كشف النقاب عن مخدرات ملحة الإعراب

كشف النقاب عن مخدرات ملحة الإعراب 25

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة - 00:00:00ضَ

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد ولا زال الحديث مع الناظم الشارح فيما يتعلق بدمع المذكر السالم - 00:00:27ضَ

كنا ذكرنا ان هذا الباب على قسمين منه جمع حقيقي وهو الذي يصدق عليه تعريف الحج ما لا يصدق عليه الحد هو النوع الثاني الذي يسمى الملحق حكمه حكم جمع المذكر السالم في اعرابي - 00:00:42ضَ

ارفع بالواو وينصب ويجر بي بالياء وعرف الجمع بانه ما دل على اكثر من اثنين بزيادة في اخره مع سلامة بناء مفرده. قلنا لابد من زيادة من التغيير بغير اعلان - 00:01:03ضَ

من اجل ادخال ومصطفون يعني الاصل الاسم المنقوص اذا جمع بواو ونون والاسم المقصور اذا جمع بواو هذا الاصل المقاظون مصطفون هذا مثال هذا يعتبر مثالا والاصل المراد به ماذا - 00:01:20ضَ

الاسم المنقوص اذا جمع بواو لا نون يحصل له تغير يحصل له تغير جمع المذكر السالم يشترط فيه سلامة مفرده وهذا لم يسلم ما الجواب يقول لم يسلم لعلة علة لان المحذوف هنا - 00:01:44ضَ

لان المحذوف هنا الياء علة تصرفية ومعلوم ان ما حذف العلة التصريفية فهو وهو كالثابت يعامل معاملة اذا مع سلامة بناء مفرده هذه مطاردة ام لا؟ نقول نعم مطردة ولو تقديرا باعتبار المنقوص - 00:02:03ضَ

المقصود ثم ذكر حكمه وذكر امثلة تتعلق به ثم ذكر شروطه المعتبرة وذكرنا ان جمع المذكر السالم يشترط فيه الشروط الثمانية المذكورة في المثنى الافراد والتركيب المعرب الى اخره وزاد هنا الشارع - 00:02:24ضَ

على ما ذكر في باب المثنى ان الذي يجمع بواو ونون اما جامد واما اما جامد واما واما صفة. يشترط في الجامد يشترط في الجامد اولا يكون علما هذي كلها قيود للعلن. اولا تذكر العلم - 00:02:45ضَ

ان يكون علما. اذا الجامي ليس بعلم لا يجمع بواو نون ومثل ماذا رجل رجل هذا مفرد جامد يعني غير مشتق يدل على ذات فقط هل يجمع بواو ونون الجواب لا لم - 00:03:11ضَ

مع كونية جامدة لانه ليس بعلم هكذا تعلم. لانه ليس بعالم. لماذا فرقت بين العالم وبين العلم من اين جئت بهذه البدعة ها العرب النقل نعم سماع نعم وعند كل مبنية على اعلى السماء. فرقت العرب تفرغ. ما قيل رجلونا - 00:03:27ضَ

وانما قيل زيدونة اذا الرجلون هذا لا لا لم يسمع لو سمع لا اشكال لكنه لم لم يسمع. والقاعدة الكبرى في باب لسان العرب هو السماع. هو تمام اذا ان يكون علما ثم تأتي القنود الاخرى. ان يكون علما لمذكر عاقل - 00:03:48ضَ

خاليا من تاء التأنيث عرفنا هذا على مذهب المصريين عند الكوفيين لا يشترط هو الصحيح فيقال في العالم نحن صلحونا حمزونة يصح في خلاف خلاف. مصريون يمنعون لانه يشترط ان يكون علما لمذكر - 00:04:09ضَ

وهذا باعتبار اللفظ مهند طلحة لكن نحن نراعي المعنى كما ذكروا في قولهم ماذا؟ لمذكر عاقل مذكر قالوا لو سمي رجل بزينب وعندنا زينب وزينب رجالي اليس رجل سمي رجال بزينب نقول ماذا - 00:04:35ضَ

زينبون هكذا عند البصري لم يراعوا اللفظ من حيث ماذا من حيث كونه علما لمؤنث. فيقال زينبون اذ رضيتم بالنظر الى المعنى وهجرتم اللفظة كذلك هنا طلحة وحمزة باعتباره المعنى - 00:04:57ضَ

مذكر مثل مسمى زينب اذا لا فرق بينهما لا فرق بينهما وهذا هو الصواب مذهب الكوفيين هنا اصح هذا ما يتعلق بكونه مفردا علما الى او صفة ما المراد بالصفة - 00:05:14ضَ

مشتاق ما المراد المشتاق تعريف ما دل على ذات ومعنى ما دل على ذات ومعنى وما دل على ذات وصفة جامد وما دل على على ذات فقط او لا نعبر بالصفة نقول معنا - 00:05:30ضَ

او معنى ان مسمى الالفاظ قد يكون ذاتا وقد يكون قد يكونوا معنا قد يكون ذاتا كزيد مسماه ذات شخص وحجر وجبل وقد يكون معنا كضرب مثلا او ما يكون فيه في الذهن - 00:05:54ضَ

مفهوم الانسان هذا الذهن وقد يكون مسماه لفظا قد يكون مسمى اللفظ لفظا وزيد كلمة زيد كلمة مسمى الكلمة هنا لفظ الزيت ليس المقصود به مسمى الزيت وانما المقصود له في لفظ الزيت. اذا قد يكون مسمى اللفظ لفظا - 00:06:14ضَ

او صفة لمذكر يحترف به عن صفة الليل مؤنث مثل ماذا حائض لا يقال فيه حائض. لمذكر عاقل خالية بالنصب صفة لصفة خالية من التاء قابلة لها او دالة على التفضيل - 00:06:47ضَ

نعم هذا ان ماذا ودالة على التفضيل قد احترز به هذا مقيد ان هذا المقيد ان يكون محلا بال او ان يكون مضافا الى الى نكرة. الافضلون من كذا. يعني يأتي بلفظ من؟ على الاصل في باب افعال. اما المجرد من ال ومن الاظافة هذا - 00:07:04ضَ

الزم التوحيد يلزم التوحيد وبابه افعل التوضيح كما كما سيأتي ثم ذكر ما يتعلق بالنون واحوالها امر واضح ثم شرعنا في الملحق وجمع المذكر السالم وعرفنا انه اربعة انواع اهم شيء ان تعرف ان ضابط الملحق ذكر السالم انه ما لا يصدق عليه حد الجمع - 00:07:30ضَ

ما لا يصدق عليه حد الجمع. لو جئت نظرت الى حد الجمع يعني حقيقة الجمع لا يصدق على ما سيأتي ذكره. كنا قرأنا شيئا منه قال هنا الاول اسم جمع - 00:07:55ضَ

ومثل له بي اولو اسم جمع الذي بمعنى صاح هل له مفرد ام لا؟ يقول نعم له مفرد. لكن ليس من لفظه. وانما من من معناه لان اولوا بمعنى بمعنى اصحاب جمع. بمعنى اصحاب ذو بمعنى بمعنى صاحب. لكن ذو ليست مفردا لي اولي - 00:08:07ضَ

اسم الجمع ما دل على افراد كثيرة وليس له واحد من لفظه ولا من معناه وقيل بل له مفرد من معناه. يعني قول اخر مما ذكره هنا واشتهر عند النحات اولوا - 00:08:31ضَ

وعالمونا قولوا اعلموا. هذان مثالان النوع الاول وعشرون واخواته هذا كذلك ادخله الشارح هنا او المحشي واخوات اين ظاهره من العقود من ثلاثين الى الى تسعين لانها اسماء جموع ليس لها واحد من لفظها ولا من معناها - 00:08:47ضَ

قال والثاني وهو محل وقفنا. جموع لم تستوفي الشروط فمنها اهلنا اهلنا له مفرد او لا له مفرد لكنه جامد وليس بعلم والجامل اذا جمع بواو ونون ليس علما هذا صار شاذا - 00:09:09ضَ

والملحق كله يسمى شاذا عند النحات الملحق حتى في باب المثنى يسمى ماذا؟ يسمى شاذة. ولا بأس ان يقال بانه شاذا هنا اهلون هذا له مفرد وهو اهل لكن هل سوف الشروط تجاوب ولا - 00:09:28ضَ

مع كونه جامدا ليس مشتقا ولكنه ليس بعلم لكنه ليس بعلم. وكل جامد ليس بعلم يجمع بواو ونون فهو ملحق به جمع المذكر السالم اهلنا وهو اسم جنس جامد للقريب بمعنى ذي القرابة - 00:09:48ضَ

واهلونا وان كان جمع اهل فاهل ليس بعلم ولا صفة وهو جمع لم يستوفي الشعور. نفي الصفة هنا لا نحتاج لماذا لان الصفة تعلم من لفظها. اسم الفاعل واسم المفعول افعل التفضيل الى اخره. وهي معلومة من لفظها. لكن اهل عرفنا من لفظه انه جامع - 00:10:05ضَ

ثم هل هو عالم ام لا هنا السؤال؟ ليس بعلم اذا جمع بواو ونون فيكون شاذا. يكون ملحقا بجمع المذكر السالم يرفع بالواو وينصب بالياء وهو جمع لم يستوي في الصمود - 00:10:25ضَ

قالوا والثالث قال ومنها وابلونا جمع وابل وهو المطر الغزير وكذلك اسم جنس ليس بعلم ولا والثالث جموع تكسير ومثل له الشارحون بي باراظونة اراضونا جمع جمع ارض اذا الراء ساكنة - 00:10:40ضَ

