شرح ملحة الإعراب

شرح ملحة الإعراب للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 42

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد بن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. نقول ذكرنا بالامس ان الخبر تنقسم نعم ثلاثة اقسام القسم الاول المفرد القسم الثاني الجملة القسم الثالث شبه شبه الجملة وعرفنا المفرد بانه - 00:00:01ضَ

ما ليس جملة ولا شبيها بالجملة. ما ليس جملة ولا شبيها بالجملة. وكنا يشمل هذا المفرد في باب الاعراب في زيد وابوه ويشمل ايضا المثنى والمجموعة بانواعه والمرتبة باصانه والوسط مع مرفوعه. ونقف مع قوله - 00:00:39ضَ

تواصلوا معه مرفوعين. الوصف مع مرفوعه في قوة اليسرى. مطلقا اما في موضع واحد وهو اذا قائم هذا خبر ابوه قائم رفع اسما ظاهرا على انه فاعل له. اذا رفع فاعلا اسما ظاهرا على انه فاعل له - 00:00:59ضَ

او جملة. نقول مطلق هذا يكاد يكون اتفاق بين بين النحاة ان الوصفة اذا رفع اسم الظاهرة في مثل هذا الترتيب فهو مفرد اما اذا اعرض الوقف وضع بشرطه مبتدأ اطقائم الزيدان او اطائم الزيد قائم هنا - 00:01:30ضَ

الى مبتدأ مع كون الوصف رفع اسم الظاهرة. هل نقول هو في قوة مفرد وقدام بل اختلف فيه هل هو جملة او في حكم الجملة والثاني هو هو الشائع المشهور عند عند اللحاء انه في حكم الجملة وليس - 00:01:53ضَ

جملة وليس مفردا وليس مفردا. هنا المفرد هذا ينقسم الى جانب ومشتقي. والمقصود بالجانب دل على ذات فقط او على معنى فقط ثم الطول بالمستقاة ما بد من السؤال السابق الاربعة او الخمس. اسم الثالث واسم المفعول والصفة المشبهة - 00:02:12ضَ

واسم التفضيل والصيغة وصيغ المبالغة. وهي ترى الان اسماعيل. هل الفعل هل الخبر المفرد اذا هل المفرد اذا وقع خبرا عن المبتدأ يتحمل ظميرا مستترا فيه؟ كل هذا فيه تفصيل. ان كان مشتقا - 00:02:32ضَ

فهو بالاجماع يتحمل ظميرا مستكرا فيه لانه في معنى في معنى الجمع. وان كان جامدا مؤولا بالمختص باتفاق ايضا تحملوا الضمير. اذا هذان متفق عليهما. اذا كان مستقرا واذا كان جاهدا مؤولا بالمستقبل. اذا كان جاهلا - 00:02:52ضَ

غير مأول بالمستقبل محل نزاع بين الكوفيين والبصريين قال الكوفيون بتحمله للضمير ومنع ذلك البصميون هو اختيار ابن مالك رحمه الله في وهو المفرد الجامد فارغ الوعي المفرد الجامد فارغ - 00:03:12ضَ

الو بالغ من الضمير مطلقا ليس مطلقا والمطلق الذي لا يؤول بالمستبقي فارغ من الطبيعي تحمل الظمير. زيد مقصود على هذا خبر مطلق وهو جانب ولا يتأول في المستقبل. نقول هذا - 00:03:32ضَ

لا يتحمل ضميرا على رأي التطعيم فلا يقدر زيد اخوك هو. رد ذلك ابن القيم رحمه الله بانه زيد اخوك هو وعمرو زيد اخوك هو وعمك قلنا يعني لا يعطس - 00:03:57ضَ

الاسم الظاهر على الظمير المستتر ان معنى توحيده للظمير المنفصل وهنا لو كنا يتحمل الضمير. ولكن نقل هذا الذي على هذه المسألة. وان ذو ضمير متفق. مستف يعني متفق فيه. المشكلة قلنا هلأ هنا لا يرفع ضميرا منكسرا الا بشرطين - 00:04:17ضَ

الشرط الاول انه الا يرفع اثما ظاهرا. الثاني ان يكون المشتق باليا مجرى الفعل وهذا خاص بالاربعة او او الخمسة. النوع الثاني من انواع القبر ضمن الجملة. وهذه يشترط فيها - 00:04:47ضَ

ثلاثة شروط الاول ان تشتمل على رابط يعود عليه الثاني ان تكون بدائية ثالث او لا عوراتنا الاصل فيها الضمير. قد يكون مرفوضا وقد يكون مقدرا وقد يكون مستتر زيد قام - 00:05:07ضَ

زيد يقوم يقوم هذا فيه ضمير يعود على دينه هذا هو الرابع اما المصدر فهو نحوه وكل وعد الله الحسنى يعني هذا اللي قلته انه مقدم. اما في مثل الفعل الماضي - 00:05:46ضَ

نقول هذا هذا مستتر هذا مستتر. الرابط الثاني اسمه الاشارة. الرابط الثالث اعادة المبتدأ بلفظ ومعناه او معناه فقط وهذا الدين في الرابع ان يدخل تحت زيد نعم الرجل الرجل هذه عم الجن وزيد فرد من افراد مدفون القلب - 00:06:06ضَ

فدخلت العموم فحصل الربط بين المبتدأ وجملته وجملة الخبر هل يصح وقوع القدمية خبرا عن المبتدأ؟ صحيح الجواز عليه جمهور هل يصح وقوع الجملة الانشائية خبرا على مبتدأ الصحيح الوقوف. زيد يطربه زيد والله لاظلمنه هاتان الجملتان نقول - 00:06:33ضَ

