التفريغ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد هذه الندوة المباركة فهي مع الله محمد سعيد في موضوع العلماء وطبقه اولا وصول الاسلام ندوة مباركة وهذا يعني مبينة شرعية - 00:00:19ضَ
هذا التعدد تعدد يصف ذلك ويشعر وفي رواية مصالح امة وعلى كل ما فيه فيظهر سعادتها وعلى كل ما فيه نجاحها في الاخرة الى ذلك او كما قاله بعض الناس - 00:01:37ضَ
نوع من المعلوم فاهل العلم مغلبين يتلقوا احزاب الله يأخذون ورضا فاكرين الاوامر وفي النواهي ان يعلم المضلل الحكمة والحضارة ان يقبل الحق وان يأخذ بالاوامر وان يرتفع عن النواهي - 00:02:20ضَ
وان لم يعرف الحكمة والسبب لذلك لان ربنا حكيم عظيم لا يؤمن ولا ينهي الا عن كما انه لا يعود بفعل العلم مأمورون منهيون يبلغون متعبدون وان نقبل وان يقوى - 00:03:24ضَ
وعن ايماننا لان الله سبحانه وتعالى حكيم عليم وانزل اوامره والله ولي العهد ما هو الان وعن عباداتنا وعن قلوبنا وذواتنا العظيم لانه وهؤلاء الذين يهتمون كثيرا الحكم والعظم ويتوجهون - 00:04:01ضَ
اذا لم تظهر لهم الحكمة قبل كانه غنيين عن الله وكأنه مخيرون ان كانوا فعلوا وان كانوا يفعلون الا ما رفع عقوله فان الله ما يعجبه الواجب عليهم ان ينتصروا - 00:04:55ضَ
والا فظلموه ظالما ان يصلح بالحق وهي الرابع وان يعلم ان ربه جل وعلا حكيم عليم انما يأمر بالخير والاسلام وانما يأمر بما فيه نقمة ايها فعليك ان ترضى بذلك - 00:05:24ضَ
ونسلم بذلك. قال الله تعالى فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما هو ثم لا يجدوا في حرجا من نظرين تأمل له المحاربة مبينا ذلك بانهم كرهوا ما اسأل الله العظيم - 00:05:47ضَ
ذلك بانه ضد مؤمن واجب عليه ان يتفضل شريعة الله وان لم نعرف الحكمة او بعض الحكمة فان لم نعرف فليعلم تقييدا ان هذا الشيء بالغة واسباب عظيمة المفروض لمن جلس له الماضي - 00:06:15ضَ
وان لم يكن يرغب وان لم نقل وغيره ومن ذلك امر تعدد النساء بجهله عند بعض الناس تواضع الهجرة لا ينبغي للعاقل يمين الى دول اعداء الله ان اعداء الله انما يريدون الصدق في سبيل الله - 00:07:01ضَ
وتشكيكا بحكم الله شرع الله سبحانه وتعالى وعن طريق الحق والويل اليهم بالنظر فيه ويسبحون به قد يضره كثيرا ونسلم لامر الله وان يعنى بما قاله الله ورسوله ويتوقع بذلك - 00:07:48ضَ
وان يكون طيب القلب سليم القلب باحكام الله غربة هذه النور وتبين له جدل واصرار وصغيرة من الاصرار ما يظهره وما يضره باذن الله الصادق سبحانه وتعالى وتعظيم جل وعلا وانه سبحانه وتعالى - 00:08:34ضَ
ولما قال ان الله كان عليما عليما في كتابه العظيم ان ربك حكيم عليم ان الله كريم حكيم ان الله كان عليما اتيما ايها الواجبات ان تشريعه سبحانه ان اوامره ونواهيه ومن يحبه يحبه ويحرمه - 00:09:05ضَ
انما صدر عن علم اهل الجهل والحكمة الواحدة ويعلم الانسان انما خلقناكم عبثا وخلقنا السماء والهواء بينهما باطلا لا اله الا الله لا لا الحجم العظيمة ولكن العاقل ما يراه في الناس - 00:09:30ضَ
ويأمره من نفسه اذا كان سليما تأملت على زوجته وعلى الناس حوله عرف يجب ان احنا نتعلم فسمعتم من ذلك اليها قد تصاب المرأة بامراض كبيرة ويكتاب ايضا من حيث - 00:10:14ضَ
خمسة ايام وستة ايام وثلاثة ايام وقد يقول الله ومن الشهوة في ذلك ايضا طويلة اللهم لك الحمد او الندوة المسافة ديال الظلمة كثيرا وقد حصلنا كثيرا ان يخرجن وان كل وحده والفساد - 00:10:59ضَ
والانفاق عليهن والاحسان اليهن او انظر معطلة معرضة للامراض معرضة للفساد من المصالح الكبيرة والحكم العظيمة الله عز وجل وان ينفعنا جميعا بما سمعنا وعلمنا وان يملنا واياهم واياهم من العلم والهدى والصلاح والاصلاح - 00:12:11ضَ
ان يصلح احوال المسلمين في كل مكان وان يعينه من جاهز اعدائهم الذين هذه الدوائر هذا كمسلمين وفقهم صغار على دينهم جميعا الرؤية الاخيرة على مسلمين ويريدهم من الاجراء وصلى الله عليه وصلى الله وسلم على نبينا محمد وال محمد - 00:13:00ضَ
ولكم من موضوع العمرة في رجب مع الغضب العمرة في رجب عمر كان رواه عنه ان هذا الامر برجب الصحابة وعن في هذا النظر في هذا الموضوع لذلك يعني لقد رأيت - 00:13:38ضَ
رحمه الله فلقى عن عمر رضي الله عنه وعن ابن عمر وعن حائل الله تعالى عن الجميع انه لم يعترف بغداد لهذا يعلم ان الله برجل بدل من البدع رضي الله عنه - 00:14:18ضَ
قال الصحابة وكذلك السلف الصالح قد يتعلقون نغضب من الله منهما ان النبي صلى الله عليه وسلم من اخطرهم في هذا وقفت على لكن صدق في التعليم الماضي انه العمرة الخامسة - 00:14:53ضَ
وعلى رجب على على على - 00:15:41ضَ