عليه في الدنيا فهو الى الله ان شاء عفا عنه وان شاء عاقبه. فبايعناه على ذلك متفق عليه سبق الكلام على اول هذا الحديث على جمل منه وهو ان لا تشركوا بالله شيئا - 00:00:16ضَ