التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة والان فمع الحلقة الرابعة عشر. باب الفعل المضارع وان وجدت همزة او تاء او نون جمع محضر او - 00:00:01ضَ
قد الحقت اول كل فعل فانه المضارع المسالي. وليس في الافعال فعل يعرب سواه هو التمثيل فيه يضرب والاحرف الاربعة المتابعة وسنطها الحاولها نأيته فاسمعوا وضمها من اصلها الرباعي مثل يجيب من اجاب الداعي. وما سواه فهي منه تفتتح - 00:00:28ضَ
بسم الله الرحمن الرحيم ان الحمد لله نحمده نستعين ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له - 00:01:01ضَ
واشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد قال الناظم رحمه الله تعالى باب الفعل المضارع اي هذا باب الفعل المضارع. هذا هو خاتمة اقسام الافعال فهي ثلاث - 00:01:24ضَ
ما لهن رابع ماض وفعل الامر والمضارع بين لنا حقيقة الماضي وحكمه ثم تم بفعل الامر حقيقته وحكمه ثم بعد ذلك بوم بابا خاصا الفعل المضارع باب الفعل المضارع كما سبق باب هذا اصح وارجح ما يقال فيه انه - 00:01:42ضَ
خبر لمبتدأ محذوف اي هذا باب الفعل المضارع باب اصلها بواب تحركت الواو فتح ما قبلها فقلبت الفا. والدليل على ان هذه الالف منقلبة عوامة جمعه على ابواب وتصديره على بويب - 00:02:06ضَ
يجمع على ابواب قياسا وعلى ابوبة وبيبان سماع. اذا له جمعان جمع قياسي وجمع سماعي. الباب لغة المدخل الى شيء او تقول فرجة في ساتر يتوصل بها من داخل الى خارج العصر. والباب اصطلاحا الفاظ مخصوصة دالة على معان مخصوصة - 00:02:25ضَ
وسبق ان اللفظ المخصوص والمعنى المقصود هذا يقيد المضاف اليه يقيد بالمظهرين. باب مضاف الفعل المضارع مضاف اليه. وهذا من اضافة الدال الى المدلول. باضافة الدال الى المدلول يعني هذا الباب يدلك على حقيقة او احكام الفعل المضارع. باب مضاف الفعلي هذا مضاف اليه - 00:02:50ضَ
والمضارع هذا نعش المجرور مزرور الفعل هذا جبر يشمل الفعل الماظي وفعل الامر وفعل المضارع قوله المضارع هذا صفة. والاصل في الصفة ان تكون مؤسسة. يعني كاشفة يؤتى بها من اجل الاخراج. هذا هو الاصل - 00:03:18ضَ
على غير التأسيس وعلى غير الكشف بقرينة. ان لم يصح المعنى فالمضارع قلنا نعم اذا اخرج الماضي والامر. ووصفه للكشف والتخصيص او تأكد والمدح والذم رهون الفعل المضارع ان الفعل هذا اصله - 00:03:42ضَ
لكنه استعمل استعمال الاسماء. الفعل المضارع المضارعة بهذه الزنا بهذه الصيغة اسم فاعل من مضارعة يضارع فهو مضارع اسم المفعول مضارع بفتح الراء بكسرها اسم فاعل مضارع يضارع فهو مضارع قاتل يقاتل فهو - 00:04:05ضَ
مقاتل جاهد يجاهد فهو مجاهد. قاتل يقاتل فهو مقاتل. يعني في مفعوله كانت بفتح العين زاد يجاهد فهو مجاهد. اذا كان من ربه اسم المفعول. اذا المضارع هذا اسمه فاعل. دليل على ذلك كسر عينه لانه على وزن فاعل مضاف علم - 00:04:28ضَ
المضارع الاصل انه مشتق من الضرع. يعني لما سمي الفعل المضارع مضارعا. لما سمي الفعل المضارع مضارعا المضارعة في اللغة المشابهة المضارعة في اللغة المشابهة. سمي الفعل المضارع مضارع مضارعا لانه اشبه الاسم - 00:04:52ضَ
في وجه مخصوص سيأتي بيانه ان شاء الله فاشتق من الضرع لهذه المناسبة لان كلا الشبيهين لان كلا الشبيهين كانهما انخضعا من ضرع واحد. فهما يعني الاسم والفعل اخوان بضاعة - 00:05:14ضَ
او رضاعة رضاعة وضاعا وضاع المثلث الراء اخوان رضاعة لماذا؟ لانهما ارتظعا من ثدي واحد. ولذلك قيل تضارع السخلان اذا اخذ كل واحد منهما بحلمة من الضرع وتقابلا وقت الرضاعة. اذا المضارع سمي مضارعا لانه اشبه - 00:05:36ضَ
