التفريغ
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد بن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له - 00:00:01ضَ
ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله. صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد لا زال الحديث في باب المبتدأ والخبر كنا قدم الناظمون رحمه الله باب المبتدأ والخبر على - 00:00:28ضَ
لانه يرى او قد يرى ان المبتدأ اصل في المرفوعات والبواقي مشبهة بها على رأي في بويه. ويرى الخالد ان اصلا في المرفوعات هو الفاعل والبواقي مشبهة بها. وذهب الاخش الى ان كلا منهما اصل برأسه. هنا المبتدأ بالاصطلاح عند - 00:00:48ضَ
ها هو الاسم المجرد عن العوامل اللفظية غير الزائدة او شبهها للاسناد. وذكرنا ان الاسم احترازا منه ذكر الاسم احترازا من الفعل والحرف والجملة اذا قصدت بهذه معانيها دون دون الفاظها اما اذا قصد - 00:01:08ضَ
لفظها فصارت اعلاما واسماء فيصح الاخبار عنها. فنقول من حرف جر من هذا مبتدأ. كيف صار مبتدأ؟ والمبتدأ لا لا يكون الا اسما ومن هذا حرف نقولها قصد لفظ. فاذا قصد لفظه صار علما واثما على مسماه. كذلك نقول ظرب فعل ماظي. ظرب - 00:01:28ضَ
فعل ماضي ضرب في هذا الترتيب مبتدأ كيف يكون مبتدأ؟ والمبتدأ لا يكون الا اسما نقول قصد لفظه. كذلك الجملة اللغو نقول لا حول ولا قوة الا بالله كنز من كنوز الجنة لا حول ولا قوة هذه جملة مركبة منه لا حول - 00:01:48ضَ
هنا لا واثنها وخبرها ولا قوة لا وسمها ولا وسمها وخبرها. نقول هذه قصد لفظها. يعني هذا اللفظ كنز من كنوز الجنة. ولا يصح اعرابها مفردة ثم نقول هي في محل رفع مبتدأ لا. نقول هذا اللفظ قصد لفظه - 00:02:08ضَ
في الجملة قصد لفظها فهي مبتدأ مرفوع ورفعه ضمة مقدرة على اخره منع من ظهور اشتغال المحل بحركة الحكاية لا حول ولا قوة الا بالله الها هنا مجرور تقدر عليه الحركة. كذلك لا اله الا الله كلمة التوحيد. نقول كلمة - 00:02:28ضَ
التوحيد هذا خبر ولا اله الا الله جملة كيف صارت الجملة مبتدأ والمبتدأ لا يكون الا اثما قصد لفظها. هذا من جهة الاحتراز اخرج والفعل اخرج الحرف والفعل والجملة اذا قصدت معانيها. اما اذا قصدت الفاظها فهي مبتدعة. ادخل الاسم الصريح - 00:02:48ضَ
الاسم المؤول للصريح الاسم الصريح نحو زيد قائم. يعني لا يحتاج في جعله مبتدأ الى الى تأويل. وانما نقول هكذا لفظ به زيد دون ان نقول انه ما دخلت عليه في تأويل مصدر. كذلك من المؤول بالصريح او المؤول بالصريح هو ان - 00:03:08ضَ
وان تقوموا خير لكم. كيف عرفنا انه ان تصوموا هذا مبتدأ؟ نقول خير هذا خبر. محكوم به ولا يحكم الا على الاسماء. لان المبتدأ محكوم عليه ولذلك القاعدة اذا التبس على الطالب ما هو المبتدأ وما هو - 00:03:28ضَ
خبر نظرا من جهة المعنى يعني يحاول ان يفهم الجملة من جهة المعنى العام. فينظر اي الالفاظ او اي الالفاظ محكوم عليها وينظر ما هو المحكوم به. فان عرف ما هو المحكوم عليه حكم عليه بكونه مبتدأ. واذا عرف المحكوم به حكم - 00:03:48ضَ
عليه بانه خبر هذا احسن ما يعينه على تحديد المبتدأ والخبر. فنقول ان وان تصوموا خير خير هذا محكوم بالخيرية اثبات الخيرية لاي شيء على قوله وان تصوموا. اذا ان تصوموا هذا مبتدأ. كيف جاء مبتدأ وهو في اللفظ ان ومدخولها فعل - 00:04:08ضَ
نقول انه ما دخلت عليه في تأويل مصدر والمصدر لا يكون الا اثما يعني الصيام كم او صومكم خير لكم؟ وان خير لكم. ايضا نفس الكلام نقول ان هذا انه ما دخلت عليه في تأويل مصدر صيامكم خير لكم. كذلك ما المصدرية - 00:04:28ضَ
