شرح ملحة الإعراب

شرح ملحة الإعراب للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 67

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد بن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن اتبع هداه - 00:00:01ضَ

يقول في باب المفعول المطلق القسم الاول منه المؤكد لعامله مكان مجردا عن الوصف والاضاءة وذكر مثاله عجبت من ضربك زيدا ضربا شديدا وكيف يكون مجردا عن الوصف وضربا هنا مقصود شديد - 00:00:26ضَ

ان كان هذا المثال مني فهو جديدا هذا صار ما صار مؤكدا لعامله واضح هذا اعجبكم من ضربك زيدا ضربا شديدا اذا كان مؤكدا لعامله لا يوصف بشديد. لا يوصف - 00:00:46ضَ

مش هجيبها هذا سؤال منكم والان ما حد الاستثناء ما حد مستثنى او احدى اخواته قبلها حكم ادوات الاستثناء كم اذان الاستثناء اداء او حروف ادوات الاستثناء ثمانية يعدها نعم - 00:01:07ضَ

يكون نعم احسنت الله يبارك فيك طيب ان لها احوال كم حال ثلاث حالات اثنان من كلام تام موجب طيب طيب ايش معنى الكلام تام ان يكون المستثنى المستثنى منه - 00:02:01ضَ

مذكورا في كلام طيب موجب حكم المستثنى في هذه الحال وجوب النفل مطلقا ما معنى اطلاقا ما معنى الاطلاق مطلقا يعني لا يقيد بكونه مطلقا يعني سواء كان استثناء منقطعا او متصلا سواء تقدم امثاله - 00:02:43ضَ

اه مثال للاستثناء المنقطع جاء القوم الا حمارا حمارا هذا نقول مستثنى لكوني مذكورا بعد اذ حكمه واجب النفظ لماذا في كونه في كلام كان لذكره المستثنى منه يجوز ما - 00:03:16ضَ

ما هو المثال جاء القوم الا حمارا لعله هو الذي ينهض جاء القوم الا حمار حمار مستثنى والكلام تم او ناقص نعم الكلام تام يعني ذكر مستثنى منه وهو موجب لعدم خلق النفي او النهي او الاستفهام - 00:03:45ضَ

مثال للمتصل علي جاء القوم الا زيدا. زيدا هذا مستثنى واجب النصر الحالة الثانية محمد نعم يعني كلام غير موزع حتى لا يقتص اهو مطلقا الوجهان مطلقا يعني سواء كان الاستثناء متصلا او منقطعا - 00:04:09ضَ

اذا نقول الاستثناء قد يكون متصلا وقد يكون منقطعا. المتصل يجوز فيه وجهان الاتباع وهو ارجح والنصب على الاخ. الاتباع عند الكوفيين على انه عند المصريين على انه هذا البعض منكم هذا عند المصريين - 00:05:03ضَ

عنا الكوفيين الا عند الكوفيين في باب الاستثناء خاصة حق عصف نفق مثل الواقع قلنا هذا مردود لكونه الا تلي العام ما قام الا زيد ولو كان في معنى الواو لا يقال قام وزيد ما قام الا ما قام وزيد - 00:05:36ضَ

يعني حرف العطف عطف النسق لا يلي العهد والا هنا قد تلت العام فدل على انها ليست عط نسق ليست حرف عض هذي اذا كان الاستثناء متصلا اذا كان منقطعا - 00:05:59ضَ

اذا اذا كان الاستثناء من تام كلام تام غير موجب وكان الاستثناء منقطعا وجب نصبه عند حجازيين وجمهور العرب وبهذا الوجه جاء تنزيل ما لهم به من علم الا اتباع الظن ما لهم به من علم الا اتباع الظن - 00:06:15ضَ

وبنو تميم يجيدون الاتباع ويوم ارجح هنا عندهم. نعم النصر ارجح من من الاتباع. ما الفرق بين الاستثناء المتصل والمقابلة المستثنى يكون من جنس المستثنى منها والمستثنى الاستثنائي المنقطع ان يكون المستثنى من غير جنس. المستثنى منه هذا هو المشروع - 00:06:47ضَ

ان يكون المستثنى اذا كان المستثنى بعضا من المستثنى منه فهو المتصل وان كان ليس بعضا منه فهو استثناء منقطع. والحكم بالنقيض للحكم حصل لما عليه الحكم قبل مرتفع يقال متصل الحكم بنقيض الحكم باب الاستثناء - 00:07:21ضَ

في كتب وصوله ثق مخدوم خدمة لا نعتزها في كتب النحاس لان كما ذكر ردا على من قال في اوائل كتاب بحر المحيط ردا على من قال ان اصول الفقه - 00:07:46ضَ

خليط بين علوم مجمع بين علوم اللغة وعلوم الكلام المصطلح الى اخره. قال لكن الفرق بين المباحث اللغة عند اللغويين وعند الاصوليين ان الاصوليين غواصون في المعاني ادق نظر من - 00:08:03ضَ

اللحاء ولذلك تجد كلام الجويني وكلام الغزالي المسائل اللغوية عليه ان الاستثناء عند الاصوليين الحكم بنقيض الحكم لما حكمت عليه او على الحكم بنقيض الحكم على جنس ما حكمت عليه اولا - 00:08:24ضَ

لا بد من امرين اجتماع الجنس ان يكون بعضا مما قبله ان يكون جنسا مما قبله وهذا لا يكفي لابد من ان يكون الحكم على المستثنى نقيض الحكم على المستثنى المستثنى منه فلو كان من جنسه - 00:08:50ضَ

ولم يكن نقيض الحكم السابق فهو منقطع عنه لذلك العميل في شرح مرافق سعود ان هذا البنك والحكم بالنقيض قال والتحقيق ان قوله تعالى ولا يذوقون فيها الموت الا الموتة الاولى هذا من - 00:09:09ضَ

المنقطع وليس من المتفق مع ان ما بعده الا المستثنى من جنس المستثنى منه. لما كان من المنقطع لم يكن بالنقيض انما هو بالحناء. الحكم السابق لا يذوقون فيها الموت عدم ذوق الموت في الاخرة - 00:09:25ضَ

ان الموجة الاولى ذوقه في الدنيا وهل عدم ذوق الموت في الاخرة نقيض؟ لذوقهم في الدنيا؟ لا انما تقول عدم ذوقه في الاخرة نقيضه ذوقه في الاخرة وعدم او ذوقه في الدنيا نقيضه عدم ذوقه في - 00:09:45ضَ

اذا سورتان تحت المنقطع اذا حددنا او عرفنا الاستثناء المتصل بما سبق اذا كان الحكم على جنس ما حكمت عليه اولا ليس نقيدا له فهو مقاطع الاية السابقة او على غير جنسه - 00:10:06ضَ

هذا واضح قوله جاء القوم الا حمار. ما جاء القوم الا حمار. نقول هنا الاستثناء محكوم عليه بنقيض الحكم على المستثنى منه هذي الحالة الثانية. الحالة الثالثة المستثنى او الاستثناء المفرغ. يعني - 00:10:25ضَ

لم يذكر المستثنى منه في الكلام ولا يكون الا منفيا عند جمهور العلماء خلافا لي من خالف يعني نعم بقى ابن الحال قال انه يكون في الايجاب شرطين الشرط الاول - 00:10:52ضَ

ان تحصل به فائدة ها محمد الخط الثاني كنت حريص اني اعتدي ان يكون المستسنى فقط ان يكون فضل فان كان عمدة مقام الا زيد لا يكون الا في النفي - 00:11:13ضَ

قرأت ان يوم الجمعة. هذا يقع عند ابن الحارث يقع عند ابن الحارث. اذا ثلاثة احوال المستثنى بالا وجوب النقض اذا كان الكلام تاما موجبا اذا كان الكلام تاما غير موجب - 00:11:40ضَ

نقول نفرق بين الاستثناء المتصل والمنقطع المتصل يجوز فيه وجهان والاتباع ارجح والمنقطع عند جمهور العرب وجوب النفط والجواز عند يعني يجوز النصب مع الاتباع. الحالة الثالثة ان يكون الاستثناء مفرغا. يعني لم يذكر للمستثنى منه في الكلام. وهذا عند الجمهور لا يكون الا الا منفيا - 00:11:59ضَ

