شرح نظم المقصود المطول

شرح نظم المقصود المطول للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 19

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا - 00:00:01ضَ

فلا مضل له. ومن اذن فلا هادي له. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان نبينا محمد عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد فلا زال الحديث في الباب الثاني هو باب المصدر - 00:00:31ضَ

وما يشتق منه لان المشتقات تسع اكثر من ذلك منها الماضي والمبالغ من المشتقات. وذكر الله فيما سبق والناضل مبني بمعلوم. الماضي المبني المجهول وان كان قدم آآ حركة آآ اخر الماضي. يعني ضمان حاله في الاخير. لماذا؟ ومن توطأة لبيان الاول. وهنا - 00:00:51ضَ

شرع في بيان النوع الثاني وهو الفعل المضارع. الفعل المضارع لانه من المستطاع. وهو فرع عن الماضي ان يكونوا بالعصر بالذات بدون واسطة وقد يكونوا بواسط. اذا قدم الماضي على المضارع لانه اصل - 00:01:21ضَ

والمضارع فرع عام عن الماضي. ايضا الاصل في الاشتقاق هو المصدر. والماظي يشتق من المطلب للضعف بدون واسطة والمضارع يشتق من المصدر بواسطة الماص المبالغ يشتق من المصدر بواسطة المبارك من الماء من المصدر بواسطة النار. قال مضارعا بحروف ناتي حيث - 00:01:41ضَ

معان تأتي فان لمعلوم ففتحها وجد ان الرباعي غير ضم مستند غير وما قبيل له هذا مثل ما سبق بعض الاخوة نبهني وامر به ثلاثة محروق البيت رقم واحد وثلاثين بظن البعض. ليس فيه واذا ما يصح النساء - 00:02:11ضَ

فاني معلوم ثبتها وجب الا الرباعي غي ضم مبتلى. وما قبيل ما تركت ابدا ما الذي على ثلاثة العداء في معنى ما جاء من تفعلا ثلاثمئة تفاعلوا تفاعل واني مجبور - 00:02:41ضَ

واخير له بمقتضى العمل من رفع موسم كذا هذه الابيات في بيان الفعل المبارك وعلامته وحركة اوله وحركة ما قبل اخره قال رحمه الله مضارعا مضارعا يعني فعلا مضارعا فعلا مضارعا سم هذا فعل امر - 00:03:01ضَ

والاصل فيه انما وجد فيه داعي او عين مضارعه وهنا مثالا وعلى هذا المثال الذي فعله وعينه فاؤه واو اذا هو مثال واضح مثال وقعت الواو بين عدوتين فاسقطت كذلك - 00:03:31ضَ

يوصل وقعت الله بين عدوتيها فاسقط. اذا سن بكثرة اثنين لم؟ لانها مقصورة فيه المبارك الامر يؤخذ اوثق من المضارع باسقاط حرف المضارع فان كان ما فان كان ساكنا متحرك يتم باعتبار الفرق - 00:04:11ضَ

فالامر منه اذا سن هذا فعل امر نوة نضارعه يسم كسرت لانها مقصورة في في المضارع الذي هو اقصد للامر لانه قد يلتمس قضاته وسمع بفتح السين ثم كسرت السين - 00:04:41ضَ

اذا مضارعا مضارعا هذا مفعول به لسنه حبي معنا. كيف؟ مضارع. كن بمعنى علم. علل وميت. مضارع. وكنا عند الحل لابد من مباراة عن هذا مفعول مفعول به من سن مقدم عليه لكن اذا اردنا حل العبارة لابد من ان نجعل مضارعا - 00:05:01ضَ

فعلا مضارع فعلا مضارعة لان المضارع هذه تنفعل ويدل على ذات والمضارع اسمه فعل. بارع يضارع فهو مضارع. مضارعة يضارع هكذا يقاتل فهو مقاتل. مضم الميم الدال بدال حرف مضارع ميم مضمومة وكسر - 00:05:31ضَ

ما قبل عصر الذي هو العين ضارع مضارع فذكر مفعولي وفاعلي قصر عيني واول لها واول مهام اذا تنزل الاول ميما مضمومة ثم لابد من القيء وتكون عين اسم الفاعل - 00:06:01ضَ

اذا مبالغ نقول اسم فاعل من ضارع يضارع فهو مضارع المضارعة هنا فيه لماذا؟ لان الوصف الحكم اذا علق على دل على النية ما منها والاستقامة هكذا عند ابو الصبية - 00:06:21ضَ

اذا علق الحكم بوصفه يعني باسم فاعل او اسم مفعول دل على ان الوصف الذي صفق منه الاسم المعلق عليه الحكم هو علة الحكم. قد افلح المؤمنون. المؤمنون جمع مؤمن مثل الذي معنا هنا. قد - 00:06:41ضَ

اصلح هذا حكم فعل لانه والحكم كما سبق ان الفعل يسمى مسندا ويسمى حكم او محمولا المناطق فنقول قد افلح المؤمنون هنا نص ليس لا على ذا وهم المؤمنون دواء رتب الحكم الصلاة على الزواج. والعلة - 00:07:01ضَ

بايمانه يعني تعنى التقدير قد افلح المؤمنون لايمانهم. لايمانهم هذا هو علة ترتيب الحكم وهو الفلاح على الزواج لاتصافهم بصفة الايمان. من اين عرفنا هذه العلة؟ نقول العلة في ترتيب الفلاح هنا - 00:07:31ضَ

على المؤمنين وهم الاصل فيمن انه بشر وعباد وذوات نقول العلة هي اوصافهم لسنة الايمان من اين اخذنا هذا؟ نقول مؤمنون هذا جمع مؤمن ومفاعل. واسم فاعل يدل على ذات - 00:07:51ضَ

بوقت اذا من اجل ايمانهم ركب عليه الحكم الذي هو مذرة هنا قال مضارع سمي الفعل النوع الخاص الذي هو مقابل للماضي والامر مضارعا نوع خاص من انواع الفعل لان الافعال كما سبق انها ثلاثة - 00:08:11ضَ

على رأي المصريين رأينا رقصة قسمة الافعال الاشكال فهي ثلاث ما لهن رابع ماض المضارع سمي مضارعا من المضارع والمضارعة في اللغة المشابهة اذا هناك علة سمي الفعل الذي هو يضرب ويقتل ويقاتل سمي هذا النوع الخاص من مبالغ وهو نوع من - 00:08:31ضَ

انواع الافعال وهذه العلة هي المضارعة والمضارعة في اللغة المشابهة مشتاق من الله من الضرر فان او فعلنا الى الشبيهين ارتدعا من ضلع واحد فهما اوامر الله يقال تبارعت كفلان اذا اخذ كل واحد منهما بحملة من - 00:09:01ضَ

ارأيت وقت الوضع اذا الفعل الذي وياه يقتل سمي مضارعا لانه اشبه انفسنا لمشابهته المسلمة. ما وجه الصلاة فيه نزاع بين ابن مالك رحمه الله والجمهور. علة الجمهور ان الفعل المضارع سمي مضارعة واعرب التي هي علة الاعراب ايضا لان الاصل فيه انه مبني سمي مضارعا لانه شابه - 00:09:31ضَ