نعم هذا الرابط نكون نحتاجه اذا كان جملة الخبر غير جملة او غير المبتدأ. ليست هي المبتدأ فان كانت جملة القدر هي المبتلى في المعنى نقول لا تحتاج الى لماذا - 00:06:59ضَ

لان سنة القمر في هذا التفكير مفسر. والمفسر عين عين المفسر. النوع ثالث من اقسام القضاء شبه شبه الجملة. وقلنا شبه الجملة هذا ينتظم تحته امران الظرف بنوعيه. الظرف المكاني والظرف الزمان - 00:07:29ضَ

والجار والمجنون. فتقول مثلا زيد عندك زيد في الدار زيد هذا مبتدأ وعندك هذا ضغط مثاني زيد هذا مبتدا وبالتالي هذا هذا خبر في هذه المسألة وهي عندك وفي التالي. هل نفس الظرف والجاز والمجهول - 00:07:49ضَ

وما الخبر عن المبتدأ؟ ام انهما متعلقان بمحدود رحمه الله الى ان نفس الظرف هو الخبر ولا يحتاج الى الى متعلم. وان الجار والمجرور هو نفس القدر ولا يحتاج الى الى متعلم. وعليه تقول زيد مبتدأ وعند هذا - 00:08:22ضَ

ظرف مكاني في محل رفع فضل المبتدأ. وفي الدار زيد في الدار زيد مبتدأ. وفي الدار هذا في محل في محل خبر عنه عن المبتدأ ولا يحتاج ان نقول انهما متعلقان بي او متعلقان بمحبوبهم. لكن - 00:08:48ضَ

على خلاف ذلك وهو ان الظرف والجار والمجرور اذا وقعا خبرين عن المبتدأ فلابد لهم ما من متعلق يتعلقان به والذي احوجهم الى ذلك هو ان القائدة العامة ان المبتدأ والغضب متحدان للذات متغايران بالمطلوب - 00:09:07ضَ

متحدان ذات متغايران مفهوما كما يقال في الوجوب والاسلام. متحدان بالذات مختلفان بالاعتبار اذا قلت زيد عالم زيد يطلق على الذات المشققة عالم يزلط على نفس الذات التي صدق عليها لفظ زيد - 00:09:38ضَ

اذا الشخص الواحد الذي صدق عليه المبتلى هو عين الشخص الذي صدق عليه عالم. اذا متحدان للذات لكن من جهة المفهوم مفهوم كلمة زيد مدلول كلمة زيد مغاير لمدلول كلمة عام - 00:10:06ضَ

اذا من جهة المعنى النبض ومن جهة دلالة اللفظ نقول هما متظاهران. لان زيد يدل على ذات المشخصة من جانب وعالم او قائم هذا نقول يدل على ذات الصيام اذا هذه هي القاعدة العامة ان ان الخبر والمبتدأ متحدان لله - 00:10:25ضَ

مختلفان بالمفهوم والاعتبار. هل يمكن تطبيق هذه القاعدة على القدر اذا وقع ظرفا زمانيا او مكانية او جارا او مجرورا؟ الجواب لا اذا قلت زيد في الدار هل مصدر الزين هو مصدر كتاب؟ جوابنا - 00:10:49ضَ

اذا قلت زيد عندك هل مطلق زيد هو مطلق عندك؟ الجواب لا. اذا لم يتحداه من جهة الله. اذا قاله قائد العامة والاصل المطلق هذه واحدة اذا لا يمكن ان يكون عنده وفي الدار هو القرار لماذا - 00:11:12ضَ

لان القبر لا بد ان يكون مصدره هو مصدر المبتدأ. وهنا اختلفا في الذات. اذا لا يمكن ان يقع او يقول الظرف زمانيا او مكانيا او الجار والمجرور لا يمكن ان يكون لهما الخبر - 00:11:32ضَ

ثانيا اذا قلت زيد عندك زيد هذا مبتدأ عند هذا منصوب على على الظرفين هذه فتحة علامة النهر هل المبتدأ الجامعي او غلام زيد عندك هل الاسم الجامع وهو المبتدأ في هذا الترتيب - 00:11:50ضَ

هل يتعدى فينطق اذا هذه الفتحة لم تحدث من جهة من جهة المبتدأ. لم تحدث من جهة المبتدأ. اذا لابد لهما من عامل قد احدث هذه الفتاة كذلك في الجابر والمجرور نقول في الدار الدار الاصل فيها انه كل مجرور هو مفعول به في المعنى - 00:12:10ضَ

كل مجرور هو مفعول به في المعنى. ولذلك سبق معنا ان حروف الجر انما سميت حروف الجر لكونها تجر معاني الافعال الى الاسماء اذا زيد في الدار الدار هذا قلنا مفعول به في المعنى - 00:12:36ضَ

وسبقه في وهو حرف جر معاني الافعال الى من الاسماء. معاني الافعال يعني الاحداث التي لا تتعدى بنفسها يؤتى بواسطة وهي حرف جر. زيد في الدال. اين المعنى الذي عدي من زيد الى الدار - 00:12:57ضَ

لا يوجد عندنا عندنا معاني. اذا قال الجمهور بناء على هذا لا بد ان يكون الظرب والجر والمجرور متعلقان بمحدود ايضا قالوا عند هذا ظرف والظرف لابد له من مضروب. والمضروب لا يكون الا الا حد. وزيد هذا هذا جانب. هذا يضاف الى كون حرف - 00:13:20ضَ

يعدي ما قبله الى الى ما بعده فلهذه الامور وغيرها قال النحال لابد ان يكون الجار والمذموم والظرف بنوعيه قد تعلقا بمحدود. اذا لا ان يكون عند هو القمر بنفسه ولا يمكن ان يكون في الله هو الخبر بنفسه. لما سمي خبرين؟ قال لكونهما قد - 00:13:44ضَ

