فتاوى الجامع الكبير - 09 - الشرك والكفر والبدعة والفرق للشيخ الإمام ابن باز -رحمه الله- كبار العلماء
034 ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي وليلة الإسراء والمعراج وغيره؟ للإمام ابن باز
التفريغ
بعض الذين يقيمون الموالد ويحتفلون بليلة الاسراء والمعراج يقولون نحن نقصد الذكرى والصلاة على الرسول ويقولون ان العلماء لم ينكروا على الاحتفال باليوم الوطني وغيره من هذا القبيل بنعترض على المولد - 00:00:00ضَ
يقال لهم ان الرسول صلى الله عليه وسلم واصحابه احرص منكم واولى بكل فضيلة فلو كان الاحتفال بالموالد امرا مشروعا وقربة من الله عز وجل كان اليه اسرع وقال الذي اصدر - 00:00:18ضَ
اولى وقد قال عليه الصلاة والسلام اياكم ومثلث الامور وليس للناس يحسنوا بارائهم عبادات وهذا المقال هذه المقالة امكن غيرهم ان يكون ايضا يحدث صلاة سادسة ما اراد الا الخير والذكر - 00:00:38ضَ
اي والله مثل الناس اليها وركعات وركعتين يا جماعة الخير او يقول اخر ممكن ان يحسن ايضا وهو ان نحج في العام مرتين ما يكفي حج واحد هاد الولعة مرتين فضل وذكر - 00:01:02ضَ
فعل الله طواف لذلك والاخر يقول يحدث اذانين والغريمة الغميمة ان فكر الطاعة لله المؤذن مرتين في كل مسجد لان هذا هو زيادة فكر او يقيم بالرفيق او ثلاث او يؤدي الى اربع مرات او عشر مرات - 00:01:22ضَ
طاعة لله فمعنى هذا ان يكون الدين على الهواء والتلاعب باراء الناس الضالة والكاسدة هذا شيء ما ما حد له هذا هو هذا هو الذي وقع في لليهود والنصارى حتى تلاعبوا بدينهم واستحسنوا - 00:01:39ضَ
ما لم يرفعه الله عز وجل له واما ما يتعلق اليوم الوطني وهذا ليس من العبادات في الامور الاخرى سياسية ليس من باب العبادات ولكنه اليهود والنصارى فيما احدثوا من ايام وطنية واشباهها والاعياد - 00:01:57ضَ
هذا الباب السياسي ومن باب تحبه من المشركين فيما اهله من اعياد وطنية وينزل من باب العبادة ومن باب الامور السياسية هذا في حدثها بعض الناس تقليدا لغيره فهو ونروح يجب منعه لما فيما تشبه باعداء الله - 00:02:20ضَ