هنسمع في وجه ما سمي مضارعا لانه مأخوذ من الضلع. كل منهما تقابلا وقت الرضى. المضارع في الاصطلاح يأتينا لما اعلم الفعل المضارع المضارع في الاصطلاح نقول في حد ما دل وضعا على حدث وزمان غير - 00:06:01ضَ
من فضل حاضرا كان او مستقبلا مساكن في مجيب النداء ما دل وضعه على حدث وزمان غير منقض حاضرا كان او مستقبلا ما كل في الحدود اما ان تستر بكونها اسم موصول. بمعنى الذي - 00:06:25ضَ
وبهذا تحتاج الى الى مفسر لان الماصولات مبهمات. لا بد من تفسيرها. او نكرة موصوفة والاولى ان نجعلها اسما موصول مع جواز الاخر. لكن من باب الاولوية والارجحية. اذا ما نحتاج الى تفسير - 00:06:51ضَ
وكنا في بيان حدود انواع الافعال نفسر ما بفعله. فعل هذا جنس تحته انواع ثلاثة. فهي ثلاث ما لهن رابع. اذا فعل ما فعل يشمل الماضي والامر والمضارع نريد ان نخصص الحد المضارع. فقال ما دل - 00:07:09ضَ
دل على فعل ماضي. وسبق ان الافعال في الحدود منزوعة الزمن. المقصود بها ثبوت الحدث فقط من غير تعرض لزمن معين. لانك اذا ابقيت الزمن دلالة الفعل على الزمن لقمت ما يعني فعل دل في - 00:07:35ضَ
والان لا يدل لان الاصل في الفعل الماضي انه يدل على حدث وانقطعه. واستمرارية الفعل الماضي على الحدث يحتاج الى الى قرينة. وهنا لا توجد قرينة. اذا دل المراد به ثبوت الدلالة فقط. اذا - 00:07:55ضَ
فعل ذو دلالة هذا سيأتينا. هذا الفعل دل على حدث وزماني. حدث ان عبرنا عن الفعل عن الفعل عن فعل العم بكونه دل على حدث بقطع النظر عن الطلب يقول - 00:08:15ضَ
دخل معنا فعل الامر والماظي والمضارع وان وان عينت دلالة فعل الامر على الطلب فتقول قوله دل على حدث اخرج فعل الامر. لان الامر يدل على طلب حدث في المستقبل - 00:08:37ضَ
وما دل على طلب حدث ليس متضمنا لحدث من حيث هو. لم؟ لان ما سيقع ليس كما وقع اذا دل على حدث هذا اخرج فعل الامر لان فعل الامر يدل على طلب حدث. فبقي معنا فعل المضارع والماظي - 00:08:57ضَ
دل على حدث وزمان غير منقذ يعني غير منتهي غير منقطع. اخرج ماضي لانه دل على حدث وزمان منقضين اخرج الماضي لانه في اصل الوضع يدل على حدث وزمان منقض يعني منقطعة. واذا دل على الاستمرار يحتاج الى الى - 00:09:20ضَ
لفظية او او معنوية حاضرا او مستقبلا هذا لبيان ان الفعل المضارع من حيث الزمن مشترك بين الحال والمستقبل وهذا محل النزاع بين بين النحافة. ماذا يدل او على ماذا يدل - 00:09:46ضَ
الفعل المضارع من جهة الزمن. فيه فيه خمسة مذاهب ارجحها لا نطيل. ارجحها انه حقيقة في الحال مجاز في الاستقبال. حقيقة في الحال مجاز في الاستقبال خلافا لما عليه جمهور النحاس انه مشترك بينهما - 00:10:08ضَ
انه مشترك بينهما. حجة الجمهور يقولون انها دلالة فعل المضارع على الحال والمستقبل لا يحتاج الى وهذا فيه نمط لا يحتاج الى مسوغ بخلاف دلالة فعل مضارع على الزمن الماضي فانه يحتاج الى - 00:10:30ضَ
وما لا يحتاج الى مسوغ هو الحقيقة وما احتاج الى مسوق فهو المجاز اذا دلالة فعل المضارع انا الماظي مجاز ودلالته على الحال والاستقبال حقيقة لانه لا يحتاج الى الى قرين وهذا فيه فيه نظر لما؟ لان الصحيح ان - 00:10:51ضَ
الفعل المضارع لا يدل على الحال الا اذا وجدت فيه قرينة لفظية او معنوية. ومحتاجة الى قرينة فرع عما لا يحتاج الى قرينة. والاصل هو الحقيقة والفرع هو هو المزاد. اذا نقول الصحيح وهذا اختاره - 00:11:11ضَ
السيوطي في همع الهوامع ان الصحيح فيه دلالة في فعل المضارع على الزمن انه حقيقة في الحال مجال في الاستقبال لكن لا يفهم من هذا ان الفعل المضارع لا يدل على الاستقبال نقول لا. هو موضوع وضعا اوليا وهذا هو - 00:11:31ضَ