نابى عن ذلك المحبوب لكونهما قد ناباه عن ذلك المحدود. لما حذف ذلك الخبر الذي هو في الاصل في الحقيقة هو الخبر الاصلي قالوا لما ناب الظرف والجار والمجبور عن المحذوف اطلق عليهما خبران من جهة التوسل. والا في الحقيقة ليس الظرف خبرا وليس - 00:14:08ضَ

خبرا اذا هذا المحذوف الذي حدث ما حقيقته ماذا يقدر؟ هل يقدر كونا عاما؟ هل يقدر كونا خاصا؟ هل يكون فعلا؟ هل يكون اثما؟ هذا محل بين بين المحام قد يكون المحذوف هذا كونا عاما - 00:14:31ضَ

والمقصود بالكون العام الوجود المطلق. بحيث لا يقيد بامر زائد عليه. فاذا قلت زيد عندما زيد فاعل او مستقر او التقرع عنده. الاستقرار والثبوت والوجود والكينونة هذه امور مطلقة يعني غير مقيدة بحدث معين. اذا قلت زيد عندك. زيد في التالي. زيد في الثاني هذا امر. زيد - 00:14:58ضَ

ونقول مثال هذا متعلق بمحدود نجعل هذا المحدود قولا عاما عاما يعني نقدره بلفظ لا يتقيد لا يتقيد بحلف معين. فاذا قلت زيد في الدار بيت موجود او تائب او مستقر. الاستقرار هذا لفظ عام - 00:15:34ضَ

استقرار ماذا؟ لا يدرى اذا قلت دليل فاعل الكينونة هنا كان تامة يعني بمعنى وجد. فجيب موجود في الدار. الوجود هذا لو اخذت الخاص يعني اتضح هذا للتنفيذ بالخاص اذا قلت زيد نائم في الدار - 00:15:59ضَ

ونائم هذا خبر وفي متعلق بناء. ما ان هذا هل يدل على الوجوب هل هناك نائم غير موجود نائم هذا يدل على الوجوب. ويدل على الكينونة ويدل على الاستقرار وعلى الثبوت. ولكنه قيد بقيد وهو - 00:16:21ضَ

النوم زيد جالس في الدار. جالس هذا يدل على الثبوت والاستقرار والوجود والكينونة. ونقول قيد بقيد زائد على مجرد الوجود. وهو الجلوس. وهلم جرة. كلما ذكر حدث خاص بفعل ماض او مضارع او اسم فاعل نقول هذا قيد دل على الوجود ولكن قيد - 00:16:49ضَ

لماذا؟ لحدث خاص. هذا يسمى الكون الكون الخام وذا الذي لم يقيد بشيء يسمى ثوم العام. اذا نقول زيد في الدار زيد موجود في الدار. هل وجود زيت دار نائم - 00:17:21ضَ

ام جالس ام اكلا ام شاربا؟ هل نأخذ من هذا اللفظ؟ الجواب لا. اذا وجود مطلق. المراد بالتعبير هذا ان الزيت وجد في الدار. على اي صفة لا يؤخذ من هذا اللفظ - 00:17:38ضَ

اذا فرق بين القوم العام والصوم الخامس القول العام والقول الخاص الفرق بينهما ان العام يدل على الوجود المطلق دون ان يقيد بقيد يزيده تخصيصا والكون الخام هو وجود وكينونة وثبوت واستقرار ولكنه بخير خاصة من نفس اللفظ - 00:17:55ضَ

الاول الكون العام هذا الاصل في وجوب حجه حديد ولا يجوز ذكره الا سجودا. كما قال الشاعر لك العز ان مولاك عز وايه فانت فانت ندم انت مبتدأ ولدى هذا ظاهر - 00:18:22ضَ

متعلق ما نقول بمحدود. نقول بالمذكور فانت لدى فانت سائل لدى. اذا ذكر هنا العام والاصل الديني وجود حد. ولكن نجيب عن هذا بانه جمع اسم الفاعل والظرف اذا وقع قبل - 00:18:51ضَ

هذا على جهة على جهة الشذوذ. اذا الكون العام يجب ان يكون محبوبا ولا يذكر الا سجوده. القول الاصل فيه عدم جواز حثه. الا فاذا دلت قليلة عليهم. فان دلت قرينة عليهم في الكلام جاز حده وجاز ذكره - 00:19:11ضَ

فان لم تدل عليه قليلا قل يمتنع يمتنع الحق زيد مسافر اليوم وامر غدا زيد المبتلى ومكافر خبر واليوم هذا منصوب القضاء الكعبة منصوبا زيد مسافر اليوم. اليوم متعلق بمسافر. وامر غدا - 00:19:38ضَ

امر هذا غدا هذا منصوب على الظرف فيه نقول متعلق بمحذوف الخبر هل هو قول عام ام قول خاص؟ نقول قول خاص ما الذي دلنا على قوله قولا خاص القرين - 00:20:10ضَ

مسافر اليوم وعمرو غدا. غدا نقول هذا منصوب على والعامل فيني محبوب. يعني متعلق بمحدود خبر تقديره مسافر. هل هو عام ام خاص؟ نقول خاص كيف حذف من الكلام والاصل عدم عدله؟ نقول لوجود قرينة تدل عليه - 00:20:33ضَ

وهو قوله مساكن في الكلام السابق زيد مسافر اليوم وعمرو غدا. لو قال زيد اليوم وحذف المتعلق ويقصد انه مسافر او قائم نقول هذا لا يجوز. لماذا؟ لكون المتعلق بفتح اللام خاصا - 00:20:55ضَ