هذا الاستثناء باذن الاستثناء ليس ولا يكون. مثال لهما اعرف اذا ليس زيدا نقول ليس فعل ماضي ناقص واسمها ضمير مدته فيها وجوبا تقديره هو يعود على كل التعب او - 00:12:26ضَ

هذا على قول الجمهور ويرى بعضهم ان يكون عائدا على على اسمي فاعل مشتق من العام ليس القائم زيد او على مصدر الفعل الثابت العام على حذف مضاف من الخبر. ليس القيام قيام الليل - 00:13:20ضَ

قام القوم اليكم زيدا ليس القيام قيام زيد القيام قيام الليل لا يكون لا يكون زيدا لماذا يقول لا يكون لم يكن ويكون لو تغير التركيب لم يكن من ادوات الاستثناء. جاء القوم لا يكون لو قال لم يكن - 00:13:43ضَ

لن يكن لن يكون لا يفرح. انما المراد لا يكون بهذا التأكيد اعرابه لا يكون زيدا ايوة نعم نعم عاد وخلى هل تكون من ادوات الاستثناء اذا لم تسبق جاء القوم على زينب - 00:14:21ضَ

او يقول اذا تكون يكون اه من ادوات الاستثناء اذا لم يسبقها ماء اذا سبقتها معك مدى هذا بوجود ماء ام لا عدم وجود ماء ايوة اذا لها حنان قد تسبقها ماء وقبلها تسبقها ماء - 00:15:16ضَ

ماذا تعني انت اذا لم تسبق نيما اذا يحتمل الوجهين اذا لم تسبق خلا وعدم بما وجهان. الوجه الاول ان تكون ناصبة لما بعدها وعليه تكون فعلا الوجه الثاني ان تكون جارة لما بعد. وعليه تكون - 00:15:55ضَ

وحيث جر فهما حقاني فمهما ان نصب فعلانه اذا اذا جر قال وعدا مع عدم سرق ماء لهما نقول هي حرف جر واذا نصب نقول هي اما المستثنى فهو مستثنى - 00:16:35ضَ

ان كان منصوبا ما هو مستثنى وان في المعنى وان كان مجرورا فهو ايضا مستثنى. يقول قام القوم خلا زيد حصل الاخراج اذا هنا استثناء. ولكن بعض المستثنى قد يكون مجرورا. لذلك يذكرون المستثنى في المنصوبات يقولون في بعض اقسامه - 00:16:54ضَ

المستثنى من المنصوبات ببعض اقسامه ليس كل مستثنى يكون منصوبا ليس كل مستثنى يكون منصوبا قال زيد قام القوم خلا زيدان خلا زيدا اعرابها نعم فعل ماضي نعم المفهوم من الكل. نعم - 00:17:17ضَ

مفعول به ما نقول مستثنى اقوى مستثنى ايه رأيك ما نقول مفعول لانه في هذه في المعنى. قل مفعول به. مثل ما قلنا هنا ليس زيدا زيدا هذا خطأ ليس. وان كان في المعنى حصل اخراج وهو مستثنى - 00:18:03ضَ

هنا زيد حاشا هذه الحالة الاولى التي لعدا وقال وهي اذا لم تسبق بماء فان سبقت بما نعم تعين انها انها فعلك وان جرار قد يرد ابن مالك يقول وانجرار قذر - 00:18:30ضَ

نقول انها شاب رأيت الناس ما حاشا قريش فانا نحن افضلهم فعال. رأيت الناس ما حاشى قريشا رأيت الناس ما حاشا اذا سبقت حاشا لا ليس هذا المثال وانجراره قد يرد يعني قد يجر عدا اذا سبقت بماء. ونقول هذا شاذ لماذا - 00:18:58ضَ

لاننا لو جررنا بها اعتبرنا ما وهل حروف الجر تليها ماء او تسبقها فبما رحمة فبما نقضهم مما خطيئته مما من ماء. ماء بعد من فبما رحمة ايدك ماء بعد البعض. هنا لو قلنا انها حرف جر خلاء وما زائدة - 00:19:29ضَ

ماذا حصل زيدت ما قبل حرف الجر وهذا لا يعهد منه لا يعهد من لغة العرب حاش اذا نقول الصواب فيما عاد وما خلى النصب مطلقا ولا يجوز الجر بها لانها افعال وما المصدرية لا يليها الا - 00:20:01ضَ

يجوز فيها الوجهان مسجد الحرف ومسجد الفعل ما بعرف حاجة زي ده هذا الفعل وفاعل هذا منتقد من مقام التعليم نتركها لكن ينتقدونها في مقام الحياة ضمير مستتر وجوبا يعود على البعض المفهوم الى الكل - 00:20:23ضَ

طيب زي ده ولا نقول موسى. حاشا زيد اسم مجرور ماذا بقي غير وسواه مجرورا بغيري وسواك والمستثنى ايوه استثني مجروءا اذا نقول في مثال وجوب النفل قام القوم غير زيد - 00:21:36ضَ

قام القوم غير زيده هذا واجد غير هذه يقال انها منصوبة على حالية او على الاستثناء او على التشبيه بالمفعول به قام القوم غير حماره ما قام القوم غير زيد وغير - 00:22:57ضَ

ما قام القوم غير زيد وغيره زيد ما قام غير زيد ما قام غير زيد القوم وانصفي اذا ما قدم المستثنى اقول هل ان العراق ما قام غير زيد القوم - 00:23:20ضَ

هذا عند الجمهور لا يدوم يجب وجوزه جود الاتباع ابن مالك رحمه الله وغير نصب سابق في النفي قد يأتي ولكن نصبه ورد وما لي الا مذهب الحق مذهب ومالي امال الا ال احمد شيعة ومالي الا مذهب الحق مذهب روي بالرقي - 00:23:57ضَ

بالنصب ما لي الا اخوك ناصر اذا لم يكن الا النبيون شافعون اذا يجوز الرفع والقول بانه يتعين نقول هذا الغالب ويختار النصب مع جواد الاتباع باقي شيء نعم بسم الله - 00:24:25ضَ

وان بدأت الاحسن يقول لا بيع ولا خلال فيه ولا عيب ولا اخلال هذا البيت ثاقف لبعض الناس وان تشاء انصبهما جميعا ولا تخف ردا ولا ليس له مدلوله فيمن سبقهم من الاديان - 00:24:49ضَ

قال رحمه الله باب لا الناحية سبق معنا ان المبتدأ والخبر مرفوعان كل مبتدأ فهو مرفوع وكل خبر في الحياة الاصل في الحاء فهو مرفوع ورفعوا مبتدأ بالابتداء كذلك رفع خبر - 00:26:07ضَ

وايضا قلنا فيما سبق ان المبتدع والخبر قد ينسخ حكمهما معه فيما يسمى بالنواة جمع نافخ والنسخ في اللغات النقد والازالة نقل او ازالة كما حثوه عن اهل اللسان فيهما - 00:26:24ضَ

اذا يكون بمعنى النثر النفث يكون بمعنى النقل. قلنا ثقت الكتابة اي نقلت ما فيه وتقول نسخت الشمس الظل اذا ازالته. اما النسخ في اصلاح النحاة ما يرفع حكم المبتدأ والخبر - 00:26:47ضَ

ما شيء عام يرفع يزيل حكم المبتدأ من الرفع من الرفع او النص والخبر من الرفع الى الرفع او الى النص ما يقع حكم المبتدأ والخبر الرافعة قد يكون رافعا لحكم المبتدع - 00:27:04ضَ

من الرفض الذي هو اصل الابتداء المبتدأ حكمه الرفع الى رفع اخر وقد ينصبه والخبر يرفع حكمه من رفعه الذي عمل فيه المبتدأ الى رفع اخر. لعامل اخر غير المبتدأ. وقد - 00:27:28ضَ

وما هذه تصدق على حرف او فعل او اسم يعني ما يرفع حكم المبتدأ والخبر قد يكون حرفا كان واخواتها ولاء الناس للجنس وقد يكون فعل فعلا كان واخواتها وكاد افعال المقاربة وظنوا اخواته وقد يكون اثم - 00:27:47ضَ

