شرح ملحة الإعراب

شرح ملحة الإعراب للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 13

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد بن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة والان فمع الحلقة الثالثة عشر. باب قسمة الافعال والامر مبني على السكون مثال - 00:00:01ضَ

وان تلاه الف ولا مفسر وقل ليقم الغلام. وان امرت متعاوم غدا فاسقط الحرف لا والامر من يكن امرك للمؤنث فقل لها كان العبث شرع الناظم رحمه الله تعالى في بيان القسم الثاني من اقسام الفعل. حيث قال في الاول فهي ثلاث ما لهن رابع - 00:00:28ضَ

انتهينا من الماضي حده وعلامته وحبني ايضا وعلامته وحكمه ثم قال رحمه الله والامر مبني على السفون مثاله احذر صفقة الامر سبق ان هل هذه بالعهد الذكري يعني الامر الذي - 00:01:13ضَ

ذكر اولا في اقسام الفعل. فهي ثلاث ما لهن رابع ماض وفعل الامر. فعل الامر هذا فعل الامر على معرفة وليس بنكرة هذا معرفة وليس بنكرة فاعاد المعرفة معه سبق بالذبح الماضي قلت عام المعرفة عن النكرة معرفة يقول لا - 00:01:37ضَ

ماض وفعل الامر هذا معرفة نكرة اضيف الى اعلام المحلى اضافة بها تبين اعرفها ثم العالم فذو اشارة فموصل فذو ها فذو اذاة فمنادى عينا فذوب ثم العالم فذو اشارة فموصول متم فذو اداة فمناة عينا - 00:02:00ضَ

اضافة الى تبين يعني المضاف الى المحلى بان حكمه انه في رتبة محلى بعده في رتبة المحلى هنا قالوا فعل الامر ثم قالوا الامر اعيدت المعرفة معرفة فهي عين عين الاولى والامر سبق ان الامر لغة نقيضة - 00:02:39ضَ

النهي يجمع على يجمع على اوامر. والامر عند البصريين مبني. وبهذا نعلم ان مذهب الحريري رحمه الله انه بصري فلا يرد انه ذكر في قوله وقل ليقم الغلام وان اصل الفعل الماضي الامر هو الفعل الامر او الفعل - 00:02:56ضَ

المبارك لا يرد ان اصل فعل الامر هو الفعل المضارع لقوله ليقم الغلام كما تبادر الى الباطل لماذا؟ لان هذا محتمل وقل ليقم هذا يحتمل. وهنا نص واذا ذكر في الكتاب او في التأليف نص في مسألة واحتمال في اخر نقول النص مقدم على عن الاحتمال. هنا قال مبني يعني - 00:03:17ضَ

على الراجح عند المصريين فهو قسم مستقل برأسه. سبق ان الامر في الاصطلاح ما دل وضعا على طلب حدث في المستقبل ما هذه جنس يفسرها بفعل؟ والفعل يشتمل على ثلاثة انواع فعل الامر وفعل الماضي وفعل المضارع - 00:03:43ضَ

نحتاج الى اخراج الفعل المضارع وفعل الماضي فقال ما دل على طلب حدث وفعل الماضي والفعل المظالع يدل على الوقوع وقوع الحدث اما الفعل الامر فهذا يدل على طلب حدث. والفرق بين الوقوع والطلب - 00:04:03ضَ

ان الصمد لما لم يوجد والحدث لما وجد ووقع. اذا ما زل وضعا على طلب حدث طلب حدث هذا اخرج فعل الماظي واخرج فعلا المضارع لان كلا منهما يدل على وقوع حدثه هذا في الاصل - 00:04:24ضَ

بقي معنا الفعل الامر في المستقبل هذا قلنا لبيان الواقع. لا للاحترام. لماذا لان طلب الحدث لا يكون الا في المستقبل اما وقوع الحدث وحصوله هل يمكن ان يطلب تحصيله مرة اخرى؟ الجواب لا. اذا لا يمكن ان يطلب الفعل الماضي - 00:04:45ضَ

ولا يمكن ان يطلب تحصيل الحدث المتظمنه الفعل المضارع. لماذا؟ لانهما قد وقعا وحصل والطلب انما يكون لما لم يقع. اذا الطلب المقصود به هنا طلب ما لم يحصل قالوا ما لم يحصل يعني شيء لم يقع. قم - 00:05:13ضَ

هذا طلب لايجاد القيام. وهل القيام حقا؟ نقول لا. ايضا يلحق به طلب المداومة على الحدث يعني قد يقصد بالامر الا يوجد اصل الحدث وانما المداومة على على الحدث. والمداومة امر معدوم. فصح توجيه الطلب اليها - 00:05:37ضَ

يا ايها النبي اتق الله. اتق هذا نقول فيه فعل الامر هل المراد به حصول التقوى ايجادها بعد ان لم تكن لانها موجودة قطعا. ان اكرمكم عند الله اتقاكم. والنبي صلى الله عليه وسلم - 00:06:00ضَ

اكرم الخلق وافضل على الاطلاق نبينا فمل عن الشقاق. انا سيد ولد ادم ولا فخر. اذا يا ايها النبي اتق الله اتق لهذا لم يقصد به ايجاد التقوى. وانما المقصود بها دم على التقوى - 00:06:20ضَ

اذا دون المداومة هل هي موجودة او معدومة؟ نقول معدومة اذا سيدخل في الحج طلب الحدث طلب ايجاد الحدث ما ما لم يحصل او قد وقع وحصل ووجد ولكن المقصود به المداومة. يا ايها الذين امنوا امنوا بالله ورسوله - 00:06:38ضَ

يا ايها الذين امنوا هذا فيه اثبات الايمان. اذا امنوا ما وقع لا يمكن تكراره مرة اخرى فقال امنوا اذا دوموا على الايمان فالمطلوب من المداومة اذا المقصود به الحدث ايجاد ما لم يحصل - 00:07:02ضَ

او دوام ما حصل كيف نقول في الاول ان الطلب يكون لما لم يقع؟ ثم نقول المداومة نقول المداومة هذه معدومة وان كان اصله حدث موجود. اذا يا ايها النبي اتق الله ليس المقصود به ايجاد الحدث. يا ايها الذين امنوا امنوا بالله هذا ليس المقصود به - 00:07:23ضَ

ايجاد اصل الايمان وانما المقصود بالايتين المداومة على التقوى والمداومة على على الايمان في المستقبل قلنا هذا لبيان الواقع لا للاحتراز يعني لا يفرد به شيء ابدا ولكن سبق معنا ان الفعل فعل الامر - 00:07:44ضَ

