شرح التبيان في آداب حملة القرآن - الشيخ سعد بن شايم الحضيري
19 - التبيان في آداب حملة القرآن - آداب القرآن ( 8 ) - الشيخ سعد بن شايم الحضيري
التفريغ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه اللهم وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما يا كريم جزاك الله خير الدرس العاشر في تبيان في فصل استحباب القراءة الطيبة من حسن الصوت - 00:00:00ضَ
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال المصنف رحمه الله غفر له ولشيخنا ولوالدينا ولجميع المسلمين والسامعين. امين. فصل في استحباب طلب القراءة طيبة من حسن الصوت - 00:00:29ضَ
اعلم ان جماعات من السلف كانوا يطلبون من اصحاب القراءة بالاصوات الطيبة ان يقرأوا وهم يستمعون. عندنا اسئلة ماشي. وهذا متفق على استحبابه وهو عادة الاخيار والمتعبدين. وعباد الله الصالحين. العباد - 00:00:49ضَ
عباد الله الصالحين. وهو سنة المتفق على استحبابه ان يطلب من حسن الصوت ان يقرأ بالاصوات الحسنة نعم وهذا متفق على استحبابه. وهو عادة الاخيار والمتعبدين وعباد الله الصالحين. وهو سنة ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. نعم - 00:01:08ضَ
نعم لقد صح عن عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه قال قال لي قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ علي القرآن. فقلت يا رسول الله اقرأ عليك وعليك انزل. قال اني احب ان اسمعه من غيري. فقرأت عليه - 00:01:34ضَ
سورة النساء حتى اذا جئت الى هذه حتى اذا جئت الى هذه الاية. عندك جئت. نعم ماشي فقرأت عليه سورة ساء. حتى اذا جئت الى هذه الاية فكيف اذا جئنا من كل امة بشهيد؟ فجئنا بك على هؤلاء شهيدا. قال - 00:01:58ضَ
فحسبك الان فالتفت اليه فاذا عيناه تذرفان. رواه البخاري ومسلم. مم مع سنة طلب القراءة من حسن الصوت وابن مسعود كان حسن التلاوة. كما في الحديث منها من احب ان يقرأ ان يقرأ القرآن غظا كما انزل فليقرأ على قراءة ابن ام عبد - 00:02:18ضَ
وروى الدارمي وغيره باسانيدهم عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه انه كان يقول لابي موسى الاشعري رضي الله عنه ذكرنا ربنا فيقرأ عنده والاثر في هذا كان كان حسن القراءة - 00:02:44ضَ
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لقد اوتيت مزمارا من مزامير ال داود من حسن قراءته وقد مات جماعة من الصالحين بسبب قراءة من سألوه القراءة. والله تعالى اعلم - 00:03:03ضَ
كل هذه ليست ممدحة لذاتها انما عائشين عرظ لاولئك يحمدون على خوفهم من الله وخشيتهم لهو الخشوع اما نفسها هذه ليست هي محمدة النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه ذكر ذلك عنهم انهم ماتوا او خشع صعقوا او نحوه من القراءة - 00:03:18ضَ
لكن يقولون انه اللي ظائع لقوة الوارد وضعف يعني الحال ما تحمل فصعق كما جاء عن جماعات منهم منهم علي ابن الفضيل ابن عياض وغيرهم وقد استحب بعض العلماء ان يستفتح مجلس حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويختم بقراءة قارئ حسن صوت ما تيسر من القرآن - 00:03:47ضَ
كل اذا كان شيئا عارضا المدائن فيه نظر لانه يحتاج الى سنة الى سنة ثم انه ينبغي للقارئ في هذه ولو قال قائل انا اصل المشروعية مثل هذا الحديث ذكرنا ربنا - 00:04:25ضَ
يختمون مجلسه او مثل حديث كان الصحابة اذا جلسوا لم يتفرقوا حتى يقرأ بعضهم على بعض سورة العصر قد يكون مجال للاجتهاد لكنه ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك - 00:04:51ضَ