وهذا الاسم مرتبط بباب كان وباب ظن. لان الاسم المراد به المشتقات كل ما اشتق من مصادري كان واخواتها ومصادر ظن واخواتها فانه يعمل عمل كان ويعمل عملا ظنه وغير ماظ مثله قد عمل ان كان غير الماظي منه سعيا - 00:28:13ضَ

هذا في باب الكعبة وغير ماض مثله قد عمل. ان كان غير الماضي كل ما اشتق من مصدر كان فانه عاق وكل ما اشتق من من مصدر ظن فهو عهد - 00:28:40ضَ

سبق معنا مثال باسم الفاعل يعمل عمل ظنه. نحو انا ظان ديدن قائما انا ظال زيدا قائما زيدا هذا مفعول اول وقائم مفعول ثاني والعامل فيه ظال. اذا نسخ حكم المبتدأ - 00:28:53ضَ

وهو اثم. اذا ما يرفع يشمل الحرف ويشمل الاثم ويشمل الكعب من او تنقسم هذه النوافذ على ثلاثة اقسام ما يرفع حكم المبتدع والخبر مع وهو باب اخوانا واخواتنا لانه ينصب - 00:29:15ضَ

المبتدأ وينصب الخبر ما يرفع المبتدأ وينصب الخبر وهو باب كان اخوات في الاول تقول ظننت زيدا قائما ظنه والناس وزيد في الاصل مبتدأ وقائما في العصر خبر زيد قائم كلاهما مرفوعان دخلت عليه ظنا فنصبت الاول ونصبت الثاني اذا ما - 00:29:40ضَ

جميعا هو باب ظن واخواتها ومثاله ظننت زيدا قائما الناسخة الثانية او النوع الثاني من النوافذ ما يرفع المبتدع رفعا جديدا. ليس هو الرفع السابق وينصب الخبر هذا على مذهب - 00:30:11ضَ

المصريين كان زيد قائما التركيب زيد قائم. زيد مبتدأ وقائم خبر. دخل عليه الناسخ كان كان ترفع المبتدأ اسما لها وتنصب الخبر خبرا لها. فتقول كان زيد قائما. زيد. هل تغير اعرابه - 00:30:30ضَ

الرفع هنا ليس هو عين الرفع الذي فيه زيد القاف لان العامل هناك الابتداع والعامل هنا كان هناك معنوي وهنا والمعنى يختلف ايضا كان زيد قائما اذا رفعت المبتدأ اسم الله ونصبت الخبر خبرا لها - 00:30:56ضَ

النوع الثالث ما ينصب المبتدع اثما له قولها ويرفع الخبر نظرا لها وهو باب ان واخواتها ان واخواتها لان ان ليس لكن لعل كأن عكس ما لكان من عمل لان ان ليس لكن لعل كان عكس ما لكان من عمل. يعني تنصب المبتدع اسما لها وترفع الخبر خبرا - 00:31:22ضَ

لها ان زيدا عالما زيد عالم مبتدأ وخبر دخلت عليه ان فنصبت المبتدأ حولته من الرفع الى ابقي الخبر على ما هو عليه عند الكوفيين ونقول ازيل رفعه من كونه مرفوعا بالمبتلاة الى كونه مرفوعا ان - 00:31:56ضَ

اذا ان زيد قائم. ان على الصواب عملت من جزئين المبتدأ والخبر. اذا باب ان الناسخ الثالث نقول ما يرفع ما ينصبه المبتدأ اثما له ويرفع الخبر خبرا له. هذا باب ان واخواتها. الناظم رحمه الله ما رتب الابواب على ما هو معهود عليه في كتب النفحات - 00:32:25ضَ

سيذكر فيما بعد باب كان وباب ان وسبق معنا باب باب كان له ملحقات يلحق به ليس ماء دون علم اذا هناك ملحقات بباب كان. بعض الحروف اشبهت بعض اخواتي كان وكانت ترفع المبتدأ وتنصب الخبر فاجري واعطي الحكم للمشبه به - 00:32:51ضَ

في باب ان واخواتها انقلن تنصب وترفع قد اشبهها لا التي لنفي الجنس فاجري الحكم عليها يعني بكونها ترفع المبتدأ اسما لها وتنصب الخبر خبرا لها ينصب المبتدأ اسما لها وترفع الخبر خبرا لها. اذا المشبه به - 00:33:25ضَ

ان والمشبه لا التي لنفس الجنس. الناظم هنا رحمه الله بدل وقدم المشبه على المشبه به لذلك ابن مالك هناك احسن واجود قدم بابا ان ثم قال عملان عن بنات نكرة - 00:33:50ضَ

اذا باب لا النافية الاصل فيه انه ملحق بباب ان واخواتها. لاننا ان نافي للجنس اشبهت ان في اربعة امور. او اولا كونهما للتأكيد وان اختلف جهة التعكيم تأكيد تقوية - 00:34:10ضَ

لكن تأكيد ان النسبة المثبتة يعني في الاثبات وتأكيد لا في النفي كل منهما مؤكد ان مؤكدا ولا التي لنتب الجنس ايضا معقدة. وان اختلف جهة التأكيد. تأكيد ان للنسبة - 00:34:38ضَ

المثبتة وتأكيد لا للنسبة المنفية الثاني لزوم صدارة فيهما. كل منهما يلزم الصدارة. لا يتقدم عليه اخر الثالث نعم الاول التأكيد كل منهما مؤكد. الثاني كل منهما له صدارة. الثالث اختصاصهما بالجملة الاسمية - 00:35:00ضَ

الرابع لا نقيض ان كيف اشبهتها ونحن نقول لا نطير الا نقول جرت عادة العرب ان يحمل النظير على نظيره وقد يحمل النقيض على نقيضه لان لا للنفي وان للاجبار والثبوت هو وجود فهما نقيضان كما يحمل النظير على نظيره كذلك يحمل النقيض - 00:35:37ضَ

على على نقيضه. هذه امور اربعة اشبهت لا الذي لنفي الجنس ان فالحقت بها في العمل الحقت بها في العمل. ما هو كونها تنصب المبتدأ اسما لها وترفع الخبر خبرا لها - 00:36:10ضَ

ولكن لما كانت هي مشبها وان مشبها بها ان حطت عنها رتبة في العمل. ليس كل ما ثبت لان واخواتها يثبت لله النافية للجنس بدليل انه يشترط في اثم لا ان يكون نكرة - 00:36:29ضَ

واما اطمئن فقد يكون نكرة وقد يكون معرفة. لما سرقت هذه عن تلك؟ نقول لكوني لا النافية للجن ملحقة بان وكل ما الحق بشيء في العمل لابد ان انحط عنه في قوة العمل - 00:36:52ضَ

ان لقوتها تتسلط على النكرة وعلى المعرفة. لا لضعفها لضعف عملها وانها احط رتبة من ان تسلطت على النكرة ان يتقدم عليها خبرها ان كان ظرفا او جارا او مجرورا - 00:37:09ضَ

لا لا يتقدم عليها خبرها مطلقا لا لا يجوز حذف اسمها ان يجوز ان يحذف في بعض الصور. اذا ليس كل ما ثبت لان يثبت النافل للجنس مع كوننا اعمل - 00:37:30ضَ

حملا على ان وانما لوجود الاربعة الامور وجوه الشبه اعملت لا اعمال. لذلك قال ابن ما لك عمل ان نجعل لنا لنفرة مفردة جعلتك او مكررة. لا رجل في الدار - 00:37:49ضَ

هذه مفردة يعني لم تتكرر لا رجل في الدار لا حول ولا قوة الا بالله هذه مكررة اعملت في الاول واعملت في الثاني الا ان اعمالها مفردة واجب واعمالها مكررة جاء - 00:38:08ضَ

اذا قيل لا حول لا رجل في الدار هذا وهم لا يجوز ان يقال لا حوله اذا قصد التنصيط على استغراق النهي الجن انما يجب ان يبنى اسمها معها وقال لا حول - 00:38:30ضَ

ولا يجوز لا حوله. لا رجل ولا يجوز لا رجل اما اذا قررت فالاعمال كما سيأتي يجوز ان يقال لا حول ولا قوة الا بالله ويجوز ان يقال لا حول ولا قوة الا - 00:38:45ضَ

على اعمالنا من موضعين وعلى الغائهما في الموضعين الاخرين لا حول ولا قوة. اذا اذا افردت الا اذا افردت لا وجب اعمالها. واذا تكررت جاز اعمالها النافية النافية كل النسخ - 00:39:04ضَ

