(مكتمل)التعليق على مقدمة تفسير الطبري

التعليق على مقدمة تفسير الطبري (2) | يوم ١٤٤٣/٨/٨ | الشيخ أ.د يوسف الشبل

يوسف الشبل

طيب بسم الله وعلى رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه ايها الاخوة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حياكم الله اه في هذا اليوم الثامن من شهر ثمانية شعبان من عام ثلاثة واربعين واربع مئة والف. اه في مقدمة الطبع - 00:00:00ضَ

هي مقدمة طويلة الحقيقة. اخذنا يعني المقدمة العامة اولا. ثم الان سيبدأ ما يعني قسمه وفرعه على هذه المقدمة من المسائل التي سيتطرق لها يعني هو سيتطرق الى عدة مسائل - 00:00:18ضَ

منها الاحرف السبعة ومسائل كثيرة مهمة جدا والاستعاذة اسماء القرآن وغيرها فهذا الان نواصل يعني المجلس الثاني لان هذه الحقيقة تحتاج الى منة الى عدة مجالس فهذا هو المجلس الثاني الان - 00:00:36ضَ

مجالس مقدمة الطبري. نعم تفضل بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا ووالديه ومشايخه والمسلمين قال المؤلف رحمه الله تعالى واول ما نبدأ به من القيل في ذلك الابانة عن الاسباب التي البداية بها اولى. وتقديمها - 00:00:53ضَ

قبل ما عاداها احرى وذلك البيان عما في اي القرآن من المعاني التي التي قبلها يدخل اللبس قبلها يدخل انظروا اللبس ادخلوا اللبس على من لم يعاني رياضة العلوم العربية ولم تستحكم معرفته بتصاريف وجوه منطق منطق - 00:01:19ضَ

الطبيعية. عندي عندي شف يقول وذلك البيان عما في اي القرآن من المعاني التي من قبل زيادة من عندي التي من قبلها يدخل اللبس يقول هنا يعني البيان عما في اي القرآن من المعاني - 00:01:42ضَ

هذي المعاني من قبلها يدخل اللبس على من ليس عنده يعني معرفة في علوم العربية وتصاريف وجوه الالسنة سيشكل عليها هذا هذا يعني حقيقة يعني هذه المسألة مهمة جدا وهو ان الطبري يريد ان - 00:02:03ضَ

ان معاني القرآن قد تلتبس على كثير من الناس خاصة اذا لم يكن عنده المام بلغة العرب وتصاريف اه واشتقاقات الكلمات. طيب شوفي ماذا يقول نعم واصل احسن الله اليكم. قال رحمه الله القول في البيان عن اتفاق معاني اي القرآن ومعاني منطق منطق من نزل بلسانه القرآن - 00:02:23ضَ

من وجه البيان والدلالة على ان ذلك من الله تعالى ذكره هو الحكمة البالغة. اي نعم. ما هي طيب مع الابانة عن فضل المعنى الذي بين القرآن سائر الكلام. الذي به باين القرآن سائر الكلام - 00:02:49ضَ

ان من اعظم نعم الله تعالى ان من اعظم نعم الله تعالى ذكره على عباده كذا يا شيخ. لئن تعالى ذكره. شفت كلمة تعال هذي هذا فعل. اه تعال نعم نعم. الفعل اين اين فاعله؟ هم دائما - 00:03:15ضَ

يقول سبحانه وتعالى اشتعال عن اي شيء؟ قال تعالى ذكره. فهو يثبت المحذوف يقول تعالى ذكره دائما يكررها كثير يثبتها يقول لا نحذفها يقول تعالى ما الذي تعالى؟ قال تعالى ذكره سبحانه وتعالى - 00:03:33ضَ

نعم عليكم. ان من اعظم نعم الله تعالى ذكره على عباده. وجسيم منته على خلقه ما منحهم من فضل البيان الذي به عن ما منحهم من فضل البيان الذي به عن ضمائر صدورهم يبينون. وبه على عزائم نفوسهم يدلون - 00:03:50ضَ

