ادخله الله الجنة على ما كان من العمل ادخله الله الجنة هذا الفضل واساس مبني على الامر الاول. ادخله الله الجنة وفي رواية ادخله الله الجنة من ابوابها الثمانية على ما كان من العمل. يعني ولو كان عنده تفريط - 00:00:00ضَ

ولو كان عنده تقصير قد يقول قائل واين الواجبات؟ نقول دخول الجنة اذا اتى بهذه الاشياء دخل الجنة. ولكن هذا كغيره من النصوص التي تضم هو يدل على اصل وهو ان الاتيان بهذه الاشياء موجب لهذا الامر - 00:00:21ضَ

لكن هناك شروط هناك لوازم لا بد من الاتيان بها. هناك اركان هناك واجبات لكن هذا فضل التوحيد. يدخل الجنة من ابوابها الثمانية على ما كان من العمل ودخول الناس الجنة - 00:00:39ضَ

اقسام القسم الاول ان يكون الانسان اتى بالتوحيد وبرئ من الشرك اكبره واصغره وترك الكبائر. فهذا يدخل الجنة مع اول الداخلين كما قال الله عز وجل ان تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما. الذي - 00:00:56ضَ

حين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش الا اللمم. ان ربك واسع المغفرة النوع الثاني ان يأتي بالتوحيد ولكن يسلم من الشرك الاكبر والاصغر ولك عنده كبائر ما تاب منها فهذا سيدخل الجنة. ادخله الله الجنة - 00:01:22ضَ

على ما كان من العمل لكن قد ما يدخلها مع اول الداخلين. هو تحت المشيئة. ربما يغفر الله له. فيدخله مع اول الداخل وربما يعذبه لكن سيدخل الجنة. عاقبته الى الجنة - 00:01:45ضَ

عاقبته الى الجنة والنوع الثالث ان يكون الانسان اتى او سلم من الشرك الاكبر ولكنه لم يسلم من الشرك الاصغر فهذا سيدخل الجنة لكنه معرض للعقوبة - 00:02:00ضَ