الذي هو اسمه فعل في الابهام والتخصيص وقبول لام الابتداء على حركات اسم الفاعل هذه اربعة علل او اربعة اوجه بمشابهة الفعل بالاسم. في الابهام قال الاسم يكون فيه ابهاء. ضارب هذا فيه ابهاء. وصدق انه بارد يدل على - 00:10:01ضَ

طلبات مبهمة وحدث معين. اليس كذلك؟ يدل على ذات مبهمة وحدث معين. اذا هو مظهر. واذا قلت ثالث عالم يدل على ذات مبهم وحدث معين. فاذا قلت العالم تخصص بال او عالم المدين - 00:10:31ضَ

اذا يكون مبهما ويقبل التخصيص. يكون مبهما ويقبل التخصيص. قالوا كذلك الفعل المضارع يكون مبهما من جهة الزمن لانه يدل على حال الزمن الحال والمنص يحتمل انه الان ويحتمل انه في المستقبل وهذا بناء على قول الجمهور ان دلالة الجمل في - 00:10:51ضَ

المضارع انها للحال والاستقبال معا صوم والصحيح انه حقيقة في الحال مجاز في عثمان الصوت رحمه الله نص على هذا فيه وهم على الهوامع في الهم هم الهوامع شرط جمع الجوامع اذا اذا قيل يضرب - 00:11:21ضَ

عمرا فيه ابهام والابهام هذا قد يزول بادخال ما يخصصه الى الاستقبال تقوم ثواب غروب زيد العمرة. اذا تخصص او لا؟ تخصص. اذا يقبل الفعل المضارع التخصيص مع انه كان - 00:11:41ضَ

مبهما بالدلالة على الزمن الحال والزمن المستقبل يضرب زيد العمرم يصلي زيد ما تدري متى يصلي الان او في المستقبل واحسن من هذا ولتحتمل التوعية تقول يصلي زيد توري انه في في المستقبل. اذا قلت فيصلي سوف يصلي - 00:12:01ضَ

اذا تخاصم صار بزمن واحد معين وهو المستقبل ولا يحتمل الحال. وهذا الدليل على انه حقيقة في الحال مجاز لان نحتاج الى قرينة لفظية هذا هو المجال. وما لا يحتاج هو هو الحال. فهو اطلق على الصواب - 00:12:21ضَ

اذا اطلق الفعل المضارع نحمله على الحال. ولا نحمله على المستقبل الا بقرين وسوف. اذا يقبل الفعل المضارع الامام والتخطيط كما يقبله اسم الفاعل. كذلك دخول لام الابتداء ان في ذلك لعبرة. ان - 00:12:41ضَ

دخلت اللعن ثم لام المزحلقة بعد ان وبعد ذات نحو اني اذا دخلت اللام على اسم الفاء وعلى الاسم المطلقة ان في ذلك لعبرة وعظة كذلك على الفعل المضارع اذا وقع خبرا لامه. ان ربك ليحكم يحكم هذا فعل مبارك وهو خبر اما - 00:13:01ضَ

ودخلت عليه باب الابتداء كما دخلت على اسم الفاعل. وروانه على حركات اسم الفاعل ثكناته لفظا او تقديرا. تقول اقتل. قاتل. ابا عبيد فاطمة اسم فاعل على وجه قاتل. يقتل هذا فعل مضارع. قالوا - 00:13:31ضَ

في الحركات والسكنات مجرى او اسم فعل. والمقصود هنا بالحركات مطلق الحركة لا عين الحركة يعني لا ان تكون الحرف الاول محركا بالفتح فيكون الحرف الحرف الاول مثل فاعل الحرف لا المطلوب انه هذا محرم - 00:14:01ضَ

محرم قاتل يقتل اذا الياء محرفة والقاف محرفة القاف الحرف الثاني تأتي في وقت اذا حرفت الصاد وحرست الصاع اذا جرى الفعل المضارع على حركات وكسلات اسم الفاعل. حيثما حرك الحرف في اسم فاعل حرك محله في - 00:14:21ضَ

الفعل المبارك ان حقيقة او لفظنا ويشمل ايضا التحريك الحكمي وهو في نحو يطول وقائل هنا جرى اسم الفاعل او جرى فعل المضارع يجرى اسم الفاعل في الحركات. لكنه تقديرا. لانك لو نظرت - 00:14:51ضَ

الاول متحرك والثاني متحرك اسمه فاعل قاتل قائل الاول متحرك والثاني قاتل اذا نظر عليه يقول الاول متحرك والظالم متحرك وقائل الذي هو اسمه الفاعل الاول الثاني صاحبه. هل نقول لم يجري عليه؟ قل لا. الاصل فيه يكون يكون اذا - 00:15:11ضَ

المتحرك الثاني ساكن وقائل الاول متحرك الثاني والثاني الثالث. الاول متحرك والثاني هذا قول الجمهور ان الفعل المخصوص بهذا الاسم المضارع انه سمي مضارعا واعرب مع ان الاصل فيه انه مزني لانه - 00:15:41ضَ

الاسم في هذه الامور الاربعة وهي ما هي؟ اي على حركات ابن مالك رحمه الله قال لا هذا ليس بصحيح لماذا؟ لان الابهام كما يقول في الفعل المضارع مع الاسم مثالكم في الفعل الماضي ايضا تقول قام زيد قام - 00:16:01ضَ

قال هذا يدل على وقوع الحدث الذي هو قيام في الزمن الماضي. وهذا يحتمل الزمن البعيد والزمن الماضي القريب. اذا هو مذهب ويحتمل التخصيص فتكون قد قام قد قام زيد هذه قد افادت تقرير وقوع الحدث من الزمن الماضي البعيد الى قريب - 00:16:31ضَ

افرق بين جنتين عليه اصحاب البياع. قام زيد قد قام زيد. يظن الظاهر انها بمعنى هذا ليس بصحيح. قال زيد هذا يدل على وقوع الحدث الذي من القيام في الزمن الماضي. ثم هل هو الزمن الماضي - 00:17:01ضَ

الذي قبل زمن التحدث قبل قليل مثلا او قبل شهر يحتمل هذا وذاك. الجملة بذاتها لا تدل. يحتمل هذا اذا دخلت عليه قد قربت الحدث من الزمن البعيد الى الزمن - 00:17:21ضَ

من الزمن البعير الى الزمن اذا الفعل الماضي يحتمل الابهام والتخصيص. كما يحتمله الاسم تدخل لام او تدخل اللام في جواب لون. على الاثم كذلك تدخل على الفعل من اشبه الفعل الماضي الاسم في دخول وان لم يكن اللام لام الابتداع كما هو في الفعل المضارع الا انه في لام وهذه تقتصد - 00:17:41ضَ

في جواب لوم ولو انهم امنوا واتقوا ها لمثوبة. ولو انهم امنوا واتقوا ولمسوا الاية التي فيها لمسوا به. ها؟ اسلم توبة. هذا اسم وقع في جواب لو ولو اسمعهم لتولوا. تولوا هذا فعل ماضي - 00:18:11ضَ

اتصلت او دخل في الله على الفعل الماضي في جواب لو كما دخلت في جواب لو على الاسم وما توبة ولو انهم امنوا واتقوا لمثوبة. اذا مثوبة هذا وقع في جواب لو التي هي اللام ومدخولها اسم - 00:18:41ضَ