فذلل به منهم الالسن. وسهل به عليهم المستصعب. فبه اياه يوحدون واياه احسن الله اليكم سهل به عليهم المستصعب. فبه اياه يوحدون واياه به يسبحون ويقدسون. والى حاجاتهم به يتوصلون - 00:04:13ضَ

وبه بينهم يتحاورون فيتعارفون ويتعاملون ثم جعلهم جل ذكره فيما منحهم من ذلك طبقات. ورفع بعضهم فوق بعض درجات. فبين خطيب مسهب ودلق اللسان مهذب ومفحم عن نفسه لا يبين - 00:04:33ضَ

ووعي عن ضمير قلبه لا يعبر. وجعل وجعل اعلاهم فيه رتبة وارفعهم فيه درجة. ابلغهم فيما اراد به بلاغا وبينهم عن نفسه به بيانا. ثم عرفهم في تنزيله ومحكم اي كتابه فضل ما حباهم به من البيان. على من فضله - 00:04:53ضَ

قم به عليه من ذي البكم تعجم اللسان. فقال تعالى من ذي البكم او البكمي او يعني الذي لا يتكلم العربية مطلقا نعم. نعم احسن الله اليك. على من فضلهم به عليه من ذي البكم والمستعجل اللسان. فقال تعالى ذكره او من ينشأ في الحلية - 00:05:13ضَ

وهو في الخصام غير مبين. فقد وضح اذا لذوي الافهام وتبين لاولي الالباب ان فضل اهل على اهل البكم والمستعجل من لسان بفضل اقتدار هذا من نفسه على ابادة على ابانة ما اراد ابانته عن نفسه ببيانه. والتجامي - 00:05:41ضَ

هذا عما حاول ابانته بلسانه فاذا كان فاذ كان ذلك كذلك وكان المعنى الذي به باين الفاضل المفضول في ذلك فصار به والاخر والاخر مفضولا. وما وصفنا هو ما هو ما وصفنا من فضل ابانة للبيان عما قصر عنه المستعجم اللسان - 00:06:01ضَ

وكان ذلك مختلف الاقدار. الغايات والنهايات. فلا شك ان اعلى منازل البيان درجة. واثنى مراتبه مرتبة ابلغه في حاجة المبين عن نفسه. وابينه عن مراد قائله واقربه من فهم سامعه. فان فان تجاوز - 00:06:29ضَ

كذلك المقدار وارتفع عن وسع الانام وعجز عن ان يأتي بمثله جميع العباد كان حجة وعلما كان حجة وعلما لرتل الواحد القهار كما كان حجة وعلما لها احياء الموتى وابراهيم الابرص وذوي - 00:06:49ضَ

بارتفاع ذلك عن مقادير اعلى منازل طب المتطببين. وارفع مراتب ميلاد المعالجين. الى ما يعجز عنه جميع وكالذي كان لها حجة وعلما قطع مسافة شهرين في الليلة الواحدة بارتفاع ذلك عن رفع الانام وتعذر مثله - 00:07:09ضَ

فإن كان ما وصفنا من ذلك من ذلك كالذي وصفناه فبين فبين فبين نعم ولا حكمة ابلغ ولا منطق اعلى ولا كلام اشرف من بيان ومنطق اتحدى به امرؤ قوما في زمان هم فيه رؤساء صناعة الخطب والبلاغة. وقيل للشعر وقيل للشعر والفصاحة - 00:07:29ضَ

والسجعي والكهانة على كل خطيب منهم وبليغ وشاعر منهم وفصيح. وكل ذي سجع وكل ذي فجع وكهانة. فسفه احلامهم وقفل بعقولهم وتبرأ من دينهم ودعا جميعهم الى اتباعه والقبول منه والتصديق به - 00:08:13ضَ

