Transcription
هذا ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا تسري تجعلهم كنجوم تمشي في الشهري كنجوم تمشي في البشر والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم. ان شاء الله نستأنف في مدارسة سورة ال عمران ضمن آآ خاتمة السماع - 00:00:00ضَ
آآ واحنا كنا آآ استعرضنا تقريبا الحمد لله النصف الاول من السورة آآ من لب الصورة يعني يعني احنا لو اعتبرنا ان الصورة هي فيها مقدمة وفيها خاتمة. فالمفترض فين نص اولاني ونص تاني النص الاولاني ده له كلام في اوله تمهيد له - 00:00:42ضَ
وتجهيز يعني وفي كلام تثبيته تعزيز في اخره اه والمفروض الجزء التاني نفس الكلام فممكن نعتبر دول الفصلين الكبار يعني الفصلين الكبار كده في في في مقدمة وفي خاتمة وفي فصل اول وفصل تاني. الفصل الاول ده آآ فيه تهيئة وتجهيز او تمهيد له - 00:01:01ضَ
وفي الاخر خالص تتميم يعني او تعزيز بعديه. آآ وكذلك المفترض النص التاني. النص التاني المفروض احنا بدأنا قبل واذ غدوت فمن اهلك كان فيه شوية حاجات هل هي فعلا هتبقى بمثابة المقدمة؟ وهل هيبقى فعلا زي - 00:01:20ضَ
آآ زي الفصل الاول هيبقى الكلام كده ولا الفصل التاني ده هيبقى فيه حاجات تخص الفصل الاول وحاجات تخص هو كفصل تاني وحاجات تخص السورة ككل هنشوف هنحاول نشوف مع بعض الكلام ده. ماشي - 00:01:37ضَ
احنا كنا وصلنا لقول الله عز وجل اذ غدوت من اهلك تبوء المؤمنين مقاعد للقتال. واحنا كده في الاية رقم مية واحد وعشرين تمام؟ طيب واذا غدوت من اهلك تبوء المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم. اه والله سميع عليم - 00:01:54ضَ
شوفتوها فين دي ؟ ان الله اصطفى ادم ونوحا وال ابراهيم وال عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم اذ قالت امرأة عمران ربي اني نذرت لك ما في بطني محرم فتقبل مني انك انت السميع العليم - 00:02:16ضَ
اهو يبقى هنا ده يؤكد على ان ده بداية فصل تاني هيتم الكلام فيه. او ده فيه فصل تاني احنا هنتكلم فيها واذ غدوت من اهله. يبقى هي هنا كان في ايديكها في اولها في اول الكلام. كان المقدمة اللي هي بتاعة شهد الله - 00:02:34ضَ
آآ وبعد كده ان الله اصطفى وجت والله السميع العليم. وهنا برضه عندنا المقدمة اللي هي بدأ بكم انتم بخير امة ماشي؟ وبعدين آآ او ممكن ممكن نعتبرها بدءا من آآ آآ - 00:02:52ضَ
حكايات الله او ولله ما في السماوات وما في الارض والى الله ترجع الامور. ممكن تكون بادئة بكده. مهم ايا كان. اه وجينا بقى واذا غضبت من اهلك القتالي والله سميع عليم - 00:03:09ضَ
اذ هم الطائفتان منكم ان تفشلا والله وليهما وعلى الله فليتوكل المؤمنون. طيب اذ همت طائفتان منكم ان تفشلا والله وليهما. وعلى الله فليتوكل المؤمنون. طيب هنا خدوا بالكم من كلمة تفشلة - 00:03:21ضَ
ونشوف علاقتها بالزايغ احنا عايزين بقى ناخد بالنا من الحاجات هنا اللي تم زمها عشان علاقتها بالزات. اذ همت طائفتان منكم ان تفشل والله وليهما وعلى الله فليتوكل المؤمنون. تمام - 00:03:41ضَ
طيب آآ واذ غدوت من اهلك ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة ولقد نصركم الله ببدره وانتم اذلة. يعني في الغالب واذا غبت من اهلك اذ همت طائفتان منكم ان تفشلا. دي يعني هنبدأ بقى نشوف المشاكل اهي - 00:03:54ضَ
غدوة من اهلك مقاعد القتال والله السميع العليم. اذ همت طائفتان منكم ان تفشلوا. اهو دي البداية ولزلك كان فيه تنبيهات واضحة جدا جدا على مسألة الاعتصام في نهاية الكلام هناك - 00:04:13ضَ
وعلى مسألة الفرقة وعلى مسألة يعني الكلام ده كله كان في غاية الاهمية. طيب ماشي ابهام الطائفتان منكم ان تفشل والله وليهما مع الله فليتوكل المؤمنون طيب آآ ولقد نصركم الله ببدره وانتم اذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون. طيب هنا هييجي عندنا ذكر البدريين اللي هم - 00:04:25ضَ
في رأي موازين الحواريين البدريين موازيين للحوارية ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذ او الشخصية البدرية. لو صح التعبير. الشخصية البدرية مش هي مش فكرة آآ البدريين كعدد يعني. لأ الشخصية البدرية - 00:04:45ضَ
اه لان مسلا الالف وخمسمية اه على بعض الروايات او الالف وربعمية على بعض الروايات اللي هم كانوا في بيعة الرضوان هم برضه بدري يعني عادي مم وقد رضي الله عنهم خلاص - 00:05:00ضَ
فهما في فيهم الصفات البدرية منهم بدريين كتير آآ وفي نفس الوقت او معظم المدارين كانوا فيهم وهم دول بالاضافة لهم فام بدري الشخصية البدرية. تمام ولقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون - 00:05:13ضَ
اتقوا الله لعلكم تشكرون. لقد نصركم الله ببدر وانتم اذلة انتم خاضعين لله عز وجل. يعني انتم آآ قلنا اما اذلة عند الناس آآ او اذلة خاضعة لله عز وجل - 00:05:29ضَ
اذ تقول للمؤمنين ان يكفيكم ان يمدكم ربكم بثلاثة الاف من الملائكة منزلين المنزلين بلى ان تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة الاف من الملائكة مسومين وما جعله الله الا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به. ومن نصر الا من عند الله العزيز الحكيم - 00:05:40ضَ
شهد الله انه لا اله الا هو الملائكة والعلم قائما بالقسط لا اله. اه. العز الحكيم فشهد الله والعز الحكيم خلاص خلص هناك في الاول يبقى برضو هناك كان في الاول عندنا - 00:06:05ضَ
الف لام ميم الله لا اله الا هو الحي القيوم نزل عليه الكتاب بالحق مصدقا لها بين يديه وانزل التوراة والانجيل من قبل هدى للناس وانزال الفرقان آآ ان الذين كفروا بايات الله لهم عذاب - 00:06:18ضَ
والله عايزه آآ ذو انتقام ان الله لا يخفى عليه في الارض لا في السماء والذي يصوركم في الارحام كيف يشاء لا اله الا هو العزيز الحكيم شهد الله انه لا اله العزيز الحكيم في شهادة الله العزيز الحاكمين. ومن نصر الا من عند الله العزيز الحكيم - 00:06:28ضَ
طيب ليقطع طرفا من يعني شف المواقع من الحاجات برضو المهمة انك تشوف المواقع بتاع الايه بتاع الايات اللي مسلا بتتكرر. انها وكأنها يعني انت في معنى عايزه هنا وهنا وهنا وهنا. طيب - 00:06:46ضَ
يقطع طرفا من الذين كفروا او يكبتهم فينقلبوا خائبين ليس لك من الامر شيء او آآ شيء او يتوب عليهم او يعذبه او يعذبهم فانهم ظالمون ولله ما في السماوات وما في الارض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم - 00:07:03ضَ
لله ما في السماوات وما في الارض يغفر لما يشاء ويعذب من يشاء الله غفور رحيم يبقى هنا برضو عندنا البدريين وعندنا الطائفة اخرى. عندنا طائفة اخرى. ماشي؟ ليقطع طرفا من الذين كفروا او يكبتهم فينقلبوا خائبين - 00:07:20ضَ
ليس لك من الامر شيء ان يتوب عليهم او يعذبهم فانهم يتوب عليهم ويعذرون فانهم ظالمون ما في السماوات وما في الارض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم. يا ايها الذين امنوا لا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة - 00:07:36ضَ
واتقوا الله لعلكم تفلحون واتقوا النار التي اعدت للكافرين. واتقوا النار التي اعدت للكافرين هو تلك المشكلة المالية لها ارتباط كبير بحاجة مهمة لها ارتباط كبير هذا المرابي هو يحارب الله ورسوله - 00:07:52ضَ
آآ ربنا بيوصي الصحابة بانهم يجتنبوا كل سورة يكون فيها محاربة لله ورسوله فيها تجاوز للحدود فيها تخطي لما ينبغي ان يكونوا عليه لا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون. واتقوا النار التي اعدت للكافرين - 00:08:11ضَ
واطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون وسارعوا الى مغفرة من ربكم. ولذلك انا في رأيي ان ممكن نعتبر ان المنطقة آآ اللي هي المقدمة نفسها اللي بين يدي الفصل التاني ممكن نعتبرها جزئين. جزء من اول الخير. كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون - 00:08:28ضَ