المفرد الله وشرط جمع الركن السالم ان يسلم فيه واحده. هنا لم يسلم فيه واحدة. تغير او لا تغير وهذا التغير ليس لعلة تصريفية بل لذات الصيغة قد عرفنا ان ثم فرقا بين ما تغير - 00:11:01ضَ

لعلة تصريفية هذا لا يمنع من ادخاله في جمع المذكر السالم مثل قاضونا بعضنا كنا الضاد اصلها ماذا عصرها مكسورة. قاضي اذا نقلت الكسرة الى الى ضمة من اجل ماذا - 00:11:21ضَ

من اجل ان تصح الواو لان الواو اذا بقي قاضي هكذا واو ساكنة قبلها كسرة وجب قلبها لا يمكن ان نخرج عن هذا الماء الزقي الا بماذا الا بقلب الكسرة ضمة. تغيير او لا تغيير - 00:11:38ضَ

لكنه لعلة تصنيفية. علة تصنيفية. لا يمنع هذا من ادخاله في دمع المذكر السالم. لكن ارادون ارض هذا ليس لعلة تصريفية. هذا الفرق بين جمع المذكر السالم وجمع التكسير اذا حصل فيه تغيير شكل - 00:11:58ضَ

هل هو لذات الصيغة لذات الجمع ام لعلة تصريفية وفرق بين النوعين؟ فارادون هذا جمع تكسير حكم هنا المشهور عند كثير من اللوحات ان ارضون هذا جمع تكسيره قال فمنها ارادونا بفتح الراء جمع تكسير لارض بسكونها وهو مؤنث وغير عاقل. قالوا ومنها سنون بكسر السين - 00:12:15ضَ

ليس سنون بكسر السين جمع تكسير لسنة بفتحها وهو مؤنث وغير عاقل وبابه بابه اي باب السنين ونظائره وهو كل ما كان جمعا لثلاثي حذفت لامه وعوض عنها هاء التأنيث - 00:12:40ضَ

سنة عصر او سنة على الخلاف سنوات سنهات في نزاع سنة سنة هذا او ذاك اللام حذفت وعوض عنها قيل سنة اذا سنة سنة هذا ثلاثي او لا؟ قل نعم ثلاثي - 00:13:04ضَ

هل التاء اصلية؟ الجواب لا. قد عرفنا سابقا ان الاصل في وضع الاسم ان يكون على ثلاثة احرف فاذا وضع الاثم على حرفين قلنا يبنى العصر لانه اشبه الحرف في اصل وضع الحرف - 00:13:24ضَ

لان اصل الوضع على حرف او حرفين من شأن الحرف والاصل فيه انه مبني واذا جاء الاسم على حرف او حرفين بني لهذه العلة شبه الوضع واذا كان معربا نسأل سؤالا - 00:13:41ضَ

اين الحرف الثالث قد يكون محذوفا اعتباطا يعني بغير علة تصرف الحذف عند الصرفيين نوعان حذف الاعتباط هكذا اعتباط من اللفظ يعني هكذا ليس لعلة تصريفية وحذف لعلة تصرفي، وهذا الذي يدرس - 00:13:55ضَ

اما الحذف والاعتباط هذا ينقل مرده الى المعاجم ونحوها. ولو ذكر في كتب الصرف يذكر من اجل ماذا فائدة فقط اما الذي يدرس ويقعد له ويؤصل ويعلم هو ماذا؟ هو ما كان لعلة تصريفية - 00:14:18ضَ

وهنا سنة سنون هذا العصر الواو لغير علة تصريفية اعتباطا والمحذوف اعتباطا قد يعوض عنه وقد لا يعوض وهنا عوض عنه ماذا الهى عوض عنه الهى لذلك مر معنا في اول كتاب اسم - 00:14:34ضَ

اما السيمون من الوسم وهذا او ذاك حصل حذف من الاول الفاء او اللام وعوض عنه ماذا معوضة او معوض الهمزة حمزة عوض عنه وهي مكسورة اصلا على مذهب المصريين سمون على وزن فعله - 00:14:53ضَ

او سمون اما بكسر الصين او او بضمها. على كل هنا عوض عنه الهمزة. وهنا كذلك عوض عنه هاء التأنيث. ولذلك قال حذفت لا معوض عنها او التأنيث ولم يكسر - 00:15:18ضَ

تكسيرا يعرب معه بالحركات. يعني الا يعارض قوله اولا يعني لم ينقل فيه الجمعان ومرة معنى ان بعض الالفاظ يجمع بي بنوعين مثل الزيوت هذا جمع تكسير وزيدون جمع بواو ونون. هنا سنوات - 00:15:31ضَ

لم يجمع الا بي سي نونا. قال ماذا هنا ولم يكسر تكسيرا يعرض معه بالحركات. يعني لم ينقل لم ينقل جمعه جمع تكسيره وانما نقل جمعه بواو ونون فقط. هذا كله ضوابط لي لهذا البابين - 00:15:51ضَ

فهذا الباب اضطرد فيه الجمع بالواو والنون رفعا وبالياء والنون نصبا وجرا نحو عظة وعظين كذلك هو عزة وعظيم وايرين ومئة ومئين كل هذا الفاظ تحفظ كلها تحفظ. يعني لا يقاس عليها. انما الباب هنا كله شاذ - 00:16:10ضَ

او محفوظة يعني لا نزيد على اهلين او بلين نحوها وانما الفاظ تحفظ قال تعالى كم لبثتم في الارض عدد سنين الذين جعلوا القرآن عضين عن اليمين وعن الشمال عزين واصل سنة سنوي او سنة - 00:16:29ضَ

لقوله في الجمع سنوات سنهات وبالفعل سانيت وسنة. يعني خلاف في نوع المحذوف. مثل دمون ودميوب. ما هو نوع المحذوف اذا ارادون والسنون وبابه هذا جمع تكثير يعني ملحق به هذا النوع - 00:16:46ضَ

النوع الرابع من الانواع هذا الملحق بجمع المذكر السالم ما سمي وما سمي به منهم وما اي لفظ سمي به يعني جعل علما في الاصل يدل على الزيدونة يدل على ثلاثة فاكثر - 00:17:05ضَ

جعلته علما انت حر سمي ابنك بما شئت من الجموع لكن هل بعد النقل يدل على جمع او على فرد على فرضه يدل على فرد واحد قل جاء الزيدون ويكون المقصود به ماذا؟ واحد. هذا ممكن تلغز به - 00:17:22ضَ

جاء الزيتون وذهب الزيتونة. ورأيت الزيدين والمقصود به واحد قال سمي بي وجعل علما لواحد منه اي من جمع المذكر السالم. ومما الحق به اي جعل عالما مقولا لشيء من الاشياء وذلك زيدان - 00:17:40ضَ

على كونه على من؟ زيدون علما منقولا لشخص واحد ومثل كل علم على صيغة الجمع كعليين اسم لاعلى الجنة ونصيبينا علمي بلدين بالعراق والشام ويلحق بالجمع في ارامس اصحاب الاصل على اعلى الراجح. اذا النوع الرابع ما سمي به منه - 00:17:56ضَ

نقل من دلالته على الجمعية الى الى الفرد المعين. فكل من هذه الاسماء ترفع بالواو. يعني هذه الانواع الاربعة ترفع بالواو كشأن جمع المذكر الحقيقي ترفع بالواو وتنصب وتجر بالاء حملا عليه على جمع المذكر السالم. لانه سمع هكذا. هذا العلة - 00:18:21ضَ

نقل عن العرب وجاء بل في القرآن انه عمل معاملة جمع المذكر السالم. جاء في محل رفع بالواو والنون وجاء في محل نصب بي بالياء. فدل ذلك على انه يعامل معاملة جمع المذكر السالم. نظرنا في تحقق شروط الجمع فيه فلم نجدها - 00:18:43ضَ

علي بكونه ملحقا نحكم عليه بكونه ملحقا. يبقى السؤال ورد في القرآن عشرون وثلاثون الى اخره وعرفنا انه ملحق بالجمع ويسمى الشاذان وهل يقال في القرآن ما هو شاذ في تفصيل - 00:19:03ضَ

في تفصيل هذا لا يقال عند عامة الناس هل في القرآن ما المراد بالشاذ؟ الشاذ نوعان القياس يعني خالف قواعد النحات يسمى شاذ وشاذ استعمالا الذي هو في لسان العرب يعني ما خالف لسان العرب قواعد العرب - 00:19:22ضَ

وهنا خالف قواعد النحات. الثاني نعم يقال لا بأس. نقول هذا الشاذ على مذهب النحات. اما الشهادة استعمالا فلا يجوز لانه يعتبر خارجا عن لسان العرب. واما الشاذ الشاذ قياسا فهذا لا بأس ان يكون لانه قد يكون كثيرا في لسان العرب. ولذلك الملحق بجمع المتذكر سالم من الاعداد هذا كثير - 00:19:42ضَ

هذا قد يكون في بعض الالفاظ اكثر استعمالا من دمع المذكر الحقيقي وهو شاذ دل ذلك على ان العبرة هنا بماذا؟ هل وافق قواعد النحاة ام لا؟ هل وافق قواعد النحات ام لا؟ او كذلك عند عند الصرفيين - 00:20:07ضَ