هنا يستفتح ويختم الاستحباب يحتاج دليل حتى اطلاق الاباحة عليه في المداومة يحتاج نظر احيانا لان الانسان مثل هذا ما يفعله الا على سبيل التقرب انه عبادة يؤجر عليها ثم انه ينبغي للقارئ في هذه المواطن ان يقرأ ما يليق ان يقرأ ما يليق بالمجلس ويناسبه - 00:05:12ضَ
وان تكون قراءته من ايات الخوف والرجاء فيه وان تكون قراءته في ايات الخوف والرجاء والمواعظ. والتزهيد في الدنيا والترغيب في الاخرة. والتأهب لها وقصر الامل ومكارم الاخلاق لان هذه نافعة مواعظ لكن لو قرأوا - 00:05:54ضَ
ايات الاحكام للاستفادة ها هذه لا بأس يقرأ عليهم ايات الاحكام ليستفيدوا ويكون مبتدأ فيها لكن غالبا ان ايات الوعظ تكون انفع يعني القلوب الذين اتقوا ربهم الى الجنة زمرا. وهكذا يعني يقرأ عليهم - 00:06:18ضَ
ان الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا الكثير يعني لكن المقصود التمثيل لانها لها وقع في الموعظة ليست مجرد ولا شك ان هذا يقرأ قراءة تبرك وتقرب واجر وذكر لكن ايضا يحتاج موعظة. كن مؤمن ورائها موعظة - 00:06:50ضَ
او فقه فصل في مراعاة المعنى في ابتداء القراءة ووقفها ينبغي للقارئ اذا ابتدأ من وسط الصورة او وقف على غير اخرها ان يبتدأ من اول الكلام المرتبط بعضه ببعض - 00:07:12ضَ
وان يقف على انتهاء الكلام المرتبط ولا يتقيد بالاعشار والاجزاء فانها قد تكون في وسط الكلام المرتبط كالجزء الذي في قوله تعالى محصنات من النساء وفي قوله تعالى وما ابرئ نفسي اذا هذه مرتبطة بما قبلها - 00:07:29ضَ
ما يبدأ من هنا وهذا يحتاج الى فقه في معرفة الوقف والابتداء وقف الابتداع وكذلك معرفة لوقف المقاطع غير وقف الاية الى وقف المقاطع القصة موسى متواصلة عند نهايتها وهكذا ثم ابتداء - 00:07:48ضَ
او لان هي اجزاء احيانا مثلا يعني هي اجزاء مثلا مع قومه ثم انتقاله الى مع كذا يكون عنده وقف يصلح كل مقطع بوضع مستقيم وهكذا بقية هذا هو الاحسد - 00:08:18ضَ
هذا هو الاحسن نتكلم بصفة عامة القائد سواء كان في المجلس او كان بمفرده ولا يتقيد بالاعشار والاجزاء يقول هذا حزب وقف الى هنا ربع حزب وقف ها قد يكون في نصف اثناء - 00:08:36ضَ
القصة مثل ما مثل الشيخ وقوله تعالى ومن يقنت منكن وفي قوله تعالى فما كان جواب قومه قوله تعالى ومن يقنت منكن لله ورسوله وفي قوله تعالى وما انزلنا على قومه من بعده. وفي قوله تعالى اليه يرد علم الساعة. وفي قوله تعالى وبدا لهم - 00:08:58ضَ
وبدا لهم سيئات ما عملوا. وفي قوله تعالى قال فما خطبكم ايها المرسلون؟ وكذلك الاحزاب قوله تعالى هذا يعني ما يبدأ من هنا ما يبدأ لو نظرت اليها حتى الرسم الذي معنا - 00:09:23ضَ
كلها معها علامة بدء تحزيب واجزاء النجمة التي معها بجواري هذي الرسمة يقول ما تبدأ من هنا تقول انا وقفت عند هذا الحزب او هذا الجزء هذا مرتبط بما قبله - 00:09:40ضَ
نعم وكذلك الاحزاب كقوله تعالى واذكروا الله في ايام معدودات وقوله تعالى قل اؤنبئكم بخير من ذلكم فكل هذا وشبه ده كله بس كله صحيح ها شبيهة شبيهة شبيهة كل هذا وشبهي ينبغي ينبغي الا يبتدى به. ولا يوقف عليه فانه متعلق بما قبله - 00:09:58ضَ
ولا تغترن بكثرة الفاعلين له من القراء. الذين لا يراعون هذه الاداب ولا يفكرون في هذه المعاني. وامتثل ما رواه الحاكم ابو عبد الله باسناده عن السيد عندك الامر نعم عندنا هو اليوم - 00:10:29ضَ
لانها قبل ان لا تغتر ماشي وامتثل ما رواه الحاكم ابو عبد الله باسناده عن السيد الجليل الفضيل بن عياض رضي الله عنه قال لا تستوحش طرق الهدى لقلة اهلها. ولا تغترن بكثرة الهالكين - 00:10:47ضَ
