واسمعوا هذه الثنائية الرائعة هذه الثنائية المعجزة المذهلة الرائعة الاسلام اصل البشر الاول معلش البشر دايما لما الواحد يلاقي نفسه كده ما شاء الله قوي وشديد وصحته كويسة ولابس كويس وفلوسه في جيبه يقوم يا ارض تهدي ما عليك قدي كما يقول العامة - 00:00:00

فتولد القوة النفسية من العناصر المادية. انا صحتي كويسة ما فيش حد له عندي حاجة بيتي كويس معايا فلوس سمعتي كويسة ما فيش عندي مشاكل حاسس واحد بقى تاني انهزم - 00:00:32

مديون خايف يمشي في الشوارع صحته تعبانة زروفه مش عارف مالها تلاقيه اتهد ويكتب لك ادعي لي ربنا يفرج عني في هذا آآ انا ده انا واصل الامر اني فكرت في الانتحار لولا ان الانتحار حرام انا مش عارف كده - 00:00:52

لكن الاسلام يطرح هذه الثنائية الرائعة كيف يكون صاحب الدعوة في منتهى القوة النفسية بالرغم من انه في منتهى الضعف في العناصر المادية بيضرب ويجرح ويقتل وينهب ويسلب ويطرد ويهجر ويكذب - 00:01:14

وو وهو الاقوى نفسيا. سبحان الله هذا هو منهج الاسلام الاسلام يرفض رفضا كاملا ان تولد القوة النفسية من توفر القوة المادية لا ابدا اطلاقا في حنين القوة المادية مستكملة والعدد كبير ومعجبين بنفسنا ولن نغلب من قلة هزمهم الله - 00:01:41

عز وجل لم تغني عنكم من الله شيئا ثم وليتم مدبرين جريوا هربوا صحابة والصحابة في جيش على رأسه رسول الله صلى الله عليه وسلم. الصحابة قروا وفي احد او في بدر - 00:02:13

في منتهى الضعف من الناحية المادية ليس عندهم لا عدد ولا عتاد ولا شيء كافي ومع ذلك نصرهم الله الاسلام مزق آآ يعني قطع قطع هذا الارتباط بين عناصر القوة المادية وبين القوة النفسية - 00:02:33

تماما بالعكس انشأ ثنائية اخرى انك وانت في منتهى الضعف المادي تقدر تكون في منتهى القوة النفسية وطبعا في غزوة احد مشهورة مسألة انه لما اصابهم المسلمون يعني استشهد منهم - 00:02:56

عدد كبير وجرحوا واصابتهم الجراح والقروح وما الى ذلك فوقف واحد من المشركين يحتفل بالنصر ويقول اعلوا يا هبل. اعلوا هبل اعلو هبل فالنبي عليه الصلاة والسلام وجد المسلمين سكتوا - 00:03:17

ساكتين ليه يا جماعة الراجل بيقول اعلو هبل مش ردو عليه فاذا بهم يقولون بما نجيبه يا رسول الله؟ كانهم يقولون احنا يعني هو من حقه يحتفل بنصره ويهتف ويقول نصر فيفا مش عارف مين وفيفا مين وهيعمل علامة النصر وغيره انما احنا مهزومين ما نقدرش نتكلم. قال لهم - 00:03:39

فقولوا الله اعلى واجل فيبقى جيش الكفار اه تجاوزا يعني جيش الكفار انتصر على جيش المسلمين لكن المسلمون يقولون الله اعلى واجل. فعقيدتنا اعلى من عقيدتهم حتى لو افرادهم انتصروا على افراد - 00:04:03

بدأ الاسلام يغير الثنائية. وهذا الكلام مهم جدا. لان النهاردة لما تيجي تنظر في احوال المسلمين تلاقي ما فيش امة اضعف من المسلمين. يعني الامة اضعف امة الان على وجه الارض. يعني النصارى لهم آآ وضع - 00:04:24