الحقيقة موضوع وظعا اوليا للدلالة على الزمن الحال وموضوع وظعا ثانويا للدلالة على المستقبل لان الصحيح ان المجاز موظوع وظعا نوعيا ثانويا لا الاولية هو مختلف فيه. لكن الصحيح انه موضوع وظعا نوعيا لا شخصيا لا شخصيا. اذا الصحيح قوله - 00:11:51ضَ
من قال ان دلالة الفعل المضارع على الحال حقيقة وعلى المستقبل مجاز ونسب هذا المذهب الى الى الى المحققين من النحاة اما الجمهور اكثر المحال متأخرين تبعا لسيباويه انه مشترك بينهما. فاذا قلت مثلا زيد يصلي يعني ينبني عن هذا - 00:12:17ضَ
اذا قلت زيد يصلي. يصلي هذا فعل مضارع. يحتمل الحال ويحتمل الاستقبال. فيبقى مبهر هل زيد يصلي الان او يصلي في المستقبل من قال انه مشترك بينهما ماذا يقول؟ يقول انه يحتمل ان يراد به زيد يصلي الان في اثناء الصلاة ويحتمل ان انه - 00:12:42ضَ
زيد يصلي في في المستقبل. لكن من قال انه حقيقة في الحال مجاز في الاستقبال. يقول زيد يصلي يعني الان واذا اردت زيدا يصلي في المستقبل لابد من قرينة زيد سوف يصلي او زيد سيصلي - 00:13:09ضَ
واضح الفرق بينهما؟ نعم. حاضرا كان او مستقبلا يعود اولا الى وضعا ووضعا هذا قيد. حال من فاعل دل والمراد بالوضع هنا الوضع الشخصي لما لان الحديث في المفردات وهناك في باب الكلام بالوضع المربي للوضع النوعي لما - 00:13:26ضَ
لان الكلام في المرتبات. الوضع الشخصي هذا حده جعل اللفظ دليلا على المعنى. سبق معنى اذا انتهينا الان من الافعال الثلاثة وسبق معنا ان الزمن باعتبار الحدث اما ان يقع الحدث قبل زمن التكلف - 00:13:50ضَ
واما اثناء التكلم. واما بعد التسلل هذا الاصل الاول يسمى ماضيا والان حالا مضارعا. والمستقبل يسمى امرا. هذا هو الاصل. قد اعمل الماضي مرادا به الحال والمستقبل اذا استعمال الماضي مراد به الماضي هذا في اصل الوضع. استعمال الماضي في الحال والمستقبل خلاف الاصل - 00:14:12ضَ
المضارع الاصل فيه دلالة على الحال. استعماله في الماضي خلاف الاصل. استعماله في المستقبل خلاف الاصل. قم الفعل الامر الاصل دلالته على المستقبل. استعماله في الحال خلاف الاصل استعماله في الماضي خلاف الاصل - 00:14:44ضَ
في جميع الحدود السابقة ما استعمل في اصله ادخل بوضعه ما استعمل في غير عصره كاستعمال الماضي في المستقبل. والامر ترده الى اصله. لعل يخرج من من الحد. وضعا هنا - 00:15:04ضَ
قلنا دلالة الفعل المظالح على الحال اصلا. فاذا استعمل مرادا به الماضي ماذا نقول؟ خرج عن اصله اذا استعمل مرانا به المستقبل خرج عن اصله الحقيقي. ولم يخرج عن اصله الوضع من جهة كونه مستعملا في - 00:15:22ضَ
المزاد والمزاد موضوع وضعا نوعيا. اذا وظعا نريد بها ادخال الفعل المضارع الذي استعمل في غير اصله الوضعي. كأنه يستعمل في الماضي او يستعمل في اذا بهذا نعلم ان الفعل المضارع كالفعل الماظي. الفعل الماظي سبق معنا انه له اربع حالات ان له اربع حالات - 00:15:42ضَ
ان يعين معناه في المضي هذه الاصل وهذا هو الغالب ان ينصرف الى ان ينصرف الى الحال وذلك اذا قصد به الانشاء. تبعت واشتريت وغيرهما من الفاظ العقوق. لماذا لان الانشاء عبارة عن ايقاع معنى بلفظ يقارنه في الوجوب. اذا انصرف فعل الماضي الى الحال - 00:16:11ضَ
الحالة الثالثة ان ينصرف الى الاستقبال. الى ان ينصرف الى الاستقبال. وقلنا هذا اذا تضمن وعده انا اعطيناك الكوثر كذلك فاذا وقع بعد الا عزمت عليك الا فعلت لما فعلت الى اخر ما ذكرناه في السابقات. الرابعة ان يحتمل المظي والاستقام - 00:16:40ضَ