نعم لا انه لا يجب ان يقيد باب لا النافية للجنس لانها هي الملحقة لا هي الملحقة بان في العمل. لان ليس كل لا تنصب المبتدى وترفع الخبر. بل التي لنفي الجنس لا التي لنفي الجنس - 00:39:33ضَ

يقال لا رجل في الدهر بلغة العرب يقال لها رجل في الدار. لا رجل في الدار. لا هذه نافية لذلك نقول يجب ان يقيدون لنا نافية للجنس لا رجل في الدار - 00:40:05ضَ

ماذا يفهم من هذا التركيب؟ نقول الذي يدل عليه هذا الترتيب امران يحتمل امرين لا ترجيح لاحدهما على الارض ولا دليل يعين احدهما ويرجحه على الاخر. الامر الاول ان يكون النفي - 00:40:21ضَ

لوجود رجل واحد مع جواز وجود رجلين او اكثر اذا قلت لا رجل في الدار هكذا رفعت الاثم بعد لا. لا رجل في الدار ما الذي يفهم من هذا التركيب؟ نقول امران. يدل على اي شيء على امرين - 00:40:46ضَ

الامر الاول ان النفي هنا لوجود رجل واحد لا رجل يعني لا رجل واحد في الدار مع جواز ان يكون هناك رجلين او اكثر المعنى الثاني والاحتمال الثاني ان يكون النفي مسلطا على - 00:41:09ضَ

وجود يعني نفي وجود رجل واحد وما زاد عليه وما زاد عليه وهذا ما يسمى استغراق النفي. يعني يكون النفي مسلطا على كل فرد فرد من مدخول له رجل في الدار نقول يحتمل ان يكون المنفي وجود رجل واحد مع جواز وجود الاثنين او الاكل - 00:41:30ضَ

الثاني ان يكون النفي مسلطا على كل فرض فرضي يعني لا يجوز او لا يوجد في الدار فرض واحد ولا اكثر من واحد الثانية نسميها لا التي تنفي الجن لكن ليست من جهة اللفظ وانما من جهة المعنى - 00:42:01ضَ

النوع الاول لا الذي لنفي الوحدة يعني الواحد لانها المقصود بها انه لا يوجد في الدار رجل واحد ولذلك اذا كان المعنى من قوله لا رجل في الدار اذا كان المراد نفي - 00:42:28ضَ

وجود رجل واحد جاز ان يقال لا رجل في الدار بل رجلان يصحان لان النفي مسلطا على اي شيء على رجل واحد. انا اقول لا رجل في الدار. اذا ليس عندي رجل واحد في الدار. بل ثلاث بل عشرة بل مئة - 00:42:47ضَ

اذا النفي نفي للوحي وليس النفي لجن الرجل وعليه يجوز ان يقال لا رجل في الدار بل رجلان رجل في الدار بل رجاله اما اذا كان النفي مسلطا على كل فرد فرد وهو استغراق النفي ويكون المنفي جنس الرجل - 00:43:09ضَ

وحينئذ لا يجوز ان يقال لا رجل في الدار بل رجلان لا يجوز لانك نفيت وجود اي رجل مطلقا سواء كان واحدا او اثنين او ثلاثة او عشرة. فكيف تقول بل رجلان - 00:43:35ضَ

يثبت ما نفيته سعد اذا نقول لا رجل في الدار لا هذه نافية تحتمل احد معنيين. اما ان يكون النفي مسلطا لنهي الوحدة او لاستغراق الجنس استغراق الجنس هذا قد يكون مع احتمال غيره - 00:43:52ضَ

وقد يكون نصا في نفي الاستفراء اذا كان المقصود من الكلام التي ان يكون النفي مسلطا على استغراق النفي وجب تغيير لفظ رجل من الرفع الى البناء على الفتح تقول لا رجل في الدار. فيفهم من اللفظ ان - 00:44:12ضَ

دلالة لا رجل على الجنس نصا لا لا احتمالا. اما اذا قلت لا رجل في الدار فهذه تدل على نفي الوحدة وتدل على نفي الجن. ولكن مع احتمال نفي الوحي - 00:44:39ضَ

والتي تدل على نفي البنت اغراق الجنس نفظا هي لا التي لنفي الجنس. ولذلك بعظ النحاة يعترض على هذه التسمية ويقول الاولى ان يقال لا التي تحمل على ان او لا المحمولة على ان. لماذا - 00:44:58ضَ

لاننا النافية التي تعمل عمل ليس هذه تحتمل لقي الجن ولكن لا لا وانما احتمالا. اذا الذي يدل على نفي الجن نوعان الذي يدل على نفي الجن نوعان ما هما - 00:45:20ضَ

نعم لا التي لنفي الجنس نوعان. تنفي الجنس احتمالا الثانية تنفي الجنس نفر التي تنفي الجنس احتمالا لا رجل في الدار النكرة المرفوعة بعد لا النكرة المرفوعة بعد لا. هذه يحتمل انها لنفي الجنس لكن احتمالا لا لا نصه - 00:45:47ضَ

والتي نصا او يقصد بها التنصيص على استغراق نفي الجنس هذه التي بوب لها الناظم بقول النافية للجنس واضح هذا اذا ماذا نقول؟ نلخص من يلخص لرجل في الدار ماذا تحتمل - 00:46:24ضَ

نعم اذا اذا قلنا التي لنفي الجنس هل اخرج لا رجل في الدار لا التي لنفي الجنس هكذا يعبر النحاء. هل اخرج لا التي تعمل عمل ليس؟ نقول لا لماذا؟ لان لا علتي لنفي الجنس نوعان. لنفي الجنس احتمالا وهذه تشارك لا التي لنفي الوحدة - 00:46:57ضَ

ولا التي لنفي الجنس نصا وهي المحمولة على على ان. باب لا النافية يعني لي الجنس. اذا المراد بنفي الجنس هنا لا رجل في الدار هو تسليط النفي على كل فرض فرض على جهة الاستغراق العام. بحيث لا يخرج فرد من افراد مدلول اسم - 00:48:03ضَ

عن الحكم لا التي لنفي الجنس. يقول النحا الجنس لا يصح ان ينفى الجنس لا يصح ان ينفع سيكون هذا التركيب قد وقع فيه نوع اختصار والمعنى لا التي لنفي حكم الخبر عن جزها - 00:48:28ضَ

لان الذي انصب عليه النفي في هذا الباب في الحقيقة هو الخبر. اذا قلت لا رجل قائم لا رجل قائم الذي يفهم من هذا التركيب نفي القيام عن زيد عن الرجل لا رجل قائم. ماذا نفيت هنا - 00:48:54ضَ

نفيت القيام اذا الصحيح او بالحقيقة ان النفي يكون مسلطا على الخبر عم عن اي شيء نفي عن اسمها اذا نقول لا التي لنفي حكم الخبر عن اسمها. وتسمى لا التبرئة - 00:49:16ضَ

لانها تبرئ الاسم من حكم الخبر يبرأ الاسم من حكم الخبر. باب لا النافية. قال رحمه الله وانصب بنا في النفي كل نكرة. اراد بهذا ان لا لا تدخل على كل - 00:49:38ضَ

اسمي اذا لها شروط وكل محمول على غيره لابد ان يشترط فيه شروط من اجل تقريبه في العمل. ليكون موافقا او قريبا له في العقد يشترط في لا التي تكون لنفي الجنس ستة شروط - 00:49:58ضَ

الاول ان تكون لا نافية الثاني ان تكون نافية للجنس الثالث ان تكون نصا الرابع الا تتوسط بين عامل ومعموله. المعبر عند بعض النحاه الا يدخل عليها جار الخامس ان يكون معمولها نكرتين - 00:50:17ضَ

السادس الا يفصل بينها وبين اسمها فاصل اي فاصل ولو خبرها ولو كان جارا ومجرورا او هذه ستة شروط يجب ان تتوفر في لا معنى تسمية الشرط الاول ان تكون نافية - 00:50:46ضَ

فلو كانت ناهية نقول تختص بي الفعل المضارع وتجزمه لا تحزن ان الله معنا فلو كانت زائدة لم تعمل شيئا ما منعت الا تسجد اذ امرت لا هذه زائدة بدليل ان ان تخطتها - 00:51:08ضَ