ما فعلت خير لك او ما فعلت حسن ما تفعل حسن نقول ما فعلت حسن حسن هذا محكوم به. اين المحكوم عليه؟ نقول ما المصدرية ومدخولها؟ في تأويل مصدر فعلك حسن. ما تفعل - 00:04:48ضَ
حسن ما وما دخلت عليه الفعل المضارع في تأويل مصدر اي فعلك حسن. كذلك قلنا الفعل المتصيد منه او المصدر المتصيد من الفعل دون ثابت وهذا خصه النحاة او بعض النحاة ممن لم يجعل همزة التسوية - 00:05:08ضَ
من حروف المصادر جعل الفعل المضارع او الماظي اذا وقع في ام لم تنذره قلنا انذرتهم هذا كيف وقع موتدى وهو فعل؟ نقول المقصود به المصدر المتصيد من هذا اللفظ. كيف جاء؟ ليس عندنا حرف مصدري. نقول - 00:05:28ضَ
هنا نأخذ المصدر ولو لم يكن عندنا حرف مصدري. فنقول تقديس سواء عليهم انذارك وعدمه اول شيء تقدم واخر انذارك وعدمه سواء عليه سواء هذا مبتدأ مقدم وانذرتهم هذا اه سواء عليهم خبر - 00:05:48ضَ
مقدم وانذرتهم هذا مبتدأ مؤخر اي انذارك من اين اخذناه؟ فصيدناه يعني اقتطعناه من اصل لان انذرت هذا مشتق من المصدر الذي هو الانذار. النوع الثالث الذي يعد سماع يعني يحكم عليه بالشذوذ ولا يقاس عليه - 00:06:08ضَ
ان يحذف الحرف المصدري ويرتفع الفعل. ومثلوا لذلك بالمثال المعروف هو المثل المعروف تسمع بالمعيبي اكثر من ان تراه هذا له ثلاث روايات لان تسمع بالمعايدي خير من ان تراه وهذا لا اشكال فيه. للتلفظ بعين المصدرية. لان تسمع خير - 00:06:28ضَ
خير خير هذا خبر محكوم به. اين المفسدة؟ ان تسمع لا اشكال فيه مثل ان تصومه. تسمع بحذف عن تسمع ونصب الفعل بالمعيب خير من ان تراه هذا ايضا كالاول الا ان فيه شذوذ وهو حذف عن المصدرية - 00:06:48ضَ
صدقاء عمله يجوز حذف الحرف المصدري ولكن يجب رفع الفعل المضارع بعد فتقول تسمع هذا هو القيام. اذا تسمع بالنص هذا لا اشكال فيه الا من جهة انه بقي عمل عن المصدرية بعد حذفها وهذا يحكم عليه بالشذوذ. تسمع بالرفع - 00:07:08ضَ
خير من ان ترى هذا الذي هو محله محل اشكال. خير هذا محكوم به. وتسمع محكوم عليه. كيف حكم على فعل المضارع ولا يحكم الا على المبتدأ الذي هو اسم نقول هذا على تأويل مصدر او مصدر متصيد من - 00:07:28ضَ
الفعل ولكن على جهة الشذوذ الاول الذي هو المصدر المتصيد من المتصيد من الفعل دون حرف ثابت في باب التسوية نقيس المطلب وفي غيره يحكم عليه بالشذوذ. الاسم المجرد قلنا المجرد يعني الخالد. عن العوامل - 00:07:48ضَ
عن العوامد جمع عامل وسبق حده وبينا ان العوامل نوعان عامل لفظي وعامل معنوي. اردنا ان نخرج العامل اللفظي برمته سواء كان فعلا ام اسما ام حرفا لماذا؟ لان المبتدأ العامل فيه معنوي وهو الابتداء كونه مجردا عن العوامل اللفظية - 00:08:08ضَ
خاليا عن العوامل اللفظية هذا هو العامل في المبتدأ وهو المقتضي لرفعه. اذا العوامل اللفظية ابرز العوامل المجرد عن العوامل اللفظية اخرج العوامل اللفظية وادخل العوامل علوية وليس عندنا عامل في باب المبتدأ معنوي الا الابتداء. المجرد عن العوامل اللفظية هذا ايضا اخرج ما لم - 00:08:28ضَ
مجرد عن العوامل اللفظية ومثنى لذلك بمثالين زيد من نحو قولك كان زيد عالما كان زيد عالما زيد هذا مرفوع اسم صريح مرفوع. ولكنه لم يتجرد عن عامل اللفظ وهو وهو كان. اذا كان مسبوق زيد مسبوق بكانا. لم يتجرد عن - 00:08:58ضَ