يهود لهم وضع المسلمين ضعاف جدا ومع ذلك مثلا يبقى القرآن الكريم مثلا متأبيا على التحريف وكتب الاخرين تحرف لدرجة ان الانجيل مثلا فيه منه انجيل آآ آآ ماركة الف وماركة به وماركة جيم وماركة دال ماركات. يقول لك دا برنابة ودا آآ لوقا ودا آآ يوحنا ودا كلها - 00:04:42

قناجيل وكلها ماشية والكنيسة معترفة باربع اناجيل منهم طب يا جماعة ده الانجيل ضد بعضها يقول لك معلش ما هي اصلها مش كلام ربنا ده كلام ناس كتبوه عن نقلا فحصل فيه. طب بس ده فيه اختلافات في في المبادئ - 00:05:08

نفسها انما في القرآن الكريم والعهد القديم كذلك اليهود نفس الكلام انما القرآن لذلك دائما لابد ان ندرك ايها الاخوة ان الله اعلى واجل من خلقه ولكن اذا قصر المسلمون انهزموا ده شيء وده شيء فبدأ الاسلام ينشئ هذه الثنائية ان القوة النفسية تأتي حتى ولو كنت انا بلال بن رباح - 00:05:23

تحت الحجر تحت الحجر والحجر جاثم على صدري وباتضرب ودول هم اللي اعلى مني انما انا بقول احد احد. وانا المنتصر وحتى لو انني فوجئت بانني فعلا في حالة تعبانة جدا وبتضرب وبتقطع ولكن انا ديني هو الغالب - 00:05:49

خببوا ان الاراد حاجة تضحك حاجة تضحك. لو لم نفهم منهج الاسلام خباب ابن الارت جاي يجر رجله جاي يجر جسمه ماشي على ايديه بيجر جسمه الى الرسول عليه الصلاة والسلام - 00:06:09

ويقول له يا رسول الله شايف اللي حصل في؟ انا جسمي متشرح ومكوي بالفحم المولع ويحطه زي زي ما بيحطوا في القصعة فحم يشووا درر ويشوا اللحم ويشووا ويشووا حطوا القص عوضوا عليها ظاهر خباب - 00:06:22

وجاي مش قادر يمشي ويقول له الا تدعو الله لنا؟ الا تستنصر لنا؟ يعني الا تطلب النصر لنا الرسول عليه الصلاة والسلام يقول له ليتمن الله هذا الامر حتى يسير الراكب من كذا الى كذا لا يخشى الا الله والذئب على غنمه ولكنكم - 00:06:38

ان تستعجلون. الاسلام هينتصر ويصل الى كل مكان ينتصر وانا كده! ده انا متقطع. اه بس هينتصر الاسلام. برغم قوة في اليقين وضعف في الماديات المسألة التانية في غزوة الاحزاب - 00:06:57

الاحزاب تجمعت والبلاد والجيوش والتحالفات لتقتلع المسلمين اقتلاعا من المدينة. اقتلاع عايزين يشيلوهم كلية وعلى فكرة غزوة احد ايضا كانت كذلك كانت جمعا من احزاب لكن كان اقل من كانوا تلت تلاف انما في الاحزاب كانوا عشر تلاف. جاي تقتلع المسلمين - 00:07:15

والمسلم يقول واحد من من اهل المدينة يقول احنا لا يأمن احدنا ان يذهب الى دورة المياه مش قادرين نمشي عشرة متر ونروح يعني لقضاء الحاجة ومع ذلك الرسول عليه الصلاة والسلام وهو يحفر الخندق يقول الله اكبر هذه كنوز كسرى. الله اكبر هذه كنوز قيصر. الله اكبر - 00:07:36

هذه اه ارض اليمن الله ده الدنيا كلها اتفتحت واحنا قاعدين خايفين نمشي عشرة متر قد قوة فالضعف المادي عند المسلم ليس معناه قوة اليقين. ازاي بقى هو ده الموضوع اللي بنتكلم فيه - 00:07:58

فجاء منهج الاسلام جاء منهج الاسلام وانا الحقيقة استباقا وهقول لكم ماذا قالوا للقرآن؟ استباقا بس هقول لكم جاء بايه؟ شوية عناصر اولا قال للمسلمين كل هذا الذي ترونه ليس مفاجأة. ده ده الشيء الطبيعي - 00:08:17

