يعني فواحد الحجم واحد الجسم واحد الخوار شديد ورهيب يوردو الما ويردو الاسطبل ديالو ويعني لا يفكر الصور يعني او كلمة يفكر هنا نضعها بين قوسين انه يثور كما هو طبعه في الاصل - 00:00:00
هذا الطفل الصغير ويمزقه اربا اربا ويفر من خلل. مع ذلك العادة الا في احوال خاصة. العادة ان هذا الثور يبقى مستجيبا ذلولا. ذلولا. ونقول ذلل الطريق. طريق ذللها بمعنى عبدها - 00:00:20
وسوى آآ حفرها وآآ نتوءاتها واحجارها. تكون الطريق محجرة وفيها يعني الحجر طالع نتوءات او محفرة ويجي واحد ويقادها او الجماعة كتواطيها وتقادها هذا تذليل للارض وتذليل للطريق كذلك الحيوان حينما يذلل ويصبح مروضا ترويضا وميسرة - 00:00:40
تيسيرا ومسخرا تسخيرا فعبارة وضعها ها هنا وضعها في هاد الصيغ تحمل كل هذه المعاني. ونرضى وضعها ذللا عيدا لنا وسخرها وهيأها لتستقبل الانسان لتستقبل الانام اي البشرية. وتكون طيعة تسير بهم الهوين في مسار الفلك - 00:01:12
سيرا الى الله جل وعلا استجابة لله تصنع الأرض بأمر الله الزمن وبذلك تحسم وتعد اعمار الانسان. طبعا بدورتها على نفسها ودورتها على الشمس فهي تسير. مدللة موضوعة الانسان ويصنع الله بها سبحانه وتعالى الفصول شتاء وربيعا فصيفا فخريفا - 00:01:44
والمستفيد هو الانسان هذه الارض تتبدل احوالها كل فصل شجرا وثمرا وحرصا وهلم جرا كلمات قلائل فيها من النعم ما لو بقي الانسان يتدبره عمره كله لنسب العمر ولا تنفد - 00:02:15
كلمات الله التي منها هذا القرآن العظيم ونرضى وضعها للانام يعني للمام وهذا اللام الأرض وضعها الله تعالى اي سخرها وذللها للإنسان فيه معنى الاختصاص وفيه معنى الغاية ايضا. اي الهدف هنا. اي ان الله جل وعلا خلق الأرض. ووضعها اي جعلها - 00:02:36
ذلولا طيعة مسخرة لمن؟ للانسان سبحانه وتعالى من ملك عظيم ورب منعم تواب رحيم جل وعلا ما يخطرش على البال ديال الناس كما قد يقع بعقول بعض من لا علم له بالله - 00:03:13
يعني ماشي ربي سبحانه خلق الكون وما كاينش فبالو سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا. ما فبالوش راه واحد الوقت غادي يخلق بنادم. لأنه خلق الكون قبل الإنسان بملايير السنين فهو معروف العلوم المعاصرة - 00:03:41
وكما هو مشار اليه ايضا في القرآن الكريم السنة النبوية ثم خلق الانسان واهبطه الارض او الى الارض. قلنا اهبطوا منها جميعا فسكن الانسان الارض كاين بنادم في التخطيط ديالو والتفكير ديالو ولذلك بعض اهل الفكر يظنون هذا الظن السيء الباطن كيديرو القياس الباطل - 00:04:00
ان مع وجود الفارق العظيم بين الخالق والمخلوق كيفاش يديرو هاد القياس يعني كيبدا يبان ليهم ابليس بحال بنادم شرى واحد القطار ديال الأرض ومازال ما مخممش اش غيدير فيه ها هو - 00:04:28
شوية بان لو يحرتو برا عاود قال انا غنبقى ندير فيه البحيرة لا غندير فيه واحد الدالية ديال العنب عاد كيفكر اش يدير فيه ودار فيه شي حاجة صالح لو لأي حاجة - 00:04:45
بعض الجاهلين بالله يقولون مثل هذا الكلام الساقط الذي لا يليق بالله جل وعلا والقرآن ينقضه من اللحظة الاولى التي خلق الله فيها الارض قبل ملايين السنين خلقها ملك خلقها وهو سبحانه وتعالى عليم. بان الانسان سيسكنها بامره وباذنه - 00:05:01
وبقضائه وقدره. ولذلك خلقها منذ اللحظة الاولى مهيئة للإنسان مهيئة للانسان. بمعنى انه جعل فيها اشياء سيستفيد الانسان منها بعض ملايير السن نعم لو سكنها الانسان في تلك اللحظات الاولى لما استطاع ان يعيش - 00:05:28
ربما لظروفها الطقسية انها دازت فيها عصور كما يتحدث اهل الجيولوجيا عصور جليدية واحوال غريبة رهيبة لا طاقة للكائن الحي بسكناها انئذ. وايضا عاشت فيها حيوانات شرسة ضخمة لا طاقة للانسان بمحاربتها - 00:05:55