وكل من هذه الاسماء ترفع بالواو تنصب تجر بالياء حملا عليه لفقد ما اعتبر فيه من الشروط فيها. اي في هذه الانواع باب في الجمع بالف وتاء مزيدتين اي هذا باب - 00:20:24ضَ

موضوع في بيان اعراب هذا الجمع اعراب هذا الجمع وهو يبوب يميز هذا الباب عن عن سابقهم الذي تحققت وحصلت جمعيته بالف وتاء مزيدتين. لانه قال باب بالتنوين لانه لم يضفهم - 00:20:41ضَ

بناء على الاصل لو اظافه كما في الباب السابق باب جمع المذكر الثاني باب جمع حذف التنوين والتنوين يحذف الاضافة هنا قال باب لان ما بعده في وهو حرف هل يصح اضافته اليه؟ الجواب لا - 00:21:00ضَ

باب في الجمع ثم بين حقيقة هذا الجمع بقوله بالف بالف يعني تحققت وحصلت جمعيته بالف وتاء وصف الالف والتاء بكونهما مزيدتين عن الالف الاصلية ولو زيدت التاء او عن التاء الاصلية ولو زيدت الالف - 00:21:19ضَ

لان القضاة هذا اخر الف وتاء صحيح لكن ليس جمع معنى السالم وكذلك اموات الف وتاء لكنه ليس جمع ذكر السائل. الالف في قضاة اصلية والتاء زائدة واموات الالف زائدة وتاء اصلية - 00:21:42ضَ

اذا مزيدتين لابد من تحقق الوصفين لهما معا فاذا انتفيا او انتفى احدهما لا يكون جمع لا يكون جمعا بالف وتاء مزيدتين وعبارة الناظم في شرحه باب جمع المؤنث السالم. وهذا تعبير اخر - 00:22:01ضَ

المشهور عند الاولين جمع المؤنث السالم. وجاء ابن مالك رحمه الله ومن بعده قالوا ماذا؟ ما جمع بالف وتاء. لان جمع المؤنث السالم فيه اعتراض اعتراض يدل على ان ما جمع - 00:22:20ضَ

جمع مؤنث سالم. اولا مؤنث قالوا مفردات تبي مفردات هذا الجمع ليست كلها مؤنثة ولذلك تقول الحمامات والطبلات الى اخره هذي مذكرة صحيح مذكرة وليست مؤنثة. ثانيا السالم مفهومه ما سلم فيه واحد - 00:22:36ضَ

المذكر السالم وجدنا الفاظا كثيرة لم يسلم فيها واحد مثل سجدات هذا جمعه سجدة سجدة فاعلة اذا الجيم ساكنة المفرد وفي الجمع سجد حصل تغير او لا حصل تغير وليست العلة تصريفية بل لذات الجمع. اذا لم يسلم فيه واحد. كذلك حب لا يجمع على حب لايات - 00:22:59ضَ

قلبت الالف ياء وان كان لعلة تصريفية لكن مرده الى الى كون النظر في هذا الجمع انه لم يسلم فيه واحده نلحقه بهذا المعنى فلما رأوا الاعتراض على هذين القيدين مهمين جمع مؤنث سالم مؤنث ليس كل مؤنث - 00:23:28ضَ

سالم ليس كله سالما. فعدلوا عن هذه العبارة الى ما جمع بالف وتاء مزيدتين. والثاني هذه لا اعتراض عليها قطعا. ما جمعت الف وتاء مزيدتين لا اعتراض عنه. لكن اجاب كثير من المتأخرين الذين وقفوا على هذا المصطلح جمعنا الثاني بان - 00:23:48ضَ

هذه المراعاة باعتبار الاغلب ولا بأس ان يسمى الشيء باعتبار اغلبه انه سلم فيه واحده وكان مؤنثا. واما السبل وحمامات هذه المفردات بمعنى ان ما جمع بالف وتاء وهو مؤنث اكثر بكثير مما جمع بالف وتاء وهو مذكر. والعبرة بماذا - 00:24:08ضَ

بالاغلب حتى في نساء العرب بل حتى في الشرع غير الغالب يلحق بي بالاغنم. اذا اجابوا عن هذا المعنى بهذا قال هنا باب جمع المؤنث السالم والتعبير في الترجمة بالجمع جري على الغالب جري على على الغالب لانه قد يكون اسما - 00:24:30ضَ

جمع كأولاة او مفردا كعرفات وازرعة. هذا جوابه ليس من هذا القبيل. وانما نقسمه كما قسمنا المثنى وجمع المذكر السالم حقيقي وملحق به. الملحق به هو الشاذ الذي خرج عنه عن القواعد والاصول - 00:24:50ضَ

وهنا كونه جمعا يبقى على اصله. لا نقول جمعنا لابد من ادخال المفرد ما سمي به لا وهذا الفك العبارة اللي او لهذا اللقب جمع هذا فيه نظر وانما الجمع جمع كسب لابد ان ان يدل على على اكثر من اثنين - 00:25:11ضَ

من اجل ان يكون قبل الجمع ثلاثة على اكثر من من اثنين ادخال ما سمي به وهو مفرد في قولهم جمع هذا فيه نذر لماذا؟ لان الاصل في اطلاق المصطلحات ان يكون حقيقة - 00:25:33ضَ

واطلاق ما هو جمع على المفرد؟ هذا مجاز هذا مجازه. اذا النظر يكون به بهذا الاعتبار. فقوله هنا والتعبير في ترجمة بالجمع لفظ جمع هذا جري على على الغانم لانه قد يكون اسم جمع لا علاقة لنا باسم الجمع هنا - 00:25:48ضَ

لو جمع بالف وتاق هذا ملحق وليس البحث فيه ليس البحث في كولاة او مفرد كعرفات عرفات ملحقة هذا ليس جمعا ليس جمعا لماذا؟ لان الجمع مدلوله اكثر من اثنين - 00:26:07ضَ

عرفات مدلوله شيء واحد هو علم صحيح بلى فإدخال في هذا الموضع فيه شيء من التكلف. قال والتعبير بالمؤنث ايضا جري على الغار. نعم. النظر فيها هذين قيدين مؤنث مؤنث والمؤنث قلنا هذا صفة لموصوف محذوف مثل المذكر - 00:26:22ضَ

لان التأنيث معنى يعني يسمعن فلا يجمع كالتذكير لابد ان يكون بعد جمع المفرد المذكر جمع المفرد المؤنث. فلابد ان يكون هذا المظاف في المعنى من اجل تصحيح اللفظ لا بد ان يكون صفة لموصوف محذوف - 00:26:42ضَ

اذا قلت جمع مذكر يعني مذكر المراد به التذكير التذكير لا يجمع شيء واحد. وموجود في الذهن لا يتعدد وكذلك التأنيث شيء واحد. او موجود في الذهن فلا يتعدل. ما الذي يتعدد - 00:27:03ضَ

المفردة الاحاد الاعتبار الخالد ويتعين ان نجعل هذين اللفظين صفتين لي موصوفين محذوفين. جمع المذكر اي جمع المفرد المذكر. جمع المؤنث اي جمع المفرد المؤنث. هذا متعين قال والتعبير بالمؤنث ايضا جاري على الغالب - 00:27:19ضَ

لانه قد يكون جمعا لمذكر. نحو اسطبلات في جمع الصبل. وهو موقف الدابة وهذا اعتراض في محله قلنا هذا غير غير غالب صار علما صار علما. وبل بعظ يعبر بكونه قد جرد عن معناه اصلا - 00:27:40ضَ

جرد عن معناه يعني ماذا انه نقل كما اذا نقلت زينب وجعلته اسما لمذكر ترى ماذا ملاحظ فيه اللفظ او ما كان سابقا لا يلاحظ فيه لان العبرة بماذا؟ باللفظ وقد جعل علما لمذكر. سميت رجل ماذا؟ زينب او فاطمة - 00:27:58ضَ

صار ماذا مذكرا صار مذكر. اذا هذا الاسم صار مذكرا. اذا العبرة بماذا؟ بما هو عليه او بما كان بما هو عليه هنا كذلك جعل هذا اللقب جمع المؤنث على هذا الباب - 00:28:20ضَ

نبحث في اصطلاحات وقواعد لا بحث في ما نقل عن العرب فجرد عن المعنى السابق فلم يلاحظ مسألة افراده المؤنثة علما جامدا قال لانه قد يكون جمعا لمذكر والتعبير بالسلامة ايضا جري على الغالب. لانه قد يكون مكسرا قد يكون مكسر - 00:28:38ضَ

نحو حبليات في جمع حبلى لتكثيره بقلب الف المفردة ياء الحبلى يعني وهو حبلى يأتي ياء في الجمع وهو حبل ياء وسجدة وسجدات هذه اظهر ركعة يجمع له ركعات اذا هذا التغيير او لا؟ هذا تغيير. هذا يعتبر تغييرا - 00:28:59ضَ

اذا جمع المؤنث السالم قال الناظم كل جمع فيه تاء زائدة وارفعه بالضم كرفع حامدة ونصبه وجره بالكسر نحوه كفيت المسلمات وكل جمع ها الواو استئنافية لما قلت استئنافية ان في اول الباب - 00:29:21ضَ

في اول الباب وناصبه وجر الواو حرف عاطف يجوز ولك ان تفصلها الاستئنافية لكن وكل جمع تعطفه على ماذا ليس عندنا عطف انما عندنا عندنا استناف الا على التأويل البعيد انك تعطف الابواب بعضها على بعض محتمل هذا. لكن الاصل ماذا - 00:29:51ضَ