استعمال فعل الماضي في الاربعة الاحوال هذه يقارنها استعمال الفعل المضارع في اربعة احوال مثلها ان استعمل في الحال لكن على جهة الترجيح يعني مع احتمال غيره فنقول الاصل في الفعل المضارع انه للحال على جهة الرجحات. ولذلك يطلق الاصل مرادا به - 00:17:00ضَ
الراجح او الرجحان كما نقول الاصل في الكلام الحقيقة. ما معنى الاصل في الكلام الحقيقة؟ يعني السامع يحمل السلامة المتكلم على الحقيقة. مع احتمال المجاز رأيت اسد ان الاصوليين لا يشترطون قرينا بخلاف البيانيين رأيت اسدا اسدا هذا يحتمل - 00:17:32ضَ
الحيوان المفترس ويحتمل الرجل الشجاع. لكن السامع يحمله على ايدي المحملين الحيوان المفتري مع احتمال الرجل الشجاع فنقول الاصل في الكلام الحقيقة يعني الراجح في ان يحمل السامع الكلام على حقيقته - 00:17:57ضَ
مع احتمال المجال هنا كذلك نقول الفعل المضارع له حقيقة وله مجال الاصل في استعمال الفعل المضارع انه يحمل على حقيقته. على حقيقته. على الرجحان لا قطعا. وهذا اذا تجرد عن - 00:18:19ضَ
اذا تجرد عن فنقول زيد يصلي هل هنا قرينة تدل على الحالية لا هل هنا قرينة تدل على المستقبل؟ لا اذا نقول الاصل حمل الكلام على حقيقته. زيد يصلي يعني الان - 00:18:41ضَ
مع احتمال زيد يصلي في المستقبل. هذه الحالة الاولى انه يحمل على الحال برج الحال. يعني لا بالقطع وهذا اذا تجرد عن قرينة تدل على الحال. الحالة الثانية ان يحمل على الحال. يعني يعين الحال قطعا - 00:18:58ضَ
دون احتمال المجال. وذلك اذا اقترنت به قليلة تدل على الحالية اصلي الان الان هذا طيف دل على ان المراد بالزمن في اصلي الحال لا يحتمل المستقبل. اصلي الساعة اصلي الحين - 00:19:19ضَ
هذه قرائن تدل على ان المراد باصلي ماذا؟ الحال. الثالث ان يعين المستقبل ان يعين المستقبل. وذلك اذا اقترن بالفعل المضارع ما يصرفه عن الحال الى المستقبل. زيد سوف يصلي - 00:19:39ضَ
قرينا ان المراد به الاستطباع. سيصلي اذا اقترنت به قرينة ان المراد به الاستقبال كذلك اذا تضمن طلبا والمطلقات يتربصن يعني في المستقبل لينفق ذو سعة هذا في المستقبل. ربنا لا تؤاخذنا هذا في المستقبل. هذي الحالة الثالثة. الحالة الرابعة ان - 00:20:03ضَ
تعين في الفعل المضارع في الزمن يعني ماذا؟ المضي وذلك اذا دخلت عليه لم او لما او لو او لو او اذ لم يضرب زيد عمرة يضرب هذا من جهة الصيغة هو فعل مضارع. ومن جهة المعنى مراد به وقوع الحدث في الزمن - 00:20:31ضَ
بدليل صحة ان يقترن به لفظ امس لم يضرب زيد عمرا امس كذلك لما لما يقضي ما امر يعني في الزمن الماضي لو يطيعكم في بعض الامن لو يطيعكم يعني لو اطاعكم. كذلك بعد اذ اذ تقولوا واذ واذ تقولوا للذي - 00:20:58ضَ
انعم الله عليه اذ اقول يعني اذ اذ قلتها. اذا المراد بالزمن في هذه الافعال السابقة المراد بها الزمن الماظي. اذا هذه اربعة الاحوال الزمن المفهوم من الفعل المضارع. اذا قلنا الاصل فيه الحال - 00:21:23ضَ
الريحان وتعين الحال لا اشكال فيه. هو داخل في الحد. لان اصل الوضع المراد به ماذا الحال. القسم الثالث والرابع هذا خارج عن الحد ونحتاج الى ادخاله ولذلك جئنا بقولنا وضعا يعني دل في اصل الوضع بحسب الوضع بدلالة - 00:21:41ضَ
بوضع الواضع حدث مقترن بالزمن الحالي. اذا ما دل من الفعل المضارع على المستقبل فقط هذا خارج الحقيقة ما استعمل مرادا به المضيء هذا خارج عن عن الحقيقة فنحتاج الى الى ادخاله. اذا وظعا لادخال - 00:22:06ضَ