وتؤمنون بالله. واضح جدا ان من اول كنتم خير امة اخرجت للناس. ان الكلام ايه آآ لن يضركم الا ابى. يعني تأمروا بالمفتن عن منكر طيب آآ يؤمنون بالله واليوم الآمن من اهل الكتاب وما يفعلون خيرا فلا يكفرون. ان الذين كفروا ان تغني عنهم مثل ما ينفقون. يا ايها الذين امنوا تتخذوا بطانة من دونكم - 00:08:52ضَ
كل ده باين قوي في الصراع مع الغير. في الاصلاح لكن من اول واذ غدوت من اهلك باين قوي في ايه؟ باين في في الصلاح يعني يمكن ده كان في التهديدات. الكلام اللي هو قبله واذ غدوت من اهلك كان في التهديدات الخارجية - 00:09:11ضَ
تهديدات تهديد موالاتهم ينتبهوا لهم. وهم وكفرهم واذاهم لكم وغيره بعد واذ غدوت من اهلك ماشي بعد واذ غدوت من اهلك ابدأ بقى واذا غدوت من اهلك المؤمنين مقاعد القتال كلام اكتر عن الافات - 00:09:30ضَ
الافات بقى اللي موجودة فيكم والمشكلات والحاجات اللي ممكن تكون حاضرة وتنبيهات مهمة تخصها آآ في مسألة الربا واطيعوا الله والرسول لعلكم لعلكم ترحمون اه وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس - 00:09:46ضَ
الله يحب المحسنين والذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم وان يغفروا الذنوب الا الله. ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون. اولئك مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها. ونعم اجر العاملين - 00:10:08ضَ
في رأيي ان هنا كلام جه عن المتقين اللي هم الطائفة اللي احنا عايزين نتكلم عنها. المهم عشان بس الناس ما تتوهش مني يبقى هنا يا ترى الفصل هيبدأ فين؟ يعني الفصل هيبدأ فين ومقدمته فين ونهايته فين؟ دلوقتي الفصل ممكن نقول ان الفصل هيبدأ مم - 00:10:25ضَ
وليكن عنده اذ غدوت لكن لما نتتبع الكلام هنلاقي لأ مش مش هيبدأ هنا هنلاقي ان احنا عندنا وكأن تمهيدين كده او مقدمتين. مقدمة للصراع اللي هيحصل ما بينكم وبين دول. وده كان مناسب جدا عشان خاطر نعمل حسن التخلص. او نخرج من الكلام عن اهل - 00:10:42ضَ
الكتاب واللي كان وكان وكان وكان وكان وكان ليه؟ لمسألة العلاقة بهم شكلها ازاي. تمام؟ والاذى بتاعهم وما توالهمش والكلام من ده. عشان كده جت السورة انها مقلوبة مقلوبة لايه يا عم انت انت لخبطتني لأ لأ ما لخبطتكش شهد الله انه لا اله الا هو والملائكة والعلم قائما بالقسط لأ مش كان في كده كلام عن الحتة دي وبعدين جاف بعدها في - 00:11:00ضَ
يعني دي كان جزء من المقدمة وبعد كده لو تذكروا قلنا ايه؟ ولله قل اللهم ما لك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزل والملك من تشاء وتعز من تشاء وتذل لغاية بقى الموالاة بتاعتهم وجت الطاعة - 00:11:23ضَ
خدنا احنا الحتة بتاع الموالاة وبدأنا بها علشان خاطر ايه عشان خاطر ان احنا نمشي نمشي عشان حسن تخلص من المقصد اللي قبله. احنا بنتكلم عن اهل الكتاب فخدناه. فجبنا دي في الاول. طب بعدين بقى هيبقى باقي الحاجات التانية - 00:11:35ضَ
يبقى باقي لان احنا لو هنلخص شهد الله ببساطة من اول شاهد الله المقطع اللي هو التمهيدي بتاع الفصل الاول اللي هو بنقول شهد الله. فاحنا ممكن نقول انه في محورين في محور - 00:11:48ضَ
يخص الصلاح محور يخص الاصلاح محور يخص افات افات الافات اللي بتهدد الصلاح. ومحور يخص التهديدات اللي بتهدد الاصلاح. ماشي؟ بشكل واضح جدا. لو احنا بصينا هنلاقي دول اللي حاضرين. طيب آآ والتأكيد اكتر بقى الافات اللي تخص الصلاح دي تأكيد اكتر بقى على امور الاستسلام لله والاتباع لرسول الله - 00:11:59ضَ
والحاجات اللي من النوع ده. يمكن الى حد كبير هتلاقوا ما فيش كلام بقى عن مسلا التقوى وبعض الحاجات كده الصفات التانية بس المهم ده للتأكيد الى حد كبير يعني الى حد كبير زي ما قلنا الرسوخ العلمي مطلوب هناك - 00:12:22ضَ
طيب هنا بقى ايه اللي حصل؟ اللي حصل ان بدأ المقطع بدأ الفصل يعتبر المقدمة التمهيدية بتاعته بدأت عشان حسن التخلص بدأت بالكلام عن الايه ؟ الجزء بتاع الموالاة. بتاع الموالاة. اللي هو بقى او اللي هو التهديدات - 00:12:37ضَ
اللي بتواجهنا في الاصلاح. وبعدين كملنا بقى في الايه؟ في الافات بتاع الصلاح ويكملنا في الافات بتاعة الصلاح. ووقفنا اوي اوي اوي مع حاجة مهمة جدا جدا جدا جدا جدا - 00:12:52ضَ
الا وهي قضية التقوى يعني في بقى حاجة مهمة جدا هتيجي معنا خلينا نقول من الاول واطيعوا الله. اطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون. طاعة الله والرسول والتقوى عشان كده وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض وعدت للمتقين - 00:13:06ضَ
يبقى في افات تم ذكرها ماشي يبقى يبقى جينا من بعد بقى واذ غدوت من اهلك القتال التأكيد بقى على الافات اللي بتهدد الصلاح الافات دي آآ اذ همت طائفتان منكم ان تفشلا - 00:13:26ضَ
والله وليهما. آآ ولقد نصركم الله بدري وانتم اذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون. اذ قل للمؤمنين يكفيكم ان يمدكم ربكم. آآ لغاية آآ ليس لك من الامل في شيء آآ يغفر من يشاء. آآ لا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة. اتقوا النار. طيب الجزء ده لو احنا - 00:13:41ضَ
ركزنا هنلاقيه مرتبط اوي مرتبط اوي بالنص التاني من المقدمة مرتبط اوي بالنص التاني من المقدمة نص التاني من المقدمة يعني يعني لو رجعنا للمقدمة هنلاحز ان النص الاول منها النص الاول منها - 00:14:01ضَ
لو تذكروا احنا المقدمة قسمناها قلنا ان هي سبعتاشر اية. قلنا اول تسع ايات اللي هم في الصفحة الاولى دول الى حد كبير ممكن يكونوا ممثلين في الفصل الاول النص التاني النص التاني الى حد كبير ممثل هنا في الفصل التاني - 00:14:20ضَ
طيب دعونا نتأكد نرجع تاني نرجع تاني ماشي الفصل الاول الله لا اله الا هو الحي القيوم نزل عليك الكتاب الحق مصدقا لما بين يديه وانزلت التوراة والانجيل من قبل هدى للناس - 00:14:37ضَ
وانزل الفرقان ان الذين كفروا بيد الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام. ان الله لا يخفى عليه الشمس والارض ولا في السماء هو الذي يسرقه في الارحام كيف يشاء. لا اله الا هو العزيز الحكيم - 00:14:52ضَ
واية محكمة من الكتاب الاخرى متشابهات. وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون امنا به كل من عند ربه ما يتذكروا الا اولوا الالباب. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا. وهب لنا من لدنك رحمة انك انت الوهاب. ربنا انك جامع النفس لا يعلم لا رب فيه. ان الله لا يخلف الميعاد - 00:15:02ضَ
ده وكأنه ممثل في الفصل الاول عشان مسألة الرسوخ العلمي بقى واللي يقوم مصدقا لما بين يديه هو والرحلة. طيب الفصل الجزء التاني من المقدمة اللي هو المفروض بينتهي عند الاية سبعتاشر - 00:15:21ضَ
ان الذين كفروا لن تغني عنهم اموالهم ولا اولادهم من الله شيء. الفصل بادئ بكده اصلا بادئ بالكفار لو لو تراجعوا الفصل الفصل بادئ بكده اللي هو كنتم خير امة اخرجت للناس تأمروا بمعرفة المنكر وتؤمنوا بالله والى نهاية الايه؟ الاية. اللي هو الحتة الاولى. بدأ فمتمشية اكتر مع المقدمة بادئة بدي - 00:15:33ضَ
بال فرعون والذين من من قبلهم كذبوا باياتنا فاخذهم الله بذنوبهم والله شهيد العقاب قل الذين كفروا يستغلبون وتحشرون الى الجنة وبئس المهاد قد كان لكم اية في فئتين التقت فئة تقاتل في سبيل الله اخرى كافرة ايران ومثل ما رأى يعني والله - 00:15:53ضَ
ولقد نصركم الله ببدر اه ان في ذلك لعبرة للابصار زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الزهو والفضة. هنا بقى اللي هييجي بعد الايه؟ اللقطة دي - 00:16:09ضَ
