باحث

فيما يتعلق بر الوالدين ولقد عبد الرحيم ان يوفقنا واياكم واياكم المزيد من علم الله والعمل الصالح. ووفقنا جميعا العمل بما ظل اليومين والطعام على البر والتقوى والتواصي بالحق وصلي عليه - 00:00:00ضَ

ايها من جهة بر الوالدين امرهما من جملة معلوم عند مسلمين والله عليهما دائما لانه والتفريق لهذه الأمرين ما لا يوصيه الا الله عز وجل غرائب ومن عظم الواجبات فالواجب على - 00:00:43ضَ

كل مسلم وعلى كل مسلمة العناية بهذا الامر وقد بين الله بكتابه الجليل هذا له المؤمنون بين ان الوالدين وما الرأي ثم جاءت السنة العظيمة والصحيحة وبيان الوالدين ايضا وقد جمع الكتاب والسنة - 00:01:47ضَ

على بيان الاحسان الى الهنا وبرهما طوال اذا سمعتم من ذلك الايات فكها ايران نحن قوله جل وعلا والوالدة احسان العالم ونقوله جل وعلا واعبدوا الله جل وعلا للبر ولوالديه بين المظلومين - 00:02:18ضَ

الرب سبحانه حقا سبحانه وتعالى فما العملاء الى الله قدر حقهما بحقه واذا ذبحه جل وعلا هذا هو اعظم الرب وراه موال وما زال لانهما الله سبحانه وتعالى وجود فجعله مداما لوجوده - 00:02:58ضَ

ثم غضب عليه ربياه فكان لغيره اليهما منه درجة في الحديث الصحيح يقول النبي صلى الله عليه وسلم الا انبئكم باكمل الكبائر الله يرددكم قالت الجواب بالله وحقوق الوالدين جعل جنتك - 00:03:40ضَ

من ذنب التوحيد والهموم جنب الدنيا وهذا ظالم في بيان عوض عن والد كلهما قليل المستقيم اللهم اني وعلى الاطلاق بالله والعروض والديه وكان متكئا فجاء سفرا الا وموتوه يأتي بهذا - 00:04:22ضَ

وجعل هذا الاموال واذا وضع الاعراض الدماء والعياذ بالله ولهذا قال المنزلة العظيمة المؤمن ان يتقي الله. اولا يغرق العبادة لله وحده سبحانه من عباد الله عز وجل هذا هو اعظم الامور - 00:04:55ضَ

قال رضي الله عنه قال ان نزل الذين جل وعلا اول حاجة بعد حفز الله وبعد فصل الاخوان لأنني الحمد لله وضع به سبحانه وجبات مرات عقوق الوالدين وذلك الى المحرمات - 00:05:35ضَ

الله عز وجل فانت بهذه الدراسة في هذه الحياة بالجهاد يجب عليك ان لا تستر ابدا وما حرم الله والداه دائما دائما وان تجتهدت بيننا صلى الله عليه واعلموا السجود واكبرها الاشراك بالله - 00:06:19ضَ

ثم بعد ذلك احب الوالدين والعظم من حقوقهما والله تعالى والهبوط هو حفرها حفظه الله الهبوط دولة الاب والرضاء واغتنمه في الرحم ما سمعته الله جل وعلا قال يا ايها النبي - 00:06:51ضَ

الذي هدره من جواه زوجها واتقوا الله ربنا عز وجل الوالدان وبر الوالدين من الاغاني واولاد واولاد الاولاد ثم الرضوان وبنوهم وبنوهم وبارقام ويأمر اهله فرد اليوم على صلة ويرحم به والديه - 00:07:41ضَ

الوالدين ولهن وله ثم قال امك ثم من قال امك على الامة قال عذاب الاولى وسندوا قوله صلى الله عليه وسلم وهذا وعيد عظيم ثم في ذلك من الخير العظيم - 00:08:39ضَ

قال وتعالى وعظيم الاجر ولو ضليتنا ولكن اللهم كدولة الناس قد يحدث وتوفى وجعل الصلة مكافأة لا هكذا مواطن العقيدة ولم يصل فرج مع الرحم هو الادميين ويدعوك الى ان يتوطنوا وينتبهوا - 00:09:29ضَ

يستهون وابشر عليه غيره وانصحه غيره ونحن مع المواجهون عليه لك اننا نتعبك معك من الله اللهم اعينه على وعلى عباد ليله ويفيه دره ماذا معنى عظيم والمؤمن والمؤمنة هنا ان يضر - 00:10:23ضَ

الوالدين وان يزيلها من الرحم الابوان وان يهدي الى والديه ويضرهما واذا دعا اليهم لا يقابل الاساءة وبالاساءة قال الله جل وعلا وان جاهداك على ما يوجد اليهما بعده هو يجيبان الى الله لعله مسلمات - 00:11:16ضَ

قد جلل علينا واخد بالك والكلام الطيب والاسلوب الحسن ولا يذهب هو ويزولهما بالهداية والتوفيق هكذا للمؤمن قبل ان تكون مؤمنا مع والدينه اثبته الله ان يوفقنا واياكم لما يريد وان يعيننا واياكم على ذكره وشكره - 00:12:06ضَ

وعلى درهم له سبحانه ولوالديه وللأقارب وللرجال وهذه مثل ما تقدم ادوات كبرى ومع الظالمين ينبغي للمؤمن اذا سمع ان يردها بغيرها وليدل علينا غيره كان المظلة يقول الناس ذهب لهم وذكرهم - 00:12:52ضَ

ايها الجهل العظيم فربما ظل والديهم لانه الامر فقال والى جيرانهم والى شهداء ونرجاه الظالمين نجعل العيد اين الاذان ويبثه لاله وآله ومن ويوضع لهم ويبشرهم بخير حتى يستفيدوا من الندوات والمحاضرات والعلم الذي مدحوه - 00:13:17ضَ

هذا هو الذي تدل ان يموت بلغوا عني ولا اوروبا وبلغنا ويقول اللهم اللهم انه بلغهم واباءهم للمسلمين صلى الله عليه وسلم وجزاه عنا خيرا لقد تخالفون ذنبا لكم قال الله قال رسوله - 00:14:11ضَ

يبلغونه الى غيرهم ويقول لكم يا ارسل اجر مثل وجوه من هداه الله عليكم كما قال ابن مجرد من زل على غيره وله الواجبات وجيرانكم من الجزائر في المنتزه ولكم مع هذا مثل وجوه - 00:14:37ضَ

من هداه الله وبلغنا واياكم صلاح القلوب وصلاح الاذان واياكم من انفسنا وسيئاتنا لا ينامون مجرد مياه مياه وعلما هدى وصفينا محمد وعلى اله اللهم صل على نبينا محمد وعلى اله - 00:15:04ضَ

- 00:15:30ضَ