فتاوى الجامع الكبير - 29 - مسائل معاصرة للشيخ الإمام ابن باز -رحمه الله- كبار العلماء
التفريغ
في الثورات حفر يدعى ستير فهو يتحدث باختصار انغانية يهودية جهزها اليهود لامر عظيم فبعت نفسها الى ملك الفرس في تلك الفترة. ومن يومها توسخت الروابط العميقة الوثيقة المقيتة بين اعتى اعداء النور اليهود والفرد - 00:00:00ضَ
مرورا بقتل عمر وظهور السبئية وانتهاء باحداث الحرم. ويبقى ان يفيق المسلمون قبل الخطوة القادمة التي اضرع الى الله الا تقع هذا امر معلوم اليهود والفرد امر معلوم ولهم من الاخوة والتعاون ما هو معلوم - 00:00:21ضَ
هم اشبه الناس هم اشبه الناس باليهود في الاخلاق والاعمال نسأل الله العافية ونسأل الله امين كيف نوفق بين قوله تعالى ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فان قاتلوكم فيه فان قاتلوكم فاقتلوهم - 00:00:41ضَ
وبين الحديث فيما معناه احلت لي ساعة من نهار ولن تحل لاحد بعد او كما كان رسول الله ان من خصائص المسجد الحرام الا يترك فيه دم ومن لا يقطع شجره - 00:01:02ضَ
ولو اختلفنا ولا الى صار قيده ولكن لكن من قاتل المسلمين فيه قوته هذا خاص والنبي صلى الله عليه وسلم ساعة بالنهار هذا خاص القتال له صلى الله عليه وسلم ان يبدأ بالقتال ساعة من النهار - 00:01:17ضَ
وهي الساعة التي قدم فيها مكة وان امرها ثقة من امر بقتله باذن الله عز وجل ثم عادت مكة الى حومتها كما كان بالامس لكن من تعدى بها الحدود هو الذي هتفك حرمتها - 00:01:45ضَ
يقام عليه الحد فيها وهذا خاص ممن عام النبي عام وهذا خاص اذا قاتل بمكة فان الصلاة في نفسه فهو محسن او بما عليه الحد واذا قتل بعونه اقيم عليه القصاص - 00:02:00ضَ
هذا غير النهي العام وللدعاسة في الدماء ولا تسفه دماء مسلم فيها ولكن من هتك حرمتها تعدى فيها على عباد الله يقاتل فان قاتلوكم اقتلوهم وهكذا الحدود عليهم الصلاة والسلام - 00:02:17ضَ
ولا بأس بذلك فهو خاص من عام نعم - 00:02:41ضَ