في ختام المسك من سورة الحديد قال لان لا يعلم اهل الكتاب الا يقدرون على شيء من فضل الله يعني طبعا اهل الكتاب هم اكثر امم الدنيا غرورا بانفسهم. يعني ما عرفت الانسانية قوما اكثر غرورا من اهل الكتاب - 00:00:00ضَ

مغترين يقولون على الله الكذب يقتلون الانبياء بغير حق يرمون الانبياء بكل قبيحة وبكل فاحشة لا يتورعون عن شيء قوم به في مجال احد احبار اليهود الذين من الله عليهم بالاسلام عبدالله ابن ابن سلام رضي الله عنه - 00:00:22ضَ

قالوا لن تمسنا النار الا اياما معدودة. وقالوا في التلمود اللي بايديهم الان. التلمود فقه اليهود. يعني احنا مثل ما عندنا شريعة محمد عليه الصلاة والسلام في انفقاء المسلمين حان فقه الحنفية فقه الشافعية فقه المالكية فقه الحنابلة. فقه - 00:00:45ضَ

الله يفك اهل الحديث فقه كذا فقه كذا. هم لهم تلمود التلمود وضعه احبارهم وعلماؤهم يبين حقيقة نجاستهم وخبثهم تماما تماما ويبين نظرتهم الى الانسانية من بني ادم فهم يرون - 00:01:05ضَ

ان جميع بني ادم جميع بني ادم من جنس الكلاب والخنازير جميع بني ادم على الاطلاق. سواء الذين يسابقون اليهود ويعاونونهم ضد المسلمين. حتى الذين يعاونون اليهود على مسلمين اليهود يعتقدون انهم كلاب وخنازير - 00:01:30ضَ

هذا نص التلمود على ان جميع بني ادم يسمونهم الامميين. يسمونهم الامميين واللي ربنا اشار الى ذلك بالقرآن حيث يقول قالوا ليس علينا في الاميين سبيل. مهما اجرمنا في ما ما عندنا جريمة - 00:01:51ضَ

يعني كل شيء يعني هذا من نص التلمود. ان كل خير يفعله يهودي لاممي فهي جريمة في عين الرب وكل شر يفعله يهودي لاممي فهو يتقرب به الى الرب والموت جزاء الاممي ان لطم يهوديا - 00:02:13ضَ

الموت جزاء الاممي ان لطم يهوديا وان منازل الامميين كحظائر الخنازير تماما تماما. وان الله ما خلق بني ادم على صورة بني اسرائيل الا ليسهل خدمة بني اسرائيل. عشان يكونوا في خدمتهم لانه لو كانوا على صورة - 00:02:37ضَ

انقلاب او على صورة الخنازير لم يستأنسوا بخدمتهم فجعلهم على صورة الادميين ليسهو خدمتهم لتسهل خدمتهم والا هم كلاب وخنازير هذا كل فقه اليهود عليه من لعنة في الدنيا والاخرة - 00:03:03ضَ

هدف القوة يدور حول هذا هذه مبادئ التالموت. هذا من مبادئ التلوت الذي يعتبر قلب اليهود وقالبهم يعني الثورات ما يعتبر لها كبر قيمة. التوراة بايديهم نفسها ما لها مثل مثل التلمود. التلمود هو الاساسي عنده. سواء كان - 00:03:17ضَ

كتابة اورشليم او تلمود كتابة بابل. لان التلمود ينقسم الى تلمود بابل وتلمود اورشليم. قالوا ان ما مسنا ولا ندخل جهنم الا بقدر الايام اللي اباءنا عبدوا العجل فيها بقدر الايام اللي اباءنا عبدوا العجلة فيها ندخل جهنم ثم نخرج. وبقية الامم ينكبون في النار على وجوههم - 00:03:41ضَ

وقالوا لن تمسنا النار الا اياما معدودة. قل اتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهدا. ام تقولون على الله ما لا تعلمون؟ وقالوا لن تمثل النار الا اياما معدودات. وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون - 00:04:05ضَ

ذكرت مرة في تناقض الاناجيل حتى هذه المعاني الخبيثة حاولوا ان ينقلوها الى الى النصارى الذين دخلوا في دين المسيح. الى اتباع المسيح واثروا على الاناجيل التي كتبت الاناجيل الاربعة - 00:04:21ضَ

في الاناجيل الاربعة التي كتبت. ففي الاناجيل الاربعة متى ويوحنا ومرقص ولوجا ان يسوع وهو يدور في انحاء الجليل؟ لحقته امرأة وقالت يا سيد يا يسوع بنتي مجنونة عالجها يا سيد - 00:04:42ضَ

فالتفت اليها وقال امجنونة انت شف الكذب على على عيسى شفت الكذب على عيسى اللي موجود في الاناجيل الاربعة الان امجنونة انت انا لم ارسل الا الى خراف بني اسرائيل الضالة - 00:05:02ضَ

يقول لها عيسى انا ما جئت وما جئت لكم يعني ايها الامميون انا ما ارسلت الا لخراف بني اسرائيل الضالة لم ارسل للكلاب ايتها المرأة هذا عيسى يقول حاشاه حاشاه وحاشا انبياء الله. ورسله ان يتلفظوا بهذه الالفاظ القبيحة. لكن هذا موجود في الاناجيل الاربعة اللي بيد اليهود والله. اللي بيد النصارى - 00:05:19ضَ

لان طبعا اليهود لا يزعمون ان يزعمون انهم لا يؤمنون بالاناجيل الاربعة قال لها يا امرأة امجنونة انت؟ انا لم ارسل الى الكلاب والخنازير. انما ارسلت الى خراف بني اسرائيل الضالة. فركعت المرأة عند رجليه وقدميه وقالت - 00:05:46ضَ

يا سيد والكلاب ترضى من فتات سادتها فقال عظيم ايمانك ايتها المرأة اين ابنتك؟ فدلته على ابنتها فاخرج الجني منها طبعا هذا كذب على عيسى. حاشاه ان يصف بني ادم ان يصف بني ادم بانهم كلاب وخرجت. صحيح اليوم - 00:06:06ضَ

اخواني القردة والخنازير مثل ما اشار الرب عز وجل جعل منهم القردة والخنازير وعبد الطعام ومسخ بعضهم قردة وخنازير فعلا. وان كان الذين مسخوا ماتوا لم يبق لهم ناس كما جاء في صحيح مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم - 00:06:29ضَ

مغرورون. مغرورون فيعتبرون ان ان كل فضل من الله بايديهم يفعلون بالفضل ما يشاؤون - 00:06:46ضَ