انه ان شاء والانشاء كما قال ابن مالك رحمه الله عبارة عن ايقاع معنى بلفظ يقارنه في الوجود كما سبق في بيان حد الفعل الماضي ايقاع معنى بلفظ يقارنه في الوجوب. بعت واشتريت. قلنا هذان اللفظان والفاظ العقود قبلت وتزوجت الى اخره - 00:08:04ضَ

هذه قد يقصد بها الخبر عن مضمون الفعل. في الزمن الماضي بعت امسي اشتريت امس نكحت امس قبلت امس هذا لا اشتال فيه انها تدل على زمن ماض. اما اذا قصد بها ايجاد المعنى - 00:08:32ضَ

الذي هو المصدر البيع والشراء في الحال فهذا يسمى انشاء. عبارة عن ايقاع معنى. هذا المعنى هو البيع والشراء بعته. بلفظ يقارنه في الوجود والمصدر الذي هو البيع مبادلة مال بمال هذه وقعت معا. لم يخبر عن معنى وقع - 00:08:50ضَ

قبل التنفق سبق ان الحدث الذي يخبر عنه بالفعل الماضي انه باعتبار التكلم يكون وقوع الحدث قبل التلفظ. بعت وقع البيع قبل التلفظ صليت وقعت الصلاة قبل التلفظ بصليت. اما في البيع بعت وقع البيع بلفظي معا. فدلالة الفعل الماضي في - 00:09:14ضَ

هذا التركيب يسمى فعلا انشائيا. دلالته على الزمن الحالي والامر كذلك هو انشاء. الامر انشاء. طيب كيف نقول في المستقبل؟ ثم بعد ذلك نقول الامر ان شاء والافعال الانشائية سواء كانت ماضية او مضارعة او امر الافعال الانشائية دلالته على الزمن دلالة حالية - 00:09:39ضَ

نقول فعل الامر له جهتان من حيث هو انشاء فزمنه حامي ومن حيث المطلوب به ايقاع الحدث المأمور به نقول هذا دلالته على على المستقبل. من اي الجهتين هو فعل فعل امر من الجهة الثانية لا من جهة دلالة على الحال. قد يقال دلالته على الحال هذا زمن معين - 00:10:07ضَ

وسبق ان الزمن المعين هذا من علامة الافعال وهو الحال. نقول دلالة فعل الامر وكذلك كما سبق الماظي على الزمن الحالي هذه دلالة التزامية ضرورية. يعني لا يمكن ان يقع حدث الا وهو - 00:10:35ضَ

مقارن في زمان لا بد دلالة الفعل على او الفعل الامر او الماظي على الزمن الحالي هذه جاءت من ضرورة الوقوع. اذ يستحي ان يقع حدث بلا بلا زمن. او لا في زمن او لا في مكان - 00:10:55ضَ

كما سبق انه كل كل حدث لابد له من محدث. اذا لابد ان حدث البيع يقع من بائع. لابد الشراء ان يقع منه مستلم. هل يمكن ان يقع البيع لا في مكان - 00:11:15ضَ

هل يمكن ان يقع البيع والشراء لا في زمن؟ لا لا يمكن يستحيل فلذلك نقول دلالة فعل الامر على الزمن الحالي هذه جاءت من حيث هو انشاء. ودلالته على المستقبل - 00:11:34ضَ

جاءت من حيث الحدث المطلوب ايقاعه بالفعل. قم له جهتان. ايقاع معنى وهو القيام بلفظ يقارنه في الوجود. اذا هو انشاء من هذه الجهة. ايقاع معنى باعتبار ان هذا المعنى الذي هو القيام او - 00:11:49ضَ

يصلي ان المراد بهذا الحدث ان يوقع ويوجد فنقول هذا في المستقبل. يعني بعد ان ينتهي من اللفظ. قم مدة تلفظه بقم هذا دل على زمن حاله منذ ان انتهى من لفظكم صار المطلوب به مستقبل. فدلالة على الزمن الحالي دلالة قصيرة جدا قبل تتصور - 00:12:09ضَ

ام اثناء التلفظ بفعل الامر يقول هو يدل على الزمن الحالي. بعد ان انتهى من الفعل نقول دلالته على الزمن المستقيم واضح هذا؟ اذا ما دل وضعا على طلب حدث في المستقبل في المستقبل يعني باعتبار الحدث - 00:12:34ضَ

المطلوب ايقاعه في المستقبل الذي امر به بلفظكم. اما باعتبار قوله ان شاء فنقول دلالته على الزمن الحالي هذه دلالة عارظة لزومية اذ يستحيل وقوع حدث لا لا في زمان - 00:12:54ضَ

وظعا هذا قلنا للاخراج والادخال ادخل الفعل الامر ما جاء على صيغة افعل واريد به الخبر او الزمن الماضي علمي ولا حرج مثل ابي هشام في المغرب قوله عليه الصلاة والسلام - 00:13:13ضَ

ارمي ولا حرج. ارمي ليس المقصود به ايقاع الرمي. انما المراد رميت والحالة هذه ولا حرج رميت والحالة هذه ولا حرج. قد يأتي المقاتل او المجاهر من معركة قد انتهت فيقول قتلت وقتلت فنقول له اقتل - 00:13:29ضَ

قل بارك الله فيك ليس المقصود به ايجاد القتل وانما قتلت وبارك الله فيك كذلك قلنا ادخل ما جاء على صيغة افعل وصرف عن ظاهره بقرينة لفظية او او حالية. فافعل التي اريد - 00:13:49ضَ

بها الاباحة. فاذا قضيت الصلاة فانتشروا. هل المقصود طلب الايجاد ايجاد؟ لا. المراد اباحة. واصل فعل الامر افعل المقصود به طلب الانتشار طلبا جازما. هذا هو صحيح افعل وافعل لدى - 00:14:08ضَ

للوجوب بصيغة افعل فالوجوب حقيقة. نقول دلالة افعل على الوجوب دلالة لغوية شرعية. هذا صحيح عند الاصوليين ان دلالة افعل صيغة افعل على الوجوب دلالة لغوية شرعية. ليست لغوية بحتة - 00:14:28ضَ

شرعية وانما نقول دل دلت اللغة والشرع على ان المقصود بافعال الوجوب. اذا فانتشروا هل المفروض به الوجوب لغته شرعا لا يراد به الاباحة. هل خرجت عن حدنا ما دل على طلب حدث؟ نقول نعم في الظاهرة - 00:14:48ضَ