ولهذا ولا يضرك قلة السالكين طيب يعني زيادة في نسخة ولهذا ولهذا المعنى قالت العلماء قراءة سورة قصيرة بكمالها افضل من قراءة بعض سورة طويلة بقدر القصيرة فانه قد يغفل الارتباط على بعض الناس في بعض الاحوال - 00:11:11ضَ
وقد روى ابن ابي داود باسناده عن عبدالله بن ابي الهدي قرأت سورة قصيرة هي مستقلة كاملة المعنى يمكن اذا قرأت ايات من سورة بقدرها يعني حتى ولو كانت طويلة - 00:11:40ضَ
قد لا تقف على الوقف يعني آآ الذي اكتمل فيه المعنى وان كان النبي صلى الله عليه وسلم قرأ من بعض صلى بها ابو بكر ببعض الايات وهكذا يعني سهل لكنها لمن يعلم - 00:11:57ضَ
هذه ترابط هذه الايات ويعني اكتفاء بعضها عن ما بعده وقد روى ابن ابي داود باسناده عن عبدالله بن ابي الهذيل التابعي المعروف رضي الله عنه قال كانوا يكرهون ان يقرأوا بعض الاية ويتركوا بعضها - 00:12:24ضَ
الاية الكلام في الاية الواحدة على سبيل القراءة والتلاوة اما على سبيل الاستشهاد المقصود لا فاحيانا الاية الواحدة فيها عدة مسائل فيستشهد بجزء منها ها يقول مثلا وعلى المرأة المطلقة ذات الحيض ان تعتد ثلاث حيظات لقول الله تعالى والمطلقات يتربصن بانفسهن ثلاثة - 00:12:46ضَ
ثلاثة قرون هذا هو الشاهد البقية ها ولا يحل لهن ان يكتمن هذه مسألة اخرى هذا الشاهد استشهاد فقهي ليس هذا مراد مراده التلاوة هذه التلاوة اصل في احوال في احوال تكره فيها القراءة - 00:13:16ضَ
اعلم ان قراءة القرآن محبوبة على الاطلاق. الا في احوال مخصوصة جاء الشرع بالنهي عن القراءة فيها وانا اذكر ما حظرني الان منها مختصرا بحذف الادلة فانها مشهورة فتكره اصل انها محبوبة على الاطلاق. هذا الاصل. لكن تعرظ عوارض ها مخصوصة احوال مخصوصة - 00:13:38ضَ
يكره فيها القراءة الاول فتكره القراءة في حالة الركوع والسجود والتشهد وغيرها من احوال من احوال الصلاة سوى القيام. للحديث نهيت ان اقرأ القرآن ساجدا وتكره قراءة ما زاد على الفاتحة للمأموم في الصلاة الجهرية اذا سمع قراءة الامام - 00:14:02ضَ
اي نعم لانه مأمور بالانصات فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون اما اذا كان وهذا فيها تفصيل وتكره ما زاد على القراءة ما زاد على الفاتحة للمأموم في بالصلاة الجهرية اذا سمع قراءة الامام - 00:14:30ضَ
تعرفون هنا قال ما زاد على الفاتحة لان الشافعية يرون انه في الجهرية عفوا في مأموم يجب عليه قراءة الفاتحة ها سواء جهر الامام او اسر لانها واجبة على الامام والمأموم والمنفرد - 00:14:54ضَ
هنا قال ما زاد على الفاتحة ما زاد على الفاتحة. اما الفاتحة فلا يقرأها حتى في الجهرية الثانية مسألة ثانية قال ما زاد اذا سمع قراءة الامام لكن اذا كان الامام - 00:15:16ضَ
قراءة صوته بعيد وليس هناك ثمة مكبرات يبلغ الصوت ولا يسمعه او يسمع همهمة ولا يدري ماذا يقول وهنا يقول يقرأ الفاتحة وما بعد الفاتحة والكلام هذا في آآ الركعتين الاوليين لان الركعة - 00:15:33ضَ
الركعات الثالثة والرابعة ما فيها زيادة على الفاتحة الا ما روي في الظهر في احاديث يعني العلماء فيها فيها يعني في فقهها وهل مقصود الصحابي ذلك ام لا المهم انه - 00:15:54ضَ
حديث البراء بن عازب صريح انه ما يزيد عليها حديث ابي سعيد فيه انه يعني فيها ما يفهم منه انه قرأ في الظهر الاخريين وقرأ في العصر في الاخرين لكنه مجمل - 00:16:15ضَ
على كل هذا هو المراد الثالثة الحالة الثالثة وتكره حالة القعود على الخلاء يعني هذا محل ليس محل ذكر منهي عنه وفي حال النعاس هذي ايضا حقول حتى لا يخلط في القرآن - 00:16:34ضَ