انه منفصل لا سيما اذا صحت هذه التراجم لان الترجمة هذي فصل وبذلك يأتون بالفصل لانهم قالوا ماذا؟ كلام فاصل ما بعده عما قبله هكذا فاصل فعل وهو في اللغة الحادث بين الشيئين الحادث بين لم يأتي به؟ قالوا لانه جعله فاصلا من الفصل - 00:30:12ضَ

يوم الفصل فاصل وكل مبتدأ وجمع مضاف اليه اذا كل مضاف هو جمع مضاف اليه فيه زائدة فيه هكذا التركيب النظم يحتاج انك تعيد الصياغة ليس كالنثر وكل جمع تاء زائدة فيه - 00:30:35ضَ

هذا التركيب وكل جمع هذا تغشيش ايضا. وكل جمع تاء زائدة فيه مبتدأ احسنت زائدة داء زائدة بالرفع وزائدة بالنصب لما الدال مفتوحة ها ما قال زائد زائدة ها احسنت - 00:31:08ضَ

زائدة اخر الكلمة زائدة تن هذا اخر الكلمة اين الخبر وكل جمع هذا مبتدأ اول هذا مبتدأ فيه تاء زائدة هذي صفة لجمع فارفعه الفاء اي رابطة احسنت تونسي انت - 00:31:51ضَ

فارفعه فارفعه فوقع فيه جوابه المبتدأ او في خبر المبتدأ ارفع الامر والفاعل انت مفعول به فارفعه والجملة خبر المنتدى وفيها نزاع هل الجملة الطلبية تقع خبرا ام لا؟ بعضهم يشترط ان تكون خبريا - 00:32:23ضَ

وارفعه بالضم بالضمة متعلق ارفع متعلم كرفع حامدة هذا جار مجرور صفة لمصدر محذوف رفعا كائنا كرفع حامدا يعني ماذا ترفع الجمع كما ترفع المفرد حامدات حامدات حامدة حامدة لا ترفعه بالضمة - 00:32:58ضَ

وحامدات ترفع بي بالظمة ونصبه وجره بالكسر ناصبه مبتدأ جره معطوف عليه بالكسر خبر نحو نعم وذلك نحوه فبيت المسلمات شرا كفيت فعل وفاعل مسلمات مفعول به منصوب نيابة عن فتحا لانه جمع مؤنث سالم. شر هذا مفعول ثاني - 00:33:25ضَ

قال وكل جمع فيه تاء زائدة والف زائدة هذا فيه اكتفاء ناظم ذكر ماذا ذكر التاء فقط وسكت عنه عن الالف نقول هذا من باب الاكتفاء وفي كلام الناظم اكتفاء - 00:33:54ضَ

وهو ذكر احد المتقابلين. وحذف الاخر لعلمه من المذكور على حد قوله تعالى سرابين تقيكم الحر اي البرد البرد يحتاج الى ماذا الى وقاية وكذلك الحر كل منهما ايوة كل جمع تحققت جمعيته حصلت - 00:34:11ضَ

بسبب زيادة الف وتاء على مفرده ورد به نحن القضاة وابيات كمل السيئات وارفعه ارفع ماذا ارفع هذا الجمع ارفع هذا الجمال بالضم كرفع حامدة. هذه صفة لمصدر محذوف تقديره فارفع هذا الجمع المذكور رفعا مثل رفعك مفرده. الذي هو حامدا - 00:34:33ضَ

وكما تقول جاءت حامدة بالرفعية بالضمة تقول في جمعه جاءت الحامدات بالرفع لا فرق بينهم. هل هذا الباب يعتبر من ابواب النيابة ليس مطلقا لانه بهذا التركيب هنا وارفعه بالضم كرفعة من حامدات حامدة - 00:34:57ضَ

اله ما بالضمة على الاصل اذا ليس فيه ماذا ليس فيه نيابة. النيابة في بعض ولذلك من الدقة هنا ان يقال جمع المؤنث السالم يعني من ابواب النيابة جمع المؤنث السالم في حالة النصب - 00:35:20ضَ

هذا محل النيابة ليس مطلقا وانما جمع المؤنث السالم في حالة النصب باب او الاسم الذي لا ينصرف في حالة الجر. فتقيده لان هذا موضع النيابة ليس مطلقا. فباب الجمع المؤنث سالم او ما جمع بالف وتاء مزيدتين ليس مطلقا من ابواب النيابة - 00:35:37ضَ

قال ماذا؟ ونصبه وجره. اي نصب هذا الجمع وجره بالكسر الظاهر لا غير لانه لا يكون الا صحيح الاخر هذا محل النزاع الا في موضع واحد يعني هل هل تكون الكسرة مقدرة ام لا؟ بعضهم يمنع - 00:35:59ضَ

وجمع المؤنث السالم لا يكون اخره الا الصحيح وبعضهم يجعل المضاف اليه المتكلم هذا محلا للكسر المقدر مررت بالشجرات وبقرات اضافوا يجوز او لا يجوز؟ يجوز الكسرة هنا مقدرة كسرة مقدرة. وكذلك رأيت بقراءتي - 00:36:19ضَ

وشجراتي يعني اذا اظفته الى ياء المتكلم الى يا المتكلم مثل غلامي غلامي مطلقا الكثرة تكون ماذا تكون مقدرة. كذلك هنا باعتبار الرفع النصب قال هنا لانه لا يكون الا صحيح الاخر. نيابة عن الفتحة في حالة النصب - 00:36:44ضَ

يقول رأيت الهندات والمسلمات بالكسرة نيابة عن الفتحان رأيت الهندات هنداتي هذا مفعول به منصوب ونصبه كسر الظاهر على نيابة عن عني الفتحة نيابة عن الفاتحة والمسلمات لما عدد المثالين - 00:37:06ضَ

علم وصفة. علم وصفة ومراتب الهندات والمسلمات بالكثرة الظاهرة على الاصل حملا لنصبه على جره قياسا على اصله الذي هو جمع المذكر السالم فانهم حملوا نصبه على جره بالياء. يعني في تعليم - 00:37:29ضَ

في تعليم في باب جمع المؤنث المذكر السالم ما الذي حمل على الاخر ما الذي حمل على الاخر النصب عمل على على الجو نصب في باب المذكر الثاني عمل النصب على - 00:37:50ضَ

لان الاصل في الجر بالكسرة والياء لان الياء عبارة عن كسرة مشبعة. كسرتين او ثلاث فالاصل في الياء ان تكون علامة للخفظ وجعلوها للنصب اذا لا اشكال فيه. باب جملة السالم ما الذي حصل - 00:38:20ضَ

ما الذي حمل على الاخر الناصب على لا فرق بينهما. لئلا ينفرد هذا عن عن ذاك قال وانما حملوا النصب على الجر هنا لان لا يلزم زيادة مزية الفرع. ما هو الفرع - 00:38:43ضَ

المؤنث فرع المذكر عدساتي ممنوع من الصرف علة وفرع. التذكير اصل والتأنيث فرع. قالوا اذا لا لان لو لم نحمل النصب على الجرف المؤنث السالم وابقيناه على ما هو. صار - 00:39:03ضَ

الفرع الذي هو المؤنث اعلى من المذكر وهيهات هيهات فلان لا يكون ماذا؟ الفرع له مزية عن الاصل لعل يكون له مزية على اصل لابد ان يكون مساويا له قال لان لا يلزم زيادة مزية الفرع الذي هو جمع المؤنث السالم - 00:39:22ضَ

على اصله الذي هو جمع المذكر السالم. لان التذكير اصل وهو كذلك وهو كذلك الاصل في الاسم التذكير ولا تحكم بكونه مؤنثا الا بعلامة. لذلك الذي يحتاج الى علامة ما هو - 00:39:49ضَ

المؤنث المذكر لا يحتاج الى علامة. واذا اشتبه عليك الاسم تحكم عليه بالاصل انه مذكر. ولا تحكم عليه بانه مؤنث الا بعلامة اما التاء واما الالف قال الذي هو جمع المذكر السالم لانه جعلوا لانهم جعلوا مزية للمؤنث يعني جمع المؤنث على المذكر باعرابه بالحرام - 00:40:04ضَ

اعرب جمع المؤنث السالم بالحركات على الاصل واعرب جمع المذكر السالم بالفرح في جميع بابه يعني رفعا نصبا جرا. اذا ايهما له مزية المؤنث لو جعلناه منصوبا بالفتحة على الاصل - 00:40:26ضَ

ومجرورا بالكسر على العصر لامتاز بالصفتين انه اعرب بالحركات على الاصل واستوفى جميع الحركات. قالوا لا لابد لابد من مفاصلة قال فلو استوفوا له الحركات الثلاث ولم يحملوا النصب على الجر لزادوا للمؤنث مزية استيفاء الحركات - 00:40:47ضَ

وما المانع الله المستعان على مزية اعرابه بالحركات. مع ان المذكر لم يستوفوا له الحروف الثلاثة وانما اعرب هذا الجنب بالحركات لعدم حرف يصلح لعرامه في اخره. لانه لا يكون معتلا اصلا للزوم التاء فيه اخره - 00:41:15ضَ

يعني ختم بالف وتاء اذا لا يكون معتلا يقول ما هذا جمع مؤنث سالم؟ ما ما جمع بالف وتاء اذا التاء هي الخاتمة هل يتصور ان يكون معتلا لكن كونه لا يكون معتلا لا يلزم منه الا تقدر حركة. فلما ذكره سابقا لانه قد يضاف الى - 00:41:38ضَ