ولكن انتم لقلة معلوماتكم وقلة ثقافتكم وقلة معرفتكم بالاحداث متصورين ان هو كلام جديد او مفاجئين به ولذلك انا القرآن تعالوا هحكي لكم قصص السابقين كلهم. ستجدون انه ما جاء نبي من الانبياء الا وكان هذا هو الحال. وكذلك - 00:08:44

كجعلنا لكل نبي عدوا شياطين الانس والجن ما فيش ولا نبي من الانبياء الا ويحدث معه هذا وازا كنتم متصورين ان الاحباطات دي جديدة اسمعوا ما حدث لنوح لبث في قومه الف سنة الا خمسين عاما اسمعوا ما حدث ليونس لم يسلم معه ولا شخص واحد. في البداية - 00:09:07

حتى يأس وخرج وظن ان لن يقدر الله عليه اي لن يضيق الله عليه. وتعالوا انظروا الى الذي الى ابراهيم الذي هجر من مكان لمكان لمكان وقال اني مهاجر الى ربي. وتعالوا شوفوا لوط اللي بيته حوصر - 00:09:33

لانهم يطلبون ان يفعلوا الشذوذ الجنسي بضيوفه الاجانب اللي جايين من بلد تانية وتعالوا شوفوا وتعالوا تعالوا وظل القرآن حتى قال لهم ما يأتي قال لهم ده سنة دائمة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء - 00:09:52

والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين امنوا معه ما كان رسول الله فكان اول شيء ساقاه المنهج الاسلامي وانا محبط كده كانه بيقول لي يا فلان نعم يا رب على فكرة الكلام اللي انت شايفه ده كله ما فهوش ولا حاجة جديدة. ده الشيء الطبيعي - 00:10:16

انت ما كنت انت فهمت ان محمد شيء عزيم والقرآن شيء عزيم وربنا شيء ربنا عظيم ليس كمثله شيء يعني لكن وربنا عظيم والاسلام عزيم وكل شيء عشان كده تصورت انه لن يكذب احد بهذه الدعوة. ده وهم عندك. انما الحقيقة ان هذه المفاجآت - 00:10:38

ان تضرب الشيشان ويضرب فلسطين وتضرب دارفور ويتضرب كذا ويحصل ناس تتعذب وناس تخش السجن وناس تخش المعتقل وناس تقتل وناس تعدم وناس ده كل ده لقد كان الرجل في من قبلكم ينشر بالمناشير يوضع المنشار على مفرق رأسه. ويفضل يتنشر حتى يقع على الارض - 00:10:58

فرقتين نصفين اليمين يقع لوحده والشمال يقع لوحده ما يصرفه ذلك عن دينه الله صبحنا وتيجي قصة اصحاب البروج مثلا قتل اصحاب الاخدود قصة سورة البروج قصة اصحاب الاخدود في سورة البروج. قتل اصحاب الاخدود - 00:11:22

تذكر ان امة المسلمين كلها اتحرقت في النار في الاخدود كل امة المسلمين يبقى ايه الجديد؟ نمرة واحد انه لا جديد نمرة واحد انه ازا كنتم تعذبون ازا كنتم تضربون - 00:11:42

ازا كنتم تكذبون ازا كانت الدعوة لا تحقق نتائج كبيرة اذا كانت الاستجابة بطيئة اذا كان هناك من يرجع اذا كان هناك تهم تهم ده ذكر التهم اللي قيلت عن آآ موسى مثلا. قال لها بشران يريدان ان يتفضلا عليكم. اتنين وتكون لكما - 00:11:58

الكبرياء في الارض فذكر التهم اللي وجهت لكل واحد من الناس الهوان مثلا والضعف والضياع وانهم بيحتقروكم! طب ما هو قالوا لنبي لهم ولولا قرايبك حبايبنا وقرايبنا لولا رهطك لرجمناك. انما انت بالنسبة لنا - 00:12:20

