باحث

يعني في القرآن الكريم حينما يقول ربنا تبارك وتعالى مثل الجنة التي وعد المتقون نستخدم صيغة بوعد وايضا نفس الاية تقريبا في آآ في سورة محمد وسورة الرعد وعد المتقون. ومال ربنا تبارك وتعالى يقول وعد الله المؤمنين والمؤمنات بصيغة المبني للمعلوم - 00:00:00ضَ

فما الفرق بين الصيغتين ومن لمس البينية في كل وعندما يقول مثل الجنة نتكلم عن الجنة لو عن الوعد عن الجنة. مثل الجنة. عن الجنة. اذا الان الكلام عن الجنة على من وعد - 00:00:21ضَ

صح مثل الجنة يتكلم عن يتكلم عن المكان هو عن مكان الجنة عن المكان وليس من وعد في في سياق يذكر ان ربنا سبحانه وتعالى هو الذي يعطي وهو الذي كذا وهو الذي كذا. نعم - 00:00:40ضَ

لكن هو الان الكلام عن الجنة بينما في الاية اللي ذكرتها مبني للمجهول الله سبحانه التي وعد الله المتقين بها. نعم. هم لكن لما كان الكلام عن المكانة وليس على من وعد - 00:00:58ضَ

ايوة. ليس على من وعد. مم. فيقول وعد. وعد المتقون. وعد. وعدهم بها مثل الجن. الكلام عن الجنة عن مكان وليس عن من وعد. سليم بينما نلاحظ وعد الله لا يتكلم عن من وعد - 00:01:15ضَ

هو قبل الاية الايتين وعد الله المنافق وعد الله. مم. المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم. نعم. وعد الله مقابلها هذا ماذا وعد الله الكفار؟ هو هذا. تمام. وماذا وعد المؤمنين؟ - 00:01:29ضَ

وعد الله المؤمنين والمؤمنات تجري من تحتها الانهار. كمل. ومساكن طيبة ورضوان من الله اكبر. اكبر. من الذي يقرر الرضوان من الله وانه اكبر؟ الله الله. فقط الله. فقط اما وعد المتقون على لسان الرسل ولسان المؤمنين يعدون - 00:01:55ضَ

وعد المتقون هذا الرسل وعد. الانبياء والرسل التي الاقوام نعم. صحيح. وعدت. لكن من الذي من الذي يقرر ان من الله اكبر من الجنات واحدة ليس هو هو الذي وعد بذلك - 00:02:20ضَ

هو صحيح جنات تجري من تحتها الانهار آآ بها الرسل لكن كمل لما رضوان من الله اكبر من الله سبحانه وتعالى. فقط هو الذي يخبر بذلك هو الذي يعلم ذلك - 00:02:41ضَ

الله اكبر ولهذا قال عن من وعد يعني لما كان الوعد كبيرا. نعم. ولا يقرره احد. ابدا ابدا الا الله سبحانه وتعالى. قال وعد الله يعني كلهم يعني ايضا على على السنة الانبياء والرسل هذا شيء لا مقال وعد جنات جنات جنات - 00:02:58ضَ

لا اله الا الله اذا هناك اكبر من اكبر من الجنات. اكبر من الجنات. الله اكبر لا اله الا الله. يا رب احشرنا معهم يا رب العالمين - 00:03:27ضَ