يا المتكلم بقرات شجراته فتقدر فيه الحركات اذا هذا تعليم كما عرفنا السابق تعليلات النحام منها ومنها فيها وفيها ويا ما هو مقبول وفيما هو متفق عليه وفيها ما تحتمل - 00:42:00ضَ

انت وعقلك قال ومثل الناظم نصبي بالكسرة بقوله نحو كفيت المسلمات الشر بنصب المسلمات بالكسرة على المفعولية وقوله كفيت بفتح الكاف والفاء من باب رمى رمي كفيت اي صرفت وكففت شدي وضرري عن المسلمات - 00:42:18ضَ

قال هنا واحترزوا بجمع النحو مرضاة كما في قوله تعالى تبتغي مرضاة ازواجك لانه مفرد لا لجم عرفنا انه فيه نظر احتراز بكلمة جمع عن عما سمي به هذا فيه نظر لماذا - 00:42:41ضَ

لان الجمع كاسمه جمع ولا تحملوا على القليل النادر وتترك ما هو الاكثر. بل الاصل الجمع كما هو المراد بلفظ جمع المؤنث السالم جمع المعنى الحقيقي ما دل على اكثر من من اثنين. هنا اثنتين يعني لو جمعنا السالم - 00:42:58ضَ

وبالف وتاء مزيدتين عن نحو قضاة ابيات. قضاة اصله فضية اذا الياء اصلية الياء اصلية هذه الية تحركت وفتح ما قبلها فوجب قلب الياء الفا فصار وشرط المؤنث السالم ان تكون الف - 00:43:18ضَ

زائدة وهذه اصلية ابيات اصله بيت بيت تاء اصلية والالف الزائدة. اذا خرج هذان ان نعاني قال وانما اختصت التاء والالف بهذا الجمع من بين حروف الزيادة لانهم يدلان على التأنيث كما في فاطمة وحبلى يعني كل منهما جاء مفردا - 00:43:40ضَ

دال على على التأنيث والنقل هو هو المعتمد. قال الشارح هذا هو الباب الرابع من ابواب النيابة. اطلقه كان الاولى ان يقال ماذا في حالة النصب. في حالة النصب ليس على اطلاقه - 00:44:06ضَ

لانه في حالة الرفع ليس من ابواب النيابة. وفي حالة الخفض ليس من ابواب النيابة اذا في حالة واحدة اذا لابد من تقييده ولذلك يقيده ابن هشام في قطر الندى - 00:44:22ضَ

الشذور لعله يقول ماذا جمع المؤنث السالم او ما جمع بالف وتاء مزيدتين في حالة النصب حالة النصب وكذلك ما يمنع من الصرف الاسم ممنوع من الصرف في حالة الخفظ. تقيده لابد من التقييد - 00:44:34ضَ

والا صار فيه تعميم. باب التجوز يعني نعتذر هنا عن الشارع الو تجوزا. اطلق النيابة في كل الباب وليس الامر كذلك. هذا هو الباب وهذا هو الباب اي باب جمرة السالم هو الباب الرابع من ابواب النيابة السبعة - 00:44:50ضَ

وهو اي هذا الباب مما ناب مما بماذا مما ناب فيه حركة عن حركة ماذا لفظ لفظ بعيد ممكن لكنه بعيد. اسمع ابواب النيابة قلنا على مرتبتين خمسة في الاسماء واثنان - 00:45:07ضَ

في الاسماء واثنان في في الافعال مما ناب اذا المراد به ماذا من الاسماء ناب فيه حركة التي هي الكسرة عن حركة التي هي الفتحة مقيد لا بد ان نقيده - 00:45:43ضَ

لانه لم تكن النيابة مطلقا حركة عن حركة مطلق الحركة لا حركة معينة هنا حركة مخصوصة ناب فيه حركة كثرة عن حركة التي هي الفتحة هكذا لابد من من التقييد. عرفنا العلة كما كما سبقوا. وتعبيرهم يعني النحات - 00:46:00ضَ

عن هذا الجمع بجمع المؤنث السالم جري على الغالب هذا هذا اعتذار هذا اعتذار لان الغالب المشهور عند النحات ان يعبر بجمع المؤنث السالم جري على الغالب لماذا؟ لان المؤنث القيل هذا لا يصدق على جميع الافراد - 00:46:22ضَ

بل منه ما هو مذكر. هذا اعتراض كذلك السالم هذا قيد هذا قيده هل يصدق على جميع الافراد؟ لا اذا هذا اعتراض نقد. فاما ان يقال الغالب ويراد من هاتين الصفتين المعنى - 00:46:42ضَ

واما ان يقال جرد عن المعنى اما هذا واما ذاك اذا قلت جرد عن المعنى انتهينا بمعنى ماذا؟ كما تسمي آآ شخصا ما تسمي صالحا وليس بصالح اصلا هذا مجرد عن المعنى - 00:46:59ضَ

والمراد به اللفظ لما كان الاصل في الاقدام بالجمع ان يكون لمؤنث ثم استطردوا فادخلوا بعض المفردات التي هي مذكر فسلب المعنى. صلب المعنى لكن الشارع هنا عبر بي بالغالب - 00:47:14ضَ

يعني مرادا به ماذا قوله الغالب يعني الصفتان على بابهما المؤنث يعني يدل على مؤنث بالفعل والسالم يدل على السالم الفعلي قال جري على على الغالب اي نظر الى ما هو الاغلب والاكثر في هذا الجمع - 00:47:32ضَ

وغير الغالب هذا قليل لان الغالب فيه لان الغالب فيه كون مفرده مؤنثا وكونه سالما من التكسير والتغيير وهو كذلك. الغالب هو هذا قال اذ هذا تعليل وبيان لكونه زرع الغالب. لماذا؟ اذ لا فرق بينما مفرده مؤنث كهندات - 00:47:53ضَ

ومذكر كحمامات. هذا باعتبار الاعرابي لا باعتبار المعنى اذا قال لا فرق وجد على الغالب هذا فيه تنافر لانه اذا قال جري على الغالب بمعنى ان هذين اللفظين يعني صفتين معتبرتان - 00:48:15ضَ

المؤنث يدل على التأنيث والسالم يدل على انه لم يتغير هذا الاصل ثم يقول اذ لا فرق بين ماء اي جمع مفرده مؤنث كهندات هذا جمع هند ومؤنث ودخوله واضح في دم الامثل السالم. ومذكر كحمامات حمام وهذا - 00:48:36ضَ

وهذا مذكر لا فرق بين هذا وذاك. في المعنى لا ليس بالمعنى. وانما لا فرق بينهما في الاسم. يعني يصدق عليه الوصف مجردا عن المعنى الذي يجمعنا السالم. وكذلك لا فرق فيه في الحكم - 00:48:58ضَ

هذا الذي يتعين قال وما سلم فيه بناء واحده يعني ولا بينما سلم فيه بناء وحيد يعني الصيغة. عرفنا البناء المراد به الصيغة. والصيغة هي الحروف والحركات والسكنات تسمى ماذا؟ تسمى الصيغة. يعني اللفظ - 00:49:16ضَ

اللون باعتبار حروفه وحركاته وسكناته. زيد هكذا تقول صيغة زيد يعني زاهية ده وزهد بالحركة فتحة ويه السكون دال كما هي ثم ماذا؟ تسمى صيغة حروف وهذي الحروف محركة او مسكنة - 00:49:37ضَ

وما سلم فيه بناء واحد يعني لا فرق بين ما جمع هذا الجمع سلم فيه بناء واحد يعني صيغته. كما مثلنا ما هما هندات حمامات وبين ما تغير في بناء واحده وما تغير يعني ما لم يسلم فيه بناء وحده كسجدات وحبليات - 00:49:59ضَ

قد يقال ماذا التغيير هنا العلة التصريفية وعرفنا ان هذا الجواب قد لا يمنع من خروجه. لكن لما رأينا سجدات عرفنا ان هذا التغيير هنا لذات الجمع ذات الجمع او انه لا يراعى فيه القاعدة - 00:50:22ضَ

وسجدات سجدة سجدة تغير اذا لم يسلم فيه واحد كسجدات بفتح الجيم دم سجدة بسكونها وكبنات واخوات وركعات ورفات لتحريك وسطها بعد سكونهم وحب ليات جمع حبلى لتغيره بقلب الف في المفرد ياء في الجمعية. حبلى - 00:50:44ضَ

هذي الف حب ليات ياء ياء صارت ماذا؟ صارت يعني اذا تغير فيه واحد لم يسلم. لام لم يسلم وما تغير كسجدات وحبليات. اذا ذكر في هذا هذين السطرين امرين. اولا ان هذا الجمع جرى على الغالب - 00:51:06ضَ

يعني في التسمية لماذا؟ لانه لا فرق بين ما جمع بالف وتاء وهو مذكر او مؤنث وسواء سلم فيه واحد او لم يسلم. ونحن نناقشه في قوله ماذا؟ جلي على الغالب. هذي فيها تعارض مع كلامهم - 00:51:25ضَ

ثم قال وحكمه اي حكم هذا الجمع في اعرابه انه يرفع بالضمة ارفع بالضمة هذا على الاصلي كمفرده كمفرده يرفع بالضمة كمفرده كما ان مفرده يرفع بالضمة تقول ماذا؟ تقول جاءت مسلمات - 00:51:45ضَ