هنا بقى اللي هيجي بعد الحديث عن بدر وبعدها شوية حديث وييجي اللي بعدها بقى. اللي بعدها ايه؟ اه وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين - 00:16:22ضَ
طيب خلاص انت بقى نبهنا كونوا بدريين. طب حصل خطأ زي اللي حصل مع المخطئين من الاحديين يبقى ايه؟ الخطأ ده في الغالب يبقى سببه التزيين ها بتعملوا ايه المفروض السعي على مغفرة من ربكم وجنة عرضها والسماوات والارض اعدت للمتقين - 00:16:32ضَ
لان هنا والله عنده حسن المآب قل انبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنة الانهار خالدين فيها والزج مطهرة ورضوان من الله. والله بصير بالعباد الذين يقولون ربنا اننا امنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار. الصابرين الصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالاسحار - 00:16:51ضَ
الشوية دول كده بقى تعالوا احنا هنا في الايه؟ المقدمة آآ في المفروض الجزء فكأن الجزء التاني من المقدمة اللي هو بدأ من الاية عشر لغاية الاية سبعتاشر ده كانه هو اللي هيمثله الفصل التاني. هيمثله الفصل التاني. بس حسن التخلص بقى من دي لدي ده كان للرائع في المسألة - 00:17:14ضَ
طيب ده كده علاقة الفصل التاني ده ومقدمته مقدمته بالمقدمة بتاع السورة خدنا كل فصل كده وعلاقته بمقدمة الصورة آآ علاقة بقى علاقة المقدمة دي بمقدمة اللي قبلها قلنا انها اتقلبت - 00:17:36ضَ
شهد الله انه لا اله الا هو وبعد كده بقى الجزء اللي بعده. هنا بقى اتقلبت ازاي يعني نوضح يعني مش قلنا ان شهد الله انه لا اله الا هو والملائكة طول العلم قائما بالقسط - 00:17:50ضَ
لا اله الا هو آآ العزيز الحكيم ماشي ده كده اهو آآ في في الحاجات تخص افات شخصية هم بيستسلموش ما يتبعوش الرسول وبيعملوا وبيودوا طيب نيجي بعد كده بقى قل اللهم ما لك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء - 00:18:07ضَ
دي هتبقى تهديدات اصلاحية ولذلك لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين تخفوا ما في صدوركم. قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحبكم الله يغفر لكم ذنوبكم. قل اطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لا يحب الكافرين. طاعة الله والرسول - 00:18:29ضَ
هنا شفنا الاية مالها بقى لما جينا في الفصل التاني اللي حصل ايه يعني لو لاحزنا ان انا في شقين في المقدمة دي شق يخص الصلاح اللي هو لغاية قبل قل اللهم ما لك الملك - 00:18:47ضَ
وبعد كده الشق يخص الصلاة العلاقة الاصلاح العلاقة بالاخر. تهديدات الاصلاح وافات الصلاح طب لما جينا بقى للصورة بتاعة آآ لما جينا الفصل التاني الفصل التاني عشان خاطر يبقى الدنيا ماشية بانسجام وانسيابية ما بين نهاية الفصل الاول وبداية الفصل - 00:18:58ضَ
تاني فبدأنا بتهديدات الاصلاح تهديدات الاصلاح الموالاة ومش عارف ايه وما يتعلق به. وبعدين جينا بقى ايه جينا للقطة ايه؟ جينا للقطة بتاعة ركز. جينا للقطة بتاعة ايه بتاعة الصلاح - 00:19:15ضَ
وانتهت به واطيعوا الله واطيعوا الرسول. زي ما هنا ما هنا انتهت برضو بايه؟ واطيعوا الله واطيعوا الرسول هنا خلاص؟ طيب. بعد كده بدأنا بقى ايه؟ بدأنا في ايه؟ وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض - 00:19:32ضَ
ليبي عشان لو حطينا التمهيد كله كله التمهيد كله خلاص؟ بتاع الفصل التاني اللي في رأيي في رأيي هيبدأ من هذا بيانه للناس ماشي على التحرير بقى لو لو حطينا بقى كل التمهيد هنجد ان التمهيد ده ماشي بالترتيب كده بالضبط يمثل الاية من عشرة لسبعتاشر - 00:19:49ضَ
تسعتاشر اللي هم في مقدمة الصورة اصلا آآ المهم ولزلك لو ركزنا لو ركزنا آآ الصابرين او الصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالاسحار. ركزوا كده سارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت - 00:20:16ضَ
المتقين طيب آآ المتقين دول شوفوا كده اوصافهم. هم الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين. والذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفروا ذنوبهم وان يغفروا الذنوب الا الله. ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون. اولئك - 00:20:35ضَ
جزاءهم مغفرة من ربهم وجنات وعرض تجري من تحتها الانهار خالدين فيها نعمة اجر العاملين ايه ده في ناس الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالاسحار فين بقى الصابرين والصادقين؟ هنا التركيز لان احنا بنخاطب مين؟ بنخاطب متقين متقين وقعوا - 00:20:52ضَ
المتقين وقعوا يبقى فيه المتقي قبل ما يقع والمتقي بعد ما وقع. ولزلك الصفات دي كلها الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالاسحار وكانها بتقول لك ايه تعمله قبل ما تقع الصابرين والصادقين - 00:21:16ضَ
والقانتين. تمام؟ ولما تقع المنفقين والمستغفرين للاسحار لانها بتقول لك كده. بتقول لك ايه اللي تعمله قبل ما تقع وايه اللي تعمله بعد ما تقع. طب احنا هنا بنتكلم على ايه؟ الصفات اللي هي قبل ما تقع الصابرين والصادقين والكلام ده ذكرت في الباب - 00:21:33ضَ
هنا بقى يبقى احنا وكأن البدريين يمثل المتقين ما قبل الوقوع والمفروض ان المخطئين من الاحديين يمثلوا المتقين ما بعد الوقوع. ولزلك ده يفسر الكلام عن المغفرة وغيرها. وفيه كلام عن العزة والحكمة - 00:21:50ضَ
في كلام عن المغفرة. والدليل ايه؟ الدليل اولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها لهم اجرها من ايه؟ الجزاء اللي ذكر للمتقين. ماشي طيب من اول بقى قد خلت من قبلكم سنن في رأيي ده بداية لب الفصل الثاني - 00:22:07ضَ
بداية لب الفصل الثاني طيب لو احنا حبينا نحط نخلي الفصلين متناظرين بنعتبر الكلام عن البدريين. لان الكلام برضه عن لو لاحظتم في الفصل دكها الكلام عن الراسخين اللي هم آآ آآ ان الله اصطفى. والكلام عن آآ للحواريين - 00:22:26ضَ
لو ركزنا هنجد ان هو بعد ما انتهى كان فيه شوية كلام كده عن التقصير والاخطاء ومش عارف ايه زي هنا بالضبط بعد ما انتهى الكلام عن بدر اهو ولقد نصركم الله بدري وانتم اذلة - 00:22:54ضَ
شوية كلام عن بعض الحاجات وشوية توجيهات وبعد كده جه الكلام عن الاحاديين. تمام ايا كان لو حبينا نعمل تناظر ما بين الفصل او الفصل التاني. بعد كده جه بقى مشكلة الناس المخطئين. والحمد لله رب العالمين ان المؤمنين مش في نفس السورة اللي كانت عند الجامعة دول - 00:23:05ضَ
بس هنا هيبدأ الكلام عن آآ اخطاء بعض الصحابة او ممكن نقول الاحديين نبدأ بقى قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الارض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين ادخلت من قبلكم سنن - 00:23:22ضَ
فسيروا في الارض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين جميل اوي يعني هنا بيقول لنا بقى بيربطنا باللي فات. ماشي؟ قد خلت من قبلكم سنن سنن الله - 00:23:40ضَ
فسيروا في الارض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين هذا بيان للناس هدى وموعظة للمتقين. في رأيي ان ده جميل قوي في الربط بالقصص اللي فاتت. او في الربط بالاحوال اللي فاتت - 00:23:59ضَ
وطبعا دي اللي احنا بنسميها المقدمة المنهجية اللي بتبقى حاضرة قبل القصص وتحديدا وقبل الاخبار. فمقدمة منهاجها قد خلت من قبلكم السنن يعني المفروض ان اللي هيتلقى الكلام ده اللي زينا او حتى الصحابة اللي لازم يفهم ايه بقى؟ فسيروا في الارض. سيروا والسير ده قلنا قبل كده احنا في مشروع قصص - 00:24:11ضَ