لكن ندخلها من جهة الوقف. اذا ادخلنا ارمي ولا حرج وادخلنا ايضا افعل التي اريد بها الاباحة. آآ صيغ افعل او صيغة افعل تأتي لاكثر من ثلاثين معنى. لكن الاصل فيها ماذا - 00:15:08ضَ

طلبوا الحدث وانه للوجوه. فاذا واقف للندب او الاباحة او التهديد او نقول هذه كلها مجاز والاصل حقيقة في دلالته الطلب الجازم وما عدا ذلك فهو مجاز. كل ما خرج عن - 00:15:25ضَ

الطلب الجازم فهو مجال. وندخله بقولنا يعني في اصل الوضع هي للطلب الجازي. وانما صرفت عن الطلب الجازم بقرنا. ايضا قلنا وضعا لاخراج الجملة الخبرية التي اريد بها الانشاء التي يقول فيها النحاة وغيرهم - 00:15:41ضَ

وغيرهم خبرية اللفظة انشائية معنى. يعني دعائية مثل ماذا؟ او طلبية مطلقة. مثل ماذا غفر الله لك هذا الماظي يؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله. هذه جملة خبرية اللفظة. لانها تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون - 00:16:06ضَ

في سبيل الله. يعني لذاتها اقيد لذاتها تحتمل الصدق والكذب يعني بقطع النظر عن القاهر تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله. اذا هي من جهة اللفظ خبرية. لاحتمالها الصدق والكذب لذاتها لذات الجملة - 00:16:31ضَ

يعني بقطع النظر عن القاعد. فلو نسبناها الى ان القائل هو الله جل وعلا نقول لا تحتمل الله الا الصدق. لذلك لذاته هذا قيد لابد منه. لذات الجملة نقول تحتمل الصدق والكذب. لكن المراد بها امنوا وجاهدوا - 00:16:51ضَ

الدليل ما هو الدليل يغفر لكم اذا وقع فعل المضارع في جواب الطلب لفظا او معنى نقول يلزم الفعل المضارع. هنا جاء يغفر لكم دل على ان تؤمنون بالله امنوا وجاهدوا. كذلك مثال اخر - 00:17:11ضَ

والمطلقات يتربصن يعني ليتربصن بعضهم يقول الامر هنا مأخوذ من اللام المقدرة مأخوذ من اللام المقدرة وهذه سبق اني قلت انها تخرج بقولنا وضعا لكن الاولى ان نقول انها خرجت بقولنا ما ما فسرناها بفعل - 00:17:35ضَ

والفعل لا يشمل الجملة هذا اولى. ثانيا وضعا سبق ان المراد به الوضع الشخص والجمل الوضع النوعي. لذلك انا قلدت بعضهم ياسين الحمصي لكن اقول الان الاولى اخراجها بقول نماء. يعني اذا قلنا ماء - 00:17:58ضَ

هذا فعل يشمل الماضي والامر المبارك خرج به الجملة الخبرية لفظا والانشائية معناه الثاني قلنا يخرج بوظعا او الاول على الصحيح لينفق لا تضرب هذه دلت على الطلاق تضرب لينفق هذي دلت على طلب لكن لا من جهة - 00:18:19ضَ

الوقت وانما لا من جهة الوضع بالصيغة لا من جهة الوضع للصيغة. لان لام الامر يدل على الامر من جهة الوقف لينفق نقول هذا دل على من جهة ان الواظع وضع اللام للدلالة على الامر. لكن هل ينفق فعل امر؟ نقول لا. لماذا؟ لان - 00:18:44ضَ

انه لم يأتي على صيغة افعاله كذلك احسن بزيده قلنا هذا صورته سورة الامل والمقصود به فعل المواضع. اذا هو فعل ماظي اريد به اه في الصورة فعل ماضي نعم فعل ماضي جاء على صورة الامر ولذلك نقول في اعرابه احسن فعل ماض مبني على - 00:19:09ضَ

فتحي المقدر منع من ظهوره مجيئه على سورة العمق على سورة العمدة هذا حد فعل الامر ما دل وضعا على حدث في المستقبل. علامته التي يميز بها عن قسميه الماظي والامر والمضارع نقول دلالته على الطلب - 00:19:35ضَ

بالصيغة مع قبوله يا المؤنثة المخاطبة. دلالته على الطلب بالصيغة هذا اخرج ما دل على الطلب الواسطة لينفق ولا تضرب ودل ايضا او اخرج ما دل على الطلب بالنيابة ضربا زيدا ضربا هذا يدل على الطلب لكن بالنيابة عنه اضرب فضرب الرقاب يعني فاضرب الرقاب هذا انيب - 00:19:55ضَ

فعل الامر عامله. كذلك اذا دل على الطلب وهو حرف مثل كلا بمعنى انتهي هذا ليس من جهة الصيغة وانما من جهة الوقف كلا الوضع يدل على الانتهاء طلب الانتهاء. هل هي فعل امر؟ نقول لا. لم؟ لانها حرف وليست بفعل - 00:20:21ضَ

كذلك ذكرناه اسم الفعل الامر دراسي ونزاهي هذا دل على طلب ولكن لا من جهة الصيغة لا من جهة الصيغة. مع قبوله يا المخاطبة ياء الاثم او ياء الظمير لما - 00:20:44ضَ

زعما يا المتكلم لم نقل يا المتكلم لانها تدخل على الكلم ثلاث مر بي اخيه فاكرمني. يعني يسبقها حرف جر فتكون في وتضاف الى الاسم اخي وتأتي في محل نصب - 00:21:10ضَ

اكرمني اكرمني. فان الياء ولم يدل على الطلب قلنا هذا مم فعل مبارك فعل مضارع تؤمنون هذا دل على الطلاق ويقبل المخاطبة صحيح نعم صحيح دل على الطلب لكن لا من جهة الصيغة - 00:21:25ضَ

لينفق هذا دل على خاص وقبل ياء المخاطب لكن هل هو من جهة الصيغة؟ نقول لا اذا هو فعل فعل مضارع. اذا دل على الطلب لا من جهة الصيغة. وقبل ياء المخاطبة فهو فعل مضارع - 00:21:50ضَ

ان دل على الطلب بالصيغة وقبل ياء المخاطبة فهو فعل الامر لذلك سبق انه لتنفقي هذا فعل مضارع مع انه دل على الطلب مع قبول المخاطبة هذا فعل مضارع لكن دلالته على الطلب لا من جهة الصيغة وانما من جهة الواسطة - 00:22:07ضَ