وذهوله عنه وكذلك اذا استعجم عليه اذا استعجم عليه القرآن. يعني اه النسيان هذي خامسة اصبح يقرأ ولا يدري ماذا يقول عليه هنا ما يكمل على على كيف ما اتفق - 00:16:57ضَ
اني اراجع المصحف يحسن محفوظه واما ينتقل الى مكان اخر من من القرآن مستعجل عليكم وكذلك حالة الخطبة. وكذا. هم ماشي طيب وكذا حالة الخطبة لمن يسمعها لا تغير عندنا لان نسختك يمكن هي الاصبغ - 00:17:24ضَ
عندك كذا ماشي وكذلك حالة الخطوة لمن يسمعها. نعم لانه يسمع واجب عليه ان يسمع نسعى الى ذكر الله ان يسمع ونهي عن اللغو من مس الحصى فقد لغى قال لي صاحبه صح - 00:17:55ضَ
فاذا لا يقرأ القرآن يستمع ايوة ولا تكره لمن لا لمن لا يسمعها بل تستحب هذا هو المختار الصحيح اختار الصحيح من اختاره هو لانه بدل ما يسكت يشتغل بذكر الله وافضل الذكر - 00:18:19ضَ
القرآن وجاء عن طاووس كراهتها بن كيسان اليمني وعن ابراهيم اصلهم من يسمونهم الابناء الابناء ابناء الفرس الذين السلام يسرى اخراج الحبشة من اليمن استفزع بهم ابن ذي يزن فجاء بهم - 00:18:42ضَ
تملكوا وصاروا جيوش واستعربوا صاروا عربا منهم مهب منبه وطاووس وغيرهم جماعات يسمونهم الابناء انهم الابناء الفرس عرب من ابناء الفرس ها كانوا قضية انهم اخرجوا المساجين هذه لها يعني لما قال الشقة بعيدة - 00:19:16ضَ
الملك شقة بعيدة وكذا فقال له احد الوزراء قال اخرج الذين في السجون هؤلاء مجرمين ها اخرجهم وابعثهم ارسلهم كتيبة تعرف بدوسر ها اخرجوا الحبشة استولوا على اليمن هناك ماشي - 00:19:47ضَ
هذا منهم وهبي منبه اخوه همام وجماعات كثيرة عن إبراهيم النخاعي عدم الكراهة فيجوز ان يجمع بين كلاميهما بما قلنا كما ذكره اصحابنا يعني جاء عن عن طاووس الكراهة اثناء الخطبة كراهة القراءة. وجاء عن ابراهيم عدم الكراهة - 00:20:17ضَ
اثناء الخطبة يعني ممكن يقرأ القرآن يقول نجمع بينهما ان الكراهة في حالة سماع الخطلة للامر بالانصات وعدم الكراهة في حالة ان لا يسمعه او ما جاء عنهم من حال الحجاج - 00:20:48ضَ
وامثاله فان الحجاج كان اذا صعد المنبر بدأ بكلام قبيح في حق من سبق من السلف ونحوه ابن مسعود وبدأ في خطبته بقراءة توعد الناس وقراءة المراسيم التي كانت تأتيه من عبد الملك - 00:21:08ضَ
يطيلون بذلك فاذا بدأ بالشتم السب للسلف بدأوا يتشاغلون عنه هذا خرج عن الخطبة تجد منهم من يقول اقرأ القرآن فمن هذا فيحمل على الحالة التي كانت عنده وهذه ينبغي ان ينتبه لكثير من اثار السلف - 00:21:34ضَ
كما ما هو الظرف التي صدرت فيه اي نعم قد تكون صدرت لمثل هذه الاشياء وتحمل عليها ولا تكره القراءة في الطواف نعم هذا مذهبنا وبه قال اكثر العلماء وحكاه ابن المنذر عن عطاء ومجاهد وابن مبارك وابي ثور واصحاب الرأي - 00:22:00ضَ
لانه كما قال ابن عباس الطواف صلاة ان الله الا ان الله اذن لكم فيه ان تتكلموا اذا كان الصلاة فيه القرآن والنبي صلى الله عليه وسلم قرأ فيه شيئا من القرآن - 00:22:29ضَ
بين الصفا بين الركنين قل ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار. هذا من القرآن وان كان قد يكون اورده على سبيل الدعاء لكن لم يرد ما يمنع منه - 00:22:45ضَ
وهو طواف وصلاة وسماه الله الصلاة وما كان صلاتهم عند البيت الا بكاء وتصدية صلاتهم دعاء عبادتهم يعني تعبدهم ودعاؤه دل انه صلاة يقرأ فيه القرآن ماذا اقول الجماهير؟ ايوة وحكى - 00:23:01ضَ
وحكي عن الحسن البصري وعروة ابن الزبير ومالك كراهة القراءة للطواف الصحيح الاول فقد تقدم بها لاختلاف القراءة في الحمام وفي الطريق وفي من في فمه نجس يعني هل يكره ام لا - 00:23:23ضَ
صواب انه يكره يكون هذا من من الحالات التي تكره فيها - 00:23:40ضَ