التفريغ
هذا له صور الحقيقة الان في الواقع المعاصر احيانا يكون مكالمة هاتفية. يقول كيف انا ما لي خيار مجلس؟ ايش ظوابط الخيار هل ما دام هو في مجلسه الذي هو فيه ولو كان في مصر - 00:00:00ضَ
وانا في السعودية هنا في مجلسي طيب وشلون ادري انه قام؟ وشلون يدري اني قمت اذا انتهت المكالمة احسنتم اذا هذا ما في تفرق ابدان لكن في حكمه ولذلك انا قلت لكم تو او ما كان في حكمه - 00:00:16ضَ
او مكان في حكمه احيانا تكون مراسلة يبيع عبر النت فما دام متصلا وهم في شأن العقد فلا زال خيار مجلس. انقطع الاتصال انتهوا كل واحد اغلق النت عنده ثم فتح ولو بعد دقائق - 00:00:31ضَ
فان الاصل ان يكون المجلس انتهى سألني بعضهم يقول احيانا مثلا يكون بيع في السيارة نبتة الخيار الامير ناصر رايحين للقصيم وضعنا عند حفر العجش ساعات طيب ماسكين خط مكة - 00:00:58ضَ
رحت عند المزاحمية ثمان ساعات انا خلاص بعت لو اشتريت ببيع على اخر ابفعل ابترك ما استطيع نعم. شيخ ابن عثيمين نص على مثل هذه الصور قال ان في بعض الحالات كما لو كان في طائر - 00:01:19ضَ
او سيارة او سفينة فقد يطول بهما المقام خاصة فيما هو محصور آآ فلا خيار او فلا خروج لهما عن التعليق الا بان يخير احدهما الاخر لذلك شوف النص يعني احيانا استغرب وش جاب فان خير احدهما الاخر فتبايع على ذلك فقد هذا معالجة - 00:01:38ضَ
ان هناك حالات هذا الشرع لكل زمان ومكان. هناك حالات قد يضطر فيها الانسان الى ان يبقى في المجلس مع اثنين بسجن. طيب غرفة وحدة يجوز له يبي حتى لو هو مسجون - 00:02:02ضَ
قاعدين هذا لا يتسق مع لزوم العقود الشرعية وثباتها واستقرارها. العقود تقوم على مثل هذا المعنى. ولذلك اذا كان العقد يعني مهتزا فانه لا يتحقق معه حسم النزاع قطع الخلاف - 00:02:17ضَ