العامل اللفظي كذلك الاعداد واحد اثنان ثلاثة اربعة هذه افادت ولكن افادتها لا من جهة الاثنان لا من جهة الاسناد وهنا التجرد ان لم يسبق واحد اثنان ثلاثة ان لم يسبقها عامل الا - 00:09:18ضَ
انها ليست مبتدعات لم؟ لانتفاء الاثنان لذلك قال في الاخير للاسنان اذا المجرد عن العوامل اللفظية اخرج مكان واخرج الاعداد المفرودة وليس خاصا باسم كانة بل كل عامل ما بعده يكون مرفوعا اخرج - 00:09:38ضَ
في هذا اللفظ. لذلك جاء السؤال هل هو خاصمك؟ نقول لا ليس خاصا باسم كان. قام زيد هذا اسم مرفوع صريح لكنه مسبوق بفعل صريح كان للاسناد او المجرد عن العوامل اللفظية غير الزائدة او شبهها هذا - 00:09:58ضَ
خالي المبتدأ الذي سبق بحرف جر زائد او شبيه بالذائف. مثل الحرف والجر الزائد بقوله على هل من خالق غير الله؟ خالق قلنا هذا مبتدع مرفوع ورفعه ضمة مقدرة على اخره منع من ظهوره - 00:10:18ضَ
المحل بحركة حرف الجر الزائد. وقسمنا الحروف اصلية وزائدة وشبيهة بزائد وبينا الفرق بينها. شبيه بالزائد نحن كذلك بحسبك درهم. بحسبك درهم. حسبي هذا مبتدأ مرفوع بالابتداء ورفعه ضمة مقدرة على اخره منع من بول اشتغال المحل - 00:10:38ضَ
بحركة حرف الجر الزائد الذي هو الباء. بعض النحار يمثل بحسبك زيد وهذا لا يصح. عندما الصحيح ان يمثل بحسبك درهم. يعني درهم يقول الخبر نكرة. اما بحسبك زيد صار بحسب هذا خبر مقدم وزيد مبتدأ مؤخر. لم تأتي ان شاء الله - 00:10:58ضَ
المثال الصحيح بحسبك درهم هذا الخبر حسبي هذا المبتدأ. لم يرفعوا لفظا لدخول حرف الجر عليه والشبيب الزائد مثل باوروبا ولعل كل رب رجل كريم لقيته رجل هذا يجوز فيه الوجهان اذ رفعنا - 00:11:18ضَ
نقول هو مبتلى مرفوع بالابتداء ورفع ضمة مقدر على اخره منع من ظهور اشتغال المحل بحركة حرف الجر الشبيه بالذال كذلك لعل على قوله فيها خلاف عليه حرف زائد ام حرف شبيه بالزائد لعل ابي المظغار منك قريب لعل الله فضلكم علينا بشيء ان امكم - 00:11:38ضَ
للاسناد هذا ببيان نوعي المفسدة. ببيان نوعي المبتدأ. المبتدأ نوعان. مبتدأ له خبر ومبتدأ لا خبر له. مبتدأ له خبر نحو زيد قائم. زيد مبتدأ وخبره قائم. الله وربنا الله مبتدا وربنا هذا خبر له. مبتدأ لا خبر له قل هذا قسمان. قسم سماع - 00:11:58ضَ
احفظوا ولا يقاسوا عليه وذلك في نحو اقل رجل يقول ذلك اقل رجل سئل يقول ذلك اقل هذا مبتدأ ورجل ومضاف ورجل مضاف اليه يقول وهذا لا يصح ان يكون خبرا عن المبتدأ وانما هي صفة - 00:12:28ضَ
افادت فائدة الخبر. فنقول يقول هذا حل محل الخبر. صفة لرجل لما لما نقول هو صفة ولا؟ نقول هو خبر اقل رجلان نعم شيخنا نعم يعني لاننا اذا فنينا المضاف اليه ارجعنا الظمير اليه مثنى - 00:12:48ضَ
نقول اقل رجلين يقولان واقل رجال يقولون هذا واحد ثاني اه النكرة اشد افتقارا الى الصفة من افتقار المبتدأ الى الخبر النكرة اشد افتقارا الى الصفة من افتقار المبتدأ الى الخبر - 00:13:18ضَ
يعني الاولى ان نجعل ما بعد النكرة صفة ولا نجعلها خبرا. لان افتقار النكرة الى الصفة اشد من افتقار المبتلى الى الخلق النوع الثاني الذي هو هذا نقول سماعي ولا يقاس عليه. كذلك تمرة او بقرة تكلمت. بقرة هذا مبتدأ وتكلمت الجملة - 00:13:38ضَ
الان اقول انها خبر وانما افادت الجملة جملة الصفة فائدة الخبر. اذا نقول للاسناد ادخل نوعي المبتدأ المبتدأ الذي له خبر والمبتدأ الذي لا خبر له المبتدأ الذي لا خبر له سماع يحفظ ولا يقاس عليه المبتدع - 00:14:02ضَ