فنصبت الفعل ما منعك الا تسجد. تسجد هذا فعل مضارع منصوب بان. اين ان الا ان لا هذي لا زائدة هل عملت شيئا؟ لم تعمل شيئا لا التي لنفي الوحي - 00:51:33ضَ

هذه اخرجناها بقوله لنفي الجنس اخرجناها بقوله لنفي الجنس ثم لا كما سبقت تكون نافية للجنس نصا وقد تكون نافية للجنس احتمالا. فلا التي لنفي الجنس احتمالا لا تعمل عمله الا. لذلك اخرجها بالشرط الثالث. ان تكون نصا في - 00:51:55ضَ

في نفي الجنس لا احتمالا. الرابع الا يدخل عليها جاره. فان دخل عليها جار غلب الحرف الجاء طلب حرف الجر ما بعده. جئت بلا زاد جئت بناء زاد هل يصح ان يقال جئت بلا زاد على ان لا نافية للجنس - 00:52:25ضَ

لماذا؟ لكونها مسبوقة بحرف جر غضبت من لا شيء كيف نعلم جئت بلا زان او لا حق نفي وزاد اسم مجرور بالباء جئت بنا شيئا سمع هكذا لكنه شاذ لكنه شاذ جئت بلا شيئا على اعمالها اعمال ليست اقول هذا شاهد لماذا؟ لكونها مسبوقة - 00:52:50ضَ

حرف الجر هذه الاربعة شروط شروط في لا نفسها. ويشترط في معموليها ان يكون نكرتين. ان يكونا نكرتين اما اسمها كونه نكرة لاننا التي لنفي الجنس تكون على تقدير من - 00:53:37ضَ

الزائدة واذا كانت على تقدير من الزائدة من حرف جر ولا تدخل الا على اسم اذا يشترط في اسمنا او في مدخولنا ان يكون اسما ثم من الزائدة هذه لا تدخل الا على على نكرة. لذلك - 00:53:59ضَ

اشترط في اسمها ان يكون نكرة ان يكون نكرا اما خبرها فلانه هو الاصل وسبق انه اذا امكن الافادة بالاصل بالنكرة لا يعدل عنه الى الى المعرفة ايضا لان لا يكون الخبر اعرف من اسمها - 00:54:20ضَ

لانك لو جوزت قول الخبر اسما معرفة لكانت لكان الخبر معرفة والاسم نكرة. فصار الخبر واعرف من من اسمي وهذا ممتنع عندهم ايضا التعريف فيه تحديد وفيه تعيين. ولا التي لنفي الجنس تنفي الجنس كله من غير تحديد ولا تعيين. فاذا - 00:54:43ضَ

وزن وقوع الاسم والخبر النكئ معرفتين حصل التناقض بين المقصود الاصلي من ادخال دا ومن وقوع الاسم والخبر معرفتين الخامس او السادس الا يفصل بينها وبين اسمها بفاصل وهذا يستلزم الترتيب - 00:55:13ضَ

يعني ان تكون لا متصلة باسمها او ان يكون اسمها متصلا بلا بعاملها. فان فصل بينهما فاصل نقول وجب الغاؤها وتكرارها لا رجل في الدار رجلا هذا اسم لا واتصل بها لو فصل بينهما بالخبر لا في الدار رجل تعين الرفض و - 00:55:38ضَ

التكرار لذلك جاء قوله تعالى لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون. والتكرار هذا عند الجمهور والا اجاز ابن كيسان والمبرر عدم التكرار اذا هذه شروط ستة يجب توفرها في اسم لا ولا وهي ان تكون نافية - 00:56:09ضَ

للجنس نص فيه الا يدخل عليها جار ان يكون معمو لها نكرتين الا يفصل بينهما فان فصل بينهما فاصل نقول وجب الغاؤها وتكرارها لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون. لو كان اسمها - 00:56:32ضَ

او خبرها معرفة وجب الغاؤها. لا زيد في الدار ولا عم. وجب الغاؤها وتقرؤها لا زيد في الدار ولا ولا عم قد يقع خبر لا ظرفا او جارا او مجرورا - 00:57:00ضَ

هل هو نكرة لانه متعلق بمحظور لابد ان يقدر نكرة طبقا للقاعدة انه لا يكون الا الا نكرة. كذلك يشمل الجملة الفعلية يشمل الجملة الفعلية لان الجملة الفعلية في المعنى نكرة - 00:57:20ضَ

تعز فلا الفين بالعيش متعة تعز فلا الفين لا هذه نافية للجنس الفين اسمها مثنى مبني على الياء بالعيش متعلق متع متع هذا فعل ونائبه والجملة في محل خبر لا. اذا قد يقع خبر لا النافل للجنس - 00:57:42ضَ

جملة فعلية ويؤول بنكيران. وانصف بنا في النفي وانصف بنا المستعملة في النفي كل نكرة متصلة بها. يعني يكون ما بعدها نكرا. لان الذي يدل على الجنس هو النكرات. وسبق ان النكرة - 00:58:08ضَ

ما شاع في جنس موجود او مقدر. اذا اذا اريد الدلالة على الجنس تستعمل النكرات وانصر بلاد النفي كل نكرة كقولهم لا شك فيما ذكره. كقولهم يعني كقول العرب لا شك - 00:58:28ضَ

ولا ريب فيما ذكره الرب جل وعلا. شك هذا نكرة ولا نافية وهي نافية للجنس جنس الريب والشك وهي نص فيه لكونه مبنية مع ما بعدها ولم يفصل بينهما فاصل ولم - 00:58:48ضَ

عليها حرف جر فنقول لا لنفي الجنس حرف مبني على السكون لا محل له من الاعراب شك اسمها مبني معه على الفتح في محل نصب في محلي نصبه. وان بدا بينهما معترض وان بدا يعني ظهر بينهما. بين لا واسمها - 00:59:07ضَ

يعني فاصل ما ايا كان فارفع. يعني لا تنصب لا تبني اسمها. وانما حكمه الرفض وتكون ملغاة وقل لابيك مبغض. هذا مثال لما وقع الفصل بيننا واسمها. لا مبغظ لابيك. هذا الاصل. لا - 00:59:30ضَ

لنفي الجنس مبغضة اسمها مبني على الفتح في محل نصب لامريكا جار مجروم متعلق بمحذوف خبر لا. لما فصل بيننا واسمها بالخبر وجب اهمالها لا لابيك مبغض مبغض. فتقول لا حرف نفي او لا لنفي الجنس ملغاة لابيك جار مجروم - 00:59:52ضَ

بمحذور خبر مقدم ومبغظ مبتدأ مؤخر. مبتدأ مؤخر. اذا نقول لا تدخل على الاسم النكرة واذا توفرت فيها شروطها السابقة الستة ننظر في اسمها يعني ما حكم اسمها؟ اذا قلنا هي محمولة على - 01:00:18ضَ

وانا تنصب المبتدع هل كل اسم لله يكون منصوبا لفظا ومحلا؟ الجواب لا وانما يكون لاسمنا ثلاث حالات اما ان يكون مضافا واما ان يكون شبيها بالمضاف واما ان يكون مفردا - 01:00:41ضَ

لا يخرج اسمها عن حالة من هذه الحالات الثلاث. اما ان يكون مضافا. والمضاف كل اسمين نزل ثانيهما منزلتا التنوين مما قبلهم اذا كان اسم لا مضافا نحن لا غلام رجل - 01:01:02ضَ

حاضر نقول وجب النصر وجب النصب لفظة يعني يظهر النصب في اللفظ وينطق به تقول لا غلام رجل حاظر ولكن يشترط هنا في المضاف اليه ان يكون نكرة او معرفة لا يكتسب المضاف من المضاف اليه التعريف - 01:01:23ضَ

يعني لا يصح ان يقال لا غلام زيد لماذا؟ لان لا هذي تختص بالدخول على النكرات. فلو اضيف النكرة الى المعرفة اكتسب التعريف. ولذلك اول قول العرب المشهور قضية ولا ابا حسن لها قضية ولا ابا حسن - 01:01:46ضَ