في سير القلوب وسير الابدان فسيروا فانزروا يبقى ده ايه؟ فسيروا في الارض فانظروا اما اه سير الابدان ونظر العين يا اما سير القلوب ونظر القلب ماشي نظر التفكر يعني. فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين. يبقى اذا بناء عليه ده ده تنبيه تنبيه ابتداء عليه سيروا سيروا. يعني احنا قلنا - 00:24:32ضَ
لما قلنا قبل كده ان المفروض الانسان يتابع الاحداس دي ويزكرها ومش عارف ويحررها. المهم فانظروا طيب هذا بيان للناس اللي احنا هنعرضه لكم دلوقتي بقى بيان تام بيان تام للناس. هذا بيان للناس. وهدى وموعظة للمتقين. وقلنا ان الكلام ده بقى اللي اللي هيذكر المفروض فيه - 00:24:55ضَ
القوى العلمية او فيه العلم بتاعه فيه العمل بتاعه. او فيه المخرج المعرفي. يمكن البيان يمثله الى حد كبير. والمخرج المهاري لا يمثله الى حد كبير. والمخرج الوجداني الموعظة تبشره لحد كبير. ولزلك شوفوا هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين - 00:25:18ضَ
المتقين دول بقى وكأن الاواخر ده هيعرض لنا بقى حالة الايه يعني احنا آآ زكرت حالة المتقين اللي هم الناس تمام اوي اوي في الراسخين بعدين جينا على الحواريين وبعدين جينا على الناس اللي تردوا خالص خالص خالص من اهل الكتاب. وبعدين لما جينا بقى نتكلم عن الامة ذكرنا البدريين ولما - 00:25:39ضَ
البدريين اه نبهنا بقى ان في صورة من الناس اللي هم الصالحين هتبقى صورة ناس ممكن يقعوا من المتقين. وكأن السورة بتتكلم عن المتقين قبل الوقوع بعد الوقوع ماذا اذا لم يقع بتتكلم في رأيي؟ هي بتتكلم عن آآ الوقاية - 00:25:59ضَ
الوقاية يعني آآ الوقاية والعصمة ابتداء وبتتكلم عن لو انت وقعت هتعمل ايه لو انت وقعت هتعمل ايه؟ ماشي؟ آآ فده بقى هنا هيبدأ الكلام وايه الاسباب وايه المشاكل وحصاد الكلام ده كله - 00:26:19ضَ
ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين. تمام فيبدأ بقى الكلام ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين - 00:26:36ضَ
نبدأ بقى الكلام عن عن احد. ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين يعني فكرة برضه سبحان الله يعني بحس بقى ان ان سورة ال عمران هي بتايه - 00:26:52ضَ
فعلا بناء الانسان الراسخ الانسان اللي هو يعني هيباشر عملية الاصلاح ده اللي هيحمل اللي قلنا عليه امبارح الاصطفاء وحمل اللواء الشخص اللي تم اصطفاؤه وهيحمل اللواء ومعاه في كل حالاته - 00:27:06ضَ
بتنبهوا وتحزروا وتوجهوا طب وقع برضو بتايه يعني بتاخد بايده وتشد من ازره عشان يقوم مرة اخرى ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين. ايه يمسسكم قرح فقد يمس القوم قرح مثله وتلك الايام نداولها بين الناس - 00:27:26ضَ
ابو العلي ده من اسرار ان الطاقة تزكر بدري هنا برضه تلك الايام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين امنوا ويتخذ منكم شهداء ايوة. تلك الايام نداولها بين الناس. احنا عندنا الناس من الاول للاخر. اه ويعلم الله الذين امنوا ويتخذ منكم شهداء - 00:27:44ضَ
والله لا يحب الظالمين. وليعلم الله الذين امنوا ويتخذوا منكم شجرا. افتكروا الله ويحب الظالمين دي وليعلم الله الذين امنوا ويتخذوا منكم الشهداء. مين منكم اللي اللي هيكونوا آآ هنشوف بقى قضية الايمان نفسها اين هي منه. وليمحص الله الذين امنوا ويمحق الكافرين. زي ما قلت - 00:28:02ضَ
من الضروري من الضروري استخراج الافات ما هو استخراج الافات؟ فهي سبحان الله استخراج الافات وبرضو التنبيه والتأكيد على امور متعلقة بالتهديدات وامحاط الكافرين وما حصن الذين امنوا وامحق الكافرين - 00:28:18ضَ
ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين هي دي القضية بقى. المجاهدة والصبر المفترض يعني ان انتم هيحصل تحصل هذه المصيبة. عشان يبقى عندكم زي ما في ابتلاء بالسراء يبقى في ابتلاء بالضراء زي ما في ابتلاء - 00:28:33ضَ
حصل بالنصر في ابتلاء حصل بالهزيمة طيب ولقد كنتم تمنون الموت من قبل ان تلقاه فقد رأيتموه وانتم تنظرون. وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على - 00:28:50ضَ
اعقابكم ومن ينقلب على عقبه فليضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين عشان التنبيه ان ما يحصلش في الامة اللي حصل في بني اسرائيل او اللي حصل في عند اهل الكتاب لما حصل اللي حصل - 00:29:03ضَ
ما كان نفس ان تموت الا باذن الله كتابا مؤجلا. ومن يرد ثواب الدنيا نؤتيه منها. ومن يرد ثواب الاخرة نؤتيه منها. وسنجزي الشاكرين ثواب الدنيا والاخرة. تبدأ بقى تأكيد على قضية الدنيا والاخرة ومسألة التزيين واللي حصل فيها. وبرضه ان شفنا كتير من مشكلات بني اسرائيل اللي ذكرت كانت هي يعني قلنا - 00:29:15ضَ
الكبير الحمد لله رب العالمين. بين اه الوقوع في زينة الدنيا. ولزلك لازم تعقد مقارنة بالوقوع في زينة الدنيا. اللي حصل من الصحب الكرام يعني الرسوب في الاختبار ده. واللي حصل من اهل الكتاب - 00:29:36ضَ
فيما يتعلق بالتزيين. اهل الكتاب كان عندهم تزيين وزيغ. عندهم الابتلاء الاصلي بالتزيين. وجه بقى الزايغة عليه. المؤمنين هم كان عندهم الابتلاء الاصلي بالتزيين طبعا حاضر. وجه عليه زيغ طارئ - 00:29:53ضَ
يبقى هنا ده كان شيء طارئ وده كان حال يعني ده كان مش صف لي هو ما نقدرش ندي له صفة له. طارق وده حال. ولذلك هنا كان في سرعة الاوبة وصدق التوبة. وده - 00:30:09ضَ
ما كانش حاصل هنا بشكل آآ واضح جدا. تمام؟ ان اللطيف هنا في في ان حالة الزايغة نفسها حالة الزايغة كانت زيغ عملي مش زايغ علمي. يعني هم ما كانوش آآ يعني ما كاتش شبهات وشهوات هي كانت شهوة. انما هنا لأ ده هم كان عندهم شبهات - 00:30:19ضَ
شهوات الموضوع بدأ معهم بشهوة خلتهم عملوا شبهة وبعدين زادوا الشهوة. فلزلك كان عندهم الزايغ الزايغ العلمي والعملي. فلزلك كانوا هم للاسف الشديد شرعنة شرعنة الزيغ اللي هم وقعوا فيه - 00:30:36ضَ
شرعنة الزيغ اللي هم وقعوا فيه. قلنا ولزلك ده سر الفجور. سر الفجور شرعنة الزايغ ده. من الحاجات اللي كانت واضحة جدا ان هم كان عندهم فساد في المنهجية في التصورات افضى الى ذاك الفساد في التصرفات انما الصحابة لها كانت منهجيتهم السليمة ومنهجاتهم السديدة. ولزلك الناس ما بتاخدش بالها - 00:30:50ضَ
ان ان الحديث اللي جه في ال عمران مم آآ عن الغزوات ما جاش عن احد جه عن احد وحمراء الاسد عشان الاتنين يبينوا لك الصورة. مش احد بس احد وحمراء الاسد - 00:31:09ضَ
اللي هو الخطأ الزيغ العابر اللي بيرجع تاني. حمراء الاسد العودة اخرى للحالة البدرية ماشي؟ انما دول ما عندهمش حمراء اسد. هم فلو افترضنا حتى البداية كانت واحدة. لأ هنا ده ما عندهمش مكملين - 00:31:25ضَ
ماشيين في نفس الخط ما عندهمش حمراء اسد. المهم انما هنا الصحابة لازم نتفهم ان الصورة اللي اتعرضت احد وحمراء الاسد ولزلك المقدمة والسريع الى مغفرة من ربكم هي مقدمة بتتكلم على حمراء الاسد - 00:31:41ضَ
بتقول اللي وقع في احد ماشي؟ يقوم بحراء الاسد هي القضية كده. ولذلك اكدت اوي اوي اوي اوي على ايه؟ وسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض وعدت المتقين. الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين والغظب - 00:31:56ضَ
ركزت على البذل البذل والفداء وعلى ايه؟ وعلى وعلى الافاقة على طول. ركزنا على دول بالزات ان احنا هنقول احد وحمراء الاسد وحود وحمراء الاسود. تمام وده مهم في السير برضه وكأن تعرض لك انت الانموزج الجميل الرائع بتاع ان الله اصطفى. الصورة اللي انت ينبغي انك تعيش عليها. الاصطفاء وحمل اللواء. طب وقعت - 00:32:11ضَ
وقعت بقى في الاصطفاء وحمل اللواء ده انتبه خلي بالك ومش عارف ايه والرسوخ العلمي تحت ده. طب لما تيجي انت بقى هتقع بقى ويحصل اشكال بقى زي اللي حصل مسلا في احد لأ يبقى - 00:32:35ضَ
