باحث

في قوله تبارك وتعالى ما يكون من نجوى ثلاثة الا هو رابعهم ولا خمسة الا هو سادسهم ولا ادنى من ذلك والاكبر. اللي هو ما هم الاية الكريمة. لماذا بدأ ربنا - 00:00:00ضَ

تبارك وتعالى بالسلامة. ما ممكن تكون النجوى وهي الكلام سرا بين اثنين يجوز يعني يحتمل. فلماذا بدأ بالثلاثة؟ اولا هذه الاية هي اصلا نزلت في قوم من المنافقين تخلفوا للتناجي - 00:00:10ضَ

بهذين العددين اولا. هم. فهذا ذكر لهذه الحالة لهذه الواقعة. تعريض للواقع الذي حصل. نعم ثلاثة وخمسة هذا واحد يبقى السؤال يعني الاخر يعني لو فرضنا ان هذه ليست واقعة. نعم. سليم. لماذا هم - 00:00:30ضَ

هو اقل تناجي اثنين ولا لا نجيت نفسي فلما قال ولا ادنى من ذلك. هو بدا بالثلاثة. دخل الى اثنين ولا لا دخل الاتنين طبعا. دخل الاتنين. مم. لو بدأ بالاربعة - 00:00:53ضَ

ما راح يدخل الاثنين راح يدخل الثلاثة اه صح. تمام؟ صح. زين. الان الخمسة لما قال ادنى الخمسة دخلت فيها الاربعة لا ما دخل. دخل. دخل وادى من ذلك ثلاثة ما دخل - 00:01:16ضَ

بقول ولا ادنى من ذلك ولا اكثر يعني اذا كلها صارت دخل فيها. اه. لما بدأ لو بدأ بالاثنين ما راح نقول من ذلك انه هيبقى واحد. هذا ليس تناجي. مم. لما ذكر ثلاثة راح يدخل عليها ولا ادنى من ذلك اللي هم اتنين. اثنين. هم. لما قال - 00:01:32ضَ

اه ولا خمسة راح يدخل فيها الاربعة صح. فاذا دخلت كلها فيها. مم يعني هو من من حيس المنطق التصوري لا يجوز ان يبدأ باثنين. طبعا. لانهم آآ يعني من ذلك يكون واحد يكلم نفسه حتى. طب - 00:01:52ضَ

او قد يتبادل للذكر ما هو الله يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور. طب واحد تخفي لكن ليس مناجاة انت تنادي نفسك. منافقين وكلام وكذا. صح. لا لكن انت الان لو - 00:02:11ضَ

لو تمشي بالشارع وشف واحد يكلم نفسه. نعم. والله ما يعرف يبدأ يتكلم في الموبايل ولا لا صحيح نعم. يعني لو يكلم نفسه هكذا. مم. مقبول حديث الذات يا دكتور الانف. يقول حديث الزات الان. لسه تنجي. يكلم - 00:02:21ضَ

نفسه هكذا. ليس التناجي. ليس التناجي. احسنت. التناجي اثنان فما اكثر في اللغة في العرف وكل شيء. تمام - 00:02:41ضَ