انت شخصيا وما انت علينا بعزيز ما تساويش نكلة ما تساويش بين ترخيص جدا عندنا ولا تساوي حاجة تموت وكل شيء ويوسف يوسف اللي هو نبي ابن نبي ابن نبي ابن نبي كريم ابن كريم ابن كريم ابن كريم رسول ابن رسول ابن رسول ابن رسول - 00:12:43

يوسف اتباع بثمن بخس دراهم معدودة. وكانوا فيه من الزاهدين. يعني ليس هناك جديد يا مسلمين. فدي كانت اول نقطة. تاني نقطة انتم اصلكم اصابتكم الاحباطات لانكم فاكرين ان الكفرة دول بيتهموكم بجد - 00:13:01

وانهم فعلا مقتنعين ان انتم كذابين ولا انكم تريدون الكبرياء عليهم ولانكم تفرقون جماعتهم ولا متصورين ان هم مقتنعين بكده بصحيح لا اسمعوا المفاجأة هؤلاء يقول القرآن لمحمد صلى الله عليه وسلم يقول له على فكرة - 00:13:22

على فكرة اسمع. نعم. فانهم لا يكذبونك هم مصدقين فانهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بايات الله يجحدون. يعني عارفين يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها يعرفونه كما يعرفون ابناءهم اقوم انا بالتعبير الدارج وسامحوني والله يا اخوة اقول يا ولاد الزين - 00:13:40

انا افتكرتكو فاكرني كزاب بصحيح افتكرتكو فاكرين ان الذي اقوله منهج فعلا متأخر ولا متخلف ده انا والله وقعت في الموضوع ده افتكرتكو فاهمين ان انا مش منطقي بقى ده كلام انا فهمت بقى - 00:14:10

فيأتي القرآن ويقول له علاء اطمن فانهم لا يكذبونك دول عارفين الحقيقة. لدرجة يعرفونك كما يعرفون ابناءهم يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها ثم يسوق له مثل كفر الشيطان يقول له الشيطان يعرف ربنا ولا لأ؟ هيعرفه كويس طبعا - 00:14:29

يعرف الله ده بيقول له فبعزتك يا رب فبعزتك لاحاربنك. فيه حد يقول كده يا رب انا اقسم بعزة الله وجلاله اقسم بعزتك ان احاربك انما الشيطان قال فبعزتك لاغوينهم اجمعين. قال له لاقعدن لهم صراطك المستقيم. انا عارف ان صراطك مستقيم بس انا هخليهم ينحرفوا - 00:14:46

طبعا الصراط المستقيم فبدأ الاسلام يقدم لك ولذلك مما روي عن ابي جهل هذا لعنه الله انه اقر بنبوة محمد. انتم عارفين القصة اللي ذكرتها وذكرها مشايخنا كثيرا جدا انه في يوم من الايام واحد قال الله انا نفسي اسمع محمد بيقول ايه - 00:15:10

فراح طالع كده جايب العباية بتاعته وراح مخبي بها نفسه وراح يعني تلفع وخرج الى آآ بيت النبي عليه الصلاة والسلام ليتسمع ليلا القرآن والرسول يصلي قيام الليل فوجد رجلا مثله تماما مقنع ومتخفي ورايح يسمع مسكه. انت مين؟ فاذا به - 00:15:32

ابو جهل قال له انت بتعمل ايه هنا جئت تسمع محمدا كما جئت اسمعه يا للفضيحة والله لو اصبح الغلمان والصغار واكتشفوا اننا ونحن وجهاء الناس نفعل هذا ماذا يفعلون هم؟ لا اسمع بقى دي كانت نقيصة ونتعاهد الا نفعل ذلك بعد ذلك ابدا. دي تبقى فضيحة ما يصحش. ايه ده! ده كلام ده - 00:15:57

فتعاهدوا ويرجعوا تاني يوم كل واحد لم يصبر عايز يسمع القرآن اصله يعني الحقيقة خلاب القرآن خلاب انتم بس مش واخدين بالكم قوي لانه ما بتفهموش عربي. طبعا ما تزعلوش مني يعني انما آآ انتم فاهمين - 00:16:24