على طول تردفها بحمراء الاسد عشان ترجع تاني تلاقيه لحالة الاصطفاء وحمل وحمل الوقفة انقلبوا بنعمته والله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله. رجعنا لنفس الحالة تاني. المهم فهنا هنشوف آآ ربنا بيقول ايه؟ بيقول وما كان للنفس ان تموت الا باذن الله كتابا موجها. ومن يريد ثواب الدنيا يؤتيه منهم يريد ثواب الاخرة يؤتيه منها وسنجز الشاكرين - 00:32:47ضَ
وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير اه الربانيين اللي هم ولكن كونوا ربانيين الربيين هنا برضه تاني اه طب هناك ربانيون وهنا ربيون ايه الفكرة انك رباني عشان احنا عايزين العالم العامل المعلم - 00:33:10ضَ
ما يناسب الرب ان اكتر انما هنا ربيون عايزين العاملين عشان هنتكلم عن اشكال في الزيغ العملي اه هناك بنتكلم عن الامامة والحالة اللي انت اللواء اللي انت هترفعه هنا بقى بنتكلم على حالة ولزلك في رأي ناسب هناك ان يكون هناك - 00:33:34ضَ
ربانيون وهنا يكون ربيون بس هنا الربانية وهنا الربانية. بالنسبة للرب هنا والنسبة للرب هنا. الربان على بناء فعلا والربي الربي على بناء لو لو على نفس الصياغة فعلي هو فاعل لهزا الامر - 00:33:53ضَ
ففي البناء بتاعه هناك الربانيون الربانيون وهنا الربيون طيب وده ياخدنا للحياة لوقفة مهمة مع لفزة الربيون دي يعني لابد من لفظة الربيون دي ما نمررهاش لانها هتفرق معه وكأي من نبي قاتل معه ايه؟ ربيون كثير - 00:34:18ضَ
تمام نشوف اه مثلا الما وردي الشقول الاقوال الربيع. بيقول وفي ربيون اربعة اقاويل احدها انهم الذين يعبدون الرب واحدهم ربي وهو قول بعض نحوي البصر الثاني انهم الجماعات الكثيرة وهو قول ابن مسعود وعكرمة مجاهد - 00:34:36ضَ
والثالث انهم العلماء الكثيرون وهو قول ابن عباس الحسن. والرابع ان الربيون الاتباع والربانيون الولاة شوف يبقى الرباني اهو ده الحتة اللي احنا بنتكلم فيها. ان الرباني ده ايه؟ الامام هناك بقى بتاع حالة الاصطفاء عشان وراء مين؟ ورا احنا المنطقة دي كلها كده. ان الله اصطفى - 00:35:01ضَ
المنطقة بتاع المكان لبشر ان يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوذ ثم يقول ايها الناس كونوا عبادا لمن دون الله ولكن كونوا ربانيين ما كنتم اهل الكتاب ما كنتم تدرون ولا يأمركم ان تخذوا الملائكة والنبيين - 00:35:22ضَ
عشان دي المنطقة ديت لما هي المنطقة لأ احنا بقى ليه الاتباع نفسهم هيبقى حالهم ايه ده كلام نفيس جدا. يقول والربانيون الولاة والربيون الرعية. وهو قول ابي زيد. قال الحسن ما قتل نبي قط الا في معركة - 00:35:33ضَ
طيب آآ ده كلام الما وردي بيقول على وفي معنى الربين خمسة اقوال. آآ احدهما انهم الالوف قاله ابن عباس وآآ وابن مسعود ابن عباس في رواية اختاره الفران والثاني الجماعات الكثيرة - 00:35:51ضَ
آآ رواه العوفي عن ابن عباس وبقال مجاهد. والضحايا. والثالث انهم الفقهاء والعلماء قال الحسن اختار الازدي والزجاج والرابع انهم الاتباع قالها ابن زيد الخامس انهم المتألهون العارفون بالله. تعالى قاله ابن فارس - 00:36:08ضَ
طيب نروح يعني عايزين تحرير شوية لهم في كلام شيخ الامين الشنقيطي بيقول هذه الايات الكريمة على قراءة من قرأ قتل بالبناء للمفعول يحتمل نائب نائب الفاعل فيها ان يكون لفظة ربيون. وعليه فليس في - 00:36:23ضَ
قتل ضمير اصلا. ويحتمل ان يكون نائب الفاعل ضميرا عائدا للنبي صلى الله عليه وسلم وعليه فمعه خبر مقدم وربيون مبتدأ مؤخر سوغ الابتداء به اعتماده على الظرف قبل هو وصفه لما بعده هو الجملة حالية والرابط الضمير. وسوغ اتيان الحال من النكرات التي هي نبي ووصفه بالقتل ظلما. وهذا هو - 00:36:42ضَ
اجود الاعارب المذكورة في الايات على هذا القول. بهذين الاحتمالين آآ يعني الى حد كبير هو ما بيتكلمش عنهم آآ قل والربيون جمع ربي هو المتبع لشريعة الرب مثل الرب مثل الرباني. والمراد بهم هنا اتباع الرسل وتلامذة الانبياء. ماشي؟ ويجوز في رائه الفتح - 00:37:02ضَ
على القياس. يعني ربيون والكسر على انه من تغييرات النسب. بان ده نسب وهو الذي قرأ به في المتواتر ومحل العبرة وثبات الربانيين على الدين مع موت انبيائهم ودعاتهم وقوله كثير صفة ربيون وجيء به على صيغة الافراد الى نهاية الكلام. طيب المهم الشاهد اللي انا بس كنت عايز اوصله لكم او عايز ااكد عليه - 00:37:26ضَ
ونتأكد منه هو آآ فكرة ايه فكرة ان قاتل معه قاتل معه لبيون ده شيء فكرة قاتل معه ربيون ان الربيين هنا يبقى احنا قلنا فيه عندنا ربانيين على الراجح وربيين - 00:37:52ضَ
خلاص الاتنين منسوبين للرب بس هناك كان الربان وهنا الربي هناك الربان وهنا الايه؟ الرباي. وده طبعا بقى يؤكد زي ما قلنا ان انت هناك وهو بيكلمك عن بقى انت نفسك الاصلاح ومش عارف ايه ومنين بقى ان تنتهض به الرسوخ ككل. وهنا هيأكد اكتر على حتة الايه؟ آآ على حتة العمل - 00:38:11ضَ
اتباع والطاعة ودي ماشية مع النقطة دي. ونقطة مهمة برضو ان كده او كده الانتساب للرب. كده او كده انتساب للرب. طيب وكأي من نبي قاتل معه ربيون كثير. فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله. وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين - 00:38:31ضَ
فما وهنوا لما اصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا. والله ولذلك فلا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون. وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين. وما كان قولهم الا ان قالوا - 00:38:52ضَ
ربنا اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في امرنا وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين تمام فاتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الاخرة. ولذلك فكرة الصابرين والصادقين والقانتين والمفقدين والمستغفرين بالاسحار فاتاهم الله ثواب الدنيا. يعني هنا الكلام ده اهو الكلام ده ربنا بيقول لهم المفروض كنتم تبقى في الحالة دي والمفروض والمفروض والمفروض المفروض المهم - 00:39:02ضَ
فاتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الاخرة. والله يحب المحسنين اتاهم الله ثواب الدنيا وحسن او ثواب الدنيا وحسن ثواب الاخرة. والله يحب المحسنين يا ايها الذين امنوا ان تطيعوا الذين كفروا يردوكم على اعقابكم فتنقلبوا خاسرين. احنا هنا بقى بنا اهو الافات. ماشي؟ المتعلقة بالصلاح - 00:39:26ضَ
وطيب خدوا بالكم بقى اللي حواليكم وضعهم ايه؟ عشان برضو شوفوا من اين تأتي المشكلة. ان تطيعوا الذين كفروا يردوكم على اعقابكم فتنقلبوا خاسرين. بل الله مولاكم وهو خير الناصرين - 00:39:48ضَ
سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما اشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا ومأواهم النار وبئس مثوى الظالمين طيب برضو نفس القصة الصلاح والاصلاح. يعني التعليق على الايه؟ على الاحد يعني احنا في رأيي كده ان من اول آآ ولا تهنوا ولا تحزنوا - 00:39:58ضَ
نداولها بين الناس كزا كزا كزا كزا كزا كزا ولقد كنتم تمنون للموت من قبل ان تلقوه تلقوه فقد رأيتموه وانتم تنظرون امام محمد الرسول قد خلت من قبله الرسل افمن مات او قتل وما كان لنفس ان تموت الا باذن الله كتابا مؤجلا. وكي يعني كل الكلام ده اهو حصل واللي حصل كزا كزا مع النبي يعني اللي حصل لكم ده - 00:40:20ضَ
واللي حصل في مسألة اشاعة موت النبي صلى الله عليه وسلم. تمام وانتم نريد ثواب الدنيا ونريد ثواب الاخرة. وجه بقى وسيط صلاح وسيط اصلاح كل ده وكأنه مقدمة قدام احد - 00:40:40ضَ
مقدمة قدام احد. ان انتم كان المنتزر منكم بقى وكان اللي يرجى منكم ان انتم ايه تريدون ثواب الاخرة لثواب الدنيا. ماشي؟ وان انتم ما كاتش الحالة دي تمام؟ كان يتمنى ان تبقى صورتكم في الصلاح كزا وفي الاصلاح كزا - 00:40:52ضَ
