00:42:44ضَ
الاخرة لما؟ لان قال صحيح عند النحى وعن صحيح عند النحى فيكون تقييد هذه الاظافة من باب بيان الواقع لا ولا للاخراج اذا اتصلت فعل الامر الصحيح بني على السكون - 00:43:14ضَ
اضربن اضربن ايتها النسوة اضربن اضربن هذا فعل فعل امر مبني على السكون لاتصاله بنون الاناث ونون الاناث ظمير متصل بمبنى عرفات اي ارمينا ارمي نعم ارمي عن الياء يا الفاعلة - 00:43:33ضَ
هذا المعتل ليس ثياب. متى يأتينا ان شاء الله؟ اذا كان معتل ولم يتصل به شيء. ابني لا اصلها يرمي الاولى يوم الراء ساكنة لابي عمدة الوصل للتمكن من ابتداء بالساكن التقى ساكنان حركت - 00:43:56ضَ
اني جئ بالنون سكنت الياء لانها اخر الفعل لاتصالها بنون الاناث اذا اذا اتصلت نون الاناث بفعل الامر مطلقا سواء كان صحيح الاخر او معتدل الاخر يقول بني على السكوت - 00:44:20ضَ
اما اذا كان صحيح الاخر فالاول ولم يتصل به شيء نقول يشترط فيه ان يكون الا يكون اخره حرفا من حروف العلة. فيكون تحت المبني على السكون صورتان صحيح الاخرة - 00:44:39ضَ
ولم يتصل به شيء هذي الصورة الاولى مثل اضرب قم صحيح العقل ولم يتصل به شيء يعني ضمير تثنية الى اخره اذا اتصل به شيء وهذا الشيء نفكره بنون الاناث - 00:44:57ضَ
نون الاناث مطلقا سواء كان الفعل ام صحيح المثال الاول اضربن المثال الثاني ارمينا الى اخره. هذه الحالة الاولى ان يبنى على على السكون. سواء كان هذا السكون ظاهرا ام مقدرا - 00:45:13ضَ
ومن ليلة ظاهر المخدر مقدر صم النهار هذا مقدم يعني اذا تقرأ لكن والامر مبني على السكون مثاله هذا نقيده. مبني على السكون اذا كان صحيح الاخر. ولم يتصل فيه شيء - 00:45:37ضَ
مثاله احذر هذا فعل امر لدلالته على الطلب ويمكن ان تدخل عليه هي الفاعلة احذر امر صحيح الاخر اخره الرأس ولم يتصل به شيء. فلنطبق القاعدة فنقول مبني على على السكون. احذر صفقة المغبون يعني عقد المغضوب - 00:46:00ضَ
سمي صفقة من الصفق باليد ان البائع والمشتري يتطابقان وان تلاه يعني تبعه الف ولام فاكسر كانه يريد ان يشير الى ان قوله والامر مبني على السكون وقد يبنى على السكون المقدر ان تلاه يعني تبع فعل الامر الف ولام التي للتعريف - 00:46:23ضَ
وسبق ان للتعريف في درج الكلام تسقط الهمزة. سواء قلنا الهمزة قطع ام همزة وصل. فاذا سقطت الهمزة وكان قبلها فعل امر مبني على السكون واللام ساكنة انفق ساكنان. ماذا نصنع؟ نكسر الاول على الاصل بتخلص من - 00:46:51ضَ
وقل في نظير ذلك الامر ليقم الغلام. ليقم هذا فعل مضارع. دخلت عليه الامر ولاة الامر تعد من الجوازم لا يلزم الفعل المضارع بلام الامر ليقم فعل امر مجزوم بلام فعل مضارع مجزوم بلام الامر وجزمه - 00:47:11ضَ
سكون الظاهر لكن لما تبعه الغلام سقطت الهمزة في الدرس والتقى فيها الميم واللام فقيل لي ونعم لا يمكن ان ان يبقى عن اول الميم ساكنا مع سكون الماء وحرك الاول الميم بالكسر للتخلص من التقاء الساكنين. يقال ان هذا الذي ذكره الناظم ليقول ليس مثالا لفعل الامر. والكلام - 00:47:35ضَ
يقول قاعدة عامة يعني سواء كان التقاء الساكنين بفعل امر او فعل مضارع حالك. هذا حرف لكن النور ان امرؤ ان امرؤ امين ساكنة ولامزة همزة حملة وقت تسقط في درجتنا. لما قيل ان - 00:48:04ضَ
