اما بعد فان اصدق الحديث كتاب الله تعالى وخير الهدي هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة. وكل ضلالة في النار. ثم اما بعد - 00:00:00
ونستأنف حديثنا في سياق سورة القمر مما قص الله جل وعلا علينا من قصة نوح وقومه والسياق الخاص بهذه السورة لان قصة نوح في غير ما سورة من كتاب الله جل وعلا - 00:00:15
خصوص خصوص هذا السياق كان فيه كلام حول ايتي رب العالمين المتعلقتين بالكون والشريعة مذكرين بما سبق بيانه على قدر الطاقة والاستطاعة ان الانسان فرضا كان او جماعة مؤسسة كان او حضارة فانه اذا - 00:00:32
استجاب الى شريعة الله التكليفية التي هي الكتاب المنزل الوحي وما يبينه من السنن فانه يكون ان اذ اه دواؤه وعلاجه اذا زل او اختل بهذه الشريعة نفسها الشريعة رحمة كلها - 00:00:53
وفضل كلها لأن امرها يسير ان الانسان اذا استجاب للشريعة فذل او اخطأ فانه يعالج بمقتضى هذه الشريعة وعلاج الشريعة سهل ميسر كما ذكرنا لكنه اذا خالف الشريعة حوكم بشريعة اخرى. وهي الشريعة الكونية او السنة القدرية الكونية. واذا - 00:01:12
حوكم بهذه السنة القدرية غير التكليفية انما هي اجبارية اكراهية فان امرها والعياذ بالله عسير لانها انما لانها انما تساق مساق العذاب. نعوذ بالله من العذاب هذا الذي حصل لقوم نوح - 00:01:37
يستجيب لسنة الله التكليفية. مما امرهم به نوح عليه السلام. ومما دعاهم اليه من الايمان بربهم والعمل بكتابهم فان الله جل وعلا اجرى عليهم سنته الكونية القدرية. فاغرقهم بما هو معلوم من قصة نوح - 00:01:57
ولذلك جاء تعليق رب العالمين في هذه الخاتمة. اي خاتمة القصة وليس خاتمة السورة وخاتمة القصة في هذا السياق امر عجيب ولطيف وذلك قوله سبحانه ولقد تركناها اية ولقد تركناها اية فهل من مدكر فكيف كان عذابي ونذر - 00:02:15
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر قصة نوح هذه بما هي حدث تركها رب العالمين اية ولقد تركناها اية فهل من مدكر هذه القصة العجيبة بهذه الثنائية ان الانسان اذا استجاب لله - 00:02:36
فان الله جل وعلا يعامله باليسرى والحسنى. فاذا لم يستجب عمله بالعسرى نعوذ بالله وذلك كما قلت في الحصة السابقة متعلق بالانسان في علاقته بالوحي الى اخر الزمان انا وانت نسأل الله ان يتغمدنا الله برحمته وان يدخلنا في عفوه. كل فرد حينما تستجيب لامر الله جل وعلا. من احكام - 00:03:00
الشريعة في نفسك واخا الأمر يعني بينك وبين مولاك لي خلقك في خاصة نفسك وتستجيب لأمره فإن الله ييسر امرك ويجعل لك من عسرك يسرا ومن ضيقك مخرجا. ومن همك فرجا - 00:03:26
لانك استجبت لامر الله تكليفا من باب التكليف من باب الشريعة لكن حينما الانسان يناقض الشريعة ويعارضها ويتمرد عليها فان الله يسلط ان اذ على العبد مقاديره الكبرى العليا المقادير التي فوق طاقته مما لا حيلة له في دفعه - 00:03:44
لأن الشريعة كيمكن لك دفعها الشريعة يعني يعني امرك بشيء نهاك عن شيء في الكتاب او السنة ربي عطاك القدرة باش دير الخير وتستاجب للشريعة ولكن عطاك القدرة ايضا على العصيان - 00:04:06
يمكن يعني الله تعالى يقول للإنسان صلي فلا يصلي يقولو لا تشرب الخمر ولا تزني في شرب الخمر ويزني فلما الإنسان يعني ميتبعش كيسلط عليه ربي واحد الأمر اخر. كيقولو كن ما يقدرش يقولو لا - 00:04:18
كن مريضا ايوا ديك الساعة قولو لا لا يستطيع فينزل عليه من غضبه والعياذ بالله والبلاء ما لا حيلة له في دفعه. راه حتى هاديك الشريعة نعوذ بالله من الأمراض والأدواء والمصائب والفتن والزلازل والكوارث. كل ذلك شرع. لأنه يدخل في امر الله الكوني من - 00:04:34