وجودكم في الصلاح اللي هو انتم مع نفسكم مش في المشاكل اللي تخصكم من نبي قاتل معه ربيون كثير فما هم الا ما اصابهم في سبيل الله. وما ضعفوا من سكان والله يحب الصابرين. وما كان قولهم الا ان قال. اللي هي تبقى الحالة بتاعتهم بعد ما يفوقوا بقى - 00:41:09ضَ
طيب اكد لهم على النقطة بتاعة الاصلاح يا ايها الذين امنوا ان تطيعوا فريقا من تطيعوا الذين كفروا يردوكم على اقدامهم فتنقلبوا خاسرين بل الله مولاكم هو خير الناصرين تمام؟ طيب - 00:41:23ضَ
سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب ما اشركوا بالله ما لم ينزل به سلطان عشان برضو الحالة اللي هي اللي هم فيها. هيبدأ بقى هيبدأ بقى يتم العرض لبعض بقى التعليق على بعض الحاجات اللي حصلت في احد - 00:41:34ضَ
ولقد صدقكم الله وعده اذ تحسونهم باذنه انتم ربنا صدقكم بالوعد حتى اذا فشلتم تنازعتم في الامر وعصيتم من بعد ما اراكم ما تحبون. فشلتم دي فين اذا همت طائفتان منكم ان تفشلا - 00:41:44ضَ
الله وليهم. حتى اذا فشلتم وتنازعتم في الامر وعصيتم من بعد ما اراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد يبقى كان فيه تنبيه للاشكال في اللي قبلها في مقدمة الكلام عن احد - 00:42:03ضَ
آآ ومن يرد ثواب الدنيا نؤتيه منها ومن يرد ثواب الاخرة نؤتيه منها. ودان هنا بقى هنفصل كده بقى بالراحة بقى. ماشي منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الاخرة. ثم صرفكم عنهم ليبتليكم - 00:42:18ضَ
ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين دي اول لقطة اذ تصعدون ولا تلون على احد والرسول يدعوك ده اول ادي اول خلل حصل فشلتم وتنازعتم في القبر وعصيتم بعد ما اراكم ما تحبون منكم يريدني ومنكم يريد الاخرة. بعد كده تاني مشكلة اذ - 00:42:33ضَ
ولا تلون على احد والرسول يدعوكم في اخراكم فاثابكم غما بغم لكي لا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما اصابكم. والله خبير بما تعملون. دي تاني مشكلة ثم انزل عليكم من بعد الغم امنة النعاس يرشى طائفة منكم وطائفة قد اهمتهم انفسهم. يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية. يقولون هل لنا من الامر - 00:42:54ضَ
قل ان الامر كله لله يخفون في انفسهم ما لا يبدون لك. يقولون لو كان لنا من الامر شيء ما قتلنا ها هنا قل لو كنت في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل الى مضاجعهم - 00:43:15ضَ
اللهم في صدوركم اليوم حرص ما في قلوبكم. والله عليم بذات الصدور. اهو هي دي المشكلة التالتة. مجموعة المشكلات التالتة المجموعة الرابعة ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمع. بقينا في طائفة قد اهمتهم انفسهم ظنوا بالله غير الحق ظن الجاهلية - 00:43:25ضَ
وكان قبلها اذ تسعدنا ولا تلون. وكان قبلها حتى اذا فشلتم وتنازعتم. ودي منطقة قلت لازم يتحدد هم اللي في احد الناس اللي اخطأت في احد ما كانوش فصيلة واحد - 00:43:42ضَ
في ناس تسببت في في ناس اخطأت من الاول خالص خالص من بدري المنافقين ورجوعهم التلت وفي اذ هم الطائفتين منكم ان تفشل وفي بعد كده الخطأ بتاع آآ الرماة - 00:43:53ضَ
تمام؟ وفيه الخطأ بتاع اذ تصادون ولا تلوون. ما جينا بعد كده بقى وفي الخطأ طائفة قد اهمتهم انفسهم وهم لله غير الحق وفي بقى اللي هو ان الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان انما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا. ولقد عفا الله عنهم الله غفور حليم - 00:44:11ضَ
احنا عندنا حوالي خمس انواع من الاخطاء يعني من اعتقد ان ما ينبغيش ابدا ان احد اشكاليتها تتحصر في ايه؟ في الخطأ بتاع الرماة كان في ثغرات كتيرة وده اللي كتير من الناس ما بياخدوش بالهم منه. احد اظهرت ثغرات كتيرة وكان فيه مشاكل كتيرة - 00:44:30ضَ
المشكلة ان الاول رجوع تلت الجيش المنافقين. مشكلة اذا همت طائفتان منكم ان تفشلوا. كل القرآن سجل الكلام ده كله. وسجله كله في احد في الاشكال بتاع منكم ما يريد نومكم ويريد الاخرة. مم طيب في اشكال - 00:44:47ضَ
جه بعد كده اذ تصعدون ولا تلوون على احد في اشكال آآ طائفة قد همتهم انفسهم. في اشكال ان في ناس قالوا محمد قتل احبطوا وقعدوا مش عارف ايه. لا غير الحق - 00:45:01ضَ
في اشكال ان الذين تولوا منكم يلتقى الجامعات. في ناس فرت مرت بعد ما حصل اللي حصل ده كل دي كل دي كانت مشاكل حاضرة وكل المشاكل اللي حاضرة دي لو بنقعد نركز فيها بقى. ده ايه؟ وده ايه؟ وده سببه ايه؟ وده ايه؟ وده وده قصته ايه؟ وايه الحكاية وده منين - 00:45:14ضَ
عشان كده نقدر نفهم بقى الوصايا اللي كانت قبلها ما تتفرقوش ليه ليه نفهم بقى يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية. ليه نقدر نفهم بقى وعصيتم بعد ما اراكم ما تحبون - 00:45:29ضَ
تنازعتم دي جملة افات ما ينبغيش ان المسألة تفهم كده والتنبيهات لو انت خدت بالك من الافات ما تاخد بالك من التنبيهات. كان فيه تهديدات بس احنا ليه بقى بنأكد على الافات - 00:45:49ضَ
تقدر تفهم بقى التنبيهات ماشي المهم ولذلك بعدها ايه بقى؟ يا ايها الذين امنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لاخوانهم اذا ضربوا في الارض او كانوا غزا لو كانوا عندنا ما ماتوا وما - 00:46:03ضَ
يجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم. والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير. اه بدأنا بقى كمان من المشاكل اللي كانت موجودة المنافقين. لما رجعوا بقى المنافقين قالوا ايه؟ او هم المنافقين كانوا بيقولوا ايه - 00:46:20ضَ
لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا قل ان قتلتم في سبيل الله او متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون ولئن متم او قتلتم لإلى الله تحشرون ده كله - 00:46:35ضَ
ويعني ده واحد تاني من من المشكلات بس كانت خارجة عنهم بقى يعني كانت في المنافقين وفي غيرهم فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الامر. فاذا عزمت فتوكل على الله ان الله يحب - 00:46:47ضَ
المتوكلين ده بقى النبي صلى الله عليه وسلم او لقائد وتوجيه اللي هيدير المشهد توجيه لي فبما رحمة من الله لنت له ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك - 00:47:06ضَ
مهم جدا برضو على اللي هو الرباني اللي هيدير المشهد الرباني اللي هيدير الربين طيب ان ينصركم الله فلا غالب لكم ينصركم الله فلا غالب لكم. ولزلك برضو سبحان الله من الحاجات اللي تم التنبيه عليها فكرة العودة ازاي - 00:47:16ضَ
ان ينصركم الله فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون مكان نبي ان يغل ومن يغلل يأتي بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون - 00:47:34ضَ
كان في غلول؟ ممكن كان في غلول افمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير من اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله. اللي اتبع رضوان ربنا. فمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير. هم درجات عند الله والله بصير بما - 00:47:48ضَ
وقلنا لما كنا بنشرح آآ الكلام عن احد قلنا وكأن من هنا يبدأ التوجيه بقى المفروض انتم تتبعوا رضوان الله وتكونوا وتكونوا عشان لما ييجي يتوصف العودة في حمراء الاسد هيبقى في اولها ده - 00:48:09ضَ
اهو افمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير. هم درجات عند الله والله ما بصير بما يعملون. لقد من الله على المؤمنين اذ بعث فيهم - 00:48:22ضَ