منطقة ساكنان النون والميم فحركت الاولى فقيل اني امرؤ هلك ليس له ولا دون. ومن الناس من يتخذ ومن الناس من هذه الساكنة التقى ساكنان ما هي ما هم الساكنة - 00:48:35ضَ
النون النون واللام النوم مشددة هنا ليست حرفين واحدة ولكن اضغمت الله ان يسمى الشمسية الشمسية تضغط فيما بعدها. الناس تقول انتقى النون الاولى ومن ومن مع الف وانما مع لان هو الساكن الاول. فحركنا - 00:48:52ضَ
النونة الاولى النون التي من اخر ميم بالفتح للمناسبة. لانه من الناس يعني في ثقل على اللسان ان ينتقل من الى فتح وحرك بالفتح بالمناسبة. وقد يحرك ايضا بالظم وقالته وقال تخرج عليهن - 00:49:34ضَ
وقال ثمة هذا بالنقل. على كل القاعدة عامة اذا التقى ساكنان حرف الاول بالكسر فان تعذر انتقل الى ما يناسبه واما فتحا واما ضما. قالت اتينا طائعين. قالت اصالته حرك بالفتح لما هنا؟ لان الالف لا يناسبها ما قبلها الا الا مفتوحا. اذا قوله وان تناه يعني تبعه تبعه - 00:49:57ضَ
الامر الف ولام يعني التي للتعريف ومن المعلوم والمقرر ان الهمزة تسقط في درج الكلام فيلتقي الساكنان فعل الامر الاول يعني الفعل وقل في نظير ذلك هذا تنظير وليس بمثال - 00:50:26ضَ
وقل في نظير ذلك ليقم الغلام كما تقول قم الليل الليلة وان امرت من سعة. هذه هي الحالة الثانية من احوال فعل الامر ان يكون اخره حرفا من حروف العلة. الالف او الواو او الياء - 00:50:45ضَ
يقول يبنى على او نعم. يبنى على حرف العلة ان كان فعل الامر مختوما بالف او يا او واو نقول يبنى على حرف العلة رمى نقول ان علمي نحذف الالياف رمى هذه الالف منقلبة عنه - 00:51:05ضَ
ويبقى ما قبلها دليل عليها. علمي هذي الميم مكسورة لانه لا يجوز الحرف الا اذا دل دليل على على المحذوف. تقول هذا فعل امر مبني على حرفي حرف العلة. وهو الياء والكسرة دليل على المحذوف - 00:51:30ضَ
ادع اصلها يدعو ادع هذا فعل امر مبني على حذف حرف العلة وهو الواو. والضمة التي على العين دليل على المحظوظ اقصى هذا اصله يخشع. اخره الف ولا يوجد في الفعل المضارع الف الا وهي منقلبة او واو او ياء - 00:51:53ضَ
لا يوجد في اخر الفعل المظانع الف اصلية ليست منقلبة. كل الف في اخر الفعل مضارع فهي منقلبة عواظ او ياء. اخشى هذا فعل امر مبني على حذف حرف العلة وهو الالف والفتحة دليل على على المحذوف. اذا الحالة الثانية - 00:52:20ضَ
انه اذا كان الفعل الامر معتل الاخر لامه حرف من حروف العلة يقول مبني على حزم حرف العلة ولذلك قال وان امرت الانفعال وان امرت يعني اذا اردت ان تصوغ صيغة فعل الامر من مضارع ليس من - 00:52:40ضَ
مباشرة وانما يشتق من جهة الاستعمال واول صيغة من الفعل المضارع وتقدر هنا اما من من مضارع تعال او مما اضنتها وقد يكون بالزيادة ومنه ما اعرابه تغير بحذف لفظ نوم زيادة ترى. واسأل القرية - 00:53:00ضَ
يعني واسأل اهل القرية كمثله صلة الحاصل وان امرت من مضارع ساعة او من مصدر سعة الذي هو فعل مضارع او مض او اخره حرف علة ومن غناء يعني من مصدر غدا يغدو. الالف هذه مطالبة عوض عواء. غدا يغدوا. او من مصدر غداء - 00:53:33ضَ