قوله جل وعلا انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ربي عندو الشريعة ساهلة وعندو الشريعة الواعرة. نعوذ بالله من غضب الله. فالشريعة الساهلة قال الإنسان استجب لأمر الله بشكل ميسر - 00:04:59
ساهم لاش تبقى تخلي راسك للأمر العسير الذي لا طاقة لك في دفعه. لأنك حينما تستجيب لكتاب الله وسنة رسول الله عليه الصلاة والسلام تجد الأمر يصلحك. يعني الإستجابة للأوامر والنواهي. من الكتاب والسنة امور تصلح حال الإنسان دينه. واسرته - 00:05:15
وبيئته ومجتمعه صلاح دنيوي وصلاح اخروي طبعا من باب اولى واحرى حين لكن لما العبد يتمرد على الله ربي تعالى لا يتركه املا. ما عندوشاي السيبة سبحانه في الكون ديالو بل يعامله بالشريعة الاخرى - 00:05:36
وهي الشريعة القدرية ينزل عليه المقادير. الشريعة الكونية الإجبارية. وانا اذ يسلط علي من الفتن المادية والمعنوية ما يجعل حياته عسيرة ويجعل عيشه ومعيشته ضنكا وهذا المقصود بالسنة القدرية او الشريعة الكونية غير التكليفية لأنه فديك اللحظة الإنسان لا طاقته في في ان يقول له - 00:05:54
او ان يتمرد على الخالق لان الله ان اذ سبحانه وتعالى يعني هاد النوع من الشريعة يعني محمولة بجنود جنود لا تستجيب لرغائب الإنسان اطلاقا. لا تستجيب لرغائبه ولهذا هذا الذي حدث به قوم نوح ومهلهم ربي تعالى الف سنة الا خمسين. شيء عجيب. فالله جعلهم اية - 00:06:22
كيف انه سبحانه وتعالى انقذ نوحا ومن كان معه من سلة المؤمنة على ذات الواح ودسور يعني كما وصفت في قصتي السابقة ما بغاش يسميها السفينة. لأنها يعني بسيط يعني راكبين على العواد. الواح ودسور. والدسور هي المسامير. يعني - 00:06:47
مع ذلك لأنها كانت تجري تجري بأعيننا اي برعاية الله لأنها كانت تحت رعاية الله كانت آمنة مطمئنة كما في السياق الاخر من السورة الاخرى وهي تجري بهم في موج كالجبال ولكنها تحت رعاية الله تجري بعين الله سبحانه - 00:07:07
بامانه بان هؤلاء وحدهم هاد الفئة بوحدها استجابت للشريعة التكليفية استاجبو لسيدنا نوح يستاجبو لكتاب الله عز وجل فعاملهم الله باليسرى. واجرى عليهم ولهم الكرامات. يعني ربي تعالى دار لهم - 00:07:27
كرامات التي يعني هي وليدة الاستجابة للتكليف. لا كرامة لا كرامة لمن لم يستجب للتكليف. وهادي من القواعد القرآن هي السنية الثابتة يكذب عليك الكاذب الدجال ان زعم ان له كرامة وهم مخالف للشريعة. باش تعرف الميزان - 00:07:47
والفرقان بين اولياء الرحمان واولياء الشيطان حقيقة انما هو مدى استجابة هؤلاء او اولئك لشرع سمح ليا انا لا استطيع ان ان استوعب في دماغي ان شخصا تجري عليه كرامات. مثلا وهو لا يصلي ابدا. ذلك دجال - 00:08:08
الدجاجلة ولا يكون وليا من اولياء الله اطلاقا او انه يخالف امر الله بصفة من الصفات ويدعي ان له كرامات ومخرقات ومغربات انما هي اعمال الشيطان ضرب من الكهانة او العرافة او شيء من هذه الخزعبلات التي هي اعمال ابليسية. الكرامات لا تجري - 00:08:29
الا بين يدي اولياء الرحمن من عباده المتقين الذين استجابوا لشرع الله اولا لان المستجيب لشرع الله معناه انه خضع لله عبد عبد. وهذا الذي عبد الله وذل لله فان الله يرفعه - 00:08:53
ويكرمه ويكرمه ويجري عليه حينما تدعوه يعني حينما يعني يقع في حرج او ضيق او ضرر يجري له سبحانه وتعالى يجري له كرامات مما لا قبل للانسان به كما اجرى ذلك هذه المعجزة العجيبة لنوح - 00:09:14
معجزة له وكرامة لمن تبعهم من الصادقين. يعني اذ يعني كان هنالك طوفان رهيب غريب. موج كالجبال المخيف يقرأه الإنسان مثل هذا السياق ويشعر بالخوف وبالرهبة. وهم مع ذلك انما يركبون خشبات او للأحرى - 00:09:34
ها ارتبط بعضها ببعض بمسامير تقليدية. مسامير بدائية. مع ذلك الله عز وجل حماها. اما الاخرون - 00:09:54
