مكتبة الفتاوى - فرق ومذاهب

ما لا تعرفه عن الرافضة | الشيخ سليمان العلوان

سليمان العلوان

ثانيا بعض المناظرين ينتقل كمناظرات التي وجد بعد آآ سبتمبر على احدى قناة المستقلة بين اهل السنة وبين الرافضة كان في الحقيقة في تقصير الجواب كثيرا من المناظرين. وذلك انهم يناظرون المتعة. ويناظرون مسائل آآ - 00:00:00ضَ

في غير الاصول غير متعلقة بالاصول. وكأن الخلاف بيننا وبين هؤلاء في مسألة المتعة البيت وما بذلك. نحن نخالف هؤلاء بالاصول العظيمة. الاصول الكبيرة التي من لم يقل بها لم يكن مسلما اصلا. كالشرك بالله جل وعلا - 00:00:20ضَ

عندهم شرك وعندنا طواف على القبور. وعندهم استغاثة بالاموات. ويقولون عن البيت انهم يعلمون الغيب عند الطائفة منهم تحريف للقرآن وان قرآن الموجود محرم. وان القرآن ليس بمحرم موجود عندهم وهو مصحف فاطمة - 00:00:40ضَ

عندهم تكفير لكل الصحابة من المهاجرين والانصار. والي بدو والبيعة الرضوان ما عدا ال البيت وسلمان والمقداد طائفة يسيرة من الصحابة وبقي كلهم كفار. ابو بكر وعمر وعثمان. هؤلاء كفار في عقائدهم. ويلعنونهم ويسبوه - 00:01:04ضَ

يكفرون من لم يكفرهم هؤلاء لا يؤمنون باسماء الله وصفاته. هذا اصل لا يؤمنون باسماء الله وصفات وليس من الروافض. من يثبت اسماء الله وصفاته. هؤلاء هؤلاء الجهمية في باب الايمان. هم خوارج في مع الصحابة لكنهم فهمية في مسائل الايمان - 00:01:24ضَ

وهذه الاصول العظيمة ما طرحت في ارض الواقع. نتعرف على عقائد القرب هؤلاء يقول عنه ابن القيم في مقدمة مدارج السالكين لم تكن حرب. بين المسلمين وبين الكفار الا كان هواهم. مع اليهود ومع النصارى - 00:01:46ضَ

ضد المسلمين ونحن في هذا العصر لا تقوم حرب بين الصليبين وبين المسلمين الا نرى هواهم ومدهم ودعمهم للصليبين على المسلمين هذا مسائل والله كبيرة والعظيمة ما طرحت يا هذه المناظرات فكيف نناظر هؤلاء القوم قضية فقهية قضية - 00:02:04ضَ

مهمة لكن لا تقارن بهذه المسألة المطروحة وانه قد نحن لا نقصد معهم يسيرا. فنحن لا نختلف مع ولاية الاصول. ولا يمكن نجتمع احنا هؤلاء ابدا. ولا نلتقي احياءهم في هذه المسائل. ويخالفوننا بالاصول. يخالفوننا بتوحيد الربوبية. وينسبون علم الغيب لاهل البيت - 00:02:24ضَ

يخالفوننا بالدخيلة الالهية وهم يقفون على القبور واعظم الطواف بالبيت العتيق يخالفون التوحيد لا يؤمنون باسماء الله ولا بصفاته لا يؤمنون باسماء الله ولا فهم يخالفون في كل أنواع التوحيد. فكيف لا نلتقي نحن وهؤلاء - 00:02:51ضَ