بلم او لم او لو او اذ كذلك نذكرنا ان اردنا به الحقيقة دون المزاد ما اقترن به سوف نوفيه. او جاء في ظل طلاق كذلك وضعا هذا للاخراج للاخراج الماظي الانواع الثلاثة المتأخرة التي هي استعمال الماضي في المستقبل او - 00:22:26ضَ
استعمال الماضي في الحال او استعمال الماضي في المضي والاستقبال معا مع احتمال الاستقبال يعني الحالة يفهم من الاستقبال مع احتمال الزمنين وهذا كما قلنا انه اذا جاء بعد كلما كلما جاء امة رسولها - 00:22:49ضَ
كذبوه قلنا كلما اذا جاء بعدها الفعل يحتمل المضي ويحتمل الاستقبال. في حال الاستقبال يحتاج الى الى اخراج. فقولنا وضعا اخرج الفعل الماضي المستعمل في غير زمنه اخرج الفعل الماضي المستعمل في غير زمنه اتى امر الله فلا تستعجلوه اتى هذا فعل ماضي من جهة الصيغة. اما من - 00:23:09ضَ
جهة المعنى فهو الاستقبال بدليل فلا تستعجلوه والاستعجال يكون لما يأتي لا لما انقضى وانتهى. اذا اتى هذا داخل في الحد لو قلنا ما دل على حدث وزمان غير منقض اتى هذا الزمان غير منقض. اذا هو فعل مضارع نقول لا. زمان غير من - 00:23:33ضَ
ان في اتى هذا من جهة الاستعمال. دلالته على الاستقبال دلالة عارظة وليست اصلية. اذا كل ما مر او ما مر معه في حد الماضي او المضارع او الحاج ترابط معين يعني يفهم بكلمة وضعا اما ان يستعمل الماضي - 00:23:55ضَ
في المستقبل او الحال فيحتاج الى اخراجه او يستعمل المضارع في معنى الماظي والمستقبل فيحتاج الى اخراج كذلك استعمال الامر في الماضي او الحال يحتاج الى اخراج فاما ان تخرج واما ان تدخل - 00:24:15ضَ
ما دل وضعا على زمن على حدث وزمان غير منتظم. قلنا حاضرا او مستقبلا. حاضرا الفعل المضارع على الحاضر دلالة حقيقية وعلى المستقبل دلالة مجازية اه مستقبل هذا الاصل فيه هو خلاف القياس يقال مستقبل بكسر بكسر الباء هذا هو الاصل لكن جربوا على هذا - 00:24:34ضَ
الماضي على وزني فاعل ومستقبل هذا يسميه مفعول والاصل انه قال مستقبل الحاصل انه يدل على الحال حقيقة. ما حقيقة هذا الزمن الحال هذا في تفسيره قولان للنحاة وغيره من المناطق والفلاسفة عند المناطق والفلاسفة الحال هو المراد به - 00:25:00ضَ
الان يعني الزمن الفاصل بين الماضي والمستقبل الزمن الفاصل بين الماضي والمستقبل. لو تصورت اخر الزمن الماضي الذي قبل زمن التكلم واول زمن المستقبل الذي بعد اخر حرف من الكلمة. ما بينهما حال. عند من - 00:25:23ضَ
عند المناطق الان يعني لا يشتمل الحال على اخر الماضي واوائل المستقبل. لكن هذا ليس هو المراد عند النحام. المراد عند النحا بالحال هو زمان التكلف زمن التكلف. زمن تلفظك بالكلام هو زمن الحال. لما؟ ليشمل اواخر الماضي واوائل - 00:25:49ضَ
المستقبل. فاذا قلت زيد يصلي زيد يصلي يصلي هذا في فيه دلالة على حدث وهذا الحدث هو الصلاة اصل وضع الفعل المضارع انه يدل على الحال. ماذا نفهم من كلمة صلي؟ ما هو الزمن الزمن؟ المفهوم من هذا اللفظ؟ نقول الحق. ما تفسيره - 00:26:13ضَ
هو اواخر الزمن الماضي. واوائل الزمن المستقبل مع الجزء الحاضر بينهما. لما لانه سبق الان معنا وفي دروس سابقة ان ما كان قبل زمن التكلم هذا ماضي. ويعبر عنه بلفظ الماظي. ما معنى - 00:26:38ضَ
زمن التسلل هذا مستقبل. فاذا قلت زيد يصلي. يصل والادمي يصلي امامه وقد وقعت ركعة كاملة. اذا هذه بعض الصلاة وقعت في الزمن الماضي. وقلت يصلي في اثناء الركعة الثانية وبقي عليه - 00:26:58ضَ
جزء من الحادث يقع في المستقبل. الاصل في الصلاة انها تفطر على الافعال الثلاثة. ما وقعت الركعة الاولى في الزمن الذي قبل زمن التكلم يعبر عن بالماضي وما عبر عنه في الحال يعبر عنه بالمضارع وما يكون في المستقبل الركعتين الاخريين هذا يعبر عنه بفعله - 00:27:17ضَ