لا هذه التي لنفي الجنس ابا حسن هذا مضاف وهو منصوب بلعن. كيف نصب وهو معرفة؟ لان ابا نكرة وحسن علم. واكتسب التعريف. قالوا لابد من تأويله نكرة اما ان يقال قضية ولا مسمى بهذا الاسم لها - 01:02:08ضَ

او على تقدير مضاف لا يكتسب التعريف من المضاف اليه. قضية ولا مثل ابي حسن لها مثل هذي مثل مثل غير مثل وغير متوغلة في الابهام. يعني لا تكتسبوا التعريف فلو اضيفت له الى معد. اذا لابد ان نقدر قضية ولا مثل ابيه حسن - 01:02:31ضَ

لا. الذي يدل على انه معامل معاملة نكرة ووصفه بالنكرة قضية ولا ابا حسن حلالا لها هكذا وصف بالنكرة. فلو كان معرفة ولا ابا حسن لما صح ان ينصف بالنكرة لان النعت يشترط ان يكون مطابقا للمنعوت تعريفا وتنكيرا وابا حسن هذا معنى - 01:02:59ضَ

وقد وصف بحلال نقول هذا يدل على انه يعني اسم لا اول بالنكرة. اول اذا الحالة الاولى ان يكون مضاف وحكمه النصب الظاهر النوع الثاني ان يكون شبيها بالمضاف. والمراد به ما اتصل به شيء من تمام معناه. يعني ان يكون الاسم - 01:03:26ضَ

له تعلق بما بعده بعمل ما. ان مره واما النصر واما الجار الرفع نحو لا حسنا وجهه مذموم. حسنا هذا صفة مشبهة وجهه هذا اذا حسنا تعلق بما بعده لكونه رافعا له - 01:03:52ضَ

او اتصل به شيء من تمام معناه وهو وجهه طبق التعريفين لا حسنا وجهه مذموم. حسنا نقول هذا اسمه لأ منصوب بها لماذا؟ لكونه شبيها بالمضاف. ما حد الشبيه بالمضاف؟ ما اتصل به شيء من تمام المعنى. اما ان يكون مرفوعا لا - 01:04:16ضَ

حسنا وجهه او يكون منصوبا لا طالعا جبلا ظاهره. طالعا هذا اسمه فاح وهو نكر وفاعله ضمير مستتر. جبلا مفعول به اذا اتصل به شيء من تمام معناه. او له تعلق بما بعده بنصب - 01:04:43ضَ

لا طالعا جبلا ظاهرا. او خفضه يعني كونه مخفوضا بحرف جر متعلق الشبيه بالمضاف لا خيرا من زيد عندنا. لا هذي التي للف الجنس خيرا هذه افعل تفضيل. تعلق فيها شيء من تمام معناه وهو - 01:05:05ضَ

من زايد مجرور متعلق بقوله خيرا عندنا هذا متعلق بمحذوب خبر. اذا الشبيه بالمظاء نقول كل اسم له تعلق بما بعده يعني يكون عاملا فيما بعده. اما الرفع كالصفة المشبهة لا حسنا وجهه - 01:05:30ضَ

مذموم او لا قبيحا وجهه ممدوح او يكون عاملا نصبا لا طالعا جبلا ظاهره او يكون بحرف متعلق الشبيه بالمضاف كاف عن التفضيل بنحوه لا خيرا من زيد عندنا حكم الشبيه بالمضاف النصب الضع. النصب الظاهر. لا طالعا جبلا. لا التي لنفي الجنس حرف - 01:05:53ضَ

مبني على السفن لا محل لهم للعراق طالعا اسمها منصوب بها. وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره. لا خيرا لا نافية للجنس خيرا اسمها منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره - 01:06:22ضَ

اذا هذا الحالان او هاتان الحالتان يكون اسم لا منصوبا بالفتحة الظاهرة على اخره. الحالة ثالث ان يكون مفردا والمقصود بالمفرد في هذا الباب ما ليس مضافا ولا شبيها بالمضاف. فيشمل المفرد بباب الاعراب فرجل والمثنى - 01:06:39ضَ

والمجموع بانواعه ثلاث المذكر السالم وجمع المؤنث السالم وجمع التفسير هذي كم خمسة المفرد في باب العراق والمثنى وجمع المذكر السالم وجمع المؤنث السالم وجمع التفسير وجمع التكسير ان كان مفردا - 01:07:05ضَ

مقابلا للمثنى والجمع او جمع تكسير نقول يبنى على ما ينصب عليه اذا كانت ملاء مفردا مقابلا للمثنى والجمع كرجل وجمع تكسير كرجال نقول يبنى اذا هو مبني ليس معرب خلافا لمذهب الكوفيين وظاهر - 01:07:33ضَ

الناظم هنا قال وانصت. يعني يرى مذهب الكوفيين او نؤول بان الناظم توسع واطلق النصر مقام الفتح. وافتح اذا اذا كان مفردا مقابلا للمثنى والجمع او جمع تكسير نقول يبنى اسم لا - 01:07:58ضَ

على اي شيء على ما ينصب عليه لو كان معربا. فنقول رجل هذا مفرد مقابل المثنى والجمع بماذا ينصب بالفتح الظاهر على اخره؟ فتقول رأيت رجلا ضربت رجلا. اذا وقع هذا اللفظ - 01:08:19ضَ

بني على الفتح. فنقول لا رجل في الدار في محل نصبه يعني كونه مبنيا خروجه من الاعراب الى البناء في اللفظ فقط واما في المحل فهو على عصره لان لا هذه تعمل عمل ان فلابد من ابقاء عملها ولو في المحل - 01:08:39ضَ

لا رجل يقول لا لنفي الجنس رجلا اسمها مبني معها على الفتح في محل نصب البناء في الله والمحل يكون منصوبة لماذا ابقيناه مراعاة للاصل وهو ان لا تعمل عمل انا - 01:09:03ضَ

فلا بد من ابقاء شيء من عملها لا رجال في الدار رجال هذا جمع تفسير. رأيت رجالا ينصبه بالفتحة الظاهرة على اخره. اذا وقع اسم لا التي لنفي الجنس نقول مبني على ما ينصب عليه لو كان - 01:09:25ضَ

لا رجال في الدار لا نافية للجنس رجال هذا اسم لا مبني معه على الفتح في محله نصبه علة البناء الاصل في مفردات الاعراء علة البناء عند الجمهور ترقب لا مع اسمها تركيب خمسة عشر - 01:09:46ضَ

لا رجل ترك الكلمة الواحدة كما قيل خمسة عشر تركيب خمسة عشر اصله خمسة وعشرة خمسة وعشرة الحرب حرف العطف وظمن الجزء الاول هذا الحرف فبني خمسة عشر. لان الاصل في بناء المركبات ان يكون - 01:10:06ضَ

على الفتح الاصل قاعدة في بناء المركبات ان يكون على على الفتح. ولذلك اختير الفتح في هذا المقام لماذا؟ لكوننا ركبت مع اسمها تركيب خمسة عشر ونقول بني لهذه العلم. وعند بعضهم وهذا عليه الجمهور. وعند بعضهم لتضمن اسمنا من التي - 01:10:35ضَ

البياني من البياني لان اصل التركيب لا من رجل لا من رجل من اذا دخلت على النكرة في سياق النفي صارت نصا في العموم كذلك صارت نصا في نفي العموم. وهنا لا علتي لنفي الجنس نصا في العموم. وان كان العموم هنا منفية - 01:11:00ضَ

لا رجل هذا التركيب على معنى من الاستغراقية من الاستغراقية لا من رجل لما حذفت منه ضمن معناها اسمها فبني كما سبق ان الاسم اذا تظمن معنى الحرف فيبنى من؟ الاستفهامية بنيت بما - 01:11:33ضَ

لكونها تضمنت معنى همزة الاستفهام تم الخبرية بنيت لم؟ لكونها تضمنت معنى رب التي تكفيك. كم الاستفهامية لما بنيت الدنيا تضمنت معنى همزة الاستفهام لا رجل رجلا لما بني لكونه تضمن معنى من الاستغراقية - 01:11:56ضَ

من الاستغراقية. وهذا رده اكثر النحاة لمن؟ لكون الذي تظمن معنى من هو الحرف لا. وليس اسمها وليس اسمها وليس اسمها. والبحث في اسم لا لا في لا بحثنا في علة بناء اسم لا. ونقول الصواب انه تركيب خمسة عشرة - 01:12:21ضَ