والاصل اذا كان خاصا انه لا يجوز حذفه الا اذا دلت قرينة عليه وهنا لم تدل عليه قرينة. واضح هذا؟ اذا نقدره كونا عاما هذا هو الاصل. ونقدره كونا خاصا اذا دلت القرينة عليه - 00:21:13ضَ

القول العام لا يجوز ذكره الا سجودا. الكون الخاص الاصل فيه ذكر ولا يجوز حثه الا الا لا يجوز حجه الا لقرينا الا لقيناه نقول عندك زيد في الدار وعمرو - 00:21:31ضَ

الباب المجرور والظرف متعلقان بمحبوب. عرفنا الان انهما متعلقان بمحدوده. واجب الحج لقولهما عامة قولا عاما لكونهما متعلقين بكون عام. هذا الكون العام. هل نقدره؟ فعلا هذا فيه نزاع بين بين النحام. يعني هل نقول زيد - 00:21:50ضَ

مستقر عندك فنقدر المتعلق العام باسم فاعل او نقول زيد استقر او يستقر اقروا فعل ماضي او فعل مضارع يجوز عندك هل نقدره باسم الفاعل او نقدره باسم فعل ماضي او فعل مضاد؟ هذا - 00:22:18ضَ

نساء ذهب ابن مالك رحمه الله رده ابن هشام في الاوظح انه يقدر انه يقدر باسم الفعل. والتدل على ذلك بالبيت الذي ذكرناه السابق. فانت لدى بحبوحة الزهول كائن كل هذا سدود لذكره المتعلق العام لكن لما قدره هل قدره؟ ذكره شأن لكن اذا قدره - 00:22:38ضَ

او ماذا قدره؟ هل قدركم فاعل؟ هل قدره يكون فاعل ام؟ فعلا يقول قدره اذا العربي لما نطق بهذا المتعلق نطق به باسم الفعل. اذا نقدره اذا وروده في الشعر قوله جمع بين الظرف فانت لدى مع كونه خبرا عن المبتدأ مع ذكر اسم الفاعل - 00:23:06ضَ

ان في ذلك الضرب نقول دل على انه يقدر باسم الفعل. ايضا العصر في الخبر ان يكون مفردا الاصل في القبر ان يكون مفردا. والاصل في جملة الا تقع قبرا على المسلم. على اصل الصيام. لكن لما كان - 00:23:34ضَ

المطلوب من القلق الجملة الخبرية نيابة عن عن المطلق. وان الاصل ان يكون القدر مطلقا. ولكن لما افاد المطلوبة ان اقادت المطلوبة بالحكم من الخبر كما افاده المفرد نابت الجملة مناب المفرد - 00:23:54ضَ

اذا عرفنا ان الاصل هو المفرد وان الجملة فرع فما الاولى ان نقدر ذلك المحبوب ان نقدره مفردا على الاصل ان نقدره فعلا على الفرعية نقول على العصر. وهو كونه مفردا. اذا كائن هذا اسم فاعل وهو مفرد - 00:24:18ضَ

الاصل في الخبر انه مفرد فنقول زيد كائن في الدار زيد دائم الثالث الذي رجح به ابن مالك رحمه الله انه قد يتعين التقدير باسم الساعة في بعض المواضع وذلك بعد اما لا - 00:24:38ضَ

لا دين الا الاسم كذلك اذا الفجائي لا يليها الا الاسم. تقول خرجت فاذا في الدار بيت خرجت فاذا في الدار زيد زيد هذا مبتدأ وبالتالي هذا متعلق ماذا نقدره؟ وجوبا - 00:24:57ضَ

ان نقدره لان اذا فجائية لا يليها الا اما في الدار فزيده. فزيد هذا مو كذا واقر في الدار هذا خبر مقدم يعني متعلق وجب ان نقدره في هذا الموضع - 00:25:16ضَ

فاذا تعين في بعض المواضع ان يقدر باسم فاعل فطردا للباب ان يقدر الجميع باسم فعله واضح حالي؟ هذي ثلاثة ادلة ترجح ان المصدر المحذوب يجب ان يكون اثما للتسبيح به في كلام العرب ولكونه - 00:25:33ضَ

انهيت اعلى الاصل وهو مفرد ولكونه يتعين في بعض المواضع بعضهم رأى ان يقدر بالفعل. سواء كان فعلا ماضيا او فعلا مضارعا لسببين. اولا انه قد يتعين وفي بعض المواضع ان يقدر فعله - 00:25:52ضَ

وذلك في جملة الصلة وعند بعضهما الجملة قسمية جاء النذير عندك. عند نقل ضغط ولابد ان يكون متعلقا بمحبوب صلة الموصول وجملة اوصيكم بها الذي وصف به كمنع الجن ذي النهضة. لا بد ان يكون الجملة او شبه جملة. شبه الجملة في هذا الموضع ثلاثة اشياء. منها - 00:26:12ضَ

جاء الذي عنده نقول عندها لا متعلق بمحدود وجب ان يقدر فعله. جاء الذي استقر باتفاق هذا ولا يجوز ان نقول جاء الذي مستقر عنده جاء النبي في الداري في الدار نقول جار مجرور متعلق محبوب واجب ان نقدره او يجب ان نقدره بفعله - 00:26:38ضَ

جاء الذي استقر في الثاني ولا يجوز ان نقدره باسم الفاعل. فاذا تعين ان يقدر فعلا في بعض المواضع وطردا عمل ما بقي على جملة الصلة. على متعلق الظرف اذا وقع جملة السلام. الامر الثاني الذي - 00:27:03ضَ

عندهم ان يكون فعلا كون الرب والجار والمجرور مأمولين والمأمون لابد له من عام يعني تقول زيد عند عند هذا معمول ما الذي احدث الفتحة هذه النقطة؟ نقول عامر والاصل في العمل ان يكون للفعل - 00:27:23ضَ