او نون التوحيد الخفيف او الثقيلة. هذه خاصة بفعل المضارع وفعل الامر. يعني لا تدخل الا على الفعل المضارع وفعل الامر فعل الامر مطلقا بلا شرط وفعلا مضارع بشرط ان يكون في طلب. ولا تدخل على الفعل الماضي الا الا شذوذا كذلك دخوله على - 00:22:29ضَ

اسمي فاعل شذوذا فقائلن احضروا الشهود هذا شاذ عند عند الاشموني ظرورة عند عند ابن هشام كما في اوظح المسألة حكمه الذي وقفنا عليه انه قال والامر مبني على السحون مثاله احذر صفقة المغبون. قلنا فعل الامر له كم حالة؟ اربع حالات. اربع حالات - 00:22:49ضَ

الاولى ما اشار اليها بقوله مبني على السكون. يعني يكون بناؤه على الاصل في البناء. والامر والاصل في المبني ان يسكن. والاصل في المبني ان يسكن. والامر مبني على السكون. هذا قلنا بخير اذا كان صحيح - 00:23:15ضَ

ولم يتصل به الف اثنين ولا واو جمع ولا ضمير المؤنثة المخاطبة اذا كان صحيح الاخر وقلنا صحيح الاخر العاقل هذا القيد لبيان الواقع لا للاحتراف. لان الصحيح عند النحا - 00:23:38ضَ

مخالف للصحيح عند عند الصرفيين. كذلك المعتل يقولون المعتل الاخر القيد هذا لبيان الواقع لا للاحتراف. لم؟ لان ان المعتل عند النحاة اخف من المعتل عند الصرفيين المعتل عند ما كان فاؤه او عينه او لامه حرفا من حروف العلم - 00:23:57ضَ

المعتل عند النحاس ما كانت لامه خاصة حرفا من حروف العلة. وعد معتل ام صحيح محتل عند صحيح عند النحاس. قال صحيح عند النحاء رضي اشترك ايهما اعم المعتل عند الصرفيين اعم من المعتل عند النحى - 00:24:22ضَ

والصحيح وعد هذا صحيح عند عند النوحان قال صحيح عند النوحان مم دعان اذا الامر مبني على السكون اذا كان صحيح الاخر. يعني اذا كانت لامه حرفا صحيحا ليس حرفا من حروف العلة - 00:24:54ضَ

ولم يتصل به الف الاثنين او واو الجماعة واو الجمع ضمير واو ياء المؤنثة المخاطبة حينئذ نقول هو مبني على السكون الظاهر او المقدم الظاهر نحو اضرب اضرب على فعل امر دل بالصيغة على الطلاق. ويقبل ياء المقاومة. تقول - 00:25:18ضَ

المخاطبة فتقول اضربيه اخره حرف صحيح. نقول هو مبني على السكون الظاهر. اذا اضرب هذا فعل امر مبني على السكون الظاهر لما بني على سكون الظاهر نقول لكونه صحيح الاخر. ولم يتصل به الف اثنين او واو جمع او ياء المؤنثة المخاطبة. او المقدر هو ما اشار اليه - 00:25:46ضَ

بقوله وان تلاه الف ولام. فافسر اذا اذا اتصل او تلى الفعل الامر المبني على السكون الظاهر اذا تلاه ساكن اخر نقول يقتضي كسر الاول ليقم الغلام قل هذا تنظير له - 00:26:11ضَ

لا تنفي ليقم الغلام ولان القاعدة عامة سواء كانت في الحروف ام في الاسماء ام في الافعال في الافعال سواء كان فعل امر اضرب الرجل اضربي الرجل هنا التقى ساكنا الباء واللام من ال لان همزة الوصل هذه كما سبق انها تسقط في درج الكلام - 00:26:29ضَ

فتقول اضربن اضربين رجلا التقى سكينان الباء واللام جرين على القاعدة في الاصل ان يحرك الاول على الاصل كذلك في الفعل المظالع تقول ليقوم الغلام لم يكن الذين التقى ساكنان النون هذه - 00:26:51ضَ

الذين الهادي على خلاف عليه من اصل كلمة ام زائدة لم يكن الذين التقطنا فحركنا الاول ليقم الغلام كذلك في الاسماء تقول كم المال من رجل التقى ساكنا كذلك بالحروف ان امرؤ - 00:27:13ضَ

ومن الناس كذلك اذا يقع التقاء الساكنين في الافعال وفي الاسماء وفي الحروف. الاصل ان يحرك الاول بالكسر. اذا فعل الامر على السكون الظاهر وعلى السكون المقدر. اما الفعل الامر من مشدد اللام - 00:27:33ضَ

مدة اصلها مد يمد تقول في الفعل الامر لك حالتان او طريقتان اما ان تبقيه كما هو يعني يبقى التجديد والادغام مدة مدة اصلها يمد وسبق ان الطريق في استخلاص فعل الامر يكون من المضارع باسقاط حرف المضارعة يمد هذا فعل مضارع ماذا نصنع - 00:27:54ضَ

حرف المضارع فان كان متحركا ما بعده لا نحتاج الى جلب همزة وصل فنقول يمدوا اذا مدة باسقاط الياء وتبقى الميم كما هي متحركة. مدة او امدد. اذا اردنا فتح - 00:28:21ضَ

اضغط اما ان تبقيه كما هو مدة واما ان تفك الادغام وتقول امدد عضة ها يعض ماذا نقول؟ صلاة النضج او عضة. عض يعض. هي بضم العين. عض يعض. تقول - 00:28:39ضَ

او عضة مرة يفروا ها افرد او سرا. لكن اذا ابقيتها مدة القيته على الادغام لك ثلاثة اوجه اولها اما ان تقول مدة بفتح الدال او مد او مد في هذا المثال نقول مد - 00:29:02ضَ

مد الاصل في الحرفين المدغمين المتماثلين ان يكون الاصل في الاول ساكت. والثاني متحرك. اذا قلت الاول الدال الاولى ساكنة. والثانية سكن آآ اسكناها من اجل البناء. من اجل البناء. ما التقى ساكنان الدال - 00:29:35ضَ

الاولى والدال الثانية. نحرك الثاني على خلاف الاصل الاصل ان نحركه بالكسر تحركه بعضهم على الاصل فقال مدي وبعضهم قال لا يدخل الكسر الفعل والكثر في الفعل ثقيل. فقال نطلب التخفيف فنقول مدة - 00:30:01ضَ