يبقى هو بينبههم للعودة ابتغاء رضوان الله او اتباع رضوان الله. وبينبهم على ايه؟ على ان العودة الكتاب بقى نرجع تاني نعتصم الكتاب اتباع رضوان الله نرجع تاني للربانية الاتصال بالله ونرجع تاني للكتاب خلاص آآ لقد من الله على المؤمنين اذ بعث فيهم رسولا من انفسهم يتلو عليهم اياته ويزكيهم واعلهم الكتاب - 00:48:32ضَ
حكمة وان كانوا من قبل في ضلال مبين. فيه تنبيه على السبب كان ايه بالضبط؟ وكان ايه اصل الاشكال؟ وفيه عتاب لهم ان انتم يعني كان المفروض ما يحصلش منكم الكلام ده وانتم المفروض - 00:48:56ضَ
وفي برضو توجيه للي المفروض هيسيروا عليه في الفترة اللي جاية اولا ما اصابتكم مصيبة قد اصابتم مثليها قلتم انى هذا قل هو من عند انفسكم الكلام بقى واضح نفس الايات اللي كانت من شوية بتقول لهم ولا تهنوا تحزنوا بتقول لهم بقى لأ لأ لأ. فان ده بقى يتحلل السبب فين ؟ قل هو من عند انفسكم - 00:49:06ضَ
ان الله على كل شيء قدير. يدفع بقى بعض التوهمات عشان خاطر يقدروا ينطلقوا كويس جدا وما اصابكم يوم التقى الجمعان فباذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا اه يبقى في بقى ايه؟ هنيجي بقى هنا كلام على المنافقين وتنبيهات - 00:49:25ضَ
تنبيهات تخص المنافقين وما يخصهم من تهديدات وافات ولاعلام الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله او ادفعوا. قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم هم للكفر يومئذ اقرب منهم للايمان. يقولون بافواههم ما ليس في قلوبهم - 00:49:45ضَ
والله اعلم بما يكتمون. الذين قالوا لاخوانهم وقعدوا لو اطاعونا ما قتلوا قل فدروا عن انفسكم الموتى ان كنتم صادقين ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون. فرحين بما اتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم الا - 00:50:00ضَ
عليهم ولا هم يحزنون. يستبشرون بنعمة من الله وفضله وان الله لا يضيع اجر المؤمنين يا سلام على الجمال! باحس ان الايات بتلملم جراح احد وتلملم جراحها ولزلك يعني لابد لابد لابد انه يدرس البيان القرآني والخطاب القرآني آآ اللي بيعلق على احد - 00:50:18ضَ
عشان ده مفيد جدا لاي واحد عشان يقوم من رقبته ويفيق من غفلته مهم قوي لاي واحد عنده مجموعة اخطأت ازاي يقدر يايه يرجع بهم تاني طب والله الناس وكانها تساؤلات جوة الصحاب. طب الناس اللي استشهدت ما تقلقوش عليه - 00:50:46ضَ
طب الناس مش عارف ايه طب خلوا بالكم من المنافقين انتبهوا لكزا كان عندكم مشكلة كزا سبب كزا اسرتم كزا عملتوا كزا ولزلك خدوا بالكم بقى من لقطة في غاية الاهمية - 00:51:05ضَ
ما كان بمثل ان يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين كنتم تعلمون الكتاب وما كنتم تدرسون خد بالك من الاية دي وخد بالك هنا من اية تانية محورية لقد من الله على المؤمنين اذ بعث فيهم رسولا من انفسهم - 00:51:18ضَ
يتلو عليهم اياتي ويزكيهم وعلمهم الكتاب والحكمة وان كانوا من قبل فطرهم لو ده حصل يعني الربانيين ده زادهم من هنا يصنعوا ويخرجوا والربيين ده برضو مكانهم ولزلك احنا عايزين نصنع والربانيين - 00:51:33ضَ
وواضح ان الكتاب هو اللي بيصنع الربين والربانيين هناك بشكل واضح وهنا الربيين بشكل واضح. يصنعوا من هنا ان كانوا من قبله في ضرع مبين يصنع الربين والربانيين. بس ده كان يعني حتى على المستوى ده على الاقل - 00:51:57ضَ
لان تقدر تصنع الريب اللي ما يخطئش وتقدر تقدر تصنع الرباني اللي ما تخاذلش ما يخطئش ما يخمدش طيب وكأنها لملمة للجراح كلام وكلاء وتنبيهات عن تخص ودايما زي ما قلنا بيبقى فيه بيبقى فيه تنبيهات على على على افات وعلى تهديدات وعلى - 00:52:13ضَ
وعلى زلات كان واضح جدا هذا الكلام ولذلك بقى ايه؟ الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما اصابهم القرح. اه قلنا لازم مشهد احد على بعضه. احد وحمراء الاسد بسرعة اه الحمد لله الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما اصابهم القرح - 00:52:34ضَ
مقروحين بس استجاب للذين احسنوا منهم واتقوا احسنوا واتقوا احسنوا عشان التوبة واتقوا اجر عظيم. الذين قال لهم الناس فقد جمعوا لكم فاخشوهم. الناس بقى تاني والناس اه ولزلك سبحان الله صورة حمراء الاسد صورة عودة للحالة البدرية - 00:52:55ضَ
الصورة اللي ينبغي ان الامة تكون عليها الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم. الجنة قد جمعوا لكم دي دي دي قضية الناس فاهمين ان الله جامع الناس اليوم لا ريب فيه. الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم - 00:53:16ضَ
فكرة بقى الكلام عن الكفار ولا يغرنك ومش عارف الصراع اخشوهم فزادهم ايمانا. وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل. الناس تعلمكم درس بقى وفقهت وفقهت الامر قالوا حسبنا الله ربانيين. هنا يستعيدوا حالة الربانيتان - 00:53:31ضَ
لان للاسف الشديد اللي تولوا اذ تصعدون ولا تلون والكلام ده كله. لا ما كتش حالات ربانية للاسف حينها فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله. رجعوا بقى فمن اتبع رضوان الله كما انبأ بسخط من الله - 00:53:49ضَ
ادعوا الربانيتهم بقى والله ذو فضل عظيم انما ذلكم الشيطان يخوف اولياءه لا تخافوهم وخافوني ان كنتم مؤمنين ده ده كان من الشيطان انتم طول ما انتم مع الرحمن لا تقلقوا من الشيطان - 00:54:05ضَ
اخوفكم باوليائه ويقع تخويفه في نفوس اولياءه فلا تخافوا ما خافوا ان كنتم مؤمنين ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر انهم لن يضروا الله شيء الناس اللي كانت بتدوس سرق وبتاع. اهو هنيجي بقى اه - 00:54:23ضَ
كنتم خير امة اخرجت للناس وهيجوا الكفار والكلام عنهم. وكأن احنا كده مسلا هنبدأ في الخاتمة هنبدأ في اللي هو التعليق اللي بعد الفصل التاني وكأنه. ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر - 00:54:39ضَ
انهم لا يضروا الله شيئا لن يضروكم لا يضروكم لا يضركم. دلوقتي انهم لا يضر الله بعد بقى حالة الربانية دي واستواء حالة الربانية. انهم لا يضروا الله شيء. يريد الله الا يجعلهم حظا في الاخرة ولهم عذاب عظيم - 00:54:54ضَ
ان الذين اشتروا الكفر بالايمان لن يضروا الله شيئا ولهم عذاب اليم ولا يحسبن الذين كفروا انما نملي لهم خير لانفسهم. انما نملي لهم ليزدادوا اثما ولهم عذاب مهين طب اللي حصل والكلام ده والسنن السنن - 00:55:07ضَ
ما كان الله ليذر المؤمنين على ما انتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب اه فهمنا بقى استخراج الافات وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء. فامنوا بالله ورسله. وان تؤمنوا - 00:55:24ضَ
فلكم اجر عظيم هو ده المراد اهو لا يحسبن الذين يبخلون بما اتاهم الله من فضله وخيرا له بل هو شر لهم الناس اللي هم يبخلون بما اتاهم الله من فضل زين - 00:55:39ضَ
ويطوقون ما بخلوا به يوم القيامة لله ميراث السماوات والارض والله بما تعملون خبير لقد سمع الله قول الذين قالوا ان الله فقير ونحن اغنياء سنكتمهم وقالوا وقتلهم الانبياء بغير حق ونقول ذوقوا عذاب الحريق - 00:55:56ضَ
ذلك بما قدمت ايديكم وان الله ليس بظلام للعبيد ده الكلام عن الكافرين. الكلام عن اهل الكتاب وما يفعلون. تمام الذين قالوا ان الله عهد الينا الا انهم يا رسول حتى يأتينا بقرب تأكله النار. قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلما قتلتموهم ان كنتم مؤمنين ان كنتم - 00:56:10ضَ
وان كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير والزبر والكتاب المنير كل نفس ذائقة الموت وانما توفون اجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز - 00:56:30ضَ