هذا هو الاصل اذا اردنا فلسفة الافعال لكن نقول لا توسع النحاس وارادوا بالزمن الحال ما يشمل اواخر الماضي ليشمل الركعة الاولى واوائل المستقبل ليشمل الركعتين الاخريتين. لذلك قالوا يصلي هذا يشمل اخر الماضي واول المستقبل - 00:27:37ضَ
وليس المراد به الزمن الفاصل بين الزمنين لان هذا لا يمكن تصوره لو اردت ان تخبر عن زمن او عن حدث يقع في الزمن الحاضر لما استطعت ان تخرج حرفا الا وقد ذهب الزمن الحاضر فصار ماضيا - 00:27:59ضَ
زيد يسال راح الزمن الحاضر سيبقى ماذا؟ يبقى يردد يصلي يصلي حتى يدرك الزمن الحاضر ولم يدرك. لكن هذا ليس مراد ان يحاول. لذلك بعض النحاس ان تراه ان يكون - 00:28:14ضَ
دلالة الزمن ان يكون دلالة الفعل المضارع على الحاء. بناء على ان تفسير الحال هو الان وهذا ليس بصحيح. هذا ليس بصحيح اذا حاظرا كان او مستقبلا المراد بالحاضر هو زمان تكلم - 00:28:29ضَ
ولو ذهب او انتهى بعض حدث ما تكلم به اذا تكلمت بزيد يصوم وقع بعض الصيام وسيأتي البعض الاخر نقول هذا المراد بالحال لان الحدث متصل الحدث متصل له اول وله اخر اوله وقع في الزمن قبل زمن التكلم واخره يأتي بعد زمن التكلف وانت - 00:28:45ضَ
اوقعت اللفظ في جزء من اجزاء الحدث فيشمل ما سبق ويشمل ما ما يأتي هذا حل الفعل المضارع. علامته ذكر الناظم له علامة مختلف فيها وهي حروف هل يصح ان يعلم الفعل المضارع باحدى حروفنا ايت هذا فيه نزاع - 00:29:11ضَ
بعض اللحى قال لا يمكن ان يميز الفعل المضارع عن اخوي الماضي والامر باحدى حروف العيث او باحد حروفي نأيته لان هذه الهمزة والتاء والنون والياء توجد في الفعل الماضي كما توجد في الفعل المضارع. توجد في الفعل الماضي - 00:29:33ضَ
اكرموا تعلم تعلمت يرنع يقوم مم نرجس في الماضي نقول نقوم. اذا وجدت هذه الحروف باعينها في الفعل الماضي ووجدت لفظا في الفعل المضارع اذا لا ان يعلم الفعل المضارع باحدى هذه الحروف. لكن الناظم ذكرها بناء على معنى خاص وهو ان رأيت اذا - 00:29:53ضَ
فاطلقت عند النحاس انصافت الى الحروف المخصوصة ذات المعاني المخصوصة. لا مطلق الهمزة ولا مطلق التاء ها هنا مطلق النون ولا مطلق الياء. قال وان وجدت ايها السائل همزة في اول الفعل قد الحقت اول كل فعل هذا بيان بكونها زائلة - 00:30:21ضَ
اذا قد الحقت الالحاق هو الزيادة. فنفهم من هذا القيد الذي ذكره في اول البيت الثاني ان شرق هذه الحروف الاربعة ان تكون لا فلو كانت اصلية كاكلة ونفع وينع نقول هذه ليست - 00:30:44ضَ
ليست بعلامة على ان مشغولها فعل مضارع لما لكونها اصلية وقد سرط الناظم انها زائدة قد الحقت. ثم يحمل همزة على لان المراد بالهمزة ماذا حمزة المتكلم وحده. يعني ان تكون زاهدة هذا الشرط الاول. الشرط الثاني ان تكون دالة على المتكلم وحده - 00:31:02ضَ
اكرم اخرج اعلم هذه نقول همزة زائدة تدل على المتكلم وحده اذا وان وجدت همزة قد الحقت اول كل فعل وهذه الهمزة للمتكلم وحده فانه المضارع. اذا ثبتت المظارعية المظارعية للفعل بوجود - 00:31:27ضَ
بهمزة زائدة تدل على المتكلم. او نون جمع مخبر. وان وجدت نون جمع يعني نون تدل على جماعة. وهذه الجماعة متكلم معه غيره او المعظم نفسه حقيقة او او ادعاء. يعني نقوم هذه النون يحتمل ان يتكلم بها المتكلم - 00:31:54ضَ
ومعه من يصوم غيظه. يعني نقوم نحن انا ومعي غيري يتصف بهذا الحدث اذا دلت على المتكلم ومن معه. او تستعمل للكبير المعظم نفسه حقيقة ونريد ان نمن نريد هذا في حق الله جل وعلا وهو عظيم. نريد مستعملة النون هنا للتعظيم. ان نمن هذه للتعظيم - 00:32:21ضَ