التفريغ
اما بعد فان اصدق الحديث كتاب الله تعالى وخير الهدي هدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة. وكل ضلالة في النار. ثم اما بعد - 00:00:00
ونستأنف حديثنا في سياق سورة القمر مما قص الله جل وعلا علينا من قصة نوح وقومه والسياق الخاص بهذه السورة لان قصة نوح في غير ما سورة من كتاب الله جل وعلا - 00:00:15
خصوص خصوص هذا السياق كان فيه كلام حول ايتي رب العالمين المتعلقتين بالكون والشريعة مذكرين بما سبق بيانه على قدر الطاقة والاستطاعة ان الانسان فرضا كان او جماعة مؤسسة كان او حضارة فانه اذا - 00:00:32
استجاب الى شريعة الله التكليفية التي هي الكتاب المنزل الوحي وما يبينه من السنن فانه يكون ان اذ اه دواؤه وعلاجه اذا زل او اختل بهذه الشريعة نفسها الشريعة رحمة كلها - 00:00:53
وفضل كلها لأن امرها يسير ان الانسان اذا استجاب للشريعة فذل او اخطأ فانه يعالج بمقتضى هذه الشريعة وعلاج الشريعة سهل ميسر كما ذكرنا لكنه اذا خالف الشريعة حوكم بشريعة اخرى. وهي الشريعة الكونية او السنة القدرية الكونية. واذا - 00:01:12
حوكم بهذه السنة القدرية غير التكليفية انما هي اجبارية اكراهية فان امرها والعياذ بالله عسير لانها انما لانها انما تساق مساق العذاب. نعوذ بالله من العذاب هذا الذي حصل لقوم نوح - 00:01:37
يستجيب لسنة الله التكليفية. مما امرهم به نوح عليه السلام. ومما دعاهم اليه من الايمان بربهم والعمل بكتابهم فان الله جل وعلا اجرى عليهم سنته الكونية القدرية. فاغرقهم بما هو معلوم من قصة نوح - 00:01:57
ولذلك جاء تعليق رب العالمين في هذه الخاتمة. اي خاتمة القصة وليس خاتمة السورة وخاتمة القصة في هذا السياق امر عجيب ولطيف وذلك قوله سبحانه ولقد تركناها اية ولقد تركناها اية فهل من مدكر فكيف كان عذابي ونذر - 00:02:15
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر قصة نوح هذه بما هي حدث تركها رب العالمين اية ولقد تركناها اية فهل من مدكر هذه القصة العجيبة بهذه الثنائية ان الانسان اذا استجاب لله - 00:02:36
فان الله جل وعلا يعامله باليسرى والحسنى. فاذا لم يستجب عمله بالعسرى نعوذ بالله وذلك كما قلت في الحصة السابقة متعلق بالانسان في علاقته بالوحي الى اخر الزمان انا وانت نسأل الله ان يتغمدنا الله برحمته وان يدخلنا في عفوه. كل فرد حينما تستجيب لامر الله جل وعلا. من احكام - 00:03:00
الشريعة في نفسك واخا الأمر يعني بينك وبين مولاك لي خلقك في خاصة نفسك وتستجيب لأمره فإن الله ييسر امرك ويجعل لك من عسرك يسرا ومن ضيقك مخرجا. ومن همك فرجا - 00:03:26
لانك استجبت لامر الله تكليفا من باب التكليف من باب الشريعة لكن حينما الانسان يناقض الشريعة ويعارضها ويتمرد عليها فان الله يسلط ان اذ على العبد مقاديره الكبرى العليا المقادير التي فوق طاقته مما لا حيلة له في دفعه - 00:03:44
لأن الشريعة كيمكن لك دفعها الشريعة يعني يعني امرك بشيء نهاك عن شيء في الكتاب او السنة ربي عطاك القدرة باش دير الخير وتستاجب للشريعة ولكن عطاك القدرة ايضا على العصيان - 00:04:06
يمكن يعني الله تعالى يقول للإنسان صلي فلا يصلي يقولو لا تشرب الخمر ولا تزني في شرب الخمر ويزني فلما الإنسان يعني ميتبعش كيسلط عليه ربي واحد الأمر اخر. كيقولو كن ما يقدرش يقولو لا - 00:04:18
كن مريضا ايوا ديك الساعة قولو لا لا يستطيع فينزل عليه من غضبه والعياذ بالله والبلاء ما لا حيلة له في دفعه. راه حتى هاديك الشريعة نعوذ بالله من الأمراض والأدواء والمصائب والفتن والزلازل والكوارث. كل ذلك شرع. لأنه يدخل في امر الله الكوني من - 00:04:34
