Baheth

ما كان لنبي ان يكون له اسرى حتى يسكن في الارض تريدون عرضة الدنيا ما قال محمد يريد؟ قال تريدون انتم؟ محمد ماله بعرض الدنيا؟ عرض قصة الان في تفسير هذه الاية ان شاء الله او - 00:00:00ضَ

اللي بعدها الاية الاخيرة من هذه الاية لتلات الليالي ان اول ما جاءوا من البحرين زهب لاول مرة يؤتى بمال كثير جدا جدا لما المال وش سوى فيه؟ قال انصره في المسجد - 00:00:14ضَ

يعني حطوه في المسجد منسوخ حطوه قوم في المسجد كوم من الذهب والفضة والاموال ولما وضعوه كانت الصلاة جات دخل صلى بالمسلمين ثم جاء وجلس عنده وامر كل من يحتاج ان يشيل بهواه ما يعيد العدد على احد. كل واحد يشيل اللي يبيه - 00:00:27ضَ

فشال الناس من كل واحد يذكر هذا في كل ما ينفي الاخ رابعة من هذه الايات التي تلوتها هذه الليلة. وكان منهم العباس وشال اللي عجز عنه من الشيء او كاد يعجز من الشيشة - 00:00:50ضَ

يقول ما كان الا به ان يكون اسرى حتى يدخله في الارض تريدون عرض للدنيا طبعا هذا عتاب ولف انتباه يعني عتاب من ناحية ولفت انتباه من ناحية لانه الحمد لله ما وجه الخطاب للنبي لان النبي ما يريد من عرض الحياة الدنيا شيئا. كان يربط الحجر على بطنه يقعد اليوم واليومين والثلاثة - 00:01:06ضَ

اربعة ما ذاق الطعام مع انه لو طلب من ربه ان يحول الله له الجبال ذهبا لحولها له لو طلب من الله ان يحوله الجاذب. وكانت تقول عائشة كما جاء في صحيح البخاري. لابن اختها عروءة ابن الزبير يا ابن اختي. عروة ابن الزبير ابن اختها اسماء يا ابن اختي - 00:01:33ضَ

هي زوجة النبي الحبيب عليه الصلاة والسلام يقول تقول يا ابن اختي ان كنا لا ننظر الى الهلال ثم الهلال حديث في البخاري طبعا حديث البخاري ان كنا لا ننظر الى الهلال ثم الهلال ثم الهلال ثلاثة اهلة في شهرين - 00:01:55ضَ

اوقدت في ابيات رسول الله نار لا طبخ ولا عجن ومعنا ثلاثة اهلة في شهرين يعني يهل هلال الشهر مثل شهر محرم. ويجي شهر القعدة شهر صفر يهل كمان. هذي شهرين - 00:02:14ضَ

فاذا حل شهر آآ ربيع الاول يصير اول ليلة من ربيع الاول يصير ثلاثة ليلة في شهرين ان كنا لا ننظر الى الهلال ثم الهلال ثم الهلال ثلاثة اهلة في شهرين. وما اوقدت في ابيات رسول الله نار. قلت يا خالة ما كان يعيشكم - 00:02:33ضَ

قالت الاسودان التمر والماء. وكان لرسول الله انه كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الانصار وكانت لهم قبائح يعني اما آآ شاة او او عنز فيها لبن من لبنها. وكان الجيران من الانصار كانت لهم منائح - 00:02:51ضَ

فكانوا يمنحون الرسول صلى الله عليه وسلم من البانها فيسقينا ما طلب الدنيا ولا حرص عليه - 00:03:11ضَ