تولوا وقع السلم في جواب لو مدخولة تعلمهم اذا اشبه الفعل الماضي الاسم في اتصال اللام على كونها جوابا كذلك يكون الفعل الماضي جاريا على عرفات اسم الفاعل وسكناته فرحة. فرح - 00:19:01ضَ

عسر عسيرون اليس كذلك؟ طلب طلبا جلد جلبة. اذا افسد عليهم العلم الاصل انها يعني هذا يسمى بالنقص يعني العلة وجدت علة المشابهة مشابهة الفعل المضارع بالاسم المقتضية للاعراب وجدت فيه الماظي فلو كانت هي للاعراب في النظام - 00:19:21ضَ

لكان الحكم يدور مع علته ودود وعدما في الماضي. لكن لما انتفى الحكم الذي هو الاعراب عن الماضي مع وجود الى اخره نقول ليست العلة التي في المضارع هي العلة التي ثبتت في الماضي لانها لو كانت هي بعينها لاعرب - 00:19:51ضَ

المبارك. اذا ما هي العلة يا ابن مالك؟ قال هو مشابهة الفعل المضارع بالاسم وان كلا منهما يقرأ عليه معاني مختلفة متعاقبة على صيغة واحدة. هذه المعاني يحصل التمييز بينها بالاعراب. يحصل التمييز بينها الاعراب - 00:20:11ضَ

في الاثنين لهم مثالهم المشهور ما احسن زيد ما احسن زيدا ما احسن زيدا هذه المعاني تعاقبت على صيغة واحدة وبالحركات الذي هو الاعراب فغير المعنى. ما احسن زيد؟ هذا ما هو؟ احسن زيد - 00:20:41ضَ

ما احسن ديل نفي ما احسن زيدا هذا تعادل اذا والنفي هذه معاني متعاقبة على الزيت. والذي ميز باعا لا سواه هو الاعراب تعاقب المعاني وتوارب المعاني طبعا لا توجد افرادية هنا الترتيبية على صيغة واحدة هذه المعاني لا يفرق - 00:21:01ضَ

يميز بينها الا الاعراب موجودة في الفعل المضارع. ومثالهم المشهور لا تأكل السمكة وتشرب اللحم طبعا لا تأكل السمكة وتشرب اللبن. لا تأكل السمك وتشرب تشرب تشرب ثلاثة معاني لا يميز بعضها عن بعض الا بالاعراف. اذا قيل لا تأكل السمك وتشرب اللبن - 00:21:31ضَ

ما المعنى؟ النهي عن عقل الصمد ولا كان. شرب اللبن. لا تأكلوا السمك لوحده ولك شرب اللبن. لا تأكل السمك وتشرب اللبن. الجنة الجن اذا لو اكلت السمك لوحده لا بأس. لو شربت اللبن لوحده لا بأس. لا تأكل السمك وتشرب اللبن. هذا - 00:22:01ضَ

الناوى عن الاثنين مطلقا يعني سواء في حالة الاجتماع او في حالة الافراد. هذه المعاني تشرب تشرب تشربي هذه المعاني التي استفيدت من هذا الترتيب هو صيغة واحدة معاني ترتيبية لم يميز بينها الا - 00:22:31ضَ

عند العراق او بعبارة ادق نقول حصل التمييز بينها بالاعراب. حصل التمييز بينها بالاعراب. لما؟ لان واراد اصل في الاسماء. فرع في الافعال. قالوا شرعية والاصلية فلتت هنا من جهة ان - 00:22:51ضَ

تميز بين المعاني المتعاقبة على الاسم الواحد او الصيغة الواحدة. لا يحصل الا بالاعراب. ولذلك كان الاعراب الاسماء. لماذا؟ لانه اشد احتياجا الى الاعراب من غيره. والفعل المضارع لما كان يمكن ان - 00:23:11ضَ

ميز بين المعاني بغير الاعراب جعل الاعراب فيه فرح لا اصل له فاذا قلت لا تأكل السمك وتشرب اللبن اذا اردت لك ان تقول لا تأكل السمك ولا تشرب اللبن. تظهر لا الناهية. اذا يمكن التمييز بين المعاني لاظهار الجازب - 00:23:31ضَ

لا تأكل السمكة ولا تشرب اللبن. لا تأكل السمك وتشرب اللبن. ترفع مباشرة على ان الواو هذه او تقول ولكن لك شرب اللبن. لا تأكل السمك وتشرب اذا يمكن تمييز المعاني باظهار الادوات التي في الاعراب الخاص. لذلك جعل فيه شرعا - 00:23:51ضَ

وفي الفعل المضارع جعل فرعا لانه يمكن تمييزه بغير الاعراب وجعل اصلا في الاسماء لانه لا يمكن تمييزها لا يمكن تمييزها الا ان للاعراب هذه علة ابن ما لك رحمها الله انه سبب تسمية او اعراب الفعل المضارع مشابهته للاسم في - 00:24:21ضَ

توارب معك كما ان الاسماء تتوارد عليها المعاني على صيغة واحدة لا تتميز او يحصل التمييز بينها بالاعراب كذلك فعله المضارع تتوارد عليه المعاني ولا تتميز او ويحصل التمييز بينها للعراق. ورد على ابن مالك - 00:24:41ضَ

علته قيل له يقال ما قام زيد واعتتف. ما قام زيد واعتكف. واعتكف على واحدة من تتوارد عليه زيد ومعتكف ما خام زيد ولكن اعتكف ما قام زيد واعتكف يعني معتكف اللام والحال على - 00:25:01ضَ

من قام زيد وقد اعتكف وقد كل من العلتين التي ذكرها ابن مالك رحمه الله والجمهور فيها اخذ ورد فيها اخذ ورد ولكن الاصل في مثل هذه اذا تضاربت العلل نقول الاصل السماع الاصل - 00:25:21ضَ

ابن مالك رحمه الله وعلة ابن مالك ايضا فيها نقض من جهة ثبوتها في الفعل الماضي ولكن نرجع الى الاصل في التلقي وهو السماع اما العربة نطقت بالفعل المضارع معربا ونطقت بالفعل - 00:25:41ضَ

الماضي والامر مبنيين على الاصل في البناء. مضارعا اذا عرفنا علة بناء آآ او علة تسمية الفعل المضارع بالمضارع وهي العلة نفسها في اعراضه عند مطالب العلتين الصلتين. مضارعا بحروف - 00:26:01ضَ

في حيث لمشغول المعاني المضارع حده عندهم بعضهم يعلمه بالعلامة كما علمه ابن مالك فعل مضارع فعل مضارع ولللام. هذه علامة مميزة له وهي كلما وجدت لم ما بعدها فعل مضارع من غير عقل لما؟ كلما ولدت لم وجد بعدها فعل - 00:26:21ضَ

نعم. نقول هذه علامة والعلامة تضطرب كلما وجدت العلامة وجد المعلم ولا يلزم كل ما انتفت العلامة يضرب زيدا عمرا مورد علامة وهي ان نقول يضرب هذا ليس بفعل مبارك لان لم لم توظم لا نقول - 00:26:51ضَ