والقبول منه والتصديق به. والاقرار بانه رسول اليهم من ربهم. واخبرهم انه دلالته على صدق مقالته وحجته على نبوتي ما اتاهم به من البيان والحكمة والفرقان بلسان مثل السنتهم ومنطق - 00:08:36ضَ

ومنطق موافقة ومنطق موافقة ومنطق موافقة معانيه معاني منطقهم. ثم انبأ جميع انه ثم انبأ جميعهم انهم عنان يأتوا بمثل بعضه عجزة. ومن القدرة عليه نقصه مر جميعهم بالعكس وافعنوا له بالتصديق وشهدوا على انفسهم بالنقص. الا من تجاهل منهم وتعامى واستكبر - 00:08:56ضَ

وتعاشى ما معنى تعاشى استكبر وتعاشى يعنى في تعاش يعني مثل تعامى مثل تعامى قريب يعني العشو عدم الابصار يعني مع انه يستطيع ان يبصر. يقول استكبر وتعاشى هذه كلها عموما هو الان يتكلم عن اي شيء - 00:09:26ضَ

يتكلم على ان ان الناس على درجات في ادراك لسان العرب وليس كلهم على طبقة واحدة فمنهم الفصيح ومنهم الافصح ومنهم الذي لا يفصح اصلا فهم على درجات هذا في هذا في يعني في الامر الاول ان الناس على درجات في في لسان - 00:09:49ضَ

العرب في فهمه ومنطقه والنطق به هذا امر ثم بعد ذلك لما بين لهم ان ان الناس على درجات بين ان القرآن نزل على افصح لغات العرب. وابلغها وابينها وانطقها. ثم قال انه جاء - 00:10:09ضَ

ها يعني جاء ببلاغته يتحدى العرب. يتحدى كل خطيب وكل بليغ وكل شاعر. وكل فصيح لا يزال الان في بيان عظمة القرآن من من حيث اللسان العربي وبيان العرب من ودرجات العرب من حيث - 00:10:29ضَ

فهم اللغة العربية. طيب واصل نعم تفضل. طيب. قال رحمه الله تعالى ان من تجاهل منهم عام واستكبر وتعافى تعافى عندك عندك تعاشى نعم. طيب واصل نعم. محاولة ممكن يتغاشى يا شيخ؟ لا لا لا هي تعايشة من من العشور. هذا اللي يظهر لي - 00:10:49ضَ

نعم فحاول تكلف ما قد علم انه عنه عاجز ورام ما قد تيقن انه عليه اليه غير قادر فابدأ من ضعف عقله ما كان مستترا ومن اي لسانه ما كان مصونا. فاتى بما لا يعجز عنه الضعيف الاخرق - 00:11:36ضَ

والجاهل الاحمق فقال والطاحنات طحنا والعاجنات عجنا فالخابزات خبزا والثاردات ثردا واللاقمات لقما ونحو ذلك من الحماقات المشبهة من الحماقات المشبهة دعواه الكاذبة. لا المشبه دعواه يعني هذا كلام من؟ هذا كلام اه اه مسيلمة الكذاب لما جاءه عمرو بن العاص - 00:11:56ضَ

قال ماذا يقول نبيكم؟ قال يقول والعاديات ضبحا فالموريات قدحا فالمغيرات صبحا. قال انا اقول مثل ما يقول. انا اوحي الي. قال ماذا تقول؟ قال الطاحنات طحنا والعاجنات عجنا فالخابزات خمزا الى اخره. فقال له عمرو والله اني اعلم ان والله انك تعلم - 00:12:26ضَ

اني اعلم انك كاذب. اه هذه يعني ترهات لا تأتي عند القرآن شيء ابدا. كلام كلام ساقط تافه كما قال كما قال ابن جرير قال من الحماقات نعم طيب واصل اثنين محسوبة عليك قال رحمه الله - 00:12:46ضَ