الذي لا خبر له قياس هذا ضابطه كما سبق انه كل وقف ولو تأويلا اعتمد على حامل او نفي ورفع اسما ظاهرا او ظميرا منفصلا وتم الكلام به. هذا نقول فيه عندنا مرفوع - 00:14:22ضَ
بعد الوقت اغنى عن الخبر. يعني افاد فائدة الخبر. هذه شروط المعتبرة في هذا المبتدأ. متى يكون المبتدأ ما بعده مرفوعا ويغني هذا المرفوع عن القضاء يعني يستغني المبتدأ بهذا المرفوع عن طلب - 00:14:42ضَ
الخبر نقول اذا توفرت هذه الشروط المذكورة في ذلك الضابط كل وصف اذا لابد ان يكون المبتدأ الذي يكتفي عن طلبه للخبر ان يكون وفة. والمراد بالوصف ما دل على ذات ومعنى. الاسم عند النحى نوعان - 00:15:02ضَ
وهو ما دل على الذات فقط او دل على المعنى فقط. دل على الذات فقط مثل زيد. زيد مدلوله ذات مشخصة. دل على ما معنى فقط كالعلم والحياء؟ نقول هذا مدلوله معنى. هذا نسمي النوعين لكونه جامدة. لماذا؟ لانه ان دل - 00:15:22ضَ
الاول على الذات لا يدل على معنى معها. وان دل في الثاني على معنى لا يدل على ذلك. اما ما اجتمع فيه الامران دلالة على الذات وعلى معنى قائم بالذات نقول هذا نسميه وقفا نسميه وقفا ضارب دل على ذات المتصفة بالضرب - 00:15:42ضَ
مضروب دل على وحدات متصفة بوقوع الظرب عليها. اذا الوصل نقول ما دل على ذات هو معنى وضابطه ايضا عند النعاة لان ليس كل وقف عامل هو ما جرى مجرى الفعل في الحروف العصرية وحركاتها - 00:16:02ضَ
وسكناتها وفي معناه وعمله. ما جرى مجرى الفعل في حركاته في الحروف الاصلية وحركاتها ومعناه وفي عمله. هل كل وقت يعمل؟ الجواب لا. اشترط له النحى انه يكون معتمدا على نفي او اتفاق. وقبل ذلك قلنا ولو تأويلا. الوصل الصريح يقصد به النحاس في هذا الموضع - 00:16:22ضَ
كسبيل الخصوص خمسة امور. الاول اسم الفاعل. كظاني. الثاني اسم المفعول كمضروب ومقتول. الثالث الصفة المشبهة وجميل وطاهر. الرابع امثلة المبالغة. كمنحار وفعال وفعيل وفاعل. والخامس اسم التهظيل. هذي خمسة اشياء هي التي ترفع اذا كانت مبتدأت بالشروط التي ستأتي ترفع ما بعدها على انه - 00:16:52ضَ
فاعل او نائب فاعل استغنى به المبتدأ عن طلبه للخبر. ولو تأويلا يقصدون به ان الجامع اذا ضمن معنى المشتق عمل عمله. الجامد الذي قلنا دل على الذات فقط او على المعنى فقط - 00:17:22ضَ
يا نوى هذا هو التظمين. اذا نوى المتكلم به معنى المشتق رفع ما بعده. وله امثلة قل زيد او اسد الزيدان. اسد هذا مؤول او مظمن معنى شجاع وتجعد من صفات المشبهة شجاع اشجاع زيد نقول ااسد هذا مبتدأ مرفوع بالابتداء - 00:17:42ضَ
والزيدان او زيد او الزيدون نقول هذا فاعل سد مسد. الخبر. هذا متى؟ اذا ضمن الاسم جامد معنى المشتق. كذلك ذو التي بمعنى اصح. لانها تؤول في المعنى بلفظ الطاحن. وصاحب هذا اسمه فاعل - 00:18:12ضَ
الو مال الزيدان اذو مال الزيدان تقول همزة للاستفهام وذو مهتدوا وذو مضاف وما وضعتم اليه. الزيدان او زيد او الزيدون تقول هذا فاعل سد مسد الخبر. لما عمل ذو فيما بعده مع كونه جامدا - 00:18:32ضَ
نقول لكونه مضمنا معنى المشتق وهو صاحب. كذلك اذا كان مصدرا عدل زيد عدل الزيدان عدل الزيدون. نقول عدل عدل هذا مبتدأ. وهو مصدر. والمصدر جامد او مشتق يقول جامد لما عمل فيما بعده على انه فاعل له اكتفى به عن الخبر نقول لكونه مظمنا - 00:18:52ضَ
معنى عادل عادل زيد عادل الزيدان عادل الزيدون نقول هذا في الاصل لو طرح بعادل صار يتنفعه. لو امرت بالمصدر مرادا به عادل نقول هذا اثم جامد ضمن معنى معنى المشتق. هذا الثالث او الثالث - 00:19:22ضَ
