فوائد من تفسير سورة الواقعة - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
4 سبب تسمية القيامة بالواقعة - الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد رحمه الله
التفريغ
فسمى القيامة الواقعة يعني الكائنة ولابد الحاصلة بالضرورة التي لا يمكن ابدا ان تخلف عنه الآن الوجود. يعني القيامة لابد اتية ولابد واقعة. وانا اشرت في وقت قريب الى ان هناك فرق الى ان هناك فرقا بين امكان الشيء - 00:00:00ضَ
وبين وقوع الشيء فرق بين امكان الشيء وبين وقوع الشيء يعني انت تقول مثلا يمكن ان تمطر السماء هذه الليلة. يمكن ان يحصل مطر هذه الليلة. هذا ممكن ولكن يجي واحد يقول وقع المطر هذه الليلة صار مطر بالفعل - 00:00:27ضَ
طبعا كل شيء وقع هذا اعظم من دليل الامكان يعني دليل الوقوع اعظم من دليل الامكان مثلا في سورة البقرة السور المكية عمتك متل ما قلت لك السور المكية. تدور في فلك الحقائق الثلاث وهي اشهد ان لا اله الا الله. واشهد - 00:00:53ضَ
ان محمدا رسول الله. واشهد ان القيامة حق لكن الكفار يقولوا اذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد. يقول ما يمكن نرجع بعد الموت ما يمكن نرجع بعد الموت. اذا كنا عظاما نخرة - 00:01:15ضَ
تلك اذا كرة خاسرة ما يصير ابدا ان احنا نرجع يقولون كده. فقال لهم موضوع الساعة دي ما هو امر ممكن وبس موضوع قيامة الموتى كوني انا احيي الميت. كوني انا احيي الميت. هذا ما هو امر ممكن بس. هذا واقع. انا احييت الموتى في الدنيا قبل الاخرة - 00:01:34ضَ
انا احييت الموتى في الدنيا قبل الاخرة. واقص عليكم قصصه وقفت في سورة البقرة لحالها مع انها سورة مدنية. مع انها سورة مدنية قص فيها خمس قصص كلها فيها احياء الموتى بعد - 00:01:55ضَ
- 00:02:14ضَ