فما بعدها فعل مضارع من غير عقل. هذه طريقة ابن باز رحمه الله. فعل مضارع يللا. وبعضهم وزرع لهذه الانسان في فصل الندى ميزه بلم وبعضهم ميزه بانه ما افتتح باحد - 00:27:21ضَ

الحروف التي ذكرها الناظر. لذلك قال مضارعا سن. بحروف ناتي مضارع يعني فعلا مضارعا. سمي به النوع المخصوص من الفعل. اي عين ومن الفعل المضارع عن خصيميه الماضي والامري بحروف يعني بابتدائه باحد حروف - 00:27:41ضَ

نأتي نأتي هذه احرف اربعة النون والهمزة والثاء والياء. نأتي او او اكوينا او نأوت. يعني هنا في هذه وفي غيرها. واحسنها عليكم بمعنى ادركت لان فيها تفاؤل بحصول المطلوب. وايضا هي فعل ماضي وهي سابق على المضارع. وهي - 00:28:11ضَ

اليت بمعنى ادركت. انيت رأيت نأتي. والتي ذكرها الناظم نأتي. اذا اذا وجد في اول كل فعل حرف من هذه الحروف الاربعة فنحكم على الفعل بانه فعل مضارع يزاد في فعل مضارع على ماضيه حرف مئتين اولا يزاد في فعل مضارع - 00:28:41ضَ

ماضيه حرف من اتين اولا. اولا هذا بيان لمحل زيادة الحرف. اولا هذا بوان لمحل لزيادة الحرف. اذا يزاد في الفعل المضارع احد حروف نأتي على ما ذكره الناظم. ليميز بينه - 00:29:11ضَ

وبين الفعل النار. لانه كما سبق انه فرع عنه انه فرع عنه. كتب يكتب. ما الفرق بينهما؟ من جهة اللفظ حرف المضارعة اذا لزيادة حرف المضارعة على الماضي انتقل من النوع الاول وهو الماظي الى الفعل النووي - 00:29:31ضَ

الثاني وهو المضارع لذلك قيل زينة هذه الاحرف وهي احرف البائدة زيدت للفرق بين الماضي والمضارع الفرق بين الماضي والمضارع. ولماذا جعلت في الماضي في المضارع دون الماضي؟ قيل لان الماضي - 00:29:51ضَ

والمستقبل الذي هو المضارع فرع وعدم الزيادة اصلا والزيادة فاعطي العقل الاصلع والفرع الفرع. اعطي الاصل الذي هو الماضي. الاصل الذي هو عدم الزيادة بقي الفرع الذي هو المستقبل الفرع الذي هو الزيادة. ولك ان تقول المستقبل بعد الماء. والزيادة بعد - 00:30:11ضَ

او اللاحق اللاحق ما ذكره صاحب المطلوب. اذا جعلت هذه الاحرف في الفعل المضارع انها فرع وهي زائدة لانها فرع وهي زائدة. والزائد فرع عن المجرد. ايضا هو مستقبل والماظي ماضي عاصم باعتبار زمني للفعل المضارع. فورتها الاصل الاصل والفرع الفرع. لما جعلت في اوله دون اخره - 00:30:41ضَ

الفعل الماضي لانك لو بتفعل في اخر الفعل التبس بالفعل الماضي اه الذي اثنى بالالف الاثنين نصرت لو زدت في اخره من ثبت بفعل الماضي المسند الى فعل نصرنا ولكن حملا على على اخوات حملا على اخواتهم. اورد على هذه - 00:31:11ضَ

الميزة او العلامة التي تعلم بها الفعل المضارع عن الماضي. لانها غير مضطربة. يعني قد توجد ولا توجد الفعل المضارع. قيل اكرم اكرم هذا منبوء بالهمزة. هي همزة نأتي. ونص - 00:31:41ضَ

النون ووسع ووسم عظيم ممدوء وتعلم وتكلم اذا وجدت الحروف ولم توجد او يوجد الحكم بالمضارع اذا هذا نقل للعلامة. اورد الناس قائدا لهذه الحروب فقال حويت هذا قيد اذا ليست باطلاقها. مضارعا - 00:32:01ضَ

حيث هنا قيدية قيد. يعني ايه حروف نعث واعدة؟ لماذا؟ لانها تدل على واذا دلت على معنى فهي حروف معاني. واذا كانت حروف معاني فهي كلمات مستقلة بذاتها. اذا هي زائدة على عصر الكلمة - 00:32:31ضَ

فنأخذ الحكم من زيادة من كونها دالة على معنى ثم هي دالة على معنى اذا الحروف نأتي التي جعلت علامة على الفعل المضارع في اوله ليست مطلقا. وانما هي ذات المعاني المخصوصة. ذات - 00:32:51ضَ

معاني المخطوفة حويت لمشهور المعاني لمشهور المعاني لمشهور المعاني دار مجرور متعلق تأتي هي اي حروف تأتي حروف نأتي لمشهور المعاني يعني المعاني المشهورة من باب اضافة الصفوف الى الى المنصور. حيث تأتي للمعاني المشهورة. مشهورة ليس مفعول من - 00:33:11ضَ

ما هي هذه المعاني المشهورة؟ هذه صارت عالم بالغلبة ثم نص ياسين. نأتي واتينا هذه اذا اطلقت من صلاح النحاس انصرفت الى الاحرف احرف المضارعة الزائدة ذات المعاني المخصوصة ولا تحتمل غيرها. فاذا قال النحوي - 00:33:41ضَ

ويفتتح الفعل المضارع لاحد حروف نعرته انصرف نأيت الى الحروف الزاحفة ذات المعاني المخصوصة ولا يحتمل الحروف مجرد التي تكون في اول الفعل الماضي. ما هي هذه المعاني؟ نأتي العصر اتينا. العقل الهمزة - 00:34:01ضَ

لماذا؟ لانها تكون للمتكلم وحده. للمتكلم وحده مطلقا سواء كان ذكرا او او انثى قل اذهب اذهب هذا فعل مبارك مبدوء بهمزة المتكلم. الدالة على المتكلم وهو مذكر او تكون هند اذهب وهي انثى قد تكون بالت على المتكلم المؤنث. اذهب الهمزة هذه - 00:34:21ضَ

لان اصل المادة ذهب والفرق بين ذهب واذهب الهمزة بيده الهمزة. دالة على معنى وهي انها تدل على المتكلم. اذا الهمزة هذه حرف معنى وليست حرفا مبنى. اما اكرم فالهمزة هذه حرف مبنى وليست حرف معنى. ففرق بين الموضعين - 00:34:51ضَ

اذا الهمزة تكون للمتكلم وحده سواء كان ذكرا او انثى. نأتي النون نقول تكون لي المتكلم ومعه غيره او من معظم نفسه ان ادعاء او بحسب الوقت. للمتكلم وحده ومعه او للمتكلم ومعه غيره هذا الكائن يقول ندرس او نتدارك هذه النون تدل على - 00:35:21ضَ

ومعه نكتب اذا كان حقيقة ان الجميع يكتب او نأكل ونشرب هذه اذا كان الفعل واقعا من كانت النون دالة على المتكلم ومعه غيرها. لماذا المتكلم معه غيره؟ لان المتكلم من فعل واحد. اذا قلت الان - 00:35:51ضَ