ابدا كنت باينة سورة وعاشت الارض تقلبات جيولوجية غريبة جدا كنت انا جيت بسبب ذلك هداكشي كلو لي داز عليها. اكتنزت بسببه معادن. وطاقة بترول واشياء عجيبة في باطنها خلقت قبل ملايير السن وماتت قبل ملايين السنين وصارت تحت طبقات الأرض ليستفيد منها الإنسان - 00:06:15
بعد ازمنة بعيدة في مستقبل الارض ونرضى وضعها لننام تلك الديناصورات التي كانت تعيش كانت كتعيش باش يستافد منها الإنسان. بعدما تموت وتدخل باطن الأرض ويصنع اله بها ما يصنع من توازنات في تكوين الأرض - 00:06:46
وفي معادنها وطبيعتها والاشجار والغابات كل مكان والحيتان الضخمة التي يتحدث عنها اليوم التي ايضا ابتلعتها الارض في تحركاتها منازلها وصار منها مسار في باطن ارض للانسان ولذلك قال جل وعلا في سياق سورة البقرة هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا - 00:07:10
ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات. وهو بكل شيء عليم ماشي عاد بان لو هاد الشغل لا منذ البداية وهو بكل شيء عليم. خلق لكم ما دالة على الجهالة - 00:07:41
اي ما تعلمون وما لا تعلمون وما الله به وحده عليم. مما في الأرض خلق للانسان ما فوقها وما تحتها واكده رغم ان هاديك ما فالعربية كتعني جميع مع ذلك قال جميعا زاد وحدة اخرى ما استغراب - 00:08:03
بقية شاملة تدل على كل شيء مما هو في الأرض. عموم ولكن اكده حتى لا يخطر بالبال ان يستثني الانسان شيئا يقول لا هادوك لي كانوا قبل منا وديك يعني الحيوانات كانت وغابات - 00:08:27
احرقت وكذا قبل الإنسان بكذا وكذا سنة. لم لم يكن للإنسان. لا الله تعالى كيقول للإنسان لانه به نظم سبحانه ووزن مكونات الارض التي ستليق بالانسان حينما يهيئ الله الارض لذلك المخلوق فحينما تهيأت وطابت ونضجت - 00:08:43
خلق الانسان ليأكل ثمرتها ويعيش فوقها ونرضى - 00:09:12
التفريغ
يعني فواحد الحجم واحد الجسم واحد الخوار شديد ورهيب يوردو الما ويردو الاسطبل ديالو ويعني لا يفكر الصور يعني او كلمة يفكر هنا نضعها بين قوسين انه يثور كما هو طبعه في الاصل - 00:00:00
هذا الطفل الصغير ويمزقه اربا اربا ويفر من خلل. مع ذلك العادة الا في احوال خاصة. العادة ان هذا الثور يبقى مستجيبا ذلولا. ذلولا. ونقول ذلل الطريق. طريق ذللها بمعنى عبدها - 00:00:20
وسوى آآ حفرها وآآ نتوءاتها واحجارها. تكون الطريق محجرة وفيها يعني الحجر طالع نتوءات او محفرة ويجي واحد ويقادها او الجماعة كتواطيها وتقادها هذا تذليل للارض وتذليل للطريق كذلك الحيوان حينما يذلل ويصبح مروضا ترويضا وميسرة - 00:00:40
تيسيرا ومسخرا تسخيرا فعبارة وضعها ها هنا وضعها في هاد الصيغ تحمل كل هذه المعاني. ونرضى وضعها ذللا عيدا لنا وسخرها وهيأها لتستقبل الانسان لتستقبل الانام اي البشرية. وتكون طيعة تسير بهم الهوين في مسار الفلك - 00:01:12
سيرا الى الله جل وعلا استجابة لله تصنع الأرض بأمر الله الزمن وبذلك تحسم وتعد اعمار الانسان. طبعا بدورتها على نفسها ودورتها على الشمس فهي تسير. مدللة موضوعة الانسان ويصنع الله بها سبحانه وتعالى الفصول شتاء وربيعا فصيفا فخريفا - 00:01:44
والمستفيد هو الانسان هذه الارض تتبدل احوالها كل فصل شجرا وثمرا وحرصا وهلم جرا كلمات قلائل فيها من النعم ما لو بقي الانسان يتدبره عمره كله لنسب العمر ولا تنفد - 00:02:15
كلمات الله التي منها هذا القرآن العظيم ونرضى وضعها للانام يعني للمام وهذا اللام الأرض وضعها الله تعالى اي سخرها وذللها للإنسان فيه معنى الاختصاص وفيه معنى الغاية ايضا. اي الهدف هنا. اي ان الله جل وعلا خلق الأرض. ووضعها اي جعلها - 00:02:36