كان تفاضل مراتب البيان وتباين منازل درجات الكلام بما وصفنا قبل وكان الله تعالى ذكره وتقدست اسماؤه احكم الحكماء واحلم الحلماء. كان معلوما ان ابين البيان بيانه. وافضل الكلام كلامه. وان قدر فضله - 00:13:10ضَ

بيانه جل ذكره على بيان جميع خلقه كفضله على جميع عباده. فإذ كان كذلك وكان غير وكان غير مبينة وكان غير مبين منا عن نفسه وكان غير مبين منا عن نفسه من خاطب غيره بما لا يفهمه عن المخالف - 00:13:30ضَ

عن المخاطب كان معلوما انه غير جائز ان يخاطب ان يخاطب جل ذكره احدا من خلقه الا بما يفهمه المخاطب ولا يرسل الى احد منهم رسولا برسالة الا بلسان وبيان يفهمه المرسل اليه. لان لان المخاطب والمرسل اليه - 00:13:50ضَ

مخاطرة. لان المخاطبة والمرسلة اليه ان لم يفهم ما خوطب به وارسل به اليه. فحاله قبل الخطاب وقبل مجيء رسالة اليه وبعده سواء. اذ لم يفيده الخطاب والرسالة شيئا كان به قبل ذلك جاهلا. والله جل ذكره يتآلى عن ان يخاطب - 00:14:10ضَ

كتب خطابا او يرسل او يرسل رسالة لا توجب فائدة لمن خوطب او ارسلت اليه. لان ذلك فينا لان ذلك فينا من فعل اهل النقص والعبث. والله تعالى عن ذلك متعال. ولذلك قال جل ثناؤه في محكم تنزيله وما ارسلنا من رسول الا بلسان قوله - 00:14:30ضَ

ليبين لهم وقال لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وما انزلنا عليك الكتاب الا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون فغير جائز ان يكون به مهتديا من كان بما يهدى اليه جاهلا - 00:14:50ضَ

فقد تبين اذا بما عليه دللنا من الدلالة ان كل رسول لله جل ثناؤه ارسله الى قوم فانما ارسله بلسان من ارسله اليه. وكل وكل كتاب انزله على نبي ورسالة ارسلها الى امة فانما انزله بلسان من انزله او ارسله اليه - 00:15:08ضَ

فاتضح مما قلنا ووصفنا ان كتاب الله الذي انزله الى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بلسان محمد صلى الله عليه وسلم. واذ كان لسان محمد صلى الله عليه وسلم عربيا فبين ان القرآن عربي. وبذلك ايضا نطق - 00:15:28ضَ

حكم تنزيل ربنا فقال جل ذكره انا انزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون. وقال وانه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الامين الى قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين. واذ كانت واضحة صحتك ما قلنا بما عليه استشهدنا من الشواهد - 00:15:48ضَ

فدللنا عليه من الدلائل. فالواجب ان تكون معاني كتاب الله المنزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. لمعاني كلام العرب موافقة وظاهره لظاهر كلامها ملائمة. وان باينه كتاب الله بالفضيلة على اه بالفضيلة التي فضل بها سائر - 00:16:08ضَ

الكلام والبيان بما قد تقدم وصفناه. فاذا كان ذلك كذلك فبين اذ كان موجودا في كلام العرب الايجاز والاختصار والاجتزاء بالاخفاء من الاظهار وبالقلة من الاكثار في بعض الاحوال واستعمال - 00:16:28ضَ

مال الاطالة والاكثار والترداد والتكرار واظهار المعاني بالاسماء دون الكناية عنها والاصرار في بعض الاوقات والخبر عن الخاص في المراد والخبر عن الخاص في المراد بالعام الظاهر. وعن العامي في المراد الخاص الظاهر - 00:16:48ضَ

وعن الكناية والمراد منه المصرح وعن الصفة والمراد الموصوف وعن الموصوف والمراد الصفة وتقديم ما هو في المعنى مؤخر وتأخير ما وفي المعنى مقدم والاكتفاء ببعض من بعض وبما يظهر عما يحذف واظهار ما حظه الحذف ان يكون ما في كتاب الله ان يكون - 00:17:07ضَ