نحن نقرأ والجميع يقرأ. المتكلم واحد والبقية يشملهم الحكم من جهة الاخبار. فنحن نقرأ النون دلت على المتكلم ومعه غيرها. او المعظم نفسه يعني ليس معه غيره ان من باب التعظيم. والتعظيم قد يكون - 00:36:11ضَ

وحقيقة وقد يكون الدعاء حقيقة يعني بحاجة بالواقع ونريد ان نمن ونريد ان نمن الله عز وجل النون هنا للتعظيم المعظم ليس حقيقة. مطابقا للواقع ونريد ان نمن النون هذه لي - 00:36:31ضَ

المعظم نفسه حقيقة. ادعاء لا يكون معظما او عظيما في نفسه وانما يدعي العظم. نكتب وسنرفع وسنفتي هلم جرا. نقول هذا شخص واحد ادعى يعني اذا لم يكن اهلا للفتوى - 00:36:51ضَ

يقول هذا وهو ليس اهلا لي ان يعظم نفسه لان هذه الافعال بهذه الصورة بالنون تكون للتعظيم. فاذا تلفظ بها من ليس اهل العظمة وليس عظيما. العظمة وليس عظيما. واورد على الثاني هذا انه من باب المجاز - 00:37:11ضَ

قيل انه المجال اذا اطلق من باب التعظيم ادعاء فهو مجاز من باب اطلاق الجماعة ما على الوحي ورب لان ان المتكلم يتكلم ويعبر عن حدثه غالبا ومن معه. لماذا؟ لان العظيم في الغالب - 00:37:31ضَ

ان غيره او اتباعه يشاركونه في الحدث. فاذا قال نفسه من الذي اتى بالقلم؟ هو عظيم ما يطيب القلم من الذي اتى له بالورقة؟ من الذي سيرسل له؟ اذا العمل مشترك ليس ليس خاصا فاطلاقه هنا من باب اطلاق الشيء على نفسه - 00:37:51ضَ

وعلى من شاركهم في العمل على من شاركه في العمل. نأتي الياء الياء تكون للغائط المبكر مطلقا يعني سواء كان مفردا او مصمم او جمعا. زيد يذهب. الزيداني يذهبان يذهبون وتطلق ايضا لجمع الغائبات. الهنداس يطعمن الهندات يقمن. اذا الياء تكون بالمذكر - 00:38:11ضَ

الغائب مطلقا سواء كان مفردا او مثنا او جمعا. وتكون لجمع الغائبات. التاء تكون للمخاطب مطلقا يعني سواء كان مبكرا او مؤنثا مفردا او مثنى او جمعا انت تذهب وانت - 00:38:41ضَ

تذهبين والهندان وانتما يا هندان تذهبان. وانت ما يا زيدان تذهبان. والزيد تذهب وانتن تذهبن. وايضا يطلق على الغائبة والغائبة هندن تذهب هي الزنداني تذهبان. اذا الياء تكون للغائب المبكر - 00:39:01ضَ

مطلقا ولجمع الغائبات. والتاء تكون للمخاطب مطلقا. غائبتين نعم. اذا هذه المعاني تظمنتها هذه الحروف التي زيدت في اول الكلمة. التي زيدت في اول الكلمة وجدت فعلا ماظيا واردت ان تنقله الى الفعل المضارع زد عليه حرفا من هذه الحروف الاربعة - 00:39:31ضَ

اذا نقول بقوله بحروف نعش يعني باتباعه باحد لا يصح ان ان يوصل الجميع بالفعل نأتي لواحد منها وورق الفعل الماضي على حاله يعني لا ينقص منه حرف ذهب يذهب نصر ننصره - 00:40:01ضَ

قتل يقتل خرج نخرج نخرج تخرج يخرج يبقى الفعل على حاله كما هو اما في باب افعاله في باب افعال ان هذا من اي انواع الابواب مز همزة قطع في اوله. ان المزيد الثلاثي قلنا مزيد بحرف مزيد بحرفين مزيد بثلاثة احد. المزيد - 00:40:21ضَ

الواحد ثلاثة ابواب اولها الرباعي مثل افعاله وفعل وفعل تخاصم. افعل وفعل وفعل وفعل. افعل هذا في اذا زيد عليه حرف من حروف المضارعة تسقط الهمزة. هو الوحيد الذي يستثنى منه باب - 00:40:51ضَ

الماضي انه اذا زيد عليه حرف من حروف اتين او نأتي تسقط الهمزة لم؟ قيل اول ما يسند هو همزة اكرم هذا فعل ماضي. فعل ماضي. مبتدأ بهمزة قطع على وجه اذا اردت - 00:41:11ضَ

الفعل اليك بهمزة المتكلم تقول اكرموا لانه رباعي ثم اوله وانا رباعي فيضم حرف المظاع وعكرموا هنا اجتمعوا جمع ثقيلان اولا الزيادة زيادتان ثانيا صدقة تقرير ان الهمزة من حروف - 00:41:31ضَ

الحلق وحروف الحلق هذه فيها عسر وصعوبة من جهة النطق يعني اعثر الحروف مخارجا فاذا اجتمع همزتان مع كونهما واعدتين اجتمعا ثقلا ثقل الزيادتين على اول الكلمة وثقل كون الزيادتين حرفي حلقه. الهمزة لوحدها ثقيلة - 00:42:01ضَ

وقولها زائدة على الفعل فيه فقه. وكون هذه الهمزة تكرر يقول هذا الزوج الفعل ثقلا على على ثقل ارادوا التخفيف. لا يمكن اسقاط الهمزة لماذا؟ لان الحرف حرف وامين الدلالة على معنى مع انه لو امكن او امكن اسقاط الهمز قلة فالاولى كان الهمزة الواحدة هي ثقيلة. فباجتماع - 00:42:31ضَ

جئنا للهمزة الاولى وهي الطرف هل يمكن اسقاطها لانها حرف معنى والهمزة الثانية اصلية. كيف اصلية؟ اين القبة بافعل لكنها حرف مبنى وليست حرفا معنى. لو اسقطت الهمزة الاولى لسقط ما يدل على الفعل المضارع - 00:43:01ضَ

خسارة فعلا ماضية لان الذي يميز المضارع عن ماضيه هو حرف مضارع. فاذا اسقط سقط المضارعية. اذا الهمزة الاولى. نلجأ الى الهمزة الثانية. فنسقطها. لذلك تقول اكرموا والاصل اكرم اكرم الاصل اكرم الهمزة مفتوحة خرج نخرج اكرم واكرم - 00:43:31ضَ

تقول اكرموا اين الهمزة الثانية؟ سقطت تخفيفا طلبا لي للاستشفاء. نكرم ويكرم وتكرم هنا ليس عندنا اجتماع همزتين قالوا حملا وفرضا للباب على الهمزة. فربهم بالهمز افعل من حذر الهمدين في وافعل. اذا ورفضهم بالهمز في لما ها - 00:44:01ضَ

من حذر الهمزين في فخصصوا الجميع كي ينتظما وشذبوا اهل اكرم ابو حوانة قال فامه اهل لاي اكرمه فانه اهل لاي واكرمه. وصدقوا يعني انه حكموا على واكرم بانه شاذ ها ما هو انواع الشاب؟ لا - 00:44:31ضَ