جمع مسلما تحقق به الشرط او لا تحقق فيه شرطه. ما هو الشرط مؤنثا طب سؤالي هل الشرط ان يكون مؤنثا لا ليس بشرط هل الشرط ان يسلم فيه واحده - 00:52:06ضَ

لا ليس بشرطا اذا ما هو الشرط ان تزاد فيه الف وتاء. يكون دالا على على الجمعية. اذا جاءت مسلمات مسلمات فاعل مرفوع ورفع ضم ظاهرة على اخره اذا على الاصل اولى على الاصل من حركاته. وحامدات جمع - 00:52:27ضَ

حامدة جمع حامدة كما تقول في مفردهما مفرد المسلمات حامدات جاءت مسلمة برفع مسلما وجاءت حامدة اذا كانت صفتان حامدة اذا كان علما يمنع من الصرف اذا يعامل الجمع معاملة المفرد. هل فيه شيء جديد - 00:52:47ضَ

ليس فيه شيء يهدده كما هو على الاصلي وينصب قال ماذا؟ وينصب ويجر الى هنا جاءت النيابة النيابة في النصب. اما الجر فعلى الكسرة اذا يرفع بي بالضمة على الاصل - 00:53:12ضَ

وليس فيه ماذا؟ من النيابة شيء يجر بالكسرة على الاصل بقي ماذا؟ النصب. ينصب يجر بالكسرة بالكسرة حملا للنصب على الجر قياسا على العلة السابقة حاملا اي طردا للنصب اي لنصب هذا الجمع بالكسرة على الجر. يعني على جره ميم بالكسرة - 00:53:32ضَ

قياسا هذا علة الحمل. لم على اصله اصل هذا الجمع وهو جمع المذكر السالم. كما ذكرنا سالم لان لا ينفرد جمع المؤنث السالم الذي هو فرع المذكر بكونه كل واحد منهما يأتي على الاصل وجمع المذكر السالم يبقى محمولا - 00:53:57ضَ

فيه النصب على الجرة فيمتاز الفرع بمزية لا توجد في اصله. وهذه ممنوعة عنده ممنوع تفريق بين جمع المؤنث وجمع المذكى اذا قول ماذا؟ حملة للنصب هذا بيان للتسوية. لما سووا بين النصب والجر في في هذا الباب. ينصب يجر بالكسرة. طيب يجر - 00:54:18ضَ

بالكسرة لا اشكال فيه لم نصبتموه بالكسرة؟ قالوا قياس قطعا هذا القياس لان الكسرة ليست علامة النصب وانما هي علامة الخوف فاذا نصب بالكسرة شيء ما نصب بالكسرة قلنا هذا خلاف القياس - 00:54:41ضَ

من اين جئت بها؟ قال سحبنا الحكمة اذا عندنا اصل وعندنا فرع ولذلك قال حملا للنصب على الجد قياسا على اصله لانه في العصر الذي جمعه ذكر السالم حمل فيه النصب على الجر. فجر بماذا؟ فجر بالياء. جر بالياء - 00:54:59ضَ

وهو جمع المذكر الثاني. اي فكما انهم حملوا النصب جمع المذكر السالم على جره في جعل علامته علامة الجر وهي الياء حملوا هنا النصب على الجر في جعل علامته الجارة وهي الكسرة - 00:55:17ضَ

ولان لا يلزم علينا الزيادة مزية الفرع على عصره كما مر انفا. كما مر انفا هذا فيه تفريق بين المذكر واو المؤنث قال هنا نحو ماذا؟ مثال لي نصبي بالكسرة. نحو رأيت مسلمات وحامدات. رأيت فعل فاعل المسلمات مفعول به منصوب ونصب - 00:55:34ضَ

او كسرة كسرة نصب وكسرة نيابة عن كسر ظاهرة او مقدرة ظاهرة هل يكون مقدر هنا على ما ذكر المحشلا لانه لا يكون معتل الاخر. او كذلك لكن لا يلزم منه عدم التقدير مطلقا - 00:55:55ضَ

عدم التقدير. رأيت مسلمات اذا مسلمات مفعول به منصوب نصبه الكسرة نيابة عن الفتح. وحامدات معطوف على المنصوب او منصوب. ومثال جره بالكسرة وهو الاصل لا يحتاج الى مناقشة ولا الى اعراب لانه على الاصل. كما تقول مررت بزيد - 00:56:15ضَ

اعط بهند ومررت بمسلمات وحامدات وفي التنزيل في القرآن خلق الله السماوات السماوات مفعول به هذا المؤنث حقيقي او ملحق ملحق هذا. هذا من الملحقات العصر سماء وقعت الواو متطرفة بعد الف - 00:56:34ضَ

ووجب قلبها حمزة نعم. وجب قلبه همزة. هذا بقواعد تصريفية. اذا خلق الله السماوات خلق الله فعل فاعل السماوات مفعول به وقيل مفعول مطلق على خلاف. وهل لو علاقة عقدية ام لا مسألة اخرى - 00:57:07ضَ

نزاع بين النحات. ذكر ابن هشام النوعين ورجح حمامة ورجحا. ان الحسنات يذهبن السيئات حسناتي هذا بالكسرة اعرب طيب اسم النا منصوبا بالكسرة نيابة عن الفتح نيابة لم لانه ذم مؤنث يذهبن السيئات - 00:57:25ضَ

حسناتي سيئاتي. ها؟ سيئاتي اعرف انه جمع اللسان اعرفه مفعول به نعم. اقول مجمل السالق ومفعول به. الاعراب ليس كونه يجمعون السالم. هذا تقول لما كانت حركة كذا لانه جمع تعلل تعليم - 00:57:52ضَ

فيذهبن هذا فعل فاعل. نون النسوة هذي سيئاتي بالكسر اذا هذي الكسرة النصب او خفظ اذا تقول مفعول به منصوب بالكسرة نيابة عن الفتح لانه يأتي لانه جمعنا الثاني اما ابتداء جمعنا الثاني انا ادري انه جمعنا الثاني - 00:58:16ضَ

من المغرب ماذا نقول قالوا قضية كلام الناظي. قضية كلام الناظم. يعني مما ينظر فيه بهذا الاعتبار قضية بمعنى انه ينظر فيه بهذا الاعتبار. فيرد اشبه ما يكون بالتعميم او الشيء الذي يمكن ان ينكت عليه فيه يعني ينتقل - 00:58:36ضَ

وقضية كلام الناظم يعني ما يقتضيه كلام الناظم انه ينصب بالكسرة وان كان محذوف وان كان محذوف اللام وان كان محذوف اللام كلغات وثبات وهو الغالب. وقد ينصب بالفتحة على لغة - 00:58:58ضَ

ان كان محذوفا اللام اذا اذا جمع بالف وتاء وكان محذوف اللام في الاصل ما يجمع بالف وتاء قد لا يكون محذوف اللام. وهذا هو الغالب مثل حامد يقول حامدات - 00:59:19ضَ

تقول هندات لا اشكال فهذا هو الاصل كثير لكن بعض الكلمات محذوفة اللام وما كان محذوفا لام قد يرجع عند التثنية او عند الجمع مطلقا بانواعه سواء كان بواو ونون او بالف وتاء وقد لا - 00:59:35ضَ

كلام الناظم فيما سبق مطلق او لا مطلق يعني سواء كان محذوفا لام او لا ان حذفت لا مراجعة او لا ينصب بماذا بالكسرة ينصب بالكسرة. هذا قضية كلامي معناه ما يقتضيه كلامه التعميم. لا نفرق بين ماذا؟ هل رجعت لامه ام لا - 00:59:52ضَ

ولذلك القضية كلام الناظم انه ينصب بالكسرة يعني ده معناه سالم وان كان محذوف اللام هذا لا اشكال فيه. ينصب بالكسرة كلغات وثبات وهو الغالب الكثير وقد ينصب هذا الجمع - 01:00:18ضَ

الذي حذفت لامو على جهة الخصوص ليس مطلقا الذي حذفت لامه قد ينصب هذا الجمع بالفتحة على لغة متى ان كان محذوفا لامه لم ترجع لامه لم ترجع له. ولذلك قال ولم ترد اليه في الجمع. اذا - 01:00:36ضَ

ما لا حذف فيه. يعني بمعنى انه لم تحذف لامه. هذا قولا واحدا. في جميع اللغات ينصب بالكسرة نبحث في نوع واحد ما حذفت لامه المفرد ثم جمع قد ترجع اللام وقد لا لا ترجع - 01:00:58ضَ

ان رجعت اللام قولا واحدا ينصب بماذا بالكسر على اصل المؤنثة. الباب هنا ان لم ترجع لامو هنا عندنا لغتان اللغة المشهورة وهو الغالب الحقوا بالباب بلا تفصيل. بقي ماذا؟ اللغة القليلة - 01:01:18ضَ

وهي ان ما جمع بالف وتاء وكان محذوف اللام ولم ترجع في الجمع ينصب بالفتحة على الاصل لغة لغة هذا حتى هذي مثل سنة ان اصل اللغة لغي بالياء اما واو او ياء - 01:01:37ضَ

حذفت حذفت عوض عنها التأنيث. قيل لغة مثل ثناء اذا جمعتها قلت ماذا؟ لغاتهم اين الواو لم ترجع لم ترجع الا سمعت لغاتهم سمعت لغاتهم. يجوز الوجهان صحيح هذا قضية الكلام هنا. البحث في هذا النوع - 01:01:57ضَ