ان يكون العمل للفعل جاء الذي جاء او تقول زيد في الدار. في الدار هذا في المعنى منصوب محله لانه مفعول به. ما الذي نصبه؟ لا بد من عام. ما هو العامل؟ تردد بين ان يكون اسم فاعل او فعل - 00:27:48ضَ

يقول العصر في العمل ان يكون لي الفعل فيرجح ان يكون المقدر فعل. اذا تعارض القولان ذات يرجح انه اسم فاعل وذاك يرجح انه فعل انا قلت مثل هذا تعارض اصلان - 00:28:08ضَ

اصلا الاصل الاول كون خبر مفردا اذا تردد بين ان يكون مفردا وبين ان يكون جملة والاصل الافراد اذا نقدره مفردا وتعارض مع الاصل الاخر وهو ان الضربة والجار المجرور معمولان. والاصل في العمل ان يكون ان يكون - 00:28:25ضَ

فتعارض اصلا اما تقوية تعيينه باسم الفاعل في بعض المواضع اما قتال زيد. فاذا في الدار زيد هذا تعينه فعلا في بعض المواقف المرجح الذي رجح ان يكون استنفاعا لكونه يتعين في بعظ المواظع اسقطه تعيينه فعلا في بعظ المواظع وهو - 00:28:51ضَ

جملة الصلة اذا وقع جملة الصلة. اذا نقول ما المرجح بهذا؟ نقول ما قاله ابن هشام رحمه الله في المغني انه بحسب المعنى بحسب المعنى ان ظهر من المعنى من التركيب ان الاولى ان يقدر باسم الفاعل يقدر اسم فاعل. وان - 00:29:18ضَ

صار من المعنى والترتيب انه يقدر بالفعل الجملة الفعلية نقول يقدر بالجملة الفعلية لان الجملة الفعلية تقيم ماذا؟ تقيد المسلم. لانه ما يؤتى بالفعل الا لتقييد المبتدأ او لتقييد الفاعل. بزمن معين او اطلاقا - 00:29:40ضَ

الزمن في الحال او وكونه فعلا لان التجدد. ايضا الجملة الفعلية تدل على التجدد. فاذا اريد التجدد فالاولى ان يعلق الضرب او الجار المجرور ان يعلق بالفعل. وان اريد الثبوت فالاولى ان يعلق بالاسم - 00:30:02ضَ

على كل يجوز ان يقدر المفاعل وان يقدر اسم اسم مفعول. اذا عرفنا ان الجار والمجرور والظرف متعلقان بمحبوبه. قلنا الصحيح ان المحذوف هو الخبر وقال بعضهم ان المجموع المحبوب المتعلق والمتعلق هو القبر. وهذا عليه جمهور المصريين - 00:30:27ضَ

اذا قلت زيد في الدار مستقر في الدعوة ما هو الخبر؟ هل هو مستقر فقط؟ ام مستقر في الدار؟ مجموع الضرب؟ المتعلق والمتعلق هو القضاء جمهور المصريين على على الثاني ولكن الصحيح الاول. وهو ان المتعلق وحده هو الخبر. لماذا؟ لانه - 00:30:56ضَ

ما انيب الظرف والجار والمجرور الا بعد حث القبر الحقيقي. اصل الكلام زيد مستقر فحذف مستقر وانيب منابه في الداري او علمه. اذا اقيم الظرف مقام الخبر الاصلي. هذا ايضا في - 00:31:22ضَ

الكون الخاص اذا كان متعلق الضرب او الجر المجرم كونا خاصا وجب باتفاق ان يكون هو هو الخبر. سواء ذكر ام زيد مسافر غدا هذا الترتيب مثل زيد مستقر عندنا - 00:31:49ضَ

سيد مسافر غدا زيد مبتلاه ومسافر الخبر وغدا هذا متعلق بمسافر ايهما الخبر مسافر غدا الترتيب مجموعه؟ ام مسافر فقط؟ باتفاق ان مسافر لوحده دون القيد هو الخبر. لانه مفرد - 00:32:09ضَ

اذا مثله زيد مستقر في الدار لانك لو حذفت القول الخاص وقلت زيد مسافر غدا وعمرو اليوم اليوم قلنا هذا متعلق بمحظوظ خبر قدرناه كونا خاصا وحلفناه بقرين الدالة عليه هل المحذوف لوحده هو الخبر ام المجموعة - 00:32:27ضَ

ان المحذوف هو هو القضاء. اذا فليكن الكون العام مثل الكون الخاص هل كل ظرف او جانب ومجهول ان خبرا عن المبتدأ؟ الجواب لا وانما يقيدان بقولهما هامين. ومعنى التمام ان تحصل الفائدة بهما مع المبتدأ - 00:32:52ضَ

زيد اليوم هل حصلت فائدة؟ ما حصلت فائدة زيد بك البيت امشي. ما حصلت بعد. لكن زيد في الدار زيد عندك هذي حصلت عندك مال حصلت السعادة. متى ما حصلت الفائدة بين الرو او الجار والمجروب مع المبتدأ نقول هذا الظرف - 00:33:18ضَ

وهذا الجار تامان يعني ضد النقص لانه قد يكون الضرب تاما وقد يكون ناقصا. قد يكون تاما وقد يكون ناقصا. تاما زيد في الدار. في الدار نقول هذا جار مجرور تام. لماذا؟ لكونه حصلت به مع المبتدأ قاعدة - 00:33:44ضَ

زيد بك بك هذا نقول دار مجرور ناقض لماذا؟ لانه لم تحصل الفائدة مع المبتدأ به. زيد بك ليس بكلام زيد عندك يقول الظبط هذا هذا تام المسجد عندك يقول هذا الرب - 00:34:08ضَ