كما في كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من ذلك في كل ذلك له نظيرا وله مثلا وشبيها. ونحن مبينو جميع ذلك في اماكنه ان شاء الله ذلك وامد منه بعون وقوة. طيب يعني هذه هذا هذه المسألة التي - 00:17:32ضَ

تراها في يعني في مقدمته وهو القول في البيان عن عن اتفاق معاني القرآن هذه منطق يعني من نزل بلسانه من وجه البيان يعني كأنه يقول انا اريد ان ابين لك ان القرآن نزل - 00:17:52ضَ

موافقا لما كانت عليه العرب القرآن عربي فصيح ونزل على عرب فصحاء يعرفون معاني القرآن الا ان القرآن كان اجل واعظم اكبر مما وافصح وافضل مما هم عليه. ولذلك تحداهم تحداهم الله في القرآن الكريم. قال وان القرآن - 00:18:14ضَ

وذكر هو مثل ما ذكرنا يعني سابقا ان ان عرب او انعم ان العرب طبقات على طبقات في فهم اللغة العربية فمنهم الفصيح والافصح ومنهم اقل وهكذا. كما ذكر سابقا ثم بين لك يعني ما تميز به القرآن على - 00:18:37ضَ

لسان العرب من الشعر والنثر والخطب وغيرها. ثم في الاخير بين اوجه المباينة بين القرآن وآآ بين القرآن وبين كلام العرب بان هذا القرآن يعني اشتمل على فصاحة عظيمة وبلاغة من حيث كثرة - 00:18:57ضَ

التكرار واظهار المعاني والكناية والاسرار والظاهر والخاص والعام والى اخره وجوه البلاغة المتعلقة بالفاظ القرآن الكريم. والموصوف والصفة وحذفها وتقديمها وتأخير التقديم والتأخير. كل هذه المباحث اللغوية البلاغية يقول قد اشتمل عليها القرآن الكريم. طيب بعد ذلك يعني - 00:19:17ضَ

ينتقل الى بيان القول في الاحرف السبعة الاحرف التي اتفقت فيها الفاظ العرب والفاظ غيرها. قد يكون يعني يتكلم عن عن الاحرف السبعة او او يعني او واعرف القرآن عموما الالفاظ يعني المراد بها لسان العرب لان العرب العرب يعني السنتها مختلفة ولذلك تسمى بلهجات العرب - 00:19:47ضَ

او باحرف باحرف العرب. او يقال مثلا بلغات العرب. تجد هذا يقول لك مثلا بلغة تميم. وبلغة قريش وبلغة مثلا هذيل او بلسان تميم. يعبر احيانا باللسان او يقول بلهجة تميم. كلها يعني سيبين لك هو الان ان العرب لهجات مختلفة - 00:20:14ضَ

ولغات مختلفة فتجد هذا يتكلم بلغة كذا وهذا وكلها يجمعها انها الفاظ عربية لكنها مختلفة من حيث النطق هذا يأتيك وايضا سيدخلك في مسألة ماذا مسألة حتى ايضا غير العرب قد يتحدثون بالفاظ تشابه اه تشابه الالفاظ العربية وتتفق معها - 00:20:34ضَ

مثل ما يقول لك مثلا هذي اللفظة بلسان الحبشة. زين او بلسان السريانية او بلسان الرومية. ماذا يقصد يقصد انها تتفق. تتفق هذه اللغات حتى مع مع من هم ليسوا من العرب. طيب عموما سيأتي الكلام عنها في ان شاء الله اللقاء القادم - 00:20:59ضَ

باذن الله نقف لعلنا نقف عند هذا القدر وان شاء الله يعني المجلس القادم نواصل فيه يعني الان اخذنا مجلسه في هذه المقدمة ويأتي المجلس الثالث باذن الله في اللقاء القادم والله اعلم - 00:21:19ضَ