التفريغ
الركن التالت الايمان بالكتب. الايمان بالكتب. الايمان بالكتب طبعا له ادلة كتير جدا من القرآن. قال الله سبحانه وتعالى يا ايها الذين امنوا امنوا بالله ورسوله والكتاب الزي نزل على رسوله. قال الله قولوا امنا بالله وما انزل الينا. ايه اللي انزل الينا - 00:00:05ضَ
القرآن وما انزل الى ابراهيم صحب ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسى وعيسى وما اوتي نبينا من ربهم. ده دليل ان الكتب كانت كتيرة جدا. انا اؤمن بكل هذه الكتب على الاجمال - 00:00:25ضَ
ربنا سبحانه وتعالى انزل كم كتاب كم كتاب؟ احنا قلنا المعروف بالنسبة لنا واحد القرآن انجيل توراة الزبور سحب ابراهيم وموسى. ده اللي احنا نعرفه. ولكن اللي ما اعرفوش كتير بدليل ان ربنا قال وما اوتي النبيون ها؟ اه النبيون كانوا ربنا بيعطوا لهم قدوة بس احنا ما نعرفش الا هذه الخمسة. زي ربنا لما قال في الرسل منهم من قصصنا عليكم - 00:00:42ضَ
منهم من لم نقصص عليه طيب يعني ايه بقى الايمان بالكتب اؤمن ان هذه الكتب منزلة من عند الله عز وجل تكلم الله عز وجل هقول حاضر هقول حاضر. ان انا اؤمن ان ربنا سبحانه وتعالى انزلها حقيقة على هؤلاء من الانبياء والمرسلين - 00:01:12ضَ
ومن ان الله سبحانه وتعالى تكلم بها حقيقة سواق بواسطة او من غير واسطة يعني ربنا يكلم موسى عليه الصلاة والسلام بغير واسطة واؤمن ان الله سبحانه وتعالى يعني امرنا بالايمان بها - 00:01:43ضَ
طيب آآ ايه منزلة القرآن من هذه الكتب منزلة القرآن من هذه الكتب. علشان الايمان بالقرآن هيبقى له معنى معين دلوقتي. ايه منزلة القرآن من هذه الكتب ان القرآن ان القرآن واحد انزله الله سبحانه وتعالى مصدقا للكتب السابقة - 00:01:58ضَ
مصدقا للكتب السابقة. في الاشياء اللي طبعا لم يصبها تحريف. اتنين مهيمنا عليها. يعني ايه مهيمنا عليها؟ يعني نسخ كل الكتب السابقة فلا يسع ابدا انسان على وجه الارض انه يؤمن بكتاب من الكتب اللي ربنا انزلها ويكفر بالقرآن. لأ لان القرآن ليس - 00:02:21ضَ
كل الكتب السابقة في القرآن مصدق لما في هذا الكتب في هذه الكتب مما لم يصبه التحريف. ادي واحدة اتنين ينفي ما وقع فيها من تحريف ويؤكد على ما فيها من تحريف. خدت بالك؟ آآ الامر التالت ان القرآن يحكم عليها بالنسخ. انه نسخ كل الاحكام - 00:02:41ضَ
ساعتها لتبقى احكام القرآن هي الباقية الى قيام الساعة - 00:03:01ضَ