يحتمل ان كان بينك وبين المخاطب عهد المسجد عندك يعني الاذان صار صحيح وان لم يكن بينك وبين المقاربة عهد صار ناقص. واضح؟ يعني يحتمل لانه الكون القاص اذا دل قليلا لفظية او حالية. يجوز حل. يعني لا يشترط قرينك ان تكون ان تكون مرفوضا بها - 00:34:35ضَ

اذا عرفنا الان القسم الثالث وهو كون القمر يكون شبه جملة. لماذا سمي شبه جملة؟ لكونه اقيم مقام الجملة. لما انيب عن الجملة اخذ حكمها بقي مسألة وهي ان النحاة يقسمون الضغط والجار المجهول الى نوعين مستقر ولون. اذا كان متعلق الظرف او الجار - 00:35:08ضَ

والمذهوم كونا عاما سمي مستقرا. الظرف او الجار المجرور بفتح القاف. مستقر فيه. زيد نقول هذا متعلق بكون عام. اليس كذلك؟ بكون عام. اذا يسمى في الدار مستقرة. دار ومجرور - 00:35:36ضَ

مستقر؟ لماذا مستقر؟ قالوا على حال الصلة اصله مستقر فيه. ما الذي استقر فيه؟ امران. معنى العامل الذي لانك حذفت العامل وانيب عنه الظرف والجر المجرور. لولا قيام الظرف او الجار والمجرور في المعنى مقام المحذوب لما صححته ذات واقامة هذا مقامه. اليس كذلك؟ ثانيا - 00:35:56ضَ

كونه تحمل الضمير عند هذا يقول فيه النحاة انه متحمل للظمير لما حذف مستقر او انتقل الضمير من اسم الفاعل او من الفعل الى الظرف او الجار المشغول اذا سمي مستقرا لامرين لاستقرار معنى العامل المحدود فيه يعني يفهم منه معنى المحدود. ثانيا - 00:36:26ضَ

انتقال الضمير من المحبوب الى الجار والمجرور او الى الظرف ان كان متعلقه كونا خاصا سمي لغوا. يعني ملغا لكونه لم ينب مناب المحبوب يعني لم ينتقل اليه معنى العامل. ولم ينتقل اليه الظمير من المحدود. زيد مسافر - 00:36:54ضَ

اليوم وعمر غدا. غدا هذا لا نقول انه لا نقول انه لا نقول انه تحمل الظمير الذي كان في الكون الخاص. ولا نقول يفهم منه بذاته المحبوب هل اذا قلت عمر غدا؟ غدا لوحده دل على المحظوظ ام بالترتيب السابق؟ اقول بالترتيب السابق. اذا لم ينتقل اليه الظمير - 00:37:20ضَ

ولم يتضمن معنى معنى محدود. هذه ثلاثة اقسام للقبر قد يكون مفردا وقد يكون جملة. وقد يكون شبه جملة. وهذه اشار اليها ابن مالك رحمه الله بقوله ومفردا يأتي ويأتي جملة هاوية معنى الذي في قتله - 00:37:47ضَ

وان تكن اياه معنى اتقى بها فنلقي الله حسبي وكفى ومفردا يأتي قدمه على الجملة لانه العصر ثم قال بعد ذلك فاخبروا بظرف لو بحرف جر نوين معنى كائن او استقم. في الالفين - 00:38:07ضَ

رحمه الله جوز الوجهين وهذا هو المرجح وفي بعض كتبه رجح ان يكون الانسان في في اوضحه. نعم. اصل في تقديم الخبر الاصل في الترتيب العربي او المنقول عنه العرب ان رتبة - 00:38:22ضَ

المبتدأ التقديم ورتبة الخبر التأخير والمعنى واضح يعني الا واظحة لان الخبر كالوصف للمبتدأ. وحق الوصف ان يكون متأخرا عن عن منصفه والمبتدا محكوم عليه. والخبر محكوم به. وعقلا حق المحكوم عليه ان يكون متقدما على - 00:38:41ضَ

المحكوم في حفظ الله لذلك نقول الاصل ان يتقدم المبتلى ويتأخر عنه القضاء. الخبر قد يتقدم يعني قد لا يراعى هذا الاصل فيخالف بين المبتدع والخبر. فيتقدم الخبر على المبتدأ. وهذا له ثلاث احوال. يعني احوال المبتدأ - 00:39:07ضَ

طبعا او احوال الخبر من جهة تقديمه وتأخيره على المبتدى له ثلاث احوال. الحال الاولى ان يجوز وتأخيره. وهذا حيث لم يثبت ما يقتضي وجوب تأخيره. ولم يثبت ما يقتضيه وجوب تقديمه. اذا يعرف بالحالين اللتين - 00:39:31ضَ

فاذا ويصح ان نقول في الدار زيد هنا قدم الخبر على على المبتدأ. زيد عندك وعندك هذا خبر. ويصح ان نقول عندك زيد. زد زين عندك بتقديم المبتدأ وتأخير الخبر - 00:39:58ضَ

زيد بتقديم الخبر وتأخير المبتدأ زيد قائم في المبتدأ وقائم هذا الخبر وابوه هذا فاعل للوصف يجوز ان تقدم الخبر على تقول قائم ابوه زيد زيد قام ابوه. زيد مبتدا قام ابوه فعل فاعل والجملة في محل رفع خبر المبتدأ يصح ان تقول قام ابوه زيد - 00:40:25ضَ

زيد ابوه منطلق يصح ان تقول زيد هذا مبتدأ اول ابوه هذا مبتدأ ثاني منطلق هذا خبر المبتدأ الثاني والجملة من المبتدأ الثاني وخبره خبر المفرد الاول يمينا تقول قائم او ابوه ماذا قلنا نحن؟ زيد ابوه منطلق. ابوه منطلق زيد - 00:40:55ضَ