اذا خالف الاصل وجاء بالفتحة طلبا للخفة فقال مدة مدوا بالظم هذا اتباعا للدان حركة الفاء يعني يكون هذا خاصا بما كانت فائض المضمومة مد يمد لذلك نقول يمد فيه ثلاثة اوجه الكسر على الاصل مد - 00:30:25ضَ

مدة بالفتح طلبا للخفة الفاء في مد يمد فعل يفعل مضموما. اذا يجوز في الدال ان اتباعا اما ان كانت الفاء مفتوحة او مكسورة فلا يجوز هذا الوجه الثالث. لذلك نقول فري ولا - 00:30:48ضَ

يجوز فروا لما؟ لان فر العين مكسور العين مقصورة طرفا فغض غض ابوي بثلاثة الاوجه. فغض هذا طلبا للتخفيف فغضي هذا طلبا لي. على الاصل فغضوا هذا للاتباع. ان لم تكن العين مضمومة فلا يجوز الا الا الوجهان. اللذان هما الكسر والفتح والفتح - 00:31:08ضَ

واكثر لانه اخف على على اللسان. كذلك تقول فيها لم هلم الصحيح انها فعل امر عند تميمه. هلم تقول فعل امر مبني على السفون المقدرة على السكون المقدر منع من ظهوره انشغال المحل بحركة التخلص من التقاط الاسفلت اليه. اذا الحاصل ان الامر مبني على السكون اذا كان صحيح - 00:31:41ضَ

ولم يتصل به الف اثنين ولا واو جمع ولا ضمير مؤنثة المخاطبة. هذه الحالة الاولى من البناء على السقوط. الحالة الثانية ان يتصل به نون الاناث وهذه لا يشترط في الفعل ان يكون صحيح الاصل بل مطلقا. يعني سواء كان معتلا او صحيح الاخر - 00:32:08ضَ

اقول اضربن ايتها النساء اضربن اضربن تحريك النون بالفتح اضربن اضربن تقول فعل امر مبني على السكون لم؟ لكونه اتصل بي نون الاناث نون الاناث هذه منفصل مبنى على فتح في محل رفع اذا هذه الحالة الثانية انه بني على السكون - 00:32:32ضَ

بنون الاناث ارمينا ايتها النساء ارمي نعم الياء هذه ضمير امين لام الكلمة رمى يرمي المي تبقى الياء كما هي ثم تأتي بالنون. فيكون ما قبلها ساكن. المين ايتها النساء ارمين هذا تقول فعل امر معتل اخر - 00:32:57ضَ

لكنه لا يكون بناؤه بحث اخره لماذا؟ لاتصاله بنون الاناث. ونون الاناث اذا اتصلت بفعل الامر يكون مبنيا على السكون مطلقا صحيح الاخر او معتل الاخرة واضح هذا؟ اذا الحالة الاولى من احوال الفعل. يعني الامر البناء على السكون وتحته صورتان ان يكون صحيح الاخر ولم يتصل به ما ذكر. هذا - 00:33:27ضَ

مبني على السكون الظاهرة المقدر ان يتصل به نون الاناث سواء كان معتلا او صحيح الاخر يكون بناؤه على على السكون يضربن تخشين اقضينا هذا كله افعال معتلة اتصل بها نون الاناث - 00:33:50ضَ

مثاله احذر صفقة المغبون احذر اصلها يحذر يحذر وسبق ان صوم فعل الامر يكون اشتقاقه من الفعل المضارع. يعني اذا اردت ان تختصر الطريق فتأتي بالفعل المضارع نفسها فتحذف حرف المضارعة فتنظر ما بعده ان كان متحركا فتبقيه كما هو دحرج يدحرج يداع - 00:34:08ضَ

يداع اذا الدال هذه متحرفة فنسقط الياء فنقول دحرج لا نحتاج الى الى همزة الوصل وثم يثب ينسب اصلها ينسب وقعت الواو بين عدوتيها فأسقطت وعدا يعد يعدوا اين الواو؟ حذفت المثالي الواو المثالي اذا آآ كان من باب يفعل - 00:34:36ضَ

تسقط الواو لوقوعها بين عدوتيها. يا معد يعدو وثب يثب ينصب اذا اردت منه فعل الامر فتسقط حرف المضارعة الباء متحركة اذا لا نحتاج الى الى همزة الوصل. ان كان ما بعده ساكن فنأتي بهمزة الوصل - 00:35:05ضَ

يضرب يضرب اذا الضاد هذه ساكنة. لا يمكن الالتزام بالساكن فتأتي بهمزة الوصل للتمكن من الفداء بالساكين. همزة الوصل الاصل فيها انها فتحرف على حسب الثالث من الفعل ان كان مضموما فتضم هذه - 00:35:25ضَ

الحمد اذا كانت مضمومة ضما اصليا لا عارظة. ان كان عارضا فتبقى على الاصل. ما عدا هذه في الثلاثي والخماسي والثلاثي تكتب والحمد يخرج اخرج لما ضمنت الهمزة الثالث مضموم - 00:35:47ضَ

يذهب اذهب لم كسرت لانه مفتوح نعم انطلق ينطلق انطلق عينه مكسورة. اذا متى نظن؟ اذا كان الظم اصلية اقضوا اقضوا. الثالث هنا مضمور لكن لا لا نظم الهمزة لا نقول اغضوا لم؟ لكون هذه الضمة عارظا - 00:36:07ضَ

لمناسبة الواو ليست اصلية اذا كانت الظمة هي حركة العين في الوزن هذه تعتبر اصلية ان جلبت للمناسبة مناسبة نقول هذه عارظة. قضايا اذا الضاد هذه مكسورة. فتقول في فعل الامر الواحد اقضي. اقضيا - 00:36:42ضَ

اذا اقضوا اذا اسند الى واو الجمع يقول الضاد هذه ضمت لمناسبة لمناسبة الواو. اذا نأتي بهمزة الوصل الاصل فيها انها تضم هذه الهمزة اذا كان ثالث الفعل مضموما ظما اصليا - 00:37:02ضَ

ان كان همته عارظة او مفتوحا او مكسورا فيبقى على الاصل وهو الكسر. هذا في الثلاثي الخماسي والسداسي. اما الرباعي فهمزته ليست همزة وصل وانما هي همزة قطع فتكون مفتوحة. اكرم ليكرم اكرم - 00:37:19ضَ