اسمها وليس اسمها وليس اسمها. والبحث في اسم لا لا قيل. بحثنا في علم ونقول الصواب انه تركيب خمسة عشر. اذا اذا كان مفردا مقابلا للمثنى والجمع او كان جمع تكسير فانه يبنى على الفتح لكونه لو كان منصوبا لنصب على على الفتح. وهذا مذهب - 01:12:46ضَ

المصريين. اما عند الكوفي والسجاد فان الفتحة في نحو لا رجل ولا رجال فتحة اعراب لا فتحة بناء وهذا فيه ضعف من جهة انه يحتاج الى وضع قسم مستقل برأسه وهو اسم معرض - 01:13:16ضَ

منصرف من غير تنويه. وانما الذي يعهد من لغة العرب ان الاسم المعروف. غير الملون هو الممنوع من الصرف. ليس عندنا اسما معربا لا يلون الا وهو ممنوع من الصرف ورجل ورجال ليس ممنوعين من الصرف - 01:13:36ضَ

المثنى والجمع ايضا ينصبان المثنى والجمع جمع المذكر السالم ينصبان تعالى يبنيان على منصبان به لو كانا مغربين. رأيت مسلمين. هذا نقول المسلمين هذا منصوب بالياء. اذا لو جعلته او وقع اسما للاء التي لنفي الجنس نقول يبنى علامة - 01:13:56ضَ

لا ينصب عليه وهو الياء. اذا لا مسلمين في الدار لا لمثل الجنس مسلمين اسمها مبني ها على على الياء في محل نصب. رأيت مسلمين مسلمين هذا نقول منصوب لو بني وجعل اسما لله نقول يبنى على ما ينسب عليه. لا مسلمين - 01:14:26ضَ

في الدار لا مسلمين في الدار لا نفي الجنس. مسلمين هذا اسمها مبني معها. مبني على الياء لماذا؟ لانه لو اضرب لنصب الياء في محلي في محل النصب هذا مذهب جمهور ان المثنى وجمع المذكر الساني اذا وقع اسمين لدى التي لدف الجنس - 01:14:56ضَ

انهما من نية وذهب ابو العباس المبرد الى انه معرض على عصره معرض على اصله لان التثنية والجمع من خصائص الاسماء. بقي معنا جمع المؤنث السالم وباب تاء والف قد جمع - 01:15:26ضَ

اذا لو نسب معرضا الجمع بالف وتاء ينصب الكسرة. ينصب بالكسرة لكن اذا وقع لله اختلف فيه النحات على اربعة مذاهب. الجمهور على انه مبني على ما ينصب عليه لو كان محرما. وهو الكسر بدون تنويه. هذا مذهب الجمهور. لا مسلمات - 01:15:46ضَ

لك لا مسلمات لك لا نافية للجنس مسلمات هذا اسمها مبني على الكسر في محل نصب لماذا؟ لانه لو اعرب ونصف ينصب بكثرة على على اصله. المذهب الثاني انه ان على الكسر مع التنوين. وهذا صححه ابن مالك رحمه الله في بعض كتبه انه يجمع على الكسر مع التنوين لا مسلمات - 01:16:16ضَ

لك وهو مبني ايضا. كيف نقول مبني وينون؟ هذا التنويه ما نوعه تنوين المقاطعة تنوين المقابلة. وتنوين المقابلة لا ينافي البناء بل قد يجامعه. المنهج انه مبني على الفتح. لانه ركب مع لا تركيب خمسة عشر. والاصل في الترتيب انه يكون مبنيا على على الفتح - 01:16:46ضَ

يا مسلمات لك المذهب الرابع جواز الوجهين البناء على كسر والبناء على الفتح لسماعه عن عن العرب. ان الشباب الذي مجد عواقبه فيه نلذ ولا لذات بالشيب. ولا روي الوجهين وما دام انه روي بالوجهين نقول يجوز وجهان ان يكون مبنيا على الكسر وان يكون مبنيا على - 01:17:16ضَ

رحمه الله في قصر الندى. وان صحح في مول اللبيب انه مبني على الفتح. اذا نقول المفرد في باب لا ما ليس مضافا ولا شبيها بالمظاهر. ويشمل هنا المثنى والجمع - 01:17:46ضَ

الثلاث والمفرد في باب الاعراب. ان كان مفردا في باب العراق الذي هو مقابل المثنى والجمع او جمع بني على الفتح في محل نصب. وان كان مثنى او مجموعة جمع مذكر سالما نقول يبلى على الياء بمحل - 01:18:06ضَ

وان كان مجموعة جمع مؤنث سالف يعني مجموعة بالف وتاء نقول يجوز فيه الوجهات الكسر والفتح ثم قال رحمه الله وارفع اذا فرص نفي المنصب او غير الاعراب في هذا - 01:18:26ضَ

هذه الابيات التي ستأتي حكم لا التي لنفي الجنس اذا عطف عليها اسم نكرة مع لا. اذا عطف عليها اسم نكرة يعني صالح كأن يجعل اسما لله معنا. لا حول ولا قوة. لا حول ولا قوة. لا حول لها - 01:18:46ضَ

لا حول هكذا. لا حولنا لا حول الا بالله. لا لنفي الجنس حول اسمها مبني مع على فتح محل نصب الا بالله بالله هذا هو الخبر. تعلق محدود خبر. اذا عطف عليها نفرة - 01:19:16ضَ

ومع تكرار لا. لا حول ولا اذا وكررت لا قوة هذا صادق لان يجعل اسما لله التي لنفس الجنس. في هذا الترتيب يجوز خمسة اوجه. يجوز خمسة اوجه لان الاول تركزون الاول الذي لا حول ولا قوة الاول لا حول - 01:19:36ضَ

يجوز فيه وجهان. الفتح والرفع. الفتح والرحم لا حول لا حول. اذا فتح الاول نقول نفتحه على اي اساس؟ على اعمال الاعمال لا. اذا فتحت الاول على ان لا على الاصل مؤمنة جاز لك في الثاني ثلاثة - 01:20:06ضَ

لا حول ولا قوة لا حول ولا قوة لا حول ولا قوة جاد في الثاني البناء على الفتح والرفع والنصف. هذا متى؟ اذا ثبتنا الاول انه مبني على على الفتح. ما وجه كل منها؟ نقول اذا فتحنا لا حول ولا قوة - 01:20:36ضَ

يقول هذا على اعمالنا الثانية اعمل في الثانية كما اعملت الاولى فتقول لا حول لا للبث الجنس حول اسم هو مبني معها على فتح محله نصب ولا قوة لا لنفس الجنس قوة بالبناء على الفتح اسم لا مبني على الفتح في محل - 01:21:06ضَ

لا حول ولا قوة بالنصب. فقل لا حول اعرابها كما سبق ولا الواو حرف عطف لا زائد لتأكيد النفي قوة هذا معطوف على محل اسم الله دعنا نقول لا حول في محل منصوب. وقوة معطوف على على المحل. لا حول ولا قوة - 01:21:26ضَ

الواو حرف عصف ولا زائدة لتأكيد النفي وقوة هذا معطوف على محل اسم الله الاولى. وعليه على هذا يكون الكلام جملة واحدة. بخلاف التركيب الاول لا حول ولا قوة. تكون الواو عاطفة جملة على على جملة - 01:21:56ضَ

كل الكلام مرتب به جملتين. اما مع النصب فيكون ثلاث من جملة واحدة. الوجه الثالث لا حول ولا قوة وهذا فيه ثلاثة اوجه في اعراضهم. لا حول ولا قوة الواضحة تعاقب - 01:22:16ضَ

لا زائدة قوة معطوف على لا مع اسمها. فانها في موضع رفع بالابتداء عند سيبويه قوة يكون معطوفا على لا مع اسمها. وبعض مجود ان يكون معطوف على اسم لا قبل دخول له - 01:22:36ضَ

انها في العصر مبتدأ. اذا هذا الوجه الاول قوة معطوف على لا مع اسمها. الوجه الثاني ان تقول لا الثانية لنفي الوحدة. يعني ايه التي تعمل عمل ليس اعمالنا اهملت. اعمالنا ليس عملت ما دون دون علم - 01:22:56ضَ