تقدم الجملة الاسمية على هذا المؤمن اذا لم يخشى الذب والخطاء جاز التقديم والتعقيم. هذه الحالة الاولى. الحالة الثانية وجوب تقديم الخبر على المبتدأ يعني يجب ان يقدم القضاء على المبتدع وهذا الذي عنون له الناظم هنا فصل فصل تقديم - 00:41:20ضَ

يعني وجوبا ولن نقصد به جوازا لانه ذكر مسألة واحدة وهي وجوب تقديم الخبر. قال وقدم الاخبار هذه هي الحالة الاولى في وجوب تقديم الخبر على المبتدأ. مقدم الاخبار اذ استسلموا - 00:41:46ضَ

كقولهم اين الكريم المنعم؟ اقدم هذا امر. والامر عند اهل اللغة الوضوء لم يكن لغة وشرعا افعل يدل على على الوجوب. لذلك كان مذهب اكثر الاصوليين على هذا. بل يحكى الاجماع اجماع السلف - 00:42:05ضَ

ان افعل يدل على على الوجوب. الثاني للوجوب مقيد للنذ او المطلوب وقيل للوجوب او الرب وامر من ارسله يعني وقدم ايها النحوي الاخبار جمع خبر. وجمعها هنا باعتبار تعدد الامثلة لانه ذكر ثلاثة امثلة - 00:42:24ضَ

قدم الخبر على المبتدأ وجوبا خلافنا للاصل اذ تستفهم ان هذا ظرف زمان متعلق بقده. اذ تستفهم هذه للطلاق. اذ تطلب فهم شيء ومقصوده ان الخبر اذا وقع اثم استفهام وجب تقديمه على - 00:42:50ضَ

على المبتدأ اين زيد اين زيد هذا مسؤول عنه مسؤول به مسؤول عنه هذا يقابل المحكوم عليه. فنقول هذا هو المستفهم عنه. فيكون هو المبتدع اصل الترتيب زيد اين ذيل المبتلى واين عادة الاستفهام مبني على الفتح محررة - 00:43:18ضَ

لكن لما كان الاسم الاستفهام وجوب الصدارة يعني حق الصدارة في اول الكلام وان لا يتقدم عليها كلام سابق وجب القدر على على المبتدأ اذا اسماء الاستفهام اذا وقع اخبارا عن المبتدئات وجب تقديمها على - 00:43:54ضَ

الموضع الاول في وجوب تقديم الخبر على المبتدأ ان يقع الخبر اسم استفهام. علة ذلك ان اسماء الاستفهام لها صدارة الكلام لا يجوز ان يسبقها كلام من جنس الكريمة من نفس من نفس الجملة. كقولهم اين الكريم؟ الكريم اين - 00:44:16ضَ

فاين نقول اسم الاستفهام عن المكان مبني على الفتح محل رفع الكريم هذا مبتدأ مؤقت هنا وجب تقديم القبر على المبتدأ. لماذا؟ لكون الخبر فتنة استفهام واسماء الاستفهام لها حرف الصدارة الكلام. المنعم - 00:44:36ضَ

وهذا نعم. ومثله يعني مثله ثالث سابق في وجوب تقديم الخبر. اذا وقع اسم استفهام كيف المريض المريض كيف هذا العصر؟ اين سؤال عن المكان؟ كيف؟ سؤال عن عن الحال. كيف المريض؟ تقول كيف مبني على - 00:44:56ضَ

خبر مقدم وجوبا. لماذا؟ لكونه اسم استفهام. المريض هذا مبتدأ مؤخر. المذنب المذنق بالفتح يجوز فيه الوجهان يعني الذي لازمه المرض. وايها الغادي المبكر من الغدو متى المنصرف المنصرف هذا مصدر ميمي بمعنى الانصراف عن الرجوع متى المنصرف المنصرف متى - 00:45:16ضَ

الرجوع متى المنصرف هذا مبتدأ مؤقت ومتى هذا اسم استفهام عن الزمان. سؤال عن الزمان مبني على السكون في محل ربط خبر مقدم. وجوبا لكونه اسم استفهام واسماء الاستفهام لها صدارة - 00:45:44ضَ

اذا الموظع الاول الذي يجب فيه تقديم الخبر على المبتدأ ان يكون له حق الصدارة كاسماء الاستفهام. الموظع ان يكون مبتدأ نكرا والخبر ظرفا او جارا ومجرورا والنكرة هذه ليس لها مسوغ للابتداء بها الا بتقديم الخبر على على المبتدأ. فحينئذ نقول يجب - 00:46:06ضَ

التقدم الخبري اذا كان ظرفا او جارا ومجرورا على النكرة. لانه لا يسوغ الابتداء بالنكرة ما لم تفد رجل في الدار رجل اريد ان يبتدى بها يدعى المبتدأ محكوما عليه في الدار خبر. نقول لا يجوز - 00:46:37ضَ

لماذا؟ لتونس الدار اردت ان يكون خبرا. ورجل هذا نكرة ولا يجوز الابتداء بالنكرة. وليس عندنا مسوق الا اذا قدم المحكوم به. على المحكوم عليه في الدار رجل ما حكم تقديم الخبر هنا على المبتدأ؟ نقول واجب. لماذا؟ لانه لا يصح الابتداء - 00:46:56ضَ

الا اذا افاده. وهنا ليس عندنا ما يجعل النثر مفيدة الا تقديم الجار والمجرور او الفرض. عندك مال اصلها مال عندك لكن لما كان مال هذا مبتدى وهو نكرة ولا يجوز النكرة نقول وجب تقديم - 00:47:23ضَ