لغة هذا مما حذفت فيه لامه. جمع بالف وتاء ولم ترجع. هذه القيود كلها مراعاة فيه في هذا الاستثناء. هذا النوع يجوز فيه وجهان الوجه الاول وهو الغالب ان ينصب بالكسرة نيابة عن عن الفتحة. فتقول سمعت لغاتهم بكسر - 01:02:23ضَ

واللغة الثانية انه ينصب الفتحة على الاصلي الذي هو سمعت لغاتهم قال هنا وهو الغالب وقد ينصب بالفتحة رجوعا الاصلي على لغة حكاها احمد ابن يحيى لو ثعلب هذا ان كان محذوف اللام بهذا القيد ولم ترد اليه في الجمع - 01:02:44ضَ

اما اذا رجعت اليه اللام فلا اذا رجعت اليه اللام فلا يبقى على الاصل ينصب بالكسرة كقول سمعت لغاتهم سمعت لغاتا بفتح التاء حكاه الكسائي ورأيت بناتك بفتح التاء كما حكاه ابن سيده - 01:03:07ضَ

اي ينصب بالفتحة قال ماذا جبرا لما فاته من رد لامه جبرا بمعنى انه ماذا؟ الاصل ان ترجع اللام ما رجعت اللام قالوا ما رجعت اللام ونعربه بالحركة الفرعية لا نرده الى الاصل ونعطيه الفتحة - 01:03:29ضَ

قال جبرا لما فاته من رد لامه ولمشابهته المفرط حيث لم يجري على سنن الجموع في رد الاشياء الى اصولها. لان التثني الجمع ترد الاشياء الى اصول هذا من قواعد الصرفية - 01:03:50ضَ

ما جمع ما جمع بواو نون يرد الشيء الى وكذلك المثنى وكذلك جمع التفسير يرد الشيء الى الى اصله رد الشيء الى اصله. ولذلك باب تقول ماذا؟ ابواب وضعت الواو - 01:04:04ضَ

مراجعة وكذلك التصغير واما اذا ردت اللام في الجمع كسنوات وسنهات على اللغتين في سنة تنصب بالكسرة اتفاقا اذا البحث في ماذا حذفت لامه ما لم تحذف منه اللام هذا هو الغالب الكثير. مثل هندات ومسلمات الى اخره. بقي ماذا - 01:04:19ضَ

ما حذفت لام هذا على نوعين اما ان ترجع اللام في الجمع او لا ان رجعت فعلى الاصل يعني يوصف بالكسرة ان لم ترجع اللام ففيه لغتان. يجوز عند بعضهم وهي لغة قليلة ان يرجع للاصل فينصب بالفعل - 01:04:41ضَ

اذا فهمنا المراد هنا قد ينصب للفتحة على لغة ان كان محذوف اللام ولم ترد اليه الجمع يعني في حالة الجمع كقولهم كسمعت لغاتهم جبرا لما فاتهم من رد لامه. فان ردت اللام في الجمع كسنوات او سنهات - 01:04:58ضَ

اللغتين نصب بكثرة اتفاقا نحن اعتكفت سنوات او سنهات الكسر التالي. بكسر التايم. قالوا واشتراط كون التاء مزيدة وكذا الالف هذا ما ذكره الناظم لكن ذكر ماذا ما يتعلق بالتاء - 01:05:17ضَ

ولم يذكر الف لم يذكر الالف قال هذا اذا كانت الالف والتاء مزيدتين وان كانت التاء اصلية والالف الزائدة كابيات جمع بيت واموات جمع ميت او كانت الالف اصلية. هي الاصلية يعني - 01:05:36ضَ

والتاء الزائدة كالقضاة جمع قاضي غزاة جمع غاز ولنصمم بالفتحة على الاصل لانه جمع التكسير نحو وليت قضاة وجهزت غزاة. وليتم قضاة بالنصب. لماذا ليس جمعنا السالم بل هو جمع - 01:05:56ضَ

وليت قضاة الف اصلية والتاء زائدة. والشرط هنا زيادة الالف والتاء واشتراط كون التاء مزيدة وكذا الالف. يعني وكذا كون الالف زائدة لم قال وكذا الالف احسنت جاء هنا يعبر باب الحواشي يقال وكاد لك السارحة - 01:06:17ضَ

يعني اتى بماذا؟ كذلك او كذا من اجل الالحاق عندهم دقة في التعبير اشتراط كون التاء مزيدة هذا ذكره الناظية نص عليه وكذا اي مثله الالف. لم يذكروا الالف. تنكيتا عليهم - 01:06:47ضَ

وكذا قول الالف الزائدة وان لم ينبه يعني الناظم على هذا في النظم لاخراج هذا خبر المبتدأ. اشتراط لاخراجه نشترط هذين النوعين يعني كون التاء الزائدة والالف زائد الاخراج يعني لاجل اخراج نحو ابيات وقضاة - 01:07:05ضَ

هذا جمع تكسير وليس جمع ان السالم لان شرط جمع السالم ان تكون الالف والتاء مزيدتين. وهنا الالف في ابيات زائدة والتاء اصلية والالف في قضاة اصلية والتاء زائدة. كل منهما عكس عكس الاخر. ابيات قضاة هذا جمع تكسير - 01:07:26ضَ

ما ينصب الفاتحة على فان التاء في الاول الذي ابيات والالف في الثاني الذي هو قضاة اصليتان وان ثبت كون احد الحرفين اصلي اصليا كفى فينصبان بالفتحة على على الاصل - 01:07:49ضَ

على الاصل في علامة النصب. لانه مال جمع تكسير. فقضاة غزاة اصلهما قضاية وغزاوة قضية وغزوة حركة الياء والواو وفتح ما قبلهما قلبتا الفين والالف فيهما اصليا لكونها منقلبة عن اصل وتاج زائدة للتأنيث - 01:08:08ضَ

قال تتمة حمل على هذا الجمع كسابقه. كسابقه يعني لا يدل على ماذا؟ على اقل الجمع جمع المؤنث السالم اقل ما يدل عليه ثلاثة لابد من ذلك. ولذلك قلت لك كلام المحشي هنا فيما يتعلق بجمع لا بد من تعميمه ليشمل المفرد فيه نظر - 01:08:32ضَ

لان الاصل هو الحقيقة. وهو ان اقل الجمع ثلاثة اذا استعمل المفرد في مقام دلالة على المفرد فاذا استعمل جمعا وانا السالم ليدل على المفرد هذا نقل ولذلك قال سمي به منه. سمي به يعني نقلوه. هذا معنى النقل. واذا نقل معناه انه لم يرد به المعنى الحقيقي. وصار معنى مجازير - 01:08:57ضَ

قال حمل على هذا الجمع المؤنث السالم في اعرابه يعني لا في معناه لا في معناه مطلقا. في اعرابه اي في رفعي بالضمة ونصمي وجري بالكسرة شيئان اولا لفظ اولاة اولات - 01:09:20ضَ

فقط ولاة والثاني ما سمي به منه تذرعات وعرفات قال هنا اولاة اسم جمع بمعنى الذوات بمعنى الصواحبات لا واحد له من لفظ لكنه واحد من من معناه مثل ماذا؟ اولوا هناك - 01:09:39ضَ

قولوا له واحد من لفظه من معناهم. قولوا له واحد من معناه لا من لفظه وهو ذو هنا كذلك ولاة له واحد من معناه لا من لفظه وهو ذاته. فالحكم واحد. هناك الحق به وهنا الحق به - 01:09:58ضَ

اذا هل له مفرد جمع لا اذا تخلف شرط مهم وهو انه ليس له مفرد ليس له مفرد ولذلك عبر بكونه اسم جمع اسم جمع بمعنى ذواه بمعنى صواحبات لا واحد له من من لفظه وواحده في المعنى ذات بمعنى صاحبة. بمعنى الصاحبة - 01:10:15ضَ

نحو قوله تعالى وان كنا اولات عمي كلنا اولاتي. اولاتي مع رابوها. قبر كان كنا اذا الخبر منصوب او لا غنصوم نصوم بماذا بالكسرة نيابة عن لما لانه ملحق بجمع المؤنث السائل لانه ليس بمؤنث السالم - 01:10:37ضَ

لا مفرد له. لا مفرد له. لما الحق هكذا سمع لا سيما اذا جاء القرآن به فهو قطعي ثابت يعني وكل قاعدة نحوية تخالف بذلك والقاعدة هي الفاسدة هي الباطلة - 01:11:03ضَ

خبر كان منصوب بالكسرة لانه ملحق بجمع المؤنث السالم واسمه ضمير النسوة. وهو النون المدغم فيها نونها. هذا الاول. الشيء الاول. مما الحق جمع المؤنث السالم في اعرابه وهو لا واحدة له من لفظه - 01:11:18ضَ

الثاني وما سمي به منهم. يعني لفظ سمي به وجعل علما لمعين منه نقل تدل على ماذا على جمع ثلاث فاكثر. نقلته سميت البنت ماذا؟ هندات. تقول جاءت هندات واذا هي هندات - 01:11:33ضَ

وتعالي يا هندان. هذا مدلوله مفرد او جمع مدلولة مفرد شيء واحد. اذا اين الجمعية؟ ليس عندنا جمع هنا. لكن يعرب اعراب جمع المؤنث السالم. اذا الحق به سمي ملحقا به. ولا يكون اصليا - 01:11:52ضَ