الموضوع ماشي ازاي؟ احنا اصحاب بقى فما تزعلوش من مثل هذا الكلام يعني آآ يتكرر هذا تاني يوم ثم تالت يوم فقال له اسمع يا يا ابا الحكم اسمع احنا واضح ان احنا مش قادرين نقاوم. انا هسألك سؤال انت تظن ان محمد كذاب - 00:16:40

فاذا بابي جهل يقول له لا وتعلم ان محمدا ما كذبنا قط انا عارف ان هو صادق عارف انه نبي عارف انه رسول انما ما اقدرش اعترف له انه رسول والا انا هبقى رسول ازاي يبقى هو اعلى مني هبقى تابع له وانا نفسي مش جايباني - 00:17:03

فجاء المنهج الاسلامي ليقول نمرة واحد هذا شيء طبيعي نمرة اتنين هؤلاء الناس لا يكذبونكم هم عارفين ما انتم عليه من الحق ولكنهم يجحدون ذلك نمرة تلاتة كل ده علاجات نفسية داخل النفس المؤمنة - 00:17:29

نمرة تلاتة لو ان الله مقدر النصر في سنة مسلا تلاتين تضربوا او ما تضربوش النصر يتحقق سنة تلاتين. يعني ان هذه الاحباطات في خط اخر غير الخط الذي يعوق النصر. النصر له خط ماشي وان الله بالغ امره. وهذه الاحباطات في الاوت - 00:17:48

خارج الملعب ليست على عمود النصر ليست على عمود وعد الله لكم بالعكس يقول الله تعالى وهم شايفين هذا الايذاء والاحباطات والتكذيب والصد والرد وغير النيات والرشاوى والحفلات الغنائية والكليبات - 00:18:17

الفلوس اللي تدفع لناس لتخرج عن الايمان والحملات الاعلامية وكده فوجئوا بعد كل هذا بشعار صغير كده مكتوب برضه خلوني اعمله بنفس الطريقة لن يضروكم الا اذى سيبك من الكلام كل ده مش هيجيب نتيجة لن يضروكم الا اذى - 00:18:44

مجرد انك هتتجرح هتتعور هتتعب هتضايق انما كضرر اطمن ما فيش ضرر هتوصل. كل ده برة كل ده بره وذكروني والله بمثل كنت سمعته قديما انه ازن هذا مثل منسوب لبلد من البلاد يعني انه لو ان ناس راكبين يركبون قطارا - 00:19:06

وهم قاعدين في مقصورة القطار اراد اتنين منهم يتسابقوا ليخرجوا ليحصلوا مسلا على كعكة او حلوى او شيء من هزا القبيل من بوفيه القطار ففضل ده يشده وده يشده. يعني هذا يشد هذا حسن يشد حسين وحسين يشد حسن - 00:19:31

وده يحاول يطلع الاول وده يطلع الاول ليحصلوا على الكعكة بان هذا الشجار لا اثر له على وصول القطار القطر بيوصل القطر ماشي في طريقه القطر رايح حسن وحسين هيوصلوا برغم هذا الشجار الى النهاية - 00:19:54

لكن العبرة كيف سيصلون سيصلون وحالهم كيف؟ لذلك نحن لا نتكلم الا عن ان القطار يمضي وهذه ايذاءات التي تحدث معكم لا اثر لها على بلوغكم النصر يبقى اذا لن يضركم الا اذى وان كان مكرهم لتزول منه الجبال فلا تحسبن الله مخلف وعده رسلا. في - 00:20:14

سورة ابراهيم في اواخره شايف الاية بتقول ايه؟ شايف جمالها؟ يقول وان كان مكرهم لتزول منه الجبال فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله. مش هيحصل ان الله بالغ امره. والله غالب على امره. قاهر فوق عباده. اه يبقى اللي بيعملوه ده كله - 00:20:45

اطمئنوا انه لن يعوق وصولكم الى النصر - 00:21:09