ولو ادعاء يعني ليس اهلا للتعظيم ولكن يأتي بها معظما لنفسه وهو مخالف للواقع. كأن يقول طويل بعلم نكتب وننكر ونخطب ونتكلم ونفتي هذه النون للتعظيم ولكنها ادعاء لا لا حقيقته. لكن لو قالها العالم نفسه ونفتي ونتكلم وننكر يقول - 00:32:49ضَ
للمعظم نفسه حقيقة. اذا او نون جمع مخبر. وان وجدت ايها السائل نون جمع مخبر قد قد الحقت يعني قد زيدت اول كل فعله في اول الفعل فانه المضارع فاحكم على نقوم ونقول ونأتي بكونها افعالا - 00:33:12ضَ
مضارعة لم؟ لوجود النون في اولها. مع كونها دالة على مم. على المتكلم ومعه غيره او المعظم نفسه ولو ادعاء. وان وجدت ايضا ياء قد الحقت اول كل فعل هذا الشرط الاول انها زائدة وهذه الياء تكون الغائب. المذكر مطلقا - 00:33:34ضَ
ولجمع الغائبات. يعني تستعمل في الغائب بخلاف التاء تستعمل للخطاب. الغائبي المذكر اذا لا المؤنث الا ما سيأتي. مطلقا يعني سواء كان مفردا او مثنى او جمع زيد يقوم يقوم اتصلت به الياء هذه الياء زائدة لان اصلها قامة زيدت عليها. يقوم هذه الياء الزائدة قد الحقت اول كل فعله - 00:34:00ضَ
وتدل على الغيبة والمراد بالغائب هنا واحد. لانه قال زيد يقوم هو. اذا واحد. الزيداني يقومان الياء هنا تدل زائدة وتدل على الغيبة ومرجعها مسنن. اذا دلت على الغائب المثنى. الزيدونة يقومون - 00:34:30ضَ
دلت على الغيبة وهي زاهدة والغائب جمع اذا الياء للغائب المذكر مطلقا. ولجمع الغائبات النسوة يقمن والوالدات يرضعن الياء هذي تدل على جمع الغائبات فانه المضارع بهذا المعنى او همزة او تعنى تركت التاء. وان وجدت همزة او تاء. التاء هذه للمخاطب مطلقا - 00:34:52ضَ
يعني سواء كان مفردا او مثنى او جمعا مؤنثا او مذكرا. يعني المفرد المذكر والمفرد المؤنث اقول الخطاب انت يا زيد تقوم تقوم هذه الساعة زائدة ولدت في اول الفعل ولها معنى وهو الخطاب والمخاطب هنا - 00:35:24ضَ
فرض نذكر انت يا هند تقومين تقومين الساعة الزاحفة وتدل على الخطاب والمخاطبة هنا مفرد مؤنث انت يا هند تقومين انتما يا زيدان تقومان انتما يهن تقومان الجمع تقول انتم يا زيدونة تقومون. اذا استعملت التاء للمخاطب مطلقا مفردا كان او - 00:35:47ضَ
مثنى او جمعا مؤنثا كان او مذكرا وللغائبة هند تقول تقول التاهون الزائدة ودلت على الغيبة. والغائب هنا مذكر او مؤنث مؤنث وهو مفرد اذا للغائبة والغائبتين الهنداني تقولان او تصليان تصليان هذا نقول التهون للخطاب او للغيبة - 00:36:16ضَ
للغيبة والمغائب هنا مثنى مثنى مؤلف اذا بهذه المعاني صح ان تجعل هذه الاحرف الاربعة علامة يميز بها الفعل المضارع عن الماضي والعمري. لكن يقولون لم دخلت هذه الاحرف؟ للفرق بين الماضي والمضارع - 00:36:46ضَ
للفرق بين الماضي والمضارع. لم لان الماضي اذا كان مبدوءا بهمزة اكرم واذا جئت به مضارعا ماذا تقول؟ اقسموا. هذا في الكتابة يلتفت قالوا لا بد من زيادة تميت الفعل الماضي الممدود بالهمزة عن الفعل المضارع المبدو بهمزة - 00:37:12ضَ
فجيء بالهمزة اكرموا لان اول ما يسند الفعل الى الى المتكلم. والهمزة للمتسلم وحده. فقيل الهمزة الاولى هذه همزة المضارعة والهمزة الثانية حمزة الفعل الماضي ظلت الاولى ليميز بين الهمزتين. فقيل اكرموا - 00:37:35ضَ
اجتمع مثل ان اجتمع مثلان يعني توالي المثلين الهمزتان والعرب تستثقل المثلين. فحذفت احدى الهمزتين وكان المختار ان تحذف الاصل. لم؟ لان اكرم فعل ماضي والهمزة هذه جيدة. وهو حرف مبنى - 00:38:06ضَ