الثاني الثالث نقول الاسم المنسوب. الاسم المنسوب. القرشي زيد قرشي الزيدان القرشي الزيدون نقول قرشي هذا في الاصل قريش وهو جامع علم اسم قبيلة لما نسب صار في معنى اسم المفعول كأنه قال امنثوب زيد او الزيدان لقريش؟ صار منسوب هذا في - 00:19:42ضَ
معنى القرشي مأول باسم المفعول. واول باسم المفعول. الحاصل ان الجامد اذا ضمن معنى المشتق بالوقت في كونه مبتدأ يكتفي بمرفوعه الذي هو الفاعل او نائب الفاعل عن القضاء. كل وصف - 00:20:12ضَ
قلنا ولو تأويلا الوقف هذا يشمل اسم الفاعل اقارب زيد اسم المفعول امضروب الزيدان؟ الصفة المشبهة نحو وحسن وجه زيد اسم التفظيل هل احسن في عين زيد الكحل منه في عين غيره هذه المسألة الوحيدة - 00:20:32ضَ
التي يرفع اسم التفضيل فاعلا ظاهرا. تسمى مسألة الكحل. هل احسنوا هل هل هذه الحرب اتفاق؟ احسن هذا اسم تنظيم مبتدأ في عين زيد الكحل هذا نقول فاعل سد مسد الخبر. منه في عين غيره. هذه المسألة الوحيدة التي يرفع فيها اسم التفضيل فاعل. هل احسن - 00:20:52ضَ
وفي عين زيد الكحل منه في عين غيره. قال لك ان تقول امنحار زيد؟ اضرب زيد مروب هذا من امثلة المبالغة وهو مهتدى وزيد هذا فاعل سد مسد الخبر. كل وقف اعتمد على نفي او استفهام اعتمد على استفهام او - 00:21:22ضَ
نائبة فاعلة ويكتفى بهذا المرفوع عن الخبر ان يكون معتمدا يعني مسبوقا. وان يكون السابق له واما استفهام او نفي على سبيل الخصوص. النظر في اسم الفاعل من جهتين. ينظر فيه في كونه - 00:21:42ضَ
عاملا فيما بعده النص. حدث يأتينا ان شاء الله وان ذكرت فاعلا ملونة. هذا يشترط فيه ما هو اعم من الاستفهام كأن يكون معتمدا على مبتدأ او على مسند اليه او على ملعون. اما في الوصف الذي يعرب مبتدأ فيشترط فيه فقط - 00:22:02ضَ
ان يسبقه ازهام او نفيه. الاستفهام سواء كان بالحرف ام بالاسم ام بالفعل. نحو اقائل زيد قائم هذا يقول اسم فاعل وهو وصفق همدة الاستفهام وهي حرف اقام اذا لو جرد قائم عن الاستفهام على مذهب الفطريين لا يصح ان يعرب قائم مبتدأ - 00:22:22ضَ
ماذا؟ لان شرط اعرابه مبتدأ ان يكون مسبوقا استفهام وهنا لم يسبقه استفهام. لو قيل قائم زيد تعين عند البصريين ان يكون قائم هذا خبر مقدم وزيد مبتدأ مؤخرا مؤخرا. اذا يشترط ان يسبقه استفهام سواء كان بالحرف نحو - 00:22:52ضَ
قائم الزيدان او يكون الاستفهام بلتمه. لانه دل على ذاك ومعنى وجاء على زينة فاعل الزيدان نقول هذا فاعل سد مسد الخبر. ما العامل فيه؟ جالس. كيف صح جعل جالس - 00:23:12ضَ
مبتدأ نقول لكونه مسبوقا باسم استفهامه. وهو كيف وهو كيف؟ كيف تقول هذا؟ اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال من الفاعل مقدم لان لها نظارة الكلام. كيف هذا حال من قولك الزيدان من الفاعل؟ كيف جالس - 00:23:32ضَ
الزيدان كيف قائم العمران؟ كذلك قد يكون بالاسم نحو متى؟ متى قادم الزيدان؟ ايضا قد يكون بمن من مكرم الزيدان؟ من مكرم الزيدان؟ من هذه؟ نقول اسم استفهام؟ مبني على السكون في محل نصب مفعول - 00:23:52ضَ
به مقدس مكرم هذا من اكرمه. واكرم يتعدى الى مفعول. ما المكرم الزيدان؟ استوفى مكرم له وبقي المفعول. وبقي المفعول. واسماء الاستفهام واسماء الشروط اذا وليها الفعل اللازم اعربت محل رفع مبتدع واذا وليها الفعل المتعدي ينظر هل التوبة مفعوله ام لا؟ ان استوفى مفعوله وعرفتها مبتدأ وان لم يستوف - 00:24:12ضَ