ان استعمالنا وقواسه استعمال النقية لانه وافق القياس وهو المحافظة على الحرف الاول من الفعل الماضي هذا هو الاصل ان يبقى الحرف الاول كما هو هذا القياس. ولكن اكرم لما ولد الثقل في الهمزتين اسقطت همزة الماضي - 00:45:01ضَ

وطلبوا البعض كله على وتيرة واحدة ورفضهم للهمز في وافعل ليس عندنا ورفضهم من حذر الهمزين في فسفوا الجميع كي ينتظم وشددوا اهل لاي اكرم. اذا قاعدة ان حرف المضارعة يزاد على الفعل الماضي ويبقى الفعل الماضي على حاله. ولا يسقط منه الا في باب افعاله. تسقط الهمزة - 00:45:21ضَ

ويحمل عليه اسم الفاعل واسم المفعول عصرنة اكرموا يكرموا والاصل واكرموا يكرموا يأكرموا تكرموا تعكرموا هذا هو الاصل. ولكن سقطت الهمزة حملا على على واكرموا. اسم الفاعل كذلك مكرم والاصل اسم المفعول مكرم والاصل واكرم. هذا يدل على ان الفاعل اسم المفعول - 00:45:51ضَ

اخوان للفعل المضاف. يعني يجري عليهما من الاحكام ما يجري على الفعل المضارع هذا هو الاصل. وان لماذا سقطت من مؤثر اقول حاملا على الفعل المضارع الذي هو اصل لي اسم الفاعل واسم المفعول. مضارعا بحروف نأتي - 00:46:21ضَ

حيث لمشهور المعاني تأتي اذا اذا اطلق ناتي انصرفت الى احرس المضارعة بفتح الراء مصدر مضارع ويضارع مضارعته سميت احرف مضارعة لان الفعل بارع شابه الفرد كبار السنة فاحرز مضارعة وتسمى الزواحف لانها من حروف سألتمونيها. مضارعا حيث لمشي - 00:46:41ضَ

كونوا معاني لا تأتي. اذا هل يرد اكرم ويرنأ وتعلم وتسلم؟ نقول لا يرد. لماذا؟ هذه الحروف اصول وليست وحروف ناتي واعدة. هذه الحروف في اكرم ليست كلها اصول. بعضها اصول وبعضها زائف تكلم - 00:47:11ضَ

ونع نظر هذه اصلية ومنع الياء اصلية اكرم الهمزة هذه قاعدة تفعل ان كانت اصلية فالشرط عندنا ان تكون زائدة ان كانت زائلة فالشرط عندنا تكون زائدة دالة على معنى خاص وتلك زائدة لا تدل على معنى خاص اذا لا يرد على من علم - 00:47:31ضَ

الفعل المضارع لوجود حرف من حروف انين عنون لها في الملح هناك وان وجدت همزة او تاء او نون جمع مخبر او ياء قد الحقت اول كل فعل فانه مضارع مستعمل. كثير من النحاة يعلم الفعل المبارك - 00:48:01ضَ

حدود حرف من حروف الف. فان بمعلوم وجب الا الرباعي غير ضم المسلم. كلام مرتبط بعضه ببعض. نقف نواصل؟ طيب. فان بمعلوم بين لك سنأتي اذا هذه حروف معنى. ما حركتها اذا زيدت؟ الاصل فيها انها ساكنة. الاصل فيها انها ساكنة. اذا زيدت ما حركتها - 00:48:21ضَ

قال فان بمعلوم ففتحها وجل فان بمعلوم بمعلوم هذا الجار مزلوم متعلق محذوف خبر كان المحلوفة مع اسمها. خبر كان المحلوفة معه اسمه. يعني فان كانت حروف نأتي معلوم يعني بفعل معلوم. فهم بمعلوم ففتحها وضع فان بمعلوم يعني - 00:48:51ضَ

فان كانت حروفنا تحالت بمعلوم يعني بفعل مضارع معلوم. المعلوم هذا شيء من علي. اسم مفعول من علمه. وان كانت حروفنا كحالة بمضارع معلوم. اذ قسم لك الفعل المباح الى نبني للفاعل والى مبني للمزموس كما سيذكره الناظر. كما قسم لك هناك الماضي - 00:49:21ضَ

وبدء معلوم ثم قال وبدء مجهول. اذا ان كان فعل المضارع مبنيا من معلوم ففتحها وجب الفهد وقع في الجواب ها في جواب الشرع في جواب ففتحها فتح هذا الى مفعوله وجب وجب هذا فعله - 00:49:51ضَ

ماضي مبني للمعلوم وجب الظميل يعود على الفتح. ففتحها وجب. متى ان كانت هذه الحروف حروف نعش حارة بمضارع مبني للفاعل. فتحها والجملة من المبتدأ والخبر في محله جزئي جواب ايه جواب الشرط ان - 00:50:21ضَ

من معلوم الفهد فاني تقول فاعل فصيحة. لانها اصبحت عن جواب شرط مقدم. ان علمت ان الفعل المضارع انسى بحروف نفسي فما حركة اين رسم معرفة حركته؟ فاقول لك فاقول لك ان كانت حالة بمعلوم ففكها - 00:50:51ضَ

وجب ان الرباعي اذا انتفتها وجبة نفهم منه ان الحكم سواء كان الفعل خباثي الاصل الماضي او رباعي الاصل او رباعي بالزيادة او ثم شخصيا او سداسيا مطلقا. كلما وجدت حرفا من حروف نعش في فعل المضارع المبني للمعلوم ففصل هذا - 00:51:11ضَ

الا اربعة والاستثناء معيار العموم يعني ما سبق دخل فيه جميع انواع الفعل المباركة. الا الا ان يضارع المعلوم الرباعي. بالتشديد وخاصته للوزن الا مطلقا سواء كان رباعيا مجرد الاصول او رباعيا للزيادة او ملحقا بالرباعي - 00:51:41ضَ

ثلاثة انواع لان الرباعي المجرد يلحق به ما ذكر من الانواع الست حوقلة ما هو الى اخره غير ضم مبتلى. اذا عرفنا ان ما عدا الرباعي حكم حروف نعش الفتح. ما حكم - 00:52:11ضَ

الرباعي اذا كان مفتتحا لاحد حروف نعشه قال غير ضم مبتلى غير ضم مبتلى يعني شكل غير ضرر وغير هذا مبتدأ وهو مضاف وضم المضاف اليه. هذا اسمه مفعول من - 00:52:31ضَ

اجتنب يجتنب فهو مبتلى والمراد به الشرط يعني عدم الاستعمال غير ضم متروك مهمل لا وسعنا. ما هو او ربما؟ الفتح والكهف. الفتح والكسر. لكن الكسر لماذا؟ لانه بالاستقرار والنظر في اصول كلام النحاس ان غير الضم هنا المراد به - 00:52:51ضَ

الفتحة. اذا ليس عندنا في حركة اول الفعل المضارع الذي حروف نأتي في اللغة المشهورة. ليس عندنا الا ضم الحرف الاول او فتحه. ليس عندنا الا ضم الحرف الاول او فتحه. الرباعي يضم الرباعي يضم - 00:53:21ضَ