هذه حرف معنى. واذا تردد الحذف بين حرف المبنى وحرف المعنى رجح حذف حرف المبنى. لماذا لان حرف المعنى ما جيء به الا الا لمعنى لذلك قاض رجح حث الحرف وبقاء التنوين لان التنوين كلمة - 00:38:28ضَ
فقلة تدل على معنى والياء هذه جزء كلمة فكان حثها اولى من من حذف التنوين. كذلك هنا اكرم حذفنا ردة الفعل المضارع الماضي. حذفنا همزة الفعل الماضي فبقي اكرموا لكن لما جيء - 00:38:48ضَ
بالياء والنون والتاء قيم ماذا تكرم يكرم نكرم. اين الهمزة هل عندنا ثواني مثلان الجواب لا لم حذفت مع الياء والنون والتاء قالوا فردا للباب على وتيرة واحدة. الاصل فيه ان - 00:39:08ضَ
ان حذف الهمزة من الفعل الماضي لماذا؟ لتوالي المثلين. اما مع النون نكرم ويكرم وتكرم هذا فردا للباب لذلك قال النيساري ورفضهم للهمز في اصلها يؤثرم نؤلم هذا العصر القياس - 00:39:35ضَ
لماذا؟ لانك تزيد حرف المضارعة على الماضي هذا الذي تفعله اذا اردت ان تأتي بالفعل المضارع تأتي بالماضي وتزيد عليه همزة المتكلم او نون او الى اخره. يزاد فيه فعل مضارع - 00:39:57ضَ
على ماضيه حرف مئتين اولا يزاد في فعل مضارع على ماضيه حرف المئتين اول هذا الاصل وربهم للهند في افعال من حذر الهمزين في وافعل يخطف الجميع كي ينتظم وشذذوا اهل لاي واقرما. اهل لاي اكرم. هذا سمع الرازي اظنه - 00:40:13ضَ
ابو حيان الفقعسي قال فانه اهل لان اكرم لان نوعان شاذ استعمالا وشاذ قياسا شاذ الاستعمال ان هذا ما شد عن لغة العرب اصلا فلم يستعمل الا الا ندرة قليلة - 00:40:41ضَ
والشاب قياسا هذا ما خرج عن قواعد النحاة والصرفيين. ولذلك اذا قيل ولو كثر استعماله في لغة العرب لذلك اذا قيل هل بالقرآن شأن؟ اقول الصف الاول ما المراد بالشان - 00:40:58ضَ
ان كان مراد الشاذ استعمالا فلا يجوز ان يحكم على القرآن بكونه فيه شهادة استعمالا لانه فصيح وساد استعمالا ليس ليس بفصيح مطلقة لا يجوز استعماله وان كان المراد الشاذ قياسا فهذا يجوز ان يقع في القرآن ودليله ابى يأبى يأبى - 00:41:14ضَ
على الروية عامرية فعلى يفعل الاصل انه لا يأتي بفتح العين في الماضي يعني المضارع الا اذا كان عينه او لامه حرفا من حروف الحلق. ابى يأبى ويأبى الله ويأبى الله الاصل - 00:41:32ضَ
يأبى يا اباه يا ابي لا ياتي من باب فعلى يفعل مع كون العين واللام ليسا حرفي حلق. نقول هذا شاذ قياسا لا استعمالا. الحاصل ان انه يزاد على الفعل الماضي حرف من حروف عنيتم. ان كانت الهمزة اول الفعل الماضي الهمزة - 00:41:52ضَ
يزاد تلك الاحرف مع حرف الهمزة لما حذفت من جميع الباء؟ يعني مع الهمزة والياء والنون والتاء نقول استثقالا لاجتماع همزتين في فيما اذا اسند للمتكلم ومع النون والياء هذا طردا للباب. اخذ الاصل - 00:42:18ضَ
اخرج الاصل اذا اردت ان تسنده لنفسه اقول واخرجوا لكن ماذا نقول اخرجوا يؤخر نؤخر تؤخروا هذا الاصل. لكن نقول يخرج يخرج تخرج هذه اردا للباب. وان وجدت همزة او - 00:42:37ضَ
او نون جمع مخبر او ياء قد الحقت اول كل فعل. اذا هذا بيان لمحل الزيادة وانها في اول الفعل قد الحقت يعني زيدت فانه المضارع فانه وقع في جواب ان المضارع المستعذي. يعني الذي على على قسيميه الماظي - 00:42:58ضَ
الامر لكونه معربا لكونه معربا يعني حكم بكونه معربا بذلك استحسن ان يأتي بعضهم بعده بقوله وليس في الافعال فعل يعرب كانه استشعر سائلا يقول فانه المضارع المستعجل لما السعل المضارع عن خصيميه الماظي؟ الامر قال وليس في الافعال فعل يعرب سواه والتمثيل فيه يظرب وهذا يحتاج الى - 00:43:21ضَ
شرح موسع يأتينا غدا ان شاء الله تعالى. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 00:43:50ضَ