التفريغ
ام تريدون ان تسألوا الرسول يكون مختلف في بهذا الخطاب العرب اتريدون ايها المشركون تسأل محمدا صلى الله عليه وسلم كما سألت بنو اسرائيل موسى والمقصود بهذه الاسئلة اسئلة التعنت - 00:00:00ضَ
التعنت والتي لا يراد بها العلم من مثل سؤالهم الايات فهم ينكرون ويكابرون ثم يسألون ايات الاقتراح شو ايات الاقتراح يا اخوان يعني يأتي بكذا ائت بكذا الى اخره وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجرنا من الارض - 00:00:24ضَ
وتكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر اثناء تفجير. او تسقط السماء كما زعمت عينك كسفا او تأتي بالله والملائكة قبيلا. الله اكبر او يكون لك بيت من زخرف. يذكرون من ايات الاقتراح - 00:00:57ضَ
ما هو دليل على ماذا يا اخوان على عجزهم عن مواجهة الحجج والبينات. والايات التي يأتي بها النبي صلى الله عليه وسلم فحتى لا يظهر عجزهم واستسلامهم عن قبول الحق - 00:01:15ضَ
الى اقتراح مثل هذه الايات. والله يعلم انهم مهما جاءهم من الايات ان الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل اية حتى يروا العبد. وما منعنا ان نرسل بالايات - 00:01:33ضَ
الا ان كذب بها الاولون. واتين ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها طلبوها فجائتهم اية واضحة ومع ذلك ظلموا وابوا ان يؤمنوا وقيل ان المخاطب هنا اليهود ام تريدون يا معشر اليهود ان تسألوا محمدا كما سئل موسى لكن هذا يضعف ان قوله كما سئل موسى ايضا - 00:01:54ضَ
يرجع يرجع اليهم واليهود كانوا يسألون محمد صلى الله عليه وسلم اسئلة تعنت يسألك اهل الكتاب ان تنزل عليهم كتابا من السماء وقيل بل المعني بذلك المسلمون وانه لا ينبغي به منهم كثرة - 00:02:18ضَ
الاسئلة والالحاح على النبي صلى الله عليه وسلم ولهذا ورد في حديث المغيرة المتفق عليه نعم قوله وكره لكم النبي صلى الله عليه وسلم وكان قيل وقال وكثرة وقال عليه السلام في الحديث الصحيح خرج في الصحيح ان اعظم المسلمين في المسلمين جرما من سئل عن مسألة فحرم من اجل - 00:02:41ضَ
ماذا من اجل مسألته ام تريدون ان تصلوا رسولكم كما سئل موسى من قبل بنو اسرائيل سألوا موسى اسئلة التعنت ومر بنا منها ممر بها - 00:03:09ضَ