المفعول اهو عرفتها مفعولا به. هنا من مكرم الاباء؟ او من مكرم الزيدان؟ هل استوفى مكرم مفعوله؟ نقول لا اذا نجعل هذه في محل نصب المفعول به. انا قلت الاتفهام يكون بالفعل هذا سبق لسانه. اذا يكون الاستفهام بالحرف او بالاسم. وقد يكون مقدما - 00:24:42ضَ
يعني لا يشترط في الاستفهام ان يكون ملحوظا قائم الزيدان ام قاعدان؟ لكن كل مقدر لا بد ان هنا في اللفظ ما هو دليل عليه. قائم الزيدان. قائم يقول هذا وفد. عمل فيما بعده. ونعرب الوسط على انه - 00:25:02ضَ
مهتلى والزيدان هذا فاعل سلم سد الخبر. كيف جعلت قائم مبتدأ وانت الان تقول لا بد ان يكون معتمدا على استفهام نقول الدليل همزة التسمية ام ام هذه دلت على ان ثم همزة استفهام محذوفة من الاول لان التطبير اقام - 00:25:22ضَ
ميمون الزيدان حذفت همزة الاتفاق من قولك اقائم الزيدان لدليل يدل عليها في اللفظ وهو ام المعادلة ام المعادلة على استفهام او نفي سواء كان الاستفهام ملفوظا به ام مقدرا ام معنويا الملفوظ به قد يكون حرفا وقد يكون - 00:25:42ضَ
وقد يكون فعله. الحرف مثل ما قائم الزيداني. ما مضروب الزيدان؟ ما حرف قائم هذا مبتدأ وهو وفد يعني تنظر في جوهر اللفظ هو مشتق من القيام قائم استنفاعه رفع ما بعده الزيدان - 00:26:02ضَ
على انه فاعل له كيف عمل فيما بعده؟ كيف عرضناه مبتدأ؟ لانه وقف اعتمد على نفي وهذا النفي كان بالحرب ما مضروب الزيدان ما حرف النفس؟ مضروب هذا مبتدأ؟ الزيدان هذا - 00:26:22ضَ
لان ما بعد اسم المفعول يعرض على انه لا فاعل وما بعد اسم الفاعل يعرض على انه فاعل. قد يكون بالاسم نحو غير قائم من الزيدان غير قائم الليلان غير هذا مبتدأ وهو مضاف وقائم هذا مضاف اليه. الزيدان هذا فاعل للمضاف اليه - 00:26:42ضَ
لم؟ لكونه استنفعا. نقول الوصف يكون مبتدع. وهنا غير هي المبتدأ فما الجواب؟ نقول المضاف والمضاف اليه كالكلمة الواحدة. عمل غير قائم معاملة ما قائم عمل غير قائم معاملته ما قائم لان النفي كما يقول بالحرف يكون ايضا بالاسم. كذلك بالفعل - 00:27:02ضَ
ليس قائم الزيدان. النفي كما وقع بالحرف وقع بالاثم. كذلك يقع في او يقع بالفعل لكن ليس في باب المبتدع الاصله وانما في النوافل. ليس قائم الزيدان. يعني النيابة عن - 00:27:32ضَ
الخبر بالاكتفاء بالمرفوع بالوصف نقول هذا يقع في المبتدأ ويقع في نواتق المبتدأ. ليس خاصا بباب المبتدأ والخبر فقط ليس قائم ليس هذا فعل ماضي ناقص هذا من النواسخ ان دخل على المبتدأ رفعه على انه اثما له ونصب الخمر - 00:27:52ضَ
على انه خبر له ليس قائم قائم هذا اسمه ليس مرفوع بها ورفعه ضمة ظاهرة في اخره قائم الزيدان هذا فاعل ليلة سد مسد خمر ليثة خبر ليس اذا نقول النفي اللفظي يكون بالحق - 00:28:12ضَ
ويكون بالاسم ويكون بالفعل وقد يكون معنويا. ومثل له بعض النحاه يعني يفهم من من المعنى لا من جهة اللفظ انما قائم الزيداني انما هذه حرب او اداة حصر. والحصر والقصر سيان او مختلفان - 00:28:32ضَ
المتقاربات اثبات الحكم في المنكور ونفيه عما عداه. اذا عندنا اثبات وعندنا نفي اذا اللفظ نفسه يدل على الاثبات ويدل على النفي. ولذلك في في المسائل السابقة التي نفيت بما نقول ولو انتقض النفي - 00:28:52ضَ
يبقى العمل كما هو لو قيل ما قائم الا الزيدان؟ نقول ما حرف نفي؟ قائم مبتدأ الا استثناء ملغاة الزيدان هذا الفقه انما قائم الزيدان انما هذه مركبة او بسيطة على الخلاف قائم هذا مبتلى الزيداني هذا فاعل سد مسد - 00:29:12ضَ
