التفريغ
من فعل في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام من افعال الناس لا يخلو من حالات ثلاث الحالة الاولى ان يفعل في مجلسه ولا ينكره فاقراره حجة وهو دليل على مشروعيته - 00:00:00ضَ
مثال لما قال للجارية اين الله قالت في السماء قالت في السماء قال اعتقها فانها مؤمنة فهذا اقرار منه عليه الصلاة والسلام على هذا الجواب فلو قال قائل اين الله؟ فقلت في السماء هذا دليل على ان هذا صحيح - 00:00:15ضَ
مثل ايضا اه اقراره اكل الظب على مائدتي اكل الظب على مائدته وبمحوره فلو كان حراما لنهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم الثاني ان يفعل في غير مجلسه ويعلم به - 00:00:34ضَ
ولا ينكره صلى الله عليه وسلم فاقراره دليل على مشروعيته مثال ذلك قول ابي سعيد رضي الله عنه كنا نعزل والقرآن ينزل فلو كان شيء ينهى عنه لنهى عنه القرآن - 00:00:52ضَ
مثل ايضا قول ابن عمر كنا نخير في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم فنقول ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ولم اه ينكر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك - 00:01:08ضَ
الثالث ان يفعل في غير مجلسه ولا يعلم به فهذا لا يكون حجة لان النبي عليه الصلاة والسلام لم يقره الحاصل ان ما فعل من الافعال في زمن رسول الله عليه الصلاة والسلام ثلاثة اقسام ما فعل بمحظره ولم ينكره - 00:01:23ضَ
سكوت دليل على مشروعيته ما فعل في زمانه وبلغه ولم ينكره السكوت دليل على مشروعيته ما فعل في زمانه ولم يبلغه صلى الله عليه وسلم هذا لا ينسب الى النبي صلى الله عليه وسلم فيه امر ولا نهي الا انا ننظر الى النصوص الاخرى - 00:01:43ضَ