اذا لا حول ولا قوة الا بالله. ولا قوة الواو حرف عطف عاطفة في جملة على جملة لا الذي لنفي الوحي. مبني على السكون لا محل له من العراق. قوة اسم له - 01:23:16ضَ

مرفوع بها والخبر متعلق قوله بالله. وصار الصلاة جملتين. الوجه الثالث لا حول ولا قوة تقول الواو حظ عطف ولا زائدة قوة مبتدع. مرفوع بالابتداء وسوغ الابتداء به مع كونه نكرة لكونه في سياق النفي الا بالله متعلق محدود خطأ. اذا مبتدأ وخبره مبتدأ وخبره - 01:23:36ضَ

هذه الثلاثة الاوجه الرحم والنصب والبناء مع تثبيت الاول لا حول. اما اذا رفعت اول على الالغاء لاننا قلنا اذا كررت لا جاز اعمالها فيصح ان تقول لا حول اذا رفعت الاول جاز لك في الثاني وجهان. الاول لا حول ولا قوة - 01:24:06ضَ

لا قوة على اعمال الغيث الاولى واعملت الثاني لا حول ولا قوة الوجه الثاني الرفع لا حول ولا قوة. وهذا لوجهين. اولا ان يكون ان تكون لا اعملت اعمال ليس. لا قوة الا بالله قوة الاسم لا بالله هذا خبرها متعلق خبر لا - 01:24:36ضَ

او يكون معطوف على على لا حول لا حول ولا قوة لا حول ولا قوة الواو حرف عطف ولا زائد للتأكيد وقوة معتبر على حوله. بعضهم على على محاور. ويجوز ان يكون قوة هذا مبتدأ وما بعده - 01:25:06ضَ

ما الذي اسقطناه هنا؟ النصب لماذا؟ ايوا انه في الحالة الاولى لا حول للاعمال كانت في محل نصب. وهنا ذهب المحل لاننا الغيناها قلنا لا حول اين المحل؟ وقد كان هناك لا حول ولا قوة بالنفس معطوف على محل اسماء الاولى. وهنا الغيت فاين - 01:25:36ضَ

محل لا محال. وركب المفرد فاتحا فلا حول ولا قوة والثاني اجعل وان رفعت اول وان رفعت اولا لا تنصب الثانية. واضحة هذه اذا تقول ما شئت. لا حول ولا قوة لا حول ولا قوة لا حول ولا قوة الا حالة واحدة فقط. لا حول ولا لا حول - 01:26:06ضَ

ولا قوة هذه ركز عليها في النفي. ومع ذلك قل ما شئت. قل ما شئت. لذلك لا يقصر نحوي هكذا قد لا يقطع نهي. هذه اذا تكررت لا. اما اذا لم تتكرر فيتعين وجهها. اذا قيل لا حول - 01:26:36ضَ

قوة هل يصح؟ لا يصح. وانما يجوز الرأي والنصب خطأ. بلاش لا يجوز البناء. لماذا لا يجوز البناء؟ لا حول وقوة. البناء على اي شيء؟ على لا حول ولا قوة بنينا الثاني بناء على تكرار الله. اما اذا لم تتكرر لا اسقطنا حالة - 01:26:56ضَ

البناء فيتعين الرفض او النصر. لا حول وقوة. هذا ممتنع. لا حول وقوة لا حول وقوة جاد. لا حول ولا قوة الا قوة هذا معطوف محل لانه لا حول ولا قوة هذا معطوف على لا مع اسمها - 01:27:26ضَ

او على على اسم لا قبل دخول لا لانها مبتدأ والمبتدأ مذكور. هذا اذا كررتها نكيرة على على نكرة. على نكرة. اما اذا قلت لا رجل وزيد تعين الراء ولا يجوز - 01:27:56ضَ

العفو على محل اسم الله. لماذا؟ لان البريد معرفة ولا لا تتسلط على المعاذ يجب ان يكون المعطوف على محل اسمنا نكير القوم. وارفع اذا فررت نفيا وانصبي او غاري الاعراب فيه تسلي. اشار - 01:28:16ضَ

هذا البيت الى خمسة الاحوال السابقة. وارفع يعني الاسنين جميع. لا حول ولا قوة. اذا تفرقت لك بلا وانص بي الاسنين جميعا. بمراد النصب هنا الفتح لان بعضهم يتوسع ويطلق على البناء القاف العراق. اذا اردنا ان نجعل مذهب الناظر على مذهب - 01:28:36ضَ

البصريين فقوله وانصب الى قمته يعني وافتح بلا لانه مبني. وارفع اذا قررت نهيا وانصبيا يعني يفتح الاسنين جميعا. لا حول ولا قوة. او غاية للاعراب فيه او غاية يعني خالف - 01:29:06ضَ

بين الاعراب الاولى الثانية تصيبي. يعني توافق لغة العرب والصواب من القول او غير العراق اذا اردنا المبايرة تقول هذا يشمل ثلاثة صور. ثلاثة ثلاثة سور يشمل ثلاث سور. الاولى - 01:29:26ضَ

رفع الاول والفتح الثاني. رفع الاول ها نعم الفتحة الاول ورفع الثاني. فتح الاول ونصف الثاني لذلك بعضهم يدخل وان تشاء فافتحهما جميعا. على انه مبني على الاثنين. او غير الاعراب فيه - 01:29:46ضَ

تقول لا بيع ولا قلال فيه ولا عيب ولا اخلال لا بيع ولا اختلال هذا ميراث الاثنين فيه هذا متعلق بما سبق ولا عيب ولا اخبار. هذا البراء الاثنين. ويجوز ان تجعل ولا عيب - 01:30:16ضَ

ولا اقلال لكن الاولى رفع المثالين. لماذا؟ لانك لو قلت ولا عيب ولا قالوا ماذا بقي بالبيت الذي يليه؟ والرفع في الثاني والفتح الاول قد جاز اليس كذلك؟ لذلك بعضهم يضبط البيع شطر الثاني ولا عيب ولا اخلال. هذا يجوز - 01:30:36ضَ

لك اذا قلت ولا عيب ولا اخلال هذا مثال لقوله او غير الاعراب سقطت الفائدة من البيت التالي والرفع الاول جرت عادة الناظم لانه قد يمثل بمثالين لحكم واحد. المطلوبة من اولها الى اخرها قد يمثل - 01:31:06ضَ

لحكم واحد بمثالين بل باكثر. فنجعل الشطر هذا موافقا للشطر الاول لا بيع ولا هلال عيب فلا عيب ولا اخلال انه تمثيل لقوله وارفع هيرفع جميع الاسمين. والرفع في الثاني والفتح الاول قد جاز - 01:31:26ضَ

وفي الثاني على الالغاء او اعمالها اعمال ليس على الالغاء يعني كونها لا تبني واعمالها اعمال ليس او على محلنا مع اسمها او كونها مبتدأ وما بعده خبر. الاول على العصر على الاعمال - 01:31:46ضَ

والعكس فذاك فافعلي وهو الفتح الثاني ورفع الاول. لا حول يا لا قوة هذا المراد. وان تشاء فافتحهما جميعا. ولا تخف ردا ولا تقريعا. فافتحهما جميعا يعني لا حول ولا قوة. هذا نأخذه من قوله وانصبي. لذلك اسقط هذا البيت ببعضه النسخ لانه ليس - 01:32:06ضَ

فيه فائدة جديدة وان تشابه تحمل جميعا يعني جميع الاسمين اي ماذا نستفيد من قوله وانص بي نعم؟ ليس فيه فائدة جديدة. ليس فيه فائدة جديدة. لذلك يوجد في بعض النسخ دون دون البعض. الحاصل انه اذا كرر - 01:32:36ضَ

خمسة اوجه. خمسة اوجه. بقي نأتم بدله ان قد ينعت اسمنا المفرد. قد ينعت اسم لا المفرد. فتقول لا رجل فلان مريح دليل هذا نأتو بمفرد والملعون مفرط رجلا الملعوت النعجة. اذا هذه ثلاثة شروط. ان يكون النعت مفردا والمنعوت مفردا - 01:32:56ضَ

ليكون النحت تابعا خاليا للملعون. يعني لا يفصل بينهما بفاصل - 01:33:36ضَ