لان الباب هذا كالباب السابق عندنا اصلي وعندنا ملحق به. الملحق به بالباب لا يصدق عليه اصل البابل لا يصدق عليه اصلا كالمثنى وجمع المذكر السالم قال منه اي من هذا الجمع المؤنث السالم ومما الحق به. يعني لو سمي اولاة - 01:12:08ضَ

كذلك ملحق بالملحق يعني سمي بماذا؟ سمي بي بالملحق. قال كاذرعات وعرفات. اذرعات بكسر الرعذر ويفتح كذلك جمع اذرعة واذرعة جمع ذراع يعني جمع الجمع وهذا السماعي جمع المفرد هذا منه قياس ومنه سماعه. اما جمع جمع كله سماعه - 01:12:27ضَ

الاصل الا يجمع الجمع. هذا الاصل. كما مر معنا في ماذا ما جمع بواو وقلنا الشرط فيه الا يكون قد اعرب بحرفين ولا يجمع بواو ونون ما جمع بواو نون لان الاصل عدمه - 01:13:00ضَ

فالذراع هذا مفرد ذراع مفرد يجمع على اذرعة وهذا قياسي افعله لا اشكال فيه ارغفة واذرع يجمع على اذرعات اذا جمع الجمع كله سماع كله سماع. وكذلك بعضه يجمع جمع الجمعية - 01:13:15ضَ

قال هنا وازرع جمع ذراع في لغة من ذكرهم. قال ابو الفتح نمداني واذرعات قرية من قرى الشام وقيل موضع بي بالشام قالوا عرفات علم لموضع معروف موضع الموقف قال بعضهم - 01:13:38ضَ

زعم بعضهم ان عرفات وضع ابتداء للموقف وليس في الاصل جمعان. هذا او ذاك المراد في ماذا؟ في اعرابه ابتداء وظع ام انه جمع لمفرد هذا او ذاك العبرة بماذا؟ بالاعرابي بما سمع بما سمع - 01:13:55ضَ

قال ومن سمي به منه كذرعات واو عرفات. هذا انتهى كلام الشارح هنا للملحق بدمع المؤانثة. ثم قال وقد بقي مما خرج عن الاصل يعني من المعربات عرفنا ان ما خرج عن العصر كم باب - 01:14:15ضَ

سبعة ابواب. سبعة ابواب الباب خمسة في الاسماء واثنان في في الافعال خمسة في الاسماء كم مرة اول باب نسيت الاسماء الستة الاسماء الستة الباب الثاني المثنى باب الثالث جمع المذكر السالم - 01:14:33ضَ

الرابع مهلة السنة اربعة بقي مما خرج من المغربات عن الاصل الذي هو الاعراب بالحركات والسكون. والرفع بالضمة والنص بالفتحة والجر بالكسرة. ثلاثة ابواب ذكرها الناظم في اخر المنظومة هو لم يرتب - 01:14:57ضَ

كما عرفنا هذه المنحى اول نظم في علم النحو ومعلوم ان اول تأليف بالعلم لا يكون مرتبا كترتيبات المتأخرين. ولذلك وزع الابواب بعضها يأتي في اخر المنظومة وبعضها سبب. قال ذكرها الناظف يا اخي للمنظور - 01:15:15ضَ

فمن الاسماء هذه الفصيحة. فمن الاسماء باب ما لا ينصرف وهو ما نام فيه حركة عن حركة باب ما لا ينصرف ما اي اسم لا ينصرف ليس فعلا اسم لا ينصرف - 01:15:31ضَ

يعني لا يقبل التنوين ولا يجر بالكسرة. يمنع من شيئين من التنوين ومن الجر بي بالكسرة. ولذلك قال وهو اي هذا الباب باب ما لا ينصرف. نحن نختصر الكلام هنا لانه سيأتي - 01:15:50ضَ

تعليلات ونحو ذلك وهو ما وهو مما ناب فيه حركة عن حركة. هذي مطلقة هنا لكن لابد من تقييدها بماذا فتحة عن كسرة ايضا هاض يؤيض ايضا. كما ناب في هذا الباب - 01:16:06ضَ

يعني باب جمع المؤنث السالم حركة عن حركة حركة عن حركة. فابواب النيابة ليست خاصة بالحروف يعني قد يظن الظن ان باب النيابة معناه ماذا الا يعرف بالاصل الضمة والفتحة والكسرة. ولابد من الف وواو او ياء لأ ليس بلازم - 01:16:25ضَ

بل قد ينوب حرف عن حركة وتنوب حركة عن عن حركة. فالنيابة عامة ليست خاصة. وهنا ممن ناب فيه حركة التي هي الفتحة عن حركة التي هي الكسرة ولذلك لابد من التقييد لا نطلق كما اطلق الشارع - 01:16:43ضَ

ونقول مما ينوب او من ابواب النيابة الاسم الممنوع من الصرف في حالة الجر لابد ان تقول في حالة الجر اما الرفع والنصب فهو على الاصل وهو على جاء احمد - 01:17:00ضَ

ورأيت احمدا على الاصل اولى لكن مررت باحمد هذا الذي فيه النيابة. اذا لا نطلق الباب وحكمه اي حكم ما لا ينصرف ان يجرب الفتحة نيابة عن الكسرة. نيابة عن عن الكسرة - 01:17:16ضَ

حملا للجر على النصب على النصب حملة للجر على النصب. يعني النصب اصل وسحبت حركة النصب التي انفتح الى الى الجرية نحو ماذا؟ نحو مراته بافضلا افضل هنا ممنوع من الصرف - 01:17:31ضَ

لوزن الفعل والوصفية. وصية هذا مفصل ان شاء الله تعالى في في محلهم. الا هذا استثناء الا اذا اظيف او دخلته الا يعني اذا اضيف الى ما بعده المضاف يجر على - 01:17:51ضَ

يجر بالكسرة على الاصل يعني يرجع الى الى الاصل. لو صح اضافة الاسم لو صحت اضافة الاسم الى ما بعده لقيل ماذا مررت باحمدكم الاصلي الاصل ماذا مررت باحمدا هذا ممنوع من الصرف. جر بالفتحة نيابة عن الكسرة. لانه ممنوع من الصرف للعلمية ووزن الفعل. لو اظفته - 01:18:09ضَ

باحمدكم رجع الى ماذا؟ الى اصله. لان من شرط اعراب الممنوع من الصرف بالنيابة الا يضافين اضيفا. رجع الى اصله. وسيأتي التعليل والتفصيل بذلك ان شاء الله. او دخلته اذا دخلته الحينئذ ماذا - 01:18:33ضَ

يرجع الى الى الاصل. لان الاضافة وال من خصائص الاسماء. وهو انما اعرب وانما منع من الصرف لمشابهته الفعلة ما اشبه الفعل الفعل لا تدخله الكسرة ولا ينون فاذا اضيف او دخلت عليه ال ابتعد شبهه عن الفعل. فرجع الى الاسماء فرجع الى الاصل. ان يجر بي بالكسرة. الا اذا اضيف او دخلته - 01:18:51ضَ

سيأتي كما سيأتي. ولذلك تقول ماذا مررت بمساجد صحيح مررت بمساجد البحر فجروا مساجدا مجرور بالباء وجره فتحة نيابة عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف. طيب اذا وانتم عاكفون في - 01:19:17ضَ

مساجدي بالكسرة لما لدخولي لما دخلت ال رجعيني الى الاصل فعل الاصلين قال ماذا؟ واما رفعه يعني ما لا ينصرف ونصبه فعلى الاصلي يعني ارفع بالضمة وينصب به بالفتحة وانما النيابة - 01:19:40ضَ

وقعت فيه في الجد فقط هذا ما يتعلق به بالاسماء بقي ما يتعلق بي بالافعال ومن الافعال بابان احدهما باب الامثلة الخمسة باب الامثلة الخمسة يعني الاوزان الخمسة واختصارا يقال فيها كل فعل - 01:19:58ضَ

كل فعل مضارع اسند الى الف الاثنين او واو الجماعة اولياء المؤنثة المخاطبة. التي يعبر عنها بي يفعلان تفعلان يفعلون تفعلون تفعلين يفعلان اسند الى الالف ثم تأتي التاء والياء يفعلان تفعلان هما شيء واحد - 01:20:18ضَ

لكن باعتبار ماذا المخاطب والغائب؟ يفعلان تفعلان اذا صار ماذا صار اثنين هذا يعد باثنين يفعلان تفعلون اسند الى الى الواو مثل ما تضربان يضربان تضربون اسند الى الى كذلك - 01:20:42ضَ

خاطب والغايب. تضربون يضربون. اذا تفعلون يفعلون. هذه كم اربعة. بقي ماذا؟ الخامس وهو تفعلين. وليس عندنا يفعلين. عندنا تفعلين فقط ولذلك صار ماذا؟ صارت خمسة. وقيل الامثلة الخمسة يعني الموزونة بهذه الاوزان الخمسة يفعلان تفعلان يفعلون تفعلون تفعلون - 01:20:59ضَ

قال وهو ما ناب ما وهو اي باب الامثلة الخمسة ماء اي فعل الكلام هنا في ماذا؟ في الافعال. ناب فيه حرف عن حركة وحذف عن حركة او سكون لان الرفع هنا يكون - 01:21:25ضَ

بالنون ثبوت النون يفعلان تضربان الزيدان يضربان يضربان هذا فعل مضارع مرفوع به بثبوت والالف هذه هذه الالف آآ ويأتي بقية الحديث والله تعالى اعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:21:44ضَ