بالفتح لم؟ لان همزته هذه ليست همزة والصلبة انما هي همزة همزة قطع احذر هذا يحذروا يحذروا هذا الاصل حذفنا الياء وكان ما بعدها ساه اجتنبنا همزة الوصل احذر لان عينه مفتوحة وليست - 00:37:40ضَ

مضمومة صفقة المغبون سبق وان تلاه الف ولام مفكر على الاصل وقل ليقم الغلام. الحالة الثانية ان يكون محتلا يعني لامه حرف من حروف العلة الواو او الالف او الياء والواو والياء جميعا والالف هن حروف الاعتلال - 00:38:01ضَ

لكن بخير الا يتصل به الف الاثنين او واو الجماعة او ضمير المؤنثة المخاطبة او نون الاناث او نون التوكيد اذا لم يتصل بالفعل الامر الذي صبناه من الفعل المضارع اذا لم يتصل به واحد من هذه الخمسة - 00:38:22ضَ

الف الاثنين واو الجماعة ضمير المؤنثة المخاطبة نون الاناث نون التوحيد. حينئذ نبنيه على حرف العلم نبنيه على حذف حرف العلة تقول دعا يدعو هذا الفعل المضارع. ماذا نصنع؟ نسقط - 00:38:47ضَ

حرف المضارعة يده صار ساكنا ما بعده نأتي بهمزة الوصل ونبني اخره على حذف حرف علة يعني نحذف صار التقى ساكنان همزة الوصل والدال حركنا همزة الوصل بالضمة. لما دعاه يدعو - 00:39:10ضَ

فعلى يفعل هذا الاصل اذا الضمة هذه اصلية فنقول ادعوا ادعوا وادعوا تسقط وادعوا ادعو الى سبيل ربك ادعو هذا فعل عمرو مبني على حذف حرف العلم لما؟ لكون اخره حرفا من حروف العلة وهو الواو. حذفنا الواو وابقينا ما قبلها وهو الضمة دليلا على على - 00:39:32ضَ

ولم يتصل به الف الاثنين ولا واو الجماعة ولا ياء مؤنثة المخاطبة ولا نون الاناث ولا نون التوكيد ادعو اخشى ارمي هذه ثلاثة افعال اخرها حرف من حروف العلة ادع الواو وارمي - 00:39:58ضَ

الياء رخصة الالف. ان اتصل به بالمعتل الف الاثنين او واو الجماعة او ياء المؤنثة المخاطبة كان اعرابه بحث النور ويبقى حرف العلة كما هو ويبقى حرف العلة كما هو لا يحذف - 00:40:18ضَ

تقول اغزوا اغو تقول هذه الالف المعتل الاخر بالواو تبقى الواو كما هي ويكون بناؤه على حرف النون. اغذوا هذا الامر اسند اليه واو الجماعة. نبطل واو اغزوا نلقي الواو كما هي ونعربه او نبنيه على حذف النون - 00:40:34ضَ

بكسر الهمزة اغظ الياء هذه هي المؤنثة المخاطبة نقول مبني على حذف اذا اذا اتصل بالفعل المعتل الاخر الف اثنين او واو جماعة او ياء الملف المخاطبة نقول يبنى على حذف النون ويبقى حرف العلة كما كما هو - 00:41:08ضَ

عوننا الاناث ان اتصلت نون الاناث كما سبق في السكون نقول نون الاناث اذا اتصلت بفعل الامر مطلقا سواء كان صحيحا او او معتلا او مبني على على السحور نون التوحيد اذا اتصلت بي فعل الامر بني معها على التوحيد على الفتح مطلقا يعني سواء كان اخره صحيح الاخر - 00:41:28ضَ

اذا نقول قوله وان امرت من سعى ومن غذاء فاسقط الحرف الاخير ابدا يعني مطلقا. سواء كان سواء كان امر معينا خماسيا ام سداسيا؟ مطلقا فاثق الحرف بشرط. الا يتصل بالفعل المعتل الف اثنين - 00:41:52ضَ

الى اخر ما ذكرت فان لم يتصل به كان بناؤه على حذف حرف العلة. وان امرت يعني اردت الصوغ صوغ فعل الامر من مضارع سعى اذا قلنا مزاد ومنه ما اعرابه تغير بحذف لفظ نوم زيادة ترى. من مضارع تعب. ومن مضارع غدا فاسقط الحرف الاخير يعني - 00:42:14ضَ

ابنه على حذف الحرف الاخير منه. تقول في مثال ذلك يا زيدغد اصلها غدا. هذه الالف منقلبة عنه عن واو بدليل يغدو يغدو هذا فعل مضارع اخره حرف من حروف العلة اوله نسقطه الاشتقاق - 00:42:39ضَ

الامر منه يغدو اذا الغين هذه ساكنة يسقط الحرف حرف المضارعة ونأتي بهمزة للتوصل بالابتداء يغدو الدال هذه عين الكلمة مضمومة اذا نظن همزة الوصل بالطول اغموا حرف العلة امر مبني على حذف حرف العلة. والظمة دليل على على المحذوفين - 00:42:59ضَ

تقول يا زيد اغدو في يوم الاحد واسعى الى الخيرات الى الخيرات لقيت الرشا. الوقف في الفعل فعل الامر اذا بني على حث حرف العلة له ثلاثة اوجه اما ان تقول اغبى ارمي اسعى يعني بالسكون او الحالة الثانية للتحريف اني يعني بالحركة - 00:43:29ضَ

اسعى بالحركة او بجلبها بجلب هاء الستر تسعة ارمه فتأتي هاء التدخل اولئك الذين هداهم الله فمن هداهم عتق به اصوات يقتدي حذفت الياء صار القاف ساكنا يستلمن همزة الوصل. حذفنا الاخير للبناء - 00:43:52ضَ

من اجل بيان وايضاح حركة الدال. اذا له ثلاثة اوجه يعني يوقف عليه بالسكون او بالحركة او بجلبها الشكل وهكذا قولك سلمي من رما فيلمي من رما هذا مبني على حذف الياء فاحذوا يعني قس على ذلك فيما استبهم كل ما اشكل - 00:44:20ضَ

عليك وابهم لقيته على على المذكور. هذه الحالة الثانية اذا كان معتل الاخر انه يبنى على حذف حرف العلم. الحالة الثالثة ان يبنى على الفتح ان يبنى على الفتح وذلك اذا اتصل به نون التوكيد خفيفة كانت ام ام ثقيلة - 00:44:45ضَ