الخبر على المفسدة لو ولد مع النكرة ما يسوغ الابتداء بها نقول لا يجب وانما يكون من قبيل القسم الاول. لو قلت رجل صالح في الدار في الدار رجل صالح. ما حكم تقديم الخبر هنا على المبتدأ؟ جواز. لماذا؟ لكونه وجد - 00:47:43ضَ

مع النكرة التي هي مبتدأ ما تخصصها رجل صالح عندك رجل كريم اقول هذا من قبيل القسم الاول وهو ما يجوز تقديمه وتأخيره النوع الثالث والقسم الثالث الذي يجب فيه تقديم القدر على المبتدأ اذا اتصل بالمبتدأ ظمير يعود على شيء - 00:48:09ضَ

او على بعض الخبر صاحبها في الدار هذا الاصل صاحبها صاحبها الاعرابها مبتدأ فهو مضاف والهاظمي مبطلين مجرور متعلق ومحذوف خبر هذا هو العصر ان يكون المبتدأ مقدما وان يكون الخبر متأخرا او مؤخرا. لكن لو القينا هذه الصورة على هذه - 00:48:37ضَ

لزم علينا محبوب. وهو كون الظمير هنا صاحبها. الظمير يعود على على المتأخر وهو في الدار صاحبها بعض الخبر. الدار بعض الخبر ليست كل الخبر هل يجوز عود الضمير على المتأخر لفظا ورتبة - 00:49:07ضَ

الجواب لا. لا يجوز. لو ابقينا الترتيب على ظاهره صاحبها في الدار لعاد الضمير على متأخر لفظا ورتبة. اذا وجب ان تقدم في اللفظ وتبقى رتبته على ما هي عليه فتقول في الدار صاحبها فعاد الضمير هنا على متأخر - 00:49:30ضَ

او متقدم على متقدم لفظا لا رتبة. ما معنى لفظا ورتبة في اللفظ يعني يلفظ به في الدار صاحبها. ايهما المقدم؟ الدار ثم الطاقة. اذا عاد الضمير على متقدم لفظا. رتبة - 00:49:50ضَ

الاصل في الخبر ان يكون متأخر. هذه رتبته ولو قدم عندك زيد. عند هذا متقدم في اللفظ والرتبة ام في اللفظ فقط؟ في اللفظ فقط اما رتبته في التأخير واذ ابتلى ابراهيم ربه من هذا القبيل - 00:50:09ضَ

اذا اذا عاد او اتصل بالمبتدأ ظمير يعود على بعظ الخبر نقول وجب ان يتقدم القدر على المبتدأ لماذا؟ لانه لو تأخر في مكانه الاصلي للزم ان يرجع الضمير على متأخر لفظا ورتبة - 00:50:31ضَ

هذا لا يجوز وتصحيحا لهذا الكلام وجب ان يتقدم الخبر ليعود الضمير على متقدم لفظا دون دون رتبة على التمرة مثلها زبدة هذا تصحيح على الثمرة مثلها زبدا على الثمرة مثلها مثلها هذا مبتدأ - 00:50:51ضَ

لا يعود على التمرة والتمرة بعض بعض الخبر مثلها جدا هذا تمييز على التمرة هذا الاصل التركيب مثلها زبدا على التمرة. عاد الضمير المتصل بالمبتدع على متأخر لفظا ورتبا وهذا لا يجوز وتصحيحا لهذا الكلام وجب تقديم الخبر على المبتدأ ليعود الظمير على متقدم لفظا دون دون الرتبة على - 00:51:15ضَ

تمرة مثلها زبدا ولكن ملء عين حبيبها اهابك اجلالا وما بك قدرة علي. ولكن ملء عين حبيبها ولكن ملء عين حبيبها. حبيبها هذا مبتدأ. واتصل به ظمير يعود على المضاف اليه في الخبر. ملء عين - 00:51:44ضَ

الضمير يعود على المضاف اليه وهو بعض الخبر هل يجوز لو قلنا حبيبها ملئ عينه؟ هل يجوز هذا الترتيب؟ نقول لا. لماذا؟ لكون الضمير يعود على متأخر لفظا ورتبة وهذا لا يجوز - 00:52:07ضَ

فوجب تقديم الخبر ليعود الضمير على متقدم لفظا دون دون رتبة. الموضع الرابع ان يكون الخبر محصورا نحن نتكلم في التقديم ان يكون المبتدأ محصورا ان يكون المبتدأ محصورا. بانما او بان - 00:52:21ضَ

انما قائم زيد انما من ادوات الحق زيد قائم زيد قائم هذا خبر مقدم محصور فيه والمقصود بانما يجب ان يتأخر بخلاف الا فانه يليها مباشرة ما قائم الا زيد - 00:52:42ضَ

ما قائم الا زيد. الحطب قد يكون به انما وقد يكون بالا اذا كان الحصر بانما المحصور فيه يتأخر عنها لا يتصل بها. الاخير انما قائم زيد. هل محصور فيه - 00:53:09ضَ

المبتدأ قائم هذا خبر مقدم واجب التقديم ما قائم الا زيد الذي وقع بعد الا هو المحفور فيه. وقائل هذا خبر مقدم. واضح هذا؟ اذا اربعة مواضع يجب فيها تقديم الفضل على المبتدأ - 00:53:25ضَ

الموضع الاول اذا كان القبر اسم استفهام الموضع الثاني اذا كان المبتدأ نكرة ولا مسوغ للابتداء بها الا ان يكون الخبر ظرفا او جارا ومجرورا فيجب تقديمه حينئذ الموضع الثالث ان يتصل بالمبتدأ ضمير يعود على بعض الخبر. الموضع الرابع ان يكون المبتدأ محصورا فيه. وصلى الله وسلم على نبينا - 00:53:43ضَ

محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 00:54:10ضَ