فماذا تصنع فاسقط؟ فهذه وقع في جواب يوم اسقط الحرف الاخيرة. ابدا يعني مطلقا. سواء كان الفعل ثلاثيا ام رباعي اي لمس خماسيا الحلقة يعني احزف من الحرف الاخير فيجعل الفعل الامر مبنيا على اسقاط وحذف هذا الحرف - 00:54:03ضَ
تقول في مثال ذلك بعد الحذف يا زيدغدوا اغدوا ولا يغلو اغدوا هذا اذا ركز قويا حتى لا يلتبس النطق ينظر في الفعل المضارع. فتسقط الحرف المضارع الاول تقول يا دو على ودني يفعل يفعل يغدو تسقط حرف - 00:54:25ضَ
وهو الياء ان كان الحرف الثاني متحركا فتبقيه كما هو ان كان ساكنا لا يمكن ان يبتدأ بالساكن فتجتنب همزة الاصل الاصل فيها انها ساكنة انها ساكنة تحرك الكسر على الاصل ما تقول بالكسر اخرج تقول - 00:54:53ضَ
اخرج لما ظمنت همزة الوصل لان عين الفعل مضمومة هذا يغضب الغين هذه ساكنة. اذا نأتي بهمزة وصل يحركها بالكسر هذا هو الافضل. لكن نقول لا هنا لمناسبة ضم عين - 00:55:19ضَ
الفعل يضمها تقول تحذف الواو التي اخر الكلمة على انه مبني. اذا يغدو كيف نصوغ فعل الامر نحذف حرف المضارعة ثم ان كان ما ساكنا يجلب همزة الوصل يحركها بالضم ان كان عين - 00:55:36ضَ
الفعل مضمومة. ثم نسقط الحرف الاخير يخشع نحذف حرب المضارعة ثم ماذا نقول؟ التقى ساكنان نحركه نحرك الساكن على الاصل وهو انه الكسر هذا العصب اقول يخشع ياء تحذف الالف هذه الاخيرة وتقول مبنية على حذف حرف العلة. يدعو - 00:55:58ضَ
حرف المضارعة الدال ساكنة تجتنب همزة الوصل يدعو يفعل اذن العين مضمومة ماذا نصنع؟ نضم الهم ذا. اقول ادعو وتحذف الواو على انه مبني على حذف حرف العلة. تقول يا زيد اغد - 00:56:33ضَ
في يوم الاحد واسع اغضب فالامر مبني على حذف حرف العلة والضمة دليل على المحذوف واسعى الى الخيرات هذا فعل امر مبني على حذف حرف العلة والفتحة دليل على المحبوب الى الخيرات الرشدا - 00:56:51ضَ
الرشد يعني لقاك او قابلت الرشد الرشد والرشاد ضد ضد الغيب هذه جملة خبرية انشائية مع يعني مربية الدعاء كانه دعا لك بالرشاد وهكذا قولك فيلمي يعني في الفعل المضارع - 00:57:13ضَ
في مضارع وهكذا ومثل ما صنعت زغد واسع تصنع في مضارع او في مصدر الميم لماذا؟ لان ابني هذا ليس لا نقدر وهكذا قولك فيلمي فيلمي اي فيلمي محذوفها للتخلص من ثقافتك يعني كأنها فقط وهكذا قولك فيلمي - 00:57:35ضَ
من رما يعني من من مصدر رما او من مضارع رمى اذا كما قلت بحذف حرف العلة واسعاف حرف الانة كذلك من مضارع رمى تقول اني في حرف العلة لاحظوا يعني فقس على ذلك المنثور السابق هنا - 00:58:07ضَ
ذلك ذا هذا بمفرد مذكر والسابق جمع لانه عضو واسعى ورمي. نقول هذا جرى فيه على غير الظاهر. من باب المجاز لاحظوا يعني قس على ذلك المنثور السابق فيما استلهما في كل فعل استبهم يعني صار مبهما عليك. تطبق القاعدة - 00:58:31ضَ
هذي الحالة الثانية يقول يبنى الفعل الامر على حذف حرف العلة هذه الحال اذا الحالة الاولى ان يبنى على السكون. الحالة الثانية ان يبنى على حذف حرف العلة. وبقي حالتان - 00:58:54ضَ
يوم السبت ان شاء الله. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه - 00:59:14ضَ