وسواء كان صحيح العاقل او معتل الاخر يعني مطلقا يقول اضربن يا زيد يضربن يا زيد اضرب اضرب هذا فعل امر. صيغته صيغة فعل الامر. دل على طلب الصيغة دخلت عليه نون التوحيد الثقيلة - 00:45:06ضَ

ما حكمه؟ نقول يبنى على الفتح. اضربن اضربن اذا اتصلت نون التوكيد بالفعل المعتل الاخر فان كانت او كان اخر الفعل واوا او ياء ابقيت كما هي بتظهر عليها الفتحة او ليظهر الفتحة فتقول ادعون ادعون لفتح الواو مع النون الثقيلة ادع - 00:45:27ضَ

اصله ادعو اتصلت بي نون التوكيد. فبقيت الواو كما هي. وما قبل النون يكون مفتوحا. فتح بناء. ادعون ادعون الفعل امر مبني على الفتح. لاتصاله بنون التوكيد اقصين بالحق قضى يقضي اصله ياء ارمين بالحجر. نقول هذا فعل امر مبني على الفتح - 00:45:55ضَ

لاتصاله بنون التوكيد. اذا كان اذا كان اخره الف فنقول وجب قلب الالف ياء يسعى اسعى. اذا اتصل به نون التوحيد وجب ابقاء الالف مع قلبها ياء اسعين من الخيرات لم تعين بقلب العنف ياء من اجل ظهور الفتح فتح البناء - 00:46:25ضَ

البناء اذا اتعيننا نقول فعل امر مبني على على الفتح لم لكونه لاتصال نون التوكيد به ونون التوحيد اذا اتصلت بالفعل العمري نقول مبني على الفتح. سواء كان اخره صحيحا ام معتلا - 00:46:52ضَ

اذا اكد الفعل الامر المثنى الى نون الاناث نقول يبقى على اصله وهو السكون لكن يجب الفصل بين نون الاناث ونون التوكيد بالف تراها ثواني الامثال. اضربن اضربن اذا اردت تأكيده تأتي بالف بعد نون الاناث. اضربنا ثم تأتي بنون التوحيد ثقيلة - 00:47:16ضَ

ولا يصح في هذا ان يؤتى بنون التوحيد الخفيفة على قول الجمهور فتقول اضربنان مع ذنب الف زائدة للفصل بين النونين يعني صار ثلاث نونات دون الاناث ونون التوكيد الثقيلة نون التوكيد الثقيلة عبارة عن نونين الاولى ساكنة والثاني الثانية المتحركة فنأتي بالف - 00:47:48ضَ

هذه الالف المقصود بها الا تتوالى عندنا ثلاث نونات. فتقول بلبنان مع كثر نون التوحيد. اما قانون التوقيت الخفيفة فلا تدخل في مثل هذا الموضع. اذا اكل المسند الى الف الاثنين - 00:48:15ضَ

الى فعل امر اثنين او واو الجماعة او ياء المؤنث المخاطبة فيبقى بناؤه على حذف النون يعني ليس كل فعل امر اتصل به نون التوكيد يكون مبنيا على فتح. هذا المقصود به - 00:48:32ضَ

ليس كل فعل امر اتصلت به نون التوحيد ان يكون مبنيا على الفتح. بل يشترط في الفعل ان يكون مفردا. يعني لا نتصل بنون الاناث ولا الف الاثنين او واو الجماعة او ياء المؤنثة المخاصمة. ان اكد المسند الى نون الاناث بقي على - 00:48:51ضَ

بناء على السكون اذا اكد المسند الى الف الاثنين او واو الجماعة او ياء المؤنث المخاطبة نقول بقي على بناء يهوى حذف لكن اضربان يضربان يضربان هذا فعل امر اسند الى الف الاثنين واكد بنون التوحيد الخبيثة. وهنا لا يصح ان يؤتى به - 00:49:11ضَ

دون التوحيد الخفيفة. لما؟ لانتقاء الساكنين. اضربان يا زيد. اضربا تقول فعل امر. مبني على حذف النون لما؟ لكونه اسند الى الف الاثنين. اكد هنا لم يبنى على الفتح لماذا؟ لكونه مسبوقا باسناده الى الف الاثنين. التأكيد هذا فرع لا اصل. والاسناد الى الف - 00:49:35ضَ

اصل لا فرق ومراعاة الاصل مقدم على مراعاة الفرض. فلذلك بنيناه على على حذف النون تبقى الالف فما هي اضربان اضربا فعل امر مبني على حرف النون والالف ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع - 00:50:01ضَ

والنون حرف مبني على الفتح لا محل له من الاعراب. اما اذا هذا اذا اسند الى الف الاثنين اكد ما اسند الى اما اذا اخذ ما اذنب الى الواو او الياء وجب حذف الواو والياء. اضربن في هذا - 00:50:19ضَ

اضربن اقوى اضربوا. ثم جيء بالنون اضربوا قلنا النون الاولى ساخنة. والواو هذه الفاعل ساكنة ما التقى ساكنا فعذبنا الواو ويبقى ما قبلها مضموما دليلا على على المحذوف يضربن تقول اضربن فعل امر مبني - 00:50:39ضَ

على حذف النون والواو المحذوفة للتخلص من بقاع الساكنين ضمير متصل مبنى على السكون في محل رفع والنون هذه لا محل له من الاعراب. اذا بضم الباء اذا وجدت الباء مضمومة فتعرف انه مثل بلال وهو في الجماعة. اضربن يا هند اضربن - 00:50:59ضَ

بكسر الباء مع حرف الياء. لم؟ اصلها اضربي. يا استاذة ضمير ثم اسند الى او اه اكد بنون التوحيد الثقيلة. فالتقت ساكناه الياء والنون الاولى الساكنة. فحذفنا الياء. وتبقى الكسرة ما قبل دليلنا على على المحذوف - 00:51:19ضَ

اضربن يا هند اضربيه هذا فعل امر مبني على حرف النون لاتصاله بياء المؤنثة في المخاطبة والياء التي هي صاعم المحذوفة للتخلص من التقاء الساكنين ضمير متصل مبنى على السكون في محل رفع فاعل والنون هذه حرف وتأكيد. اذا اذا اكد - 00:51:39ضَ

الفعل الامر المسند الى نون الاناث بقي على اصله. انه مبني على السكون. اذا اكد الفعل الامر المسند الى الف الاثنين او واو الجماعة او ياء المحاطبة نقول بقي على اصله. وهو انه مبني على حرف - 00:51:59ضَ