قوله جل وعلا انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ربي عندو الشريعة ساهلة وعندو الشريعة الواعرة. نعوذ بالله من غضب الله. فالشريعة الساهلة قال الإنسان استجب لأمر الله بشكل ميسر - 00:04:59
ساهم لاش تبقى تخلي راسك للأمر العسير الذي لا طاقة لك في دفعه. لأنك حينما تستجيب لكتاب الله وسنة رسول الله عليه الصلاة والسلام تجد الأمر يصلحك. يعني الإستجابة للأوامر والنواهي. من الكتاب والسنة امور تصلح حال الإنسان دينه. واسرته - 00:05:15
وبيئته ومجتمعه صلاح دنيوي وصلاح اخروي طبعا من باب اولى واحرى حين لكن لما العبد يتمرد على الله ربي تعالى لا يتركه املا. ما عندوشاي السيبة سبحانه في الكون ديالو بل يعامله بالشريعة الاخرى - 00:05:36
وهي الشريعة القدرية ينزل عليه المقادير. الشريعة الكونية الإجبارية. وانا اذ يسلط علي من الفتن المادية والمعنوية ما يجعل حياته عسيرة ويجعل عيشه ومعيشته ضنكا وهذا المقصود بالسنة القدرية او الشريعة الكونية غير التكليفية لأنه فديك اللحظة الإنسان لا طاقته في في ان يقول له - 00:05:54
او ان يتمرد على الخالق لان الله ان اذ سبحانه وتعالى يعني هاد النوع من الشريعة يعني محمولة بجنود جنود لا تستجيب لرغائب الإنسان اطلاقا. لا تستجيب لرغائبه ولهذا هذا الذي حدث به قوم نوح ومهلهم ربي تعالى الف سنة الا خمسين. شيء عجيب. فالله جعلهم اية - 00:06:22
كيف انه سبحانه وتعالى انقذ نوحا ومن كان معه من سلة المؤمنة على ذات الواح ودسور يعني كما وصفت في قصتي السابقة ما بغاش يسميها السفينة. لأنها يعني بسيط يعني راكبين على العواد. الواح ودسور. والدسور هي المسامير. يعني - 00:06:47
مع ذلك لأنها كانت تجري تجري بأعيننا اي برعاية الله لأنها كانت تحت رعاية الله كانت آمنة مطمئنة كما في السياق الاخر من السورة الاخرى وهي تجري بهم في موج كالجبال ولكنها تحت رعاية الله تجري بعين الله سبحانه - 00:07:07
بامانه بان هؤلاء وحدهم هاد الفئة بوحدها استجابت للشريعة التكليفية استاجبو لسيدنا نوح يستاجبو لكتاب الله عز وجل فعاملهم الله باليسرى. واجرى عليهم ولهم الكرامات. يعني ربي تعالى دار لهم - 00:07:27
كرامات التي يعني هي وليدة الاستجابة للتكليف. لا كرامة لا كرامة لمن لم يستجب للتكليف. وهادي من القواعد القرآن هي السنية الثابتة يكذب عليك الكاذب الدجال ان زعم ان له كرامة وهم مخالف للشريعة. باش تعرف الميزان - 00:07:47
والفرقان بين اولياء الرحمان واولياء الشيطان حقيقة انما هو مدى استجابة هؤلاء او اولئك لشرع سمح ليا انا لا استطيع ان ان استوعب في دماغي ان شخصا تجري عليه كرامات. مثلا وهو لا يصلي ابدا. ذلك دجال - 00:08:08
الدجاجلة ولا يكون وليا من اولياء الله اطلاقا او انه يخالف امر الله بصفة من الصفات ويدعي ان له كرامات ومخرقات ومغربات انما هي اعمال الشيطان ضرب من الكهانة او العرافة او شيء من هذه الخزعبلات التي هي اعمال ابليسية. الكرامات لا تجري - 00:08:29
الا بين يدي اولياء الرحمن من عباده المتقين الذين استجابوا لشرع الله اولا لان المستجيب لشرع الله معناه انه خضع لله عبد عبد. وهذا الذي عبد الله وذل لله فان الله يرفعه - 00:08:53
ويكرمه ويكرمه ويجري عليه حينما تدعوه يعني حينما يعني يقع في حرج او ضيق او ضرر يجري له سبحانه وتعالى يجري له كرامات مما لا قبل للانسان به كما اجرى ذلك هذه المعجزة العجيبة لنوح - 00:09:14
معجزة له وكرامة لمن تبعهم من الصادقين. يعني اذ يعني كان هنالك طوفان رهيب غريب. موج كالجبال المخيف يقرأه الإنسان مثل هذا السياق ويشعر بالخوف وبالرهبة. وهم مع ذلك انما يركبون خشبات او للأحرى - 00:09:34
ها ارتبط بعضها ببعض بمسامير تقليدية. مسامير بدائية. مع ذلك الله عز وجل حماها. اما الاخرون - 00:09:54