ذلولا طيعة مسخرة لمن؟ للانسان سبحانه وتعالى من ملك عظيم ورب منعم تواب رحيم جل وعلا ما يخطرش على البال ديال الناس كما قد يقع بعقول بعض من لا علم له بالله - 00:03:13
يعني ماشي ربي سبحانه خلق الكون وما كاينش فبالو سبحانه وتعالى عن ذلك علوا كبيرا. ما فبالوش راه واحد الوقت غادي يخلق بنادم. لأنه خلق الكون قبل الإنسان بملايير السنين فهو معروف العلوم المعاصرة - 00:03:41
وكما هو مشار اليه ايضا في القرآن الكريم السنة النبوية ثم خلق الانسان واهبطه الارض او الى الارض. قلنا اهبطوا منها جميعا فسكن الانسان الارض كاين بنادم في التخطيط ديالو والتفكير ديالو ولذلك بعض اهل الفكر يظنون هذا الظن السيء الباطن كيديرو القياس الباطل - 00:04:00
ان مع وجود الفارق العظيم بين الخالق والمخلوق كيفاش يديرو هاد القياس يعني كيبدا يبان ليهم ابليس بحال بنادم شرى واحد القطار ديال الأرض ومازال ما مخممش اش غيدير فيه ها هو - 00:04:28
شوية بان لو يحرتو برا عاود قال انا غنبقى ندير فيه البحيرة لا غندير فيه واحد الدالية ديال العنب عاد كيفكر اش يدير فيه ودار فيه شي حاجة صالح لو لأي حاجة - 00:04:45
بعض الجاهلين بالله يقولون مثل هذا الكلام الساقط الذي لا يليق بالله جل وعلا والقرآن ينقضه من اللحظة الاولى التي خلق الله فيها الارض قبل ملايين السنين خلقها ملك خلقها وهو سبحانه وتعالى عليم. بان الانسان سيسكنها بامره وباذنه - 00:05:01
وبقضائه وقدره. ولذلك خلقها منذ اللحظة الاولى مهيئة للإنسان مهيئة للانسان. بمعنى انه جعل فيها اشياء سيستفيد الانسان منها بعض ملايير السن نعم لو سكنها الانسان في تلك اللحظات الاولى لما استطاع ان يعيش - 00:05:28
ربما لظروفها الطقسية انها دازت فيها عصور كما يتحدث اهل الجيولوجيا عصور جليدية واحوال غريبة رهيبة لا طاقة للكائن الحي بسكناها انئذ. وايضا عاشت فيها حيوانات شرسة ضخمة لا طاقة للانسان بمحاربتها - 00:05:55
ابدا كنت باينة سورة وعاشت الارض تقلبات جيولوجية غريبة جدا كنت انا جيت بسبب ذلك هداكشي كلو لي داز عليها. اكتنزت بسببه معادن. وطاقة بترول واشياء عجيبة في باطنها خلقت قبل ملايير السن وماتت قبل ملايين السنين وصارت تحت طبقات الأرض ليستفيد منها الإنسان - 00:06:15
بعد ازمنة بعيدة في مستقبل الارض ونرضى وضعها لننام تلك الديناصورات التي كانت تعيش كانت كتعيش باش يستافد منها الإنسان. بعدما تموت وتدخل باطن الأرض ويصنع اله بها ما يصنع من توازنات في تكوين الأرض - 00:06:46
وفي معادنها وطبيعتها والاشجار والغابات كل مكان والحيتان الضخمة التي يتحدث عنها اليوم التي ايضا ابتلعتها الارض في تحركاتها منازلها وصار منها مسار في باطن ارض للانسان ولذلك قال جل وعلا في سياق سورة البقرة هو الذي خلق لكم ما في الارض جميعا - 00:07:10
ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات. وهو بكل شيء عليم ماشي عاد بان لو هاد الشغل لا منذ البداية وهو بكل شيء عليم. خلق لكم ما دالة على الجهالة - 00:07:41
اي ما تعلمون وما لا تعلمون وما الله به وحده عليم. مما في الأرض خلق للانسان ما فوقها وما تحتها واكده رغم ان هاديك ما فالعربية كتعني جميع مع ذلك قال جميعا زاد وحدة اخرى ما استغراب - 00:08:03
بقية شاملة تدل على كل شيء مما هو في الأرض. عموم ولكن اكده حتى لا يخطر بالبال ان يستثني الانسان شيئا يقول لا هادوك لي كانوا قبل منا وديك يعني الحيوانات كانت وغابات - 00:08:27
احرقت وكذا قبل الإنسان بكذا وكذا سنة. لم لم يكن للإنسان. لا الله تعالى كيقول للإنسان لانه به نظم سبحانه ووزن مكونات الارض التي ستليق بالانسان حينما يهيئ الله الارض لذلك المخلوق فحينما تهيأت وطابت ونضجت - 00:08:43
خلق الانسان ليأكل ثمرتها ويعيش فوقها ونرضى - 00:09:12