الحياة الدنيا الا متاع الغرور اتولهن في اموالكم وانفسكم ما تسمعوني من الذين اوتوا الكتاب من قبلكم من الذين اشركوا اذى كثيرا. كل دي المنطقة اللي هي من بعد كنتم خير امة اخرجت للناس - 00:56:48ضَ
وان تصبروا وتتقوا فان ذلك من عزم الامور. وان تصبروا وتتقوا فان ذلك من عزم الامور. ارجعوا كده دي كده احنا كده دي الاية رقم مية ستة وتمانين ارجعوا كده للكلام اللي هو كان قبل هذا بيان للناس مباشرة عشان بس فكرة آآ وان تصبروا وتتقوا دي - 00:57:03ضَ
الاية اللي قبلها مباشرة كنتم خير امة اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولا من اهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم والمؤمنون واكثرهم الفاسقون. لا يضروكم الا اذى ويقاتلوكم الادبار ثم لا ينصرون. ضربت عليهم الذلة - 00:57:24ضَ
وانما ثقفوا الى بحبل من الله وحبل من الناس سواء بغضب من الله. وضربت عليهم المسكنة. ذلك بانهم كانوا يكفرون بايات الله ويقتلون الانبياء بغير حق. ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون. ليسوا سواء - 00:57:38ضَ
من اهل الكتاب امة قائمة يأتون ايات الله اناء الليل وهم يسجدون يؤمنون بالله واليوم الاخر يأمرهم ويعفون عن المنكر ويسارعون فخيرته واليك من الصالحين. ويفعلون من خيرا فلا يكفره والله عليهم بالمتقين - 00:57:48ضَ
الذين كفروا لن تغني عنهم اموالهم والاولاد من الله شيئا واولئك اصحابنا لهم فيها خالدون. مثل ما ينفقون في هذه الدنيا كمثل آآ كمثل ريح فيها اسر اصابت حدث قوم ظلموا انفسهم فاهلكتهم - 00:57:58ضَ
الله ولكن انفسهم يظلمون. يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يؤلونكم خبايا. وادوا ما عنتم قلبت البغضاء ومن افواههم وتخفي صدورهم اكبر. قد بينا لكم الايات قد بينا الايات - 00:58:08ضَ
ها انتم اولئك تحبون او لا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله واذا لقوكم قالوا امنا واذا خلوا عدوا عدوا عليكم الانابل من الغير قل موتوا بغيظكم ان الله عليم بداية الصدور - 00:58:18ضَ
وان تصيبكم سيئة يفرحوا بها وان تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا. ان الله بما تعملون محيط واذ غدوت من اهلك المنطقة دي كده بقى هي جاية اهي في الاخر - 00:58:29ضَ
يتوب لهن في اموالكم وانفسكم وتسمعون من الذين اوتوا الكتاب من قبلكم والذين اشركوا اذى كثيرا. عشان كده بنقول ممكن الفصل ده يبدأ منه اذ غدوت من اهلك وممكن الفص ده يبدأ من هذا بيان للناس - 00:58:46ضَ
ماشي بنقول طبعا هي في النهاية امور اجتهادية فما نقدرش ايه نحسم بها حسما كاملا طيب فاحنا وصلنا لايام ستة وتمانين وبعد كده بقى واذ اخذ الله ميثاق الذين اوتوا الكتاب لتبيننه الناس ولا ولا تكتمونه - 00:58:58ضَ
فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون لا تحسبن الذين يفرحون بما بما اتوا ويحبون ان يحمدوا ما لم يفعلوا فلا تحزنوا بمفازة من العذاب ولهم عذاب اليم. ولله ملك السماوات والارض والله على كل - 00:59:11ضَ
كل شيء قدير اله ملك السماوات والارض اللي هي الاية مية تسعة وتمانين ولله ملك السماوات والارض والله على كل شيء قدير. آآ خلاص احنا كده بنسدل الستار بنسدل الستار عشان تبدأ الخاتمة بتاعتنا - 00:59:27ضَ
آآ لانه قلنا في الجزء الاخير ده هو وكأنه ينتمي اكتر لان هو يبقى ما بعد احد وحمراء الاسد ما بعد احد وحمراء الاسد. اه ولله ما في السماوات وما في الارض. دي ايه؟ قبل كنتم خير ما تؤخذ الناس على طول في الايمنة وتسعة. ولله ما في السماوات والارض وما في الارض والى الله ترجع الامور - 00:59:39ضَ
الى الله ترجعوا الامور دي في الاية مية وتسعة. وهنا عندنا في الاية مية تسعة وتمانين الاية مية تسعة وتمانين ولله ما في السماوات وما في الارض ولله ما في السماوات وما في الارض - 01:00:00ضَ
والله على كل شيء قدير. هناك الى الله ترجع الامور هنا والله على كل شيء قدير. ويتوضأ والله على كل شيء قدير والله ترزعوا الامور. الامور كلها ترجع الى الله سبحانه وبحمده - 01:00:14ضَ
ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار الى نهاية الايه ولذلك يعني يروق لي ان انا اقول ان احنا من اول الاية ممكن نعتبر من اول الاية ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من اول الاية مية ستة وسبعين لغاية الايام مية تسعة وتمانين وكأن ده التعليق على - 01:00:27ضَ
على الفصل التاني ويعني ويروق لي برضو ان انا اقول انها او وكأنها ممكن نعتبرها برضو يعني ممكن نقول خاتمة الخاتمة التانية ويروق لي ان انا اقول ان آآ الفصل التاني ممكن يكون بيبدأ منه اذ غدوت - 01:00:48ضَ
او ممكن يكون بيبدأ من آآ هذا بيانه للناس آآ قد يكون يبدأ من ايد غدوت يكون الجزء ده بيمثل آآ المقدمة. آآ وقد يكون يبدأ من هذا بيانه للناس. ايا كان. آآ بس واضح كده من التقسيم - 01:01:06ضَ
اقرب انه يكون بيبدأ من ايد غداوت يبقى الخلاصة عندنا مقدمة عبارة عن جزئين الجزء الاول لغاية الصفحة تسعة لغاية الاية تسعة آآ وده بتمثله القصة الاولى او يمسلوا الفصل الاول - 01:01:23ضَ
الفصل الاول بالتمهيد بتاعه والتعليق اللي في الاخير عليه ولبو. آآ وعندنا المفرد الجزء التاني من المقدمة اللي بيمسلوا الفصل التاني بالتمهيد عليه آآ التعليق اللي في الاخر ولبه آآ نقول له اذ غدوت من اهلك لان انا في رأيي واذا غدوت من اهلك ممكن تبقى اقرب علشان خاطر ان آآ - 01:01:41ضَ
بداية الكلام عن احد. واذا غضبت من اهلك مقاعد القتال. يمكن لعلي ده بداية الكلام عن عن احد. ماشي طيب ان ده وضحه بقى الخاتمة. الخاتمة وضحت لنا الدنيا وضحت لنا الدنيا الى حد كبير. اه مم طيب اه يبقى الاولاني ده - 01:02:05ضَ
الربانيين والتاني عن الربين آآ الفصل التاني آآ دي كده المقدمة ماشي؟ آآ المفروض ان احنا عندنا آآ بعد كده الخاتمة بتاعتنا الخاتمة اللي هي آآ هتبدأ من اول ان في خلق السماوات والارض طبقا للنص - 01:02:24ضَ
ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار الايات الاولى الباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا. ولزلك في رأيي انها لغاية آآ انك آآ لا تخلف الميعاد لغاية كمان الاية مية خمسة وتسعين لغاية بعدها باية. هيبقى ده يعني ممكن نعتبر ان هو او حتى - 01:02:41ضَ
لغاية انك لا تخف الميعاد حتى اللي هو الجزء الاول منها ده بيمثل الصفحة الاولى من المقدمة اه اللي هي الاية تسعة. بعد كده من الصفحة الاخيرة اللي هي لغاية متين دي. فاستجاب لهم ربهم اني لا اضيع عمل منكم. دي وكانها بتمثل الجزء التاني - 01:03:01ضَ
من آآ المقدمة آآ اللي هو بدءا من الاية عشرة لغاية الاية آآ سبعتاشر اه اه الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ويرجى ان احنا الى حد كبير كده نكون رسمنا الخريطة آآ المتعلقة بالسورة الكريمة. اجتهد قد نصيب فيه وقد نخطئ - 01:03:16ضَ
آآ استهديت ربي قدر طاقتي في ان آآ يعني يكون الكلام فعلا صحيح يعني قلبي مطمئن الى حد كبير لما تم الانتهاء اليه. قد يكون فيه حاجات يسيرة كده يعني في النص بس الحمد لله - 01:03:36ضَ
الجملة الامور كده بفضل الله انتهى ما يخص السورة من ناحية عرضها ومقاطعها ومن ناحية التأكيد على اللي احنا اتكلمنا فيه من مسألة آآ الرسوخ واويا الموضوع او كل ما يتعلق بها الحمد لله - 01:03:51ضَ
باقي بقى ان احنا ناخدها بقى في السماع كده ناخدها كده بقى صفحة صفحة نشوف الحاجات اللي تستوقفنا تستوقفنا تستوقفنا كرسالة بعض الرسائل كده القصيرة آآ جزاكم الله خير سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك - 01:04:06ضَ
هذا ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا تسري تجعلهم كنجوم تمشي في الشهري كنجوم تمشي في البشر - 01:04:22ضَ