غير الرباعي يفتح لذلك نقول غير ضم المراد به الفتح بقرينة ما ذكر والا اللفظ لو وقفنا معه يقول غير ضم يعني الكسر والفتح. الكسر والفتح. اذا يبتنى بالكاسر والفتح كلها - 00:53:41ضَ

ربه المبتلى هنا الضمة. اذا ان كان مبنيا للمعلوم يفتح حرف المبارعة ان كان اصله او خماسيا او سداسيا. تحرف بالظن ان كان رباعي. سواء كان مجردا او مزيدا دحرج ها هذا رباعي الاصول تقول مدحرج ابحرج - 00:54:01ضَ

تبحب تبحب بضم حرف المضارعة حوقلة يحوقل يحوقل الى اخره تفعل في الملحق بالرباعي ما فعلته بالرباعي المجرد الاصول. اكرم نكرم نكرم تكرم اكرم دخل يدخل لما وانهم ثلاثي الاصول يعني بالنظر الى الفعل الماضي تقول دخل يدخل نظر وانصروا انطلق - 00:54:31ضَ

ينطلق ها تكلم يتكلم تعلم يتعلم استغفر يستغفر اذا كلما كان مبدوءا بحرف المضارعة نقول الاصل فيه انه يفتح الا اذا كان رباعيا وان بمعلوم وفتحها وجب الا الرباعي مطلقا غير ضم مبتلى. هذا حركة الحرف الاول المبني - 00:55:11ضَ

ما قبل الاخر حركة العين قال وما قبول ابدا. واستر ما قبول الاخرة يعني والحرف الذي استقر قبيل الاخر قبل ما اسم موصول بمعنى الذي في محل نص مفعول به. والعامل فيه اكسب ما تكون - 00:55:41ضَ

لابد من حل عند الحل حل المعنى لابد من التقدير. الحرف الذي قبيله قبيلة وقع صلة ولا يمكن ان يكون هو صلع صلة لماذا؟ لان لا تكون الا جملة قبيل يكون منصوب على الظرفية. والعامل فيه محظوظ لا بد ان - 00:56:11ضَ

جملة فعلية لابد ان يقدر الفعل اذا والحرف الذي استقر قبيل الاخرين يعني المضارع المبني المعلوم. يعني انطق به مستورا ابدا دائما. من الذي على ثلاثة اعداء من الذين على ثلاثة اعداء. يعني متى تنطق به مكسورا؟ قال حال كون - 00:56:31ضَ

قبيل داخلي كائنا من الذي يعني من الفعل المضارع المعلوم الذي على ثلاثة احرف او على احرف ثلاثة عدا يعني تجاوزا. ذهب يزهى ايضا يذهب ليس داخل النعل لما؟ لان الحكم هنا الذي يكسر ما قبل اخره ما - 00:57:01ضَ

كان عقله رباعيا فما زال. الرباعي فما زاد في الاصل وسؤال استثناء من هذا. في الاصل انه ما قبل اخره. دحرج اذا اخرج ثلاثي. ذهب وخرج تقول واخرجوا. ها؟ ليس معنا - 00:57:31ضَ

الرباعي فما زال. دحرج مبحري. هذا قبيل الاخرة. الله هو الذي قبل اكثر ابدا انطلق ينقى اللام قبل الآخر اذا قبيل الآخر الذي واللام اكثر ابدا استخرج يستخري اذا قبول الاخر يكسر ابدا ان لم ايه وما قبيل الاخر - 00:57:51ضَ

ابدا من الذي على ثلاثة عباءة يعني من الفعل المضارع المعلوم الذي عدا يعني تجاوز ثلاثة احرف. المقصود به في الرباع والخماسي وسداسي. اما الثلاثي فذهب فيما سبق فالعين اذ تفتح بماض الى اخره. هذا بيان الفعل الثلاثي - 00:58:21ضَ

فيما عدا ما جاء منك ما زاد على ثلاثة احرف يكتب قبل اخره الا ان كان مبدوءا بفعل. الا ان كان مبدوءا بكع. وهو في ثلاثة ابواب تفعل تفاعل وفعل لا. وفعلا تسلم. يتكلم - 00:58:41ضَ

اذا فتحت ما قبل الاخرة تقول تفاعل تقاتل تدحرج وتدحرج الذي هو مزيد المزيد الرباعي تدحرج هذا خماسي مديد على الرباعي. اذا عرفنا ان القاعدة ان ما قبل الاخير نقطة ابدا الا اذا كان الفعل الماضي الذي زيد عليه حرف المضارعة مبدوءا اه بالتعا وهذا فيه - 00:59:11ضَ

ثلاثة ابواب. اذا من الذي على ثلاثة وما قبيل الاخرين افسد. افسر الحرف الذي قبل الاخرة مطلقا ما الذي على ثلاثة عدا؟ هذا احترازا من الفعل المضارع الذي ماضيه ثلاثي. اذا الرباعي فما جاء. مطلقا؟ قال لا - 00:59:51ضَ

فيما عدا يعني هذا الحكم السابق في كل فعل زاد حروفه على ثلاثة احرف. عدا عن استثناء عدا ما جاء منك فعله ما يعني الفعل الذي ما عن العرب وثبت عن العرب حال كونه من باب تفعله. من باب تفعله يعني مضاعف العين من الخماسي المزيد على - 01:00:11ضَ

فعل وفعل كم حرف هني؟ التاء وتضعيف العين اذا مظعف العيب من الصلاة الذي زيد عليه حرفان يسمى المظاعفة اذا اذا من باب تفعل تفعل نحو تسلم تعلم يتعلم في الاستثناء هنا ايضا يعلم حكمه بالنقاب لانه قال يكثر فيما عدم دعم تفعله - 01:00:41ضَ

ما حكمه؟ بل يفتح. نعم. نأخذ بالمقابل. ثلاث يعني كالمضارع المعلوم من باب تفاعلا. الذي اصله ثلاثي وجوب عليه حرفان. التاء والف المفاعلة فتقاتل وتعاظم وتعاظم. او من بابك من الخماسي المزيد على الرباعي بحرف - 01:01:11ضَ

عندنا القاعدة العامة في الفعل المضارع المبني من معلوم له جهتان. جهة الحرف الاول حرف المضارعة وجهة الحرب الذي هو قبل الاخير. الحرف الاول حرف المبارعة يفتح فيما عدا الرباعة. ومكان رباعي - 01:01:41ضَ

اولهم. ما قبل الاخر نقول الرباعي كما زاد يفطر هذا الاصل. الا اذا كان الا ان كان مملوءا. فحينئذ يفتح ما قبل اخره. وضمها من اصلها مثل يجيب من اداب الداعي وما سواه فهي منه تفتتح ولكن بل اخف وزنا امرا ثم انتقل الى بيان النوع الثاني - 01:02:01ضَ

وهو الفعل المضارع المبني المجهول. المبني للمجهول القاعدة العامة فيه قبل الشروع يضم اوله يفتح ما قبل اخره يضم اوله ويفتح ما قبل اخره. دحرج يدحرج ها يبحر ضم اوله والضم هذه مستحلقة ليست الضمة الاولى يدحرج انطلق - 01:02:31ضَ