الخبر اين النفي؟ نقول يفهم من جهة المعنى ولا يشترط في النفي ان يكون ملفوظا به ان يكون ملفوظا به كل وصف ولو تأويلا اعتمد على استفهام او نفيه. ان لم يعتمد عند البطنيين والافخش لا يجوز ان - 00:29:32ضَ
ليعرب الوقف مبتدأ وما بعده فاعلا سد مسد الخبر. اما عند الكوفيين فلا يشترطون في الوصف ان يكون او نفيا فيجيزون قائم الزيدان على ان قائم هذا مبتلى وما بعده فاعل سلم - 00:29:52ضَ
مسد الخبر وتدلوا بقول الشاعر فخير نحن عند الناس منكم الى الداعي المثوب قال يا له وبقوله خبير بنو لهب فلا ملغيا مقالة نبينا الطير مرتين. حاصل الخلاف او الخلاصة ان الاصل انه لا يجوز ان - 00:30:12ضَ
اسم الفاعل او ان يعرب مبتدأ الا اذا تقدمه استفهام او نفي. وقد يجوز على قلة ان يعرب مبتدأ وما بعده فاعلا سد مسد الخبر. ولذلك قلنه ابن مالك للنفي وقد يجوز - 00:30:32ضَ
قد يجوز قد هذه للتقليد. واذا قيل قد يجوز هذا كناية عن قبح هذا العمل. يعني يجوز ولكن مع مع قبح فنقول الصحيح انه يجوز ولكن مع قبحه والفصيح والافصح انه لا لا يعرب الوصف مبتدأ الا اذا كان - 00:30:54ضَ
بنفي او استفاد. لما اشترط البصريون تقدم النفي والاستفهام؟ قالوا لان اسم الفاعل واسم المفعول ونحو هذه الصفات التي تدل على معنى وذاك لها جهتان. جهة من اه جهة معنى وجهة لفظ. من جهة المعنى - 00:31:14ضَ
هي تدل على حدث. هي تدل على الحدث. والذي يدل على الحدث في العصر هو الفعل. اذا دلت على ما عليه الفعل. ومن جهة اللفظ هي اسماء. لانها تقبل التنوين اضارب وتقبل الظالم وتظالم - 00:31:34ضَ
اذا من جهة اللفظ هي اسماء لقبولها علامة الاسماء من جهة المعنى هي افعال تدل على ما يدل عليه الفعل اي الجهتين نرجح هل نرجح جهة اللفظ ام جهة المعنى؟ نقول الاصل - 00:31:54ضَ
في النفي والاتحاد هذا يأتي باعتبار القاعدة الثانية والاصل المقرر ان النفي والاستفهام في لغة العرب باستقراء كلام العرب ان كما يتوجهان الى اوصاف الذوات. لا الى الذوات انفسها. لم؟ قالوا لان الذال - 00:32:14ضَ
قل ان تكون مجهولة. اذا اردت ان تنفي تقول ما قائم الزيدان؟ هل نفيت ذات الزيدين؟ ام نفيت صفة الزيدين الصفة هل قائم زيد الاستفهام هنا؟ هل عن ذات زيد؟ ام عن صفة زيد؟ عن صفة زيد. اذا الاصل في توجه النفي - 00:32:34ضَ
سوى الاتفاق ان يكون متوجهين الى اوصاف الذوات. واذا نظرنا في الفعل كما سبق معنا مرارا ان الافعال الثلاث هي من جهة المعنى اوصاها اذا الذي وضع في الاصل للدلالة على انصاف الذوال واحوال الذوات هو - 00:32:54ضَ
فاذا دخل الاستفهام على والنفي على اسم المفعول واسم الفاعل المحتمل للجهاد ترجح جانب الفعلية. اذا قيل ضارب هذا يحتمل ان يراعى فيه اللفظ. ويحتمل ان يراعى فيه المعنى اذا دخل عليه الاستفهام والنفي الذي هو من خصائص ما يدل عليه الفعل. الفعل يدل على اوصاف الذات - 00:33:14ضَ
والاصل في وضع النفي والاستفهام لاوصاف الله. اذا دخل الاستفهام والنفي عن اسم الفاعل ترجح فيه جانب الفعلية فرفع ما بعده على انه او نائب فاعل. هذا هو السر في كون المصريين يشترطون في اعمال او اعراب الوصف مبتدأ ان يكون مسبوقا - 00:33:44ضَ
او استفهام. ورفع فاعلا ظاهرا يعني يشترط في هذا الوقف ان يعرب مبتدأ ان يكون رافعا لاسم الظاهر او ظمير منفصل اسم ظاهر كما مفسد. القائم للزيدان زيد. الزيوت او الزيتون. ان يرفع ضميرا منفصلا - 00:34:04ضَ
