باحث

شوف هذا الكذب يعني الكذب المفتوح السيد البدوي هذا الرجل هل كان يصلي؟ هل صلى لله ركعة؟ شف بشاية تراجم كلها انه لم يصلي لله ركعة وانه كان اولا ما يعرف نسبه - 00:00:00ضَ

وكان يأتي من المغرب جاي من مكة وان اهله في مكة ليس له اهل في مصر ولا يعرف له نسب ولا يعرف حتى ان كان ذكر او انثى فانه كان ملثما كل الوقت - 00:00:16ضَ

يلبس اللثام وكان هو مع مجموعة من الناس سطوحية كانوا يسموهم السطوحية لانهم على على على سطوح يصرخون طول الليل واهل طنطا كانوا يشتكوا منهم. يا جماعة يعني اذيتونا صراخ طول الليل. ديت - 00:00:30ضَ

وكذلك كانوا يتغوطون ويبولون من فوق السطوح ويرمون قذراتهم من فوق وداخل المسجد مرة ولقاهم كذا فسبهم فهذا رجل علم ولا دين ولا صلاة ولا اي شيء لله اسأل بس - 00:00:48ضَ

كيف صار هذا الرجل وليا لله؟ ما هي مقومات الولاية عنده؟ اقل شيء هل كان يصلي؟ باعترافهم بهن انه ما ركع لله ركعة وكل كلامه في الكرامات كرامات نجسة التي يحكيها الناس هذا انه والله اكل - 00:01:08ضَ

كل خبزة امه هو ما كانش له ام اصلا في مصر وحتى ديت الخبير شرب البحر كله. زي باب المفجوع عند العامة يقول لك بطن بطن السيء. الواحد اللي ياكل كتير يقول لك ده بطنه بطن السيد - 00:01:27ضَ

طيب يا اخي اللي بطنه بياكل الدنيا كلها ده كيف يكون ولي لله كيف يكون هذا وليا لله وللاسف هذا الرجل جاء مر هذا المرور في العالم الاسلامي وسكن في هذا المكان - 00:01:39ضَ

في في في طنطا يبدو اختار يعني وسط الدلتا ثم ادعيت له كرامات في كرامات صليبية كان المسلمين في هذا الوقت يحاربون يعني الصليبيين وهذا الرجل ادعى انه وهو في طنطا راح مد ايده - 00:01:56ضَ

وجاب الاسرى من فرنسا الى الاسرى المصريين وصارت اغنية عند المصريين الله الله يا بدوي جاب اليسرى. جاب اليسرى جاب الاسرى. ها؟ ايده طويلة ايده طويلة يقول لك مد يده وهو جالس وراح - 00:02:15ضَ

جاب الاسرى من فرنسا وجوبهم للمسلمين راح يكون طبعا حكايات مكذوبة عنه والتقاءه من دقيق العيد وانه يعني هزم المناظرة ابن دقيق العيد كذب من الكذب يا شيخ هاني بقى زندقة - 00:02:35ضَ

واقول الذي روج اكبر مروج لهذه الزندقة هو عبدالوهاب الشعراوي وللاسف ان له قبر مزور وله كذا وله اليد في نهاية القرن التاسع وهذا هو الذي سوق التصوف اكبر اكبر مسوغ للتصوف - 00:02:59ضَ

مم. عبدالوهاب الشعراوي في كتابه طبقات الصوفية. وفي هذه البلاء العظيم. هم. هو عموما اه - 00:03:16ضَ