ينطلق لضم حرف المضارعة وفتح الحرف الذي قبل اخره. استخرج يستخرج يستخرج لذلك قال وان بمجهول يعني وان كانت حروف حالة بمجهول لمجهول هذا متعلق محذوف خبر كان المحذوفة مع اسمها. بمجهول يعني بمضارع مجهول. فاعله. وقلنا الاولى ان يسمى - 01:03:01ضَ

لماذا؟ لانه لا يحدث الفاعل او ليست علة حرف الفاعل الجهل. وانما مختلف في الجهل هو غرض ما له او لفظته خلاف الفاعلين يقول لغرض لفظي او لغرض معنوي. اذا وان كانت هذه الحروف عرفناها في حالة من - 01:03:31ضَ

مانع مجهول فاعله اسم مفعول جاهلة فظمها لزم فظمها لزم فظمها هذي وقع في جواب هذا من اضافة المصدر المفعول ظم والها هنا يعود على احرف المضاف احرصن واحرفنا ايضا لزم لزم هذا فعل ماضي مبني على على الفتح المقدم - 01:03:51ضَ

لزم هو اي ضم والجملة خبر المنتدى هو المبتدأ وخبره في محل جزم جواب الشخص. اذا واني مجهول فظنها اي ظن حروف نأتي لزم. يعني وجبة. يجب ظم الحروف نأتي - 01:04:21ضَ

وفتح حساب كفتح الكافون للتشبيه. شبه لزوم الضم بلزوم فتح الحرف الذي قبل اخره كفتح فتح هذا مصدر مداخل مفعوله كفتح حرف سابق الحرف الذي به اختتم الذي اختتم به المبني للمجموع الحرف الذي يسبقه يجب فتحه ويلزم فتحه هنا شبه اللزوم - 01:04:41ضَ

بدون النمط بلزوم الفتح او لزوم الفتح بلزوم الضم على العكس. اذا كفتح حرف سابق الحرف الذي به اختتم الذي اختتم به الجار المجرور المتعلق اختتم وهو فعل ماضي مغير الصيغة ونائبه يعود على المجهول. اذا - 01:05:11ضَ

قاعدة انه المبني للمجهول يظن حرف المضارعة ويفتح ما قبل اخره. اذا عندنا ثلاثة ابواب من معلوم يفتح اوله ويفطر ما قبل اخره. مبني للمعلوم يضم اوله ويبصر ما قبل اخره - 01:05:31ضَ

يضم اوله ويفتح ما قبل اخره. هل هناك لفظ بين الابواب الثلاث؟ نقول لا. لماذا؟ لان قبل اخره وضم اوله يكري يكرم يكرم مدحرج وجه الشبه في ان المغني للمعلوم والمبني للمجهول مفتوح ما قبل الاخرة اذا ليس بعد - 01:05:51ضَ

طيب يذهب يكرم هل هناك لف؟ لا. اين وجه الشبه؟ يكرم يذهب كل منهما فتح ما قبل اخره. ولكن الفرق بينهما انه يذهب على المبني المعلوم مفتوح العودة. ويكره هذا مضمون - 01:06:21ضَ

والمغلي للمجهول يضم اوله ويفتح ماء قبل اخره. لضم اوله ثبت بيكرم او يكره لكن يميز بينهما بان المبني للمجهول مفتوح ما قبل العام. فلا يقع بث بين الابواب الثلاثة. واخر له - 01:06:41ضَ

بمقتضى العمل للرفع لو نفسك هنا استطرد وبين لك ان الحرف الاخير لما ذكر الحرف الاول والحرف الذي قبل الاخير ناسب ان ينكر الحرف الاخير. واخر يعني حرف اخر هذا مبتدأ اخر - 01:07:01ضَ

الخلاف الاول له هذا دار مجرور متعلق محذوف صفة اخ نكرة له واخر كائن له بمقتضى العمل بمقتضى هذا دار مجروط متعلق خبر في عهد واخر كائن له كائن بمصطبى بمصطبى عليك بمفعول اقتضى - 01:07:21ضَ

وقضي فهو مقتضى وهو مضاف العمل مضاف اليه والاضافة هنا للبيان العمل ما معنى العمل بمقتضى العمل الو يعني ما يطلبه العام ما يطلبه العام. العامل قد يطلب فاعلة واطلبوا مفعولا به. لذلك بعضهم يحله العمل ما يحدثه العامل - 01:07:51ضَ

ما يحدثه العامل. وتختلف بسببه احوال عاقل المحرم. ما يحدثه العامل وتختلف بسببه احوال اخر المعرض. فان رتب مع عامل يقترض رفع. وان ركب مع عامل واحتضن نصبا نصبا. وان ركب مع عامل يقصد الجزمة لزما. وهنا نقول الجزم لان الكلام في الفعل - 01:08:21ضَ

له بمقتضى العمل فسر هذا العمل يعني حال كونه من ربط بين لنا العمل المجمل في قوله اذا اخر الفعل المضارع قد يكون مرفوعا. اذا اقتضى العامل عمل الراقي. والرفع وصوله بحركة الموت - 01:08:51ضَ

او حرف حركة لو او حركة مثلا اذا لم يكن من الافعال اذا لم يكن من الامثلة الخمسة يكون رفعه بحركة ظاهرة او مقدر يخشى يضرب تقول هنا حركة ظاهرة يظلم وحركة وهي ظمة فيه يخشى. يضربان تكون مرفوع ورفعه بالنون. او نصب - 01:09:11ضَ

يعني اذا ركب معاني نحفظ النصر والنوافل اربعة ان ولن وكي واذا ومع ذلك فهو منصوب او جوازا. والنقص ايضا يكون بحركة ظاهرة او مقدرة. وقد يكون بحاسة حرف او مقدرة لن يضرب لن ندعو لن يرضي او مقدرة لن يرمي ظهرا مقدرا - 01:09:41ضَ

نقول الفتحة هنا مقدمة لن يضربها فان لم تفعل ولن تفعلوا تفعلون حذفت النيل لدخول النار اي مثل المذكور من الرفع والنصب في الكون من العمل خبر مقدم ومتعلق محجوب جزء هذا مبتلى - 01:10:11ضَ

يزن بحق حركة او او حرف الحركة لم يلد حدثت الحركة بحرف لم يدعو لن يرمي لن يحشر فان لم تفعلوا لن تفعلوا حذفت هذا بيان لي عن فعل المضارع المعرض والفعل المضارع نقول يعرب ويبنى اذا له - 01:10:31ضَ

حالة اعراظ وحالة بناء. يعرض وله ثلاثة احوال ان يكون مرفوعا او منصوبا او مجزوما. هو تبنا في حالتين اذا اتصل بي نون الاناث فيبنى معها على على السكون يبنى على القصر اذا اتصل به دون توكيل. نقول التوكيد الخفيفة والثقيلة وهذا فيه خلاف وسبق بيانه مفصل - 01:11:01ضَ

شرح الملح. فلا نعيد وانما ذكره الناظم هنا استفرادا. وان ليس مبحث الصنفيين في الحرف الاخير. كما سبق. نقف على هذا صلى الله وسلم على نبينا محمد. اجمعين - 01:11:31ضَ