اقائم انت ما خليلي ما واف بعهدي انتما بعهد ما واف ما واف واف هذا كيف جر بالكسرة هنا؟ اين عامل الجرح يعني ليست الكثرة هنا الحاف الجر. ما حرف نفي واف دليله. هذا اسمه فاعل اصله وافي - 00:34:24ضَ
يون استدخلت الطمعة على الياء وحذفت ولون تنوين تنوين التمكين تنوين الطرف فالتقى ساكن حذفت الياء قال قاض آآ ماء واف ما واف نقول واف هذا مبتلى مرفوع بالابتداء ضمت مقدرة على الياء المحذوفة للتخلص من اللقاء الساكنين. انتما هذا فاعل سد مسد الخبر. وقد جاء - 00:34:59ضَ
ها ظميرا منفصلا اذا يجوز ان يرفع الوسط ظميرا منفصلا على الصحيح وان منعه بعظ اللحام وان منعه بعظ النحاء ايظا فخير النحل خير هذا هو ونحن ونحن هذا فاعل سد مسد الخبر اذا رفع اسما فاعلا ظاهرا او - 00:35:29ضَ
منفصلة. فان رفع ظميرا مستترا لم يصح ان يعرب مبتدا. ما قائم ما قائم زيد ولا قاعدة. ما قائم زيد ولا قائم. الشاهد بقوله ولا قاعده. هذا قاعد وصف اعتمد على نفيه - 00:35:49ضَ
وهو لا. هل نقول هو مبتدأ؟ مع ان الفاعل هنا ظمير مستتر نقول لا. يشترط فيه ان يكون رافعا لاسم ظاهر او لظمير منفصل او حقيقة لم يبين علة واضحة في منع هذا النوع. لذلك اجازه بعض المعصبين ان يكون مبتدأ وما بعده - 00:36:09ضَ
فاعل وهو ضمير مستتر سد مسد الخبر لكن عند النحاة يقولون ولا الواو حرف عطف لا هذه زائدة تأكيد قاعد هذا معطوف على المرفوع وقال والمعطوف على المرفوع مرفوع. لا يريدون ان يكون جملة مستقلة. لانك لو اعرضت ما بعده على انه فاعل ضمير مستتب جعلته جملتين - 00:36:29ضَ
وتم الكلام به يعني اكتفي في الدلالة على مضمون الجملة بهذا اللفظ. اخرج نحو ما قائم ابواه زيد ما قائم ابواه زيد ما حط نفسي قائم هذا لو اعربناه مهتدا قلنا وصفه مبتدأ ابواه - 00:36:49ضَ
هل اكتفي بهذا اللفظ؟ ابواه اين مرجع الظمير؟ يحتاج الى اذا لم يكتفى بهذا المرفوع عن في الخبر اذا لابد من مفكر اذا لا يجوز ان نجعل قائم هذا مبتدأ بل نقول ما قائم ما قائم ابواه زيد - 00:37:09ضَ
زيد نجعله هذا خبرا مبتدأ مؤخر وقائم على خبر مقدم وابواه مرفوع بلقاء. هذا دليل على انه ليس كل وقف وان عمل يعرب مبتدأ. ليس كل وصف وان عمل يعرب مبتدأ - 00:37:29ضَ
هنا عمل ولما عمل لكونه معتمد على نفيه. هنا قد يجتمعان وقد يفترقان ويأتي ان شاء الله بيان هذا وفي باب مستقيم لما قائم نقول قائم هذا خبر مقدم. وقد عمل فيما بعده وهو ابوان. وزيد هذا مبتدأ مبتدأ مؤخر - 00:37:49ضَ
عشرة. طيب اذا بهذه الشروط نقول يعرب الوقف مبتدأ وما بعده فاعل او نائب فاعل سلم الخبر. تنبه على ان الوقف هذا يشترط ان يكون نفرة. يشترط ان يكون نفرة. لما؟ لكون - 00:38:09ضَ
هذا الوقف في موضع الفعل. والفعل في حكم النكرة. لذلك علل بهذا التعليل لما اكتفى الوصف او نائبه عن الخبر. لماذا؟ لماذا لا نقول ما بعده خبر؟ نقول لان هذا في تأويل الفعل او في قوة الفعل. والفعل لا يصح الاخبار - 00:38:29ضَ
وعنه فكذلك ما كان في موضع الفعل لا يصح الاخبار عنه. اذا قائم هذا لا ينصح ان ان نعرب ما بعده على انه خبر لم؟ لان قائم في قوة الفعل. والفعل هل يخبر عنه؟ الجواب لا. كذلك ما كان في موضعه. بقي مسألة واحدة تعلق بالوقف وهو - 00:38:49ضَ
تطابق وعدمه والوقت انتهى وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. غدا لن يكون ان شاء الله يوم الاثنين بعد غد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. السلام عليكم ورحمة - 00:39:09ضَ