Baheth

حيث تفضلون بمناسبة القطيعة بين البلدين بتوجيه الازواج الى ما ينبغي ان يكونوا عليه حتى لا يحدث لهذه القطيعة لا شك ان الزوجين آآ يجب عليهما على كل واحد منهما نحو الاخر الاسرة بالمعروف قال تعالى وافروهن - 00:00:00ضَ

امنعوه وامر الزوجات بان تعاشر بان يعاشرن ازواجهن ايضا بالمعروف الصالحات القانتات الحافظات للغير الى قل هو الله والنبي صلى الله عليه وسلم امر المرأة ان تكمل عن زوجها وان تجيبه يعني في غير معصية الله. نعم. وان تجيبه اذا دعاها ولو كانت على - 00:00:20ضَ

او على ظهر قتب وقال لو كنت امرا احدا ان يفسد لاحد غير الله سبحانه وتعالى لامرت الزوجة ان تسجد من عظم حقه عليها فلا شك ان بين الزوجين حقوقا عظيمة يجب عليهما مراعاتها. والنبي صلى الله عليه وسلم في خطبته - 00:00:40ضَ

في حجة الوداع يقول استوصوا بالنساء خيرا فانهن عوان عندكم. آآ استحللتم آآ خروجهن بكلمة الله فلهن عليكم آآ اه الكسوة والنفقة بالمعروف ولكم عليهن الا يعطين خروشكم احدا تكرهونه او كما قال صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف العظيم - 00:01:00ضَ

ثم يدل على وجوب المسئولية بين الزوجين. واما النبي صلى الله عليه وسلم امر بالصبر على الزوجة حتى ولو كان فيها بعض التي يكرهها الزوج ان فيها من الاتباع الطيبة الاخرى ما يعول عن ذلك. هم. واخبر ان من طبيعة المرأة ان يكون فيها شيء من الاعوجاج لانها خلقت - 00:01:20ضَ

في ظلع اعوج من ضلع وان اعوج السيوف في الضلع اعلاه. فان استمتع بها استمتع بها وبها عوج. وان ذهب يقيمها وكسرها. وكثر ما طلاقها؟ فلابد من وجود شيء من الزوجة لكن على الزوج ان يحفر لان المصلحة اكثر من المظلة الله تعالى يقول فان - 00:01:40ضَ

يأمرون بالمعروف ام كرهتموهن فعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا. نعم. جزاكم الله خيرا شيخنا نحن لو تكلمتم والحد الحاصل بين تحمل الزوج لزوجته والزوجة لزوجها ما هو؟ الحل الا يكون ذلك في معصية الله احسن. فاذا - 00:02:00ضَ

صالحة للزوجين يعصوا الله سبحانه وتعالى معصية كبيرة من الكبائر. هم. فلا يجوز للزوج الاخر ان يسكت على هذا بل عليه ان ينكر وان يطلب من فاعل المعصية الكبيرة التوبة الى الله سبحانه وتعالى لان هذا يؤثر يؤثر على الاخر - 00:02:20ضَ

ايضا الاثم يثمن من سكت على المعصية ولا سيما لان احدهما يخالط الاخر مخالطة هذا لا يجوز لاحد الا ان يسكت على ناصية الاخر. اما اذا كان الامر هو امر شخصي في يعني في حق الانسان - 00:02:40ضَ

ويتحلل جزاكم الله خيرا واحسن اليكم - 00:03:00ضَ