ويبقى الالف ظاهرا. اضربان وتحذف الواو والياء ويبقى ما قبل الواو وهو الضمة دليلا على المحذوف ويبقى ما قبل الياء الفقه دليلا على على المحذوف. هذه الحالة الثانية الثالثة ان يغني على الحالة الرابعة والاخيرة ان يبنى على حذف - 00:52:15ضَ

النون وذلك اذا كان من الامثلة الخمسة والامثلة الخمسة هي كل فعل مضارع اتصل به الف لاثنين او واو الجماعة او ضمير المؤنثة المخاطبة اذا اشتققت او صرت فعل امر من مضارع اسند الى المذكور نقول يبنى على - 00:52:37ضَ

حذف النون اضربا اضربا اضربي والاعراب يكون يكون ظاهرا. هنا مسألة مهمة وهي والامر والامر من خاصة في العقاب. ومن ازاد عدل الجواب يعني يقصد انه اذا جيء بصيغة الامر من الاجوف - 00:52:56ضَ

وهو ما كانت عينه حرفا من حروف العلة ما كانت عينه حرفا من حروف العلة. اذا اردت امر الواحد المذكر او جماعة الاناث اخر الفئر اليس كذلك الامر الواحد المذكر اذا صبته من فعل المضارع اقول يبنى على السكون - 00:53:19ضَ

واذا خاطبت او امرت جماعة الاناث يبنى على على السكون الاجوف ما كان وسطه او عينه حرفا من حروف العلة. حرف العلة ماذا يكون حركته ما يكون محرما يكون ساكنا. اذا سيلتقي عندنا ساكنان. ماذا نصنع؟ نحذف الاول - 00:53:46ضَ

والامر من خاصة يعني من مضارع خاف الذي عينه حرف من حروف العلة خاف العقاب ماذا تصنع؟ تقول بالسكون على الفاء التقى ساكنان الالف والسكون الذي هو سكون البناء ماذا نصنع نحذف الالف؟ فنقول خافي - 00:54:08ضَ

العقاب او حركتان بالكسر للتخلص من الفقهاء الساكنين ومن جوامع ازاد هذا فعل ماضي يجيد على فعل المضارع يقول الامر منه اذ للجواب اصله ها؟ عجيب. التقى ساكنان سكون الدال وسكون الياء نحذف الاول - 00:54:31ضَ

التخلص من التقاء الساكنين. هذا اذا قلت خاصنا وخفنا خاصنا قلنا اذا اتصلت نون الاناث بالفعل الامر بني على السكون اذا سكنت الفاء ووجدت نفس العلة التقى ساكنان فنحن كذلك اجيبنا - 00:55:05ضَ

وصلت نون او اتصلنا وصلنا نون الاناث بالفعل فالتقى ساكنان سكون الدال والياء حذفنا الياء. اما اذا امرت المؤنث وان يكن امرك للمؤنثين فقل لها خافي رجال العمل رجال العبث هل وجدت العلة؟ لا لماذا؟ لان الخطاب او الامر للمفرد المؤنث يكون بناؤه على حسن - 00:55:27ضَ

النور. اذا خافا هل وجدت العلة؟ ما التقى ساكنان؟ خا خاء الباب مفتوحة. لم تسكن لم؟ لانه اسند الى الف الاثنين ويكون بناؤه على حرف النون خافوا لم توجد العلة صافي لم توجد العلة. والامر يعني امرك اذا اردت ان تصوغه من خافة من - 00:55:55ضَ

نجوى تقول خفي العقاب خفي العقاب والعقاب في اللغات التنكيل على المعصية التنكيل على المعصية ومن ازاد اجد الجواب وان يكون امرك للمؤنث فقل لها خاصي رجال العبث. بعض النحاة يختصر الحالات الاربعة السابقة - 00:56:19ضَ

فيقول مبني على ما يلزم به مضارعه. مبني على ما يلزم به مضارعه. يعني اذا مر بك امر انظر في مضارعه وتسلط عليه جازما. فبماذا يجزم؟ تجعله حركة البناء او سكون البناء. لكن هذه القاعدة يقول ليس - 00:56:41ضَ

ليست منفردة لم؟ لان امر جمع المؤنث مبني على السكون. تقول قمنا هذا فعل امر اتصلت به نون نون الاناث البناء على السكون اذا طبقنا القاعدة قلنا قمنا مبني على ما يلزم به مضارعه ما المضارع قمنا يقمن يقمن هذا فعل مضارع هل هو ملزوم - 00:57:01ضَ

او مبني مبني على السكون اتصال بنون من الاناث اذا انخرمت القائل مبني على ما يجزم به مضارعه. اذا ما كان مبنيا مضارعه لا يدخل معنا. اذا قمنا لا يمكن الاستدلال بهذه القاعدة على بنائه - 00:57:24ضَ

كذلك اذا افقد الزعر اضربن اضربن يقول هذا فعل امر مبني على الفتح. اذا طبقنا القاعدة قلنا مبني على ما يلزم به مضارع ما مظارع ظربن لتضربن والله لتظربن لتظربن هذا فعل مظارع هل هو مجزوم او - 00:57:41ضَ

مبني مبني اذا ليس بمجزور. اذا خرج عن القاعدة مم امر جمع المؤنث صحيحا كان او معتلا. كذلك ما اتصل به نور التوحيد فعدلوا العبارة فقالوا مبني على ما يجزم به مضارعه لو كان محرما. فاورد عليه المبني - 00:58:01ضَ

الذي مضارعه مبني خرج لا يعلم حكمه من هذه القاعدة. واورد عليه ايضا فعل الامر الذي لا مضارع له هلم على الصحيح عند التميميين انها فعل امر لانها تدل على الطالب بالصيغة وتقبل يا - 00:58:26ضَ

المؤنثة المخاطمة هل اني كذلك هات وتعالى فعل امري على الصحيح لدلالته على طلب الصيغة مع قبول المؤنثة في المخاطبة هاتي لي. اذا قبلت ياء المؤنث المخاطبة. فهي فعل امر. هل لها فعل مظاد - 00:58:42ضَ

صالح ليس لها فعل مضارع. اذا لا يعلم حكم فعل الامر الذي لا مضارع له. لكن يجاب عن هذه الامور ان اغلبية وهذا شأن القواعد انها تكون اغلبية الان مطردة في جميع الجزئيات وبهذا نكتفيه وصلى الله وسلم على - 00:59:02ضَ

نبينا محمد وعلى اله وصحبه - 00:59:22ضَ