معنى ان الله هو الظاهر وجاء في حديث النزول ان الله ينزل سلسلة الاخير من الليل الى السماء الدنيا وهل يفهم في حديث المليون ان الله منك سوف يسيء قطعا هذا هو الهام - 00:00:00
او ان نزول ربنا عز وجل الى السماء الدنيا من ان لا ننسى القاعدة التي عزتنا عنها امنة وهي انه تبارك وتعالى ليس كمثله شيء فلا يجوز للمسلم ان يتصور - 00:00:22
حينما يقرأ او يسمع هذا الحديث ان يطلبني بالنزول الالهي ان نزوله تبارك وتعالى كنزول اي انسان يعني الاوان هؤلاء اخواني ينزلون فحينما نزلوا من غرفة الدرس هنا المسجد الى الطريق - 00:00:49
اه مكان النفس منهم فلا ينبغي ان نتصور ان الله عز وجل انه ينزل الى السماء الدنيا ان يجوده فنجول هؤلاء الناس وهذا التشكيل والتشكيل كله باطل اولا وثانيا الانسان ينزل بعينه - 00:01:17
ووعدهم من ان يتمكن من الاتيان بكل اعماله ورغباته وهو لا يزال في مكانه او على عرشه فهو لضعف ينزل من عرشه قد سيدخل هذا كله دليل ضعفي النار قومنا تبارك وتعالى - 00:01:44
الذي له ومنزها كل صفات المقال ولا يجوز ان نتصور ان نزوله من فوق المخلوقات بنية الى سماء الدنيا ان انه اصبح الآن ذو المخلوقاته وان بعض مخلوقاته صارت فوقه - 00:02:14
اشهد ان لا تبارك وتعالى ومن جانب فنزوله ليس كنزول البشر ونحن لنا يعني امثلة مما خلق الله عز وجل في الدنيا ممكن ان نقرب بها هذه الصفة النارية تقريبا - 00:02:42
واما الخمس هذه وما تعلمون ما ادري ام يقول رماء الفلق بيننا وبينها هذا من مع زلك اياه تمز بنورها ويتخلل نورها كل هذه مسافات حتى يدخل الارض يعني لنا نصارى لهذه الشيعة التي تمدنا هي بها - 00:03:05
ومع ذلك الشمس لا تزال في عالم سمائها وقد نزل في اشعتها الى هذه المسافات والى الارض اخيرا وذلك الخبر هذا الاستشفاء وهو في الواقع كانسان لا يؤمن بالله عز وجل وعظمته - 00:03:49
واحاطته الكون بعلمه يقول كيف ربنا في لحظة واحدة يبقى على هذه النواة نادي اللغات المتنوعة تسيير النواب ان لم نقل انها بالوف مؤيدة من البشر ثم كيف يفهم على الحيوانات؟ يحقق وجبات هذه المجموعة كلها - 00:04:21
هذا لا يقال الا برزق المخلوق العاجل اما بالنسبة لرب العالمين الذي من صفاته انه على كل شيء قدير الخاص ابدا في قلب مسلم. كذلك قد يكن موقفنا دائما ابدا - 00:04:51
بالنسبة انها لا تشبه صفة من صفات الله من صفات عباد الله مطلقا. وصدق الله بقول وهو السميع النصير. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:05:10
التفريغ
معنى ان الله هو الظاهر وجاء في حديث النزول ان الله ينزل سلسلة الاخير من الليل الى السماء الدنيا وهل يفهم في حديث المليون ان الله منك سوف يسيء قطعا هذا هو الهام - 00:00:00
او ان نزول ربنا عز وجل الى السماء الدنيا من ان لا ننسى القاعدة التي عزتنا عنها امنة وهي انه تبارك وتعالى ليس كمثله شيء فلا يجوز للمسلم ان يتصور - 00:00:22
حينما يقرأ او يسمع هذا الحديث ان يطلبني بالنزول الالهي ان نزوله تبارك وتعالى كنزول اي انسان يعني الاوان هؤلاء اخواني ينزلون فحينما نزلوا من غرفة الدرس هنا المسجد الى الطريق - 00:00:49
اه مكان النفس منهم فلا ينبغي ان نتصور ان الله عز وجل انه ينزل الى السماء الدنيا ان يجوده فنجول هؤلاء الناس وهذا التشكيل والتشكيل كله باطل اولا وثانيا الانسان ينزل بعينه - 00:01:17
ووعدهم من ان يتمكن من الاتيان بكل اعماله ورغباته وهو لا يزال في مكانه او على عرشه فهو لضعف ينزل من عرشه قد سيدخل هذا كله دليل ضعفي النار قومنا تبارك وتعالى - 00:01:44
الذي له ومنزها كل صفات المقال ولا يجوز ان نتصور ان نزوله من فوق المخلوقات بنية الى سماء الدنيا ان انه اصبح الآن ذو المخلوقاته وان بعض مخلوقاته صارت فوقه - 00:02:14
اشهد ان لا تبارك وتعالى ومن جانب فنزوله ليس كنزول البشر ونحن لنا يعني امثلة مما خلق الله عز وجل في الدنيا ممكن ان نقرب بها هذه الصفة النارية تقريبا - 00:02:42
واما الخمس هذه وما تعلمون ما ادري ام يقول رماء الفلق بيننا وبينها هذا من مع زلك اياه تمز بنورها ويتخلل نورها كل هذه مسافات حتى يدخل الارض يعني لنا نصارى لهذه الشيعة التي تمدنا هي بها - 00:03:05
ومع ذلك الشمس لا تزال في عالم سمائها وقد نزل في اشعتها الى هذه المسافات والى الارض اخيرا وذلك الخبر هذا الاستشفاء وهو في الواقع كانسان لا يؤمن بالله عز وجل وعظمته - 00:03:49
واحاطته الكون بعلمه يقول كيف ربنا في لحظة واحدة يبقى على هذه النواة نادي اللغات المتنوعة تسيير النواب ان لم نقل انها بالوف مؤيدة من البشر ثم كيف يفهم على الحيوانات؟ يحقق وجبات هذه المجموعة كلها - 00:04:21
هذا لا يقال الا برزق المخلوق العاجل اما بالنسبة لرب العالمين الذي من صفاته انه على كل شيء قدير الخاص ابدا في قلب مسلم. كذلك قد يكن موقفنا دائما ابدا - 00:04:51
بالنسبة انها لا تشبه صفة من صفات الله من صفات عباد الله مطلقا. وصدق الله بقول وهو السميع النصير. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:05:10